أحدث الأخبار مع #FlightRadar24


نافذة على العالم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : باكستان تعيد فتح مجالها الجوي بعد إغلاقه إثر ضربات الهند
الخميس 8 مايو 2025 09:45 صباحاً نافذة على العالم - (CNN) -- أعادت السلطات الباكستانية فتح المجال الجوي لبلادها بعد إغلاقه إثر الضربات الصاروخية الهندية على باكستان والشطر الخاضع لإدارة باكستان من كشمير، وفقًا لما ذكرته وكالة "رويترز" للأنباء. وأفادت "رويترز" نقلاً عن السلطات الباكستانية أن مطارات البلاد "تعمل الآن بكامل طاقتها". قد يهمك أيضاً وصباح الخميس، أظهر موقع FlightRadar24 لتتبع الرحلات الجوية عودة بعض طائرات الركاب إلى الأجواء الباكستانية، على الرغم من أن معظم الرحلات الجوية لا تزال تتجنب الحدود الباكستانية الهندية. وأغلقت باكستان مجالها الجوي حول لاهور ومدينة كراتشي الساحلية صباح الأربعاء بعد أن شنت الهند سلسلة من الضربات في الصباح الباكر على مواقع في شمال البلاد. وشهدت الرحلات الجوية اضطرابات كبيرة، حيث أغلقت الهند أيضًا بعض مطاراتها بالقرب من المنطقة الحدودية، وتجنبت العديد من شركات الطيران الدولية التحليق فوق باكستان.


أخبار مصر
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
حرب الهند وباكستان تربك رحلات شركات طيران آسيوية
حرب الهند وباكستان تربك رحلات شركات طيران آسيوية قالت عدة شركات طيران آسيوية، يوم الأربعاء، إنها ستغير مسار رحلاتها من وإلى أوروبا أو تلغيها بسبب الحرب بينالهند وباكستانوهاجمت الهند باكستان وكشمير الباكستانية، وقالت باكستان إنها أسقطت خمس طائرات مقاتلة هندية، في أسوأ قتال منذ أكثر من عقدين من الزمن بين الأعداء المسلحين نووياً. { });إلغاء الرحلات الجوية إلى باكستان وتم تحويل أكثر من عشرين رحلة جوية دولية لتجنب المجال الجوي الباكستاني، وبحلول صباح الأربعاء، ألغت شركات الطيران 52 رحلة جوية من وإلى باكستان، وفقاً لموقع «FlightRadar24».وقال متحدث باسم الجيش الباكستاني إن 57 رحلة دولية كانت تعمل في المجال الجوي الباكستاني عندما شنت الهند الضربة. { });وتعطلت أيضاً الرحلات الجوية الداخلية في كلا البلدين، بينما أغلقت الهند عدة مطارات، ونتيجةً لذلك، أُلغيت رحلات تابعة لشركات طيران الهند، وإنديغو، وسبايس جيت، وأكاسا إير، وانخفضت أسهم إنديغو بنسبة 1.8 في المئة.وأظهرت صور من موقع تتبع الرحلات الجوية أن المجال الجوي الشمالي الغربي للهند والمجال الجوي الباكستاني بأكمله كان خالياً تقريباً من الطائرات المدنية، باستثناء عدد قليل من الرحلات الجوية.تعقيدات عمليات الطيران ومن المتوقع أن تؤدي جداول رحلات شركات الطيران المتغيرة إلى تعقيد العمليات بشكل أكبر في منطقتي الشرق الأوسط وجنوب آسيا بالنسبة لشركات الطيران، التي تعاني بالفعل من تداعيات الصراعات في المنطقتينوصرح متحدث باسم شركة الخطوط الجوية الهولندية بأن طائراتها لن تحلق فوق باكستان حتى إشعار آخر، وأعلنت الخطوط الجوية السنغافورية أنها أوقفت تحليقها فوق المجال الجوي الباكستاني منذ 6 مايو.وأعلنت شركة طيران إيفا التايوانية أنها ستُعدّل رحلاتها من وإلى أوروبا لتجنب المجال الجوي المتأثر بالقتال بين الهند وباكستان لأسباب أمنية.. وانخفضت أسهم الشركة بنحو 1.7 في المئة.وأوضحت الشركة، في بيان لرويترز، أنه سيتم تحويل رحلة من فيينا إلى هناك، بينما…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


الدستور
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
قطاع الطيران ضحية التصعيد بين الهند وباكستان.. والشرق الأوسط المتضرر الأكبر
