أحدث الأخبار مع #GMD


الدفاع العربي
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدفاع العربي
كوريا الشمالية قد تمتلك 50 صاروخا باليستيا عابرا للقارات تهدد أمريكا بحلول عام 2035
كوريا الشمالية قد تمتلك 50 صاروخا باليستيا عابرا للقارات تهدد أمريكا بحلول عام 2035 أصدرت وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية (DIA) في 13 مايو/أيار 2025 تقييمًا يتوقع أن تتمكن كوريا الشمالية من توسيع ترسانتها. من الصواريخ الباليستية العابرة للقارات إلى 50 صاروخًا بحلول عام 2035، وهو تطور من شأنه أن يتحدى قدرات الدفاع الصاروخي الأمريكية الحالية. ويسلط التقرير الضوء على التقدم المستمر في برنامج بيونغ يانغ الصاروخي، والذي أثار تدقيقًا متجددًا . من واشنطن في ظل دراستها لمزيد من الإجراءات الدفاعية. الترسانة الحالية للصواريخ الباليستية في كوريا الشمالية كوريا الشمالية، التي يقدر حاليًا امتلاكها 10 صواريخ باليستية عابرة للقارات أرضية عاملة أو أقل، قد استعرضت بالفعل أنظمة قادرة . على الوصول إلى كامل البر الرئيسي الأمريكي. تعرّف وكالة استخبارات الدفاع الصاروخ الباليستي العابر للقارات بأنه صاروخ يطلق من الأرض بمدى يتجاوز 5500 كيلومتر (3417 ميلًا)، وغالبًا ما يكون مجهزًا برؤوس حربية نووية. يمثل إدخال نماذج تعمل بالوقود الصلب، مثل هواسونغ-18 وهواسونغ-19 الذي تم اختباره مؤخرًا، نقلة نوعية في قدرات النظام. مما يسمح بتقليص أوقات الإطلاق وزيادة مرونة النشر. بخلاف سابقاتها التي تعمل بالوقود السائل، فإن الصواريخ التي تعمل بالوقود الصلب أقل اعتمادًا على إجراءات التزود بالوقود قبل الإطلاق، ويصعب اكتشافها، مما يُعقّد جهود الاعتراض. أدى هذا التحول إلى زيادة الضغط على نظام الدفاع الجوي الأمريكي الأرضي في منتصف المسار (GMD). وصمم نظام GMD، الذي يضم 64 منصة اعتراضية في ألاسكا وكاليفورنيا، لاعتراض الصواريخ القادمة خلال مرحلة انطلاقها في منتصف المسار. ورغم أن النظام محسّن لمواجهة التهديدات محدودة النطاق، إلا أن فعاليته موضع شك في سيناريوهات إطلاق متعددة متزامنة. وقد أشار محللون، بمن فيهم أنكيت باندا من مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، إلى أن كل صاروخ يتطلب. في الوضع الأمثل، أربعة منصات اعتراضية، مما قد يُستنزف قدرة النظام بسرعة في حال وقوع هجوم واسع النطاق. إطلاق الصواريخ من الغواصات يفاقم تطوير كوريا الشمالية للصواريخ الباليستية التي تطلق من الغواصات التحدي. ورغم عدم إدراج هذه الأنظمة ضمن تعداد صواريخ وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية الحالي، إلا أنها قد تتيح للنظام خيارات إطلاق إضافية من منصات متفرقة ومتحركة. في عام ٢٠٢٣، كشفت كوريا الشمالية عن غواصة مصممة لحمل وإطلاق الصواريخ الباليستية، مما يشير إلى تنوع في أساليب إطلاقها. وحذّر هانز كريستنسن، من اتحاد العلماء الأمريكيين، من أن الصواريخ الباليستية التي تطلق من الغواصات قد تعقّد التخطيط الدفاعي نظرًا لقدرتها على الحركة وصعوبة تتبعها مُسبقًا. ردًا على ذلك، أعادت إدارة ترامب النظر في خطط برنامج دفاع صاروخي وطني يعرف باسم 'القبة الذهبية'، المستوحى من القبة الحديدية الإسرائيلية. يهدف هذا النظام إلى مواجهة ليس فقط الصواريخ الباليستية العابرة للقارات التقليدية، بل أيضًا التهديدات الناشئة مثل الصواريخ الأسرع. من الصوت وصواريخ كروز. ويعكس البرنامج إجماعًا متزايدًا على أن نظام الدفاع الصاروخي الأرضي قد لا يكون كافيًا في ظل السيناريوهات المستقبلية . التي