logo
#

أحدث الأخبار مع #Embraer

بعد عامين من التصميم.. تفاصيل النسخة الخاصة من طائرة طراز Embraer Praetor 600 بطابع شخصي
بعد عامين من التصميم.. تفاصيل النسخة الخاصة من طائرة طراز Embraer Praetor 600 بطابع شخصي

الرجل

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • الرجل

بعد عامين من التصميم.. تفاصيل النسخة الخاصة من طائرة طراز Embraer Praetor 600 بطابع شخصي

استلم رجل الأعمال المقيم في ميامي إبراهيم آل رشيد وزوجته ريان طائرتهما الخاصة الأولى من طراز Embraer Praetor 600، في تتويج لمشروع تصميم استغرق عامين من العمل المكثف، لتحمل الطائرة التي تبلغ قيمتها 26 مليون دولار بصمتهم الشخصية وتتحوّل إلى نموذج متنقل يجمع بين الفخامة الراقية والتكنولوجيا المتقدمة. يقول آل رشيد، الرئيس التنفيذي لشركة Limestone Asset Management، إن تصميم طائرة بهذا المستوى من التخصيص تطلب ساعات طويلة من الاجتماعات والقرارات المعمارية المعقدة رغم أن المساحة الداخلية لا تتعدى 27 قدمًا. وقد انقسمت المهام بين الزوجين؛ إبراهيم صمّم الطلاء الخارجي المستوحى من طائرة جلف ستريم من طفولته، بينما اهتمت ريان بتفاصيل المقصورة. من رولز رويس إلى سماء العالم Embraer, Ibrahim and Ryann Al-Rashid- مصدر الصورة robbreport استوحت ريان التصميم الداخلي من إحدى سيارات رولز-رويس التي امتلكتها سابقًا، لكنها سرعان ما تجاوزت تلك المرجعية نحو استخدام مزيج من الخامات غير التقليدية، واعتمدت على خشب خاص يُدعى Breeze Oak Recon لتجنب الشعور بالكآبة، وأضافت لمسات من الجلد الأبيض مع تفاصيل بتدرجات البني والذهب الوردي. Embraer, Ibrahim and Ryann Al-Rashid- مصدر الصورة robbreport أما القطعة الأبرز فكانت السجادة المخصصة المصنوعة من صوف كامبريا الأزرق والحرير، والمطرّزة بخيوط ذهبية لتصوّر غابة الأمازون تتحوّل إلى لوحة إلكترونية، في تعبير بصري عن التقاء الطبيعة بالتكنولوجيا. تصميم عملي بنفس القدر تضم المقصورة مقاعد تنفيذية قابلة للتحوّل إلى محطات عمل، إلى جانب حمام مغلق بالكامل، ونظامي واي فاي، وجاليري مجهز بالكامل بحجرات خشبية وخامات حجرية فاخرة. أما نظام الطيران Rockwell Collins Pro Line Fusion فيوفر مميزات متقدّمة تشمل الرؤية الاصطناعية والتنبؤ بالرياح واضطرابات الطقس. طلب مستمر وطموحات عالمية Embraer, Ibrahim and Ryann Al-Rashid- مصدر الصورة robbreport حلّقت الطائرة منذ تسلّمها في فبراير إلى وجهات متعددة مثل جنيف وبرمودا والمكسيك، فيما يستعد الزوجان هذا الصيف لرحلة حول العالم تشمل اليابان وعددًا من دول آسيا. ورغم الطابع الجريء لتصميم المقصورة، والذي قد يشكّل مخاطرة عند إعادة البيع، تؤكد ريان أن الإقبال فاق التوقعات، قائلة: "نتلقى عروض شراء شبه أسبوعية. من الواضح أن الناس ينجذبون لما هو جديد، جريء، ومختلف فعلاً".

