أحدث الأخبار مع #Cox


أخبار مصر
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار مصر
نجمات عالميات يتخلين عن #الفيلر و #البوتوكس ويعدن للجمال الطبيعي.. تعرفي على الأسباب #الجمال
نجمات عالميات يتخلين عن #الفيلر و #البوتوكس ويعدن للجمال الطبيعي.. تعرفي على الأسباب #الجمال اعتُبر الفيلر والبوتوكس لفترة طويلة من الضروريات الجمالية للحفاظ على مظهر شاب وخالٍ من التجاعيد، وغير أن السنوات الأخيرة شهدت تحولاً لافتاً في توجهات عدد من النجمات العالميات، حيث بدأن يتخلين طوعاً عن هذه الإجراءات، ويخترن العودة إلى مظهر أكثر طبيعية، معبرات عن رغبتهن في التصالح مع أعمارهن ومعايير الجمال الواقعي. وهذه الخطوة أثارت جدلاً وألهمت العديد من النساء حول العالم لإعادة التفكير في علاقتهم بالتجميل.فتعرفي معنا على أبرز النجمات اللواتي تخلّيهن عن الفيلر والبوتوكس، وأسباب اتخاذهم هذا القرار. من هنّ النجمات اللواتي تخلين عن الفيلر والبوتوكس؟ كاميرون دياز (Cameron Diaz) الممثلة الأمريكية المعروفة بجمالها الطبيعي كاميرون دياز قالت في أحد اللقاءات إنها جربت البوتوكس لكنها لم تحبه. وأكدت دياز أن التعبيرات الطبيعية التي تظهر على الوجه مع التقدم في العمر تعكس حياة الإنسان وتجربته، وهي تفضل أن تُرى هذه الخطوط كعلامات للضحك والعيش، لا كعيوب. لذلك، اختارت كاميرون أن تتجنب أي تدخل تجميلي في وجهها منذ سنوات.كورتني كوكس (Courteney Cox) نجمة مسلسل 'فريندز' الشهيرة كانت من أوائل من تحدث بصراحة عن استخدامهن للفيلر ثم التراجع عنه. في أكثر من مقابلة، اعترفت كورتني بأنها لجأت لحقن الفيلر للحفاظ على شبابها، لكنها أدركت لاحقاً أن الإفراط في ذلك جعل ملامحها تتغير بطريقة غير طبيعية. وفي عام 2017، صرّحت بأنها أزالت كل…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


Bahrain News Gazette
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- Bahrain News Gazette
شبكة تلفزيون الصين الدولية CGTN: لماذا يجب إعادة مخطوطات تشو الحريرية إلى الصين؟
نشرت شبكة تلفزيون الصين الدولية CGTN مقالاً عن استعادة مخطوطات تشو الحريرية، والتي تمثل كنزًا ثقافيًا صينيًا يمتد عمره لأكثر من 2000 عام، والمحفوظ حاليًا في الولايات المتحدة. يتتبّع هذا المقال رحلة القطعة الأثرية منذ اكتشافها عام 1942 في مقبرة قديمة حتى تهريبها إلى أمريكا عام 1946 على يد جامع التحف John Hadley Cox، ويُقدّم أدلة دامغة من علماء صينيين وأميركيين تثبت ملكية الصين الشرعية لها. يعود تاريخ مخطوطات تشو الحريرية إلى حوالي عام 300 قبل الميلاد /المجموعة الإعلامية الصينية الحكومية CMG بكين،, May 01, 2025 (GLOBE NEWSWIRE) — في شتاء عام 1942، استهدف عدد من غزاة القبور في مدينة تشانغشا بمقاطعة هونان في وسط الصين مقبرة قديمة تعود لحقبة الممالك المتحاربة (475-221 قبل الميلاد)، فاقتحموا موقع الدفن هذا في ولاية تشو وسرقوا مجموعة من القطع الأثرية، بما في ذلك الأواني