logo
#

أحدث الأخبار مع #GT

أخبار العالم : "هل بإمكان دول الخليج أنْ توقف الآلة العسكرية الإسرائيلية؟"
أخبار العالم : "هل بإمكان دول الخليج أنْ توقف الآلة العسكرية الإسرائيلية؟"

نافذة على العالم

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : "هل بإمكان دول الخليج أنْ توقف الآلة العسكرية الإسرائيلية؟"

الثلاثاء 20 مايو 2025 02:00 صباحاً نافذة على العالم - صدر الصورة، Reuters قبل 9 ساعة في جولة الصحف لهذا اليوم، نغطّي ثلاثة مواضيع: أوّلها عن النفوذ السياسي للدول الخليجية التي زارها ترامب مؤخرا؛ وثانيها عن زمن الهيمنة الصينية على حساب الولايات المتحدة؛ والأخير عن الوظائف الآمنة من الضياع في زمن طُغيان الذكاء الاصطناعي. ونستهل جولتنا من الغارديان البريطانية التي نشرت مقالا بعنوان "ترامب جعل دول الخليج تستشعر القوة، ولكن الاختبار الحقيقي هو: "هل في إمكان هذه الدول أن توقف حرب إسرائيل؟"، بقلم نسرين مالك. ورصدت نسرين ما وصفتْه بأنه "انفصام جوهري" في تغطية بعض وسائل الإعلام الرسمية في الشرق الأوسط لزيارة ترامب الأخيرة للخليج، فضلا عن ظهور هذا "الانفصام" في التصريحات السياسية الرسمية بخصوص الزيارة ذاتها، وفقاً للكاتبة. وأشارت إلى أن إسرائيل في تلك الأثناء كثّفتْ ضرباتها في غزة، على نحو يُظهِر عدم اكتراثها بالتفاوض بشأن أيّ هُدنة. ولفتت الكاتبة إلى تعالي أصوات الإدانة في ذات الوقت للاعتداء الإسرئيلي. ونوّهت نسرين إلى أنّه بينما كان ترامب يحظى باستقبال يُلوَّح له فيه بالأعلام الأمريكية، كانت هناك نقطة وحيدة لم يتمّ التطرُّق إليها رغم وضوحها الساطع – وهي أن "ترامب هو مَن يقود الدولة التي تدعم بالسلاح وبالسياسة تلك الحملة العسكرية التي تزعزع استقرار المنطقة!"، وفقاً للكاتبة. "أن تكون سيّد مصيرك" وأكدت نسرين أن "الانفصام كان هو الصفة التي وسمَتْ هذه الزيارة"، قائلة إنه "وسط كل هذه القوة في الخطاب وهذا الازدهار في الصورة الذي بدتْ عليه مجموعة من القوى الصاعدة، يبقى السؤال: ما هو بالضبط الذي يمكن أن تُوظَّف فيه تلك القُوى؟". وتساءلت الكاتبة: "هل هو السعي صوب مزيد من النموّ الاقتصادي عبر تعزيز العلاقات التجارية مع الولايات المتحدة؟ هل هو إطلاق أيدي تلك الدول في طرْح مبادرات سياسية في المنطقة دونما خوف من أنْ ينتقدها أحدٌ أو 'يُلقي عليها محاضرات؟' أم هو أنْ تمتلك قوة التأثير على واشنطن بحيث تغيّر الأخيرة سياستها تجاه الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني؟". ولفتت إلى أن "ترامب لا يزال يُسوّق لخطة 'التطهير العرقي' التي طرحها والتي تستهدف "إعادة توطين أهل غزة في ليبيا هذه المرّة، بينما ذهب زخم الهدنة التي روّج لها في الأيام الأولى من فترة رئاسته الثانية – وفي غضون ذلك، نرى إسرائيل تكثّف حملتها لاحتلال المزيد من أجزاء غزة"، وفقاً للكاتبة. هل بدأ زمن الهيمنة الصينية؟ صدر الصورة، GT وننتقل إلى صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، حيث نطالع مقالا بعنوان "في المستقبل، ستكون الهيمنة للصين على حساب الولايات المتحدة"، للباحث كايل تشان، المتخصص في السياسة الصناعية الصينية بجامعة برينستون. وقال تشان إن المُنظّرين على مدى سنوات يُبشّرون بمجيء "القرن الصيني": أو ذلك الزمن الذي تتخطى فيه الصين حاجز الولايات المتحدة وتُعيد توجيه حركة القوة العالمية حول بكين. ورأى الباحث أن هذا القرن ربما قد بزغ فجرُه بالفعل، وعندما ينظُر المؤرّخون إلى بداية هذا القرن تحديداً، فقد يشيرون إلى الأشهر الأولى من فترة الولاية الثانية للرئيس دونالد ترامب. ونبّه تشان إلى عدم أهمية توصُّل واشنطن وبكين إلى هدنة مؤقتة وغير حاسمة على صعيد