أحدث الأخبار مع #Gavi


مستقبل وطن
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- مستقبل وطن
المراكز الإفريقية: سيراليون تسجل زيادة في إصابات جدري القردة بنسبة 71% خلال أسبوع
كشفت المراكز الافريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها عن ارتفاع حاد في عدد الإصابات المؤكدة بجدري القردة في سيراليون؛ حيث بلغت نسبة الزيادة 71% خلال أسبوع واحد فقط؛ ما يثير القلق من تسارع وتيرة تفشي الفيروس في البلاد. وأوضح الدكتور نجاشي نجونجو، رئيس فريق دعم إدارة الحوادث الخاص بجدري القردة في المراكز الافريقية - خلال مؤتمر صحفي اليوم /الإثنين/ - أن بؤر التفشي الرئيسية في إفريقيا مثل بوروندي وأوغندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية بدأت تشهد تراجعًا في الحالات، لكن سيراليون تمثل استثناءً مقلقًا. وأشار إلى أن سيراليون سجلت أكثر من 200 حالة مؤكدة جديدة في أبريل فقط، ومع بداية مايو كانت تمثل نصف إجمالي الإصابات المؤكدة في إفريقيا. وأضاف: "الأمر المقلق هو أن عدد الحالات المبلّغ عنها ارتفع بنسبة 71% خلال أسبوع، بينما ارتفعت الحالات المؤكدة بنسبة 61%، ما يعني أننا أمام وباء في حالة تصاعد مستمر". ووفقًا للبيانات، فإن 68% من المصابين هم من الذكور الذين تتراوح أعمارهم بين 30 و35 عامًا، في حين تم تسجيل 7% من الحالات بين المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية (الايدز) ، وهي فئة معرضة بشكل خاص لمضاعفات الفيروس. وكشفت بعثة ميدانية لفريق إدارة الحوادث فى المراكز الافريقية في أبريل الماضي أن النظام الصحي في سيراليون يعاني من ضغط هائل ونقص شديد في القدرة الاستيعابية، حيث لا يتوفر سوى 60 سريرًا مخصصًا للعزل، مقابل أكثر من 1,000 مريض بحاجة للعلاج، ما اضطر السلطات إلى الاعتماد على الرعاية المنزلية لأكثر من 800 حالة نشطة. وحذر الدكتور نجونجو من ضعف الالتزام بالعزل المنزلي قائلاً: "من الصعب ضمان بقاء المرضى في المنازل، فالكثيرون منهم يواصلون الأنشطة الاجتماعية رغم إصابتهم، مما يعرض المجتمع لخطر أوسع". كما أظهرت التقييمات أن نظام الترصد في البلاد سلبي في معظمه؛ أي أن المرضى يتقدمون للعلاج بأنفسهم بعد تقدم الحالة، بدلاً من اكتشافهم مبكرًا من خلال ترصد نشط، ما يفسر ارتفاع معدل الفحوصات الإيجابية إلى أكثر من 50 بالمائة. ورغم أن سيراليون تتمتع بتغطية جيدة لاختبارات جدري القردة، إلا أن نسبة تتبع المخالطين لا تزال ضعيفة، حيث لا يتم تحديد سوى مخالط واحد من كل ست حالات مؤكدة، بينما لا تتجاوز نسبة تسلسل الجينوم 1%، وهي أقل بكثير من المعدل المستهدف البالغ 5%. وأعلنت الوكالة الوطنية للصحة العامة أن جميع المديريات الست عشرة في البلاد تأثرت بتفشي الفيروس، وأعربت عن قلقها من تزايد الحالات وشدة الأعراض، خاصة بين المصابين بفيروس الايدز. وبحسب السلطات الصحية، فقد تم تطعيم نحو 24,000 شخص حتى الآن، 60% منهم من العاملين الصحيين، في حين يتجاوز عدد سكان البلاد 8 ملايين نسمة. وقد تلقت سيراليون دعمًا بلقاحات جدرى القردة من شركاء دوليين مثل Gavi، واليونيسف، ومركز إفريقيا لمكافحة الأمراض، لكن النقص الحاد في الإمدادات يبقى تحديًا كبيرًا.


