logo
#

أحدث الأخبار مع #GoogleAssistant

هل يمكن للذكاء الاصطناعي إلغاء دور الأب والأم والمدرسة؟
هل يمكن للذكاء الاصطناعي إلغاء دور الأب والأم والمدرسة؟

مصرس

timeمنذ 5 أيام

  • علوم
  • مصرس

هل يمكن للذكاء الاصطناعي إلغاء دور الأب والأم والمدرسة؟

في زمن تتسارع فيه تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي بوتيرة غير مسبوقة، بات حضورها طاغيًا في مجالات الحياة كافة، من الطب إلى الاقتصاد، ومن التعليم إلى التربية.. ومن الواضح أن الذكاء الاصطناعي لا يمكنه، حتى الآن وربما إلى أمد طويل، أن يلغي دور الأب والأم والمدرسة. قد يساهم في تيسير مهامهم، وقد يقدم أدوات تعليمية وتربوية مذهلة، لكنه يفتقر إلى أهم ما يحتاجه الإنسان في الطفولة..«الإنسانية».. يبقى الأب والأم والمعلمون صناع القيم، الحاضنين للعواطف، والمرشدين في الدروب المعقدة للحياة.. أما الذكاء الاصطناعي، ففي أفضل أحواله، لا يزال خادمًا ذكيًا، لا أبًا أو أمًا أو قدوة.. ومع تنامي الاعتماد على تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تربية الأطفال وتعليمهم، يثور تساؤل ملح: هل يمكن أن يُلغى دور الأب والأم والمدرسة في ظل تمدد قدرات الذكاء الاصطناعي ؟البيت الذكي.. هل يحل محل الأسرة؟في منازل اليوم، بات «المساعد الذكي» جزءًا من الحياة اليومية.. حيث إن تطبيقات مثل «ChatGPT»، و «Google Assistant»، وأجهزة مثل «Alexa» و «Siri» تُجيب عن أسئلة الأطفال، تروي لهم القصص، تساعدهم في الواجبات المدرسية، بل وتوجههم أحيانًا سلوكيًا.الذكاء الاصطناعي قد يُسهم في دعم دور الأسرة، لكنه لا يستطيع استبدال العاطفة، والدفء الإنساني، والنمذجة السلوكية التي يقدمها الأب والأم.. الأطفال لا يحتاجون فقط لمن يجيب عن أسئلتهم.. بل لمن يحتضنهم، يشكل وعيهم، يرشدهم خلال الأزمات، وهذا ما لا يستطيع أي روبوت أن يقدمه.المدرسة الرقمية.. بدأت منذ جائحة كورونا، تحولت المدارس إلى نماذج افتراضية، وظهرت تطبيقات تعليمية مدعومة بالذكاء الاصطناعي تقدم دروسًا تفاعلية، وتقيم الطلاب، وتتابع مستواهم بدقة قد يعجز عنها المعلم التقليدي.. ولكن هل يكفي هذا؟.الذكاء الاصطناعي لا يمكنه أن يحل مكان المدرسة، ليست فقط مكانًا لنقل المعرفة، بل لتكوين الشخصية، وتعليم القيم، وتنمية المهارات الاجتماعية.. الذكاء الاصطناعي لا يستطيع ضبط فصل مشاغب، ولا التعامل مع طالب مكتئب.الطفل أمام الشاشة: كفاءة أم عزلة؟الاستخدام المكثف للذكاء الاصطناعي في التعليم والتربية قد ينتج عنه «طفل شديد الكفاءة معرفيًا، لكنه هش اجتماعيًا».. الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي يعزز العزلة، ويضعف مهارات التواصل، ويقلل من التعاطف لا بد من توازن بين التكنولوجيا والاحتكاك الإنساني.هل نتجه فعلاً نحو أبوة رقمية؟يطرح البعض مفهوم «الأبوة الرقمية» «Digital Parenting»، وهو ما يشير إلى استخدام الذكاء الاصطناعي في الإشراف والمراقبة والتوجيه التربوي.. تطبيقات مثل «Qustodio» أو «Family Link» تراقب سلوك الأبناء على الإنترنت، وتحدد أوقات استخدامهم.مخاطر الأبوة الغائبةغياب الإشراف الأبوي الرقمي يمكن أن يترك الطفل فريسة لمخاطر متعددة، منها..المحتوى غير المناسب, مشاهد عنف، أو أفكار متطرفة، أو محتوى جنسي.التنمر الإلكتروني: تعرّض الطفل للسخرية أو الابتزاز من أقرانه على الإنترنت.العزلة الاجتماعية: الانسحاب من العلاقات الحقيقية إلى العوالم الافتراضية.ضعف التركيز والتعلم: بسبب تشتت الانتباه الناتج عن الاستعمال الطويل للشاشات.والآن تأتي دور الإجابة عن سؤال المقال، هل يمكن للذكاء الاصطناعي إلغاء دور الأب والأم والمدرسة ؟في اعتقادي الشخصي لن يستطيع بالرغم من امتلاكه كل أدوات السحر والمعرفة الضخمة والسرعة والتعلم وتواجده الدائم في أي وقت وفي أي مكان.. لكن يظل الإنسان بكل ما يحمله من ضعف وأخطاء وتقصير هو الثابت الوحيد في تلك المعادلة.. يبقى فقط أن يقوم بدوره إنسان وأب وابن وزوج ومربي ومعلم حتى لا يقوم بدوره أحد أو يُستبدل.

