أحدث الأخبار مع #GalaxyZFlip
أخبارنا
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أخبارنا
سامسونغ تطوّر هاتفاً ذكياً قابلًا للّف عمودياً بدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي
كشفت تقارير تقنية حديثة أن شركة سامسونغ تعمل على تطوير هاتف ذكي فريد قابل للّف عموديًا، يتمدد من جهاز صغير الحجم إلى شاشة طويلة، في خطوة جديدة نحو إعادة تعريف تجربة الهواتف الذكية القابلة للتوسّع. ويأتي هذا المشروع الطموح في مراحله الأولى، ومن غير المتوقع طرح الجهاز في الأسواق خلال عام 2025، وفقًا لما ذكره موقع Android Headlines. ويتميّز الهاتف الجديد بتصميم رأسي، حيث يتمدد من الأسفل إلى الأعلى، بخلاف الهواتف القابلة للطي التي تتوسع أفقيًا. وعند طيّه، يبدو الجهاز صغيرًا للغاية وسهل الحمل، ما يوفر تجربة استخدام مدمجة، مع الحفاظ على شاشة كبيرة عند الحاجة. وسيزود الجهاز أيضًا بكاميرا خلفية مزدوجة على غرار سلسلة Galaxy Z Flip. ورغم أن سامسونغ لم تعرض نموذجًا أوليًا للهاتف أو تحدد موعدًا رسميًا لإطلاقه، إلا أن تسريبات براءات الاختراع توضح ملامح هذا الابتكار، والذي قد يجعلها أول شركة في العالم تطرح هاتفًا ذكيًا قابلًا للّف عموديًا. ومن المنتظر أن يكون الجهاز باهظ الثمن، نتيجة لتكاليف التصنيع المرتفعة والأبحاث والتطوير المتعلقة بتقنية الشاشة القابلة للّف ومكوناتها الجديدة. وتسعى سامسونغ إلى دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في هذا الهاتف، للاستفادة من مساحة الشاشة المتغيرة. وتشير التسريبات إلى أن الهاتف سيتيح الترجمة الفورية بلغتين على الشاشة في الوقت نفسه، أو عرض مقالات طويلة بتنسيق ممتد، مع قدرة AI على تلخيص النصوص أو تحرير الصور بذكاء دون الحاجة إلى التمرير المستمر أو تطبيقات إضافية. وليس هذا هو التصميم المستقبلي الوحيد من سامسونغ، حيث سُجّلت براءة اختراع لهاتف آخر قابل للطي والدوران 360 درجة، بشاشة قابلة للانحناء إلى الداخل والخارج، قد تُغني عن وجود شاشة ثانوية، مع دعم إشعارات في شريط عرض خلفي صغير. ويُعد هذا التوجه جزءاً من استراتيجية سامسونغ لتصدر مشهد الابتكار في سوق الهواتف الذكية، حيث تؤكد براءات الاختراع المُعلنة أن الشركة تتجه لتغيير شكل الهاتف التقليدي كما نعرفه.
خبر صح
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- خبر صح
بيان توضيحي: حقيقة ما يُتداول عن فساد البطيخ والشمام وأهم التفاصيل
تصريحات رسمية حول تداول البطيخ والشمام التالف في سلطنة عمان أصدر سوق 'سلال' للخضروات والفواكه في سلطنة عمان بيانًا رسميًا يوضح فيه حقيقة ما تم تداوله حول كميات البطيخ والشمام التالف التي تم التخلص منها مؤخرًا. وأكد السوق أن المنتجات التي خضعت للإتلاف لم تكن تحتوي على أي متبقيات كيميائية أو مواد مضرّة بصحة المستهلك، مشددًا على التزامه بالإجراءات الرقابية لضمان سلامة السلع الموزعة. قد يهمك ديوان الخدمة لـ «الإعاقة»: 5 موظفين فقط في بدل «النوبة» وفقًا لسوق 'سلال'، فإن عملية تلف البطيخ والشمام تعود إلى الظروف القاسية أثناء النقل لمسافات طويلة، حيث تخضع المنتجات لنقل يزيد عن 1000 كيلومتر، مما يؤدي إلى تأثير ملحوظ على جودة الفواكه. وبيّن السوق أن هذه العقبات اللوجستية من التحديات التي تواجه قطاع توزيع المنتجات الطازجة، مشددًا على أهمية تحسين ظروف النقل لتفادي خسائر مماثلة في المستقبل. تابع أيضاً 10 مليارات دينار إيرادات غير نفطية في 5 سنوات أوضح البيان أن جميع المنتجات الزراعية التي