أحدث الأخبار مع #F18
اليمن الآن
منذ 13 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
مجلة روسية تكشف عن السبب الحقيقي وراء توقف الغارات الأمريكية في اليمن
في تقرير مفاجئ يكشف ما وراء الكواليس، أفادت مجلة "فوينيه أوبزرينيه" الروسية، المختصة في الشؤون العسكرية، أن قرار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب بوقف العمليات العسكرية ضد اليمن لم يكن نتيجة اتفاق سياسي أو تفاهم دبلوماسي، بل كان نتيجة مباشرة لهزيمة عسكرية مدوّية تكبّدها الجيش الأمريكي أمام قدرات صنعاء العسكرية المتطورة. وبحسب المجلة، فإن الخطة الأمريكية كانت تقوم على تنفيذ ضربة كاسحة خلال 30 يومًا، تهدف إلى شلّ قدرات صنعاء الصاروخية، عبر تحريك مجموعتين من حاملات الطائرات إلى البحر الأحمر، تدعمها قاذفات استراتيجية وأسراب من الطائرات الحديثة. لكن ما حدث على الأرض خالف التوقعات. فقد واجهت القوات الأمريكية مقاومة عنيفة ومنظمة، فشلت أمامها الضربات الجوية في تحقيق أي اختراق يُذكر. بل على العكس، تكبّدت القوات الأمريكية خسائر فادحة وغير مسبوقة. وكشف التقرير أن الدفاعات الجوية اليمنية نجحت خلال الأسابيع الماضية في إسقاط 22 طائرة مسيّرة من طراز MQ-9 Reaper، وهي طائرات تُعد من الأعمدة الأساسية في الاستطلاع والهجمات الدقيقة. لكن الأخطر – وفق التقرير – هو إسقاط طائرات مقاتلة مأهولة، منها طائرات F-18 وF-35 الشبحية من الجيل الخامس، وهي من أكثر المقاتلات تطورًا في الترسانة الأمريكية، الأمر الذي شكّل ضربة موجعة للهيبة العسكرية الأمريكية، وفضيحة تكنولوجية على مستوى عالمي. أشارت المجلة إلى أن ما جرى أعاد رسم موازين القوى في المنطقة، وخاصة في البحر الأحمر، حيث أثبتت صنعاء أنها لم تعد مجرّد خصم محلي، بل قوة إقليمية تملك الإرادة والقدرة على التصدي لأقوى الجيوش. ووصفت المجلة ما حدث بأنه "إحراج استراتيجي" للولايات المتحدة، دفع إدارة ترمب إلى التراجع الفوري عن التصعيد العسكري، لتفادي انهيار سياسي وعسكري أشد وطأة. المصدر مساحة نت ، رزق أحمد
المشهد اليمني الأول
منذ 7 أيام
- سياسة
- المشهد اليمني الأول
'عمان' تنقذ 'ترامب' من براثن 'الحوثيين' بعد محاصرته في عرينهم
'خاص' بين فشل الحملة الجوية، وإسقاط الطائرات الأمريكية، وهجمات حاملات الطائرات، يبدو أن اليمن كتب صفحة جديدة في تأريخ الصراعات غير المتكافئة، حيث تحول الصاروخ والمسيرة إلى أدوات ردع استراتيجية، واستطاع الحوثيون توجيه صفعة سياسية وعسكرية للإدارة الأمريكية ولخصومهم الإقليميين. وكشفت الحملة الفاشلة على اليمن حداً أدنى من الكفاءة في التعامل مع الجهات غير التقليدية، كما كشفت عن هشاشة الحسابات الاستراتيجية التي بُنيت عليها العملية، ووضعت البنتاغون أمام إعادة حسابات جوهرية حول كيفية التعامل مع هذا النوع من الحروب مستقبلاً. وكان واضحاً أن الولايات المتحدة دخلت اليمن باعتبارها قوة عظمى، لكنها خرجت منه وهي تبحث