أحدث الأخبار مع #FHS


سياحة
منذ 6 أيام
- أعمال
- سياحة
'سوميت للتعليم' تكرّم المواهب الواعدة في قطاع الضيافة السعودي بالشراكة مع جائزة القادة المستقبليين
تُعد 'سوميت للتعليم' من الجهات العالمية الرائدة في مجال التعليم العالي المتخصص في قطاعات الضيافة والخدمات، حيث توفّر تعليماً عالمياً مرموقاً من خلال مؤسساتها التعليمية المتميزة، بما في ذلك 'لو روش'، و'إيكول دوكاس'، و'معهد غليون للتعليم العالي'. وفي وقت سابق من اليوم، وخلال فعاليات 'قمة مستقبل الضيافة – السعودية (FHS)، المُقامة هذا الأسبوع في فندق ماندارين اورينتال الفيصلية، الرياض، تم الإعلان عن الفائزة بجائزة القادة المستقبليين لقمة FHS لعام 2025.الفائزة بجائزة القادة المستقبليين لهذا العام هي لما القواسمي، الشريك المؤسس ورئيس العمليات في 'هوسبيتاليتي تالنتس'، ونائبة رئيس قطاع الضيافة في شركة 'مقام للتطوير العقاري'. وتُعد لما القواسمي نموذجاً ملهماً للقيادات النسائية الشابة في قطاع الضيافة بالمملكة العربية السعودية.وتعتبر جائزة القادة المستقبليين مبادرة أطلقتها شركة 'ذا بنش' The Bench، الجهة المنظمة لقمة مستقبل الضيافة (FHS)، بدعم من مؤسسة سوميت للتعليم – الذراع غير الربحية لـ'سوميت للتعليم' – والتي تهدف إلى تعزيز الشمولية في مجال التعليم المتخصص بالضيافة.كانت جائزة القادة المستقبليين مفتوحة أمام الأفراد الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و35 عاماً، ممّن أظهروا قدرات بارزة في القيادة، والابتكار، وإحداث تأثير ملموس في مجال الضيافة. تألّفت لجنة التحكيم من نخبة من القادة في مؤسسات الضيافة والتعليم المرموقة، من بينهم كارلوس دييث دي لا لاسترا، الرئيس التنفيذي لمعهد 'لو روش'، وأنوك ويس، الرئيس التنفيذي للاتصال في 'سوميت للتعليم' والمؤسسة المشاركة والنائبة التنفيذية لرئيس مؤسسة 'سوميت للتعليم'، ولويس نيكولاس باريوس، المدير الإقليمي للتعليم والابتكار والاستثمار في منظمة السياحة التابعة للأمم المتحدة، وجوناثان وورزلي، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة 'ذا بنش'.صرّح كارلوس دييث دي لا لاسترا، الرئيس التنفيذي لمعهد 'لو روش': 'يشهد قطاع الضيافة في المملكة العربية السعودية تحوّلاً ديناميكياً لافتاً، ونحن نؤمن بأن جائزة القادة المستقبليين تُشكّل خطوة مهمة في تسليط الضوء على القادة الشباب الذين يقودون هذا التغيير. ومن خلال هذه الجائزة، نفخر بدعم رؤية المملكة 2030 عبر تمكين المواهب وتوفير الفرص للنمو والتطوّر أمام الجيل القادم من قادة قطاع الضيافة'.لقد قادت لما القواسمي العديد من المبادرات الاستراتيجية في مؤسسات مختلفة — بما في ذلك تأسيس قسم استشاري، والدفاع عن مبادئ الاستدامة والابتكار، وتوجيه الكفاءات الشابة في قطاع الضيافة. كما شغلت لما بالفعل مناصب مؤثرة في كل من شركة 'مقام للتطوير العقاري' ومجموعة 'إيلاف'، حيث قادت جهود التميّز التشغيلي وتطوير الكفاءات. ويجعل تركيزها على التعاون والتعليم والأثر المجتمعي منها ليست فقط نجمة صاعدة، بل قدوة ملهمة للجيل القادم من قادة قطاع الضيافة.