أحدث الأخبار مع #GEFSGP


الأموال
١١-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الأموال
«روث الخيول» من عبء على شوارع الأقصر إلى أداة لتمكين المجتمع وحماية البيئة
«المنح الصغيرة» يتيح فرصة لأصحاب «الحنطور» لرسم مستقبل مشرق للمدينة السياحية في مدينة الأقصر، حيث تتناغم الحضارة مع الحاضر، وحيث تنتشر العربات التي تجرها الخيول بين شوارعها التراثية، بزغت فكرة بسيطة لكنها عظيمة في أثرها: تحويل ما يُعتبر "نفايات" إلى مورد حيوي، يغيّر واقع البيئة، ويحسن حياة الناس، بل ويمنح الأمل في غد أنظف وأفضل، هذه الفكرة احتضنها برنامج المنح الصغيرة، التابع لمرفق البيئة العالمية (GEF/SGP)، عبر مشروع رائد عنوانه «توفير فرص كسب العيش بالتدريب على إعادة تدوير روث الخيول إلى سماد عضوي».. المشروع الرائد من نوعه، الذي تقوم بتنفيذه جمعية «نور الإسلام الخيرية» بالأقصر، لا يقتصر على الجانب البيئي فحسب، بل يتعداه إلى تمكين المجتمعات المحلية. من روث الخيول.. تبدأ الحكاية في ندوة تثقيفية، نظمتها إدارة المشروع بمدرسة الأقباط الكاثوليك الابتدائية بالأقصر، وقف الدكتور حامد محمد إسماعيل، أمام الأطفال ليحدثهم عن روث الحيوانات، لكن ما بدا موضوعاً «منفراً» تحول في أعينهم إلى قصة إنقاذ للبيئة، وفرصة عمل، وأداة للزراعة العضوية، بل


البوابة
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- البوابة
توعية أصحاب الحناطير بالأقصر بطرق تدوير روث الخيول وتحويله لـ"سماد عضوي".. صور
تواصلت بمحافظة الأقصر، حملات التوعوية لأصحاب عربات الحنطور، حول تدوير روث الخيول وتحويله إلى سماد عضوي من خلال مشروع "توفير فرص كسب العيش بالتدريب على إعادة تدوير روث الخيول إلى سماد عضوي" والممول من برنامج المنح الصغيرة التابع لمرفق البيئة العالمية (GEF/SGP)، وذلك تحت رعاية الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، والمهندس عبد المطلب عماره محافظ الأقصر. التدريب وأوضح محمد حسين بغدادي وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالأقصر، اليوم الجمعة، أنه في إطار مواصلة حملات التوعية لأصحاب الحنطور ضمن برنامج بناء القدرات المستهدفين لمشروع إعادة تدوير روث الخيول إلى سماد عضوي، قامت جمعية نور الاسلام الخيرية بالأقصر بتنفيذ ندوة توعوية لأصحاب عربات الحنطور بمدينة الأقصر، عن أثر التعامل الآمن في التخلص من الروث على البيئة وصحة وسلامة الإنسان حيث تم تعريفهم بالمشكلات الناتجة عن التخلص غير السليم من الروث وأن مشكلة روث الخيول تعد مشكلة بيئية وصحية هامة يجب التعامل معها وتحويلها من مشكلة إلى منتج يفيد البيئة حيث يتم تحويله الى سماد عضوي طبيعي لأنه غني بالنيتروجين والفسفور والبوتاسيوم، وهي عناصر مهمة لنمو النباتات، ويمكن استخدام الروث بعد تجفيفه و تحويله إلى سماد طبيعي للمزارع والحدائق، والتأكيد على دور أصحاب الحنطور في الحفاظ على البيئة. شارك في الندوة، عبدالعاطى علي رئيس مجلس إدارة الجمعية، ومحمد نجيب حجازي المدير التنفيذي، وحاضر خلالها الدكتورة عفاف عبد الباسط مدير المعمل الإقليمي لبحوث صحة الحيوان بالأقصر، حيث تم التأكيد على أن التعامل الصحيح مع روث الخيول ليس مجرد واجب بيئي، بل هو مسؤولية وطنية ودينية لحماية صحتنا وصحة