يتم تداولها في السوق تخضع لمنظومة رقابية صارمة تُشرف عليها وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه. وتشمل هذه المنظومة فحص المنتجات لرصد أي متبقيات كيميائية أو مواد قد تكون ضارة. وفي حال رصد أي مخالفات، يتم اتخاذ التدابير اللازمة بما يضمن سلامة المستهلك وجودة المنتجات. قد يهمك اشتراطات جديدة للمستحضرات الصيدلانية البحثية خالية من مشتقات الخنزير أكد سوق 'سلال' أن التخلص من المنتجات التالفة يتم بالتعاون مع بلدية بركاء وشركة 'بيئة'، حيث تُعالج البضائع غير الصالحة بطريقة آمنة في مردم مخصص لذلك، بما يضمن عدم إعادة استخدامها للتخزين أو البيع. ويأتي هذا الإجراء في إطار حرص السوق على حماية السلامة العامة والمحافظة على ثقة المستهلكين. اختتم السوق بيانه بدعوة المواطنين والمقيمين لدعم الزراعة المحلية والمنتج العماني، مؤكدةً أن الجهود المبذولة لن تتوقف لضمان عرض منتجات آمنة ذات جودة عالية. وتظل الثقة المتبادلة بين السوق والمستهلك هي المحرك الأساسي لتعزيز استدامة القطاع الزراعي في السلطنة. «الجريدة» ترصد أبرز التغييرات في تعديلات «نزاهة» رواية روح الفهد الفصل السادس 6 بقلم اية رمضان فيينا تعتمد على الطاقة الشمسية لتلبية احتياجاتها المتزايدة من الكهرباء التجارة مع ربنا كلها مكاسب.. أفشة يدعو للخير أسعار الخضروات والفاكهة اليوم الأربعاء 5 مارس 2025 مصر تشارك بمعرض Japan Foodex 2025 في اليابان لتعزيز الصادرات الغذائية والمنتجات الزراعية استكشف الإبداع والتكنولوجيا في هاتف Galaxy Z Flip الجديد من سامسونج منتخب المحليين يختتم استعداداته لمواجهة جنوب أفريقيا .
أخبار مصر
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- أخبار مصر
هواوي تعلن عن Pura X.. هاتف قابل للطي بشاشة واسعة وكاميرات ثلاثية في الصين
هواوي تعلن عن Pura X.. هاتف قابل للطي بشاشة واسعة وكاميرات ثلاثية في الصين أعلنت هواوي رسميًا عن هاتفها الذكي الجديد القابل للطي Huawei Pura X، الذي يأتي بتصميم مثير للاهتمام يشبه Galaxy Z Flip لكنه يعتمد على نسبة عرض إلى ارتفاع 16:10. وكعادتها، لم تكشف الشركة عن نوع المعالج المستخدم، لكن التوقعات تشير إلى أنه إصدار معدل من Kirin 9010.يتميز الهاتف بشاشة داخلية بحجم 6.3 بوصة بدقة 2120 1320 بكسل، مع معدل تحديث متغير بين 1-120 هرتز، ومعدل استجابة لمس 300 هرتز، إلى جانب تردد PWM يبلغ 1440 هرتز. أما الشاشة الخارجية، فتأتي بحجم 3.5 بوصة بدقة 980 980 بكسل، وتحمل المواصفات نفسها تقريبًا. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video يضم Huawei Pura X ثلاث كاميرات خلفية، وهو أمر نادر في الهواتف القابلة للطي بهذا الشكل. الكاميرا الأساسية بدقة 50 ميجابكسل مزودة بتقنية OIS لتثبيت الصورة، إلى جانب كاميرا زاوية واسعة بدقة 40 ميجابكسل، وعدسة Telephoto بدقة 8 ميجابكسل تدعم تقريبًا بصريًا 3.5x ورقميًا حتى 30x.أما الكاميرا الأمامية، فتأتي بدقة 10.7…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
التقنية بلا حدود
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- التقنية بلا حدود
هواوي تعلن عن Pura X.. هاتف قابل للطي بشاشة واسعة وكاميرات ثلاثية في الصين
