أحدث الأخبار مع #CommonSenseMedia

العربية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- العربية
قالت الشركة إنها تعمل على إصلاح الأمر
في واقعة تثير القلق حول سلامة الذكاء الاصطناعي ، كشفت اختبارات أجراها موقع "تك كرانش" عن وجود خلل في نظام "تشات جي بي تي" التابع لشركة OpenAI، يسمح بتوليد محتوى إباحي صريح لحسابات مسجلة باسم مستخدمين دون سن 18 عاماً. وقد أكدت "OpenAI" بدورها صحة هذه النتائج، مشيرة إلى أن ما حدث لا يتماشى مع سياساتها الداخلية، وأنها تعمل على إصلاح هذا الخلل ومنع تكراره. وقال متحدث باسم الشركة: "سلامة المستخدمين الأصغر سنًا أولوية قصوى، ونعمل حاليًا على تعزيز القيود المفروضة على المحتوى الحساس". وتأتي هذه التطورات في وقتٍ قامت فيه الشركة مؤخراً بتخفيف بعض القيود التقنية المفروضة على نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، وهو ما أدى إلى تقليل التحذيرات المرتبطة بالمحتوى الحساس، بما في ذلك المواضيع الجنسية. وبحسب "تك كرانش" تم إنشاء عدة حسابات تجريبية باستخدام تواريخ ميلاد تشير إلى أعمار بين 13 و17 عاماً، وتمكن الذكاء الاصطناعي في العديد من الحالات من الاستجابة بشكل مفصل لمطالبات ذات طابع جنسي، بل وتقديم أوصاف صريحة ومخالفة للإرشادات المعلنة من قبل "OpenAI". وتشير التقارير إلى أن تشات جي بي تي استجاب بشكل جنسي حتى بعد تنبيهه إلى أن المستخدم قاصر. وقد تكررت هذه الحالات رغم أن "OpenAI" تشترط نظرياً الحصول على موافقة الوالدين لاستخدام المنصة من قبل من هم دون 18 عاماً، إلا أن عملية التسجيل لا تشمل أي آلية فعلية للتحقق من هذه الموافقة. ويأتي ذلك في وقت تروّج فيه "OpenAI" لاستخدام تقنيتها في البيئات التعليمية، من خلال شراكات مع مؤسسات مثل Common Sense Media لإدماج تشات جي بي تي في المدارس. خبراء في المجال عبّروا عن صدمتهم من سهولة تجاوز هذه الحواجز، حيث قال ستيفن أدلر، الباحث السابق في "OpenAI"، إن أنظمة الحماية هشة وقابلة للاختراق. وأضاف: "من المفترض أن يتم اكتشاف مثل هذه الثغرات قبل الإطلاق، لذا من المقلق أن تكون قد مرت دون ملاحظة". ورغم أن الرئيس التنفيذي للشركة، سام ألتمان، أقرّ بوجود مشاكل في أداء تشات جي بي تي مؤخراً بعد تحديث GPT-4o، إلا أنه لم يتطرق بشكل مباشر إلى المخاوف المتعلقة بتفاعل النموذج مع القاصرين في سياقات غير مناسبة.


البشاير
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- البشاير
الذكاء الاصطناعي اتحسد يا رجالة.. أول خلل في تشات جي بي تي
في واقعة تثير القلق حول سلامة الذكاء الاصطناعي، كشفت اختبارات أجراها موقع 'تك كرانش' عن وجود خلل في نظام 'تشات جي بي تي' التابع لشركة OpenAI، يسمح بتوليد محتوى غير لائق صريح لحسابات مسجلة باسم مستخدمين دون سن 18 عامًا، حسبما نقلت قناة العربية. وقد أكدت 'OpenAI' بدورها صحة هذه النتائج، مشيرة إلى أن ما حدث لا يتماشى مع سياساتها الداخلية، وأنها تعمل على إصلاح هذا الخلل ومنع تكراره. وقال متحدث باسم الشركة: 'سلامة المستخدمين الأصغر سنًا أولوية قصوى، ونعمل حاليًا على تعزيز القيود المفروضة على المحتوى الحساس'. وتأتي هذه التطورات في وقتٍ قامت فيه الشركة مؤخراً بتخفيف بعض القيود التقنية المفروضة على نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، وهو ما أدى إلى تقليل التحذيرات المرتبطة بالمحتوى الحساس، بما في ذلك المواضيع الجنسية. وبحسب 'تك كرانش' تم إنشاء عدة حسابات تجريبية باستخدام تواريخ ميلاد تشير إلى أعمار بين 13 و17 عاماً، وتمكن الذكاء الاصطناعي في العديد من الحالات من الاستجابة بشكل مفصل لمطالبات ذات طابع جنسي، بل