وبهذه المناسبة، قالت لما: 'إنه لشرف كبير لي أن أتلقى هذه الجائزة. هذه الجائزة لا تتعلق بي وحدي، بل تُجسد الإيمان بأن الموهبة موجودة في كل مكان، وكذلك الفرص. رسالتي تتمثل في سد هذه الفجوة من خلال الضيافة، ومن خلال التعليم، ومن خلال الغاية التي أؤمن بها'.وصرّحت أنوك ويس، الرئيسة التنفيذية للاتصال في سوميت للتعليم، والمؤسِّسة المشاركة والنائبة التنفيذية لرئيس مؤسسة سوميت للتعليم: 'تجسّد لما القواسمي نموذج القيادة التمكينية التي تضع الإنسان في جوهرها، إلى جانب العقلية الريادية والشغف العميق بعالم الضيافة — وهي القيم التي نسعى إلى ترسيخها في سوميت للتعليم. تمثّل لما تماماً النموذج الذي يحتاجه قطاع الضيافة اليوم — شخصية تقودها الغاية، ملتزمة بخدمة الآخرين، ولا تخشى رسم ملامح المستقبل'.كجزء من الجائزة التي حصلت عليها لما، ستتاح لها فرصة الحصول على منحة دراسية حصرية ضمن محفظة برامج التعليم العالي لدى 'سوميت للتعليم'، والتي تشمل برامج الماجستير، والماجستير التنفيذي، والتعليم بدوام جزئي في كل من 'معهد غليون للتعليم العالي' أو 'لو روش العالمية للضيافة' في المملكة المتحدة وسويسرا وإسبانيا. كما ستحظى بإمكانية الوصول إلى شبكات الخريجين التابعة لسوميت للتعليم، إضافة إلى فرص التدريب العملي والتوظيف. 'سوميت للتعليم' تكرّم المواهب الواعدة في قطاع الضيافة السعودي بالشراكة مع جائزة القادة المستقبليين تماشياً مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030 التي تقود تحولاً جذرياً في قطاعي الضيافة والسياحة بالمملكة تُعد 'سوميت للتعليم' من الجهات العالمية الرائدة في مجال التعليم العالي المتخصص في قطاعات الضيافة والخدمات، حيث توفّر تعليماً عالمياً مرموقاً من خلال مؤسساتها التعليمية المتميزة، بما في ذلك 'لو روش'، و'إيكول دوكاس'، و'معهد غليون للتعليم العالي'. وفي وقت سابق من اليوم، وخلال فعاليات 'قمة مستقبل الضيافة – السعودية (FHS)، المُقامة هذا الأسبوع في فندق ماندارين اورينتال الفيصلية، الرياض، تم الإعلان عن الفائزة بجائزة القادة المستقبليين لقمة FHS لعام 2025.الفائزة بجائزة القادة المستقبليين لهذا العام هي لما القواسمي، الشريك المؤسس ورئيس العمليات في 'هوسبيتاليتي تالنتس'، ونائبة رئيس قطاع الضيافة في شركة 'مقام للتطوير العقاري'. وتُعد لما القواسمي نموذجاً ملهماً للقيادات النسائية الشابة في قطاع الضيافة بالمملكة العربية السعودية.وتعتبر جائزة القادة المستقبليين مبادرة أطلقتها شركة 'ذا بنش' The Bench، الجهة المنظمة لقمة مستقبل الضيافة (FHS)، بدعم من مؤسسة سوميت للتعليم – الذراع غير الربحية لـ'سوميت للتعليم' – والتي تهدف إلى تعزيز الشمولية في مجال التعليم المتخصص بالضيافة.