عن مخرج آمن، بينما تعزز الحوثيون موقعهم وتوجّهوا إلى الداخل والخارج بأنهم أصبحوا قوة رادعة حقيقية، قادرة على إعادة رسم المعادلات الاستراتيجية في المنطقة. لتأتي الوساطة العمانية لتنقذ ترامب من براثن الحوثيين بعد محاصرته في عرينهم، ومن الورطة التي وقع فيها بعد فشل حملته العسكرية وبدون أي تنازلات حوثية انما مقابل التزامهم بعدم استهداف السفن الأمريكية فقط. لم تحقق أي أهداف استراتيجية وكشفت صحيفة 'نيويورك تايمز' نقلاً عن مصادر أمريكية رفيعة المستوى، أن الحملة العسكرية التي شنها الرئيس دونالد ترامب على اليمن خلال الأشهر الماضية لم تحقق أي أهداف استراتيجية، بل انتهت بشكل مُهين بعد فشل الولايات المتحدة في كسر الحوثيين أو فرض سيطرتها الكاملة على الأجواء اليمنية. وأكد المسؤولون الأمريكيون أن التقديرات الأولية للعملية كانت تُظهر أن الحوثيين يمتلكون بنية دفاعية ضعيفة لا تشكل خطراً حقيقياً على الطائرات الأمريكية المتقدمة، لكن الواقع على الأرض بيّن خلاف ذلك. فالدفاعات الجوية اليمنية، رغم تصنيفها بأنها محدودة، نجحت في إحداث ثغرة حقيقية في الهيبة الأمريكية، حين كادت أن تسقط طائرات حربية متقدمة من طرازي F-16 وF-35، وهو ما أثار حالة من القلق داخل القيادة الأمريكية حول مدى جاهزية هذه الطائرات لمواجهة خصوم أكثر تطوراً مثل الصين أو روسيا. اسقاط 7 مسيرات ومقاتلتين F-18 وومعركة استنزاف باهظة التكلفة وقالت صحيفة 'نيويورك تايمز' إن الحوثيين أسقطوا 7 طائرات استطلاع أمريكية بدون طيار من طراز MQ-9 خلال الأسبوع الأول فقط من العملية، وهو ما شكّل ضربة معنوية ولوجستية كبيرة للجيش الأمريكي، وأظهر ارتباكاً في الحسابات الاستراتيجية التي بُنيت عليها الحملة. ولم تقتصر الخسائر على الذخائر فحسب، بل شملت غرق مقاتلتين أمريكيتين من طراز F-18 في البحر الأحمر، نتيجة هجمات نوعية نفذها الجيش اليمني، مما زاد من تعقيد المشهد العسكري، وأظهر هشاشة السيطرة الجوية الأمريكية في منطقة الخليج والبحر الأحمر. فيما كشفت شبكة 'إن بي سي نيوز' نقلاً عن مسؤولين أمريكيين أن البنتاغون استخدم خلال المواجهة نحو ألفي قنبلة وصاروخ بلغت قيمتها الإجمالية حوالي 775 مليون دولار، في محاولات متكررة لإضعاف البنية العسكرية للحوثيين، لكن النتائج لم تكن بالمستوى المطلوب، بل اعتبرها الخبراء فشلاً استراتيجياً جديداً للسياسة الخارجية الأمريكية في المنطقة. مشاركة سعودية بالحملة المهينة ووفقاً لتقرير 'نيويورك تايمز'، فإن السعودية كانت الشريك الإقليمي الرئيسي في الحملة، وقد دعمت المقترح الذي قدّمه قائد القيادة المركزية الأمريكية، والذي يقوم على حملة مدتها 8 إلى 10 أشهر تستهدف تدمير أنظمة الدفاع الجوي اليمنية، تليها عملية اغتيالات مركزة لقيادات الحوثيين. وبالفعل قدمت الرياض قائمة بأسماء 12 من القادة الحوثيين الذين يُعتقد أن استهدافهم سيضعف الحركة، لكن النتائج جاءت معاكسة، حيث عزز الحوثيون