logo
#

أحدث الأخبار مع #EAC

«ثمار» تعتمد نتائج أعمالها وتشكيل اللجان خلال اجتماع مجلس الإدارة
«ثمار» تعتمد نتائج أعمالها وتشكيل اللجان خلال اجتماع مجلس الإدارة

جريدة المال

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة المال

«ثمار» تعتمد نتائج أعمالها وتشكيل اللجان خلال اجتماع مجلس الإدارة

اعتمد مجلس إدارة شركة EAC المصرية العربية (ثمار) لتداول الأوراق المالية والسندات، نتائج أعمال الشركة وعددًا من القرارات التنظيمية خلال جلسته المنعقدة بتاريخ 12 مايو 2025، وذلك وفقًا لمحضر الاجتماع المرسل إلى البورصة المصرية. وأوضح المحضر أن المجلس ناقش بنود جدول الأعمال، وفي مقدمتها استعراض واعتماد القوائم المالية عن الفترة المنتهية في 31 مارس 2025، إلى جانب تقرير لجنة المراجعة بشأن الأداء المالي والإداري للشركة. وشملت قرارات المجلس كذلك تشكيل اللجان المختصة داخل الشركة، حيث تم إعادة تشكيل لجنة المراجعة ولجنة الحوكمة، مع تحديد اختصاصاتها بما يتوافق مع قواعد قيد واستمرار وشطب الأوراق المالية بالبورصة. وتأتي هذه الخطوات في إطار التزام 'ثمار' برفع مستويات الحوكمة وتعزيز كفاءة الأداء الداخلي، دعمًا لخطتها الاستراتيجية في السوق المالية المصرية.

تراجع أرباح «ثمار» لتداول الأوراق المالية 81% الربع الأول من 2025
تراجع أرباح «ثمار» لتداول الأوراق المالية 81% الربع الأول من 2025

جريدة المال

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة المال

تراجع أرباح «ثمار» لتداول الأوراق المالية 81% الربع الأول من 2025

أظهرت القوائم المالية لشركة EAC المصرية العربية (ثمار) لتداول الأوراق المالية والسندات تراجعًا حادًا في صافي أرباحها خلال الربع الأول من العام الجاري، حيث سجلت الشركة صافي ربح بلغ 2.2 مليون جنيه خلال الفترة من 1 يناير وحتى 31 مارس 2025، مقارنة بنحو 11.6 مليون جنيه عن الفترة المماثلة من العام السابق، بانخفاض تجاوز 81%. وبحسب تقرير الفحص المحدود المرفق بالقوائم، جاء التراجع مدفوعًا بانخفاض إيرادات النشاط الرئيسي نتيجة تباطؤ حركة التداولات بالسوق خلال الربع الأول، إلى جانب ارتفاع بعض بنود المصروفات التشغيلية، ما أثر سلبًا على هامش الربحية. ورغم التراجع، أكدت إدارة الشركة في إفصاحها للبورصة المصرية التزامها بخططها التوسعية وتنويع مصادر الدخل، مع العمل على ضبط التكاليف وتحسين الكفاءة التشغيلية خلال الفترات المقبلة.

أوباسانجو يتدخل لحل أزمة الكونغو…..حوار وطني لإيقاف التصعيد
أوباسانجو يتدخل لحل أزمة الكونغو…..حوار وطني لإيقاف التصعيد

