أحدث الأخبار مع #DigitalXrays
صحيفة سبق
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخُبر يحقّق حلم عشريني في تطويل القامة 8 سم خلال 3 أشهر
بفضلٍ من الله، حقّق مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخُبر، حلم شابٍ يبلغ من العمر 27 عاماً في تطويل قامته وزيادة 8 سم إلى طوله البالغ 158 سم، ذكر ذلك الدكتور عبدالرحمن الرفاعي؛ استشاري جراحة العظام والمفاصل وجراحات الورك المتقدّمة، رئيس الفريق الطبي المعالج الحاصل على الزمالة السويسرية. وأضاف د. "الرفاعي"؛ عند وصول المراجع إلى العيادة، تمّ الاستماع إلى شكواه، والاطلاع على ملفه الطبي، وإخضاعه لفحوصاتٍ طبية دقيقة بالأشعة السينية الرقمية Digital X-rays والأشعة المقطعية C.t Scan، وكذلك التحاليل المخبرية، ورفع قياسات عظم الساق والفخذ، ومعرفة قياس طول الجذع والفخذ والساق واليدين، بهدف إجراء تطويل القامة بشكلٍ متناسقٍ مع كامل الجسم، واختيار أنسب مكانٍ للعظم لإجراء عملية التطويل. وقال د. "الرفاعي"؛ إن الفريق الطبي عقب دراسته معطيات النتائج وحالة المراجع الصحية كافة، قرّر إجراء عملية تطويل القامة من خلال عظم الساق أسفل الركبة، مشيراً إلى أن التطويل لا يقتصر على العظم فقط، لكن يشمل أيضاً زيادة طول كلٍ من الأوردة والشرايين والأعصاب والعضلات والأوتار والجلد بشكلٍ تجميلي، مفيداً بأنه عقب توفير المسمار المغناطيسي النخاعي من كبريات الشركات العالمية، أخضع المراجع لعمليةٍ دقيقة استغرقت ساعتين تحت التخدير العام، وتمّ فيها استخدام تقنيات الأشعة التداخلية لتحقيق أعلى درجات الدقة والأمان، حيث تمّ عمل قص لعظم الساق بالجهتين، وزراعة المسمار من خلال فتحتَيْن صغيرتَيْن بطول 2 سم. وقال الدكتور الرفاعي؛ إن جهود الفريق الطبي تكللت بالنجاح -ولله الحمد-، إذا استطاع المراجع المشي في اليوم الأول باستخدام المشاية، مع إخضاعه لبرنامج علاجٍ طبيعي خاص بمثل هذه الحالات، وخرج من المستشفى بعد 48 ساعة مع إعطائه جهازاً متطوراً، يعمل على تحفيز نمو العظم، موضحاً أنه بعد مرور أسبوعين بدأ بإجراء جلستَيْن إلى 3 جلسات، عبر توجيه الجهاز المُعطى له مسبقاً ناحية المسمار، الذي يقوم بدوره بإصدار ذبذبات مغناطيسية لمدة دقيقة واحدة دون الشعور بأيّ ألمٍ، على أن يكرّر الخطوات مرتين إلى ثلاث مرات يومياً لمدة 3 أشهر، مع زيارة العيادة كل أسبوعين للاطمئنان على سرعة نمو العظم، إذ وصل التطويل في الساقين -بفضل الله- إلى 8 سـم، وأصبح الطول العام للجسم 166 سم.
