أحدث الأخبار مع #EC


الجريدة 24
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- الجريدة 24
أرباب تعليم السياقة يراسلون الحكومة
راسلت الرابطة المغربية لأرباب مؤسسات تعليم السياقة والسلامة الطرقية وزير النقل واللوجستيك، عبد الصمد قيوح، على خلفية عجم اعتماد رخص السياقة الخاصة بجر المقطورات. ودعت الرابطة إلى تفعيل رخصة السياقة من الصنف هـ (ب) EB، الخاصة بجر المقطورات، داخل منظومة تعليم السياقة بالمغرب. وحذرت المراسلة من تداعيات غياب التأطير والتكوين التقني الكافي في هذا المجال على السلامة الطرقية. وفي الوقت الذي يزداد فيه الإقبال على هذا الصنف من الرخص، خصوصا في الأوساط القروية وشبه الحضرية، نبهت الرابطة إلى غياب البنيات التحتية والمناورات التقنية الملائمة داخل الحلبات المخصصة لاجتياز الامتحانات، ما يدفع المترشحين إلى اتباع مسار إداري وتقني معقد، عبر اجتياز رخصتي C وEC قبل العودة إلى EB، وهو ما اعتبرته الرابطة عبئاً غير مبرر ولا يخدم مبدأ السلامة ولا النجاعة في التكوين. وأكدت الهيئة المهنية أن غياب اعتماد رسمي لتدريس هذا الصنف داخل مؤسسات تعليم السياقة، سواء على مستوى الدروس النظرية أو التأطير العملي، يشكل خللاً واضحاً في المنظومة. وطالبت الهيئة بتوفير الشروط التقنية والتنظيمية اللازمة لتأهيل السائقين، وتجهيز الحلبات وفق المعايير المعتمدة وطنيا ودوليا. وأشارت المراسلة إلى أن الإطار القانوني المغربي واضح في هذا الباب، غير أن الواقع العملي يكشف عن فجوة كبيرة بين النصوص والتطبيق، مما ينعكس سلبا على النظام العام للسير، ويعيق مراقبة حالات الجر العشوائي للمقطورات، التي أصبحت شائعة دون تأطير تقني أو رقابي فعال. ودعت الرابطة إلى اعتماد رخصة EB كنظام مستقل وموحد، على غرار ما هو معمول به في عدد من الدول الأوروبية، مستشهدة في هذا السياق بالتوجيه الأوروبي 126/2006/CE، الذي تم اعتماده في فرنسا منذ 2013، ويخوّل بموجبه للسائقين جر مقطورات يتجاوز وزنها 750 كلغ بشرط ألا يتعدى الوزن الإجمالي للمركبة والمقطورة 7 أطنان. ونبهت الرابطة لضرورة تسريع وتيرة الإصلاح واعتماد رؤية تكوينية حديثة ترفع كفاءة السائقين وتقلص من مخاطر حوادث السير المرتبطة باستعمال المقطورات، في ظل واقع بات يتطلب حلولاً عملية مستعجلة، وليس مجرد تأجيلات تنظيمية.


