logo
#

أحدث الأخبار مع #ElevenLabs

مذيعة تخدع الناس لمدة 6 أشهر.. ما قصتها؟
مذيعة تخدع الناس لمدة 6 أشهر.. ما قصتها؟

مصراوي

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصراوي

مذيعة تخدع الناس لمدة 6 أشهر.. ما قصتها؟

واجهت محطة إذاعية أسترالية انتقادات حادة لاستخدامها مذيعة تم إنشاؤها بالذكاء الاصطناعي لمدة ستة أشهر دون الكشف عن ذلك، مما أثار تساؤلات المستمعين حول هويتها. وفي العام الماضي، قدمت محطة CADA التابعة لشبكة الإذاعة الأسترالية، والتي تبث من سيدني، مذيعة جديدة تدعى "ثي"، بل وأعدت لها برنامجا جديدا بعنوان "أيام عمل مع ثي"، وفقا لموقع "odditycentral". وقدمت المذيعة الشابة موسيقى على مدار أربع ساعات يوميا من الاثنين إلى الجمعة، واستمر الأمر بسلاسة حتى بدأ المستمعون في التساؤل عن هوية "ثي" الغامضة. وأثار غياب اسم عائلة أو السيرة الذاتية للمذيعة الشابة الشكوك، لكن بعض المستمعين لاحظوا تكرار بعض العبارات التي تستخدمها في كل مرة تتحدث فيها. وبدأت التساؤلات والنظريات حول الهوية الحقيقية للمذيعة "ثي" تنتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وفي النهاية، كشفت CADA أنها ليست شخصا حقيقيا. وكشف تحليل صوت ثي أيضا أن بعض العبارات، مثل "المدرسة القديمة"، بدت متطابقة عندما نطقتها عبر برامج متعددة، لذلك لم يكن أمام قائد مشروع شبكة الإذاعة الأسترالية فايد طعمة خيار سوى الاعتراف بأن المذيعة الإذاعية الغامضة كانت في الواقع برنامجا تم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي تم تطويره بواسطة شركة استنساخ الصوت ElevenLabs. ولا توجد قوانين حاليا تمنع محطات الإذاعة الأسترالية من استخدام محتوى منشأ بواسطة الذكاء الاصطناعي في بثها، ومع ذلك، واجهت شبكة الإذاعة الأسترالية انتقادات لعدم الكشف عن استخدام الذكاء الاصطناعي وتضليل المستمعين بشأن حقيقة "ثي". وأصدرت الشبكة بيانا منذ ذلك الحين، أقرت فيه باختبار الذكاء الاصطناعي، لكنها طمأنت الجميع أيضا بأنها لا تخطط لاستبدال المضيفين البشريين في أي وقت قريب. وجاء في بيان ARN: "يستكشف المذيعون حول العالم هذا المجال، وبينما قدمت التجربة رؤى قيمة، فقد أكدت أيضا على القيمة الفريدة التي يجلبها المذيعون البشريون لإنشاء محتوى جذاب حقا". اقرأ أيضا: الفراخ البلدي أم البيضاء أيهما أفضل؟ مجدي نزيه يكشف مفاجأة (فيديو) بعد وفاته المأساوية.. 15 صورة ومعلومات عن أشهر طفل على التيك توك ما السر وراء وجود ثقب في نافذة الطائرة؟ رعب وغموض.. 5 أماكن مسكونة بالأشباح حول العالم

محطة إذاعية أسترالية تستخدم مذيعة بالذكاء الاصطناعي سرًا لستة أشهر دون أن يلاحظ أحد
محطة إذاعية أسترالية تستخدم مذيعة بالذكاء الاصطناعي سرًا لستة أشهر دون أن يلاحظ أحد

الدستور

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

محطة إذاعية أسترالية تستخدم مذيعة بالذكاء الاصطناعي سرًا لستة أشهر دون أن يلاحظ أحد

