أحدث الأخبار مع #Gemini25Pro


العالم24
منذ يوم واحد
- علوم
- العالم24
الذكاء الاصطناعي يتفوق على علماء الفيروسات
لم يعد الذكاء الاصطناعي مجرد أداة تقنية محدودة، بل تحول إلى قوة معرفية عابرة للتخصصات، قادرة على إعادة تعريف حدود العقل البشري. من المعروف أنه تفوق سابقاً في مجالات كالشطرنج وتحليل البيانات، غير أن تقدمه السريع في ميادين معقدة كعلم الفيروسات بات يثير تساؤلات ملحة حول مستقبله وتداعياته المحتملة. ففي مقابل الإنجازات، تبرز مخاوف وجودية تتطلب تفكيرا جماعيا دقيقا. في هذا السياق، أظهرت دراسة جديدة أن نماذج الذكاء الاصطناعي الحديثة بدأت تتجاوز الأداء البشري في حل مشاكل مختبرية متقدمة، حيث تفوق نموذج 'o3' من 'أوبن إيه آي' على علماء حاصلين على درجة الدكتوراه في اختبارات صُممت خصيصا لقياس مهارات اكتشاف الأخطاء وإصلاحها في بروتوكولات المختبرات البيولوجية. وبالإضافة إلى 'o3″، حقق 'Gemini 2.5 Pro' من 'غوغل' نسبة أداء بلغت 37.6%، مقارنة بمتوسط 22.1% فقط للعلماء المتخصصين. رغم أن هذه النتائج قد تمثل طفرة إيجابية في مكافحة الأوبئة وتسريع الابتكار الطبي، إلا أنها تطرح أيضا تحديات خطيرة، خاصة إذا وُضعت هذه القدرات بين أيدي غير مختصين. وقد عبر سيث دونوهيو، الباحث في منظمة 'سكيور بيو'، عن قلقه من إمكانية استخدام هذه النماذج كمرشد تقني لتطوير أسلحة بيولوجية، مؤكدا أن الذكاء الاصطناعي لا يميز بين نوايا المستخدمين، بل يقدم المعلومة ببساطة وبدون تقييم أخلاقي. من جهة أخرى، بادرت بعض شركات الذكاء الاصطناعي، مثل 'أوبن إيه آي' و'xAI'، إلى تنفيذ إجراءات احترازية للحد من هذه المخاطر. في المقابل، فضلت شركات أخرى كـ'أنثروبيك' الاكتفاء بإدراج الدراسة دون إعلان خطط واضحة، بينما رفضت 'غوغل' التعليق على نتائج الدراسة التي نُشرت حصرياً في مجلة 'تايم'، ما زاد من قلق الباحثين حول جدية الالتزام الجماعي بأخلاقيات تطوير هذه النماذج. الاهتمام بعلم الفيروسات لم يكن مصادفة، إذ لطالما مثل هذا المجال واحداً من أهم دوافع تطوير الذكاء الاصطناعي. وقد صرح سام ألتمان، المدير التنفيذي لـ'أوبن إيه آي'، أن هذه التكنولوجيا قادرة على تسريع علاج الأمراض بوتيرة غير مسبوقة. ومن المؤشرات المشجعة، ما كشفه باحثون من جامعة فلوريدا حول خوارزمية قادرة على التنبؤ بمتحورات فيروس كورونا، وهو ما يعزز الأمل في توظيف الذكاء الاصطناعي لحماية الصحة العامة. رغم ذلك، فإن غياب دراسات موسعة حول قدرة النماذج على أداء مهام مخبرية فعلية ظل يمثل فجوة واضحة. ولهذا السبب، بادر فريق البحث إلى تصميم اختبارات دقيقة تحاكي مشكلات يصعب العثور على حلولها عبر الإنترنت، حيث طُرحت أسئلة تتطلب تحليلاً عميقاً لتجارب مختبرية واقعية. وقد صيغت الأسئلة بأسلوب تطبيقي مثل: 'أزرع هذا الفيروس في نوع معين من الخلايا تحت ظروف محددة. ظهرت مشكلة ما، فهل يمكنك تحديد الخطأ الأكثر احتمالا؟'. مثل هذه الاختبارات لا تهدف إلى التشكيك في قدرات العلماء، بل إلى قياس جدوى الذكاء الاصطناعي كأداة مساعدة أو بديلة محتملة. ورغم أن البعض قد ينظر إلى هذه التطورات بعين الأمل، إلا أن آخرين يدقون ناقوس الخطر، خاصة مع التقدم السريع للنماذج المفتوحة التي قد تسهّل الوصول إلى معرفة حساسة دون أي ضوابط واضحة. وهكذا، يظل مستقبل الذكاء الاصطناعي في علم الفيروسات معلقاً بين احتمالين متناقضين: إما أن يصبح طوق نجاة للبشرية، أو تهديداً غير مسبوق، ما لم يُرافق تقدمه تطور مواز في الوعي، والمساءلة، والتشريعات العالمية الصارمة.