عالم المال
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عالم المال
السويدي إليكتريك تستحوذ على الأغلبية فيTHOMASSEN SERVICE
السويدي إليكتريك تستحوذ على الأغلبية فيTHOMASSEN SERVICE لتعزيز قدراتها في تشغيل وصيانة وإصلاح مكونات التوربينات الغازية ▪ السويدي إليكتريك تعزز محفظة أعمالها في الهندسة والإنشاءات (E&C) من خلال دمج قدرات تخصصية في تشغيل وصيانة محطات الطاقة بالتوربينات الغازية ▪ الاستحواذ يفتح آفاقاً جديدة للتوسع في الأسواق الرئيسية في أوروبا، والشرق الأوسط، وأفريقيا ▪ خطوة استراتيجية ضمن خطة السويدي إليكتريك للتنوع في قطاع النفط والغاز وتعزيز خدماتها المتكاملة فى خطوة استراتيجية تؤكد مكانتها الرائدة في قطاع الطاقة العالمي، أعلنت شركة السويدي إليكتريك ش.م.م. (EGX: المزود المتكامل لحلول الطاقة والبنية التحتية في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا – عن استحواذها على نسبة 60% من THOMASSEN SERVICE، والتي تشمل وحدتها التشغيلية في الشرق الأوسط وأفريقيا (TSME)، ووحدة تصنيع الفلاتر، وشركتها التابعة العاملة في أفريقيا، وتأتي هذه الخطوة لتعزز قدرات السويدي إليكتريك من خلال إضافة أكثر من 30 عاماً من الخبرة المتخصصة في تشغيل وصيانة التوربينات الغازية وإصلاح مكوناتها. أقيمت مراسم التوقيع في مقر الشركة بالقاهرة، بحضور صادق السويدي، رئيس مجلس الإدارة، إلى جانب أعضاء مجلس الإدارة وكبار التنفيذيين من كلا الشركتين، إيذاناً ببدء فصل جديد من التعاون المثمر بين الطرفين. تتمتع THOMASSEN SERVICE بتاريخ حافل كمزود موثوق لحلول تشغيل وصيانة التوربينات في قطاع الطاقة، وقد ارتبط اسمها – بفضل جذورها في الهندسة الهولندية – بالدقة والاعتمادية والابتكار. على مدار السنوات، أثبتت TSME كفاءتها في تقديم خدمات فنية متخصصة تركّز على كفاءة التشغيل وعمر الأصول، مما جعلها شريكًا مثالياً يعزز محفظة خدمات السويدي إليكتري؛ كما يمثل هذا الاستحواذ خطوة مهمة في إطار توسع السويدي إليكتريك عالمياً وتنويع قدراتها في قطاع الطاقة، حيث ستُدمج خبرات طومسون ضمن سلسلة خدمات الشركة لتقديم حلول متكاملة تغطي دورة حياة المشروع كاملة – من التنفيذ حتى التشغيل طويل الأمد – مما يضمن موثوقية وكفاءة تشغيلية عالية لعملاء الشركة. وبفضل تواجد TSME في الإمارات وعُمان ونيجيريا، ستمكن هذه الصفقة شركة السويدي إليكتريك من دخول أسواق جديدة في أوروبا، خاصة أوروبا الشرقية ودول رابطة الدول المستقلة، وتعزيز تواجدها في الشرق الأوسط، وتوسيع نطاق أعمالها في إفريقيا في ظل الطلب المتزايد على خدمات التوربينات الغازية المتقدمة. كما تمثل الصفقة توسعاً استراتيجياً للسويدي إليكتريك في قطاع النفط والغاز، من خلال الإستفادة من خبرات طومسون في صيانة وإصلاح مكونات التوربينات في المواقع، لتقديم حلول مخصصة لصناعات البتروكيماوية والعملاء الصناعيين؛ أيضاً ستستفيد THOMASSEN SERVICE، كجزء من مجموعة السويدي إليكتريك، من ملاءة مالية أقوى، وفرص دخول أسواق جديدة، والاندماج في سلسلة القيمة المتكاملة لمشروعات الهندسة والإنشاءات المتكامل، وسيمكن هذا التعاون الشركة من توسيع عملياتها، وتعزيز وجودها الجغرافي، وتسريع الاستثمار في التكنولوجيا وتطوير الكوادر والبنية التحتية، مما يعزز تنافسيتها وقدرتها على تقديم خدمات رائدة في قطاعات الطاقة والنفط والغاز. وقد علق المهندس أحمد السويدي، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة السويدي إليكتريك: 'يمثل هذا الاستحواذ خطوة استراتيجية متقدمة تعزز قدرتنا على تقديم قيمة أعلى لعملائنا في إفريقيا، ودول الخليج، وأوروبا من خلال دمج خبرات TSME الفنية مع قدراتنا في تنفيذ المشروعات المتكاملة.' وأضاف المهندس بيتر هيرتوج، الرئيس التنفيذي لـ THOMASSEN SERVIC:'الانضمام إلى مجموعة السويدي إليكتريك يمنحنا القدرة على التوسع وتقديم خدماتنا في أسواق جديدة؛ نحن فخورون بأن نكون جزءً من مجموعة تشاركنا قيم التميز والابتكار والتركيز على العميل.' وقال المهندس وائل حمدي، النائب الأول للرئيس التنفيذي لمجموعة السويدي إليكتريك والرئيس التنفيذي لقطاع الهندسة والإنشاءات: 'يمثل هذا الاستحواذ خطوة استراتيجية نحو تقديم حلول متكاملة في قطاع الطاقة حتى نعزز مكانتنا كشريك شامل في الطاقة قادر على تنفيذ المشروعات بكفاءة وموثوقية من مرحلة الفكرة حتى التشغيل طويل الأمد.'


