أحدث الأخبار مع #Fortune500


أخبار ليبيا
منذ 8 ساعات
- أعمال
- أخبار ليبيا
لحلّ لغز الرسوم الجمركية المعقدة.. الشركات تتجه نحو الذكاء الاصطناعي
في ظل الاضطرابات الكبيرة التي تشهدها التجارة العالمية بسبب الرسوم الجمركية المتزايدة التي فرضتها الإدارة الأميركية بقيادة الرئيس دونالد ترامب، تلجأ الشركات بشكل متزايد إلى أدوات الذكاء الاصطناعي لمساعدتها في إدارة هذه التحديات والتكيف مع التغيرات المستمرة. اعتمدت عدة شركات تكنولوجية على الذكاء الاصطناعي لتصوير وفهم سلاسل الإمداد العالمية، بدءاً من المواد الأولية المستخدمة في التصنيع وحتى مسارات الشحن، بهدف تقييم تأثير الرسوم الجمركية المتبادلة، في هذا الإطار، أعلنت شركة Salesforce عن تطوير وكيل ذكاء اصطناعي خاص بالواردات قادر على معالجة التغييرات الفورية في أكثر من 20,000 فئة منتج ضمن النظام الجمركي الأميركي واتخاذ الإجراءات اللازمة بسرعة. وقال إريك لوب، نائب الرئيس التنفيذي للشؤون الحكومية في Salesforce، إن 'سرعة وتعقيد التغيرات في الرسوم الجمركية تجعل من الصعب على الشركات التعامل معها يدوياً، مما دفع الشركات إلى الاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي'. وفي خطوة مماثلة، تستخدم شركة Kinaxis، المتخصصة في إدارة سلاسل الإمداد، تقنيات تعلم الآلة لتحليل المنتجات وموادها المكونة، إضافة إلى بيانات اقتصادية وأخبار خارجية، لإجراء محاكاة تساعد الشركات على تعديل مكوناتها وتقليل تأثير الرسوم الجمركية على منتجاتها. تأتي هذه الجهود في وقت أُجبرت فيه شركات كبرى مثل وولمارت ونايكي على رفع أسعار بعض منتجاتها نتيجة لهذه الرسوم، وسط واردات أميركية تجاوزت 3.3 تريليون دولار في 2024. وفي منتدى أمبروزيتي بإيطاليا، وصف زاك كاس، الرئيس السابق لاستراتيجية الذكاء الاصطناعي في OpenAI، الإجراءات الجمركية الأميركية بأنها 'لحظة تألق للذكاء الاصطناعي'، مشيراً إلى أن الذكاء الاصطناعي يوفر حلاً عملياً وسط تعقيد وإدارة هذه التغيرات بشكل فوري دون الحاجة إلى توظيف أعداد كبيرة من الموظفين. وأكد ناغيندرا باندارو، الشريك الإداري والرئيس العالمي لخدمات التكنولوجيا في شركة Wipro الهندية، أن العملاء يستخدمون حلول الذكاء الاصطناعي القائمة على الوكلاء لإعادة توجيه استراتيجيات الموردين، وتعديل طرق التجارة، وإدارة المخاطر الجمركية بشكل ديناميكي مع تغيّر السياسات، كما تعتمد الشركة على تقنيات متنوعة مثل النماذج اللغوية الكبيرة، وتعلم الآلة، ورؤية الحاسوب لمراقبة الأصول أثناء عبورها الحدود. ورغم قوة الذكاء الاصطناعي، أكد باندارو أنه 'ليس حلاً سحرياً'، بل أداة تعزز الاستراتيجيات التجارية بتحويل التحديات إلى فرص تنافسية قائمة على البيانات. وقد صنّف تقرير صادر عن شركة Capgemini أن نحو ثلاثة أرباع قادة الأعمال يضعون الذكاء الاصطناعي التوليدي ضمن أولويات الاستثمار لعام 2025، في ظل تعقيد بيئة الأعمال العالمية. ومن جهته، قال أجاي أغروال، الشريك في Bain Capital Ventures، إن نجاح حلول الذكاء الاصطناعي يعتمد بشكل كبير على جودة البيانات المتاحة، مشيراً إلى شركات مثل FourKites التي تستخدم الذكاء الاصطناعي لفهم التأثيرات اللوجستية لتغيير الموردين بسبب الرسوم الجمركية، وتعمل مع شركات ضمن قائمة Fortune 500 لتعزيز الرؤية والتحليل الذكي في الشحن البحري والبري. وأشار أغروال إلى أن تغيير الموردين قد يقلل من الرسوم، لكنه يرفع من أوقات التسليم وتكاليف النقل، مؤكداً أن تقلبات الرسوم الجمركية أثرت بشكل كبير على أسعار السلع وعلى السعة في شبكات الشحن البحري والمحلي. The post لحلّ لغز الرسوم الجمركية المعقدة.. الشركات تتجه نحو الذكاء الاصطناعي appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