المطلية، والسيوف البرونزية، والمخطوطات الحريرية. عند بيع اللصوص غنيمتهم إلى تاجر الآثار Tang Jianquan، منحوه دون أدنى مبالاة حاوية من الخيزران تحتوي على قطعة حريرية أطلقوا عليها اسم 'منديل' كهدية مجانية. ليتم التعرف على هذا 'المنديل' لاحقًا على أنه مخطوطات تشو الحريرية الشهيرة من ضاحية زيدانكو، وهو النص الحريري الوحيد المعروف من حقبة الممالك المتحاربة في الصين. يشير مصطلح ضاحية زيدانكو، الذي يُعني حرفيًا 'مخزن الرصاص'، إلى موقع التنقيب، وهو مستودع للذخيرة في ضواحي المدينة. يعود تاريخ مخطوطات تشو الحريرية إلى حوالي عام 2300 عام، أي أنها أقدم من مخطوطات البحر الميت بأكثر من قرن، وهي تُسجِّل علم الكونيات والطقوس الصينية المبتكرة، كما أن نصوصها المعقدة ورسومها التوضيحية وحرفيتها الرائعة تجعلها قطعة أثرية لا مثيل لها. مأساة ثقافية في ذلك الوقت، لم يكن Tang يدرك أهمية المخطوطة الحريرية، إذ اشترى التاجر المحلي Cai Jixiang المخطوطة إلى جانب بعض القطع الأثرية الأخرى، وكان يُقدّر قيمتها بشدة، وحملها معه حتى وهو يلوذ بالفرار من فوضى الحرب. في عام 1946، أحضر Cai المخطوطة إلى شنغهاي، آملًا في التقاط صور بالأشعة تحت الحمراء لتوضيح النص الباهت، وهناك، تحدّث معه جامع التحف الأمريكي John Hadley Cox، الذي كان يعمل بجدٍ في تجميع التحف الصينية في شنغهاي، وبحجة مساعدته في التصوير الفوتوغرافي، حصل Cox على المخطوطة وقام بتهريبها إلى الولايات المتحدة. بعد أن أحس بأنه تعرض للخداع، لم يسع Cai إلا أن يوقع عقدًا شكليًا مع Cox، حيث قدَّر قيمة المخطوطات بـ 10 آلاف دولار أمريكي، على أن يتم دفع 1000 دولار أمريكي مقدماً، مع وعد بدفع الباقي إذا لم يتم إرجاعها من أمريكا، وهكذا بدأت رحلة نفي المخطوطة التي استمرت قرابة 80 عامًا. إجماع بين العلماء الصينيين والأمريكيين أمضى البروفيسور Li Ling من جامعة بكين Peking University أكثر من أربعة عقود في تتبُّع الرحلة الفوضوية لهذه القطعة الأثرية، وقد نجح بحثه الشامل في إعادة بناء سلسلة كاملة من الأدلة، ما يثبت بالدليل القاطع أن المخطوطات الموجودة حاليًا في المتحف الوطني للفنون الآسيوية التابع لمؤسسة سميثسونيان هي في الواقع مخطوطة تشو الحريرية المأخوذة من ضاحية زيدانكو. كشفت رسائل إضافية بين Cai وCox عن الخداع الكامن وراء تضييع هذه المخطوطة، وفي المراسلات، توسل Cai إلى Cox أن يأتي إلى شنغهاي وطالبه بسداد المبلغ المتبقي وهو 9000 دولار أمريكي مقابل المخطوطات، لكن دون جدوى. في المؤتمر الدولي لحماية الممتلكات الثقافية المنتزعة من المواقع الاستعمارية واستعادتها الذي عقد في حزيران/ يونيو 2024 في تشينغداو، سلّمَ البروفيسور Donald Harper من جامعة شيكاغو قطعة حاسمة من الأدلة: وهو الغطاء الأصلي للصندوق الذي استخدمه كوكس لتخزين المخطوطة في عام 1946، ويحمل الغطاء ملصقات أصلية وسجلات لإيصالات تتوافق مع الجدول الزمني الذي وضعه لي لتخزين المخطوطات بين عاميّ 1946 و1969. في هذا