جريدة أكاديميا
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- جريدة أكاديميا
دراسة لمعهد «الأبحاث»: المياه تتدفق من أم العيش إلى الروضتين
استهدفت تحديد مواقع إعادة شحن مكامن المياه المحتملة داخل المنخفضين – رطوبة البحر الأبيض المتوسط أعادت شحن مكامن المياه الجوفية في عدد قليل من المواقع خلص مركز أبحاث المياه في معهد الكويت للأبحاث العلمية إلى إعداد دراسة في شأن أصل وتطور احتياطيات المياه العذبة في طبقات المياه الجوفية في شمالي الكويت باستخدام التقنيات الهيدروكيميائية والتي تم تمويلها من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وقال المعهد في بيان صحافي إن الدراسة ركزت على عدسات المياه الجوفية العذبة في الكويت، وتناولت على وجه التحديد العوامل الطبيعية والبشرية التي تؤثر في جودة المياه الجوفية واستدامتها في منطقتي الروضتين وأم العيش من خلال تحديد تدفق المياه الجوفية والكيمياء الجيولوجية وخصائص إعادة تغذية أو إعادة شحن مكامن المياه في مناطق الدراسة. وبين المعهد أن المشروع يستهدف تحديد مواقع إعادة شحن مكامن المياه المحتملة داخل منخفضي الروضتين وأم العيش في شمالي الكويت، وتحديد العوامل الجيومورفولوجية المتحكمة في تكوين عدسات المياه الجوفية العذبة وتقدير كمية مياه إعادة الشحن والإطار الزمني لعملية التغذية في خزانات المياه الجوفية، و فهم التطور الكيميائي وحركة مياه التغذية داخل طبقات المياه الجوفية العذبة في المنطقة المذكورة. وذكر المعهد أن النتائج أسفرت عن تحديد تدفق المياه الجوفية باستخدام مقاطع الارتفاع والصخور تحت السطحية، والتي تظهر أن المياه تتدفق من أم العيش إلى الروضتين، وكشفت التحقيقات الجيوكيميائية باستخدام تقنيات متكاملة؛ مثل التحليل الإحصائي والرسوم البيانية الجيوكيميائية والطبيعة الديناميكية الحرارية للمياه الجوفية، عن ملاحظة تجوية المعادن وتبادل الأيونات في العينات من أم العيش إلى الروضتين والمناطق المجاورة. كما أشارت الأدلة النظيرية إلى أن رطوبة البحر الأبيض المتوسط أعادت شحن مكامن المياه الجوفية في عدد قليل من المواقع. وتم رسم خريطة لبيانات التريتيوم والكربون المشع والتوصيل الكهربائي (EC) متكاملة مع ارتفاع المنخفض الرقمي للمنطقة، وتم تحديد أن بعض الآبار أظهرت إعادة شحن حديثة على طول الروضتين. ويشير الانخفاض في تركيزات المواد الصلبة الذائبة الكلية والكلوريد في بعض الآبار إلى تحسن جودة المياه في بعض المواقع، مما يشير إلى إعادة تغذية المياه. و تم كذلك تحديد تدفقات إعادة التغذية، وتبيان كمية إعادة التغذية الأعلى. والملاحظة العامة في منطقة الدراسة هي أنه على الرغم من تدفق المياه الجوفية من أم العيش إلى الروضتين، إلا أن عددا قليلا من الآبار كان يُمثل نوعا من التغذية بمياه الأمطار من خلال تسرب المياه العذبة، مما يترتب عليه انخفاض التوصيلية الكهربائية، وأظهرت بعض الآبار مياها مالحة، مما يظهر بارتفاع التوصيلية الكهربائية؛ وذلك على طول محيط الحوض وبسبب حركة المياه الجوفية الجانبية نحو الروضتين. مقالات ذات صلة


