أحدث الأخبار مع #GBU57


اليمن الآن
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
مستهدفة مواقع عسكرية للحوثيين.. الطيران الأمريكي يشن سلسلة غارات جوية عنيفة تهز صنعاء
شن الطيران الحربي الأمريكي، مساء اليوم السبت، سلسلة غارات جوية عنيفة، هزت العاصمة المختطفة صنعاء، حيث استهدفت مواقع عسكرية للحوثيين. وأفادت مصادر محلية، ان القوات الأمريكية استخدمت قنابل موجهة من طراز GBU-57 الخارقة للتحصينات، حيث تركزت الغارات على مواقع عسكرية في مديريتي السبعين (جنوبًا) وبني الحارث (شمالا)، وأكدت المصادر، ان الطيران الأمريكي، استهدف معسكرات النهدين وعطان جنوبي صنعاء، بالإضافة إلى جبل نقم الواقع ضمن نطاق مديرية آزال شرق العاصمة. وأوضحت المصادر بأن الغارات أسفرت عن انفجارات عنيفة زلزلت عدة مناطق في المدينة، دون أن تتوفر حتى الآن معلومات رسمية حول حجم الخسائر البشرية أو المادية. وفي دات السياق، أفادت تقارير ميدانية، ان الطيران الأمريكي قصف محافظة صعدة (شمالي اليمن) بقنابل ارتجاجية مخترقة للتحصينات، مستهدفا مواقع لقيادات حوثية ، وسط تحليق مستمر للطيران الحربي الأمريكي في سماء صنعاء وصعدة وعدة محافظات يمنية. يذكر ان هذه الضربات، تأتي ضمن الحملة العسكرية التي أطلقتها الولايات المتحدة ضد الحوثيين منتصف مارس الماضي، على خلفية هجمات الجماعة في البحر الأحمر وخليج عدن.


اليمن الآن
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
غارات أمريكية على مواقع حوثية في صنعاء والحديدة ومأرب والجوف وصعدة وسقوط ضحايا مدنيين
شنت القوات الأمريكية، مساء اليوم السبت، سلسلة غارات جوية مكثفة استهدفت مواقع تابعة لجماعة الحوثي في عدة محافظات يمنية، ضمن تصعيد عسكري متواصل باستخدام قنابل موجهة خارقة للتحصينات من طراز GBU-57. ففي محافظة الجوف، استهدف الطيران الأمريكي مديرية العنان بأربع غارات متتالية، فيما شهدت محافظة الحديدة غارات أخرى طالت جزيرة كمران وميناء رأس عيسى بمديرية الصليف، غربي اليمن. وفي محافظة مأرب، استهدف القصف الأمريكي مواقع حوثية في مديرية مدغل، بالتزامن مع غارات عنيفة ضربت العاصمة صنعاء. ووفقًا لمصادر محلية تحدثت لـ"المشهد اليمني"، فإن الغارات في صنعاء استهدفت مخازن أسلحة تقع في جبال النهدين، ضمن اللواء الرابع حرس جمهوري سابقًا، إضافة إلى ملاجئ ومخابئ محيطة بدار الرئاسة ومنطقة السبعين جنوبي المدينة، من بينها منزل يقع خلف مستشفى القدس بالقرب من شارع حدة، وسط أنباء عن تبعيته لقيادي حوثي بارز. كما طالت الغارات معسكر الأمن المركزي ومنزلًا كان يشغله وزير الداخلية الحوثي قرب جولة ريماس وحديقة السبعين، إلى جانب مقر وزارة الداخلية في منطقة الحصبة بمديرية الثورة. وتركزت الهجمات الأمريكية على مواقع عسكرية بارزة في مديريتي السبعين (جنوب صنعاء) وبني الحارث (شمال العاصمة)، إضافة إلى معسكرات النهدين وعطان. من جانبها، قالت جماعة الحوثي إن القصف الأمريكي استهدف حيًا سكنيًا غرب منطقة الروضة في مديرية بني الحارث شمالي صنعاء، بالإضافة إلى استهداف منزل في حي 14 أكتوبر بمديرية السبعين جنوبي العاصمة. وأضافت الجماعة أن القصف أدى إلى إصابة ثمانية أشخاص، بينهم طفلان، جراء استهداف حي سكني في بني الحارث، فيما طال قصف آخر منزلًا يقع بمحيط مستشفى لبنان في السبعين. بالتوازي، أفادت تقارير ميدانية من محافظة صعدة أن الطيران الأمريكي قصف مواقع تابعة للحوثيين بقنابل ارتجاجية مخترقة للتحصينات، ضمن العمليات العسكرية الجارية للحد من قدرات الجماعة على شن هجمات تهدد أمن الملاحة الدولية في البحر الأحمر.