حضرموت نت
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- حضرموت نت
شحنة أمل تهبط في مطار عدن.. دعم صحي جديد لأطفال اليمن في ظل الصراعات
وصلت إلى مطار عدن الدولي، أمس، شحنة جديدة من اللقاحات المخصصة لتحصين الأطفال في اليمن، بلغ وزنها أكثر من 9.5 أطنان، في خطوة تهدف إلى دعم برامج التحصين الروتيني وتعزيز المناعة بين صفوف الأطفال في ظل الظروف الإنسانية والصحية الصعبة التي يمر بها البلد منذ سنوات. وأعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة 'اليونيسف'، عبر حسابها الرسمي على منصة التواصل الاجتماعي 'إكس' (تويتر سابقاً)، أن الطائرة المستأجرة التي نقلت هذه الشحنة الكبيرة من اللقاحات وصلت إلى اليمن بالتعاون مع تحالف اللقاح العالمي 'Gavi'، مشيرة إلى أن هذا الدعم يأتي ضمن جهود مستمرة لتوفير الحماية الصحية للأطفال الأكثر عرضة للأمراض القاتلة التي يمكن الوقاية منها، مثل الحصبة وشلل الأطفال. وأكدت اليونيسف أن هذه الدفعة من اللقاحات 'ستمكّن الآلاف من الأطفال اليمنيين من الحصول على بداية صحية'، في وقت تبقى فيه الخدمات الصحية ضعيفة وتواجه تحديات كبيرة بسبب استمرار الأزمة الإنسانية الناتجة عن الصراع الممتد الذي دخل عامه الثامن. وتاتي هذه المساعدات في ظل تدهور كبير يشهده قطاع الصحة في اليمن، حيث تعاني المستشفيات والمراكز الصحية من نقص حاد في التمويل، وانهيار البنية التحتية، وقلة الكوادر الطبية المؤهلة، مما يزيد من صعوبة الوصول إلى الرعاية الصحية الأساسية، خصوصًا بالنسبة للأطفال الذين يشكلون الفئة الأكثر هشاشة وتأثرًا بالأزمات المتلاحقة. ويُذكر أن اليمن لا يزال يواجه واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم، حيث يحتاج ما يقارب 17 مليون شخص إلى شكل من أشكال المساعدة الإنسانية، فيما يعيش ملايين الأطفال دون تلقي التطعيمات الأساسية بسبب انقطاع سلاسل التبريد ونقص التمويل وتوقف البرامج الصحية في العديد من المناطق. وأعربت اليونيسف عن تقديرها للجهود المشتركة مع الشركاء الدوليين في تسهيل وصول هذه الشحنة، مؤكدة أنها ستواصل العمل بلا كلل لضمان حصول جميع الأطفال في اليمن على حقوقهم الأساسية في الصحة والحماية والبقاء.


اليمن الآن
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
شحنة أمل تهبط في مطار عدن.. دعم صحي جديد لأطفال اليمن في ظل الصراعات
وصلت إلى مطار عدن الدولي، أمس، شحنة جديدة من اللقاحات المخصصة لتحصين الأطفال في اليمن، بلغ وزنها أكثر من 9.5 أطنان، في خطوة تهدف إلى دعم برامج التحصين الروتيني وتعزيز المناعة بين صفوف الأطفال في ظل الظروف الإنسانية والصحية الصعبة التي يمر بها البلد منذ سنوات. وأعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف"، عبر حسابها الرسمي على منصة التواصل الاجتماعي "إكس" (تويتر سابقاً)، أن الطائرة المستأجرة التي نقلت هذه الشحنة الكبيرة من اللقاحات وصلت إلى اليمن بالتعاون مع تحالف اللقاح العالمي "Gavi"، مشيرة إلى أن هذا الدعم يأتي ضمن جهود مستمرة لتوفير الحماية الصحية للأطفال الأكثر عرضة للأمراض القاتلة التي يمكن الوقاية منها، مثل الحصبة وشلل الأطفال. وأكدت اليونيسف أن هذه الدفعة من اللقاحات "ستمكّن الآلاف من الأطفال اليمنيين من الحصول على بداية صحية"، في وقت تبقى فيه الخدمات الصحية ضعيفة وتواجه تحديات كبيرة بسبب استمرار الأزمة الإنسانية الناتجة عن الصراع الممتد الذي دخل عامه الثامن. وتاتي هذه المساعدات في ظل تدهور كبير يشهده قطاع الصحة في اليمن، حيث تعاني المستشفيات والمراكز الصحية من نقص حاد في التمويل، وانهيار البنية التحتية، وقلة الكوادر الطبية المؤهلة، مما يزيد من صعوبة الوصول إلى الرعاية الصحية الأساسية، خصوصًا بالنسبة للأطفال الذين يشكلون الفئة الأكثر هشاشة وتأثرًا بالأزمات المتلاحقة. ويُذكر أن اليمن لا يزال يواجه واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم، حيث يحتاج ما يقارب 17 مليون شخص إلى شكل من أشكال المساعدة الإنسانية، فيما يعيش ملايين الأطفال دون تلقي التطعيمات الأساسية بسبب انقطاع سلاسل التبريد ونقص التمويل وتوقف البرامج الصحية في العديد من المناطق. وأعربت اليونيسف عن تقديرها للجهود المشتركة مع الشركاء الدوليين في تسهيل وصول هذه الشحنة، مؤكدة أنها ستواصل العمل بلا كلل لضمان حصول جميع الأطفال في اليمن على حقوقهم الأساسية في الصحة والحماية والبقاء.


