أحدث الأخبار مع #FrancescaAlbanese


يا بلادي
منذ 3 أيام
- سياسة
- يا بلادي
هل شاركت الوحدة الإسرائيلية التي قتلت 15 مسعفًا فلسطينيًا في مناورات "الأسد الإفريقي" بالمغرب؟
أثارت مشاركة الجيش الإسرائيلي في مناورات "الأسد الإفريقي 2025" بالمغرب، إلى جانب الجيش الأمريكي وعدد من الدول الشريكة، موجة جدل واسعة وردود فعل غاضبة، خصوصًا من الأوساط الفلسطينية. فقد اتهمت جهات فلسطينية الجنود الإسرائيليين المشاركين بارتكاب مجازر ضد المدنيين في رفح، جنوب قطاع غزة، تحديدًا في 23 مارس الماضي، حيث راح ضحية القصف 15 من أفراد الطواقم الطبية وعمال الأمم المتحدة وفرق الإنقاذ. في حينها، بررت إسرائيل العملية بأنها استهدفت "مركبات مشبوهة" تسير بدون أضواء، إلا أن هذا الادعاء سرعان ما تم دحضه بعد نشر مقطع فيديو يوثق الواقعة بتاريخ 5 أبريل. من جهتها، أعربت فرانشيسكا ألبانيزي، المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، عن قلقها البالغ إزاء مشاركة محتملة لعسكريين إسرائيليين متورطين في مجزرة رفح ضمن مناورات تقام على الأراضي المغربية. If confirmed, this would mark a new threshold of depravity — and a violation of the international obligation to investigate and prosecute individuals implicated in atrocity crimes. ??I urge Moroccan authorities to uphold the rule of law. The world is watching. — Francesca Albanese, UN Special Rapporteur oPt (@FranceskAlbs) May 20, 2025 وقالت ألبانيزي في تغريدة نشرتها على حسابها الرسمي: "إذا تأكد ذلك، فسيكون بمثابة عتبة جديدة من الانحدار، وانتهاكًا صريحًا للالتزام الدولي المتعلق بالتحقيق ومقاضاة مرتكبي الجرائم الفظيعة. أحث السلطات المغربية على احترام سيادة القانون. العالم يراقب". تجدر الإشارة إلى أن المغرب كان قد وقع اتفاقية تعاون عسكري مع إسرائيل في نوفمبر 2021، خلال زيارة رسمية لوزير الدفاع الإسرائيلي إلى الرباط، وهي أول اتفاقية من نوعها بين الدولة العبرية وبلد مغاربي.


العربي الجديد
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربي الجديد
إدانات من الأمم المتحدة لجرائم الاحتلال بحقّ الصحافيين
لا تتوقف الأصوات من داخل الأمم المتحدة عن المطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي على الصحافيين في قطاع غزة، الذي خلّف حتى كتابة هذه السطور 212 صحافياً وإعلامياً فلسطينياً برصاص الاحتلال الإسرائيلي ، بينهم مراسلون وموظفون ومصوّرون ومحرّرون يعملون في وسائل الإعلام المحلية والدولية، كما أُصيب 409 آخرون بإصابات متفاوتة، بعضهم فقد أطرافه، واعتُقل 48 صحافياً ممن عُرِفت أسماؤهم، وتعرّض العديد منهم للتعذيب والمعاملة المهينة. تنديد من داخل الأمم المتحدة بصمت الإعلام الغربي انتقدت المقرّرة الخاصة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيز، الصمت الذي يمارسه الإعلام الغربي وانحيازه الشديد لصالح السردية الإسرائيلية، والتستّر على جرائم الاحتلال، في مقابل قمع الصوت الفلسطيني. وغرّدت أمس الاثنين عبر منصة إكس، متسائلةً "هل ما زال لديكِ أي حسٍّ بأخلاقيات الصحافة يا وسائل الإعلام الغربي الكبرى؟". وهي الخبيرة القانونية الأممية التي لطالما انتقدت الانتهاكات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين، ووصفت في أكثر من مناسبة الهجمات