أحدث الأخبار مع #Gamma


الدستور
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الدستور
أول نصف ماراثون روبوتي في بكين يكشف حدود التكنولوجيا بدلًا من قدراتها
في سابقة عالمية، نظّمت العاصمة الصينية بكين ما وصفته بـ "أول نصف ماراثون للروبوتات البشرية في العالم"، إلا أن الحدث الذي كان يُنتظر أن يكون استعراضًا للقوة التكنولوجية، انتهى بالكشف عن نقاط ضعف واضحة في أداء الروبوتات، لتتحوّل التجربة من إثبات للتقدم إلى لحظة محبطة في مسيرة تطوير الروبوتات. شركات كبرى ونتائج محبطة شاركت في الحدث روبوتات من تطوير أبرز شركات التكنولوجيا، مثل الروبوت SE01 الذي يتمتع بمشي طبيعي، وStar1 الملقب بأسرع روبوت في العالم، بالإضافة إلى NEO Gamma المصمم للعمل كخادم ذكي، ومع ذلك، لم يتمكن أي منها من إبهار الجمهور أو إثبات تفوقه التكنولوجي على الأرض. البداية الحماسية والانهيار السريع في صباح 20 أبريل، انطلقت 21 روبوتًا من مدن مختلفة مثل بكين، شانغهاي، قوانغتشو، وسوتشو، في محاولة لإكمال نصف الماراثون الذي يمتد لمسافة 21 كيلومترًا، لكن سرعان ما بدأت العقبات تظهر: روبوتات تدور في مكانها دون التقدم. سقوط البعض بعد أقل من 100 متر. فقدان التوازن وتفكك الأجزاء كالرؤوس والأذرع. تجمد مفاجئ وتغيير في الاتجاه من دون مبرر. بطء الأداء والسخرية الجماهيرية حتى الروبوتات التي ظلت على المسار سارت ببطء شديد، لدرجة أن المرافقين البشر كانوا يسيرون خلفها بسهولة، أحد الروبوتات احتاج لتغيير بطاريته عدة مرات قبل الوصول إلى خط النهاية، مما أثار تساؤلات حول كفاءة استهلاك الطاقة. الفجوة بين الخيال والتطبيق بالرغم من أن لقطات العروض الترويجية تُظهر الروبوتات بصورة متقدمة، إلا أن هذا الحدث كشف الفجوة بين الطموح التقني والتطبيق العملي، ومن المؤكد أن الطريق ما زال طويلًا قبل أن تتمكن الروبوتات البشرية من تحقيق أداء ينافس قدرات الإنسان، أو حتى يتجاوزها.


الشرق السعودية
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق السعودية
شركة 1X تختبر روبوتها البشري Neo Gamma في آلاف المنازل هذا العام
تخطط شركة "وان إكس بت" (1X) لبدء تجارب أولية على روبوتها الشبيه بالبشر "نيو جاما" (Neo Gamma) في مئات المنازل، وقد تمتد لاحقاً لتشمل الآلاف بحلول نهاية العام الجاري. وقال الرئيس التنفيذي للشركة بيرنت بورنيش إن الشركة تهدف إلى إدخال Neo Gamma إلى المنازل خلال هذا العام، حيث سيتم دعوة المستخدمين الأوائل للمشاركة في عملية التطوير، وفق موقع TechCrunch. وأضاف بورنيش أن الهدف الأساسي من هذه التجارب هو السماح للروبوت بـ"التعلم والتكيف مع البيئة البشرية"، وهو ما يتطلب تفاعلاً مباشراً مع الأشخاص داخل منازلهم، حتى يتم تدريبه على كيفية التصرف في مختلف المواقف. يشهد سوق الروبوتات الشبيهة بالبشر اهتماماً متزايداً خلال الأشهر الأخيرة، حيث أعلنت شركة Figure الناشئة الأميركية عن سعيها للبدء في اختبارات منزلية لروبوتاتها خلال عام 2025. وفي فبراير