الحرب التجارية التي يشنّها ترامب. ونوّه الباحث إلى أن الرئيس الأمريكي زعم على الفور أنه أحرز نصراً، لكن هذا الزعم إنما يؤكد المشكلة الجذرية التي تعاني منها الإدارة الأمريكية: وهي التركيز قصير النظر على مناوشات غير ذات أهمية بينما تُمنَى بخسارة حاسمة في الحرب الكبرى مع الصين. ورأى تشان أن الرئيس ترامب يقوّض ركائز القوة والابتكار الأمريكي؛ منوهاً إلى أن رسوم ترامب الجمركية تخاطر بوصول الشركات الأمريكية إلى الأسواق العالمية وسلاسل الإمداد. وقال الباحث إن ترامب يخفض الإنفاق على الأبحاث العامة والجامعية، على نحو يدفع الباحثين الموهوبين إلى التفكير في مغادرة الولايات المتحدة والتوجُّه إلى بلاد أخرى. ولفت صاحب المقال إلى أنّ الصين تتخذ اتجاهاً مغايراً تماما لاتجاه الولايات المتحدة في ظلّ الرئيس ترامب. ونوّه تشان إلى أن الصين أصبحت بالفعل تتصدّر الإنتاج العالمي في العديد من الصناعات – كالصُلب، والألومنيوم، وبناء السفن، والبطاريات، والطاقة الشمسية، والسيارات الكهربائية، وتوربينات الرياح، والطائرات بدون طيار، ومُعدّات الجيل الخامس، والإلكترونيات الاستهلاكية، والمكوّنات الصيدلانية النشطة والقطارات فائقة السرعة. "ومع ذلك لا يزال ترامب مستغرقاً في مسالة الرسوم الجمركية، وربما كان لا يقفُ حتى على حجم التهديد الذي تشكّله الصين"، وفقاً للباحث. ورأى صاحب المقال أن "الولايات المتحدة بحاجة إلى أن تدرك أنّه لا الرسوم الجمركية ولا غيرها من الضغوط التجارية يمكن أن تُثني الصين عن متابعة خطتها الاقتصادية التي تقودها الدولة، والتي أثمرتْ جيدا، وأن ْ تُرغمها فجأة على تبنّي سياسات تجارية وصناعية ترى الولايات المتحدة أنها سياسات عادلة". وخلص الباحث إلى أنه "إذا استمرت كلا الدولتين في نهْجها الراهن، فسينتهي الأمر بالصين وقد هيمنتْ تماماً على مجال الصناعات المتطورة – من السيارات والرقائق إلى آلات التصوير بالرنين المغناطيسي والطائرات التجارية". وظائف آمنة من الضياع في زمن الذكاء الاصطناعي صدر الصورة، Getty Images ونختتم جولتنا من صحيفة ذي إكسبريس البريطانية، والتي نشرت تقريرا بعنوان "ثلاث وظائف آمنة من خطر الضياع في زمن الذكاء الاصطناعي – كما أنها تُدرّ رواتب مُجزية جدا". ونقلت الصحيفة عن المؤسس المشارك لمايكروسوفت، الملياردير بيل غيتس، القول إنه يعتقد أن "هناك ثلاث وظائف تُدرّ على العاملين بها رواتب مجزية، ستصمُد في وجه الهيمنة المتزايدة للذكاء الاصطناعي". وحذّر غيتس من أن "الكثير من العُمّال سيضطرون إلى الاستعداد لمستقبلٍ لا يُعتبر فيه الذكاء الاصطناعي مجرّد وسيلة، وإنما منافس على الوظائف". وتوقّع غيتس أن الذكاء الاصطناعي لن يستطيع أنْ يحلّ محلّ "المُبرمجين، وخبراء الطاقة وعلماء الأحياء". وقال غيتس إنه يعتقد أن "المبرمجين، الذين يتقاضون رواتب تناهز 99.700 دولار سنوياً، وفقاً للأخبار الأمريكية، ستظلّ هناك حاجة إليهم في ظل استمرار تقديم الذكاء الاصطناعي إلى أماكن العمل؛ وذلك لأن هذا الذكاء الاصطناعي يفتقر إلى الدقة اللازمة لكتابة الكود البرمجي المناسب". وأضاف غيتس بأن "قطاع الطاقة أيضا شديد التعقيد على نحو يعجز الذكاء الاصطناعي عن التعامل معه بمفرده". وبحسب تقارير، يتقاضى خبراء الطاقة رواتب قد تصل إلى 120.000 دولار سنويا بحسب أماكن عملهم. واختتم غيتس بالقول إن الذكاء الاصطناعي لم يصل بعدُ إلى المستوى المهاري المطلوب للقيام بعمل عُلماء الأحياء؛ فعلى الرغم من قدرة الذكاء الاصطناعي على تحليل البيانات وعلى المساعدة في تشخيص الأمراض، لكنه يفتقر إلى القدرة على بَلْورة فرضيات". وبحسب تقارير، يتقاضى خبراء علم الأحياء في الولايات المتحدة ما يناهز 78.000 دولار سنوياً.

دودج تُحسّن تشكيلة تشارجر دايتونا الكهربائية لعام 2026 لتشمل فقط طراز Scat Pack
دودج تُحسّن تشكيلة تشارجر دايتونا الكهربائية لعام 2026 لتشمل فقط طراز Scat Pack

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 3 أيام

  • سيارات
  • أخبار اليوم المصرية

دودج تُحسّن تشكيلة تشارجر دايتونا الكهربائية لعام 2026 لتشمل فقط طراز Scat Pack

أكدت شركة دودج أن تشكيلة تشارجر دايتونا الكهربائية سيتم تقليصها إلى فئة واحدة فقط لعام 2026، حيث تؤجل إنتاج R/T بسبب الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب. أوقفت شركة دودج إنتاج سيارة Charger Daytona R/T بسبب الرسوم الجمركية، في حين قد تحصل سيارة Charger Sixpack التي تعمل بالبنزين على فئة "Outlaw" عندما تصل هذا العام. وقالت دودج أيضًا إن طراز Charger Sixpack الذي يعمل بالغاز من المقرر أن يظهر في النصف الثاني من هذا العام؛ وكان من المقرر في الأصل أن يبدأ إنتاجه في الربع الأول من عام 2025. وتشير أداة صناعية تستخدمها Car and Driver لتتبع الأسعار إلى أن Charger Sixpack يمكن أن تأتي في نسختين: GT و Outlaw. وبدأت مبيعات سيارة دودج تشارجر دايتونا ببطء. باعت دودج 1947 وحدة فقط من سيارتها الكهربائية العضلية في الربع الأول، ورغم أنها تُطرح حاليًا كسيارة كوبيه فقط، إلا أن أرقام المبيعات لا تزال بعيدة كل البعد عن مبيعات سيارة تشالنجر كوبيه التي بيعت في الربع الأول من عام 2023، والتي بلغت 11,371 سيارة، ويبدو أن فتور استجابة السوق وعدم استقرار الوضع السياسي والاقتصادي دفعا دودج إلى إعادة النظر في استراتيجيتها، حيث أكدت الشركة المصنعة للسيارات أن تشكيلة تشارجر دايتونا ستقتصر على فئة واحدة فقط لعام 2026. وتتوفر سيارة تشارجر دايتونا حاليًا بفئتين: R/T بقوة 496 حصانًا وScat Pack بقوة 670 حصانًا، أما بالنسبة لعام 2026، فستتوفر تشارجر دايتونا بنسخة Scat Pack فقط، حيث صرّح مات ماكالير، الرئيس التنفيذي لشركة دودج، لمجلة Car and Driver بأن "إنتاج سيارة دودج تشارجر دايتونا R/T مُؤجّل حتى عام 2026، حيث نواصل تقييم آثار سياسات التعريفات الجمركية الأمريكية". ◄ اقرأ أيضًا | "دودج" تكشف عن أقوى سيارات الدفع الرباعي بالعالم.. تعرف عليها وتُصنع سيارة تشارجر دايتونا، إلى جانب سيارة تشارجر سيكس باك التي تعمل بالبنزين، في وندسور، أونتاريو، وبالتالي تخضع لرسوم جمركية بنسبة 25% على البضائع الكندية التي فرضتها إدارة ترامب في وقت سابق من هذا العام، وفي بيانها، ذكرت دودج أيضًا أن نسخة تشارجر دايتونا ذات الأبواب الأربعة ستُضاف الآن إلى مجموعة طرازات عام 2026، وكان من المقرر في الأصل وصول سيارة تشارجر سيدان الكهربائية في عام 2025. وفي البيان، أكد ماكالير أيضًا أن سيارة تشارجر سيكس باك العاملة بالبنزين ستصل في وقت لاحق من هذا العام، وعندما كُشف عن