اليمن الآن
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
صنعاء تشتعل: قنابل خارقة للتحصينات في قلب العاصمة ( الأماكن المستهدفة)
شنت القوات الجوية الأمريكية، مساء السبت، غارات جوية عنيفة استهدفت مواقع عسكرية تابعة لجماعة الحوثي في العاصمة اليمنية صنعاء، باستخدام قنابل خارقة للتحصينات من طراز GBU-57، ضمن تصعيد عسكري متواصل. وتركزت الضربات على معسكرات النهدين وعطان في مديرية السبعين جنوبي صنعاء، وجبل نقم شرق المدينة، بالإضافة إلى مواقع في بني الحارث شمال العاصمة. وأفاد شهود عيان بوقوع انفجارات ضخمة هزت أرجاء متفرقة من المدينة، دون أن تُعلن حتى الآن أي حصيلة رسمية للخسائر البشرية أو المادية. كما شهدت محافظة صعدة، معقل الحوثيين شمالي البلاد، قصفًا أمريكيًا مماثلًا استهدف مواقع حوثية باستخدام قنابل ارتجاجية، بالتزامن مع تحليق مكثف للطيران الأمريكي في أجواء عدة محافظات. يأتي هذا الهجوم في سياق الرد الأمريكي على التصعيد الحوثي في البحر الأحمر، حيث نفذ الحوثيون أكثر من 100 هجوم على سفن تجارية منذ نهاية 2023، مما تسبب في مقتل عدد من البحارة وتهديد خط الملاحة الدولي.


اليمن الآن
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
الولايات المتحدة تنفي استخدام قاذفات B-2 وقنابل GBU-57/B في هجماتها باليمن
نفت الولايات المتحدة الأمريكية استخدام قاذفات الشبح B-2 وأي قنابل خارقة للتحصينات من طراز GBU-57/B في العمليات العسكرية الأخيرة باليمن. جاء ذلك على لسان مسؤول أمريكي، الذي أكد لموقع TWZ أن "القنبلة GBU-57 لم تُستخدم خلال هذه العملية الجارية"، استنادًا إلى المعلومات الحالية حول الذخائر المستخدمة. وأضاف المسؤول أن تقارير القيادة تفيد بعدم استخدام هذه الأنواع من الذخائر، مشيرًا إلى أن فحص صور الأقمار الصناعية لمجمعات الأنفاق التي يُشتبه في استخدام الحوثيين لها لم تظهر أي علامات على أضرار جسيمة. كما أكد مسؤولون أمريكيون أن عدم وجود أضرار واضحة يعتبر دليلًا إضافيًا على عدم استخدام القنابل الخارقة للتحصينات. وفي الوقت نفسه، ذكرت تقارير سابقة عن استخدام قنابل MOP، وهي أكبر قنبلة تقليدية أمريكية، ضد الحوثيين خلال الأسابيع الماضية، مما يسلط الضوء على طبيعة العمليات العسكرية في المنطقة.