السياق، قال Harper: 'يجب أن يكون من الواضح لأمناء المتاحف والسلطات الثقافية والحكومات أن مخطوطة زيدانكو الحريرية تنتمي إلى الصين، ويجب إعادتها إلى الصين'. تؤكد مقالة نشرتها صحيفة نيويورك تايمز New York Times عام 2018 بعنوان 'كيف وصلت مخطوطة صينية خُطَت قبل 2300 عام إلى واشنطن' صحة هذا الاستنتاج. عودة مؤجلة إلى الوطن في عام 1966، اشترى الطبيب الأمريكي وجامع التحف الفنية Arthur M. Sackler جزءًا من المخطوطات، وحاول في الواقع إعادتها إلى الصين في مناسبات متعددة، وفي عام 1976، خطّطَ لتسليمها إلى الباحث الصيني Guo Moruo، لكن اجتماعهما لم يتم بسبب مرض Guo، وفي ثمانينيات القرن العشرين، كان يأمل في التبرع بها لمتحف ساكلر الجديد في جامعة بكين، لكنه توفي قبل افتتاح المتحف. بعد وفاة الدكتور Sackler في عام 1987، وُضعت المخطوطة في معرض ساكلر في واشنطن العاصمة، والذي يُعدّ الآن جزءًا من المتحف الوطني للفن الآسيوي، ويذكر موقع المتحف الإلكتروني أن القطعة الأثرية هي 'هدية مجهولة المصدر' وأن 'البحث عن مصدرها جارٍ'، كما يشير المقال إلى كتاب Li Ling، معترفًا بشرعية أبحاثه. من العقد الذي وقعه Cai إلى مراسلاته مع Cox، ومن توثيق Li لرحلة المخطوطة في أمريكا إلى رغبات Sackler التي لم تتحقق ــ كل الأدلة تؤكد أن مخطوطة تشو الحريرية تنتمي بحق إلى الصين، ويجب إعادتها إلى وطنها دون تأخير. بعد مرور ما يقرب من ثمانية عقود في المنفى، لا بد أن يعود هذا الكنز القومي إلى وطنه أخيرًا. لمزيد من المعلومات، يُرجى الضغط على: تتوفر صورة مرفقة بهذا الإعلان على الرابط التالي: شبكة تلفزيون الصين الدولية [email protected] GlobeNewswire Distribution ID 9442690


وكالة نيوز
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- وكالة نيوز
لوري فالو ديبيل هيئة المحلفين يعيد حكم مذنب في محاكمة أريزونا بسبب وفاة تشارلز فالو
أدين يوم الثلاثاء بالتآمر لارتكاب جريمة قتل فيه قتل 2019 لزوجها المنفصل في ولاية أريزونا. أعادت هيئة المحلفين الحكم بعد بدء المداولات يوم الاثنين. تم إطلاق النار على تشارلز فالو ، الذي كان زوجًا رابعًا لصالح Vallow Daybell ، من قبل شقيق Vallow Daybell ، أليكس كوكس ، في يوليو 2019. ادعى كوكس الدفاع عن النفس في ذلك الوقت ولم يتم توجيه الاتهام إليه. توفي كوكس لأسباب طبيعية بعد أشهر. تم تساؤل حساب كوكس فيما بعد ووجهت إليه تهمة وفاة Vallow في وفاة Vallow بعد جرائم قتل أخرى ، بما في ذلك أطفالها ، Tylee Ryan البالغة من العمر 16 عامًا وجوشوا 'JJ' Vallow البالغة من العمر 7 سنوات. Vallow Daybell بالفعل خدمة الجمل مدى الحياة في ولاية ايداهو لتلك القتل والتآمر لقتل صديقها آنذاك تشاد دايبيل زوجة ، تامي. تواجه الآن عقوبة السجن مدى الحياة في قضية أريزونا. تداول المحلفون لما مجموعه ثلاث ساعات على مدى يومين. خلال المحاكمة ، التي بدأت في فينيكس في 31 مارس ، جادل ممثلو الادعاء بأن Vallow Daybell و Cox قد خططوا لقتل