أحدث الأخبار مع #GooglePay


منذ 3 أيام
- أعمال
شراكة استراتيجية بين أريبا وفوو لتقديم حلول الدفع الرقمية المتقدمة في الشرق الأوسط.
حل يجمع بين التسجيل الرقمي الآمن، والترميز، والإصدار القابل للتوسع لتسريع الابتكار للمصارف وشركات التكنولوجيا المالية. دبي، 22 مايو 2025 : أعلنت أريبا، الشركة العالمية الرائدة في مجال البنية التحتية للدفع، عن شراكتها مع فوو، المزود الحائز على جوائز لحلول التكنولوجيا المالية والذي يعمل في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، لإطلاق برنامج متكامل للخدمات الرقمية. يتيح هذا العرض المتكامل للمصارف وشركات التكنولوجيا المالية من إطلاق برامج بطاقات ومحافظ رقمية آمنة وقابلة للتوسع دون الحاجة إلى بنية تحتية معقدة. تجمع هذه الشراكة بين منصة أريبا الحديثة لإصدار البطاقات والإمكانيات الرقمية لشركة فوو في حل سلس واحد، يدمج التسجيل الرقمي الآمن، والتحقق الإلكتروني من الهوية (e-KYC)، والترميز لخدمات Apple Pay وGoogle Pay . ومن خلال توحيد أدوات الإصدار المادي والرقمي، تزيل الشراكة الحواجز التقليدية وتسريع الوصول إلى السوق. صُمم هذا البرنامج خصيصًا للمؤسسات المالية التي تتطلع إلى إطلاق منتجات بطاقات حديثة، ومتوافقة، وتكون الخيار الأول في المحافظ الرقمية، بسرعة ومرونة. علّق ماهر ميقاتي، الرئيس التنفيذي لشركة أريبا، قائلاً:'من خلال دمج بنية إصدار البطاقات الخاصة بنا مع خدمات التسجيل والتوكين من شركة فوو، نزوّد المؤسسات بالأدوات اللازمة لإطلاق برامج بطاقات مبتكرة بسرعة وأمان. تعكس هذه الشراكة التزامنا بتبسيط كيفية دخول المؤسسات إلى مجال المدفوعات الرقمية ونموّها فيه.' تعليقًا على هذه الشراكة، قال غدي ريس، الرئيس التنفيذي لشركة فوو:'مع تسارع الطلب على إصدار البطاقات الرقمية أولاً، توفّر شراكتنا مع أريبا حلولاً شاملة تتميّز بالسرعة، والمرونة، والبساطة. في فوو، نعيد تعريف طريقة بناء المنتجات المالية الرقمية، من خلال إزالة التعقيد دون المساس بالأداء أو الامتثال أو تجربة العملاء. وتؤكد هذه الشراكة التزامنا المشترك بتشكيل الجيل القادم من الخدمات المالية.' تعكس هذه الشراكة التزام كل من أريبا و فوو ببناء بنية تحتية قابلة للتكيف، وآمنة، وجاهزة للمستقبل، تدعم الاحتياجات المتطورة للمؤسسات المالية في منطقة الشرق الأوسط والعالم العربي. نبذة عن أريبا أريبا شركة رائدة عالمياً في مجال البنية التحتية للمدفوعات، حيث تمكن البنوك والمؤسسات المالية وشركات التكنولوجيا المالية من خلال حلول دفع مبتكرة و متطورة و آمنة. تعمل منصتنا الشاملة على تبسيط عملية إجراء المدفوعات وقبولها للأفراد والشركات، كما أنها تقدم خدمات متكاملة عبر سلسلة القيمة الكاملة للدفع. بفضل نظامنا المتكامل نضمن المرونة والقدرة على اطلاق الأعمال بسرعة مواكبة لتغيرات السوق. كما أننا نوفر حلول دفع فعالة وسهلة المنال للأفراد، والشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم، والمؤسسات على حد سواء. تحظى أريبا بثقة قادة صناعة الدفع، وتتكيف أنظمة التكنولوجية لديها مع أي منطقة جغرافية، مما يبقي زبائنها في طليعة مشهد المدفوعات الرقمية. نبذة عن فوو فوو هي مزود لحلول البرمجيات حيث تقدم خدمات للمؤسسات والشركات المختلفة، حائزة على جوائز متعددة في الابداع و التقنية. وتتخصص فوو في تمكين الشركات من خلال التحول الرقمي. توفر فوو حلولًا مبتكرة في التكنولوجيا المالية، تم برمجتها وتطويرها بالكامل داخلياً، وتعمل على تحسين القدرات الرقمية للعملاء في مختلف الشركات لتقديم تجربة عميل متميزة. تعمل فوو مع البنوك وشركات التكنولوجيا المالية وتجار التجزئة الرئيسيين في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بما في ذلك ماستركارد وفيزا وبنفيتس ومجموعة زين وشركة برايس ووترهاوس كوبرز وماجد الفطيم. برامج فوو المبتكرة عبارة عن وحدات مبنية على خدمات رقمية دقيقة يمكن تجميعها لتلبية المتطلبات المحددة لكل عميل. ومع هذا النهج، إلى جانب الخبرة الإقليمية الواسعة، تمكّنت فوو من إنشاء منتجات رقمية متخصصة بسرعة وكفاءة. تشمل المنتجات الرئيسية لشركة فوو حلول التحويلات، والمحافظ الرقمية، والمعاملات الرمزية، والإقراض الصغير المؤتمت بالكامل وخدمات الشراء الآن والدفع لاحقاً.


