logo
#

أحدث الأخبار مع #FIDO

‫ لحاملي بطاقات Visa.. «المصرف» يطلق خدمة Click to Pay
‫ لحاملي بطاقات Visa.. «المصرف» يطلق خدمة Click to Pay

العرب القطرية

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • العرب القطرية

‫ لحاملي بطاقات Visa.. «المصرف» يطلق خدمة Click to Pay

الدوحة - العرب أعلن مصرف قطر الإسلامي (المصرف)، عن إبرام شراكة مع Visa، الشركة الرائدة عالمياً في مجال المدفوعات الرقمية، ليصبح أول بنك في قطر ودول مجلس التعاون الخليجي يقدم لعملائه من حاملي بطاقات Visa خدمة Click to Pay باستخدام المصادقة البيومترية، مما يعزز مكانته الرائدة في مجال المدفوعات الرقمية. تعمل خدمة Click to Pay على تبسيط عملية الدفع عبر الإنترنت من خلال السماح لحاملي بطاقات Visa من المصرف بالتسجيل مرة واحدة واستخدام معرف فريد، مثل البريد الإلكتروني أو رقم الهاتف، لإكمال المعاملات مع التجار المشاركين. ومن خلال دمجه مع خدمة Visa Payment Passkey، يتيح الحل المصادقة البيومترية، مما يلغي الحاجة إلى إدخال تفاصيل البطاقة أو كلمات المرور لمرة واحدة OTP يدوياً. يمكن لحاملي بطاقات Visa من المصرف التسجيل في خدمة Click to Pay فوراً من خلال تطبيق جوال المصرف للاستفادة من تجربة دفع رقمية أسرع وأكثر أماناً عبر جميع الأجهزة المتصلة بالإنترنت. توفر خدمة Visa Payment Passkey، المبنية على معايير المصادقة FIDO، طريقة آمنة ومريحة لتأكيد الهوية باستخدام بصمة الإصبع أو التعرف على الوجه، مما يقلل من عمليات الاحتيال عبر الإنترنت ويسهل الدفع. وبمناسبة إطلاق هذه الخدمة، قال د. أناند، مدير عام مجموعة الخدمات المصرفية للأفراد في المصرف: «يسعدنا أن نكون أول بنك في دول مجلس التعاون الخليجي يطلق خدمة Click to Pay المعززة بخاصية المصادقة البيومترية لحاملي بطاقات Visa من المصرف؛ حيث يعكس هذا الإنجاز التزامنا الراسخ بالريادة في الابتكار الرقمي في المنطقة وتقديم تجارب دفع آمنة وسهلة لعملائنا. وكجزء من شراكتنا المستمرة مع Visa، سنواصل طرح تقنيات تسهم في تعزيز راحة العملاء، مع الحفاظ على أرقى معايير الأمان والامتثال». وعلّق شاشانك سينغ، نائب الرئيس والمدير العام لشركة Visa في قطر والكويت: «يسعدنا أن يكون المصرف أول بنك في منطقة الخليج يطرح خدمة Click to Pay لعملائه، مما يتيح لهم تجربة دفع رقمية أسرع وأكثر أماناً. وتعكس هذه الشراكة مع المصرف التزامنا المشترك بتعزيز الأمان وتحسين تجربة العملاء، كما تسهم في دعم أجندة التحول الرقمي للتجارة التي تتبناها دولة قطر». جدير بالذكر أن خدمة «Click to Pay» تستخدم تقنية الترميز المشفر، التي تستبدل البيانات المالية الحساسة برموز مشفرة تحمي معلومات المستخدمين المالية، مما يجعل كل عملية دفع آمنة عبر الأجهزة المتصلة بالإنترنت.

«المصرف» يطلق خدمة Click to Pay
«المصرف» يطلق خدمة Click to Pay

جريدة الوطن

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • جريدة الوطن

«المصرف» يطلق خدمة Click to Pay

أبرم مصرف قطر الإسلامي (المصرف) شراكة مع Visa، الشركة الرائدة عالمياً في مجال المدفوعات الرقمية، ليصبح أول بنك في قطر ودول مجلس التعاون الخليجي يقدم لعملائه من حاملي بطاقات Visa خدمة Click to Pay باستخدام المصادقة البيومترية، مما يعزز مكانته الرائدة في مجال المدفوعات الرقمية. وتعمل خدمة Click to Pay على تبسيط عملية الدفع عبر الإنترنت من خلال السماح لحاملي بطاقات Visa من المصرف بالتسجيل مرة واحدة واستخدام معرف فريد، مثل البريد الإلكتروني أو رقم الهاتف، لإكمال المعاملات مع التجار المشاركين. ومن خلال دمجه مع خدمة Visa Payment Passkey، يتيح الحل المصادقة البيومترية، مما يلغي الحاجة إلى إدخال تفاصيل البطاقة أو كلمات المرور لمرة واحدة OTP يدوياً. يمكن لحاملي بطاقات Visa من المصرف التسجيل في خدمة Click to Pay فوراً من خلال تطبيق جوال المصرف للاستفادة من تجربة دفع رقمية أسرع وأكثر أماناً عبر جميع الأجهزة المتصلة بالإنترنت. توفِّر خدمة Visa Payment Passkey، المبنية على معايير المصادقة FIDO، طريقة آمنة ومريحة لتأكيد الهوية باستخدام بصمة الإصبع أو التعرف على الوجه، مما يقلل من عمليات الاحتيال عبر الإنترنت ويسهل الدفع.