الرأي
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الرأي
دراسة لمعهد «الأبحاث»: المياه تتدفق من أم العيش إلى الروضتين
- رطوبة البحر الأبيض المتوسط أعادت شحن مكامن المياه الجوفية في عدد قليل من المواقع خلص مركز أبحاث المياه في معهد الكويت للأبحاث العلمية إلى إعداد دراسة في شأن أصل وتطور احتياطيات المياه العذبة في طبقات المياه الجوفية في شمالي الكويت باستخدام التقنيات الهيدروكيميائيةوالتي تم تمويلها من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وقال المعهد في بيان صحافي إن الدراسة ركزت على عدسات المياه الجوفية العذبة في الكويت، وتناولت على وجه التحديد العوامل الطبيعية والبشرية التي تؤثر في جودة المياه الجوفية واستدامتها في منطقتي الروضتين وأم العيش من خلال تحديد تدفق المياه الجوفية والكيمياء الجيولوجية وخصائص إعادة تغذية أو إعادة شحن مكامن المياه في مناطق الدراسة. وبين المعهد أن المشروع يستهدف تحديد مواقع إعادة شحن مكامن المياه المحتملة داخل منخفضي الروضتين وأم العيش في شمالي الكويت، وتحديد العوامل الجيومورفولوجية المتحكمة في تكوين عدسات المياه الجوفية العذبة وتقدير كمية مياه إعادة الشحن والإطار الزمني لعملية التغذية في خزانات المياه الجوفية، و فهم التطور الكيميائي وحركة مياه التغذية داخل طبقات المياه الجوفية العذبة في المنطقة المذكورة. وذكر المعهد أن النتائج أسفرت عن تحديد تدفق المياه الجوفية باستخدام مقاطع الارتفاع والصخور تحت السطحية، والتي تظهر أن المياه تتدفق من أم العيش إلى الروضتين، وكشفت التحقيقات الجيوكيميائية باستخدام تقنيات متكاملة؛ مثل التحليل الإحصائي والرسوم البيانية الجيوكيميائية والطبيعة الديناميكية الحرارية للمياه الجوفية، عن ملاحظة تجوية المعادن وتبادل الأيونات في العينات من أم العيش إلى الروضتين والمناطق المجاورة. كما أشارت الأدلة النظيرية إلى أن رطوبة البحر الأبيض المتوسط أعادت شحن مكامن المياه الجوفية في عدد قليل من المواقع. وتم رسم خريطة لبيانات التريتيوم والكربون المشع والتوصيل الكهربائي (EC) متكاملة مع ارتفاع المنخفض الرقمي للمنطقة، وتم تحديد أن بعض الآبار أظهرت إعادة شحن حديثة على طول الروضتين. ويشير الانخفاض في تركيزات المواد الصلبة الذائبة الكلية والكلوريد في بعض الآبار إلى تحسن جودة المياه في بعض المواقع، مما يشير إلى إعادة تغذية المياه. و تم كذلك تحديد تدفقات إعادة التغذية، وتبيان كمية إعادة التغذية الأعلى. والملاحظة العامة في منطقة الدراسة هي أنه على الرغم من تدفق المياه الجوفية من أم العيش إلى الروضتين، إلا أن عددا قليلا من الآبار كان يُمثل نوعا من التغذية بمياه الأمطار من خلال تسرب المياه العذبة، مما يترتب عليه انخفاض التوصيلية الكهربائية، وأظهرت بعض الآبار مياها مالحة، مما يظهر بارتفاع التوصيلية الكهربائية؛ وذلك على طول محيط الحوض وبسبب حركة المياه الجوفية الجانبية نحو الروضتين.