تشارجر سيكس باك في مارس الماضي، وصرحت دودج أن إنتاجها سيبدأ في النصف الأول من عام 2025، وبحلول أغسطس، عندما أُعلن عن سعر السيارة الكهربائية، صرحت دودج أن تشارجر سداسية الأسطوانات سيبدأ إنتاجها في النصف الثاني من عام 2025. هذا يعني أنه قد يكون طرازًا لعام 2026، لكن دودج رفضت التعليق على سنة الإنتاج. وستتميز سيارة تشارجر سيكس باك بمحرك هوريكان سداسي الأسطوانات مزدوج التوربو، والذي انتشر بشكل واسع في جميع طرازات الشركة الأم ستيلانتيس في أمريكا الشمالية، سيتوفر المحرك بقوتين: 420 حصانًا أو 550 حصانًا. وتستخدم مجلة "كار آند درايفر" أداة متخصصة في تتبع أسعار السيارات، وبناءً على معلومات من هذه الأداة، يبدو أن سيارة تشارجر سيكس باك ستتوفر بفئتين: GT وOutlaw، ولا توجد أسعار مُدرجة حاليًا لهذه الطرازات، ومن المُحتمل أن تتغير هذه الأسماء قبل بدء المبيعات في وقت لاحق من هذا العام، ومع ذلك، نعتقد أن الأسماء ستبقى على حالها على الأرجح، وقد تُمثل GT قوة محرك تبلغ 420 حصانًا، وقد تُمثل Outlaw قوة محرك تبلغ 550 حصانًا، كما رفضت دودج التعليق على الفئات المُحتملة لسيارة تشارجر سيكس باك.

الكشف عن سيارة جاكوار Type 00 EV الاختبارية في الهند في 14 يونيو
الكشف عن سيارة جاكوار Type 00 EV الاختبارية في الهند في 14 يونيو

24 القاهرة

timeمنذ 5 أيام

  • سيارات
  • 24 القاهرة

الكشف عن سيارة جاكوار Type 00 EV الاختبارية في الهند في 14 يونيو

كشفت شركة جاكوار للسيارات، عن أول سيارة كهربائية تجريبية لها، والتي أثارت جدلًا واسعًا حينها، والآن، عُلم أن سيارة Type 00 EV التجريبية ستصل قريبًا إلى الهند. الكشف عن سيارة جاكوار Type 00 EV الاختبارية في الهند في 14 يونيو وبعد ظهورها العلني الأول في ميامي، انطلقت السيارة في جولة عالمية بدأت بباريس، ثم لندن، وحاليًا في موناكو، ثم ستتجه إلى ميونيخ وطوكيو قبل أن تصل إلى مومباي حيث سيتم عرضها في مركز جيو للمؤتمرات. ويرمز الرقم 00 إلى انعدام الانبعاثات والتحديث الشامل لشركة صناعة السيارات الفاخرة المملوكة لشركة تاتا موتورز. وقبل بضعة أشهر، أعلنت جاكوار أنها ستتحول إلى علامة تجارية للسيارات الفاخرة الكهربائية بالكامل. تصميم سيارة جاكوار تايب 00 التجريبية ويُثير تصميم سيارة تايب 00 التجريبية جدلًا واسعًا، بل ويُثير جدلًا واسعًا، فهي تُخلّص من كل ما يرتبط عادةً بجاكوار، وتتميز السيارة التجريبية بتصميمها الصندوقي، مع الحفاظ على سمات سيارات GT الكلاسيكية، بما في ذلك غطاء محرك طويل ومؤخرة مُدببة تُشبه الكوبيه. تقع المقصورة في الخلف، بينما تتميز مقدمتها بوقفة مستقيمة تُكملها مصابيح أمامية أنيقة. على الرغم من تصميمها المنخفض، قد يثير الشبك الأمامي العمودي آراءً وفي الخلف، تندمج المصابيح الخلفية بشكل مركزي مع هيكل السيارة، والجدير بالذكر أنه لا يوجد زجاج خلفي.