مواقعهم وتصاعدت عملياتهم الصاروخية والمسيّرة بشكل أكثر دقة وفعالية، وهو ما شكّل إحراجاً كبيراً للحسابات المشتركة بين واشنطن والرياض. وقال المسؤولون إن إدارة ترامب كانت تأمل في تحقيق اختراق سريع يُبرر الحملة، لكن البنية المعلوماتية والاستخبارية للحوثيين كانت أقوى مما كان متوقعاً، حتى أن بعض الضربات الجوية لم تنجح في الوصول إلى أهدافها، بينما تم اعتراض أخرى بشكل كامل. الحوثيون يوجهون صفعة استراتيجية باستهداف حاملات الطائرات الأمريكية ولم تقتصر العمليات الحوثية على الأجواء اليمنية فحسب، بل امتدت إلى أعالي البحار، حيث أكدت المصادر أن الحوثيين شنوا عدداً من الهجمات النوعية على حاملات الطائرات الأمريكية المنتشرة في البحر الأحمر والمحيط الهندي، باستخدام طائرات مسيّرة متقدمة وصواريخ دقيقة، أدت إلى إصابات جزئية وإلحاق أضرار مادية كبيرة بالقطع البحرية الأمريكية. واعتبر هذا التصعيد نوعاً من التصعيد النوعي، حيث تحول الحوثيون من مجرد فصيل محلي إلى جهة تملك القدرة على استهداف العمق العسكري الأمريكي واستنزافه بمعدات بسيطة ولكن فعالة. واشنطن تخسر الحرب قبل أن تخسر السلام وذكرت الصحيفة أن إدارة ترامب كانت تخطط لإعلان 'نصر وهمي' على الحوثيين إذا توقفت الهجمات ولو بشكل مؤقت، لكن الحوثيين استمروا في تصعيد عملياتهم بزخم أكبر، ما أفقدها الذريعة السياسية التي أطلقت من أجلها الحملة، وعرى الواقع المرير الذي واجهته القوات الأمريكية في الميدان. وقال مصدران مطلعان إن ترامب طلب من البنتاغون 'نتائج سريعة'، لكن الإدارة الأمريكية فوجئت بعدم وجود تقدم حقيقي على الأرض، خاصة في ظل استمرار إطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة باتجاه العمق الإسرائيلي، وعبر الممرات البحرية الدولية، وهو ما دفع القيادة الأمريكية إلى إعادة النظر في كل الحسابات. الوساطة العمانية تنقذ ترامب من الفضيحة في لحظة تحول دراماتيكية، تدخلت السلطنة العمانية كطرف وسيط ، ونجحت في إبرام تفاهم مع الحوثيين يقضي بتوقف الهجمات على السفن الأمريكية مقابل وقف الضربات الجوية على اليمن، وهو ما وصفته بعض الدوائر السياسية بأنه خروج أمريكي مُهين من التصعيد، بعد فشل الحملة في تحقيق أي من أهدافها الرئيسية. وأكدت 'مجلة فورين أفيرز' الأمريكية أن الحوثيين لم يقدموا أي تنازلات خلال المفاوضات، وأن الاتفاق جاء متوافقاً مع الشروط التي أعلنوها منذ بداية الأزمة، ما يعكس فشل الضغوط الأمريكية في كسر إرادة الجماعة أو فرض تسوية على نحو يخدم المصالح الأمريكية والإسرائيلية في المنطقة. وجاء الاتفاق العماني بعد تصاعد الضغوط الداخلية في واشنطن لإنهاء الحملة، لا سيما من قبل رئيس هيئة الأركان الجديد الجنرال كين وعدد من كبار المسؤولين العسكريين، الذين عارضوا تمديد العمليات بسبب غياب النتائج الملموسة وتكثيف الاستنزال في الذخائر المتطورة، والتي تقدر بملايين الدولارات لكل ضربة تنفذها الطائرات الأمريكية.