تنطوي على زيادة أعداد الصواريخ المُطلقة أو مقذوفات أسرع وأقل تحليقًا. سلطت زيارة وزير الجيش الأمريكي دان دريسكول إلى قاعدة فورت غريلي الضوء على الجهود المبذولة للتكيف مع التحديات الجديدة. خلال الزيارة، أجريت محاكاة هجوم بالصواريخ الباليستية العابرة للقارات لتقييم وتحسين جاهزية . وتكتيكات طواقم الدفاع الصاروخي. وأبرزت هذه التجربة المخاوف بشأن قدرة النظام وسرعة الاستجابة في حال وقوع هجوم صاروخي كثيف. طموح برنامج كوريا الشمالية الصاروخي تقدم رؤى تقرير التوازن العسكري 2025 سياقًا إضافيًا حول وتيرة وطموح برنامج كوريا الشمالية الصاروخي. لم تكتفِ بيونغ يانغ . بتطوير تصاميم صاروخية جديدة، بل سعت أيضًا إلى تعزيز وتنويع قدرات الإطلاق لديها. في نوفمبر 2024، اختبرت تصميمًا ثانيًا لصاروخ باليستي عابر للقارات يعمل بالوقود الصلب. كما تدرس البلاد خيارات . إقامة قواعد متحركة، مثل أنظمة مثبتة على سكك حديدية، وربما أنظمة بحرية، لزيادة فرص نجاح عمليات الإطلاق. تشير التقديرات إلى أن كوريا الشمالية تشغّل أكثر من 17 منصة إطلاق صواريخ باليستية عابرة للقارات بتصميمات متعددة. بما في ذلك طرازات هواسونغ-14، و-15، و-17، و -18 ، بالإضافة إلى هواسونغ-19 قيد التطوير النشط. ورغم أن هذه الأنظمة لم تنشر بالكامل بعد، إلا أن كميتها وتنوعها يعكسان خطة مدروسة لتوسيع وتنويع قدرات البلاد الهجومية. بعيدة المدى. وتظل القوة الصاروخية الاستراتيجية، التي يقال إنها تضم حوالي 10,000 فرد، عنصرًا محوريًا في هذا الجهد. على الرغم من أن كوريا الشمالية عرضت نماذج مجسمة لرؤوس حربية وأجرت تجارب إطلاق، إلا أنه لا يوجد دليل مؤكد . على نجاحها في دمج رؤوس حربية نووية مع منظوماتها الصاروخية بعيدة المدى. و مع ذلك، فإن الاختبارات والتطوير المستمرين والتعاون الدولي المتزايد، لا سيما مع روسيا، ينبئ بمستقبل قد تصبح فيه قوة الصواريخ. الباليستية العابرة للقارات الكورية الشمالية أكثر مصداقية واستمرارية. هذه الزيادة المتوقعة إلى 50 صاروخًا باليستيًا عابرًا للقارات، إلى جانب التحسينات التكنولوجية وخيارات الإطلاق المتنوعة. ستثقل كاهل الدفاعات الأمريكية الحالية. إن احتمالية اللجوء إلى أساليب التشبع، حيث تطلق صواريخ متعددة لإغراق الصواريخ الاعتراضية، قد تقوّض هياكل الدفاع الحالية ما لم توسّع أو تعاد هيكلتها. الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook


مستقبل وطن
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مستقبل وطن
وزير الثقافة يشارك في قمة WAVES 2025 بمومباي لتعزيز التعاون الإعلامي والثقافي الدولي
وصل الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، إلى مدينة مومباي بجمهورية الهند، للمشاركة في فعاليات القمة العالمية للوسائط السمعية والبصرية والترفيهية «WAVES 2025». وتشهد هذه النسخة من القمة انطلاق الدورة الأولى من "الحوار العالمي للإعلام" (Global Media Dialogue - GMD)، الذي تنظمه وزارة الإعلام والإذاعة الهندية، بدعم من وزارة الشؤون الخارجية الهندية، كمبادرة لتعزيز التواصل والتعاون الدولي في مجالات الإعلام والترفيه. تعزيز العلاقات الثقافية وتوسيع مجالات التعاون تأتي مشاركة وزير الثقافة المصري في القمة في إطار جهود الدولة لتعزيز العلاقات الثقافية مع الهند، وتأكيد الدور المصري في المحافل الدولية الكبرى. ومن المقرر أن يعقد الدكتور أحمد فؤاد هنو عددًا من اللقاءات الثنائية مع نظرائه من الوزراء وكبار المسؤولين المشاركين، لبحث آفاق التعاون المشترك في مجالات الثقافة، والفنون، والصناعات الإبداعية، وتبادل الخبرات والتجارب بين الجانبين. منصة دولية لتطوير الإعلام وبناء السياسات الثقافية يعد "الحوار العالمي للإعلام" منصة دولية رفيعة المستوى تهدف إلى تبادل الرؤى حول التحديات والفرص في قطاعي الإعلام والترفيه، ويجمع وفودًا من أكثر من 60 دولة من مختلف القارات، منها روسيا، اليابان، المملكة المتحدة، المملكة العربية السعودية، ومصر. ويهدف الحوار إلى تعزيز التعاون الدولي وتطوير السياسات الثقافية والإعلامية، إلى جانب بناء القدرات وتيسير التبادل المعرفي والثقافي بين الشعوب. مودي يفتتح القمة ويطلق جوائز WAVES ومبادرة "Create in India" افتتح رئيس وزراء الهند، ناريندرا مودي، فعاليات القمة العالمية «WAVES 2025» في مركز مؤتمرات "جيو وورلد" بمدينة مومباي، وسط حضور واسع من قادة الصناعة، صناع المحتوى، والمبدعين من أكثر من 100 دولة حول العالم. وأكد مودي، في كلمته الافتتاحية، أن الهند أصبحت قوة عالمية في صناعة المحتوى، مشيرًا إلى أن كل فرد من سكانها، البالغ عددهم أكثر من مليار نسمة، يحمل قصة تستحق أن تُروى. كما أعلن مودي عن إطلاق "جوائز WAVES" لتكريم الابتكار والإبداع في مجالات الإعلام والترفيه، إلى جانب تدشين مبادرة "Create in India" لدعم المبدعين، واستكشاف التراث الثقافي والسياحي الغني للهند، تحت شعار: "اصنع في الهند، واصنع للعالم". جدول حافل بالفعاليات: أكثر من 100 جلسة ونشاط متخصص تتواصل فعاليات قمة WAVES على مدار أربعة أيام، وتضم جدولًا حافلًا بالأنشطة، يشمل 42 جلسة عامة، و39 حلقة نقاش، و32 ورشة عمل، تتناول موضوعات متعددة مثل الثقافة الرقمية، وتكنولوجيا AVGC-XR، وصناعة الأفلام، وتطوير المحتوى. وتُعقد هذه الفعاليات بمشاركة أكثر من 10,000 مشارك، و1,000 مبدع، إلى جانب 300 شركة و350 شركة ناشئة من مختلف أنحاء العالم، مما يعكس الزخم الدولي للقمة وأهميتها كمنصة للتواصل وتبادل المعرفة في مجالات الإعلام والإبداع.


24 القاهرة
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- 24 القاهرة
وزير الثقافة يصل مومباي للمشاركة في قمة WAVES العالمية بحضور 10 آلاف مبدع من 100 دولة
وصل الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، إلى مدينة مومباي بجمهورية الهند، للمشاركة في فعاليات القمة العالمية للوسائط السمعية والبصرية والترفيهية 2025 WAVES، والتي تشهد انطلاق النسخة الأولى من الحوار العالمي للإعلام Global Media Dialogue - GMD، بتنظيم وزارة الإعلام والإذاعة الهندية، وبدعم من وزارة الشؤون الخارجية الهندية. وزير الثقافة يصل مومباي للمشاركة في قمة WAVES العالمية بحضور 10 آلاف مبدع من 100 دولة وتأتي مشاركة وزير الثقافة، في إطار حرص الدولة المصرية على تعزيز العلاقات الثقافية مع الدول الصديقة، وعلى رأسها الهند، حيث من المقرر أن يجري الوزير عددًا من اللقاءات والمباحثات الثنائية مع نظرائه من الوزراء وكبار المسؤولين من الدول المشاركة، لبحث آفاق التعاون المشترك في مجالات الثقافة والفنون والصناعات الإبداعية. ويمثل الحوار العالمي للإعلام منصة دولية رفيعة لتبادل الرؤى حول التحديات والفرص في قطاعي الإعلام والترفيه، بمشاركة وفود من أكثر من 60 دولة من آسيا وأوروبا وإفريقيا والأمريكيتين، من بينها روسيا، اليابان، المملكة المتحدة، المملكة العربية السعودية، ومصر، ويهدف الحوار إلى تعزيز التعاون الدولي، وتبادل الخبرات، وتطوير السياسات الثقافية، وبناء القدرات، وتيسير التبادل الثقافي والمعرفي بين الشعوب. وزير الثقافة: حرية الفكر