كانت جائزة القادة المستقبليين مفتوحة أمام الأفراد الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و35 عاماً، ممّن أظهروا قدرات بارزة في القيادة، والابتكار، وإحداث تأثير ملموس في مجال الضيافة. تألّفت لجنة التحكيم من نخبة من القادة في مؤسسات الضيافة والتعليم المرموقة، من بينهم كارلوس دييث دي لا لاسترا، الرئيس التنفيذي لمعهد 'لو روش'، وأنوك ويس، الرئيس التنفيذي للاتصال في 'سوميت للتعليم' والمؤسسة المشاركة والنائبة التنفيذية لرئيس مؤسسة 'سوميت للتعليم'، ولويس نيكولاس باريوس، المدير الإقليمي للتعليم والابتكار والاستثمار في منظمة السياحة التابعة للأمم المتحدة، وجوناثان وورزلي، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة 'ذا بنش'.صرّح كارلوس دييث دي لا لاسترا، الرئيس التنفيذي لمعهد 'لو روش': 'يشهد قطاع الضيافة في المملكة العربية السعودية تحوّلاً ديناميكياً لافتاً، ونحن نؤمن بأن جائزة القادة المستقبليين تُشكّل خطوة مهمة في تسليط الضوء على القادة الشباب الذين يقودون هذا التغيير. ومن خلال هذه الجائزة، نفخر بدعم رؤية المملكة 2030 عبر تمكين المواهب وتوفير الفرص للنمو والتطوّر أمام الجيل القادم من قادة قطاع الضيافة'.لقد قادت لما القواسمي العديد من المبادرات الاستراتيجية في مؤسسات مختلفة — بما في ذلك تأسيس قسم استشاري، والدفاع عن مبادئ الاستدامة والابتكار، وتوجيه الكفاءات الشابة في قطاع الضيافة. كما شغلت لما بالفعل مناصب مؤثرة في كل من شركة 'مقام للتطوير العقاري' ومجموعة 'إيلاف'، حيث قادت جهود التميّز التشغيلي وتطوير الكفاءات. ويجعل تركيزها على التعاون والتعليم والأثر المجتمعي منها ليست فقط نجمة صاعدة، بل قدوة ملهمة للجيل القادم من قادة قطاع الضيافة.وبهذه المناسبة، قالت لما: 'إنه لشرف كبير لي أن أتلقى هذه الجائزة. هذه الجائزة لا تتعلق بي وحدي، بل تُجسد الإيمان بأن الموهبة موجودة في كل مكان، وكذلك الفرص. رسالتي تتمثل في سد هذه الفجوة من خلال الضيافة، ومن خلال التعليم، ومن خلال الغاية التي أؤمن بها'.وصرّحت أنوك ويس، الرئيسة التنفيذية للاتصال في سوميت للتعليم، والمؤسِّسة المشاركة والنائبة التنفيذية لرئيس مؤسسة سوميت للتعليم: 'تجسّد لما القواسمي نموذج القيادة التمكينية التي تضع الإنسان في جوهرها، إلى جانب العقلية الريادية والشغف العميق بعالم الضيافة — وهي القيم التي نسعى إلى ترسيخها في سوميت للتعليم. تمثّل لما تماماً النموذج الذي يحتاجه قطاع الضيافة اليوم — شخصية تقودها الغاية، ملتزمة بخدمة الآخرين، ولا تخشى رسم ملامح المستقبل'. كجزء من الجائزة التي حصلت عليها لما، ستتاح لها فرصة الحصول على منحة دراسية حصرية ضمن محفظة برامج التعليم العالي لدى 'سوميت للتعليم'، والتي تشمل برامج الماجستير، والماجستير التنفيذي، والتعليم بدوام جزئي في كل من 'معهد غليون للتعليم العالي' أو 'لو روش العالمية للضيافة' في المملكة المتحدة وسويسرا وإسبانيا. كما ستحظى بإمكانية الوصول إلى شبكات الخريجين التابعة لسوميت للتعليم، إضافة إلى فرص التدريب العملي والتوظيف.