وكالة الصحافة اليمنية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الصحافة اليمنية
السيد عبدالملك الحوثي: اليمن يقاتل من أجل الأقصى.. والعدو يواجه الفشل المزدوج
تقرير/وكالة الصحافة اليمنية// انتقد السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، اليوم الخميس، الصمت العربي والإسلامي أمام حرب الإبادة الجماعية في غزة، مؤكداً استمرار العمليات اليمنية دعمًا للمقاومة الفلسطينية. وأكد السيد عبدالملك، في خطاب جديد تناول فيه تطورات العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، أن العدو الصهيوني يواصل للعام الثاني على التوالي ارتكاب ما وصفه بـ'جريمة القرن'، من خلال إبادة جماعية متواصلة بحق المدنيين الفلسطينيين. وقال السيد عبدالملك: 'من المؤسف جدًا أن تكون هذه الجريمة الفظيعة في عمق العالم الإسلامي، ضد جزء من هذه الأمة، وتُرتكب على مرأى ومسمع من الجميع، بل تُبثّ يوميًا على الهواء مباشرة'، منتقدًا الصمت العربي والإسلامي الذي وصفه بـ'المخزي والمخجل'. استهداف شامل وعداء مشترك وأشار إلى أن العدوان الإسرائيلي لا يستهدف الفلسطينيين وحدهم، بل يُعبّر عن عقيدة صهيونية عدائية شاملة تجاه الأمة العربية والإسلامية بأكملها، بمن فيهم من يُطبّع مع الكيان أو يتحالف معه. وأضاف: 'الصهيونية الدينية والعلمانية تتنافسان في تحقيق هدف واحد، وهو مشروع (إسرائيل الكبرى)، الذي لا يستثني أحدًا من العرب والمسلمين'. وحذر من مخطط إسرائيلي للسيطرة الكاملة على المسجد الأقصى تمهيدًا لهدمه وبناء الهيكل المزعوم. وأشاد السيد عبدالملك الحوثي بصمود المقاومة الفلسطينية والشعب الفلسطيني رغم ما يتعرض له من قتل وتجويع ودمار شامل. وأكد أن أكثر من 40 ألف طفل في غزة أصبحوا أيتامًا نتيجة العدوان، معتبرًا ذلك شاهدًا على وحشية الاحتلال وفشل العالم في الوقوف بوجهه. ودعا الأمة إلى الالتفاف حول الشعب الفلسطيني وتقديم كل أشكال الدعم له، مؤكدًا أن الفلسطينيين يمتلكون إرادة معنوية قوية، لكنهم بحاجة إلى إسناد فعلي. وكشف السيد عبدالملك الحوثي، أن اليمن يواصل تنفيذ عمليات عسكرية مساندة للشعب الفلسطيني، رغم العدوان الأمريكي المباشر على الأراضي اليمنية. وأوضح أن العمليات التي نفذتها القوات اليمنية منذ 15 رمضان وحتى 9 ذو القعدة بلغت 131 عملية، باستخدام 253 صاروخًا وطائرة مسيّرة، استهدفت مواقع استراتيجية داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة. وأضاف: 'هذا الأسبوع فقط نفذنا عمليات بعشرة صواريخ وطائرات مسيّرة استهدفت يافا وعسقلان والنقب وأم الرشراش وحيفا المحتلة'. وبيّن السيد عبدالملك الحوثي أن الضربات اليمنية تسببت في إرباك كبير داخل كيان الاحتلال، إذ أعلنت 27 شركة طيران أجنبية تعليق رحلاتها إلى مطار 'بن غوريون'، وتسبب الهجوم في هروب أكثر من 3 ملايين مستوطن إلى الملاجئ. وتوقف عند استهداف مطار اللد (بن غوريون)، معتبرًا إياه 'عملية استراتيجية ناجحة' بالنظر إلى أهميته الكبيرة للعدو الإسرائيلي، وكثافة أنظمة الحماية المفروضة عليه، بما في ذلك منظومة 'ثاد' الأمريكية. فشل مزدوج في وقف العمليات واتهم السيد عبدالملك الحوثي الولايات المتحدة بتنفيذ أكثر من 200 غارة خلال أسبوع واحد، معظمها استهدفت الأعيان المدنية في اليمن، في محاولة لوقف العمليات اليمنية، لكنها باءت بالفشل. وأكد أن العدوان لم يُفلح في التأثير على القدرات العسكرية أو إرادة الشعب اليمني، مضيفًا: 'أسقطنا في شوال وحده 7 طائرات مسيرة أمريكية ام كيو، فيما سقطت مقاتلات أمريكية من نوع F-18 في البحر خلال هروب حاملة الطائرات ترومان'.