غوغل تدفع 1.4 مليار دولار لتسوية دعاوى انتهاك الخصوصية
غوغل تدفع 1.4 مليار دولار لتسوية دعاوى انتهاك الخصوصية

البلاد البحرينية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البلاد البحرينية

غوغل تدفع 1.4 مليار دولار لتسوية دعاوى انتهاك الخصوصية

أعلنت ولاية تكساس عن تسوية مع شركة غوغل بمبلغ 1.4 مليار دولار، وذلك بعد اتهام الشركة بجمع بيانات المستخدمين دون الحصول على إذن منهم. رسالة إلى شركات التكنولوجيا الكبرى وجاء هذا الإعلان على لسان المدعي العام للولاية، كين باكستون، الذي وصف التسوية بأنها "رسالة واضحة" لشركات التكنولوجيا الكبرى مفادها أن استخدام البيانات الشخصية للمستخدمين لتحقيق الأرباح دون موافقتهم لن يكون مقبولًا في تكساس. وأوضح في بيانه: "في تكساس، لا أحد فوق القانون، حتى لو كان عملاقًا تكنولوجيًا مثل غوغل، لقد كانت الشركة تتعقب سرًا تحركات الناس، وعمليات البحث الخاصة بهم، بل وحتى بصمات أصواتهم وملامح وجوههم من خلال خدماتها ومنتجاتها، وقد نجحت في التصدي لذلك". الدعوى الأصلية ضد غوغل تتعلق التسوية بدعاوى قضائية رفعتها ولاية تكساس ضد غوغل في عام 2022، متهمة إياها باستخدام تقنيات لتتبع الموقع الجغرافي للمستخدمين، وتنفيذ عمليات بحث خفية. بالإضافة إلى جمع بيانات بيومترية مثل بصمات الصوت وقياسات الوجه عبر خدمات مثل Google Photos وGoogle Assistant، وادعت الولاية أن هذه الإجراءات كانت غير قانونية. في رده على التسوية، قال المتحدث باسم غوغل، خوسيه كاستانيدا، إن الاتفاق يُنهي العديد من "الدعاوى القديمة"، موضحًا أن الشركة قامت بالفعل بتعديل بعض السياسات المتعلقة بتلك القضايا. وأضاف: "نحن سعداء لوضع هذه القضايا خلفنا، وسنواصل العمل على تحسين أدوات الخصوصية في خدماتنا"، مشيرًا إلى أن التسوية لا تتطلب أي تغييرات جديدة في المنتجات. أكبر تسوية بين ولاية أمريكية وغوغل تعتبر هذه التسوية هي الأكبر التي توصلت إليها ولاية تكساس مع غوغل بشأن انتهاكات الخصوصية المتعلقة بالبيانات. وقد سبق أن توصلت تكساس إلى تسويتين أخريين مع غوغل خلال العامين الماضيين، إحداهما في ديسمبر 2023، حيث دفعت غوغل مبلغ 700 مليون دولار واتخذت إجراءات لتسوية الاتهامات الخاصة باحتكار متجر تطبيقات أندرويد. لم تكن غوغل وحدها التي واجهت قضايا مشابهة، حيث توصلت شركة "ميتا" أيضًا إلى تسوية مع ولاية تكساس بقيمة 1.4 مليار دولار في دعوى قضائية تتعلق باستخدام بيانات بيومترية للمستخدمين دون إذنهم.