أخبار السياحة
منذ 7 أيام
- أعمال
- أخبار السياحة
قمة الضيافة السعودية 2025 تنطلق بالرياض بمشاركة 150 متحدثا و80 ورشة عمل
انطلقت في الرياض أعمال قمة مستقبل الضيافة السعودية 2025 'FHS Saudi Arabia'، التي تعد من أبرز المنصات المتخصصة في الاستثمار السياحي، وذلك في فندق ماندارين أورينتال الفيصلية، وتستمر خلال الفترة من 11 حتى 13 مايو الجاري. وتعقد القمة هذا العام تحت شعار 'الرؤية التي تصنع الفرص'، بمشاركة أكثر من 150 متحدثا في 80 جلسة حوارية تغطي محاور متعددة، من أبرزها: الاستثمار والتمويل، تطوير الوجهات السياحية، التكنولوجيا والابتكار، الاستدامة، والضيافة الفاخرة. وفقا لبيان صحفي منشور على موقع قمة مستقبل الضيافة. وشهدت الجلسة الافتتاحية كلمات رسمية من الأمير بندر بن سعود بن خالد آل سعود، والمهندس محمود عبد الهادي، وكيل وزارة السياحة، إلى جانب مسؤولين من الجهات المنظمة. وأكد المتحدثون أن الضيافة السعودية باتت تمثل عنصرا ثقافيا واستثماريا يعكس رؤية المملكة لتطوير القطاع وتوفير فرص عمل نوعية، في ظل التوقعات بإضافة مليون وظيفة سياحية و320 ألف غرفة فندقية جديدة بحلول عام 2030، ما يجعل الاستثمار في الجيل القادم من قادة الضيافة ركيزة أساسية لتحقيق مستهدفات الرؤية. في السياق، أوضح جوناثان وورزلي، رئيس مجلس إدارة The Bench الجهة المنظمة للقمة، أن العودة إلى ماندارين أورينتال الفيصلية بالرياض، جاء بدعم من شريكنا شركة الخزامى للاستثمار، وأضاف أن القمة ستشهد نقاشات مكثفة بمشاركة نخبة من القادة والخبراء في القطاع يسهمون في رسم مستقبل الضيافة في المنطقة. وكانت فعاليات القمة قد انطلقت أمس الأحد، بفعاليات منتدى 'NextGen' للاستثمار، الحدث الأول من نوعه الذي يناقش قضايا التعليم والتدريب واستقطاب الكفاءات في قطاع الضيافة السعودي. يتضمن جدول أعمال القمة جلسات حوارية، ورش عمل، وفرص تواصل بين المشاركين. كما يتوقع هذا العام تسجيل رقم قياسي في توقيع اتفاقيات مشاريع وشراكات، امتدادا لزخم الفرص الاستثمارية التي بلغت أكثر من 1.1 مليار دولار في نسخة عام 2024.


ترافيل نت
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- ترافيل نت
أكبر تجمع استثماري لقطاع الضيافة بالمملكة… الرياض تطلق 'قمة مستقبل الضيافة 2025'
انطلقت في الرياض أمس فعاليّات قمة مستقبل الضيافة السعودية 2025 ، خلال الفترة من 11 إلى 13 مايو الجاري، بمشاركة واسعة من كبار قادة القطاع، والمستثمرين الإقليميين والدوليين، وصنّاع القرار. وتُعد القمة، التي تُنظم تحت شعار 'الرؤية التي تصنع الفرص'، واحدة من أبرز المنصات المتخصصة في الاستثمار في قطاع الضيافة في المنطقة، حيث تجمع في نسختها الحالية أكثر من 1000 مسؤول تنفيذي، 200 مستثمر من مختلف دول العالم ، 150 متحدثًا بارزًا في أكثر من 80 جلسة حوارية و18 مسارًا متخصصًا. افتُتحت القمة بكلمة للأمير بندر بن سعود بن خالد آل سعود، الأمين العام لمؤسسة الملك فيصل ورئيس مجلس إدارة شركة الخزامى للاستثمار، أكد فيها أن الضيافة لم تعد مجرد بنية تحتية وخدمات، بل أصبحت وسيلة لتجسيد الهوية السعودية وتعزيز دور الكفاءات الوطنية، وصناعة تجربة لا