الماضي، كشفت تقارير أن Figure تجري محادثات لجمع تمويل بقيمة 1.5 مليار دولار، وهو ما قد يرفع قيمتها السوقية إلى 40 مليار دولار. كما ذكرت تقارير أخرى أن شركة OpenAI، التي تُعد من المستثمرين في 1X، تدرس بدورها إمكانية تطوير روبوتات شبيهة بالبشر خاصة بها، مما يشير إلى تزايد المنافسة في هذا المجال الواعد. تحديات كبرى وعلى الرغم من الحماس المتزايد بشأن الروبوتات الشبيهة بالبشر، إلا أن وضْع أجهزة ضخمة من المعدن المليئة بالمستشعرات والكاميرات داخل المنازل يُمثّل تحدياً كبيراً لهذه الصناعة الناشئة، وهي مشابهة لتلك التي واجهتها شركات السيارات ذاتية القيادة عند طرح سياراتها على الطرق. ومع ذلك، أكد بورنيش أن Neo Gamma لا يزال بعيداً عن مرحلة التوسع التجاري الكامل، أو العمل بشكل مستقل دون تدخل بشري. ويعتمد الروبوت على الذكاء الاصطناعي في المشي والتوازن، لكنه لا يزال غير قادر على تنفيذ المهام ذاتياً بالكامل. ولجعل الاختبارات المنزلية ممكنة، تعتمد الشركة على نظام "تشغيل عن بُعد" بواسطة مشغّلين بشريين يمكنهم مراقبة بيئة الروبوت عبر الكاميرات والمستشعرات والتدخل عند الحاجة للتحكم في حركته. وتهدف هذه الاختبارات إلى جمْع بيانات بشأن كيفية تفاعل Neo Gamma مع بيئة المنزل، حيث سيشارك المستخدمون الأوائل في إنشاء قاعدة بيانات ضخمة تساعد الشركة على تحسين أنظمة الذكاء الاصطناعي الخاصة بالروبوت وتعزيز قدراته التشغيلية. وعلى الرغم من دعم OpenAI للشركة، إلا أن 1X تعتمد على فرقها الداخلية في تطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي الأساسية المستخدمة في روبوتها الذكي، والذي كشفت عنه الشهر الماضي، ولكنها تتعاون كذلك مع شركاء مثل OpenAI وNvidia لتدريب بعض نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. وتثير عملية جمْع البيانات من الميكروفونات والكاميرات داخل المنازل مخاوف تتعلق بالخصوصية، وهو ما دفع 1X إلى التأكيد على أن المستخدمين سيتمتعون بالقدرة على تحديد الأوقات التي يمكن فيها لموظفي الشركة الوصول إلى مستشعرات روبوتها داخل منازلهم، سواء لأغراض مراقبة الأداء أو التشغيل عن بُعد. وحاولت 1X تزويد روبوتها الأحدث بهيكل خارجي مصنوع من النايلون المُطرز، وهو تصميم يهدف إلى تقليل مخاطر الإصابة عند التفاعل بين البشر والروبوت. أداء متفاوت وفي أثناء عرض حي في مؤتمر إنفيديا السنوي GTC 2025 للمطورين، قدمت 1X لمحة عن قدرات Neo Gamma، حيث تمكَّن الروبوت من أداء عدد من المهام البسيطة في بيئة تحاكي غرفة المعيشة، وذلك بمساعدة المشغّلين عن بُعد. وشملت هذه المهام تنضيف الأرض بمكنسة، وريّ النباتات، والتنقل داخل الغرفة دون الاصطدام بالأثاث أو الأشخاص. لكن العرض لم يكن خالياً من المشكلات التقنية، حيث تعرَّض Neo Gamma في إحدى اللحظات إلى اهتزاز مفاجئ، قبل أن يفقد توازنه ويسقط بين ذراعي بورنيش، بحسب موقع TechCrunch. وأرجع أحد موظفي 1X هذا العطل إلى ضعف الاتصال بشبكة الإنترنت في قاعة المؤتمر ونقْص شحن البطارية.