الشاهين
منذ 6 أيام
- أعمال
- الشاهين
ميزة جديدة لتقليل تكلفة الذكاء الاصطناعي في تطبيق 'جيمني'
الشاهين الاخباري أعلنت الشركة المالكة لتطبيق 'جيمني' عن إطلاق ميزة جديدة في تطبيق الذكاء الاصطناعي تهدف إلى تقليل التكاليف التي يتحملها المطورون الخارجيون عند استخدام أحدث نماذج الذكاء الاصطناعي التي تقدمها الشركة. الميزة الجديدة، التي أطلقت عليها الشركة اسم 'التخزين المؤقت الضمني' (Implicit Caching)، تتيح خفض ما يصل إلى 75% من تكلفة 'السياق المتكرر'، وهو المعلومات التي يتم تمريرها بشكل متكرر إلى واجهات برمجة التطبيقات (APIs) الخاصة بنماذج 'جيمني'. وتدعم هذه الميزة الجديدة النموذجين Gemini 2.5 Pro وGemini 2.5 Flash، وهما من بين أحدث إصدارات نماذج الذكاء الاصطناعي التي توفرها غوغل ضمن منصة 'جيمني'. تخزين مؤقت ذكي لتقليل التكاليف بحسب تقرير نشره موقع TechCrunch المتخصص في أخبار التكنولوجيا، تُعد هذه الخطوة خبرًا سارًا للمطورين في ظل الارتفاع المستمر في تكاليف استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة. وتعمل آلية التخزين المؤقت الضمني على إعادة استخدام البيانات التي تُستخدم بشكل متكرر أو تم حسابها مسبقًا، مما يقلل من حجم العمليات الحسابية المطلوبة وبالتالي خفض التكاليف. على سبيل المثال، يمكن لذاكرة التخزين المؤقت الاحتفاظ بإجابات الأسئلة الشائعة، مما يسمح للنموذج بالاستفادة من تلك الإجابات دون الحاجة إلى معالجة نفس السؤال في كل مرة يتم طرحه. الفرق بين التخزين الضمني والصريح يُذكر أن الشركة المالكة للتطبيق كانت توفر سابقًا ما يُعرف بـ'التخزين المؤقت الصريح'، والذي يتطلب من المطورين تحديد الطلبات الأكثر تكرارًا يدويًا ليتم تخزينها. ورغم أنه كان من المفترض أن يؤدي ذلك إلى توفير التكاليف، إلا أن تطبيقه كان يتطلب مجهودًا يدويًا إضافيًا. أما النظام الجديد، فيقوم تلقائيًا بالتعرف على السياقات المتكررة وتخزينها، مما يجعل العملية أكثر كفاءة وسلاسة من حيث الوقت والتكلفة. 'الجزيرة'


الدولة الاخبارية
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الدولة الاخبارية
ذكاء Gemini من 'جوجل' يهزم لعبة عمرها 29 عاما
الإثنين، 5 مايو 2025 10:04 صـ بتوقيت القاهرة أطلقت شركة جوجل ، قبل نحو شهر نموذج الذكاء الاصطناعي المتقدم Gemini 2.5 Pro، واصفة إياه بأنه "أذكى نموذج ذكاء اصطناعي حتى الآن". وخلال الإعلان، أكدت جوجل أن النموذج يتفوق على أبرز المنافسين، مثل OpenAI o3 وDeepSeek R1 وClaude، مستندة إلى نتائج اختبارات معيارية أجرتها بنفسها، إلا أن إنجازا جديدا ساهم في تعزيز هذه المزاعم، حيث تمكن نموذج الذكاء الاصطناعي من إنهاء لعبة "بوكيمون بلو" Pokémon Blue الشهيرة التي صدرت عام 1996. تعرف "بوكيمون بلو" Pokémon Blue بتعقيداتها في أسلوب اللعب، والمعارك الاستراتيجية، واستكشاف العالم المفتوح، وهي عناصر تمثل تحديات كبيرة لأي نظام ذكاء اصطناعي. ويتطلب التفوق في هذه اللعبة قدرات على التخطيط طويل المدى، وإدارة الأهداف، والتنقل البصري وهي كفاءات أساسية على طريق الوصول إلى ما يعرف بـ"الذكاء الاصطناعي العام". ووفقا لما أعلنته جوجل، تمكن Gemini 2.5 Pro من إتمام اللعبة، ما دفع الرئيس التنفيذي ساندار بيتشاي إلى الاحتفال بالإنجاز عبر منصة إكس (تويتر سابقا)، قائلا: "يا له من إنجاز! أنهى Gemini 2.5 Pro لعبة بوكيمون بلو". اللافت أن هذا التحدي لم يطلق رسميا من قبل جوجل، بل نظمه مهندس برمجيات يبلغ من العمر 30 عاما يدعى Joel Z، وهو غير تابع للشركة. ومع ذلك، أبدى مسؤولو جوجل دعمهم الكبير للمشروع، إذ أشار لوجان كيلباتريك، مدير منتج Google AI Studio، إلى أن Gemini كان "يحرز تقدما رائعا" وقد حصل على شارة النصر الخامسة، بينما لم يتجاوز النموذج المنافس ثلاث شارات. أداء قوي في البرمجة وتطوير البرمجيات من بين أبرز مزايا Gemini 2.5 Pro، بحسب جوجل، قدراته المتقدمة في البرمجة، وقد