مصر فايف
منذ 4 أيام
- أعمال
- مصر فايف
مقارنة شاملة بين أبرز وسائل الدفع الإلكتروني في 2025
شهد مجال الدفع الإلكتروني تطورًا هائلًا في السنوات الأخيرة، وأصبح أحد الركائز الأساسية في التجارة الرقمية والخدمات المالية وحتى الترفيه عبر الإنترنت. ومع التقدم التكنولوجي المستمر وارتفاع مستوى الثقة في المعاملات الإلكترونية، أصبحت وسائل الدفع أكثر تنوعًا وسرعة وأمانًا. في عام 2025، يمكن القول إن المنافسة بين خدمات الدفع باتت على أشدها، إذ يسعى كل مزود إلى تقديم تجربة مستخدم متكاملة تشمل السرعة، الرسوم المنخفضة، والحماية العالية. كيف غيّرت برامج الشراكة طبيعة التعاملات الإلكترونية؟ واحدة من الظواهر التي انتشرت بشكل ملحوظ هي البرامج التابعة لمواقع إلكترونية كبرى، مثل برنامج تابع لـ Sportsbet، والذي يُمكّن المستخدمين أو الشركاء من جني الأرباح من خلال الترويج للخدمات. هذه البرامج تعتمد بشكل أساسي على الدفع الإلكتروني لإتمام التحويلات المالية، ما يجعل دقة وكفاءة نظام الدفع أمرًا حيويًا لاستمرار الشراكة. لذلك، أصبح من الضروري مقارنة الخيارات المتاحة لتحديد الوسيلة المثلى سواء للمستخدم العادي أو الشريك التجاري. أشهر وسائل الدفع الإلكتروني في 2025 وسيلة الدفع السرعة الأمان الرسوم الشعبية البطاقات البنكية عالية عالية متوسطة مرتفعة المحافظ الرقمية (PayPal، Skrill) عالية مرتفعة متوسطة إلى مرتفعة مرتفعة جدًا العملات المشفرة متوسطة إلى عالية عالية جداً منخفضة في تزايد التحويلات البنكية التقليدية منخفضة عالية مرتفعة محدودة الدفع عبر الجوال (Apple Pay، Google Pay) عالية عالية منخفضة متوسطة إلى مرتفعة لماذا تتجه الشركات الكبرى نحو وسائل الدفع الجديدة؟ تعتمد الشركات الحديثة، خاصة العاملة في مجال الترفيه والمراهنات، على وسائل دفع مرنة وآمنة لتسريع عمليات السحب والإيداع. فمثلًا، تعتمد منصات مثل Sportsbet على تكامل سلس بين أنظمة الدفع التقليدية والمشفرة لتلبية احتياجات جمهور عالمي. برنامج تابع لـ Sportsbet يعد مثالًا واضحًا على كيف يمكن أن تُبنى منظومة دفع فعالة تدعم المستخدم والشريك التجاري على حد سواء. معايير اختيار وسيلة الدفع المثالية عند اختيار وسيلة الدفع المناسبة، يجب النظر إلى عدة عوامل، منها: السرعة: هل تصل الأموال في نفس اليوم أم تحتاج لعدة أيام؟ الرسوم: هل يتم اقتطاع نسبة من كل عملية؟ دعم العملات: هل يمكن الدفع بالعملة المحلية أو المشفرة؟ سهولة الاستخدام: هل تتطلب المنصة خطوات معقدة؟ دعم العملاء: هل يتوفر فريق للدعم في حال وقوع مشاكل؟ مستقبل الدفع بالعملات الرقمية لا يمكن إنكار أن العملات المشفرة أصبحت لاعبًا أساسيًا في ساحة الدفع الرقمي، وخصوصًا في المجالات التي تتطلب قدرًا عاليًا من الخصوصية. تقدم منصات الدفع المشفرة ميزات مثل الرسوم المنخفضة، السرعة في المعاملات، وقابلية الاستخدام الدولي دون قيود جغرافية. وهذا يجعلها خيارًا مفضلًا لدى عدد متزايد من المستخدمين، خاصة أولئك الذين يعملون ضمن برامج الشراكة مثل برامج الكازينوهات أو مواقع الألعاب. ما الفرق بين الدفع التقليدي والحديث؟ المعيار الدفع التقليدي الدفع الحديث (الرقمي) سرعة المعاملة بطيئة (1–5 أيام) فورية أو في نفس اليوم رسوم المعاملة مرتفعة في الغالب متوسطة إلى منخفضة الأمان يعتمد على البنوك تقنيات تشفير متقدمة التوافر الجغرافي محدود عالمي التتبع والمراقبة يدوي تقارير تلقائية ومباشرة استخدامات الدفع الإلكتروني خارج التجارة لم تعد وسائل الدفع الإلكترونية مقتصرة على التسوق أو الخدمات المالية، بل توسعت لتشمل التعليم، الرعاية الصحية، التبرعات، وحتى الباكارات على الإنترنت، حيث أصبحت جزءًا من تجربة المستخدم اليومية. ويُتوقع أن يتوسع هذا الاستخدام أكثر مع دخول الذكاء الاصطناعي وتقنيات البلوك تشين في قطاع الدفع. التحديات والفرص رغم هذا التطور، لا تزال هناك تحديات تواجه هذا القطاع، منها: مشاكل الاحتيال والقرصنة ضعف التوعية لدى المستخدمين في بعض المناطق عدم وجود تشريعات واضحة في بعض الدول صعوبة استرداد الأموال في بعض الوسائل لكن الفرص ما زالت أكبر بكثير، خاصة مع نمو ثقافة الدفع غير النقدي واعتماد المزيد من الدول على الاقتصاد الرقمي. شهد عام 2025 تحولًا جذريًا في عالم الدفع الإلكتروني، مع دخول منافسين جدد وتطور كبير في البنية التحتية الرقمية. لم تعد الخيارات محدودة، بل أصبح أمام المستخدمين حرية اختيار الوسيلة الأنسب حسب احتياجاتهم. من برامج الشراكة مثل برنامج تابع لـ Sportsbet إلى استخدام العملات المشفرة والمحافظ الذكية، أصبح المشهد أكثر تنوعًا وأمانًا من أي وقت مضى. ومن المرجح أن يشهد هذا القطاع نموًا مستمرًا في السنوات القادمة، مدفوعًا بالتكنولوجيا واحتياجات السوق المتغيرة.


الرأي
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
النظام المصرفي الجديد... تحوّلات جذرية وتحديات متصاعدة في عصر التكنولوجيا وتغير العملاء
- 305 مليارات دولار حجم سوق التكنولوجيا المالية المتوقع عالمياً بـ 2025 - 11.76 في المئة نمواً سنوياً مركّباً بين عامي 2022 و 2025 - تزايد الاعتماد على القنوات الرقمية يتزامن معه تنامي خطر الهجمات السيبرانية - التحوّل الرقمي يتطلّب كوادر مؤهلة في الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات والأمن السيبراني يشهد القطاع المصرفي العالمي تحوّلات جذرية وغير مسبوقة، مدفوعة بقوة التكنولوجيا الرقمية وتغيرات عميقة في تفضيلات العملاء. فلم يعد النموذج التقليدي للبنوك قائماً بذاته في مواجهة هذا الزخم الهائل من الابتكارات والتوقعات المتجددة، وعليه بدأت الأسواق تشهد ملامح نظام مصرفي جديد يتسم بالمرونة، والتركيز على العميل، والتكامل التكنولوجي، ولكنه في الوقت نفسه يواجه تحديات كبيرة تتطلب حلولاً مبتكرة واستراتيجيات استباقية. أحدثت التكنولوجيا المالية (FinTech) ثورة حقيقية في الصناعة المصرفية، حيث ظهرت شركات ناشئة تقدم حلولاً مبتكرة وفعّالة في مجالات الدفع، والإقراض، وإدارة الأصول، والتأمين. هذه الشركات، التي غالباً ما تكون أكثر مرونة وأقل تكلفة من البنوك التقليدية، تستقطب شريحة متزايدة من العملاء الباحثين عن تجارب رقمية سلسة ومريحة. وفقاً لتقرير صادر عن شركة «Statista»، يتوقع أن يصل حجم سوق التكنولوجيا المالية العالمي إلى نحو 305 مليارات دولار في 2025، بمعدل نمو سنوي مركب قدره 11.76 في المئة بين عامي 2022 و 2025. هذا النمو الهائل يعكس مدى تبني العملاء للحلول المالية الرقمية. فعلى سبيل المثال، أدت تطبيقات الدفع عبر الهاتف المحمول مثل «Apple Pay» و«Google Pay» إلى تغيير الطريقة التي يُجري بها الأفراد معاملاتهم