الصباح العربي

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الصباح العربي

أوباسانجو يتدخل لحل أزمة الكونغو…..حوار وطني لإيقاف التصعيد

في خطوة دبلوماسية جديدة، يواصل الرئيس النيجيري الأسبق أولوسيغون أوباسانجو العمل على تنظيم حوار سياسي شامل في جمهورية الكونغو الديمقراطية بهدف إنهاء الأزمة التي تشهدها البلاد، خصوصًا في الشرق، وتأتي هذه الجهود ضمن إطار الوساطة التي تدعمها مجموعة دول شرق أفريقيا (EAC) ومجموعة تنمية أفريقيا الجنوبية (SADC) التي تعيين أوباسانجو فيها كوسيط رئيسي. في زيارة غير معلنة، وصل أوباسانجو إلى كينشاسا في بداية مايو، حيث التقى بالرئيس الكونغولي فيليكس تشيسكيدي، وأطلعه على رسالة تطالبه فيها بضرورة بدء حوار وطني عاجل لتجنب التصعيد، ومن جهته، أكد أوباسانجو على ضرورة تدارك الموقف قبل أن تتفاقم الأوضاع بشكل أكبر. وتتزامن هذه المبادرة مع تحركات دبلوماسية أخرى، حيث تسعى كل من الولايات المتحدة وقطر للوساطة بين كينشاسا وكيغالي، بهدف الوصول إلى تسوية تتعلق بالنزاع في شمال شرق الكونغو، وكانت زيارة أوباسانجو إلى جنوب أفريقيا قد شملت لقاءات مع شخصيات مثل أنتيباس نيامويسي، الذي يواجه اتهامات غير مؤكدة بعلاقته بحركة "إم 23" المتمردة. وبالتوازي مع هذه الجهود، التقى أوباسانجو في زيمبابوي مع الرئيس الكونغولي الأسبق جوزيف كابيلا، الذي عبر عن عدم ثقته في قدرة الرئيس الحالي على حل الأزمة، مشيرًا إلى فشله في الوفاء بالتزاماته وتحميله مسؤولية تدهور الأوضاع. ويُنظر إلى حوار محتمل يُعقد تحت رعاية الوساطة الأفريقية على أنه خطوة مماثلة لمحادثات صن سيتي التي ساعدت في إنهاء الحرب الثانية في الكونغو عام 2002، وتعد العواصم الأفريقية مثل أكرا وأديس أبابا ولومي من أبرز المواقع المحتملة لاستضافة هذا الحوار، الذي يهدف إلى إنشاء حكومة انتقالية لقيادة البلاد نحو الاستقرار. وفي الوقت نفسه، تم توقيع اتفاقات في واشنطن بين الكونغو ورواندا حول "إعلان المبادئ"، في مؤشر على استعداد الأطراف الدولية للعمل معًا لإيجاد حل للأزمة، بينما تستمر الوساطة القطرية في محاولة لتحقيق تقارب بين الحكومة وحركة "إم 23".

مصر تتضامن مع رواندا وتدعم السلام في افريقيا.. اتصال دبلوماسي يعزز الشراكة
مصر تتضامن مع رواندا وتدعم السلام في افريقيا.. اتصال دبلوماسي يعزز الشراكة

صدى البلد

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صدى البلد

مصر تتضامن مع رواندا وتدعم السلام في افريقيا.. اتصال دبلوماسي يعزز الشراكة

أجرى د. بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، اتصالاً هاتفياً يوم الأحد بـ أوليفييه ندوهونجيرهي وزير الخارجية والتعاون الدولي الرواندي. وأعرب الوزير عبد العاطي عن خالص تعازيه بمناسبة حلول الذكرى السنوية للإبادة الجماعية في رواندا "كويبوكا"، والتي توافق يوم الاثنين ٧ أبريل. وأكد الوزير تضامن جمهورية مصر العربية الكامل مع حكومة وشعب رواندا في هذه الذكرى الأليمة، مشيداً بما حققته رواندا من إنجازات بارزة في مختلف المجالات رغم المأساة الإنسانية التي تعرضت لها، وهو ما يجعلها نموذجاً يحتذى به على مستوى القارة الإفريقية. أكد الوزيران حرصهما المشترك على مواصلة تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر ورواندا، والبناء على ما تحقق من تعاون مثمر في مختلف المجالات لاسيما المجالات الاقتصادية والتجارية، بما يخدم مصالح البلدين ويدعم جهود التنمية والاستقرار في القارة الإفريقية. كما تم الاتفاق على مواصلة التنسيق السياسي في المحافل الإقليمية والدولية. كما تناول الاتصال مستجدات الأوضاع الإقليمية، لاسيما تطورات الأزمة في شرق الكونجو، حيث أكد وزير الخارجية والهجرة دعم مصر الكامل لكافة الجهود السلمية الرامية إلى تحقيق الاستقرار والتوصل إلى تسوية سلمية للنزاع، وناقش الوزيران في هذا الإطار مخرجات الاجتماع الوزاري المشترك بين مجموعة التنمية للجنوب الأفريقي (SADC) ومجموعة شرق أفريقيا (EAC) والذي تم خلاله الاتفاق على خطوات تنفيذية لوقف إطلاق النار والأعمال العدائية، وإنشاء أمانة عامة للمتابعة بهدف تنفيذ القرارات الصادرة عن الاجتماع. كما أعرب الوزير عبد العاطي عن ترحيب مصر بمخرجات القمة المشتركة لمجموعتي EAC وSADC التي عُقدت افتراضياً في ٢٤ مارس، والتي أقرت تسريع عملية السلام من خلال تعيين مجموعة من خمسة ميسرين للمسار السياسي، في خطوة مهمة نحو دعم الحوار وتحقيق الاستقرار في المنطقة.