آثارت محطة إذاعية أسترالية موجة من الجدل بعد أن تبين أنها استخدمت مذيعة صوتية تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي لمدة ستة أشهر دون أن تُفصح عن ذلك للمستمعين، المحطة، التي تُدعى CADA وتتبع شبكة الإذاعة الأسترالية ARN، كانت قد قدّمت مذيعة جديدة تُدعى "ثي" العام الماضي، وأطلقت برنامجًا جديدًا بعنوان "أيام عمل مع ثي"، بثّت خلاله الموسيقى لمدة أربع ساعات يوميًا من الإثنين إلى الجمعة. بدت "ثي" كمذيعة شابة وحيوية، ومرّ الأمر دون إثارة أي شكوك في البداية، حتى بدأ المستمعون يلاحظون سلوكًا غير معتاد، عدم وجود اسم عائلة أو سيرة ذاتية للمذيعة على الموقع الرسمي، والتكرار الممل لبعض العبارات بطريقة شبه متطابقة، أثار الشكوك بين الجمهور وفتح باب التكهنات حول هويتها. الكاتبة الأسترالية ستيفاني كومبس كانت من أوائل من لفت الانتباه إلى هذا الأمر عبر مدونتها، متسائلة عن أصل المذيعة الحقيقي، ومشيرة إلى عدم وجود أي معلومات علنية عنها، مما زاد من الغموض. تحليل صوتي أدّى لاحقًا إلى كشف الحقيقة، حيث تبين أن "ثي" ليست بشرًا على الإطلاق، بل برنامجًا صوتيًا تم إنشاؤه باستخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي من شركة ElevenLabs المتخصصة في استنساخ الأصوات، قائد المشروع في ARN، فايد طعمة، أكد في منشور سابق على "لينكدإن" أن ما تم بثّه كان تجربة تقنية هدفها استكشاف آفاق البث الإذاعي المستقبلي. ورغم عدم وجود قوانين حاليًا في أستراليا تمنع استخدام محتوى مولَّد بالذكاء الاصطناعي في المحطات الإذاعية، إلا أن ARN تعرضت لانتقادات واسعة بسبب إخفاء الهوية الحقيقية للمذيعة وخداع الجمهور بالاعتقاد أنها شخصية حقيقية. وردًا على الجدل، أصدرت ARN بيانًا أكدت فيه أن التجربة كانت اختبارًا تقنيًا لاكتشاف حدود التقنية، لكنها شددت في الوقت نفسه على أنها لا تخطط لاستبدال المضيفين البشريين، موضحة: "هذه التجربة منحتنا رؤى مهمة، لكنها أثبتت أيضًا أن الحضور الإنساني في البث هو ما يصنع الفارق الحقيقي في خلق محتوى جذاب." يأتي ذلك في وقت تتزايد فيه التجارب حول استخدام الذكاء الاصطناعي في تقديم الأخبار، البرامج الإذاعية، وحتى الأعمال الفنية، مما يفتح تساؤلات كبيرة حول مستقبل الوظائف البشرية في الإعلام.

هل يهدد الـ"Ai" تراث أساطير الفن حول العالم؟
هل يهدد الـ"Ai" تراث أساطير الفن حول العالم؟