وداعًا لكلمات المرور؟ المفاتيح الرقمية.. هل هي الحل الأمثل أم مجرد وهم؟
وداعًا لكلمات المرور؟ المفاتيح الرقمية.. هل هي الحل الأمثل أم مجرد وهم؟

بوابة الأهرام

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • بوابة الأهرام

وداعًا لكلمات المرور؟ المفاتيح الرقمية.. هل هي الحل الأمثل أم مجرد وهم؟

عمرو النادي في عالم اليوم، الذي يزدحم بالتهديدات الرقمية والهجمات الإلكترونية، يبدو أن الرغبة في التخلص من كلمات المرور قد أصبحت أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى، فهل يمكن أن تكون "المفاتيح الرقمية" هي الحل المثالي؟ الإجابة قد تكون أكثر تعقيدًا مما نتصور، بحسب zdnet موضوعات مقترحة في مقال حديث من أحد المصادر التقنية الشهيرة، تم الإشارة إلى أن "المفاتيح الرقمية" قد تكون هي الحل المثالي لاستبدال كلمات المرور، ولكن للأسف، كانت هناك عدة مفاهيم خاطئة تم عرضها حول هذه التكنولوجيا، إليكم القصة الكاملة: "المفاتيح الرقمية هي محاولة لاستبدال كلمة المرور بمفتاح لا يحتاج المستخدم إلى تذكره أو القلق بشأنه"، هكذا كتب الكاتب، مضيفًا أن الموقع يقوم بتوليد شيفرة يتم حفظ جزء منها على الخادم وجزء آخر على الجهاز، ليتحقق الموقع من الشيفرة عند العودة. ولكن، هناك العديد من الأخطاء في هذه الفكرة. المفاتيح الرقمية: ليست كما تتصور المفاتيح الرقمية، التي تم تطويرها بفضل تحالف "فيدو" (FIDO) الذي يضم شركات كبرى مثل "جوجل" و"آبل" و"مايكروسوفت"، تعتمد على مبدأ "التشفير العام والخاص"، بحيث لا يُشارك السر بين المستخدم والموقع مطلقًا. وهذا يعني أن سر التوثيق يظل معك وحدك، ما يجعل الاختراقات أكثر صعوبة. رحلة طويلة ولكنها تستحق العناء "الفكرة هي أن العملية يجب أن تكون خالية من الجهد تمامًا"، كما قال "ميتشل غالافان"، مصمم تجربة المستخدم لعملية التوثيق في "جوجل"، في مقابلة له مع "ZDNET". وأضاف أن المفاتيح الرقمية تهدف إلى جعل تجربة التوثيق أكثر سلاسة وسهولة لدرجة أنك لن تشعر أبدًا بأنك تستخدمها. ولكن رغم هذه الوعود المشرقة، فإن الطريق إلى استبدال كلمات المرور سيظل طويلاً ومليئًا بالتحديات. ورغم ذلك، يبقى التحول إلى المفاتيح الرقمية هدفًا يستحق السعي، لأن الفوائد المحتملة التي ستعود على الأمان الشخصي والرقمي ستكون ضخمة. أضرار كلمات المرور: الثغرة الأبدية في الأمان الرقمي لفترة طويلة، كانت كلمات المرور هي الفجوة الأمنية الأوسع في عالم التكنولوجيا. فمعظم الحوادث المدمرة مثل اختراق الحسابات وسرقة الهوية تعتمد بشكل رئيسي على كلمات المرور الضعيفة أو المسروقة. ومع تزايد الهجمات عبر رسائل "التصيد الاحتيالي" (Phishing) و"الرسائل الاحتيالية" (Smishing)، بات من الواضح أن كلمات المرور ليست سوى ثغرة مستمرة في الدفاعات الرقمية. المفاتيح الرقمية: السر الذي لا يُشارك أبدًا الفرق الجوهري بين كلمات المرور والمفاتيح الرقمية يكمن في كيفية التعامل مع "السر" الذي يعتمد عليه كل منهما. ففي حال كلمات المرور، يتم "مشاركة السر" مع المواقع والتطبيقات في كل مرة تقوم بتسجيل الدخول. أما في حالة المفاتيح الرقمية، فإن السر لا يتم مشاركته مطلقًا مع أي طرف آخر. كل ما يحدث هو أنك تدخل إلى الموقع أو التطبيق دون الحاجة لإفشاء أي شيء عن "السر". لماذا المفاتيح الرقمية هي الحل الأذكى؟ المفاتيح الرقمية تعتمد على نظام التشفير باستخدام مفتاحين: أحدهما عام يمكن مشاركته مع أي شخص، بينما الآخر خاص ولا يُشارك مع أحد. وبهذا النظام، تصبح المفاتيح الرقمية أكثر أمانًا بمرات عديدة مقارنة بكلمات المرور التقليدية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store