Realme تلمّح لإطلاق Neo7 Turbo بمواصفات قوية قريبًا
Realme تلمّح لإطلاق Neo7 Turbo بمواصفات قوية قريبًا

أخبار مصر

timeمنذ 6 أيام

  • أخبار مصر

Realme تلمّح لإطلاق Neo7 Turbo بمواصفات قوية قريبًا

قامت شركة Realme بفصل سلسلة GT وسلسلة Neo إلى خطّين منفصلين من الأجهزة، ومع اقتراب الإطلاق العالمي لهاتف GT 7 والمقرر في 27 مايو، يبدو أننا على موعد قريب مع إصدار جديد ضمن سلسلة Neo.فقد نشرت الشركة إعلانًا تشويقيًا على وسائل التواصل الاجتماعي لهاتف جديد يحمل اسم Realme Neo7 Turbo، وأشارت فيه إلى أنه سيقدّم أداءً قويًا ووصفت الجهاز بأنه الأقوى في تاريخ سلسلة Neo من Realme .وقد نُشر الإعلان التشويقي على شبكات التواصل الصينية، ما يشير إلى أن إطلاق الهاتف سيكون في السوق المحلية أولًا. ومع ذلك، لا تزال التفاصيل غير…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

ياماها تكشف عن Tracer 7 الجديدة: تحديث شامل ومحرك قوي لعام 2025
ياماها تكشف عن Tracer 7 الجديدة: تحديث شامل ومحرك قوي لعام 2025

Elsport

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سيارات
  • Elsport

ياماها تكشف عن Tracer 7 الجديدة: تحديث شامل ومحرك قوي لعام 2025

أطلقت شركة ​ياماها​ اليابانية الجيل الأحدث من عائلة Tracer 7 لعام 2025، والذي يتضمن تحديثات شاملة في التصميم والتكنولوجيا والأداء. وتُقدَّم الدراجة بنسختين: Tracer 7 القياسية وTracer 7 GT الأعلى تجهيزًا، بسعر يبدأ من 8804 باوند (نحو 11,000 دولار أميركي)، وتتوفر في الأسواق بدءًا من تموز المقبل. تستمد الدراجة قوتها من محرّك ثنائي الأسطوانات بسعة 690 سم³، يتوافق مع معايير Euro5+، ويوفر 72.4 حصانًا وعزم دوران محسّن يبلغ 50.2 باوند.قدم عند 6500 دورة في الدقيقة. كما حصلت الدراجة على قابض مساعد جديد يقلّل من جهد سحب الذراع بنسبة 22%. وتشمل أبرز التحسينات التقنية نظام التحكم الإلكتروني في دواسة الوقود (ride-by-wire) الذي يتيح تفعيل مثبت السرعة وأنماط القيادة، بالإضافة إلى شاشة TFT ملوّنة بقياس 5 إنش يمكن ربطها بتطبيق Garmin للملاحة. كما حصلت الدراجة على نظام تعليق جديد مع شوكة مقلوبة أمامية بقياس 41 ملم ومساعد خلفي قابل للتعديل في نسخة GT. وتم تحسين راحة الركوب بفضل مقود أعلى وأعرض، ومقعد ثنائي القطعة أكثر راحة، وزجاج أمامي معدل لتقليل الاهتزاز. وتتميّز نسخة GT بمزايا إضافية مثل حقائب صلبة، وقاعدة تثبيت أوسط، ومقابض مدفأة، وطلاء مميز بالرمادي والأزرق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store