24 القاهرة
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- 24 القاهرة
اختناق 4 أشخاص في حريق مكبس كراتين بسوهاج
اندلعت النيران منذ قليل في مكبس كراتين بناحية المحامدة القبلية في قرية روافع القصير بسوهاج، وأصيب 4 أشخاص باختناق، وجرى نقلهم إلى المستشفى الجامعي بسوهاج للعلاج. وبدأت الواقعة عندما تلقت الأجهزة المعنية بسوهاج إخطارا يفيد بوجود حريق ومصابين، وانتقلت على الفور قوات الحماية المدنية، وتبين نشوب حريق في مكبس كراتين بناحية المحامدة القبلية في قرية روافع القصير. ونتج عن الحادث احتراق كميات من الكرتون الخاصة بالمكبس، وأصيب باختناق 'خالد ع، وأحمد خ، ومحمد خ، وشخص رابع'، وجرى نقل الجميع الى المستشفى الجامعي بسوهاج للعلاج، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة تمهيدا للعرض على جهات التحقيق المختصة. اختل توازنها.. مصرع ربة منزل سقطت من أعلى سلم المنزل في الفيوم فقدان مقاتلة ثانية من طراز F18 تابعة لحاملة الطائرات الأمريكية هاري إس ترومان في البحر الأحمر إصابه شابين في تصادم تروسكل وسيارة نقل ثقيل وفي وقت سابق، أصيب شخصان في حادث تصادم دراجة نارية تروسيكل مع سيارة نقل ثقيل، وذلك بطريق أسيوط الصحراوي الغربي، بنطاق محافظة الفيوم. وتلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الفيوم بلاغا من غرفة عمليات شرطة النجدة، بوقوع حادث تصادم بين دراجه نارية تروسيكل وسيارة نقل ثقيل، بطريق أسيوط الصحراوي الغربي، ووجود مصابين. وعلى الفور انتقلت قوة من الشرطة وسيارات الإسعاف لمكان الحادث وتبين إصابة شابين في الحادث، وتم نقلهما إلى مستشفى الفيوم الجامعي، و تحرر المحضر بالواقعة وأخطرت الجهات المختصة التي تتولى التحقيق للوقوف على أسباب وملابسات الحادث.
أخبار مصر
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار مصر
المتحدث باسم الحوث،يين، العميد يحيى سريع، أكد في بيان تنفيذ عدة عمليات عسكرية استهدفت مطار رامون الإسرائيلي، وإسقاط طائرة 'F-18' في البحر الأحمر، أثناء تحضير حاملة الطائرات الأمريكية 'ترومان' لتنفيذ هجوم جوي على اليمن. #رامون #ترومان #F_18 #ترند #فيديو #اكسبلور
قناة روسيا اليوم | المتحدث باسم الحوث،يين، العميد يحيى سريع، أكد في بيان تنفيذ عدة عمليات عسكرية استهدفت مطار رامون الإسرائيلي، وإسقاط طائرة 'F-18' في البحر الأحمر، أثناء تحضير حاملة الطائرات الأمريكية 'ترومان' لتنفيذ هجوم جوي على اليمن. #رامون #ترومان #F_18 #ترند #فيديو #اكسبلور