عين ليبيا
منذ 9 ساعات
- أعمال
- عين ليبيا
لحلّ لغز الرسوم الجمركية المعقدة.. الشركات تتجه نحو الذكاء الاصطناعي
في ظل الاضطرابات الكبيرة التي تشهدها التجارة العالمية بسبب الرسوم الجمركية المتزايدة التي فرضتها الإدارة الأميركية بقيادة الرئيس دونالد ترامب، تلجأ الشركات بشكل متزايد إلى أدوات الذكاء الاصطناعي لمساعدتها في إدارة هذه التحديات والتكيف مع التغيرات المستمرة. اعتمدت عدة شركات تكنولوجية على الذكاء الاصطناعي لتصوير وفهم سلاسل الإمداد العالمية، بدءاً من المواد الأولية المستخدمة في التصنيع وحتى مسارات الشحن، بهدف تقييم تأثير الرسوم الجمركية المتبادلة، في هذا الإطار، أعلنت شركة Salesforce عن تطوير وكيل ذكاء اصطناعي خاص بالواردات قادر على معالجة التغييرات الفورية في أكثر من 20,000 فئة منتج ضمن النظام الجمركي الأميركي واتخاذ الإجراءات اللازمة بسرعة. وقال إريك لوب، نائب الرئيس التنفيذي للشؤون الحكومية في Salesforce، إن 'سرعة وتعقيد التغيرات في الرسوم الجمركية تجعل من الصعب على الشركات التعامل معها يدوياً، مما دفع الشركات إلى الاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي'. وفي خطوة مماثلة، تستخدم شركة Kinaxis، المتخصصة في إدارة سلاسل الإمداد، تقنيات تعلم الآلة لتحليل المنتجات وموادها المكونة، إضافة إلى بيانات اقتصادية وأخبار خارجية، لإجراء محاكاة تساعد الشركات على تعديل مكوناتها وتقليل تأثير الرسوم الجمركية على منتجاتها. تأتي هذه الجهود في وقت أُجبرت فيه شركات كبرى مثل وولمارت ونايكي على رفع أسعار بعض منتجاتها نتيجة لهذه الرسوم، وسط واردات أميركية تجاوزت 3.3 تريليون دولار في 2024. وفي منتدى أمبروزيتي بإيطاليا، وصف زاك كاس، الرئيس السابق لاستراتيجية الذكاء الاصطناعي في OpenAI، الإجراءات الجمركية الأميركية بأنها 'لحظة تألق للذكاء الاصطناعي'، مشيراً إلى أن الذكاء الاصطناعي يوفر حلاً عملياً وسط تعقيد وإدارة هذه التغيرات بشكل فوري دون الحاجة إلى توظيف أعداد كبيرة من الموظفين. وأكد ناغيندرا باندارو، الشريك الإداري والرئيس العالمي لخدمات التكنولوجيا في شركة Wipro الهندية، أن العملاء يستخدمون حلول الذكاء الاصطناعي القائمة على الوكلاء لإعادة توجيه استراتيجيات الموردين، وتعديل طرق التجارة، وإدارة المخاطر الجمركية بشكل ديناميكي مع تغيّر السياسات، كما تعتمد الشركة على تقنيات متنوعة مثل النماذج اللغوية الكبيرة، وتعلم الآلة، ورؤية الحاسوب لمراقبة الأصول أثناء عبورها الحدود. ورغم قوة الذكاء الاصطناعي، أكد باندارو أنه 'ليس حلاً سحرياً'، بل أداة تعزز الاستراتيجيات التجارية بتحويل التحديات إلى فرص تنافسية قائمة على البيانات. وقد صنّف تقرير صادر عن شركة Capgemini أن نحو ثلاثة أرباع قادة الأعمال يضعون الذكاء الاصطناعي التوليدي ضمن أولويات الاستثمار لعام 2025، في ظل تعقيد بيئة الأعمال العالمية. ومن جهته، قال أجاي أغروال، الشريك في Bain Capital Ventures، إن نجاح حلول الذكاء الاصطناعي يعتمد بشكل كبير على جودة البيانات المتاحة، مشيراً إلى شركات مثل FourKites التي تستخدم الذكاء الاصطناعي لفهم التأثيرات اللوجستية لتغيير الموردين بسبب الرسوم الجمركية، وتعمل مع شركات ضمن قائمة Fortune 500 لتعزيز الرؤية والتحليل الذكي في الشحن البحري والبري. وأشار أغروال إلى أن تغيير الموردين قد يقلل من الرسوم، لكنه يرفع من أوقات التسليم وتكاليف النقل، مؤكداً أن تقلبات الرسوم الجمركية أثرت بشكل كبير على أسعار السلع وعلى السعة في شبكات الشحن البحري والمحلي.