عين المغرب على صفقة تسلح كبيرة
عين المغرب على صفقة تسلح كبيرة

الأيام

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأيام

عين المغرب على صفقة تسلح كبيرة

يبحث المغرب إدخال طائرات برازيلية جديدة إلى سلاحه الجوي KC-390 Millennium ، في إطار تحديث وتوسيع قدراته الدفاعية. وبحسب مواقع متخصصة في رصد صفقات التسلح، فإن يسعى المغرب لتوسيع أسطوله الجوي عبر شراء طائرات من أبرز الشركات البرازيلية المصنعة للطائرات، مما يساهم في تعزيز قدراته الدفاعية والقتالية. ومن المتوقع أن تشمل هذه الصفقة طائرات متعددة المهام تتيح للمغرب تعزيز جاهزيته في مختلف السيناريوهات الجوية. وتتميز الطائرات البرازيلية هو تنوع استخدامها، بما في ذلك مهام المراقبة الجوية، والطائرات القتالية، وأخرى متعددة الأغراض، ما يعزز من قوة الاستجابة في المناطق الحضرية والمناطق الوعرة. كما أن البرازيل تعد واحدة من الدول الرائدة في تطوير الطائرات العسكرية ذات التكلفة المنخفضة مقارنة ببعض العروض الغربية، ما يجعلها خيارًا مميزًا من الناحية الاقتصادية. هذا التحرك يأتي في إطار التزام المغرب بتحديث قواته المسلحة وتطوير تقنيات الدفاع بشكل يتماشى مع أحدث تطورات صناعة الطيران العسكري على مستوى العالم. ويعكس هذا التوجه رؤية بعيدة المدى تهدف إلى توسيع وتحسين القدرات العسكرية المغربية، بما يمكنه من مواجهة التحديات المستقبلية بكفاءة وفعالية أكبر. في الوقت ذاته، تشير بعض المصادر إلى أن المغرب سيجري مفاوضات مع الشركات البرازيلية الكبرى مثل 'Embraer' و'Neiva' لاختيار الأنسب من بين طائراتها العسكرية، بما يتماشى مع احتياجات سلاح الجو المغربي، سواء من حيث الكفاءة أو التكلفة أو سهولة الصيانة.

تقدم كبير بصفقة اقتناء الجيش المغربي لطائرات 'ميلينيوم'
تقدم كبير بصفقة اقتناء الجيش المغربي لطائرات 'ميلينيوم'

كش 24

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • كش 24

تقدم كبير بصفقة اقتناء الجيش المغربي لطائرات 'ميلينيوم'

قال موقع إخباري متخصص، أن مفاوضات اقتناء الجيش المغربي لطائرات "KC-390 Millennium" البرازيلية عرفت تقدما كبيرا بعد الزيارة الأخيرة التي قام بها وفد من شركة إمبراير إلى المغرب. وحسب تقارير وسائل الإعلام المتخصصة في الدفاع، ففي حالة التوصل إلى اتفاق نهائي حول الصفقة المرتقبة، سيصبح المغرب أول مشغل إفريقي لطائرة KC-390 من شركة Embraer، والتي تُعتبر منصة حديثة تجمع بين قدرات النقل اللوجستية والتكتيكية مع خيار التزود بالوقود في الجو. وأصبحت الطائرة البرازيلية محط اهتمام سلاح الجو الملكي خلال العرض الرسمي لمجموعة "C-390"، حيث تم عرض نموذج مطلي بألوان وعلم المغرب. ومع حلول سنة 2024، اكتسبت المفاوضات بين المغرب والبرازيل بشأن اقتناء هذه الطائرات المتطورة زخما ملحوظا. وبعد إجراء تقييم أولي لخصائص الطائرة في شهر مارس، أعرب المغرب على الفور عن اهتمامه الملحوظ بطائرة النقل الحديثة هذه. ويصل سعر طائرة النقل المزدوجة "KC-390" البرازيلية الصنع، إلى 50 مليون دولار، وهي مخصصة للاستخدام العسكري، تعمل بمحركين نفاثين، وقادرة على نقل ما يصل إلى 26 طنا من البضائع، بما في ذلك المركبات المدرعة ذات العجلات.

دبي مرآة لتحول بوصلة العالم نحو الجنوب الشرقي
دبي مرآة لتحول بوصلة العالم نحو الجنوب الشرقي