اليومية. كما أن منصات الإقراض الرقمي سهلت الحصول على التمويل للأفراد والشركات الصغيرة والمتوسطة بشكل أسرع وأكثر كفاءة. تغير التفضيلات ولم يعد العملاء راضين عن الخدمات المصرفية التقليدية. إنهم يتوقعون تجارب رقمية سلسة ومتكاملة، وإمكانية الوصول إلى الخدمات المصرفية في أي وقت ومن أي مكان. كما أنهم يبحثون عن حلول شخصية تلبي احتياجاتهم الفردية. وأظهر استطلاع أجرته شركة «بي دبليو سي» أن 71 في المئة من المستهلكين يتوقعون تفاعلات شخصية مع الشركات، وأن البنوك التي لا تستطيع تلبية هذه التوقعات تخاطر بفقدان عملائها. هذا يتطلب من البنوك الاستثمار في تحليل البيانات وتقنيات الذكاء الاصطناعي لفهم احتياجات العملاء بشكل أفضل وتقديم خدمات مخصصة لهم. أبرز التحديات رغم الفرص الهائلة التي تتيحها التكنولوجيا، تواجه الصناعة المصرفية التحديات التالية: 1 - المنافسة المتزايدة: فلم تعُد المنافسة تقتصر على البنوك التقليدية، بل امتدت لتشمل شركات التكنولوجيا المالية والشركات التقنية الكبرى التي بدأت في تقديم خدمات مالية. 2 - الأمن السيبراني والاحتيال: مع تزايد الاعتماد على القنوات الرقمية، يزداد خطر الهجمات السيبرانية وعمليات الاحتيال، ما يتطلب استثمارات ضخمة في تدابير الأمان. تشير تقارير حديثة إلى أن خسائر الاحتيال عبر الإنترنت في القطاع المالي تتزايد بشكل ملحوظ. 3 - التنظيمات والقوانين: تحتاج البنوك إلى التكيف مع المنظومة التنظيمية والرقابية المتغيرة باستمرار، والتي تهدف إلى حماية المستهلكين وضمان استقرار النظام المالي في ظل التطورات التكنولوجية. 4 - تحديث البنية التحتية القديمة: يُعاني العديد من البنوك التقليدية من بنية تحتية تكنولوجية قديمة تعيق قدرتها على تبني التقنيات الجديدة بسرعة وكفاءة. 5 - جذب المواهب والاحتفاظ بها: يتطلّب التحوّل الرقمي وجود كوادر مؤهلة في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي، وتحليل البيانات، والأمن السيبراني، وهو ما يمثل تحدياً في ظل المنافسة الشديدة على هذه الكفاءات. أبرز الأسواق وتشهد أسواق عدة حول العالم تحولات كبيرة في القطاع المصرفي، ولكن بعض المناطق تبرز بشكل خاص. منها آسيا، إذ تعتبر هذه المنطقة رائدة في تبني التكنولوجيا المالية، حيث تشهد نمواً هائلاً في استخدام تطبيقات الدفع الرقمي والخدمات المصرفية عبر الهاتف المحمول. دول مثل الصين والهند وسنغافورة تقود هذا التحوّل. على سبيل المثال، وصل معدل استخدام الدفع عبر الهاتف المحمول في الصين إلى مستويات قياسية. كما يشهد السوق الأوروبي نشاطاً متزايداً في مجال التكنولوجيا المالية، مدفوعاً بأنظمة مثل توجيهات خدمات الدفع (PSD2) التي تسهل الوصول إلى بيانات العملاء المصرفية لجهات خارجية مرخصة، مما يشجع على ظهور خدمات مبتكرة. إضافة إلى ذلك، تشهد الولايات المتحدة وكندا نمواً قوياً في قطاع التكنولوجيا المالية، مع تركيز خاص على مجالات مثل الإقراض عبر الإنترنت وإدارة الثروات الرقمية. وتسجل منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا نمواً ملحوظاً في تبني الخدمات المصرفية الرقمية، مدفوعة بارتفاع نسبة الشباب المتعاملين مع التكنولوجيا وزيادة الاستثمارات في البنية التحتية الرقمية. على سبيل المثال، تتبنى العديد من البنوك الخليجية إستراتيجيات طموحة للتحوّل الرقمي.