وتقديم أوصاف صريحة ومخالفة للإرشادات المعلنة من قبل 'OpenAI'. وتشير التقارير إلى أن تشات جي بي تي استجاب بشكل جنسي حتى بعد تنبيهه إلى أن المستخدم قاصر. وقد تكررت هذه الحالات رغم أن 'OpenAI' تشترط نظرياً الحصول على موافقة الوالدين لاستخدام المنصة من قبل من هم دون 18 عاماً، إلا أن عملية التسجيل لا تشمل أي آلية فعلية للتحقق من هذه الموافقة. ويأتي ذلك في وقت تروّج فيه 'OpenAI' لاستخدام تقنيتها في البيئات التعليمية، من خلال شراكات مع مؤسسات مثل Common Sense Media لإدماج تشات جي بي تي في المدارس. خبراء في المجال عبّروا عن صدمتهم من سهولة تجاوز هذه الحواجز، حيث قال ستيفن أدلر، الباحث السابق في 'OpenAI'، إن أنظمة الحماية هشة وقابلة للاختراق. وأضاف: 'من المفترض أن يتم اكتشاف مثل هذه الثغرات قبل الإطلاق، لذا من المقلق أن تكون قد مرت دون ملاحظة'. ورغم أن الرئيس التنفيذي للشركة، سام ألتمان، أقرّ بوجود مشاكل في أداء تشات جي بي تي مؤخراً بعد تحديث GPT-4o، إلا أنه لم يتطرق بشكل مباشر إلى المخاوف المتعلقة بتفاعل النموذج مع القاصرين في سياقات غير مناسبة. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية [comment-form]


بوابة الأهرام
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- بوابة الأهرام
خلل في تشات جي بي تي يسمح بتقديم محتوى غير لائق للقاصرين
في واقعة تثير القلق حول سلامة الذكاء الاصطناعي، كشفت اختبارات أجراها موقع "تك كرانش" عن وجود خلل في نظام "تشات جي بي تي" التابع لشركة OpenAI، يسمح بتوليد محتوى غير لائق صريح لحسابات مسجلة باسم مستخدمين دون سن 18 عامًا، حسبما نقلت قناة العربية. موضوعات مقترحة وقد أكدت "OpenAI" بدورها صحة هذه النتائج، مشيرة إلى أن ما حدث لا يتماشى مع سياساتها الداخلية، وأنها تعمل على إصلاح هذا الخلل ومنع تكراره. وقال متحدث باسم الشركة: "سلامة المستخدمين الأصغر سنًا أولوية قصوى، ونعمل حاليًا على تعزيز القيود المفروضة على المحتوى الحساس". وتأتي هذه التطورات في وقتٍ قامت فيه الشركة مؤخراً بتخفيف بعض القيود التقنية المفروضة على نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، وهو ما أدى إلى تقليل التحذيرات المرتبطة بالمحتوى الحساس، بما في ذلك المواضيع الجنسية. وبحسب "تك كرانش" تم إنشاء عدة حسابات تجريبية باستخدام تواريخ ميلاد تشير إلى أعمار بين 13 و17 عاماً، وتمكن الذكاء الاصطناعي في العديد من الحالات من الاستجابة بشكل مفصل لمطالبات ذات طابع جنسي، بل وتقديم أوصاف صريحة ومخالفة للإرشادات المعلنة من قبل "OpenAI". وتشير التقارير إلى أن تشات جي بي تي استجاب بشكل جنسي حتى بعد تنبيهه إلى أن المستخدم قاصر. وقد تكررت هذه الحالات رغم أن "OpenAI" تشترط نظرياً الحصول على موافقة الوالدين لاستخدام المنصة من قبل من هم دون 18 عاماً، إلا أن عملية التسجيل لا تشمل أي آلية فعلية للتحقق من هذه الموافقة. ويأتي ذلك في وقت تروّج فيه "OpenAI" لاستخدام تقنيتها في البيئات التعليمية، من خلال شراكات مع مؤسسات مثل Common Sense Media لإدماج تشات جي بي تي في المدارس. خبراء في المجال عبّروا عن صدمتهم من سهولة تجاوز هذه الحواجز، حيث قال ستيفن أدلر، الباحث السابق في "OpenAI"، إن أنظمة الحماية هشة وقابلة للاختراق. وأضاف: "من المفترض أن يتم اكتشاف مثل هذه الثغرات قبل الإطلاق، لذا من المقلق أن تكون قد مرت دون ملاحظة". ورغم أن الرئيس التنفيذي للشركة، سام ألتمان، أقرّ بوجود مشاكل في أداء تشات جي بي تي مؤخراً بعد تحديث GPT-4o، إلا أنه لم يتطرق بشكل مباشر إلى المخاوف المتعلقة بتفاعل النموذج مع القاصرين في سياقات غير مناسبة.