البيان

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

دبي مرآة لتحول بوصلة العالم نحو الجنوب الشرقي

جانان غانيش هل يمكن لأوراق القوة المتبقية بيد الغرب أن تقاوم رياح التغيير العالمي؟ هل بإمكانك نطق اسم «إمبراير» (Embraer) دون مساعدة؟ وهل سبق أن سافرت على متن إحدى طائرات هذا المصنع البرازيلي مع علمك المسبق بذلك؟ وإذا كانت الإجابة بالنفي على أحد هذين السؤالين أو كليهما فلن يكون ذلك بالأمر الغريب، لكنّها بالتأكيد ستكشف الكثير عن واقع هذه الشركة في عالم صناعة الطيران. لقد انقضى جيل كامل منذ صاغ جيم أونيل مصطلح «بريكس»، ومر نحو ضعف تلك المدة منذ أن أطلق دينغ شياوبينغ سياسة الانفتاح الصيني على العالم. وعموماً، فقد كان التحول التدريجي لمركز الثقل الاقتصادي والسياسي بعيداً عن دول شمال الأطلسي هو المشهد الخلفي الذي عشته طوال حياتي، وهو ما يدفعني بإلحاح إلى زيارة دبي تحديداً، فهي المرآة الأكثر وضوحاً لتحول بوصلة العالم نحو الجنوب الشرقي. ورغم كل التحولات، ما زالت صناعة الطيران المدني أسيرة الاحتكار الثنائي بين عملاقي الغرب - إيرباص وبوينغ - في تجسيد واضح تماماً للهيمنة الأوروبية ـ الأمريكية، حتى إن المسافرين المخضرمين أنفسهم لا يملكون سوى تصور ضبابي عن أية قوة ثالثة في هذا المضمار، كما تبين لي مؤخراً أنني كنت أنطق اسم «إمبراير» منقوصاً مقطعاً صوتياً طوال الوقت. ومع ذلك، تعتبر قصة تراجع النفوذ الغربي عميقة الجذور، مع تفاوت إيقاع هذا التراجع، فثمة مناطق نفوذ غربية ظلت محصنة ضد التغيير. وعلى سبيل المثال، فإن صناعة السلع الفاخرة العالمية تتربع على عرشها الماركات الفرنسية والإيطالية ذاتها التي كان بإمكان أي مراقب في 1990 تحديدها، بينما تحتفظ الجامعات الأمريكية بصدارة المشهد البحثي العالمي وهو ما تؤكده حصيلتها المتواصلة من جوائز نوبل. يظل الدوري الهندي الممتاز للكريكيت مثالاً لمنافسة رياضية خارج الغرب تستقطب اهتماماً عالمياً جاداً، ولو حاول مراقب خارجي تقييم وضع العالم من خلال اللغة العالمية السائدة وخريطة العملات الاحتياطية، لاستعصى عليه تصديق مقولة «صعود بقية العالم» - تلك الظاهرة التي تتجلى في قطاعات وتغيب في أخرى. وتشكل استمرارية التفوق الغربي في مجالات عالية الرمزية والظهور خدعة بصرية تحجب عن مواطنيه حقيقة تآكل نفوذهم العالمي، ويتجلى لي مثال على هذا التناقض يزداد غرابة مع مرور الوقت: فبالرغم من تضاعف عدد سكان الكوكب منذ 1975، وتضخم الإنتاج العالمي بالتوازي مع ركود الحصة الأمريكية وانحسار النصيب الأوروبي منه، لا تزال قمة الهرم العالمي للمدن حكراً على عاصمتين غربيتين - لندن ونيويورك - كونهما الوحيدتين اللتين تحتضنان بحق جميع جنسيات العالم بأعداد ذات مغزى، وتستقطبان كافة الفنون بمستويات عالمية، وتستأثران بالشريحة النخبوية من معظم المهن، من التمويل إلى البحوث الحيوية، وهي مفارقة تبدو عصية على المنطق في ظل التوسع الهائل للبشرية وتنوعها المتزايد. دعوني أتوقع الرد المحتمل على كل ما سبق: «تحلوا بالصبر». التأخر الزمني ظاهرة طبيعية، فالسيارات الصينية لم تحظَ بسمعة عالمية إلى أن أصبحت كذلك بشكل مفاجئ ومؤثر، فلماذا لا ينطبق الأمر ذاته على العلامات الفاخرة من أمريكا اللاتينية أو الجامعات الفيتنامية؟ وستصبح مومباي مدينة «شاملة» بدرجة كافية، هذا إن لم تكن كذلك بالفعل. قد ينظر المتشككون في مستقبل الغرب إلى أصول مثل إيرباص وبرادا وهارفارد باعتبارها مجرد بقايا من عصر ولى، أشبه بالصداع التالي للسُكر، أو كقطع الفضة الموروثة لعائلة فقدت مكانتها الاجتماعية، ومصيرها الحتمي التبدد مع الزمن، فهي محمية حالياً إما بحواجز دخول مرتفعة كما في صناعة الطيران، أو بالهيبة المرتبطة بالدول التي تمتعت بالثراء الفاحش لفترات طويلة كما في عالم الأزياء - وكلها عقبات يمكن تجاوزها في نهاية المطاف. وأعتقد أن هذا التأخر الزمني هو جوهر القضية، فبينما يتم تناول التغيير بإسهاب في الكتابات والتحليلات، تُهمل قدرة الأنظمة القديمة على المقاومة والاستمرار، فصحيحٌ أن العالم تجاوز - من الناحية الواقعية - مرحلة الهيمنة الغربية (ويتجلى ذلك في تآكل تأثير العقوبات الأمريكية مؤخراً)، إلا أن ما يمكن وصفه بالنسيج اليومي للحياة من غير المرجح أن يعكس هذه الحقيقة لعقود قادمة، إن حدث ذلك على الإطلاق. قد تبدو هذه الكلمات وكأنها تباهٍ من منظور العالم الثري، لكنها في حقيقتها تعبير عن هاجس شخصي، فبعد رحلات متعددة في الأشهر الأخيرة، أدركتُ كيف أن استمرار تفوق الغرب في مجالات معينة ذات رؤية عالية يخلق وهماً لدى مواطنيه حول حقيقة تراجع نفوذهم العالمي، وحين توصف منطقة الخليج بأنها درس حي في توازن القوى العالمية المستقبلي، فهو لا يزال درساً غير مكتمل، إذ يصعب الاستعداد بعد لعالم من تراجع الهيمنة الغربية حين تحافظ اللغة الإنجليزية على قوتها، وتتم المدفوعات بالدولار، ويتجول كثيرون وهم يرتدون قميصاً يحمل اسم «بيلينجهام» والرقم «5» على ظهورهم.