الجريدة
منذ 4 أيام
- أعمال
- الجريدة
شيخة البحر... ضمن قائمة مجلة Fortune العالمية لأقوى 100 امرأة في مجال الأعمال 2025
صُنّفت شيخة البحر نائبة الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الكويت الوطني كأقوى سيدة أعمال والوحيدة على مستوى الكويت ضمن قائمة مجلة Fortune العالمية لأقوى 100 امرأة في مجال الأعمال لعام 2025، كما احتلت البحر المرتبة الثانية على مستوى دول الشرق الأوسط في قائمة مجلة Fortune. وتعتمد القائمة، التي أعدها محررو مجلة Fortune على حجم الشركة ومكانتها، بالإضافة إلى المسار المهني للرئيس التنفيذي، وتأثيره، وابتكاره، وجهوده لتطوير الأعمال. وفي حين تتولى أكثر من 50 امرأة قيادة شركات صنفتها مجلة Fortune ضمن قائمتها لأقوى 500 شركة في العالم «Fortune 500» حاليا، إلا أن 20 امرأة فقط منهن انضممن إلى قائمة أقوى 100 امرأة في مجال الأعمال لهذا العام، مما يدل على تزايد حدة المنافسة في هذا التصنيف. وتضم قائمة Fortune لهذا العام إلى جانب البحر، ماري بارا، رئيسة مجلس الإدارة والرئيسة التنفيذية لشركة جنرال موتورز، وجولي سويت، رئيسة مجلس الإدارة والرئيسة التنفيذية لشركة أكسنتشر، وجين فريزر، الرئيسة التنفيذية لشركة سيتي جروب، وليزا سو، رئيسة مجلس الإدارة والرئيسة التنفيذية لشركة AMD، وآنا بوتين، الرئيسة التنفيذية لبنك سانتاندير. وتساهم البحر كنائبة للرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الكويت الوطني في صياغة التطور اللافت الذي يحققه البنك منذ سنوات على صعيد ملفات مهمة تشمل التحول الرقمي والاستدامة، بالإضافة إلى مساهمتها في رسم السياسات ووضع الخطط التي تدعم تنفيذ توجهات البنك الاستراتيجية في توسيع بصمته الجغرافية، وكذلك جهوده الرامية إلى ترسيخ التمويل المستدام ومساندة التوجه العالمي بالانتقال إلى اقتصاد منخفض الكربون والتخفيف من مخاطر تغير المناخ. كما ساهمت البحر في جهود تعزيز مكانة بنك الكويت الوطني كأكبر بنك في الكويت، وأيضاً كقوة إقليمية مصرفية تتمتع بأعلى التصنيفات الائتمانية، إلى جانب قيادتها مسيرة التحول الرقمي للمجموعة، داعمةً مبادرات مثل إطلاق «وياي»، أول بنك رقمي بالكامل في الكويت، والذي يهدف إلى إعادة تعريف كيفية تفاعل الشباب مع الخدمات المالية، كما أنها مهندسة رئيسية لإطار عمل التمويل المستدام لبنك الكويت الوطني الخاص بدمج معايير الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية العالمية في عمليات البنك. وكذلك أطلقت البحر برنامج NBK RISE، وهو برنامج تحويلي مصمم لدعم المرأة والنهوض بها في المناصب القيادية، إضافة إلى ذلك ولإيمانها الراسخ بأهمية التعليم، قادت إطلاق برنامج «Bankee» للثقافة المالية بالشراكة مع وزارة التربية الكويتية والهيئة العامة لمكافحة الفساد «نزاهة»، وقد وصل عدد المستفيدين من البرنامج خلال العام الدراسي 2024-2025 إلى أكثر من 32 ألف طالب، بمشاركة 7200 معلم، مُعززا الوعي المالي لدى الطلبة منذ الصغر.