"غوغل" توافق على تسوية بـ 1.4 مليار دولار لدعويين تتعلقان بالخصوصية
"غوغل" توافق على تسوية بـ 1.4 مليار دولار لدعويين تتعلقان بالخصوصية

أخبارنا

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبارنا

"غوغل" توافق على تسوية بـ 1.4 مليار دولار لدعويين تتعلقان بالخصوصية

أخبارنا : وافقت شركة غوغل، يوم الجمعة، على دفع 1.4 مليار دولار لولاية تكساس لتسوية دعويين قضائيتين تتهمانها بانتهاك خصوصية سكان الولاية من خلال تتبع مواقعهم وعمليات البحث التي يقومون بها، بالإضافة إلى جمع معلومات التعرف على وجوههم. رفع المدعي العام للولاية، كين باكستون، الذي حصل على التسوية، الدعويين في عام 2022 بموجب قوانين ولاية تكساس المتعلقة بخصوصية البيانات والممارسات التجارية المضللة. وقبل أقل من عام، توصل باكستون إلى تسوية بقيمة 1.4 مليار دولار مع شركة ميتا، الشركة الأم لفيسبوك وإنستغرام. تُعد تسوية "غوغل" مع ولاية تكساس أحدث انتكاسة قانونية لعملاق التكنولوجيا، بحسب تقرير لصحيفة نيويورك تايمز، اطلعت عليه "العربية Business". وعلى مدار العامين الماضيين، خسرت "غوغل" سلسلة من قضايا مكافحة الاحتكار بعد ثبوت احتكارها لمتجر التطبيقات ومحرك البحث وتكنولوجيا الإعلانات. وقد أمضت الأسابيع الثلاثة الماضية في القضية المتعلقة باحتكار البحث عبر الإنترنت تحاول صد طلب الحكومة الأميركية بتفكيك أعمالها. وقال باكستون في بيان: "شركات التكنولوجيا الكبرى ليست فوق القانون". وقال خوسيه كاستانيدا، المتحدث باسم "غوغل"، إن الشركة قد غيّرت بالفعل سياسات منتجاتها، مضيفًا: "هذا يُنهي مجموعة من القضايا القديمة، والتي تم حل الكثير منها بالفعل في أماكن أخرى". أصبحت مسألة الخصوصية مصدرًا رئيسيًا للتوتر بين عمالقة التكنولوجيا والجهات التنظيمية في السنوات الأخيرة. وفي ظل غياب قانون فيدرالي للخصوصية، أقرّت ولايات مثل تكساس وواشنطن قوانين للحد من جمع بيانات الوجوه والصوت وغيرها من البيانات البيومترية. كانت "غوغل" و"ميتا" من أبرز الشركات التي تم تحديها بموجب هذه القوانين. ويُلزم قانون تكساس الشركات بطلب الحصول على إذن قبل استخدام ميزات مثل تقنيات التعرّف على الوجه أو الصوت. ويسمح القانون للولاية بفرض غرامات تصل إلى 25,000 دولار عن كل انتهاك. ركزت الدعوى المرفوعة بموجب هذا القانون على تطبيق "صور غوغل" (Google Photo)، الذي يسمح للأشخاص بالبحث عن صور شخص مُعيّن؛ وتطبيق "Next camera" من "غوغل"، الذي يُمكنه إرسال تنبيهات عند التعرّف على الزوار عند الباب؛ و"مساعد غوغل" (Google Assistant)، وهو مساعد افتراضي يُمكنه التعرّف على أصوات ما يصل إلى ستة مستخدمين والإجابة على أسئلتهم. ورفع باكستون دعوى قضائية منفصلة اتهم فيها "غوغل" بتضليل سكان تكساس من خلال تتبع بيانات مواقعهم الشخصية، حتى بعد اعتقادهم بتعطيل هذه الميزة. وأضاف شكوى لتلك الدعوى تزعم أن إعداد التصفح الخاص لغوغل، والذي يُطلق عليه وضع التصفح المتخفي (Incognito mode)، لم يكن في الواقع خاصًا. وقد رُفعت هذه الدعاوى بموجب قانون ممارسات التجارة المضللة في تكساس.

غوغل تُحدث تجربة الهواتف: أدوات Gemini تصل إلى iOS وأندرويد
غوغل تُحدث تجربة الهواتف: أدوات Gemini تصل إلى iOS وأندرويد