تونس الرقمية
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- تونس الرقمية
هل النوم بجانب الهاتف الذكي يشكل خطرًا على صحتك ؟
يبدأ معظم البالغين والمراهقين حول العالم يومهم وينهونه بهاتف ذكي في متناول اليد. ووفقًا لدراسة أجرتها مؤسسة Common Sense Media سنة 2019، يحتفظ 74% من البالغين بهواتفهم قريبة منهم أثناء النوم، فيما يأخذها 12% معهم إلى الفراش. أما المراهقون، فالنسبة أعلى: 68% يضعون أجهزتهم في متناول الذراع، ويصل الأمر إلى أن 30% ينامون فعليًا وهي بجانبهم. وليس هذا كل شيء. في عام 2017، كشفت دراسة أمريكية أخرى شملت 855 موظفًا في مستشفيات وطلابًا، أن 70% منهم يستخدمون مواقع التواصل الاجتماعي من السرير، و15% يقضون أكثر من ساعة يوميًا على هذه التطبيقات ليلاً. والنتيجة؟ نوم أقل، وجودة نوم أدنى، واضطرابات متزايدة في الإيقاع البيولوجي. لكن يبقى السؤال الأهم: هل النوم بجانب الهاتف خطر فعلي على الصحة؟ الخرافات حول الهواتف الذكية: الإشعاعات وسخونة الدماغ يخشى الكثيرون من أن القرب المستمر من الهاتف، خاصة أثناء الليل، قد يسبب أمراضًا خطيرة مثل السرطان أو تلف الدماغ نتيجة الموجات الكهرومغناطيسية. لكن هذه المخاوف لا أساس علمي قوي لها. 1. لا، الهاتف لا يسبب السرطان حلّل المعهد الوطني الأمريكي للسرطان معدلات الإصابة بأورام الدماغ بين 1993 و2013 في عدة دول، منها الولايات المتحدة وأستراليا وشمال أوروبا. وكانت النتيجة: رغم الزيادة الكبيرة في استخدام الهواتف الذكية، لم تُسجّل زيادة في معدلات الإصابة بأورام الدماغ. السبب؟ لأن الهواتف تبعث موجات غير مؤينة، مثل تلك الناتجة عن شبكات الواي فاي أو الاتصالات اللاسلكية (4G، 5G). هذه الموجات أضعف من الأشعة المؤينة (مثل الأشعة السينية أو غاما) بحوالي مليار مرة، ولا تملك القدرة على اختراق الجلد أو التأثير على الحمض النووي. 2. لا، دماغك لا 'يسخن' بسبب الهاتف في دراسة لجامعة العلوم الطبية في أصفهان (إيران)، تم اختبار تأثير الموجات على أنسجة دماغ بقرة. النتيجة؟ حتى بعد تعرّض طويل، لم يتم تسجيل أي ارتفاع يُذكر في درجة الحرارة – لم يزد حتى بدرجة واحدة. ولحدوث تلف في أنسجة الدماغ، يجب أن تتجاوز الحرارة 43 درجة مئوية، وهو أمر مستحيل مع هاتف عادي. التأثيرات الحقيقية… سلوكية وعصبية حتى إن لم يكن هناك دليل على وجود خطر سرطاني أو تلف دماغي، فإن النوم بجانب الهاتف يبقى خيارًا سيئًا، وذلك لأسباب حقيقية. 1. الضوء الأزرق يعيق إفراز الميلاتونين تبعث شاشات الهواتف ضوءًا أزرق عالي الطاقة، يعطّل إفراز هرمون الميلاتونين المسؤول عن النوم. النتيجة: تأخر في النوم، وتراجع في جودته. الحل: تفعيل وضعية 'الضوء الليلي' أو 'وضع القراءة'، أو تجنب استخدام أي شاشة قبل النوم بساعتين على الأقل. 2. وسائل التواصل تؤخر الاستغراق في النوم كشفت الأكاديمية الأمريكية لطب النوم أن 77% من الرجال و83% من النساء ينامون بشكل سيء بسبب هواتفهم. الإشعارات، الفيديوهات القصيرة، وخلاصات الأخبار مصممة لجذب الانتباه – وإرباك الدماغ. الحل بسيط: أبعد الهاتف عن غرفة النوم، أو استخدم تطبيقات 'الرفاه الرقمي' لتقليل الإغراءات الليليّة. 3. الإشعارات تعرقل النوم العميق حتى في الوضع الصامت، يكفي أن يضيء الهاتف أو يهتز ليلاً ليكسر دورة النوم العميق. وإعادة النوم بعد ذلك قد تكون صعبة. الحل؟ تفعيل 'وضع عدم الإزعاج' – أو الأفضل: استخدم منبّهًا تقليديًا بدلًا من الهاتف. 4. مخاطر فيزيائية: السخونة والحرائق يمكن أن تسخن الأجهزة الإلكترونية، خاصة عند شحنها تحت الوسادة أو في السرير. توصي شركة آبل باستخدام الجهاز بين 16 و22 درجة مئوية. أما تجاوز 35 درجة، فقد يؤدي إلى أضرار دائمة أو حتى حرائق بسبب بطاريات الليثيوم. مجلس السلامة الكهربائية البريطاني يحذر من شحن الهواتف على الأسرّة أو الأرائك ليلًا. وفي حال المشي أثناء النوم… خطر إضافي سُجّلت حالات نادرة لأشخاص يرسلون رسائل وهم نائمون، كما وثقت شبكة CNN. بعض الرسائل وُجهت إلى زملاء أو جهات رسمية، دون وعي. لتفادي هذا النوع من السلوك التلقائي، يُنصح بإبقاء الهاتف بعيدًا عن متناول اليد أثناء النوم. الخلاصة: من الأفضل إبعاد الهاتف… نهائيًا حتى وإن لم يكن الهاتف قاتلًا ليلاً، فهو يؤثر سلبًا وبوضوح على جودة النوم. ليس بسبب موجاته، بل بسبب ضوء شاشته، ومحتواه المشتت، وما يسببه من استيقاظات متكررة. هذا دون الحديث عن خطر نادر لكنه موجود: الحريق أو التصرفات غير الواعية أثناء النوم. الحل الأفضل؟ اترك هاتفك في غرفة أخرى أو على مكتب بعيد. اقتنِ منبّهًا تقليديًا، وخذ معك كتابًا جيدًا… وتمتع بليلة نوم حقيقية. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب


تونس الرقمية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- تونس الرقمية
هل يشكّل النوم بجانب الهاتف الذكي خطر على صحتك؟
في عصر التكنولوجيا، بات الهاتف الذكي رفيقًا دائمًا لمعظم الناس، من لحظة الاستيقاظ حتى النوم. حيث كشفت دراسة لـ Common Sense Media تعود لسنة 2019 أن 74٪ من البالغين و68٪ من المراهقين يحتفظون بهواتفهم قربهم أثناء النوم، فيما ينام 30٪ من المراهقين والهاتف بجانبهم. لكن، هل في هذا السلوك خطر فعلي على الصحة؟ إليك ما تقوله الأبحاث: *هل يسبّب الهاتف الذكي السرطان؟ رغم انتشار مخاوف حول تأثير الموجات الكهرومغناطيسية، إلاّ أنّ دراسة أمريكية امتدت من 1993 إلى 2013 أكّدت عدم وجود علاقة بين الهواتف وسرطان الدماغ. والسبب أن الهواتف تصدر إشعاعات غير مؤينة، أضعف بكثير من الأشعة الضارة مثل الأشعة السينية. *كيف يؤثر الهاتف على جودة النوم؟ 1- الضوء الأزرق يعيق النوم: شاشات الهواتف تبعث ضوءًا أزرق يثبط إنتاج الميلاتونين، هرمون النوم، مما يؤدي إلى صعوبة الاستغراق في النوم: الحل: فعّل 'الوضع الليلي' أو ابتعد عن الشاشة قبل النوم بساعة. 2- التمرير المستمر يؤخر النوم: تطبيقات التواصل تحفّز الدماغ وتؤخر الاسترخاء. الحل: استخدم أدوات مراقبة الوقت أو أبعد الهاتف عن السرير. 3- الإشعارات تزعج النوم العميق: حتى في الوضع الصامت، قد يؤدي الضوء أو الاهتزاز إلى مقاطعة النوم. الحل: فعّل وضع 'عدم الإزعاج' قبل النوم. 4- مخاطر فيزيائية: شحن الهاتف تحت الوسادة قد يسبب ارتفاع الحرارة أو حتى حرائق. الحل: اشحن الهاتف على سطح صلب بعيد عن السرير. *خلاصة: الهاتف لن يسبب سرطانًا، لكنه يضر بجودة نومك. للحفاظ على نوم عميق وصحي استبدل شاشة الهاتف بمثل هذه الممارسات: – أبعد هاتفك عن السرير – استخدم منبهًا تقليديًا – استبدل الشاشة بكتاب – استرخِ قبل النوم. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب