logo
#

أحدث الأخبار مع #GRI

«أوراسكوم للتنمية» تتحول إلى الربحية وتسجل 1.9 مليار جنيه
«أوراسكوم للتنمية» تتحول إلى الربحية وتسجل 1.9 مليار جنيه

عالم المال

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • عالم المال

«أوراسكوم للتنمية» تتحول إلى الربحية وتسجل 1.9 مليار جنيه

أظهرت المؤشرات المالية المجمعة لشركة أوراسكوم للتنمية مصر، تحول الشركة من الخسائر إلى الربحية، خلال الربع الأول من العام الجاري، على أساس سنوي. وقالت الشركة للبورصة المصرية اليوم، إنها سجلت صافي ربح بلغ 1.98 مليار جنيه منذ بداية يناير حتى نهاية مارس 2025، مقابل 984.54 مليون خسائر خلال الربع نفسه من العام الماضي، مع الأخذ في الاعتبار حقوق الأقلية. وصعدت إيرادات الشركة خلال الربع الأول إلى 6.44 مليار جنيه بنهاية مارس 2025، مقابل 4.17 مليار في الفترة نفسها من العام الماضي. تحولت الشركة في نتائج أعمالها المستقلة إلى الربحية خلال الثلاثة أشهر الأولى من العام الجاري لتحقق 2.2 مليار جنيه، مقابل خسائر بلغت 1.55 مليار جنيه في الربع نفسه من 2024. وافقت الجمعية العامة العادية لأوراسكوم للتنمية مصر، توزيع 434.49 مليون جنيه على المساهمين كوبون نقدي قدره 38 قرشًا للسهم، على أن يسدد في دفعة واحدة بحد أقصى 30 سبتمبر المقبل. أوضحت في بيان للبورصة المصرية ، الموافقة على انتخاب مجلس إدارة جديدة لمدة 3 سنوات برئاسة محمد سامي زغلول، وتعيين عمر محمد الحمامصي عضوًا منتدبًا والرئيس التنفيذي للشركة. أصدرت أوراسكوم للتنمية تقريرها الثاني في مجال الاستدامة البيئية والمجتمعية وحوكمة الشركات (ESG) لعام 2024، وذلك ضمن مبادرتها للاستدامة 'حياة ذات هدف'. يعكس هذا التقرير التزام المجموعة ببناء مجتمعات مزدهرة ومستدامة تُمكن الأفراد وتحافظ على البيئة، بما يخدم احتياجات الحاضر ويراعي تطلعات الأجيال القادمة. تؤمن أوراسكوم للتنمية بأن الحياة كما ينبغي أن تكون لا تقتصر فقط على الرفاهية، بل ترتكز أيضاً على الغاية والمعنى. وفي عام 2024، تطور هذا المفهوم بإطلاق مبادرة 'حياة ذات هدف' (Life With Purpose)، وهي مبادرة المجموعة للاستدامة البيئية والمجتمعية وحوكمة الشركات (ESG) التي تعكس التزامها بتطوير وجهات لا تجمع بين الجمال والتخطيط الذكي فحسب، بل تضع الاستدامة والشمول في قلب أولوياتها. وبالاستناد إلى الأسس التي تم الاتفاق عليها في الإصدار الأول لتقرير الاستدامة البيئية والمجتمعية وحوكمة الشركات الذي نشرته الشركة العام الماضي، يأتي الاصدار الثاني لتقرير الاستدامة لعام 2024 ليعكس اتساع نطاق الإفصاح وفقاً لأعلى المعايير الدولية، على رأسها معايير المبادرة العالمية للتقارير(GRI)، وأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة (SDGs)، والاتفاق العالمي للأمم المتحدة (UNGC)، بالإضافة إلى قانون الالتزامات السويسري. كما جدّدت الشركة مصفوفة أولوياتها الجوهرية، لتتمكن من التركيز على القضايا التي تهم أصحاب المصلحة وتؤثر على مستقبل أعمالها، في خطوة تعكس التزامها المستمر ببناء مستقبل أكثر استدامة وعدالة ومرونة. وفي هذا السياق قال عمر الحمامصي، الرئيس التنفيذي لشركة أوراسكوم للتنمية: 'نضع بناء المجتمعات المستدامة في صميم استراتيجيتنا في أوراسكوم للتنمية، حيث نعمل على تمكين عملائنا والمساهمة في ازدهار الاقتصاد المحلي. ويجسد تقرير الاستدامة لعام 2024 التزامنا المستمر بالمسؤولية البيئية، والشمول الاجتماعي، والحوكمة. وقد شكّلت هذه المبادئ أساس تعاملنا مع موظفينا وشركائنا وموردينا، مما رسّخ مكانتنا كمطور موثوق للوجهات المتكاملة. ويمثل هذا التقرير خطوة جديدة في مسيرتنا نحو تعزيز دورنا كمطور عالمي يعتمد نهجاً مستداماً في تطوير المدن والمجتمعات. وعلى صعيد التنمية المجتمعية، تضع أوراسكوم للتنمية تمكين الأفراد وخلق فرص اقتصادية مستدامة في صميم استراتيجيتها. ففي عام 2024، عززت الشركة شراكاتها التنموية من خلال برامج تدريبية ومهنية بالتعاون مع جهات محلية لتطوير قدرات القوى العاملة المستقبلية، منها تعاونها مع 'إنجاز عُمان'، والذي أتاح لأكثر من 1,500 طالب في محافظة ظفار، صمن مشروع 'هوانا صلالة'، فرصة اكتساب مهارات حياتية ومهنية مهمة متعلقة بالثقافة المالية وريادة الأعمال والاستعداد المهني. كما شهدت مدينة الجونة تنفيذ مبادرات لتحسين بيئة العمل، من خلال رفع مستوى التأمينات الاجتماعية، وتوسيع التغطية الطبية لجميع العاملين، وتطوير مرافق الموظفين، مما يعكس التزام الشركة بخلق بيئة عمل تُقدّر وتدعم الأفراد وتعزز شعورهم بالانتماء. وتواصل أوراسكوم للتنمية التزامها بالممارسات الأخلاقية، والشفافية، والمساءلة، في إطار توسعها في تطبيق برنامج الاستدامة. ويمثل هذا التوجه جزءاً لا يتجزأ من رؤيتها طويلة المدى لبناء مدن متكاملة قادرة على الاكتفاء الذاتي، بما يؤكد وعدها بتحقيق 'الحياة كما ينبغي أن تكون'، حيث تسعى كل وجهة لتعزيز الازدهار الشامل، والفرص الاقتصادية، والمرونة البيئية، من خلال خلق قيمة مشتركة للجميع.

تقييم المسؤولية الاجتماعية في الشركات.. المعايير والمؤشرات الدولية المعتمدة
تقييم المسؤولية الاجتماعية في الشركات.. المعايير والمؤشرات الدولية المعتمدة

مجلة رواد الأعمال

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • مجلة رواد الأعمال

تقييم المسؤولية الاجتماعية في الشركات.. المعايير والمؤشرات الدولية المعتمدة

تستخدم الحكومات والشركات والمنظمات غير الحكومية تقارير الاستدامة لفهم أداء وتأثير المسؤولية الاجتماعية للشركات. بما في ذلك انبعاثات غازات الاحتباس الحراري (GHG) وتأثيرات التنوع البيولوجي واستخدام المواد والموارد واستدامة سلسلة التوريد. تعتبر تقارير المسؤولية الاجتماعية للشركات الطريقة الأساسية التي تستخدمها المؤسسات لتوضيح المخاطر والفرص والممارسات البيئية إلى المسؤولين والمستثمرين. حتى يتمكن كل منهم من اتخاذ قرارات مستنيرة. على مدى السنوات العشر الماضية، أصبح إصدار تقارير المسؤولية الاجتماعية أسرع أنواع التقارير غير المالية نموًا. فقد نشرت 96% من أكبر الشركات العالمية تقرير الاستدامة في عام 2022. مقارنةً بنسبة 86% في عام 2018. وقد تبنى العديد من الشركات الأخرى إعداد تقارير الاستدامة في العامين الماضيين. معايير تقرير المسؤولية الاجتماعية للشركات بالإضافة إلى ذلك, يوجد الآن ما يقرب من 10 إلى 15 معيارًا لإعداد تقارير الاستدامة المعمول بها دوليًا. وعلى الرغم من أن أهميتها النسبية تعتمد إلى حد ما على المكان الذي تدير فيه مؤسستك أعمالها، إلا أنه ينبغي أن يكون جميع ممارسي الاستدامة على دراية بالمعايير التالية. المعايير الدولية الاتحاد الأوروبي CSRD (ESRS) – البرنامج الأوروبي لإعداد تقارير الاستدامة ISSB (المعايير الدولية لإعداد التقارير المالية) – المجلس الدولي لمعايير الاستدامة CDP – برنامج دولي للإفصاح عن المناخ للموردين والعلاقات التجارية GRI – إطار عمل عالمي طويل الأمد لإعداد تقارير الاستدامة والتأثيرات SASB – إطار عمل لمؤشرات الأداء الرئيسية الكمية الخاصة بالصناعة للشركات. TCFD – إطار عمل لتقييم المخاطر المناخية والإفصاح عنها B Corporation – إطار عمل لتقييم استدامة الشركات البرنامج الأوروبي لإعداد تقارير الاستدامة يعتبر توجيه الاتحاد الأوروبي بشأن إعداد تقارير الاستدامة المؤسسية (CSRD) تحديثا للتوجيه الخاص بإعداد التقارير غير المالية (NFRD) الذي دخل حيز التنفيذ في عام 2024. كما يوسع نطاق معايير الاتحاد الأوروبي الإلزامية لإعداد تقارير الاستدامة لمعظم الشركات. حيث يهدف CSRD إلى جعل إعداد تقارير الاستدامة المؤسسية أكثر شيوعًا واستنادًا إلى المعايير وأقرب إلى المحاسبة المالية وإعداد التقارير. معيار الإفصاح عن الاستدامة تم إنشاء معايير الإفصاح عن الاستدامة الخاصة لإعداد التقارير المالية الدولية في عام 2022. من قبل مجلس معايير الاستدامة الدولية (ISSB) لتكون بمثابة تنسيق عالمي لإعداد تقارير الاستدامة والمناخ التي تلبي احتياجات المديرين الماليين والمستثمرين. كما تم إصدار أول معايير المعايير الدولية لإعداد التقارير المالية S1 وS2 في يونيو 2023. وعلى الرغم من حداثة هذه المعايير، إلا أنه بالنظر إلى الدور المؤثر للمعايير الدولية لإعداد التقارير المالية في إعداد التقارير المالية، يجب أن تساعد هذه المعايير في ربط معلومات تقارير الاستدامة بالبيانات المالية والمحاسبة الخاصة بالشركة. وتنصح الشركات بالبدء في اتباع معايير مجلس المعايير الدولية لإعداد التقارير المالية الدولية وتقديم الإفصاحات ذات الصلة في عام 2025. المبادرة العالمية لإعداد التقارير (GRI) يعد هذا المقياس أول معايير عالمية لقياس مستوى أداء المسؤولية الاجتماعية للشركات والأثر الاجتماعي من طرف ثالث في عام 1997. كما توفر أحدث معايير المبادرة العالمية لإعداد التقارير ثلاث مجموعات (اقتصادية وبيئية واجتماعية) من 34 معيارًا خاصًا بموضوعات محددة لمساعدة الشركات على إعداد التقارير. بما يتماشى مع القضايا البيئية والاجتماعية والحوكمة المادية للمستثمرين وأصحاب المصلحة الآخرين. لماذا تتعدد معايير التقرير؟ يوجد اليوم أكثر من 600 معيار مختلف لإعداد تقارير الاستدامة ومبادرات الصناعة وأطر العمل والمبادئ التوجيهية حول العالم. مما قد يجعل إعداد تقارير الاستدامة عملية معقدة ومليئة بالبحث والتكرار. حيث أن مثل هذا النوع من التقارير لا يتسم بالشفافية والمرونة والتنسيق. ذلك على عكس التقارير المالية التقليدية. وأخيرًا يجري العمل على توحيد المعايير بين العديد من الحكومات ومنظمات المعايير مثل CDP. والمبادرة العالمية لإعداد التقارير. والفريق الاستشاري الأوروبي لإعداد التقارير المالية الأوروبية (EFRAG). ومؤسسة المعايير الدولية لإعداد التقارير المالية الدولية التابعة لمؤسسة المعايير الدولية لإعداد التقارير المالية. والتي نأمل أن تقرب الصناعة من المعايير العالمية لإعداد تقارير الاستدامة. كيفية اختيار المعيار المناسب لإعداد التقارير؟ بالنسبة للمؤسسات، يعد اختيار معايير وأطر عمل إعداد تقارير الاستدامة التي يجب استخدامها خطوة مبكرة مهمة على طريق تحسين الأداء البيئي. بشكل عام، من الأفضل التركيز على القيام ببعض الأشياء بشكل جيد بدلاً من محاولة القيام بكل شيء. بالتالي, من المهم بالبدء ببعض المعايير المحددة لتحديد الأولويات. كما يمكن أن يساعد استخدام معايير الاستدامة الراسخة والمستقلة مؤسستك في تحديد الأهداف. وتحديد الأولويات. بالإضافة إلى قياس الأداء والتقدم. وتوقع المخاطر. وإدارة التغيير. فعلى سبيل المثال, تتجه أمازون ووال مارت ونايكي وديزني وتارغت، لإجراء استبيانات للبائعين والموردين للحصول على معلومات الاستدامة حول أعمالهم. وعلى الرغم من أن معظم هذه الاستطلاعات طوعية اليوم، إلا أن معايير إعداد تقارير الاستدامة أصبحت إلزامية من الناحية القانونية في مناطق الاتحاد الأوروبي. أيضًا من المهم استخدام معايير الاستدامة. بما يتماشى مع الاستدامة والحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات مستخدمة على نطاق واسع. كما تناسب حجم وقطاع وأهداف عملك التجاري. بالإضافة إلى توفير إرشادات واضحة لمؤشرات الأداء الرئيسية والقياس. المقال الأصلي: من هنـا

العوفي يكرّم الفائزين بـ"جوائز عُمان للاستدامة 2025"
العوفي يكرّم الفائزين بـ"جوائز عُمان للاستدامة 2025"

جريدة الرؤية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة الرؤية

العوفي يكرّم الفائزين بـ"جوائز عُمان للاستدامة 2025"

مسقط- الرؤية رعى معالي المهندس سالم بن ناصر العوفي وزير الطاقة والمعادن، حفل إعلان جوائز أسبوع عُمان للاستدامة 2025، لتكريم رواد الاستدامة، وبحضور كبار المسؤولين الحكوميين وقادة القطاع وخبراء الاستدامة. وتستند هذه الجوائز إلى معايير دولية للاستدامة، بما في ذلك المبادرة العالمية للتقارير (GRI)، وتتوافق مع رؤية عمان ٢٠٤٠، وأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة (SDGs)، وطموح سلطنة عمان للوصول إلى الحياد الكربوني بحلول عام ٢٠٥٠، حيث يتضمن إطار الجوائز تقييمًا دقيقًا وموثوقًا للقيادة في مجالات الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية عبر مختلف القطاعات. وقال سعادة محسن بن حمد الحضرمي وكيل وزارة الطاقة والمعادن: "نفتتح أسبوع عُمان للاستدامة ومؤتمر البترول والطاقة 2025 بحفل جوائز أسبوع عُمان للاستدامة، الذي يُجسّد رؤيتنا في مواصلة تعزيز دعم الاستدامة، إلى جانب اهتمامنا بتنمية قطاع الطاقة، وتنويع مصادره، وتعزيز أمنه واستقراره". وذكر الدكتور مهاب بن علي الهنائي نائب الرئيس للاستدامة والاقتصاد الدائري في الشركة العمانية القابضة لخدمات البيئة "بيئة": "من خلال دورنا كمنظمين مشاركين في النسخة الرابعة من جوائز أسبوع عُمان للاستدامة، نعتز بتقديم منصة فريدة تهدف إلى تشجيع المؤسسات على دمج مبادئ الاستدامة والمسؤولية في استراتيجياتها المؤسسية، مما يسهم في بناء مجتمع أعمال مستدام في سلطنة عمان، ولقد ارتفع عدد المؤسسات المشاركة إلى 29 مؤسسة في عام 2025، وأظهرت العديد من هذه المؤسسات تحسنًا كبيرًا في أدائها، إذ تمكنت بعض الجهات من رفع درجاتها بأكثر من 30%، بينما حققت إحدى المؤسسات الصغيرة والمتوسطة زيادة بنسبة 70%". وفي عام 2025، واصلت الجوائز تركيزها على فئتين محوريتين: البيئة والمجتمع والحوكمة (ESG) والتنقل المستقبلي، حيث يمثل كل منهما ركيزة استراتيجية ضمن خارطة طريق التنمية المستدامة في سلطنة عُمان. وفي فئة الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية، مُنحت الجائزة البلاتينية لمجموعة أسياد، وشركة تنمية نفط عُمان، وشركة SLB، وشركة صحار ألمنيوم، وشركة فيوليا. أما الجوائز الذهبية فكانت من نصيب دليل للنفط، وشركة الوجهة للاستدامة (Destination Sustainability)، وشركة عُمان لنقل الكهرباء، والشركة العُمانية للخدمات البيئية والنفطية، ومجموعة OQ. ومُنحت الجوائز الفضية لكل من: بنك مسقط، وبنك نزوى، وBP Oman، وOQ8، ومؤسسة الكون الأخضر، والشركة الخليجية للطاقة، والشركة العُمانية للغاز الطبيعي المسال، وعُمانتل، وأومينفست، وOQGN، وشركة الخدمات الخاصة لحقول النفط، وجامعة السلطان قابوس. أما الجوائز البرونزية، فقد ذهبت إلى وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات، والكلية الحديثة للتجارة والعلوم، وجامعة نزوى، وجامعة التقنية والعلوم التطبيقية. وسلّطت فئة التنقل البيئي، الضوء على الابتكارات في مجال النقل النظيف والمتصل، وقد ضمّت هذه الفئة 15 مرشحًا نهائيًا، ففي فئة التنقل البيئي، حصلت شركة Electric Vehicle Oman (EVO) وشركة شل للتنمية – عُمان على الجائزة البلاتينية، أما الجائزة الذهبية فقد مُنحت لكل من ABB، وعُمان شل للتسويق، وشركة مواصلات، بينما نالت الجائزة الفضية كل من EnvirOM Solutions، وشركة OQ، وأودي عُمان، وشركة تنمية نفط عُمان. في حين كانت الجائزة البرونزية من نصيب شركة 44.01.

إطلاق أكاديمية أوليف غرين (OGA) من المدينة المستدامة: أول منصة في الإمارات لتمكين المؤثرين بالاستدامة والذكاء الاصطناعي
إطلاق أكاديمية أوليف غرين (OGA) من المدينة المستدامة: أول منصة في الإمارات لتمكين المؤثرين بالاستدامة والذكاء الاصطناعي

زاوية

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • زاوية

إطلاق أكاديمية أوليف غرين (OGA) من المدينة المستدامة: أول منصة في الإمارات لتمكين المؤثرين بالاستدامة والذكاء الاصطناعي

دبي، الإمارات العربية المتحدة / شهدت دولة الإمارات إطلاق أكاديمية جديدة تهدف إلى إعادة تشكيل مشهد المؤثرين من خلال التعليم والابتكار واستخدام التقنيات الرقمية الحديثة، حيث انطلقت من معهد سي انستيتوت في المدينة المستدامة بدبي رسميًا أكاديمية أوليف غرين (OGA)، لتكون أول منصة من نوعها في المنطقة توظّف الذكاء الاصطناعي لخدمة قضايا الاستدامة وتمكين صنّاع المحتوى من نشر الوعي البيئي وتعزيز التأثير الإيجابي عبر الإعلام. تجمع OGA بين أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والخبرة الواقعية والعملية في مجال الاستدامة من الخبراء في معهد سي انستيتيوت، لتساعد صنّاع المحتوى على تأسيس وتطوير حضور رقمي يحمل رسائل هادفة ويقود التغيير، وفي وقت يشهد تسارعاً في تطور الذكاء الاصطناعي، تبقى الأسئلة قائمة حول كيفية توظيفه بالشكل الأمثل. ومن هنا، تبرز الأكاديمية بدورها الريادي في توجيه الحوار نحو الاستخدام المسؤول لهذا الذكاء، وتسخيره لخدمة الصالح العام. فحين يُدار بوعي، يمكن للذكاء الاصطناعي أن يتحول إلى أداة قوية تُسهم في التصدي لأكبر التحديات العالمية، وفي مقدمتها تغيّر المناخ. وفي ظل نقص المحتوى البيئي في القنوات الرقمية، تجمع OGA بين التدريب المتخصص والتطبيق العملي، لتمكين صنّاع المحتوى من الأدوات والمعرفة التي تؤهلهم لاستخدام منصاتهم بوعي ومسؤولية، والمساهمة الفاعلة في مواجهة التحديات المناخية. وقد تزامن إطلاق الأكاديمية مع جلسة حوارية جمعت نخبة من الأصوات الرائدة في مجال التأثير الرقمي، لمناقشة دور المؤثرين في دعم القضايا البيئية وبناء محتوى هادف يحاكي تحديات العصر. وقالت نادين أيوب، الشريك المؤسس لأكاديمية OGA: 'نؤمن بأن صنّاع المحتوى يمتلكون القدرة على قيادة موجة من الوعي البيئي تتجاوز السرد التقليدي إلى إلهام حقيقي ومؤثر. ومن هذا المنطلق، نطلق اليوم دورات تدريبية متخصصة تزوّدهم برؤية استراتيجية ومهارات متقدمة في مجالات الاستدامة والذكاء الاصطناعي. إلا أن هذه مجرد البداية؛ فنحن نعمل على إطلاق مجموعة متنوعة من البرامج والمبادرات المخصصة لمختلف الفئات العمرية والاهتمامات، ونتطلع إلى الكشف عنها خلال العام الجاري.' توفر الأكاديمية مجموعة من الدورات المهنية المعتمدة من هيئة المعرفة والتنمية البشرية (KHDA)، والمصممة لكل من المحترفين الطموحين والمؤثرين الصاعدين. وتشمل البرامج: شهادة صانع محتوى معتمد في مجال الاستدامة، والشهادة المهنية في الاتصال المستدام. وتُعلّم الأكاديمية المشاركين كيفية تحويل مواضيع الاستدامة إلى محتوى جذّاب، والاستفادة من أدوات الذكاء الاصطناعي لتعزيز جودة الإنتاج والوصول، بالإضافة إلى إعداد تقارير استدامة تتماشى مع معايير المبادرة العالمية للتقارير (GRI) ومبادئ الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية (ESG). -انتهى-

إطلاق أكاديمية أوليف غرين (OGA) من المدينة المستدامة: أول منصة في الإمارات لتمكين المؤثرين بالاستدامة والذكاء الاصطناعي
إطلاق أكاديمية أوليف غرين (OGA) من المدينة المستدامة: أول منصة في الإمارات لتمكين المؤثرين بالاستدامة والذكاء الاصطناعي

Dubai Iconic Lady

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • Dubai Iconic Lady

إطلاق أكاديمية أوليف غرين (OGA) من المدينة المستدامة: أول منصة في الإمارات لتمكين المؤثرين بالاستدامة والذكاء الاصطناعي

دبي، الإمارات العربية المتحدة شهدت دولة الإمارات إطلاق أكاديمية جديدة تهدف إلى إعادة تشكيل مشهد المؤثرين من خلال التعليم والابتكار واستخدام التقنيات الرقمية الحديثة، حيث انطلقت من معهد سي انستيتوت في المدينة المستدامة بدبي رسميًا أكاديمية أوليف غرين (OGA)، لتكون أول منصة من نوعها في المنطقة توظّف الذكاء الاصطناعي لخدمة قضايا الاستدامة وتمكين صنّاع المحتوى من نشر الوعي البيئي وتعزيز التأثير الإيجابي عبر الإعلام. تجمع OGA بين أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والخبرة الواقعية والعملية في مجال الاستدامة من الخبراء في معهد سي انستيتيوت، لتساعد صنّاع المحتوى على تأسيس وتطوير حضور رقمي يحمل رسائل هادفة ويقود التغيير، وفي وقت يشهد تسارعاً في تطور الذكاء الاصطناعي، تبقى الأسئلة قائمة حول كيفية توظيفه بالشكل الأمثل. ومن هنا، تبرز الأكاديمية بدورها الريادي في توجيه الحوار نحو الاستخدام المسؤول لهذا الذكاء، وتسخيره لخدمة الصالح العام. فحين يُدار بوعي، يمكن للذكاء الاصطناعي أن يتحول إلى أداة قوية تُسهم في التصدي لأكبر التحديات العالمية، وفي مقدمتها تغيّر المناخ. وفي ظل نقص المحتوى البيئي في القنوات الرقمية، تجمع OGA بين التدريب المتخصص والتطبيق العملي، لتمكين صنّاع المحتوى من الأدوات والمعرفة التي تؤهلهم لاستخدام منصاتهم بوعي ومسؤولية، والمساهمة الفاعلة في مواجهة التحديات المناخية. وقد تزامن إطلاق الأكاديمية مع جلسة حوارية جمعت نخبة من الأصوات الرائدة في مجال التأثير الرقمي، لمناقشة دور المؤثرين في دعم القضايا البيئية وبناء محتوى هادف يحاكي تحديات العصر. وقالت نادين أيوب، الشريك المؤسس لأكاديمية OGA: 'نؤمن بأن صنّاع المحتوى يمتلكون القدرة على قيادة موجة من الوعي البيئي تتجاوز السرد التقليدي إلى إلهام حقيقي ومؤثر. ومن هذا المنطلق، نطلق اليوم دورات تدريبية متخصصة تزوّدهم برؤية استراتيجية ومهارات متقدمة في مجالات الاستدامة والذكاء الاصطناعي. إلا أن هذه مجرد البداية؛ فنحن نعمل على إطلاق مجموعة متنوعة من البرامج والمبادرات المخصصة لمختلف الفئات العمرية والاهتمامات، ونتطلع إلى الكشف عنها خلال العام الجاري.' توفر الأكاديمية مجموعة من الدورات المهنية المعتمدة من هيئة المعرفة والتنمية البشرية (KHDA)، والمصممة لكل من المحترفين الطموحين والمؤثرين الصاعدين. وتشمل البرامج: شهادة صانع محتوى معتمد في مجال الاستدامة، والشهادة المهنية في الاتصال المستدام. وتُعلّم الأكاديمية المشاركين كيفية تحويل مواضيع الاستدامة إلى محتوى جذّاب، والاستفادة من أدوات الذكاء الاصطناعي لتعزيز جودة الإنتاج والوصول، بالإضافة إلى إعداد تقارير استدامة تتماشى مع معايير المبادرة العالمية للتقارير (GRI) ومبادئ الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية (ESG).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store