صحيفة سبق
١١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
مجمع الدكتور سليمان الحبيب بالعليا يجري جراحة معقدة لتعديل فقرات العمود الفقري
نجح مجمع الدكتور سليمان الحبيب الطبي بالعليا، في إجراء عملية دقيقة لتعديل فقرات العمود الفقري "تحدب" لإنهاء معاناة مريض يبلغ من العمر 32 عاماً، عاش لسنوات يشكو من عدم القدرة على الوقوف بطريقة معتدلة وسليمة، بالإضافة إلى الشعور بالألم الشديد في منطقة العنق والفقرات الصدرية، خاصة عند الرغبة في النظر إلى الأمام ورفع الرأس، وذلك نتيجة وجود إنحناء شديد بالعمود الفقري. ذكر ذلك الدكتور عوض العوض استشاري جراحة العظام والعمود الفقري الحاصل على الزمالة الأمريكية والسويدية، رئيس الفريق الطبي المعالج. والذي أضاف بأنه عند وصول المراجع للعيادة، والإستماع إلى شكواه والإطلاع على تاريخه المرضي، تبين أن التحدب بالعمود الفقري بدأ يظهر عليه في فترة البلوغ، أي قبل 17 عاماً من الآن، وقد زار المراجع عدد كبير من المستشفيات في محاولة منه للعلاج، واصفين له برنامج علاج طبيعي وإعطائه الأدوية التحفظية والمسكنات فقط، دون تقديم حل طبي لإنهاء مشكلته الصحية. موضحاً بأن المراجع أخضع لفحوصات دقيقة بأشعة الرنين المغناطيسي M.R.I والأشعة العادية الرقمية Digital X-rays، والتحاليل المخبرية، والتي أكدت وجود تحدب شديد ، حيث تم شرح الخطة العلاجية للمريض وحاجته للتدخل الجراحي للعمل على تعديل حدة التحدب الأخذة في التفاقم مع مرور الوقت. وقال الدكتور عوض أن العملية استغرقت 3 ساعات ونصف تحت التخدير الكامل ، وتم فيها الإستعانة بأجهزة المراقبة العصبية، وعمل فتح جراحي وإزالة التليفات المنتشرة بين الفقرات ومن ثم تعديل إنحناء العمود الفقري، وتثبيت الفقرات بأدوت طبية متقدمة، نقل بعدها المراجع إلى جناح التنويم. مؤكداً على أن جهود الفريق الطبي المعالج تكللت بالنجاح ولله الحمد، إذ استطاع المراجع المشي والحركة في صباح اليوم التالي للعملية، وخرج إلى منزله في اليوم الرابع وهو بصحة جيدة، مع إخضاعه لبرنامج علاج طبيعي مكثف لمدة شهر، بهدف تقوية العضلات والأربطة، كما تم متابعة المراجع بالعيادة بعد اسبوعين من العملية، وتبين تحسن حالته الصحية.
سعورس
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- سعورس
مركز جراحة المخ والأعصاب بمجمع الدكتور سليمان الحبيب بالعليا يعيد الحركة لمراجعة وينهي معاناتها مع الآلام
ذكر ذلك الدكتور عبدالله النبهان استشاري جراحة المخ والأعصاب والعمود الفقري الحاصل على الزمالة الألمانية، والذي أضاف بأن المراجعة وصلت المستشفى على كرسي متحرك وهي تشكو من آلام حادة في منطقة الرقبة، وتم إخضاعها لفحوصات طبية دقيقة بالأشعة المقطعية ( والرنين المغناطيسي (M.R.I) والأشعة السينية الرقمية (Digital Xrays)، وتبين من الفحوصات أن لديها انزلاقات غضروفية حادة، وضغط شديد على النخاع الشوكي من الفقرة الرابعة حتي السابعة من الفقرات العنقية وتضيق شديد في القناة الشوكية والذى أدى إلى حدوث ضمور في النخاع الشوكي، وتسببت تلك الأعراض في فقدان التوازن عند محاولة الوقوف مع تنميل حاد في جميع الأطراف وصولاً للعمود الفقري، وكذلك "عدم الاتزان"، وفقدان القدرة على الحركة والمشي. كما تبين من تاريخها المرضي معاناتها من أمراض مزمنة مثل السكري والضغط والقلب. وأوضح د.النبهان أنه بعد دراسة الفريق الطبي للحالة تقرر التدخل الجراحي ، عبر جراحة استغرقت 4 ساعات تم فيها استئصال فقرتين مع الغضاريف المجاورة واستبدالهما بفقرات صناعية، لإزالة الضغط الحاد على الأعصاب، ووضع مسامير لتثبيت فقرات العمود الفقري ، بالإضافة إلي تثبيت الفقرات بصحيفة ومسامير ، وتحرير الحبل الشوكي وإزالة الضغط بالفقرات. وفي الختام قال الدكتور عبدالله النبهان إن جهود الفريق الطبي تكللت بالنجاح، وخرجت المراجعة من المستشفى وهي بصحة جيدة بعد أن استطاعت الوقوف والمشي. الجدير بالذكر أن مركز طب وجراحة المخ والأعصاب بمجمع الدكتور سليمان الحبيب الطبي بالعليا نجح في إجراء الكثير من العمليات المعقدة والدقيقة على أيدي نخبة من أميز الكفاءات الطبية، مدعومة بأحدث التجهيزات الطبية مثل تقنية الميكروسكوب الجراحي Advanced Surgical Microscope، وتقنية ربط أشعة المريض بنظام الملاحة الجراحية المتطورIntra -operative Neuronavigation،إضافة إلى مثبت الرأس mayfield holder، لضمان استقرار رأس المريض أثناء الجراحات التي تُجرَى في حال اليقظة، وغيرها من التجهيزات المتقدمة.