والممارسات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية بأنها "إبادة جماعية"، سواءً عبر تقاريرها الأممية، أو مقابلاتها الصحافية، أو منشوراتها في المواقع التواصل، ولا تزال تواصل ذلك بالرغم من الضغوطات والتهديدات. Mainstream western media: any sense of journalism ethics left in your veins? — Francesca Albanese, UN Special Rapporteur oPt (@FranceskAlbs) May 5, 2025 إعلام وحريات التحديثات الحية الصحافيون في غزة: أي حرية في ظل الإبادة؟ وهي ليست المرة الأولى التي تنتقد فيها المقرّرة الأممية صمت العالم وتستّره لصالح الاحتلال الإسرائيلي، إذ سبق وكتبت في تقرير لها أن "ما تفعله إسرائيل في فلسطين المحتلة اليوم يُذكّر بقوة بنكبة 1947-1949 ونكسة 1967"، مشيرةً إلى أن "العالم يتظاهر بأنه لا يرى، التاريخ يُعيد نفسه"، كما طالبت المجتمع الدولي بالوفاء بالتزاماته بحماية الفلسطينيين من الفناء قائلةً "السبيل الوحيد هو إنفاذ الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية الذي أقرّ بعدم قانونية الوجود الإسرائيلي المستمر في الأراضي الفلسطينية المحتلة ، وأمرَ بإنهائه دون قيد أو شرط، وفرض تدابير مؤقتة ملزمة على إسرائيل لمنع ارتكاب إبادة جماعية في غزة". تنديد من داخل الأمم المتحدة بقتل الصحافيين من جهتها، دانت المديرة العامة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو)، أودري أزولاي، مقتل الصحافية الفلسطينية الشهيدة فاطمة حسونة، في مدينة غزة يوم 14 إبريل/نيسان، ودعت إلى إجراء تحقيق شامل وشفاف، مكررةً دعوتها لاحترام القرار رقم 2222 بشأن حماية الصحافيين والإعلاميين والأفراد المرتبطين بوسائل الإعلام، بحكم وضعهم بصفتهم مدنيين في حالات النزاع. وفاطمة حسونة مصوّرة صحافية مستقلة في غزة في الخامسة والعشرين من عمرها، وقد استشهدت في منزلها إثر غارة جوية نفّذها طيران الاحتلال الإسرائيلي، الذي أثبتت تقارير عدّة استهدافه المتعمّد للصحافيين.


صوت بيروت
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صوت بيروت
مسؤولة أممية للغزيين: جوعكم اليوم هو عارنا!
فلسطينيون ينتظرون الحصول على الطعام المطبوخ في مطبخ خيري في خان يونس في قطاع غزة. رويترز استنكرت مقررة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية فرانشيسكا ألبانيزي مواصلة الاحتلال الإسرائيلي تجويع الفلسطينيين في قطاع غزة، فيما استشهدت طفلة جراء سواء التغذية، اليوم السبت، وسط تقارير متوالية عن نفاد الغذاء والدواء في القطاع. وقالت ألبانيزي في منشور على موقع إكس: 'لماذا: بعد 19 شهرا من عنف الإبادة و60 يوما لم تدخل فيها حبة أرز واحدة إلى غزة، يُصوَر الفلسطينيين للعالم وهم يتدافعون للحصول على الغذاء كما لو كانوا يلهثون لالتقاط أنفاسهم'. وتابعت: 'أهل غزة. أيها الفلسطينيون. جوعكم اليوم هو عارنا. لا ينبغي أن نمكّن من الاطلاع على معاناتكم إن كنا بهذه اللامبالاة والتقاعس والأنانية والفساد بحيث لا نستطيع وقفها فورا'. WHY: after 19m of genocidal violence, and 60 days without a grain of rice entering Gaza, Palestinians have to be "shown" to the world while scrambling for food as if they were gasping for air, grabbing it from filty grounds, getting hurt while seeking a hole in the human flesh… — Francesca Albanese, UN Special