أخبار اليوم المصرية
١١-٠٣-٢٠٢٥
- أخبار اليوم المصرية
«NEO Gamma».. روبوت جديد يساعد في الأعمال المنزلية
شهد مجال الروبوتات تطورات هائلة في السنوات الأخيرة، حيث لم يعد الأمر يقتصر على الروبوتات المستخدمة في المصانع والمختبرات، بل امتد ليشمل الحياة اليومية. وأحدث إضافة إلى هذا المجال هو NEO Gamma، الروبوت الذي طورته شركة الروبوتات النرويجية 1X ، والذي يتميز بقدرته على أداء العديد من المهام المنزلية ، مثل تنظيف النوافذ، حمل الغسيل، وحتى تقديم الشاي، فهل يمكن أن يكون هذا الروبوت بداية لعصر جديد من المساعدين الآليين في المنازل؟. اقرأ أيضًا | دولة عربية تستعين بروبوت بدلا من الموظفين الحكوميين هو روبوت ثنائي الأرجل يعتمد على الذكاء الاصطناعي لأداء المهام المنزلية المتنوعة. تم تطويره ليكون أكثر إنسانية في الشكل والحركة، حيث تعاونت الشركة مع شيما سيكي، وهى شركة يابانية متخصصة في صناعة آلات الحياكة، لتزويده ببدلة ناعمة تخفي مظهره المعدني. يمكنه أداء حركات معقدة مثل الجلوس، الانحناء لالتقاط الأشياء، وترتيب المنزل، بفضل بيانات التقاط الحركة البشرية المستخدمة في تدريبه. هدوء في الأداء: تم تصميمه ليكون هادئًا للغاية، حيث تولد حركته 10 ديسيبل فقط، أي بنفس مستوى ضوضاء الثلاجات الحديثة. مزود بـأربع ميكروفونات مدمجة، مما يمكنه من فهم الأوامر الصوتية وإجراء محادثات بسيطة، يستطيع تشغيل الموسيقى عبر مكبر صوت في منطقة الحوض. قدرات متعددة في المنزل: تنظيف الأرضيات والنوافذ، حمل الغسيل، ترتيب الأشياء، وحتى صب الشاي في الكوب. يمكنه الجلوس والتحرك بسلاسة، ما يجعله أقرب إلى الإنسان في تصرفاته. ثالثًا: مستقبل الروبوتات في المنازل بحسب بيرند بورنيج، الرئيس التنفيذي لشركة 1X، فإن الروبوتات المنزلية مثل NEO Gamma ستكون قريبًا جزءًا لا يتجزأ من الحياة اليومية، تمامًا مثل شخصيات الخيال العلمي الشهيرة "روزي" و"بايماكس". ومع ذلك، فإن إدخال روبوتات بشرية في المنازل يثير بعض المخاوف، خاصة بعد الحوادث الأخيرة التي أظهرت خللًا في بعض الروبوتات، ما يجعل السؤال مطروحًا، هل سيكون الناس مستعدين لقبول مثل هذه الروبوتات في حياتهم اليومية؟. يمثل NEO Gamma خطوة جديدة نحو دمج الروبوتات في الحياة اليومية، حيث يمتلك قدرات متقدمة تجعله مساعدًا منزليًا فعالًا، ومع ذلك، يبقى التحدي الأكبر هو مدى قبول البشر له، ومدى الأمان والموثوقية التي يمكن أن يوفرها. هل سنرى قريبًا منازلنا مليئة بالمساعدين الآليين؟ هذا ما ستكشفه الأيام القادمة!.


اليوم السابع
١١-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- اليوم السابع
شركة نرويجية تكشف عن أول روبوت بشرى "خادم" يعمل بالذكاء الاصطناعى
أعلنت شركة الروبوتات النرويجية "1X" مؤخرا عن إطلاق NEO Gamma، وهو روبوت ثنائى الأرجل يعمل بالذكاء الاصطناعى ، يمكنه أداء العديد من المهام المنزلية، مثل حمل الغسيل و تنظيف النوافذ والتنظيف بالمكنسة الكهربائية، ففى الفترة الماضية، ظهرت تطورات كبيرة فى مجال الروبوتات، بما فى ذلك STAR1، أسرع روبوت ثنائى الأرجل فى العالم، أو SE01، وهو روبوت ثنائى الأرجل مشهور بمشيته السلسة، ولكن من حيث الفائدة اليومية، كانت الروبوتات أقل. ووفقا لشركة الروبوتات النرويجية "1X"، تم إنتاج NEO Gamma، وهو خادم على شكل إنسان قادر على أداء العديد من الأعمال المنزلية مثل التنظيف والتنظيف بالمكنسة الكهربائية وحتى تقديم الشاي، ولجعله يبدو أكثر إنسانية، تعاونت الشركة مع شركة شيما سيكى، وهى شركة يابانية تصنع آلات الحياكة، لإنشاء بدلة ناعمة وسلسة تخفى جسم الروبوت المعدنى. وبحسب موقع 1X، فإن الروبوت NEO Gamma الذى تم الكشف عنه مؤخرا يمكنه القيام بمجموعة