رئيس توغو يصل إلى كينشاسا في وساطة أفريقية بين الكونغو ورواندا
رئيس توغو يصل إلى كينشاسا في وساطة أفريقية بين الكونغو ورواندا

الجزيرة

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

رئيس توغو يصل إلى كينشاسا في وساطة أفريقية بين الكونغو ورواندا

وصل الرئيس التوغولي فور غناسينغبي إلى كينشاسا في زيارة رسمية، وذلك في إطار مهمته الجديدة كوسيط للاتحاد الأفريقي في النزاع القائم بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا. وكان غناسينغبي قد تم تعيينه في هذا الدور خلفًا للرئيس الأنغولي جواو لورينسو الذي شغل المنصب منذ عام 2022. وجاءت زيارة غناسينغبي في وقت دقيق، إذ لا تزال مناطق واسعة من شرق الكونغو الديمقراطية تحت سيطرة جماعة متمردة تعرف باسم "تحالف نهر الكونغو- إم23″، مما يجعل التحديات أمام الوساطة الجديدة كبيرة. ومع ذلك، يعد وصول غناسينغبي إلى كينشاسا خطوة مهمة نحو محاولة إيجاد حل لهذه الأزمة المستمرة منذ سنوات. آمال وتوقعات وشكوك على الرغم من ترحيب البعض بمهمة الرئيس التوغولي الجديدة، فإن هناك أيضًا حذرًا وتشكيكًا في قدرة غناسينغبي على النجاح في ما فشل فيه من سبقوه. فقد سبق أن فشلت الجهود التي قادها الرئيس الأنغولي جواو لورينسو والرئيس الكيني السابق أوهورو كينياتا، مما جعل كثيرين في الكونغو الديمقراطية يعتقدون أن المفاوضات قد تكون محكومًا عليها بالفشل. ولكن البعض يرى أن غناسينغبي يمكن أن يحقق تقدمًا بفضل علاقاته الوثيقة مع الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسكيدي، وكذلك مع الرئيس الرواندي بول كاغامي، مما قد يفتح المجال أمام تحقيق تقدم في المساعي السلمية. وتلعب "الثقة" بين الأطراف المتصارعة دورًا أساسيا في نجاح أي وساطة. دور قطر والمجتمع الدولي زيارة غناسينغبي إلى كينشاسا تزامنت مع تطورات إقليمية جديدة، فقد توسطت دولة قطر مؤخرًا في هذه الأزمة، وأطلقت محادثات بين الحكومة الكونغولية وجماعة إم23. وانضمت كل من "مجموعة شرق أفريقيا" (EAC) و"مجموعة التنمية للجنوب الأفريقي" (سادك) إلى جهود الوساطة، مع تعيين 4 وسطاء لمتابعة الملف. كما أن غناسينغبي كان قد التقى قبل توجهه إلى الكونغو في العاصمة الأنغولية لواندا الرئيس لورينسو، في إطار تسليم المهام بينهما، حيث تباحثا حول الوضع في شرق الكونغو. ورغم أن اللقاء لم يصدر عنه أي تصريحات رسمية، فإن من الواضح أن النزاع في شرق الكونغو كان محور حديثهم. المسار المقبل للوساطة ورغم التفاؤل الحذر، يدور التساؤل حول قدرة الرئيس غناسينغبي على تحقيق اختراق حقيقي في هذا النزاع المستمر منذ سنوات، والذي أرهق السكان المحليين وأدى إلى تفاقم الأزمات الإنسانية في المنطقة. ويعوَّل على مواقف الوسيط وعلاقاته مع اللاعبين الرئيسيين في النزاع قد تكون المفتاح لتحقيق السلام، إلا أن الطريق لا يزال طويلا ومملوءا بالتحديات، حسب ما يقول محللون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store