Rapporteur oPt (@FranceskAlbs) May 3, 2025 وأُعلن في غزة اليوم السبت عن استشهاد الطفلة جنان صالح السكافي جراء سوء التغذية والجفاف في مستشفى الرنتيسي غربي مدينة غزة، وذلك بعد شهرين من منع الاحتلال الإسرائيلي دخول الغذاء والدواء إلى القطاع المحاصر وسط استمرار حرب الإبادة. شهداء التجويع وقال المكتب الإعلامي الحكومي بقطاع غزة في بيان إن عدد ضحايا التجويع وسوء التغذية الحاد ارتفع إلى 57 شهيدا منذ بدء الحرب، غالبيتهم العظمى من الأطفال وبينهم مرضى وكبار السن. وأدان المكتب بأشد العبارات 'استمرار الاحتلال الإسرائيلي في استخدام الغذاء كسلاح حرب، وفرضه حصارا خانقا ضد أكثر من 2.4 مليون إنسان في قطاع غزة عبر إغلاق المعابر بشكل كامل لليوم الـ63 على التوالي'. وأضاف أن عدد الشهداء جراء التجويع مرشح للزيادة 'في ظل استمرار جريمة إغلاق المعابر بشكل كامل، ومنع إدخال المساعدات الإنسانية وحليب الأطفال والمكملات الغذائية وعشرات الأصناف من الأدوية'. ودعا المكتب الإعلامي الحكومي المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية والحقوقية إلى تحرك فوري وفاعل من أجل فتح المعابر وإدخال الغذاء والدواء 'قبل فوات الأوان'. تقارير محلية ودولية في الوقت نفسه، شددت منظمات إغاثة في غزة على أن الغذاء والماء والوقود على وشك النفاد وأن أسعار المواد الشحيحة المتبقية خارج المتناول، وفق ما نقلته وكالة أسوشيتد برس. وقالت منظمة أوكسفام بغزة إن الأمهات في القطاع يطعمن أطفالهن وجبة واحدة فقط يوميا في ظل أزمة جوع خانقة. وحذرت شبكة المنظمات الفلسطينية غير الحكومية من أن 70 مطبخا مجتمعيا في غزة ستغلق خلال أسبوع إذا استمر الحصار ومنع دخول المساعدات. بدوره، لفت المجلس النرويجي للاجئين إلى أن إنتاج الغذاء بغزة شبه مستحيل بسبب الغارات الجوية الإسرائيلية على قطاع الزراعة، مضيفا أن البحرية الإسرائيلية تستهدف الصيادين في قطاع غزة. وأعلن المجلس أنه لم يتبق لدى أي منظمة إغاثة في غزة أي خيام لتوزيعها على النازحين، قائلا 'إذا استمرت إسرائيل في حصارها لغزة فسيموت الآلاف وسيحدث انهيار كامل للنظام'. وأضاف أن إسرائيل خلقت وضعا لا يستطيع فيه الفلسطينيون بغزة زراعة غذائهم أو صيد الأسماك. نقص الأدوية من ناحية أخرى، حذر مستشفى الكويت التخصصي في رفح جنوبي قطاع غزة من نقص حاد في معظم الأدوية والأغذية الأساسية اللازمة للمرضى. وقال إن قطاع غزة يعاني نقصا حادا في أكثر من 75% من الأدوية الأساسية، مشيرا إلى أن القدرة على الاستمرار في تقديم الخدمات العلاجية أصبحت على المحك، في ظل عدم كفاية مخزون الأدوية والمستلزمات الطبية لأكثر من أسبوع. وشدد على أن الخدمات الطبية سيتوقف معظمها دون تدخل عاجل وفوري. ومنذ الثاني من مارس/آذار الماضي، أغلقت إسرائيل معابر القطاع أمام دخول المساعدات الغذائية والإغاثية والطبية والبضائع، مما تسبب في تدهور كبير في الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين، وفق ما أكدته تقارير حكومية وحقوقية ودولية. وتواصل إسرائيل حرب الإبادة على الفلسطينيين في غزة بعدما تنصلت من اتفاق وقف إطلاق النار المبرم في يناير/كانون الثاني الماضي. وبحسب بيانات وزارة الصحة في القطاع، فقد استشهد أكثر من 52 ألف فلسطيني منذ بداية الحرب في أكتوبر/تشرين الأول 2023، وأصيب 118 ألفا، ومعظم الشهداء والجرحى من النساء والأطفال.