Vallow حتى تتمكن من جمع الأموال من سياسة التأمين على حياته وتزوج Daybell ، وهي مؤلفة من ولاية أيداهو التي كتبت عدة روايات دينية عن النبوءات ونهاية العالم. وقالت المدعي العام ترينا كاي لهيئة المحلفين في حجتها الختامية: 'ما نراه هو جريمة قتل مخططة للغاية.' مثلت Vallow Daybell نفسها في المحاكمة على الرغم من أنها لم تكن محاميًا. لم تتصل بأي شهود أو وضعت أي دليل في دفاعها ، لكنها قالت في تصريحاتها الافتتاحية والإغلاق بأن وفاة فالو لم تكن جريمة. 'كانت هذه مأساة' ، قالت. 'لا تدعهم يحولون مأساة عائلتي إلى جريمة.' شهد آدم كوكس ، شقيق آخر لصالح فالو ديبيل ، نيابة عن الادعاء ، وأخبر المحلفين أنه لا شك أن إخوته كانوا وراء وفاة فالو. وشهد أنه قبل وفاة فالو ، أخبرت أخته الناس أن زوجها لم يعد يعيش وأن غيبوبة كان يعيش داخل جسده. قبل وفاته ، أخبر فالو الشرطة أنه لديه مخاوف بشأن زوجته ، التي قال إنها تعتقد أنها تستعد لنهاية الأيام. كما زعم أنها هددت بقتله. تقدم بطلب للطلاق في فبراير 2019. هذه التجربة لم تكن الأخيرة في فول. من المقرر أن تحاكم مرة أخرى في أوائل يونيو بتهمة التآمر إلى القتل براندون بودرو ، زوجها السابق لابنة أخيها ، ميلاني باولوفسكي. يقول ممثلو الادعاء إن كوكس نفذ محاولة إطلاق النار. وقد أقر Vallow Daybell بأنه غير مذنب في التهمة. سيتم الحكم عليها في وفاة فالو بعد محاكمتها الثانية. كما أدين تشاد دايبيل في جرائم قتل Tylee و JJ و Tammy ، وكان حكم عليه بالإعدام.


جو 24
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
الزواج أم العزوبية؟.. نتائج مفاجئة تكشف الوضع الاجتماعي الأكثر حماية ضد الخرف
جو 24 : كشف فريق بحثي أن كبار السن المطلقين أو الذين لم يسبق لهم الزواج كانوا أقل عرضة للإصابة بالخرف على مدى 18 عاما مقارنة بأقرانهم المتزوجين. وتشير النتائج إلى أن عدم الزواج قد لا يزيد من القابلية للتدهور المعرفي، خلافا للمعتقدات السائدة في أبحاث الصحة العامة والشيخوخة. وعادة ما يرتبط الزواج بنتائج صحية أفضل وحياة أطول، لكن الأدلة حول علاقة الحالة الاجتماعية بخطر الخرف ما تزال غير متسقة. فقد أشارت بعض الدراسات إلى ارتفاع خطر الخرف بين غير المتزوجين، بينما لم تجد دراسات أخرى أي ارتباط أو أظهرت نتائج متضاربة فيما يخص الطلاق والترمل. ومع تزايد أعداد كبار السن المطلقين أو الأرامل أو الذين لم يسبق لهم الزواج، برزت مخاوف بشأن تعرض هذه الفئات لخطر متزايد للإصابة بالخرف. ولم تتناول الأبحاث السابقة بشكل منهجي كيف ترتبط الحالة الاجتماعية بأسباب محددة للخرف، أو كيف يمكن لعوامل مثل الجنس أو الاكتئاب أو الاستعداد الوراثي أن تؤثر على هذه العلاقات. وفي الدراسة المنشورة في مجلة Alzheimer's & Dementia، أجرى الباحثونمن كلية الطب بجامعة ولاية فلوريدا وجامعة مونبلييه، دراسة طولية لمدة 18 عاما لفهم ما إذا كانت الحالة الاجتماعية مرتبطة بخطر الخرف لدى كبار السن. وشملت الدراسة أكثر من 24 ألف