فرنسا و امريكا و البرازيل تتنافس على هذه الصفقة المغربية الكبيرة؟
فرنسا و امريكا و البرازيل تتنافس على هذه الصفقة المغربية الكبيرة؟

أريفينو.نت

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

فرنسا و امريكا و البرازيل تتنافس على هذه الصفقة المغربية الكبيرة؟

تنافس عالمي يحتدم بين عمالقة صناعة الطيران لخدمة القوات الملكية الجوية المغربية، حيث تتطلع المملكة إلى تحديث أسطولها العسكري للنقل عبر صفقة قد تحمل أبعادًا استراتيجية هامة تساهم في تعزيز قدراتها الدفاعية. أسماء كبيرة مثل Airbus الأوروبية، Lockheed Martin الأمريكية، وEmbraer البرازيلية تتسابق لتقديم أفضل الحلول التي تتماشى مع متطلبات المغرب العسكرية والتكتيكية. شركة Airbus تسعى لتكسب الرهان عبر طائرتها العملاقة A400، التي أثبتت كفاءتها على الساحات العالمية بفضل قدرتها على التحليق لمسافات تصل إلى 9 آلاف كيلومتر مع حمولة خفيفة تبلغ 10 أطنان، أو حمل ما يصل إلى 37 طنًا مع مدى يُقدر بـ3 آلاف كيلومتر. هذه المرونة تجعل منها خيارًا مغريًا بفضل قدرتها على التكيف مع مختلف المهام العسكرية ونقل المعدات الثقيلة والآليات. أما شركة Lockheed Martin، فتقدم الطائرة المعدلة C-130J-30، التي تُعتبر النسخة المطورة من الطراز الأمريكي الشهير C-130. يتميز هذا الإصدار الجديد بمدى يُقدر بـ4 آلاف كيلومتر وحمولة أكبر، إضافة إلى قدرته الفائقة على الهبوط في المناطق الصحراوية والمدارج غير المعبدة، وهي ميزة تتماشى تمامًا مع تضاريس المغرب المتنوعة. من الجانب الآخر، شركة Embraer تدخل المعركة بتقديم طائرتها C-390M للنقل العسكري التكتيكي والتي تجمع بين ميزات بعيدة المدى لطائرات A400 وقدرات الحَمْل الجيدة لطائرات C-130J-30. خلال معرض مراكش الدولي للطيران الأخير، عززت Embraer موقفها بتوقيع مذكرة تفاهم لاستثمار مليار دولار في قطاع صناعة الطيران بالمغرب، وهو ما يعكس التزامها بدعم الصناعة المحلية بجانب تقديم خيارات تقنية متطورة. الطائرة C-390M أثارت اهتمام القوات الملكية الجوية المغربية، حيث خضعت مؤخرًا لتجارب مكثفة في سماء المملكة، مما يشير إلى جدّية في دراسة هذا الخيار. إقرأ ايضاً القراءات الأولية تشير إلى احتمال توجه المغرب نحو خيار مزدوج يجمع بين الطرازين C-390M وC-130J-30، في ظل العلاقة التاريخية مع شركة لوكهيد مارتن التي خدمت فيها طائراتها أسطول المملكة لسنوات عديدة، مما يُسهّل عملية الانتقال إلى النموذج الجديد دون تحديات كبيرة. قرار المملكة يظل مرهونًا بتحليل شامل للجوانب التقنية والمالية، إذ يتعين عليها اختيار الأنسب من بين هذه الخيارات التي يمكن أن تحدث نقلة نوعية في بنيتها العسكرية. هذا التنافس المفتوح يعكس أهمية هذه الصفقة ودورها في تعزيز مكانة المملكة على المستوى العسكري والاستراتيجي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store