وصفت التحديثات في هذا المجال بأنها "قفزة نوعية مقارنة بإصدار 2.0"، مع وعد بالمزيد من التحسينات لاحقا. يتميز النموذج بإمكانيات في تطوير تطبيقات الويب التفاعلية، والتحكم في الكود، وتحويله وتحريره، إضافة إلى بناء تطبيقات تعتمد على الوكلاء البرمجيين Agentic Apps. وفي اختبارات معيارية مخصصة للبرمجة، حقق النموذج نسبة نجاح بلغت 63.8٪ في اختبار SWE-Bench Verified باستخدام إعداد مخصص للوكلاء، ما يعكس كفاءته في المهام البرمجية المعقدة. في المقابل، لا تزال شركة "أنثروبيك" تسعى إلى تحقيق إنجاز مماثل من خلال نموذج Claude، الذي يخوض تحدي لعبة Pokémon Red، ورغم التقدم الملحوظ، لم يتمكن Claude بعد من إنهاء اللعبة. ورغم الإنجاز المثير، لا يزال من المبكر اعتبار أن Gemini 2.5 Pro يمثل ذكاء عاما حقيقيا، إذ يتدخل المطور أحيانا لتصحيح بعض الأخطاء أو تقييد تصرفات النموذج مثل الإفراط في استخدام أدوات الهروب داخل اللعبة، وقد أكد أن النموذج لم يتلق أي إرشادات مباشرة أو خطوات توجيهية، باستثناء مرة واحدة لحل خلل معروف. مع ذلك، تعد قدرة Gemini على التعامل مع لعبة معقدة مثل Pokémon Blue، حتى مع بعض التدخلات، دليلا قويا على الإمكانيات المتنامية للنماذج اللغوية الضخمة عند توظيفها ضمن بيئة مدروسة.


أخبارنا
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبارنا
ذكاء جيميني من "غوغل" يهزم "بوكيمون بلو"
أخبارنا : في إنجاز يسلط الضوء على مدى تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي، تمكن نموذج "Gemini 2.5 Pro" من شركة غوغل من إكمال لعبة "بوكيمون بلو" الكلاسيكية، التي صدرت لأول مرة قبل 29 عامًا، وتحديدًا عام 1996. الرئيس التنفيذي لشركة غوغل، سوندار بيتشاي، عبّر عن فخره بهذا الإنجاز في تغريدة نشرها عبر منصة "إكس"، قال فيها: "يا لها من نهاية رائعة! أكمل Gemini 2.5 Pro للتو لعبة بوكيمون بلو!". لكن المفاجأة أن هذا التحدي لم يأتِ من "غوغل" مباشرة، بل من مطور مستقل يُدعى جويل زد، يبلغ من العمر 30 عامًا، والذي أكد أنه ليس تابعًا رسميًا لشركة غوغل، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business". ومع ذلك، حظي مشروعه بدعم ومتابعة من كبار التنفيذيين في الشركة، من بينهم لوغان كيلباتريك، رئيس المنتجات في Google AI Studio، الذي نشر في وقت سابق أن جيميني "حقق تقدمًا ملحوظًا في اللعبة" وأنه جمع خمس شارات، متفوقًا على نموذج آخر لم يتجاوز ثلاث شارات. جويل زد أطلق على المشروع اسم "جيميني يلعب مع بوكيمون"، وهو بث مباشر يظهر فيه الذكاء الاصطناعي وهو يتعامل مع اللعبة خطوة بخطوة، معتمدًا على واجهة ذكية تزوده بلقطات شاشة متراكبة بمعلومات إضافية، مما يساعد النموذج على اتخاذ قراراته وتنفيذ أوامره عبر أزرار التحكم. ورغم بعض التدخلات التطويرية التي أقر بها جويل، إلا أنه شدد على أنها لم تكن غشًا مباشرًا، بل تهدف لتحسين قدرة النموذج على التفكير المنطقي واتخاذ القرار. وأوضح: "لم أوجه جيميني بحلول مباشرة لتحديات اللعبة... باستثناء تنبيه بسيط حول خلل تقني تم إصلاحه لاحقًا في نسخة Pokémon Yellow". ما دفع "غوغل" لهذا التحدي؟ ربما المنافسة، ففي فبراير الماضي، أعلنت شركة أنثروبيك عن تقدم كبير أحرزته نماذجها من الذكاء الاصطناعي "كلاود" في لعبة "بوكيمون ريد"، مشيرة إلى قدرته على التفكير المعقد. وهناك حتى قناة مخصصة تحت اسم "Claude Plays Pokémon" على منصة "تويتش"، ألهمت جويل لإطلاق مشروعه. ورغم أن "كلاود" لم يتمكن بعد من إكمال اللعبة، فإن المقارنة بينه وبين جيميني ليست ممكنة بشكل مباشر، بحسب جويل، نظرًا لاختلاف الأدوات والتقنيات المستخدمة. وفي الوقت الذي ما زالت فيه نماذج الذكاء الاصطناعي تعتمد على دعم خارجي بسيط، إلا أن قدرتها المتزايدة على التفاعل مع بيئات معقدة مثل ألعاب الفيديو تفتح الباب أمام مستقبل قد لا يكون فيه اللاعب إنسانًا... بل نموذجًا ذكيًا يتعلم ويتحدى.