اليوم السابع

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اليوم السابع

هل يهدد الـ"Ai" تراث أساطير الفن حول العالم؟

يتعامل المجتمع الغربى مع مميزات الـ"AI" أو الذكاء الاصطناعى لصالحه فى الفترة الأخيرة، حيث تعمل الشركات العالمية على استنساخ أصوات المشاهير الذين رحلوا عن عالمنا باستخدامه، وتعد إحدى الطرق المتطورة لمعالجة الأزمات التى مرت بها مجموعة من النجوم العالميين فى الفترة الأخيرة، على رأسهم النجمة العالمية سكارليت جوهانسون بسبب استخدام صوتها على سبيل المثال. وتمكنت الشركة العالمية ElevenLabs، من إبرام صفقات متعددة مع تركات الممثلين الأسطوريين الراحلين لأداة IconicVoices التى تتيح للمستخدمين قراءة أصوات تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعى لهم عبر تطبيق كتاب صوتى، ومن أبرز النجوم الذى سيعود صوتهم من جديد للحياة بيرت رينولدز وجودى جارلاند وجيمس دين والسير لورانس أوليفييه، وغيرهم ممن سيعلن عنهم مع الوقت. على أن يتم استخدام الصوت المعاد بالذكاء الاصطناعى فى الكتب والمقالات الإخبارية وشخصيات ألعاب الفيديو وإنتاج الأفلام وعلى وسائل التواصل الاجتماعى وفى الإعلانات. يمكن أن تساعد هذه الأنواع من الصفقات فى تحديد الحدود فى المستقبل حيث سيكون المحتوى الصوتى الذى تم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعى أقل إثارة للجدل وعلى أرض منسقة خاضعة للرقابة من قبل جميع الأوساط. خاصة بعد المخاوف التى انتشرت فى الفترة الماضية بسبب استخدام الذكاء الاصطناعى وأصوات المشاهير الذين رحلوا أو على قيد الحياة. إلا أن الجيل الحالى من النجوم العالميين يعيشون فى حالة من القلق والريبة الذى يحيط باستخدام الذكاء الاصطناعى فى إنتاج محتوى صوتى، خاصة أن قضايا حقوق الملكية لم تظهر منذ أيام ففى عام 1988 شغل الرأى العام بالقضية التى استخدمت فيها شركة فريتو لصوت المغنى وكاتب الأغانى توم وايتس فى إعلاناتها، على سبيل المثال. بالإضافة إلى أن واقعية الأصوات المستنسخة قد تؤدى فى المستقبل إلى قضية جديدة، وبالرغم من أنه لا يمكن للذكاء الاصطناعى أن يكون جيدا إلا بقدر جودة النماذج الصوتية التى يتم تدريبه عليها، وتصبح مجموعات بيانات أصوات الممثلين جزءا من العملية. أظهرت النماذج التجريبية من الأصوات المعادة بالذكاء الاصطناعى تقدم كبير بالمقارنة بالنسخ السابقة، وهذا يضيف صعوبة جديدة للنجوم العالميين الحاليين مقارنة بالذين رحلوا، لأن هذا يشكل تهديدا جديدا لهم، لأنه من الصعب التمييز بين الأصوات المزيفة والأصيلة بالأذن وحدها. إلا أن ترخيص صوت الذكاء الاصطناعى يمكن أن يخفف من عبء العمل على فئة النجوم الذين يحتاجون صوتهم بشكل أساسى فى تسجيل أفلام الأنيميشن أو الإعلانات أو غيرها التى لا تحتاج إلى ظهورهم، وهذا دون أن يحل محلهم أى شخص آخر فى حال انشغالهم.

مذيعة بتقنية الذكاء الاصطناعي تعمل بشكل سري لمدة 6 شهور
مذيعة بتقنية الذكاء الاصطناعي تعمل بشكل سري لمدة 6 شهور