الرأي
منذ 4 أيام
- أعمال
- الرأي
شيخة البحر... الكويتية الوحيدة في «فورتشن» لأقوى 100 امرأة في مجال الأعمال 2025
- ساهمت البحر في صياغة تطور البنك في التحول الرقمي والاستدامة - رسم سياسات وخطط التي تدعم تنفيذ توجهات البنك الإستراتيجية في توسيع بصمته الجغرافية -ترسيخ التمويل المستدام ومساندة التوجه العالمي بالانتقال إلى اقتصاد منخفض الكربون - تعزيز مكانة «الوطني» كأكبر بنك في الكويت وأيضاً كقوة إقليمية - قيادة مسيرة التحول الرقمي للمجموعة داعمةً مبادرات مثل إطلاق «وياي» - أطلقت «NBK RISE» لدعم المرأة والنهوض بها في المناصب القيادية - قادت إطلاق برنامج «Bankee» للثقافة المالية صُنّفت نائب الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الكويت الوطني شيخة البحر، كأقوى سيدة أعمال والوحيدة على مستوى الكويت ضمن قائمة مجلة «Fortune» العالمية لأقوى 100 امرأة في مجال الأعمال لعام 2025. كما احتلت البحر المرتبة الثانية على مستوى دول الشرق الأوسط في قائمة «Fortune». وتعتمد القائمة، التي أعدها محررو المجلة، على حجم الشركة ومكانتها، بالإضافة إلى المسار المهني للرئيس التنفيذي، وتأثيره، وابتكاره، وجهوده لتطوير الأعمال. وفي حين تتولى أكثر من 50 امرأة قيادة شركات صنفتها «Fortune» ضمن قائمتها لأقوى 500 شركة في العالم «Fortune 500» حالياً، إلا أن 20 امرأة فقط منهن انضممن إلى قائمة أقوى 100 امرأة في مجال الأعمال لهذا العام، ما يدل على تزايد حدة المنافسة في هذا التصنيف. صياغة التطور وتساهم البحر كنائب للرئيس التنفيذي لمجموعة «الوطني» في صياغة التطور اللافت الذي يحققه البنك منذ سنوات على صعيد ملفات مهمة تشمل التحول الرقمي والاستدامة، إضافة إلى مساهمتها في رسم السياسات ووضع الخطط التي تدعم تنفيذ توجهات البنك الإستراتيجية في توسيع بصمته الجغرافية، وكذلك جهوده الرامية إلى ترسيخ التمويل المستدام ومساندة التوجه العالمي بالانتقال إلى اقتصاد منخفض الكربون والتخفيف من مخاطر تغير المناخ. كما ساهمت البحر في جهود تعزيز مكانة «الوطني» كأكبر بنك في الكويت وأيضاً كقوة إقليمية مصرفية تتمتع بأعلى التصنيفات الائتمانية، إلى جانب قيادتها مسيرة التحول الرقمي للمجموعة، داعمةً مبادرات مثل إطلاق «وياي»، أول بنك رقمي بالكامل في الكويت، والذي يهدف إلى إعادة تعريف كيفية تفاعل الشباب مع الخدمات المالية كما أنها مهندسة رئيسية لإطار عمل التمويل المستدام لبنك الكويت الوطني الخاص بدمج معايير الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية العالمية في عمليات البنك. كذلك، أطلقت البحر برنامج «NBK RISE»، وهو برنامج تحويلي مصمم لدعم المرأة والنهوض بها في المناصب القيادية، بالإضافة إلى ذلك ولإيمانها الراسخ بأهمية التعليم، قادت إطلاق برنامج «Bankee» للثقافة