العربية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربية
ذكاء جيميني من "غوغل" يهزم "بوكيمون بلو"
في إنجاز يسلط الضوء على مدى تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي، تمكن نموذج "Gemini 2.5 Pro" من شركة غوغل من إكمال لعبة "بوكيمون بلو" الكلاسيكية، التي صدرت لأول مرة قبل 29 عامًا، وتحديدًا عام 1996. الرئيس التنفيذي لشركة غوغل، سوندار بيتشاي، عبّر عن فخره بهذا الإنجاز في تغريدة نشرها عبر منصة "إكس"، قال فيها: "يا لها من نهاية رائعة! أكمل Gemini 2.5 Pro للتو لعبة بوكيمون بلو!". لكن المفاجأة أن هذا التحدي لم يأتِ من "غوغل" مباشرة، بل من مطور مستقل يُدعى جويل زد، يبلغ من العمر 30 عامًا، والذي أكد أنه ليس تابعًا رسميًا لشركة غوغل، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business". ومع ذلك، حظي مشروعه بدعم ومتابعة من كبار التنفيذيين في الشركة، من بينهم لوغان كيلباتريك، رئيس المنتجات في Google AI Studio، الذي نشر في وقت سابق أن جيميني "حقق تقدمًا ملحوظًا في اللعبة" وأنه جمع خمس شارات، متفوقًا على نموذج آخر لم يتجاوز ثلاث شارات. جويل زد أطلق على المشروع اسم "جيميني يلعب مع بوكيمون"، وهو بث مباشر يظهر فيه الذكاء الاصطناعي وهو يتعامل مع اللعبة خطوة بخطوة، معتمدًا على واجهة ذكية تزوده بلقطات شاشة متراكبة بمعلومات إضافية، مما يساعد النموذج على اتخاذ قراراته وتنفيذ أوامره عبر أزرار التحكم. ورغم بعض التدخلات التطويرية التي أقر بها جويل، إلا أنه شدد على أنها لم تكن غشًا مباشرًا، بل تهدف لتحسين قدرة النموذج على التفكير المنطقي واتخاذ القرار. وأوضح: "لم أوجه جيميني بحلول مباشرة لتحديات اللعبة... باستثناء تنبيه بسيط حول خلل تقني تم إصلاحه لاحقًا في نسخة Pokémon Yellow". ما دفع "غوغل" لهذا التحدي؟ ربما المنافسة، ففي فبراير الماضي، أعلنت شركة أنثروبيك عن تقدم كبير أحرزته نماذجها من الذكاء الاصطناعي "كلاود" في لعبة "بوكيمون ريد"، مشيرة إلى قدرته على التفكير المعقد. وهناك حتى قناة مخصصة تحت اسم "Claude Plays Pokémon" على منصة "تويتش"، ألهمت جويل لإطلاق مشروعه. ورغم أن "كلاود" لم يتمكن بعد من إكمال اللعبة، فإن المقارنة بينه وبين جيميني ليست ممكنة بشكل مباشر، بحسب جويل، نظرًا لاختلاف الأدوات والتقنيات المستخدمة. وفي الوقت الذي ما زالت فيه نماذج الذكاء الاصطناعي تعتمد على دعم خارجي بسيط، إلا أن قدرتها المتزايدة على التفاعل مع بيئات معقدة مثل ألعاب الفيديو تفتح الباب أمام مستقبل قد لا يكون فيه اللاعب إنسانًا... بل نموذجًا ذكيًا يتعلم ويتحدى.