النبأ

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النبأ

مذيعة بتقنية الذكاء الاصطناعي تعمل بشكل سري لمدة 6 شهور

استخدمت محطة إذاعية أسترالية مذيعة مُصمّمة بتقنية الذكاء الاصطناعي سرًا لمدة ستة أشهر، حيث تم بثّ برنامج "أيام العمل مع تاي" لمدة ستة أشهر قبل أن يبدأ المستمعون بالتساؤل عن هوية المذيعة الحقيقية. وتواجه محطة إذاعية أسترالية انتقادات لاذعة بعد استخدامها مُقدّمًا مُصمّمًا بتقنية الذكاء الاصطناعي لمدة ستة أشهر دون الكشف ذلك. وأنشأت محطة CADA التابعة لشبكة الإذاعة الأسترالية، والتي تبثّ في سيدني وعلى تطبيق iHeartRadio، مذيعة تُدعى "تاي" باستخدام برنامج ذكاء اصطناعي طوّرته شركة ElevenLabs لاستنساخ الأصوات. وقدّم برنامج "أيام العمل مع تاي" موسيقى لمدة أربع ساعات يوميًا من الاثنين إلى الجمعة، لكنه لم يُشر على موقعه الإلكتروني أو مواده الترويجية إلى أن "تاي" ليس شخصًا حقيقيًا. "إذا كان يومك يبدو باهتًا بعض الشيء، فاجعل "تاي" و"كادا" مصدرَي الطاقة والحيوية لتحسين مزاجك"، كما جاء في صفحة البرنامج. لم تُكشف هوية "تاي" الحقيقية إلا بعد أن شككت الكاتبة ستيفاني كومبس، المقيمة في سيدني، في كونه شخصًا حقيقيًا. في منشورٍ على مدونتها في وقتٍ سابق من هذا الشهر، كتبت السيدة كومبس: "ما اسم عائلة ثي؟ من هي؟ من أين أتت؟ لا توجد سيرة ذاتية، أو معلومات إضافية عن المرأة التي يُفترض أنها تُقدم هذا البرنامج." التحليل الصوتي للمذيع بتقنية الذكاء الاصطناعي كشف تحليل صوتي لمقاطع صوتية أن صوت المُقدمة كان متطابقًا عند نطقها عبارة "المدرسة القديمة" في برامج مُختلفة. أقرّ فايد طعمة، قائد مشروع ARN، لاحقًا باستخدام الذكاء الاصطناعي لإنشاء صوت تاي، وكتب في منشورٍ على LinkedIn حُذف لاحقًا أن ثي "تبدو حقيقية" ولديها مُعجبون حقيقيون، على الرغم من أنها ليست شخصيةً حقيقية. وكتب في المنشور الذي شاركته Mediaweek: "لا ميكروفون، لا استوديو، فقط برمجة وأجواء، وهي تجربةٌ من ARN وElevenLabs تتجاوز حدود مفهوم "البث الإذاعي المباشر"". ولا توجد حاليًا أي قواعد تمنع استخدام الذكاء الاصطناعي في محتوى البث، وفقًا لهيئة الاتصالات والإعلام الأسترالية، إلا أن شبكة الإذاعة الأسترالية تعرضت لانتقادات لعدم إفصاحها عن استخدام الذكاء الاصطناعي في أحد برامجها المنتظمة. وصرحت تيريزا ليم، نائبة رئيس الجمعية الأسترالية لمؤديي الصوت، لميديا ​​ويك: "كان ينبغي عليهم أن يكونوا صريحين وصادقين تمامًا، وأن يكشفوا أن مقدم البرنامج الإذاعي هو ذكاء اصطناعي". وأضافت: "لقد خُدع الناس ليعتقدوا أنه شخص حقيقي لعدم وجود تصنيف للذكاء الاصطناعي". وأعلنت ARN في بيان أنها "تستكشف كيف يمكن للتكنولوجيا الجديدة دعم المحتوى المتميز" وتحسين إنتاجها. وجاء في البيان: "لقد جربنا أدوات صوتية مدعومة بالذكاء الاصطناعي على CADA باستخدام صوت المذيع، أحد أعضاء فريق ARN".

أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي.. منصة عالمية لتسريع الابتكار وتشكيل المستقبل
أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي.. منصة عالمية لتسريع الابتكار وتشكيل المستقبل

البوابة العربية للأخبار التقنية

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البوابة العربية للأخبار التقنية

أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي.. منصة عالمية لتسريع الابتكار وتشكيل المستقبل