الآخرين، وجعل بيئتنا أكثر نظافة وصحة، خاصة في منطقة سياحية مثل مدينة الأقصر يجب أن تكون مظهرها لائق لعمل الدعاية السياحية اللازمة وجذب المزيد من السائحين مما يعود بالنفع على الجميع. إقامة مؤتمر صحفي حول طرح منتح مشروع إعادة تدوير روث الخيول إلى سماد عضوي وكانت جمعية نور الاسلام بالأقصر، قد نظمت مؤتمراً صحفياً، حول طرح منتح مشروع إعادة تدوير روث الخيول إلى سماد عضوي، الذى تنفذه الجمعية بتمويل من مرفق البيئة العالمية برنامج المنح الصغيرة مصر، وذلك فى نادى التجديف، وشارك به عدد من القيادات التنفيذية لوزارات التضامن الاجتماعي، والتنمية المحلية، والزراعة، والسياحة، والبيئة، والمراكز البحثية، وبعض ممثلي منظمات المجتمع المدني ووسائل الإعلام المحلية والقومية المرئية والمسموعة والمقرؤة، ومواقع التواصل الاجتماعي، وذلك للإعلان عن بدء طرح كميات من السماد العضوي المنتج من مشروع إعادة تدوير روث الخيول إلى سماد عضوي. IMG-20250425-WA0076 IMG-20250425-WA0077 IMG-20250425-WA0078 IMG-20250425-WA0079 IMG-20250425-WA0080 IMG-20250425-WA0081 IMG-20250425-WA0082 IMG-20250425-WA0083 WhatsApp Image 2025-04-25 at 3.39.35 PM


الدستور
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
حملات توعوية لأصحاب عربات الحنطور بالأقصر حول تدوير روث الخيول وتحويله لسماد عضوي
واصلت جمعية نور الإسلام الخيرية بالأقصر، حملاتها التوعوية حول تدوير روث الخيول وتحويله إلى سماد عضوي من خلال مشروع "توفير فرص كسب العيش بالتدريب على إعادة تدوير روث الخيول إلى سماد عضوي" والممول من برنامج المنح الصغيرة التابع لمرفق البيئة العالمية (GEF/SGP). جاء ذلك تحت رعاية الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، والمهندس عبد المطلب عماره محافظ الأقصر. وأوضح محمد حسين بغدادي وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالأقصر، أنه فى إطار مواصلة حملات التوعية لأصحاب الحنطور ضمن برنامج بناء القدرات المستهدفين لمشروع إعادة تدوير روث الخيول إلى سماد عضوي، قامت جمعية نور الإسلام الخيرية بالأقصر بتنفيذ ندوة توعوية لأصحاب عربات الحنطور بمدينة الأقصر، عن أثر التعامل الآمن في التخلص من الروث على البيئة وصحة وسلامة الإنسان. وجرى تعريفهم بالمشكلات الناتجة عن التخلص غير السليم من الروث وأن مشكلة روث الخيول تعد مشكلة بيئية وصحية هامة يجب التعامل معها وتحويلها من مشكلة إلى منتج يفيد البيئة حيث يتم تحويله الى سماد عضوي طبيعي لأنه غني بالنيتروجين والفسفور والبوتاسيوم، وهي عناصر مهمة لنمو النباتات، ويمكن استخدام الروث بعد تجفيفه وتحويله إلى سماد طبيعي للمزارع والحدائق، والتأكيد على دور أصحاب الحنطور في الحفاظ على البيئة. شارك في الندوة عبدالعاطى علي رئيس مجلس إدارة الجمعية، والمدير التنفيذي محمد نجيب حجازي، وحاضر خلالها الدكتورة عفاف عبد الباسط، حيث تم التأكيد على أن التعامل الصحيح مع روث الخيول ليس مجرد واجب بيئي، بل هو مسؤولية وطنية ودينية لحماية صحتنا وصحة الآخرين، وجعل بيئتنا أكثر نظافة وصحة، خاصة في منطقة سياحية مثل مدينة الأقصر يجب أن تكون مظهرها لائق لعمل الدعاية السياحية اللازمة وجذب المزيد من السائحين مما يعود بالنفع على الجميع.