مشارك غير مصاب بالخرف في بداية الدراسة، مسجلين من أكثر من 42 مركزا لأبحاث مرض ألزهايمر في الولايات المتحدة عبر المركز الوطني للتنسيق. وخضع المشاركون لتقييمات سريرية سنوية أجراها أطباء مدربون باستخدام بروتوكولات موحدة لتقييم الوظيفة الإدراكية وتشخيص الخرف أو الضعف الإدراكي الخفيف. ولتحليل الخطر طويل الأمد، تابع الباحثون المشاركين لمدة تصل إلى 18.44 عاما. وصنفت الحالة الاجتماعية في البداية إلى: متزوج، أرمل، مطلق، أو لم يسبق له الزواج. وحلل الفريق خطر الخرف باستخدام نموذج Cox للخطر النسبي، مع اعتبار المتزوجين كمجموعة مرجعية. وضمت النماذج عوامل ديموغرافية، وصحة جسدية وعقلية، وتاريخ سلوكي، وعوامل خطر وراثية، ومتغيرات تشخيصية وتسجيلية. وبالمقارنة مع المتزوجين، أظهر المطلقون ومن لم يسبق لهم الزواج انخفاضا واضحا في خطر الإصابة بالخرف خلال فترة الدراسة. وقد تم تشخيص الخرف في 20.1%من العينة الكلية، مع أعلى نسبة بين المتزوجين (21.9%)، والأرامل (21.9%)، بينما كانت النسبة أقل بكثير لدى المطلقين (12.8%) ومن لم يسبق لهم الزواج (12.4%). وبعد ضبط العوامل الديموغرافية والسلوكية والوراثية،وجد الباحثون أن المطلقين وغير المتزوجين كان لديهم خطر أقل للإصابة بالخرف، حيث انخفض الخطر بنسبة 34% بين المطلقين و40% بين غير المتزوجين. ولوحظ نفس النمط في حالات ألزهايمر وخرف أجسام ليوي، لكن لم توجد علاقة واضحة مع الخرف الوعائي أو التدهور الجبهي الصدغي. وكان المطلقون وغير المتزوجين أيضا أقل عرضة للانتقال من الضعف الإدراكي الخفيف إلى الخرف الكامل. ولم تختلف النتائج بشكل كبير بين الجنسين أو الفئات العمرية أو مستويات التعليم. واقترح الباحثون أن الضغوط المزمنة المرتبطة بالزواج (مثل المسؤوليات العائلية أو التوتر الزوجي) قد تلعب دورا في زيادة خطر الخرف لدى المتزوجين. وقد يكون لدى غير المتزوجين شبكات دعم اجتماعي متنوعة (أصدقاء، عائلة ممتدة) توفر حماية معرفية دون ضغوط العلاقة الزوجية. وتحدت هذه النتائج الافتراضات التقليدية بأن الزواج دائما مفيد للصحة الإدراكية، مشيرة إلى أن العزوبية أو الطلاق قد تكون عوامل وقائية ضد الخرف في بعض الحالات. ومع ذلك، شدد الباحثون على ضرورة إجراء مزيد من الدراسات لفهم الآليات الكامنة وراء هذه العلاقة المعقدة. المصدر: ميديكال إكسبريس تابعو الأردن 24 على


أخبار ليبيا
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
الزواج أم العزوبية؟.. نتائج مفاجئة تكشف الوضع الاجتماعي الأكثر حماية ضد الخرف
وتشير النتائج إلى أن عدم الزواج قد لا يزيد من القابلية للتدهور المعرفي، خلافا للمعتقدات السائدة في أبحاث الصحة العامة والشيخوخة. وعادة ما يرتبط الزواج بنتائج صحية أفضل وحياة أطول، لكن الأدلة حول علاقة الحالة الاجتماعية بخطر الخرف ما تزال غير متسقة. فقد أشارت بعض الدراسات إلى ارتفاع خطر الخرف بين غير المتزوجين، بينما لم تجد دراسات أخرى أي ارتباط أو أظهرت نتائج متضاربة فيما يخص الطلاق