انطلقت اليوم فعاليات أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي 2025، الذي من المقرر أن تستمر أعماله على مدى الأسبوع لتُختتم يوم 25 من أبريل الحالي، ويُنظم هذا الحدث التقني المهم مركز دبي لاستخدامات الذكاء الاصطناعي، وتشرف عليه مؤسسة دبي للمستقبل، بدعم أربعة شركاء إستراتيجيين للحدث هم: دبي الرقمية، و(ديوا)، وغرفة دبي للاقتصاد الرقمي، ومكتب الذكاء الاصطناعي في حكومة الإمارات. ويهدف الأسبوع إلى عرض أحدث وأبرز تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مختلف المجالات، بالإضافة إلى استشراف مستقبل هذه التقنية المتقدمة وكيفية تأثيرها في القطاعات الحيوية والإستراتيجية في المستقبل القريب والبعيد. ويتحقق هذا الهدف من خلال مجموعة متنوعة وشاملة من الفعاليات المتخصصة وورش العمل المكثفة التي تُعقد على مدار الأسبوع. مشاركة دولية واسعة: يشهد الأسبوع حضورًا دوليًا واسعًا بمشاركة أكثر من 10 آلاف شخص قدموا من 100 دولة مختلفة حول العالم. ويضم المشاركون نخبة من خبراء الذكاء الاصطناعي البارزين، والمتخصصين في مجالاته الدقيقة، بالإضافة إلى صنّاع القرار الرئيسيين في القطاعين العام والخاص والمهتمين بمستقبل هذه التقنية. كما يستقطب الحدث وفودًا رسمية رفيعة المستوى من 15 دولة مختلفة، مما يؤكد أهميته وزخمه العالمي، وتشمل هذه الوفود الرسمية ممثلين عن دول مثل: الولايات المتحدة الأمريكية، وألمانيا، وكوريا الجنوبية، وكندا، وإيطاليا، والهند. ويؤكد هذا الحضور الرسمي المتنوع الأهمية والمكانة العالمية التي يحظى بها هذا التجمع التقني المتخصص على الساحة الدولية. وتتضمن أجندة أحداثه وفعالياته أكثر من 150 جلسة رئيسية وحوارية وورشة عمل سيشارك بها أكثر من 180 متحدث من الإمارات والعالم لمناقشة مستقبل الذكاء الاصطناعي ودوره في مختلف القطاعات. شركاء أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي: تضم قائمة الجهات الحكومية المشاركة في الأسبوع هيئة الصحة في دبي، والإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب في دبي، ودائرة الاقتصاد والسياحة في دبي، وشرطة دبي وغيرها إضافة إلى شركة (دو)، و(داماك). وتضم قائمة الشركاء من الشركات التقنية العالمية كل من: جوجل، ومايكروسوفت، وميتا، وإنفيديا، وأمازون، ويانجو، وسويفت، وأكسنتشر، و HP، و IBM. كما يشهد الأسبوع مشاركة شركات رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي مثل: OpenAI، و Cohere، وإيليفن لابز (ElevenLabs)، إلى جانب العديد من الشركات الأخرى المؤثرة في القطاع. وتعزز هذه المشاركة الدولية والشركات التقنية الكبرى بنحو كبير وتؤكد مكانة دبي كمركز عالمي رائد للابتكار والتقنية المتقدمة، وتحديدًا كمنصة محورية لتطوير ونقاش مستقبل الذكاء الاصطناعي. فعاليات متنوعة لتعزيز الابتكار: تستضيف منطقة 2071، الواقعة في أبراج الإمارات بدبي، الملتقى الرئيسي لأسبوع الذكاء الاصطناعي، الذي يمتد على مدار أربعة أيام كاملة. ويشهد الملتقى مشاركة نشطة من 25 شركة عالمية كبرى، إلى جانب 60 شركة ناشئة واعدة تعمل في مجال الذكاء الاصطناعي. وستعرض هذه الشركات مجتمعة حلولًا مبتكرة وتقنيات متقدمة في مختلف مجالات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي المتنوعة. وبالإضافة إلى المشاركة المؤسسية للشركات، يضم الحدث أيضًا تمثيلًا قويًا من القطاع الحكومي والأكاديمي، إذ تشارك 18 جهة حكومية مختلفة و20 جامعة ومؤسسة بحثية متخصصة في الجلسات النقاشية وورش العمل والأنشطة العلمية المصاحبة التي تُعقد ضمن إطار الأسبوع. ويتضمن أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي 9 أحداث في مختلف أنحاء دبي تشمل: خلوة الذكاء الاصطناعي: تُعقدر يوم 21 من أبريل 2025، في متحف المستقبل، لمناقشة التوجهات الإستراتيجية. تُعقدر يوم 21 من أبريل 2025، في متحف المستقبل، لمناقشة التوجهات الإستراتيجية. ملتقى دبي للذكاء الاصطناعي: يُعقد خلال المدة الممتدة من 21 إلى 25 من أبريل في منطقة 2071 