المالية بالشراكة مع وزارة التربية الكويتية والهيئة العامة لمكافحة الفساد «نزاهة»، وقد وصل عدد المستفيدين من البرنامج خلال العام الدراسي 2024-2025 إلى أكثر من 32 ألف طالب بمشاركة 7200 معلم، مُعززاً الوعي المالي لدى الطلبة منذ الصغر. البحر وأخريات في «Fortune» تضم قائمة «Fortune» لهذا العام إلى جانب البحر، رئيسة مجلس الإدارة والرئيسة التنفيذية لشركة جنرال موتورز، ماري بارا، ورئيسة مجلس الإدارة والرئيسة التنفيذية لشركة أكسنتشر، جولي سويت، والرئيسة التنفيذية لشركة سيتي جروب جين فريزر، ورئيسة مجلس الإدارة والرئيسة التنفيذية لشركة AMD ليزا سو، والرئيسة التنفيذية لبنك سانتانديرآنا بوتين.

سعورس
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- سعورس
أمن الطاقة وخفض الكربون والشراكات التجارية مشروعات في مباحثات السعودية وامريكا
وينعقد الحدث بالتزامن مع الزيارة الرسمية التي يقوم بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المملكة، في مستهل جولة خليجية تشمل دولة الإمارات وقطر ، وذلك بمشاركة 6 وزراء سعوديين، وعدد من المسؤولين في مختلف القطاعات.ومن المتوقع أن يحضر المنتدى مسؤولون حكوميون رفيعو المستوى إلى جانب رؤساء تنفيذيين لشركات مدرجة بقائمة Fortune 500، وكذلك رواد أعمال مبدعون ومستثمرون عالميون؛ لبحث واستكشاف الفرص الهامة في القطاعات المختلفة. ومن أبرز المتحدثين بجلسات المنتدى، من الجانب السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان وزير الطاقة، والأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل وزير الرياضة ، وكذلك وزير الاستثمار خالد بن عبدالعزيز الفالح، ووزير المالية محمد عبدالله الجدعان، وعبدالله بن عامر السواحة وزير الاتصالات وتقنية المعلومات. كما يتحدث أمام الحضور بندر بن إبراهيم بن عبدالله الخريف، وزير الصناعة والثروة المعدنية، وكذلك الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو أمين ناصر، ورئيس شركة أكوا باور محمد أبونيان، وجون باجنو الرئيس التنفيذي لشركة «البحر الأحمر العالمية» بالمملكة. ومن الجانب الأمريكي، يتحدث أمام المنتدي ستيفن شوارزمان الرئيس التنفيذي لشركة بلاكستون، ولاري فينك المؤسس ورئيس مجلس إدارة والرئيس التنفيذي لشركة بلاك روك، وجين فريزر الرئيسة التنفيذية لمجموعة سيتي غروب، وجيني جونسون رئيسة «فرانكلين تيمبليشن»، وأليكس كارب المؤسس المشارك ورئيس «بلانتير تكنولوجيز». لعلاقات السعودية الامريكية 129 مليار ريال التبادل التجاري في 2023. المرتبة 28 كأكبر سوق للصادرات الأميركية. صادرات السلع الأميركية 13.2 مليار دولار. 140 مليار دولار ملكية السعودية في سندات الخزانة الامريكية. واردات الولايات المتحدة 12.7 مليار دولار. السعودية ثالث أكبر مصدر للنفط لأميركا.