ركيزة أساسية لأي نهضة فنية حقيقية وزير الثقافة يشهد افتتاح معرض للفنون التشكيلية لمجموعة متميزة من فناني سيناء وافتتح رئيس وزراء الهند، ناريندرا مودي، فعاليات القمة العالمية للسمعي البصري والترفيه WAVES 2025، في مركز مؤتمرات جيو وورلد بمدينة مومباي، بحضور حاشد من قادة الصناعة وصناع المحتوى والمبدعين من أكثر من 100 دولة. وفي كلمته الافتتاحية، أكد مودي أن الهند أصبحت قوة عالمية في صناعة المحتوى، مشيرًا إلى أن كل فرد من سكانها الذين يتجاوزون المليار يحمل قصة تستحق أن تُروى. وأعلن إطلاق جوائز WAVES لتكريم الابتكار والإبداع في مجالات الإعلام والترفيه، كما أطلق مبادرة Create in India لدعم المبدعين واستكشاف التراث الثقافي والسياحي الغني للهند، ضمن شعار اصنع في الهند، واصنع للعالم. وشهدت القمة عروضًا فنية مبهرة من أبرز نجوم بوليوود، وكلمات ترحيبية من شخصيات هندية بارزة أشادت برؤية رئيس الوزراء في جعل الهند منصة عالمية للمواهب والابتكار، من بينهم شاروخان، هيما ماليني، راجنيكانث، أنوبام خير، وكارتك آريان. وتستمر فعاليات القمة على مدار أربعة أيام، تتضمن 42 جلسة عامة، 39 حلقة نقاش، و32 ورشة عمل، تغطي موضوعات الثقافة الرقمية، تكنولوجيا AVGC-XR، وصناعة الأفلام، بمشاركة أكثر من 10،000 مشارك، 1،000 مبدع، 300 شركة، و350 شركة ناشئة.


عكاظ
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- عكاظ
«صاروخ الشيطان».. السلاح الروسي الأكثر فتكاً في العالم
أطلقت موسكو الصاروخ الأفضل والأكثر فتكاً في العالم «سارمات»، والذي يهدف إلى بث الخوف في نفوس أعدائها. وبحسب مجلة «ناشيونال إنترست» فإن روسيا تمتلك ترسانة من الأسلحة النووية، ليست فقط الأكبر في العالم، وإنما من بين الأكثر تقدماً أيضاً. وعلى الرغم من أن اسم «سارمات» يعود إلى «السارماتيين»، وهو اتحاد تاريخي لـ«محاربي السهوب الأوراسية»، إلا أنه يُشار إليه شعبياً باسم «صاروخ الشيطان»، وهو ما يتناسب مع قدرته التدميرية الهائلة. وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أعلن في عام 2018 الصاروخ النووي للمرة الأولى، وحظي باهتمام دولي بسبب قدراته المتقدمة، وسعته الهائلة للحمولة، ودوره الأساسي في الإستراتيجية النووية الشاملة لروسيا، كونه يعمل بالوقود السائل ويرتكز على منصة إطلاق بمدى استثنائي يبلغ 11,185ميلاً (18ألف كيلو متر) مما يسمح له بضرب الأهداف في أي مكان تقريباً على الأرض. ويمتلك الصاروخ الشيطان قدرته على اتخاذ مسارات طيران غير تقليدية، مثل القطب الجنوبي، إلى زيادة تعقيد عملية تتبعه واعتراضه قبل أن يتمكن من إطلاق حمولته القاتلة، ويستطيع الصاروخ الواحد حمْل ما يصل إلى 10 أطنان من الرؤوس الحربية، وهي قدرة تفوق بكثير معظم الصواريخ الباليستية العابرة للقارات المعاصرة. ويسمح هذا للصاروخ بنشر تشكيلات متنوعة، بما في ذلك ما يصل إلى 15 مركبة وإعادة دخول قابلة للاستهداف بشكل مستقل كل منها مزود برأس حربي نووي، أو حتى عدد قليل من الرؤوس الحربية عالية القوة التي تتجاوز 10 ميجاطن. أخبار ذات صلة وتواصل روسيا تطوير قدرات جوية متقدمة باستخدام المسيّرة المتطورة التي تعمل بالتنسيق مع مقاتلة الجيل الخامس. وبحسب التقارير فإن صاروخ (سارمات) متوافق مع مركبة (افنجارد) الانزلاقية الأسرع من الصوت، وهي رأس حربي قابل للمناورة وقادر على السفر بسرعات تتجاوز 20 ماخ، مع التهرب من الدفاعات ذات المسارات غير المتوقعة، كما يوفر نظام الدفع بالوقود السائل للصاروخ، قوة دفع ومرونة أكبر، ما يتيح له حمولة هائلة وقدرات بعيدة