أخبارنا

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبارنا

غوغل تُحدث تجربة الهواتف: أدوات Gemini تصل إلى iOS وأندرويد

طرحت شركة غوغل أدوات الذكاء الاصطناعي Gemini رسميًا لمستخدمي هواتف iPhone، وبدأت في تعميمها تدريجيًا على أجهزة أندرويد، مما يمهّد لمرحلة جديدة من التكامل بين الذكاء الاصطناعي وتجربة استخدام الهواتف الذكية اليومية. ويُعد Gemini نموذج اللغة الأوسع والأكثر تطورًا من غوغل، بقدرته على معالجة النصوص والصور والفيديوهات والصوت وحتى الرموز البرمجية، إلى جانب تقديم إجابات فورية لاستفسارات المستخدمين. وتمكّن هذه الأدوات الجديدة المستخدمين من الوصول السريع إلى Gemini من خلال إضافته كأداة على الشاشة الرئيسية للهاتف، سواء على iOS أو أندرويد. في هواتف آيفون، يمكن تفعيل الأداة عبر وضع "اهتزاز التطبيقات"، ثم اختيار "إضافة أداة"، وتحديد Gemini من القائمة. أما على أندرويد، فيكفي الضغط مطولًا على مساحة فارغة من الشاشة واختيار "الأدوات"، ثم البحث عن Gemini وإضافته. ويحتاج مستخدمو أندرويد إلى التأكد من توفر الإصدار رقم 1.0.751104895 من تطبيق Gemini حتى تظهر الأدوات على الشاشة، ويمكن التحقق من ذلك عبر إعدادات الهاتف. ومن المتوقع أن يحل Gemini محل Google Assistant أو Siri لدى كثير من المستخدمين، لما يوفره من إجابات ذكية وقدرات متعددة الوسائط.

تقليص خدمات مساعد جوجل مع استعداد Gemini لتولي المهمة
تقليص خدمات مساعد جوجل مع استعداد Gemini لتولي المهمة

الدولة الاخبارية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • الدولة الاخبارية

تقليص خدمات مساعد جوجل مع استعداد Gemini لتولي المهمة

الثلاثاء، 29 أبريل 2025 08:50 صـ بتوقيت القاهرة تستعد جوجل لإحداث تحول كبير في عالم الذكاء الاصطناعي؛ من خلال استبدال "Google Assistant" بمنصة الذكاء الاصطناعي الجديدة "Gemini"، في خطوة تعكس توجه الشركات التقنية الكبرى مثل جوجل وآبل نحو جعل الذكاء الاصطناعي المحرك الأساسي لمساعديهم الرقميين. Apple تتأخر... وSiri تستعد للتحول إلى شات بوت في المقابل، لا تزال شركة آبل تسعى إلى تطوير قدرات سيري (Siri)، ولكنها اضطرت إلى تأجيل بعض التحديثات التي كانت ستمكن مساعدها الرقمي من تصفح رسائل البريد الإلكتروني والنصوص الخاصة بالمستخدمين للإجابة عن استفسارات أكثر تخصيصًا. وتهدف آبل في نهاية المطاف إلى جعل Siri أكثر شبهًا بالـ "شات بوت"، قادرة على التعامل مباشرةً مع أسئلة المستخدم دون الاعتماد على ChatGPT، كما هو الحال حاليًا. بالتزامن مع تحضيرات جوجل لإطلاق Gemini، بدأت الشركة في إزالة بعض الميزات تدريجيًا من أجهزة أندرويد، وأحدث ميزة تم سحبها هي "وضع القيادة" (Assistant Driving Mode)، الذي تم تقديمه لأول مرة عام 2019. وصمم وضع القيادة خصيصًا لتسهيل التفاعل مع الهاتف أثناء القيادة، من خلال واجهة مستخدم كبيرة وواضحة، وأزرار ضخمة يسهل رؤيتها والتفاعل معها، بالإضافة إلى بيانات مهمة يمكن قراءتها بنظرة سريعة دون تشتيت السائق. تفاصيل التغييرات الأخيرة أزالت جوجل شريط وضع القيادة الموجود أسفل تطبيق خرائط Google Maps، والذي كان يُمكّن السائقين من استخدام نسخة مبسطة وآمنة من مساعد جوجل أثناء القيادة. كما سبق وأن أوقفت الشركة العام الماضي دعم العديد من التطبيقات في وضع القيادة، مثل Wazeو YouTube Music و تطبيق Play Books و Podcasts و تطبيق Spotify وأيضًا تطيق Pandora و Telegram. وما تبقى هو مجرد أدوات تحكم بالموسيقى والوصول إلى مساعد جوجل الأساسي فقط. الجدير بالذكر أن وضع القيادة عند إطلاقه قبل 6 سنوات، وكان مصممًا لتوفير ردود مختصرة وسريعة من المساعد الصوتي، للحد من التشتت أثناء القيادة. ماذا بعد إيقاف وضع القيادة؟ أكدت جوجل أن منصة Gemini ستكون مستقبل بديلًا لوضع القيادة القديم، وستوفر قدرات ذكية جديدة وأكثر تطورًا لدعم السائقين. أما في الوقت الحالي، فإن المستخدمين بحاجة للضغط على زر المساعد الموجود أعلى يمين واجهة Google Maps للوصول إلى مساعد جوجل خلال التنقل. كما يمكن التحكم بتشغيل وإيقاف أدوات التحكم بالموسيقى عبر إعدادات الملاحة في خرائط جوجل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store