صحيفة سبق
١١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
مركز جراحة المخ والأعصاب بمجمع الدكتور سليمان الحبيب بالعُليا يُعيد الحركة لثمانينية وينهي معاناتها مع الآلام
نجح فريقٌ طبيٌّ متخصصٌ في جراحة المخ والأعصاب والعمود الفقري، بمجمع الدكتور سليمان الحبيب بالعُليا، في إعادة الحركة إلى مراجعة تبلغ من العمر 80 عاماً، كانت تشكو آلاماً حادّة في منطقة الرقبة وبعض الآلام في أسفل الظهر، وعدم القدرة على المشي وتحريك الساقَيْن، واللجوء للكرسي المتحرّك بصفةٍ دائمة. ذكر ذلك الدكتور عبدالله النبهان؛ استشاري جراحة المخ والأعصاب والعمود الفقري، الحاصل على الزمالة الألمانية، الذي أضاف أن المراجعة وصلت المستشفى على كرسي متحرّك وهي تشكو آلاماً حادّة في منطقة الرقبة، وتمّ إخضاعُها لفحوصاتٍ طبية دقيقة بالأشعة المقطعية ( والرنين المغناطيسي (M.R.I) والأشعة السينية الرقمية (Digital Xrays)، وتبيَّن من الفحوصات أن لديها انزلاقات غضروفية حادّة، وضغطاً شديداً على النخاع الشوكي من الفقرة الرابعة حتى السابعة من الفقرات العنقية، وتضيقاً شديداً في القناة الشوكية، الذي أدّى الي حدوث ضمورٍ في النخاع الشوكي، وتسببّت تلك الأعراض في فقدان التوازن عند محاولة الوقوف مع تنميلٍ حادٍ في جميع الأطراف وصولاً إلى العمود الفقري، وكذلك "عدم الاتزان"، وفقدان القدرة على الحركة والمشي. كما تبيّن من تاريخها المرضي معاناتها من أمراضٍ مزمنة، مثل: السكري والضغط والقلب. وأوضح د. النبهان؛ أنه بعد دراسة الفريق الطبي للحالة تقرَّر التدخُّل الجراحي عبر جراحةٍ استغرقت 4 ساعات تمّ فيها استئصال فقرتَيْن مع الغضاريف المجاورة واستبدالهما بفقرات صناعية، لإزالة الضغط الحاد على الأعصاب، ووضع مسامير لتثبيت فقرات العمود الفقري، إضافة إلي تثبيت الفقرات بصحيفة ومسامير، وتحرير الحبل الشوكي وإزالة الضغط بالفقرات. وفي الختام قال الدكتور عبدالله النبهان؛ إن جهود الفريق الطبي تكلّلت بالنجاح، وخرجت المراجعة من المستشفى، وهي بصحة جيدة بعد أن استطاعت الوقوف والمشي. الجدير بالذكر أن مركز طب وجراحة المخ والأعصاب بمجمع الدكتور سليمان الحبيب الطبي بالعُليا نجح في إجراء كثيرٍ من العمليات المعقّدة والدقيقة على أيدي نُخبةٍ من أميز الكفاءات الطبية، مدعومة بأحدث التجهيزات الطبية، مثل: تقنية الميكروسكوب الجراحي Advanced Surgical Microscope، وتقنية ربط أشعة المريض بنظام الملاحة الجراحية المتطورIntra -operative Neuronavigation ، إضافة إلى مثبّت الرأس mayfield holder لضمان استقرار رأس المريض في أثناء الجراحات التي تُجرَى في حال اليقظة، وغيرها من التجهيزات المتقدّمة.