بأبراج الإمارات، لتعزيز التواصل بين القطاعات. يُعقد خلال المدة الممتدة من 21 إلى 25 من أبريل في منطقة 2071 بأبراج الإمارات، لتعزيز التواصل بين القطاعات. التحدي الدولي للذكاء الاصطناعي: يُعقد يومي 22 و 23 من أبريل في متحف المستقبل ومنطقة 2071، لتشجيع الابتكار. يُعقد يومي 22 و 23 من أبريل في متحف المستقبل ومنطقة 2071، لتشجيع الابتكار. مهرجان دبي للذكاء الاصطناعي: يُعقد يومي 23 و 24 من أبريل في مدينة جميرا، لعرض التطبيقات العملية. يُعقد يومي 23 و 24 من أبريل في مدينة جميرا، لعرض التطبيقات العملية. قمة (Machines Can See): تُعقد يومي 23 و 24 من أبريل في أبراج الإمارات ومتحف المستقبل، لعرض تقنيات الرؤية الحاسوبية. إضافة إلى هذه الفعاليات الرئيسية، يشهد الأسبوع فعاليات إضافية تثري جدول الأعمال، منها: أسبوع الذكاء الاصطناعي في المدارس بدبي: يُقام من 21 إلى 25 أبريل 2025 في مختلف مدارس الإمارة بهدف نشر الوعي وتشجيع الجيل الجديد على الانخراط في هذا المجال. يُقام من 21 إلى 25 أبريل 2025 في مختلف مدارس الإمارة بهدف نشر الوعي وتشجيع الجيل الجديد على الانخراط في هذا المجال. هاكاثون أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي: يُعقد يوم 25 أبريل في أبراج الإمارات ومنطقة 2071 ومسرعات دبي للمستقبل لتحفيز الابتكار وتطوير حلول عملية. يُعقد يوم 25 أبريل في أبراج الإمارات ومنطقة 2071 ومسرعات دبي للمستقبل لتحفيز الابتكار وتطوير حلول عملية. مؤتمر هيمس 2025 لتكنولوجيا الرعاية الصحية: يُقام يوم 23 أبريل في أبراج الإمارات، ويركز في تطبيقات الذكاء الاصطناعي في القطاع الصحي. يُقام يوم 23 أبريل في أبراج الإمارات، ويركز في تطبيقات الذكاء الاصطناعي في القطاع الصحي. مؤتمر ابتكارات الذكاء الاصطناعي: يُعقد من 22 إلى 24 أبريل 2025 في مقر الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب وجراند حياة دبي، ويعرض أحدث الابتكارات في مجال الذكاء الاصطناعي. ويعكس هذا التنوع في الفعاليات التزام دبي بصنع بيئة شاملة للذكاء الاصطناعي تشمل التعليم والابتكار وتطبيق الحلول في مختلف القطاعات الحيوية. خلوة الذكاء الاصطناعي: اُفتتحت أجندة أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي اليوم بفعالية (خلوة الذكاء الاصطناعي)، وجمعت هذه الخلوة أكثر من 150 من المسؤولين الحكوميين والخبراء العالميين وممثلي الشركات التكنولوجية العالمية، لمناقشة مستقبل الذكاء الاصطناعي وتحدياته وفرصه. وقد شهد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس مجلس أمناء مؤسسة دبي للمستقبل، أعمال خلوة الذكاء الاصطناعي، وأكد أن استعداد الحكومات للتطور المتسارع للذكاء الاصطناعي سيكون المعيار الأول لنجاحها في تحقيق إستراتيجياتها وخدمة مجتمعاتها. وحضرت جانباً من فعاليات "ملتقى دبي للذكاء الاصطناعي" الذي يستضيف نخبة من الخبراء والمتخصصين والشركات العالمية والمؤسسات البحثية والجهات الحكومية لتصميم مستقبل الذكاء الاصطناعي ومناقشة فرصه الواعدة … الملتقى الذي ينعقد خلال "أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي" يستضيف أكثر من 10 آلاف… — Hamdan bin Mohammed (@HamdanMohammed) April 21, 2025 وقال سموه: 'لم يشهد العالم من قبل هذه السرعة في التقدم العلمي والتكنولوجي على مدار التاريخ، ونحن نشهد مرحلة مهمة نريد أن تكون دبي خلالها من أفضل وأسرع مدن العالم في مواكبة التحولات التكنولوجية وأن نكون جاهزين لكل فرصة يمكننا الاستفادة منها لدعم اقتصادنا ومجتمعنا وصناعة المستقبل الذي نطمح له'. ويُشكل أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي منصة استثنائية تجمع قادة الفكر والمبتكرين من القطاعين الحكومي والخاص لتسريع تبني الذكاء الاصطناعي وتعزيز الابتكار. ومن خلال الشراكات العالمية والفعاليات المتنوعة، يعكس الحدث التزام دبي بقيادة المستقبل الرقمي، ويرسخ مكانتها كوجهة رائدة لتقنيات الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store