أجبر إغلاق باكستان لمجالها الجوي أمام شركات الطيران الهندية منذ يوم الخميس، شركات الطيران على تغيير بعض مساراتها التي تربط الهند بأوروبا وأمريكا الشمالية وآسيا الوسطى والشرق الأوسط. وبحسب تقرير لشبكة 'CNBC' الأمريكية يتعين على شركات الطيران الهندية بما في ذلك طيران الهند، وإنديغو، وأكاسا إير، وسبايس جيت، تسيير رحلات أطول، وبالتالي أكثر تكلفة، على بعض المسارات المتجهة غربًا وقد يدفع هذا التحويل بعض الرحلات إلى إضافة توقف للتزود بالوقود أو إلغاء بعض المسارات تمامًا. شركات الطيران تتضرر جراء تصعيد الهند وباكستان وقالت إنديغو، أكبر شركة طيران في الهند من حيث الحصة السوقية، إنها تتوقع تأثر بعض الرحلات الدولية، بينما قالت طيران الهند إن بعض رحلاتها من وإلى أمريكا الشمالية وأوروبا والشرق الأوسط ستتخذ مسارًا بديلًا أطول. وأعلنت شركة إنديغو أن حوالي 50 مسارًا قد تتأثر، بينما تم تعليق الرحلات الجوية إلى ألماتي، كازاخستان، وطشقند، أوزبكستان مؤقتًا. وأوضح التقرير الأمريكي، أن إغلاق المجال الجوي يأتي وسط ردود فعل متبادلة من الهند وباكستان، عقب مقتل 26 سائحًا في بلدة باهالغام في ولاية جامو وكشمير الخاضعة لإدارة الهند شمال غرب البلاد، فميا ربطت الهند الهجوم بمسلحين باكستانيين، وهو ما تنفيه باكستان ودعت باكستان إلى إجراء تحقيق "محايد" في الحادث الذي أعاد إشعال التوترات حول الإقليم المتنازع عليه منذ فترة طويلة والذي يطالب به كلا البلدين. وقال التقرير، إن هناك مسارات جديدة ومحطات للتزود بالوقود، فقد توقفت رحلة طيران الهند A1101 المتجهة من نيودلهي إلى نيويورك يوم السبت في كوبنهاغن للتزود بالوقود، وفقًا لخدمة تتبع الرحلات الجوية العالمية FlightRadar24 وقد وصلت الرحلة، التي عادةً ما تكون رحلاتها متواصلة، بعد حوالي ست ساعات من موعد وصولها المعتاد، وفقًا لموقعها الإلكتروني كذلك تم تحويل مسار الرحلة نفسها يوم الجمعة إلى فيينا، حيث وصلت متأخرة عن موعدها بنحو أربع ساعات. وقد يشهد سوق الطيران الهندي نموًا بنسبة 15% في العقد المقبل، لكن القيود الباكستانية قد تُصعّب على شركات الطيران الهندية منافسة شركات الطيران الأخرى، التي يُمكنها الاستمرار في التحليق فوق باكستان. وسبق أن دفع إغلاق المجال الجوي الروسي بعض شركات الطيران الأوروبية إلى خفض، وفي بعض الحالات، سحب، خدماتها إلى الصين، حيث كانت تكلفة الطيران حول روسيا أعلى بكثير بالنسبة لشركات الطيران الأوروبية منها بالنسبة لشركات الطيران الصينية، التي لم تكن خاضعة للقيود. دول الشرق الأوسط المتضرر من صراع الهند وباكستان وتشغل شركات الطيران الهندية الجزء الأكبر من الرحلات الدولية في البلاد، حيث من المقرر أن تُغادر أكثر من 9000 رحلة دولية هذا الشهر، وفقًا لشركة تحليلات الطيران سيريوم 'Cirium'، ومن بين هذه الرحلات، من المقرر أن تُسيّر شركة طيران الهند 519 رحلة إلى أوروبا، و309 رحلات إلى أمريكا الشمالية. وتمر العديد من الرحلات التي تربط مدن شمال الهند بالشرق الأوسط مباشرةً فوق باكستان، وهي منطقة رئيسية للعمال والمسافرين بغرض الترفيه من الهنود، فوفقًا لبيانات السياحة الهندية لعام 2024، كان نصف (49.3%) السفر الخارجي من الهند في عام 2023 إلى الشرق الأوسط. وتُعدّ الإمارات العربية المتحدة الوجهة الأكثر شعبية، حيث تجذب حوالي 7.2 مليون مواطن هندي - منهم 50% عمال مهاجرون هنود، و41% مسافرون بغرض الترفيه والتسلية، بينما الـ 9% المتبقية مسافرون لأغراض العمل، وفقًا لبيانات السياحة الهندية. ولهذا ستدفع شركات الطيران الهندية ثمنًا باهظًا، لكن قد لا يشهد المسافرون ارتفاعًا كبيرًا في أسعار تذاكر الطيران بسبب إغلاق المجال الجوي الباكستاني، وفقًا لجون غرانت، كبير المحللين في شركة OAG لاستخبارات الطيران، قال إنها خطوة رمزية أكثر من كونها مُسببة لاضطرابات كبيرة لشركات الطيران الهندية.