ليبانون 24
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
استراتيجية ترامب تجاه إيران فرصة ضائعة؟.. تقرير لـ"The Hill" يكشف
ذكرت صحيفة "The Hill" الأميركية أنه "مع توجه إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب نحو المرحلة الثالثة من المحادثات النووية مع إيران ، تتكشف معالم فرصة ضائعة كبرى. يبدو أن ترامب، الذي تخلى عن الاتفاق النووي المبرم في عهد باراك أوباما عام 2018، يريد الآن شيئًا مشابهًا للغاية. ورغم بعض التهديدات وتلميحات التشدد، يبدو ترامب أكثر اهتمامًا بإبرام أي اتفاق من استغلال الفرصة لإخضاع الجمهورية الإسلامية. والأسوأ من ذلك، أنه يُشير إلى أنه إذا لزم الأمر لاستخدام القوة، فعلى إسرائيل أن تتولى زمام المبادرة، وهذا خطأ استراتيجي فادح". وبحسب الصحيفة، "لم يعد البرنامج النووي الإيراني تهديدًا نظريًا، فالنظام يُخصب اليورانيوم بنسبة 60%، أي على بُعد خطوات من درجة صنع الأسلحة، كما ويمتلك ما يكفي من المواد الانشطارية لصنع قنابل متعددة، وفقًا لدورة استخباراتية موثوقة. ويواصل النظام منع عمليات التفتيش، وتطوير تكنولوجيا أجهزة الطرد المركزي، وتأمين العمليات في منشآت تحت الأرض مصممة لمقاومة الغارات الجوية. وفي حين تُصرّ طهران على سلمية نواياها، فإن أفعالها تكشف عن توجه واضح نحو امتلاك القدرة النووية". وتابعت الصحيفة، "يحدث هذا في لحظة ضعفٍ للنظام. فقد تعرّض وكلاؤه، من حماس إلى حزب الله وصولا إلى الحوثيين، لضرباتٍ قاسية منذ الحرب التي شنّتها حماس في 7 تشرين الأول 2023. وكذلك الحال بالنسبة للدفاعات الجوية الإيرانية ، التي تدهورت بشكل كبير على يد إسرائيل الخريف الماضي ردًا على أكبر هجوم صاروخي باليستي في التاريخ. في الداخل، تتزايد الضغوط الاقتصادية والاضطرابات العامة، وقوة الردع الإيرانية تتلاشى. في هذا السياق، قد تُحدث استراتيجية أميركية جريئة تغييرًا حقيقيًا، لكن ذلك يتطلب أكثر من مجرد دبلوماسية مُعاد تدويرها. إن ترامب ومبعوثه الخاص ستيف ويتكوف، الذي يبدو أنه يدير الكثير من السياسة وأصدر تصريحات متناقضة حول ما إذا كانت إيران قادرة على الاستمرار في تخصيب اليورانيوم، يضيعان فرصة نادرة لإعادة تعريف الشروط ووضع حد لواحد من أهم العوامل المزعزعة للاستقرار في العالم اليوم". وأضافت الصحيفة، "عوضاً عن الإشارة إلى العودة إلى أطر عهد أوباما أو إسناد العمل العسكري إلى إسرائيل، ينبغي على الولايات المتحدة أن تُقدّم لإيران إنذاراً نهائياً: تفكيكٌ كاملٌ وقابلٌ للتحقق منه ولا رجعة فيه لبرامجها النووية والتسليحية، بالإضافة إلى وضع حدٍّ للفصائل المسلحة التابعة لها والتي زرعت البؤس والفوضى في كل أنحاء المنطقة، من اليمن إلى العراق إلى سوريا ولبنان. في المقابل، قد تحصل إيران على تخفيف العقوبات وتطبيعٍ تجاري. كما ولا بد من وجود تهديد عسكري حقيقي، وإلا فإن النموذج الإيراني يعتمد على التعتيم والاستدراج وكسب الوقت دائمًا