الأسبوع
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الأسبوع
برنامج «المنح الصغيرة» ينفذ مشروعات لتعزيز الزراعة المستدامة بمصر
برنامج «المنح الصغيرة» حنان بدوىي يشهد برنامج المنح الصغيرة التابع لمرفق البيئة العالمية (GEF/SGP) في مرحلته السابعة في مصر، حضورًا فاعلًا ومؤثرًا في دعم التحول نحو الزراعة المستدامة، من خلال تمويل سلسلة من المشروعات الريادية التي تستهدف المجتمعات الزراعية الهشة، وتعزز مفاهيم الإدارة الرشيدة للموارد الطبيعية، والتمكين البيئي والاقتصادي لصغار المزارعين. في قرى «أرمنت» بمحافظة الأقصر، نظّمت جمعية رواد المستقبل للتنمية الاقتصادية ندوات توعوية ولقاءات ميدانية ضمن مشروع "معًا من أجل بناء مجتمعات زراعية مستدامة"، استعرضت خلالها تقنيات زراعة قصب السكر بالشتلات، واستخدام أنظمة الري بالطاقة الشمسية، وقدم الاستشاريون الزراعيون شروحات عملية حول فوائد تلك الممارسات في ترشيد المياه، وتقليل التكاليف، وزيادة الإنتاجية، ما عزّز من وعي المزارعين وساهم في نشر ثقافة الزراعة النظيفة. وفي محافظة قنا، نجح مشروع "الإدارة المستدامة لمواردنا الطبيعية"، الذي تنفذه جمعية الشروق لتنمية المرأة الريفية بنقادة، في تغيير نمط تعامل المزارعين مع مخلفات القصب، حيث تم تحويلها إلى سماد عضوي وعلف للمواشي بدلاً من الحرق المكشوف، ما ساعد في تقليل الانبعاثات الضارة، وفتح آفاق جديدة لسوق محلية خضراء. الأقصر أيضًا كانت على موعد مع تجربة رائدة نفذتها جمعية "نور الإسلام الخيرية"، عبر مشروع يهدف إلى تدريب الأهالي على إعادة تدوير روث الخيول وتحويله إلى سماد عضوي، هذا المشروع لم يقتصر على التوعية فقط، بل تكلل بالإعلان عن أول دفعة من الأسمدة العضوية الناتجة عن هذه التقنية، في مؤتمر موسع جمع ممثلين عن الوزارات المعنية وخبراء التنمية، وسط إشادة إعلامية بالمبادرة التي تمثل نموذجًا فعليًا لتحويل المخلفات إلى موارد اقتصادية تدعم الزراعة المستدامة. وفي محافظة البحيرة، يعمل مشروع "التكيف مع التغيرات المناخية وحماية الرقعة الزراعية"، الذي تنفذه الجمعية المصرية لتنمية المجتمع المحلي، على تنفيذ مدارس حقلية في مركزي كفر الدوار وأبو حمص، تستهدف توعية المزارعين بممارسات تقلل من آثار التغيرات المناخية، مثل تدوير المخلفات الزراعية، وحماية المحاصيل الاستراتيجية، إلى جانب تمكين المرأة الريفية اقتصاديًا، ضمن مقاربة شاملة للزراعة المستدامة. ومن قلب قرية العضايمة، تشهد محافظة الأقصر تجربة جديدة بقيادة الجمعية القبطية للرعاية الاجتماعية، التي أطلقت مشروع "تطبيقات الزراعة المتجددة لمواجهة آثار التغيرات المناخية"، المشروع اعتمد على تنفيذ حقول إرشادية لتطبيق تقنية زراعة القمح على المصاطب، والتي أثبتت فعاليتها في ترشيد استهلاك المياه، وزيادة الإنتاجية، وتحسين تهوية التربة، مما يعزز الأمن الغذائي ويواجه آثار تغير المناخ في المجتمعات الريفية. تُظهر هذه المشروعات كيف يتحول التمويل الصغير إلى تأثير كبير عندما يُوجَّه بذكاء إلى المجتمعات الأكثر احتياجًا، فبرنامج المنح الصغيرة لا يموّل مشروعات بيئية فقط، بل يصنع شراكات تنموية حقيقية بين المجتمع المدني، والحكومات المحلية، والمزارعين، من أجل مستقبل أخضر وأكثر استدامة.