خبر صح
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- خبر صح
6 أنواع أدوية لا يجب تقسيمها: تحذير من استشاري أمراض القلب
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: 6 أنواع أدوية لا يجب تقسيمها: تحذير من استشاري أمراض القلب - خبر صح, اليوم الأحد 30 مارس 2025 04:40 مساءً يتجاهل البعض توجيهات الأطباء بشأن تقسيم الأدوية إلى نصفين لتقليل الجرعة أو لتسهيل بلعها، لكن هذا قد يضر بالفعالية الطبية للدواء. كشف الدكتور خالد النمر، استشاري أمراض القلب وقسطرة الشرايين، عن مجموعة من الأدوية التي لا يجوز تقسيمها تحت أي ظرف حفاظًا على صحة المريض وفعالية العلاج. أدوية مغلفة يجب عدم تقسيمها من أبرز الأدوية التي لا يمكن قسمتها الأدوية المغلفة مثل EC Aspirin. هذه الأدوية يتم تغليفها خصيصًا لتوفير تأثير موجه ببطء، وإذا تم تقسيمها، قد تفقد خواصها العلاجية. لذلك، من الضروري تناولها كاملة كما هي. أدوية الإطلاق المستمر أدوية الإطلاق المستمر مثل Diltiazem SR تحتوي على تركيبة مصممة لإطلاق الدواء تدريجيًا في الجسم. تقسيم هذه الأدوية قد يؤدي إلى تسرع إطلاق المادة الفعالة، مما يسبب تفاعلات غير مرغوب فيها، مثل ارتفاع مستويات الدواء في الدم بشكل مفاجئ، مما يزيد من خطر حدوث آثار جانبية. الكبسولات الهلامية والجرعات الدقيقة كذلك، لا يمكن تقسيم الكبسولات الهلامية مثل النيتروجلسرين، حيث إنها تعمل بشكل سريع وتتطلب تناولها كاملة لضمان الفعالية السريعة. وفي حال الأدوية التي تحتاج إلى دقة في الجرعات مثل ديجوكسين، يمكن أن يؤدي تقسيم الجرعة إلى تقليل فعالية العلاج أو التسبب في تراكم الدواء في الجسم. أقراص الذوبان تحت اللسان من الأدوية التي يجب تناولها كاملة دون تقسيم أقراص الذوبان تحت اللسان مثل NTG sl. هذه الأدوية تعمل بشكل سريع تحت اللسان ولا يمكن تقسيمها للاستفادة من تأثيرها الكامل، مما يجعل تناولها بشكل كامل أمرًا بالغ الأهمية. الأدوية المركبة أدوية تحتوي على مكونات متعددة مثل أدوية الضغط سيفيكار وأكسفورج هي أيضًا من بين الأدوية التي يجب تناولها كما هي. تقسيم هذه الأدوية قد يؤثر على التوازن بين المكونات الفعالة، وبالتالي يقلل من فاعليتها. ادارك المرضى بالخيارات الآمنة يجب أن يدرك المرضى أن تقسيم الأدوية ليس دائمًا خيارًا آمنًا. استشارة الطبيب أو الصيدلي دائمًا أمر أساسي عند التفكير في تقسيم أي نوع من الأدوية. إن تناول الأدوية كما هي دون تقسيم يضمن حصول الجسم على الجرعة المناسبة وبالطريقة الأمثل.