اليمن الآن
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
شحنة أمل تهبط في مطار عدن الدولي
اخبار وتقارير شحنة أمل تهبط في مطار عدن الدولي الخميس - 15 مايو 2025 - 12:56 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص وصلت إلى مطار عدن الدولي شحنة جديدة من اللقاحات المخصصة لتحصين أطفال اليمن، بلغت كميتها أكثر من 9.5 أطنان، بهدف دعم برامج التحصين الروتيني في البلاد. وأعلنت منظمة اليونيسف، عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، أن الطائرة المستأجرة التي تحمل هذه اللقاحات وصلت أمس، بالتعاون مع تحالف اللقاح العالمي (Gavi)، وتستهدف وقاية الأطفال من أمراض قاتلة يمكن تجنبها، مثل الحصبة وشلل الأطفال. وأكدت المنظمة أن هذه الدفعة "ستمكّن الآلاف من الأطفال اليمنيين من الحصول على بداية صحية، في ظل ظروف إنسانية وصحية بالغة التعقيد". وتأتي هذه الخطوة في وقت يعاني فيه قطاع الصحة في اليمن من تدهور كبير، وسط تحديات مستمرة في توفير الرعاية الصحية الأساسية، خصوصًا للأطفال الذين يشكلون الفئة الأكثر ضعفًا وتأثرًا بالصراع والأزمات. الاكثر زيارة اخبار وتقارير لدفن الريال حيًا: الحوثي يهرّب مليارات الدولارات عبر منافذ الشرعية ويفجّر أ. اخبار وتقارير هروب جماعي لضباط إيران من صنعاء.. طهران ترتجف خوفاً من الكمين الأمريكي الإس. اخبار وتقارير ذئب بشري يفلت من كاميرا المراقبة بعد محاولة اختطاف طفلة في صنعاء.. أين الأم. اخبار وتقارير معلومة غيرت كل شيء.. كواليس اتفاق واشنطن والحوثي.


يورو نيوز
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- يورو نيوز
بحلول 2045.. بيل غيتس يعلن عن نيته التبرع بثروته لإنهاء الفقر والأوبئة
أعلن الملياردير الأميركي بيل غيتس، مؤسس مايكروسوفت وأحد أبرز الشخصيات في مجال العطاء العالمي، أنه سيتبرع بكل ثروته تقريبًا خلال العقدين القادمين، مؤكدًا أنه يعتزم إغلاق مؤسسة "غيتس" الخيرية العملاقة بحلول نهاية عام 2045 بعد إنفاقها ما يُقدّر بنحو 200 مليار دولار لدعم الفقراء ومكافحة الأمراض القاتلة. وقال غيتس (69 عامًا) في رسالة شخصية نشرها على موقعه الإلكتروني: "سيقول الناس كثيرًا من الأشياء عني عندما أموت، لكنني مصمم على أن عبارة مات غنيًا لن تكون واحدة منها". وأضاف: "هناك مشكلات ملحّة جدًا في العالم لا يمكنني تجاهلها، ولا أستطيع الاحتفاظ بموارد يمكن أن تُحدث فرقًا حقيقيًا في حياة الناس". كشف غيتس أن هدفه الأساسي هو تسريع التقدم في مجالات مثل وقف وفيات الأمهات وحديثي الولادة، والقضاء على أمراض مثل شلل الأطفال والملاريا والحصبة، وتقليص الفقر العالمي. جاء هذا التصريح في وقت تواجه فيه المساعدات الدولية تراجعًا حادًا، خاصة من جانب الولايات المتحدة، التي خفّضت مساهماتها خلال عهد الرئيس السابق دونالد ترامب، وكذلك من بريطانيا وفرنسا. وفي ما بدا توبيخًا ضمنيًا لهذه السياسات، أشار غيتس إلى أن "من غير الواضح ما إذا كانت أغنى دول العالم ستواصل الدفاع عن الشعوب الأشد فقرًا"، مؤكدًا أن نجاح الجهود الخيرية يعتمد في النهاية على شراكة الحكومات. وتأسست مؤسسة بيل وميليندا غيتس عام 2000، بالشراكة مع زوجته السابقة ميليندا، وانضم إليهما لاحقًا المستثمر العملاق وارن بافيت. ومنذ نشأتها، أنفقت المؤسسة أكثر من 100 مليار دولار لدعم الصحة العالمية، وإنقاذ ملايين الأرواح، وتعزيز مبادرات مثل تحالف اللقاحات (Gavi) والصندوق العالمي لمكافحة الإيدز والسل والملاريا.