المدى، على الرغم من أن هذا النظام أكثر تعقيداً من البدائل التي تعمل بالوقود الصلب. ويعتبر نظام RS-28 أكثر فتكاً من خلال تضمين تدابير مضادة متقدمة، مثل الطعوم (الشرك) وأنظمة التشويش الإلكترونية، المصممة لاختراق شبكات الدفاع الصاروخي المتطورة مثل نظام الدفاع الأرضي الأمريكي GMD، وهو النظام نفسه الذي جعله الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أحد العناصر الرئيسية لدرع الدفاع الصاروخي الوطني «القبة الذهبية» الذي أعلن عنه أخيرا. وأصبحت «سارمات» حجر الزاوية في إستراتيجية الردع النووي للقوات المسلحة الروسية منذ دمجها في الترسانة النووية الروسية في عام 2022، لتكون بمثابة قدرة هجومية ثانية موثوقة في حالة نشوب صراع نووي. صاروخ الشيطان


وكالة نيوز
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة نيوز
ينمو بوينج عدد صومعة الصواريخ في ألاسكا ومقرها ألاسكا بمقدار 20
أ أنهى بناء 20 صوامع جديدة ل نظام الدفاع الصاروخي الداخلي في Fort Greely ، ألاسكا ، تزرع عدد التقاطعات التي يمكن وضعها هناك من 40 إلى 60. أعلنت Boeing مؤخرًا أنها قامت بتثبيت صوامع 'أول 20' إضافية لنظام الدفاع Midcourse القائم على الأرض-التي تزيد أعمارها عن 20 عامًا-المصممة لمواجهة تهديدات صاروخ باليستية من كوريا الشمالية وإيران. وشمل ذلك أيضًا قبو واجهة صومعة ، والتي هي 'غرف إلكترونيات مجاورة تحت الأرض تحافظ على استعداد وفعالية التقاطعات' ، وفقًا لبيان الشركة. تقع الصوامع في حقل الصواريخ الرابع في فورت جريلي. هناك 40 اعتراضات أرضية ، أو GBIs ، في مكانها ، مع أربعة آخرين في الأرض في قاعدة فاندنبرغ الفضائية فورس ، كاليفورنيا. بدأ جهود التوسع في البداية في عهد فترة ولاية الرئيس دونالد ترامب الأولى واستمرت العمل من خلال إدارة بايدن. بدأت وكالة البنتاغون والدفاع الصاروخي تمويل إعادة البرمجة في السنة المالية 2017 لزيادة عدد المعترضات الأرضية في حقل صاروخ جديد في حصن ألاسكا من 44 إلى 64. السناتور دان سوليفان ، آر ألاسكا ، اقترح مؤخرا مشروع قانون لتوسيع نظام GMD من 64 إلى 80 صوامع والنظر في موقع مماثل على الساحل الشرقي للولايات المتحدة القارية كجزء من العناصر المحتملة بنية الدفاع الصاروخي 'القبة الذهبية' للرئيس ترامب للوطن. الرئيس وقع الأمر التنفيذي لإنشاء درع الدفاع الصاروخي خلال الأسابيع القليلة الأولى في منصبه. فاز بوينج بعقد من MDA لدمج واختبار وضمان استعداد نظام GMD في صيف عام 2022. عقدت شركة Boeing في الأصل عقد التطوير والاستدامة لنظام GMD ، الذي تم تعيينه في عام 2023 ، ولكن MDA تقسم العقد لتشجيع المنافسة وبالتالي دفع الابتكار وسط جهود تحديث النظام. بعد ذلك ، منحت MDA عقد Northrop Grumman عقدًا لدمج وإدارة أنظمة الأسلحة مع نظام GMD وعقد ل Lockheed Martin للميدان ، والحفاظ على وترقية نظام قيادة المعركة. ستحدد MDA ما إذا كانت الصوامع ستضم GBIs إضافية ، أو اعتراض الجيل التالي-الذي يتم تطويره حاليًا لاستبدال GBI-أو مزيج من كليهما ، حسبما قال متحدث باسم Boeing. منحت MDA عقد لشريك لوكهيد مارتن وشريكه في Aerojet Rocketdyne المملوكة لـ L3Harris لبناء اعتراض الجيل التالي قبل عام تقريبًا من الموعد النهائي للاختيار بينه وبين فريق Northrop و RTX. جين جودسون صحفي حائز على جائزة يغطي الحرب الأرضية لأخبار الدفاع. وقد عملت أيضا في Politico والدفاع الداخلي. وهي حاصلة على درجة الماجستير في العلوم في الصحافة من جامعة بوسطن وشهادة البكالوريوس في الآداب من كلية كينيون.