والترمل. ومع تزايد أعداد كبار السن المطلقين أو الأرامل أو الذين لم يسبق لهم الزواج، برزت مخاوف بشأن تعرض هذه الفئات لخطر متزايد للإصابة بالخرف. ولم تتناول الأبحاث السابقة بشكل منهجي كيف ترتبط الحالة الاجتماعية بأسباب محددة للخرف، أو كيف يمكن لعوامل مثل الجنس أو الاكتئاب أو الاستعداد الوراثي أن تؤثر على هذه العلاقات. وفي الدراسة المنشورة في مجلة Alzheimer's & Dementia، أجرى الباحثون من كلية الطب بجامعة ولاية فلوريدا وجامعة مونبلييه، دراسة طولية لمدة 18 عاما لفهم ما إذا كانت الحالة الاجتماعية مرتبطة بخطر الخرف لدى كبار السن. وشملت الدراسة أكثر من 24 ألف مشارك غير مصاب بالخرف في بداية الدراسة، مسجلين من أكثر من 42 مركزا لأبحاث مرض ألزهايمر في الولايات المتحدة عبر المركز الوطني للتنسيق. وخضع المشاركون لتقييمات سريرية سنوية أجراها أطباء مدربون باستخدام بروتوكولات موحدة لتقييم الوظيفة الإدراكية وتشخيص الخرف أو الضعف الإدراكي الخفيف. ولتحليل الخطر طويل الأمد، تابع الباحثون المشاركين لمدة تصل إلى 18.44 عاما. وصنفت الحالة الاجتماعية في البداية إلى: متزوج، أرمل، مطلق، أو لم يسبق له الزواج. وحلل الفريق خطر الخرف باستخدام نموذج Cox للخطر النسبي، مع اعتبار المتزوجين كمجموعة مرجعية. وضمت النماذج عوامل ديموغرافية، وصحة جسدية وعقلية، وتاريخ سلوكي، وعوامل خطر وراثية، ومتغيرات تشخيصية وتسجيلية. وبالمقارنة مع المتزوجين، أظهر المطلقون ومن لم يسبق لهم الزواج انخفاضا واضحا في خطر الإصابة بالخرف خلال فترة الدراسة. وقد تم تشخيص الخرف في 20.1% من العينة الكلية، مع أعلى نسبة بين المتزوجين (21.9%)، والأرامل (21.9%)، بينما كانت النسبة أقل بكثير لدى المطلقين (12.8%) ومن لم يسبق لهم الزواج (12.4%). وبعد ضبط العوامل الديموغرافية والسلوكية والوراثية، وجد الباحثون أن المطلقين وغير المتزوجين كان لديهم خطر أقل للإصابة بالخرف، حيث انخفض الخطر بنسبة 34% بين المطلقين و40% بين غير المتزوجين. ولوحظ نفس النمط في حالات ألزهايمر وخرف أجسام ليوي، لكن لم توجد علاقة واضحة مع الخرف الوعائي أو التدهور الجبهي الصدغي. وكان المطلقون وغير المتزوجين أيضا أقل عرضة للانتقال من الضعف الإدراكي الخفيف إلى الخرف الكامل. ولم تختلف النتائج بشكل كبير بين الجنسين أو الفئات العمرية أو مستويات التعليم. واقترح الباحثون أن الضغوط المزمنة المرتبطة بالزواج (مثل المسؤوليات العائلية أو التوتر الزوجي) قد تلعب دورا في زيادة خطر الخرف لدى المتزوجين. وقد يكون لدى غير المتزوجين شبكات دعم اجتماعي متنوعة (أصدقاء، عائلة ممتدة) توفر حماية معرفية دون ضغوط العلاقة الزوجية. وتحدت هذه النتائج الافتراضات التقليدية بأن الزواج دائما مفيد للصحة الإدراكية، مشيرة إلى أن العزوبية أو الطلاق قد تكون عوامل وقائية ضد الخرف في بعض الحالات. ومع ذلك، شدد الباحثون على ضرورة إجراء مزيد من الدراسات لفهم الآليات الكامنة وراء هذه العلاقة المعقدة. المصدر: ميديكال إكسبريس