بلبريس
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بلبريس
تقرير إخباري: لماذا تتفادى الطائرات سماء الجزائر؟
في خطوة تصعيدية غير مسبوقة، شهد الأسبوع الأول من شهر أبريل إعلان الجزائر عن إغلاق مجالها الجوي بشكل كامل أمام جميع الرحلات الجوية القادمة من وإلى جارتها مالي. هذا القرار، الذي جاء في خضم توتر متصاعد، عمّق الأزمة الدبلوماسية بين البلدين وأضاف تعقيداً جديداً للمشهد الجيوسياسي والأمني المضطرب في منطقة الساحل. وكانت وزارة الخارجية الجزائرية قد بررت هذا الإجراء في حينه بأنه جاء "رداً على الانتهاكات المتكررة للمجال الجوي الجزائري من قبل طائرات عسكرية مالية"، واصفة إياها بـ"تصعيد غير مبرر واستفزاز خطير يمس بسيادة الدولة الجزائرية". وسبق هذا القرار بأيام قليلة إعلان الجيش الجزائري عن إسقاط طائرة مسيّرة قال إنها اخترقت الأجواء الوطنية قادمة من مالي، وهو الادعاء الذي نفته السلطات المالية بشدة، مؤكدة أن الطائرة أُسقطت فوق أراضيها. ردود الفعل الدبلوماسية لم تتأخر؛ حيث أعلنت "دول تحالف الساحل" (مالي، النيجر، وبوركينا فاسو) استدعاء سفرائها من الجزائر للتشاور، منددة بالقرار الجزائري ومعتبرة إياه "إضراراً بالعلاقات الأخوية". كما وصفت التحالفات العسكرية في المنطقة الحادث بأنه "عدوان على السيادة المالية". وردت الجزائر على الفور بتطبيق مبدأ المعاملة بالمثل، فاستدعت سفيريها في باماكو ونيامي وأجلت إرسال سفيرها الجديد إلى واغادوغو. على الصعيد العملي، كان لهذا الإغلاق تأثير فوري ومباشر على حركة الطيران، حيث توقفت الرحلات التي كانت تسيرها الخطوط الجوية الجزائرية بين العاصمة الجزائرية وباماكو. كما أثار القرار قلقاً بشأن الرحلات الأخرى التي كانت تعبر الأجواء الجزائرية كنقطة وصل بين مالي ودول المغرب العربي وأوروبا. وتجدر الإشارة إلى أن هذا الإغلاق الرسمي جاء ليؤكد ويزيد من تعقيد مشهد جوي كان قد بدأ يتغير بالفعل. فكما رصدت "بلبريس" على منصة FlightRadar24 منذ مطلع أبريل، بدأت شركات طيران فرنسية كبرى، مثل Air France وCorsair، تتجنب بشكل متزايد الأجواء الجزائرية والمالية المتوترة، مفضلة التحليق عبر المجال الجوي المغربي الأكثر استقراراً للوصول إلى وجهاتها في غرب إفريقيا، مما أدى بالفعل إلى زيادة في مدة الرحلات وتكاليفها التشغيلية. وتعكس هذه التطورات المتسارعة تدهوراً حاداً في العلاقات بين الجزائر والسلطات الانتقالية في مالي، خاصة منذ انسحاب باماكو من اتفاق السلام الموقع عام 2015 برعاية جزائرية. وتتبادل العاصمتان الاتهامات؛ فالجزائر تتهم باماكو بتقويض المصالحة، بينما تتهم مالي الجزائر بدعم جماعات معارضة. ويزيد من تعقيد المشهد توجه مالي وحلفائها في الساحل نحو تعزيز التعاون العسكري مع روسيا وقطع العلاقات مع فرنسا والغرب، وهو ما تعتبره الجزائر تهديداً لتوازنات المنطقة. ويجمع المراقبون على أن المنطقة تشهد أخطر أزمة دبلوماسية بين الجزائر ومالي منذ عقود، تكشف عن تحولات استراتيجية عميقة في منطقة الساحل. ويبقى الباب مفتوحاً على كل الاحتمالات، بين التهدئة والتصعيد، في ظل غياب قنوات حوار واضحة، ومخاوف جدية من أن يؤدي هذا التدهور إلى مزيد من الانفلات الأمني في منطقة تعاني أصلاً من الهشاشة والتهديدات المتعددة.