متنوعة من الإجراءات، مثل الانحناء لالتقاط الأشياء من على الأرض، والجلوس على كرسى، وترتيب الأشياء الملتوية فى جميع أنحاء المنزل، وحتى صب الشاى فى كوب، ويبدو أن الشركة تستخدم بيانات التقاط الحركة البشرية لتدريب الروبوت على أداء حركات مختلفة بطريقة أكثر إنسانية، بحسب ما ذكر موقع oddity central. وحاولت الشركة، برمجة الروبوت على أن يكون أكثر هدوءا بفضل نظام قيادة تم تصميمه على غرار الأوتار البشرية، فإن تصرفات الروبوت الشبيه بالإنسان تولد 10 ديسيبل فقط، مما يجعله هادئا مثل الثلاجة الحديثة. بفضل مكون الذكاء الاصطناعى المتقدم، يمكن لـ 1X العمل بشكل مستقل، ولكن بفضل الميكروفونات الأربعة المدمجة، فهو يستجيب بشكل كبير للأوامر من مستخدميه من البشر، ويمكنه أيضا الاستجابة وإجراء محادثات بسيطة، أو تشغيل الموسيقى من خلال مكبر صوت فى منطقة الحوض. بدوره، قال بيرند بورنيج، الرئيس التنفيذى لشركة 1X: "فى المستقبل القريب، سيكون لدينا جميعا روبوتات منزلية خاصة بنا مثل روزى أو بايماكس.. ولكن لكى تصبح الروبوتات ذات الشكل البشرى جزءا حقيقيا من الحياة اليومية، يجب تطويرها بالتعاون مع البشر، لا يمكن تطويرها بمفردها، ونحن نتطلع إلى مشاركة المزيد من التفاصيل حول NEO Gamma قريبا". وفى أعقاب الجدل الأخير المحيط بواحد من أكثر الروبوتات البشرية شهرة فى الصين والذى بدا وكأنه يعانى من خلل ويتصرف بعدوانية حول البشر، سيكون من المثير للاهتمام تزايد عدد الأشخاص الذين سيستقبلون الخادم الآلى الجديد مثل NEO Gamma فى منازلهم.


الديار
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الديار
روبوت جديد بخدمات مذهلة!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كشفت شركة 1X النرويجية، المدعومة من OpenAI، عن نموذجها الأولي للروبوت المنزلي NEO Gamma، الذي يعمل بالذكاء الاصطناعي لأداء الأعمال المنزلية. ظهر الروبوت في مقطع فيديو ترويجي وهو يؤدي مهامه بكفاءة، قبل أن يجلس في نهاية الفيديو على كرسي بينما يستمتع أصحاب المنزل بوقتهم في الغرفة المجاورة. إلا أن هذا المشهد لم يمر مرور الكرام، حيث أثار الفيديو، الذي تبلغ مدته 37 ثانية، تفاعلات متباينة على منصة "يوتيوب"، إذ اعتبره البعض خطوة ثورية في عالم الأتمتة، بينما رآه آخرون مشهدا من فيلم خيال علمي مخيف. ويتميز NEO Gamma بتصميم مبتكر، حيث لا يمتلك سوى "عينين" رقمية، ويوصف بأنه "مساعد شخصي ورفيق منزلي"، قادر على التفاعل مع بيئته وترتيب المنزل وحتى تنظيفه بعمق، بالإضافة إلى أداء مهام مثل تحضير الشاي وتنظيف الأرضيات وحمل البقالة. ويتمتع الروبوت بعدد من التحسينات مقارنة بسابقه NEO Beta، بما في ذلك مشية بشرية أكثر طبيعية وتحكم متطور في التوازن وإمكانية الجلوس والقرفصاء والتقاط مجموعة متنوعة من الأشياء. كما زوّد بثلاثة مكبرات صوت: واحد في الصدر للتفاعل الصوتي، واثنان في الرأس لتوفير تجربة صوتية بزاوية 360 درجة، إلى جانب تخفيض مستوى الضوضاء أثناء التشغيل ليصبح في مستوى مماثل لصوت الثلاجة. وحاليا، ما يزال NEO Gamma يعمل بتوجيه بشري عن بعد، لكن شركة 1X تسعى لتطوير تقنيات تتيح له العمل باستقلالية من خلال الاعتماد على الكاميرات وأجهزة الاستشعار لفهم محيطه والتفاعل معه بذكاء. وتعمل الشركة على تسريع عملية الاختبار في منازل مختارة بهدف إدخاله إلى الأسواق في أقرب وقت ممكن. وجمعت 1X أكثر من 125 مليون دولار من مستثمرين كبار مثل OpenAI وسامسونغ وTiger Global، ما يعزز المنافسة بينها وبين مشروع Optimus من تسلا، الذي لا يزال في مراحله التجريبية. ويؤمن الرئيس التنفيذي لشركة 1X، بيرنت بورنيش، بأن امتلاك مساعد روبوتي في المنزل سيصبح واقعا في المستقبل القريب.