أعلنت هواوي رسميًا عن هاتفها الذكي الجديد القابل للطي Huawei Pura X، الذي يأتي بتصميم مثير للاهتمام يشبه Galaxy Z Flip لكنه يعتمد على نسبة عرض إلى ارتفاع 16:10. وكعادتها، لم تكشف الشركة عن نوع المعالج المستخدم، لكن التوقعات تشير إلى أنه إصدار معدل من Kirin 9010. يتميز الهاتف بشاشة داخلية بحجم 6.3 بوصة بدقة 2120 × 1320 بكسل، مع معدل تحديث متغير بين 1-120 هرتز، ومعدل استجابة لمس 300 هرتز، إلى جانب تردد PWM يبلغ 1440 هرتز. أما الشاشة الخارجية، فتأتي بحجم 3.5 بوصة بدقة 980 × 980 بكسل، وتحمل المواصفات نفسها تقريبًا. يضم Huawei Pura X ثلاث كاميرات خلفية، وهو أمر نادر في الهواتف القابلة للطي بهذا الشكل. الكاميرا الأساسية بدقة 50 ميجابكسل مزودة بتقنية OIS لتثبيت الصورة، إلى جانب كاميرا زاوية واسعة بدقة 40 ميجابكسل، وعدسة Telephoto بدقة 8 ميجابكسل تدعم تقريبًا بصريًا 3.5x ورقميًا حتى 30x. أما الكاميرا الأمامية، فتأتي بدقة 10.7 ميجابكسل، رغم أن الحاجة إليها قد تكون محدودة، إذ يمكن استخدام الكاميرات الخلفية مع الشاشة الخارجية لالتقاط صور السيلفي. يتوفر الهاتف بعدة خيارات من حيث الذاكرة والتخزين، حيث يأتي الإصدار الأساسي بذاكرة عشوائية 12 جيجابايت مع 256 أو 512 جيجابايت من التخزين. أما الإصدار الأعلى، فيوفر ذاكرة عشوائية 16 جيجابايت مع 512 جيجابايت أو 1 تيرابايت من التخزين. يعمل الهاتف ببطارية سعتها 4720 مللي أمبير تدعم الشحن السريع بقوة 66 واط عبر الكابل، و40 واط لاسلكيًا. يحمل Huawei Pura X تصنيف مقاومة الماء والغبار IPX8، ويدعم تقنيات Wi-Fi 7 وBluetooth 5.2، بالإضافة إلى اتصالات الأقمار الصناعية (متوفرة فقط في إصدار Collector's Edition). كما يأتي بمنفذ USB Type-C 3.1 ويدعم تقنية NFC. يبدأ سعر الهاتف من 7,499 يوان صيني (حوالي 1,038 دولارًا أمريكيًا) للإصدار الأساسي، بينما يصل سعر إصدار Collector's Edition إلى 8,999 يوان (حوالي 1,245 دولارًا أمريكيًا). المصدر
خبرني
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- خبرني
3 أسباب وراء اختفاء الهواتف الصغيرة
شهدت الهواتف الذكية تحوّلًا ملحوظًا خلال السنوات الأخيرة، حيث اختفت تقريبًا الأجهزة الصغيرة لصالح الهواتف ذات الشاشات الكبيرة. فهل كان هذا بسبب تراجع الطلب، أم أن الشركات فرضت علينا هذا الاتجاه؟ لم تعد الهواتف الصغيرة تواكب متطلبات المستخدمين، إذ توفر الشاشات الكبيرة تجربة مشاهدة أفضل، وتحسّن من تعدد المهام، فضلاً عن أنها تتيح للمستخدمين الكتابة بسهولة أكبر، بحسب تقرير نشره موقع "gizmochina" واطلعت عليه "العربية Business". كما أن التطبيقات ومنصات البث الاجتماعي مصممة للاستفادة من الشاشات الأكبر، مما يجعل الأجهزة الصغيرة غير عملية في العصر الرقمي. عمر البطارية والتكنولوجيا تحددان المعايير إحدى أبرز المشكلات التي تواجه الهواتف الصغيرة هي محدودية عمر البطارية، حيث تتطلب الشاشات الكبيرة مساحة أكبر، مما يسمح بوضع بطاريات أقوى تدوم لفترات أطول. إضافة إلى ذلك، تحتاج تقنيات الكاميرات المتطورة إلى مساحة داخلية أكبر، مما يجعل من الصعب تقديم تجربة تصوير احترافية في هاتف صغير الحجم. الطلب الضعيف يقضي على الإنتاج تشير بيانات السوق إلى أن الأجهزة الصغيرة لم تحقق مبيعات كبيرة، كما حدث مع سلسلة iPhone Mini، مما دفع "أبل" وغيرها من الشركات إلى إيقاف إنتاجها. ومع انخفاض الطلب، لم يعد هناك حافز اقتصادي كافٍ يدفع الشركات للاستثمار في تطوير هواتف صغيرة. الهواتف القابلة للطي تقدم الحل البديل على الرغم من تراجع الهواتف المدمجة، إلا أن الأجهزة القابلة للطي مثل Galaxy Z Flip وMotorola Razr تقدم بديلاً جديدًا يجمع بين الحجم الصغير والشاشة الكبيرة، مما يتيح للمستخدمين تجربة أفضل دون التضحية بالإمكانيات.