نافذة على العالم
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
أخبار العالم : أراد ترفيه عائلته فسقطت بهم المروحية.. مسار الرحلة المنكوبة لمدير تنفيذي بشركة "سيمنز"
الأحد 13 أبريل 2025 01:45 مساءً نافذة على العالم - (CNN)-- سقطت مروحية سياحية في نهر هدسون بنيويورك، الخميس، ما حوّل جولة عائلية إلى مأساة راح ضحيتها 6 أشخاص الأطفال ووالديهم العاملان في شركة سيمنز الألمانية. الأب هو أغوستين إسكوبار، مدير تنفيذي في شركة سيمنز والعائلة كانت تزور المدينة من إسبانيا، وفقا لعمدة نيويورك، إريك آدامز، في حين تواصلت CNN مع شرطة نيويورك وخفر السواحل لمزيد من المعلومات. وأقلعت المروحية من مهبط في مانهاتن، وسلكت مسارًا مألوفًا: حلقت حول تمثال الحرية، ثم اتجهت شمالاً على طول نهر هدسون نحو جسر جورج واشنطن، قبل أن تعود جنوبًا. وبعد حوالي 16 دقيقة من الإقلاع، تحطمت في المياه، وفقًا لتحليل أجرته CNN وFlightRadar24. وذكر شهود عيان أن المروحية انقلبت وبدأت بالدوران قبل أن تتحطم رأسًا على عقب قرب شاطئ نيوجيرسي، متناثرةً في النهر. وصرح المجلس الوطني لسلامة النقل، السبت، أن المروحية لم تكن مزودة بأي مسجلات بيانات طيران، بما في ذلك مسجلات فيديو أو كاميرات، ولم تسجل أي من إلكترونيات الطيران على متنها أي معلومات يمكن استخدامها في التحقيق. وأفاد المجلس بأن آخر فحص رئيسي للمروحية كان في الأول من مارس، وأنها أكملت سبع رحلات جوية قبل الحادث. ماذا حدث؟ لا تزال أسباب الحادث غير واضحة، لكن السقوط المفاجئ للمروحية صدم الشهود، بينما هرعت فرق الإنقاذ إلى الموقع لمحاولة إنقاذ الضحايا. المروحية أقلعت في الساعة 2:59 مساءً من مهبط وسط مانهاتن، وفقًا لمفوضة شرطة نيويورك جيسيكا تيش، وسلكت مسارًا سياحيًا شهيرًا. بعد أن دارت حول تمثال الحرية، اتجهت شمالاً على طول نهر هدسون، ووصلت إلى جسر جورج واشنطن بحلول الساعة 3:08. ثم استدارت جنوبًا بمحاذاة ساحل نيوجيرسي، حيث فقدت السيطرة بعد فترة وجيزة. كانت الرؤية وقتها تصل إلى 10 أميال، رغم أن الطقس كان غائمًا والرياح تراوحت بين 10 و15 ميلاً في الساعة، مع هبات بلغت 25 ميلاً. وكان من المتوقع هطول أمطار خفيفة في وقت لاحق من بعد الظهر. في الساعة 3:17 مساءً، تلقت خدمات الطوارئ عدة بلاغات عن سقوط مروحية قرب Pier A Park في هوبوكين، نيوجيرسي. وذكر شهود عيان أن المروحية توقفت فجأة في الهواء قبل أن تتفكك أجزاؤها، ما يتماشى مع التقارير الأولية. وقالت إبسيتا بانيرجي، وهي من سكان جيرسي سيتي، لقناة WCBS إن صوت التحطم "كان مثل الرعد".