من خلال مفاوضات لا نهاية لها. فقد استمرت المحادثات النووية الأصلية لسنوات، مما أتاح لإيران مساحةً لتحقيق تقدم مطرد عزز نفوذها. لذلك، يجب أن يُدعم أي إنذار جدي بالاستعداد للضرب بشكل حاسم ودقيق". وبحسب الصحيفة، "الأهداف ذات الأولوية معروفة جيدًا: نطنز وفوردو، مركزا التخصيب المركزيان للنظام المدفونان تحت جبال من الصخور، ويتطلب تدميرهما قنبلة GBU-57 "الخارقة للذخائر الضخمة"، التي لا تمتلكها إلا الولايات المتحدة. وتشمل الأهداف الثانوية منشأة تحويل اليورانيوم في أصفهان، ومفاعل آراك، ومراكز التسليح مثل مركز بارشين. كما يتطلب ذلك حجب الدفاعات الجوية الإيرانية، وتعطيل أنظمة القيادة والتحكم باستخدام أدوات سيبرانية، والتنسيق مع الحلفاء لتحييد أي رد انتقامي. لدى الولايات المتحدة الإمكانيات اللازمة لكل هذا، في حين تمتلك إسرائيل جزءًا منها فقط. فقد شنت الدولة اليهودية عشرات الضربات الدقيقة على أهداف مرتبطة بإيران في سوريا والعراق، وحتى إيران نفسها، لكنها تفتقر إلى الحمولة اللازمة للوصول إلى أعمق المخابئ. والأسوأ من ذلك، أن ضربة تقودها إسرائيل قد تُحوّل المواجهة إلى بؤرة توتر دينية أو عرقية، وتُشعل العالم الإسلامي، وتُشتت الانتباه عن القضية الرئيسية، وتُقوّض العزيمة الإقليمية. من ناحية أخرى، يُمكن لجهد تقوده الولايات المتحدة أن يُؤطّر القضية بوضوح: فالعالم يُطالب بمنع الانتشار النووي والاستقرار". وتابعت الصحيفة، "إن تلميحات ترامب إلى أن إسرائيل يجب أن تتولى هذه المهمة تُعدّ تخليًا خطيرًا عن دورها. فهي تُرسل رسالة مفادها أن واشنطن غير راغبة في القيادة، وغير راغبة في تحمّل عواقب مواجهة تهديد يُؤثّر على العالم أجمع، كما أن هذه الخطوة ستُشجّع إيران. يجادل البعض بأن العمل العسكري تهور، لكن الوضع الراهن أكثر خطورة. فإيران النووية أو شبه النووية ستُشعل سباق تسلح في الشرق الأوسط ، مما قد يدفع السعودية ومصر وتركيا إلى مواصلة برامجها النووية. وتُمثل هذه اللحظة أيضًا اختبارًا للوضوح الأخلاقي، فإيران يحكمها نظامٌ دينيٌّ يقمع شعبه ويؤجج العنف في المنطقة. لذا، ينبغي التمييز بوضوح بين حكام إيران ومواطنيها. وعلى الغرب أن يُخاطب الشعب الإيراني، وحتى المعارضين المحتملين داخل النظام، برسالة بسيطة: تحريركم سيكون موضع ترحيب، وإيران جديدة، غير قمعية وغير عدوانية، ستُرحّب بهم". وبحسب الصحيفة، "بالطبع، لا يوجد ما يضمن أن القوة ستؤدي إلى تغيير النظام، ولا ينبغي أن يكون ذلك الهدف المباشر، لكن على النظام أن يفهم أنه إذا فرض الصراع من خلال المماطلة أو التحدي، فقد تشمل العواقب نهاية حكمه الكارثي. وفي الحقيقة، يجب أن تأتي هذه الرسالة من واشنطن، وليس من تل أبيب. ما نحتاجه الآن ليس خداع الذات بإطالة أمد المفاوضات، بل الشجاعة والوضوح والقيادة. هذا يعني أن على ترامب أن يكف عن الاختباء وراء إسرائيل، وأن يتحمل مسؤولية فرض نظام عالمي لا يُكافأ فيه الابتزاز النووي".