تُنسى لكل من يزور المملكة'. كما ألقى المهندس محمود عبدالهادي، وكيل وزارة السياحة لتمكين الوجهات، كلمة خلال القمة، وشارك في جلسة حوارية بعنوان 'حيث تصنع الرؤية الفرص'، مشددًا على أهمية الاستثمار في الوجهات الجديدة ودعم البنية التحتية السياحية المتسارعة. تغطي أجندة القمة موضوعات رئيسة تشمل الاستثمار السياحي والتمويل وتطوير الوجهات والعقارات والتكنولوجيا في الضيافة والاستدامة وesg والسياحة الفاخرة والمأكولات واستقطاب المواهب وتدريب الكوادر. كما شملت الفعاليّات إطلاق منتدى 'NextGen' للاستثمار في قادة المستقبل، الذي ناقش قضايا التعليم والتوظيف والكوادر الشابة في قطاع الضيافة. قال جوناثان وورزلي، رئيس مجلس إدارة The Bench – الجهة المنظمة للقمة : 'يسعدنا العودة إلى الرياض بدعم من شريكنا شركة الخزامى. هذه القمة تمثل فرصة حقيقية لمناقشة الرؤى المستقبلية وبناء شراكات استراتيجية ترسم ملامح قطاع الضيافة في المنطقة'. كما قال الرئيس التنفيذي لشركة الخزامى خالد سعود أبوحيمد : 'نفتخر بشراكتنا مع FHS كجزء من التزامنا بدعم تطوير صناعة الضيافة في المملكة وتعزيز تدفق الاستثمارات النوعية إليها'. وتتوقع القمة هذا العام توقيع عدد قياسي من اتفاقيات المشروعات والشراكات، استمرارًا للزخم الذي شهدته نسخة 2024، والتي سجلت فرصًا استثمارية بأكثر من 1.1 مليار دولار. ومع التوجه نحو إضافة 320 ألف غرفة فندقية جديدة بحلول عام 2030، وتوقعات بخلق مليون وظيفة في قطاع السياحة والضيافة، تُعد القمة محطة مفصلية في خريطة تطوير هذا القطاع الحيوي ضمن رؤية السعودية 2030.


ترافيل نت
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- ترافيل نت
تواصل مجموعة فنادق راديسون مسار نموها القوي في المملكة العربية السعودية قبيل انعقاد قمة مستقبل الضيافة 2025
تجدد مجموعة فنادق راديسون، إحدى المجموعات الفندقية الرائدة في العالم، التزامها تجاه المملكة العربية السعودية ومنطقة الشرق الأوسط ككل، حيث تستعد للمشاركة في قمة مستقبل الضيافة (FHS (التي ستنعقد خلال شهر مايو في الرياض. مع التركيز على رسم ملامح مستقبل قطاع الضيافة الإقليمي، تواصل المجموعة نموها الطموح الذي يتماشى بشكل وثيق مع رؤية المملكة 2030. حاليًا، تضم مجموعة فنادق راديسون في الشرق الأوسط ما يقارب 100 فندق قيد التشغيل والتطوير. وتسير المجموعة على الطريق الصحيح للوصول إلى 150 فندقاً ومنتجعاً وشقة فندقية في المنطقة بحلول عام 2030، مما يعزز مكانتها كمزود رائد في مجال الضيافة. في المملكة العربية السعودية وحدها، تمتلك مجموعة فنادق راديسون حاليًا ما يقرب من 50 فندقًا، تضم 30 فندقًا قيد التشغيل و17 فندقًا قيد التطوير. ويمثل هذا العدد ما يقرب من نصف تواجد المجموعة في الشرق الأوسط، مما يؤكد الأهمية الاستراتيجية للمملكة ضمن استراتيجية التوسع التي تنتهجها المجموعة. تشمل الافتتاحات الأخيرة في المملكة افتتاح أول فندق لمجموعة فنادق راديسون في المدينة المنورة: فندق راديسون مدينة، يعزز حضوره في جميع أنحاء المدن المقدسة، بالإضافة إلى افتتاح فندق ومركز مؤتمرات راديسون بلو الرياض المنهل الذي يضم 310 غرفة، مما يعزز حضور