المصري اليوم
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المصري اليوم
بين ترحيب إسرائيلي وانتقاد أممي.. رئيس وزراء كندا يصف نفسه بـ«الصهيوني» (فيديو)
في خطوة داعمة، لانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي، ومناهضة لحقوق الشعب الفلسطيني، افتخر رئيس وزراء كندا، جاستن ترودو بكونه صهيونيًا. وأعلن جاستن ترودو خلال كلمته في المنتدى الوطني لمكافحة معاداة السامية في العاصمة الكندية أوتاوا: «لا ينبغي لأحد في كندا أن يخاف من تسمية نفسه صهيونيًا أنا صهيوني». رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو: لا ينبغي لأحد في كندا أن يخاف أبدًا من تسمية نفسه صهيونيًا، فأنا صهيوني. أنت صهيوني، يعني: مجرم، سفاح، سارق، مزيف، بلا أخلاق أو إنسانية. الصهيونية ليست حبًا لهم، بل هي إنقاذ لمصالحهم السياسية. — Tamer | تامر (@tamerqdh) March 7، 2025 انتقادات سابقه لموقف ترودو من حرب غزة وواجه رئيس وزراء كندا انتقادات عديدة، بسبب موقفه تجاه العدوان الإسرائيلي على غزة الذي استمر لمدة 15 شهرًا، قبل أن يتم وقف إطلاق النار «الهش» في 19 يناير الماضي، ففي بداية 2024، طارد ناشطون داعمون لفلسطين ترودو عقب خروجه من أحد الاجتماعات في مدينة أوتاوا. وتتبعه الناشطون، منددين بتواطئه في العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وهتفوا «العار عليك»، و«جوستين، لا يمكنك الاختباء، أنت ترتكب جريمة إبادة جماعية». وفي يناير 2024، أعلن المجلس الوطني لمسلمي كندا إلغاء اجتماع كان مقررًا مع ترودو ضمن فعاليات «يوم المناصرة الوطني للمجلس القومي للطفولة والأمومة»، بسبب موقف ترودو الداعم لإسرائيل في الحرب على غزة. ترحيب إسرائيلي وفقا لصحيفة «جيروزاليم بوست» العبرية، أشادت السفارة الإسرائيلية في أوتاوا على خطاب رئيس الوزراء الكندي، قائلة: «نحن نقدر بشدة تصريح رئيس الوزراء حاستن ترودو بأنه لا ينبغي لأحد في كندا أن يخاف من أن يطلق على نفسه اسم صهيوني وتعريفه الواضح بأنه صهيوني، خاصة في مثل هذه الساعات الحالكة لليهود في كندا وحول العالم». انتقاد أممي: كندا ملزمة بدعم الفلسطينيين ردت مقررة الأمم المتحدة الخاصة لحقوق الإنسان، فرانشيسكا ألبانيز، ردت على تغريدة السفارة وخطاب ترودو. وأشارت عبر حسابها على منصة «إكس» أن معاداة السامية «مثلها مثل كل أشكال العنصرية، بغيضة ويجب محاربتها كواجب قانوني وأخلاقي، لكن معارضتها لا يجب أن تعني تجاهل حقوق الآخرين». وأكدت «ألبانيز» أن كندا ملزمة قانونًا بدعم حق تقرير المصير الفلسطيني، وليس عرقلته والفشل في القيام بذلك قد يترتب عليه عواقب قانونية بموجب القانون الدولي، مشددة على أن الكنديين يتعين أن يدركوا هذا الأمر تمام الإدراك. Antisemitism، like all racism، is repugnant and must be fought as a legal and moral duty. But opposing it should not mean ignoring the rights of others. No ideology justifies the dispossession of a people or the denial of their right to self-determination. #Canada has legal… — Francesca Albanese، UN Special Rapporteur oPt (@FranceskAlbs) March 7، 2025