البورصة
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
"جوجل" تفاوض جهات حكومية للتوسع في خدمات "Google Wallet"
تجري شركة جوجل، مناقشات مع جهات حكومية للتوسع في خدمة محفظة جوجل 'Google Wallet' بالسوق المحلي والتى أطلقتها الشركة يناير الماضي وفق تصريحات هشام الناظر مدير عام الشركة لـ'البورصة'. قال الناظر، إن حجم الإقبال على 'Google Wallet' في مصر مرتفع، موضحا أن الشركة تستهدف التوسع في الخدمة الفترة المقبلة. وتتيح المحفظة للمستخدمين إضافة بطاقات متنوعة مثل بطاقات الصعود إلى الطائرة، وتذاكر الفعاليات، وبطاقات الهدايا والولاء، مع إتاحة إمكانيات أوسع للدفع الإلكتروني. أشار الناظر، إلى أن خدمة 'Google Pay' لم تُطلق بعد في مصر، مؤكدًا سعي الشركة إلى توفيرها مستقبلًا كجزء من توجهها نحو دعم التحول الرقمي وتعزيز الشمول المالي. أضاف أن رحلة الشركة مع تقنيات الذكاء الاصطناعي بدأت منذ أكثر من 10 سنوات، حين أطلقت أول مكتبة لتعلم الآلة، مضيفًا أن الشركة طورت منذ ذلك الحين العديد من الأدوات والتقنيات في هذا المجال. أكد الناظر أن 'جوجل' تتعاون مع الحكومات في عدة دول لتطوير حلول رقمية مخصصة، مضيفًا أن الشركة تعمل في مصر بشكل وثيق مع وزارات مثل السياحة والاتصالات والبنك المركزي ووزارة المالية، بهدف تنمية المهارات الرقمية وتوفير الأدوات التي تعزز من كفاءة الأداء الحكومي والخدمات المقدمة للمواطنين.

سرايا الإخبارية
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- سرايا الإخبارية
البنك الأهلي الأردني يطلق خدمة Google Pay لتعزيز تجربة الدفع الإلكتروني
سرايا - ضمن إستراتيجيته المستمرة لتعزيز الابتكار في الخدمات المصرفية الرقمية، أطلق البنك الأهلي الأردني خدمة Google Payالتي تتيح لعملائه من حاملي بطاقات ماسترد كارد إمكانية إجراء عمليات دفع إلكترونية آمنة وسريعة باستخدام أجهزتهم الذكية التي تعمل بنظاميْ أندرويد أو Wear OS. توفر هذه الخدمة الجديدة وسيلة دفع مريحة وآمنة؛ حيث يمكن للعملاء إضافة بطاقاتهم البنكية إلى تطبيق Google Wallet المتاح على متجر Google Play، ومن ثم استخدامها لإتمام عمليات الدفع بسهولة من خلال تمرير أجهزتهم فوق نقاط البيع المزودة بتقنية الدفع دون تماس. تعتمد Google Pay على تقنيات التشفير الحديثة، مما يضمن حماية البيانات المالية للمستخدمين قبل كل معاملة وأثناءها وبعدها، وهو ما يعزز مستوى الأمان والموثوقية عند استخدام الخدمة في مختلف القطاعات، بما في ذلك المتاجر، والمطاعم، والمقاهي، والصيدليات، ومحلات البيع بالتجزئة. تُعد هذه الخدمة إضافة جديدة إلى محفظة الحلول الرقمية التي يقدمها البنك الأهلي الأردني، مما يرسّخ مكانته الرائدة في دعم التحول الرقمي في القطاع المصرفي الأردني، وتمكين العملاء من الاستفادة من أحدث تقنيات الدفع الإلكتروني بكل سهولة وأمان.