المجموعة في العاصمة. تشمل الافتتاحات القادمة فندق راديسون بلو، الرياض الصحافة، فندق راديسون جدة، شارع التحلية، وكلاهما من المقرر افتتاحهما في الربع الثاني، بالإضافة إلى فندق راديسون كوليكشن ريزيدنس، الرياض، وفندق وريزيدنس راديسون – مكة ذاخر، والمقرر افتتاحهما في الربع الرابع. وتتماشى جميع هذه الافتتاحات مع استراتيجية المجموعة لخدمة أسواق السياحة الدينية والترفيهية على حد سواء. كما قامت المجموعة بتعميق شراكاتها المحلية من خلال اتفاقية بارزة مع مدينة المعرفة الاقتصادية مع فندق بارك إن باي راديسون في منطقة العالم الإسلامي بالمدينة المنورة ومذكرة تفاهم تم توقيعها مع الهيئة السعودية للسياحة خلال معرض سوق السفر العربي (ATM)، مما يعزز دورها التعاوني في دعم النظام البيئي السياحي في المملكة. قال إيلي يونس، النائب التنفيذي للرئيس والرئيس العالمي للتطوير في مجموعة راديسون الفندقية 'لا تزال المملكة العربية السعودية واحدة من أكثر أسواقنا ديناميكية واستراتيجية على مستوى العالم. إن استثماراتنا المستمرة وتوسعاتنا في المملكة تعكس ثقتنا الكبيرة في السوق السعودي، والتزامنا بتقديم حلول ضيافة ملائمة تلبي احتياجات ضيوفنا ومالكي الفنادق على حد سواء،'. 'طموحنا هو العمل جنبًا إلى جنب مع شركاء ذوي رؤية للمساهمة في تشكيل مستقبل مستدام ومزدهر للسياحة في المنطقة.' بعد أداء عالمي قياسي في عام 2024، تسعى مجموعة راديسون الفندقية إلى مواصلة هذا الزخم من خلال استراتيجيات علامة تجارية مُصممة خصيصًا، والتزام بالتميز التشغيلي وشراكات تعاونية تدعم النمو طويل الأمد.


زاوية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
الخزامى للاستثمار السعودية تقترب من توقيع مشروعات بقيمة قد تصل إلى 2.5 مليار ريال
تعتزم شركة الخزامى للاستثمار السعودية، العاملة في تطوير وإدارة العقارات التجارية، توقيع اتفاقيات لمشروعات في المملكة، قد تصل قيمتها إلى 2.5 مليار ريال (666.7 مليون دولار) الشهر المقبل، ضمن خططها للتوسع، وفق ناصر الحمدان، مدير عمليات الضيافة والتشغيل بالشركة لزاوية عربي. تعمل الشركة التي تأسست عام 1995 في تطوير وإدارة العقارات التجارية بما في ذلك الضيافة، المطاعم والمكاتب. وتتوسع الشركات السعودية في الاستثمارات المتعلقة بالسياحة وسط تنامي هذا القطاع ضمن خطط المملكة لتنويع الاقتصاد. "مجموعها (المشروعات) يمكن تصل إلى 2.5 مليار ريال،" وفق الحمدان، متحدثا لزاوية على هامش انعقاد معرض سوق السفر العربي المقام بدبي. وأضاف أن المشروعات ستكون في جدة، المدينة المنورة، مكة والطائف، وستوقَع في قمة الضيافة المستقبلية FHS في الرياض التي تقام بين 11- 13 مايو. تتضمن المشروعات مستشفيات، مكاتب، مطاعم، منتجعات متنقلة، مناطق ترفيه. ستتم هذه المشروعات بالشراكة مع جهات تمويل محلية، على أن تشارك الخزامى للاستثمار كمطور بالأراضي، وفق الحمدان. وبحسب الحمدان، من المنتظر أن يتم الانتهاء من المشروعات خلال 4 سنوات بحد أقصى. كما تعتزم الشركة توقيع اتفاقيات لإدارة فنادق في البحرين، بطاقة استيعابية تصل إلى 600 غرفة، ضمن خطط للتوسع في الخليج، وفق الحمدان، دون مزيد من التفاصيل.