بوابة الأهرام
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- بوابة الأهرام
«كتاب البيئة» تطلق أول مسابقة للإعلاميين للتعريف ببرنامج المنح الصغيرة
دينا المراغي أطلقت جمعية «كتاب البيئة والتنمية» أول مسابقة من نوعها للصحفيين والإعلاميين المحليين في المحافظات التي تشملها المرحلة العملية السابعة لبرنامج المنح الصغيرة، التابع لمرفق البيئة العالمية (GEF/SGP)، وذلك ضمن مشروع إدارة المعرفة والاتصال وتحفيز الابتكار، الذي تنفذه الجمعية، بتمويل من البرنامج. موضوعات مقترحة وقال الدكتور محمود بكر، رئيس مجلس إدارة جمعية «كتاب البيئة والتنمية» إن المرحلة السابعة لبرنامج المنح الصغيرة تشمل 4 أقاليم جغرافية، من ضمنها إقليم القاهرة الكبرى، وإقليم شمال الدلتا، وإقليم جنوب الصعيد، إضافة إلى محافظة الفيوم، مشيراً إلى أن المسابقة تغطي 5 محافظات، تشمل الإسكندرية والبحيرة وقنا والأقصر والفيوم، وذلك لتشجيع الإعلاميين والصحفيين المحليين بالمحافظات المستهدفة. ووجه رئيس جمعية «كتاب البيئة» الدعوة إلى كافة الصحفيين والإعلاميين العاملين في وسائل الإعلام المقروة والمسموعة والمرئية في هذه المحافظات، إلى المشاركة في هذه الفرصة المميزة، والمساهمة في تعزيز الوعي البيئي، ودعم مشروعات التنمية المستدامة. يتناول موضوع المسابقة رفع الوعي البيئي، من خلال تسليط الضوء على دور الجمعيات الأهلية في تنفيذ المشروعات البيئية ضمن المرحلة السابعة لبرنامج المنح الصغيرة، وأثر هذه المشروعات في الحفاظ على النظم البيئية، وتحسين حياة السكان في المجتمعات المحلية، والقاء الضوء على قضايا البيئة العالمية، مع حشد متخذي القرار في المحافظات المختلفة، للمساهمة في وضع وتنفيذ الحلول الملائمة للمشكلة التي يتناولها الموضوع، أو العمل على تبنى وتكرار قصص النجاح من مشروعات البرنامج. وتتضمن شروط المشاركة في المسابقة أن تكون الأعمال المقدمة قد نُشرت في وسائل إعلام معترف بها، سواء صحف، أو مواقع إخبارية، أو مجلات متخصصة، خلال الفترة من أول يناير 2025 حتى 30 يونيو 2025، وأن يتناول الموضوع أحد أو أكثر من مشروع، من المشروعات التي تنفذها الجمعيات الأهلية بتمويل من برنامج المنح الصغيرة في المرحلة السابعة للبرنامج، ويُسمح بالمشاركة بتقرير صحفي مكتوب أو تحقيق استقصائي أو تقرير مرئي أو مسموع، كما يمكن للمشاركين تقديم أكثر من عمل، بشرط أن يكون كل موضوع مرتبط بموضوع المسابقة، ويجب أن تكون الأعمال المقدمة أصلية ولم يسبق تقديمها في مسابقات أخرى. ويجري تقييم الأعمال المقدمة بناءً على مدى مساهمتها في رفع الوعي البيئي للفئات المختلفة، وتوحيد جهود المجتمع المحلي لحل المشكلات البيئية ضمن مجالات عمل برنامج المنح الصغيرة، ومدى نجاح الموضوعات في إلقاء الضوء على قضايا البيئة العالمية من مجالات عمل مرفق البيئة العالمية، بالإضافة إلى مدى قدرتها حشد متخذي القرار في المحافظات المختلفة للمساهمة في وضع وتنفيذ الحلول الملائمة للمشكلة التي يتناولها الموضوع، أو العمل على تبنى وتكرار قصص النجاح من مشروعات البرنامج. يتم اختيار 9 فائزين، بواقع 3 فائزين من كل منطقة جغرافية، تبلغ قيمة الجائزة الأولى 8 آلاف جنيه، والثانية 6 آلاف جنيه، والثالثة 4 آلاف جنيه، وآخر موعد للتقديم 15 يوليو 2025، ويمكن إرسال الأعمال المشاركة على البريد الإلكتروني لجمعية كتاب البيئة والتنمية ([email protected])، مع ذكر البيانات الشخصية والمهنية للمتقدم، ونسخة من العمل المنشور، أو رابط النشر، على أن يتم تكريم الفائزين في احتفالية خاصة تقيمها الجمعية، في وقت لاحق هذا العام، بالتنسيق مع برنامج المنح الصغيرة.