logo
#

أحدث الأخبار مع #Gulfstream

رسمياً: جلف ستريم G800 الطائرة الخاصة الأطول مدىً في العالم
رسمياً: جلف ستريم G800 الطائرة الخاصة الأطول مدىً في العالم

الرجل

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • الرجل

رسمياً: جلف ستريم G800 الطائرة الخاصة الأطول مدىً في العالم

أعلنت شركة جلف ستريم أن طائرتها الجديدة G800 أصبحت رسميًا الطائرة الخاصة الأطول مدىً في العالم، بعد حصولها على اعتماد من هيئة الطيران الفيدرالية الأمريكية (FAA) ووكالة سلامة الطيران الأوروبية (EASA)، بفضل قدرتها على السفر لمسافة تصل إلى 9,000 ميل، ما يعني أن الطائرة تستطيع التحليق بين أي نقطتين في العالم دون الحاجة للتوقف، باستثناء بعض الوجهات البعيدة. أداء فائق السرعة وفقًا لبيان الشركة، فإن الطائرة قادرة على الطيران بسرعة 0.85 ماخ، لمسافة 8,200 ميل بحري (15,186 كيلومتر)، متجاوزة التقديرات السابقة بـ200 ميل بحري. أما عند التحليق بسرعة 0.87 ماخ، فتستطيع قطع 8,000 ميل بحري (14,816 كيلومتر)، في حين يبلغ مداها 7,000 ميل بحري (12,964 كيلومتر) عند سرعة 0.90 ماخ. وقد زادت السرعة القصوى للطائرة لتصل إلى 0.935 ماخ (717 ميل في الساعة)، مقارنة بالسرعة السابقة البالغة 0.925 ماخ. راحة وفخامة لا مثيل لها تعد جلف ستريم G800 أكثر من مجرد طائرة للانتقال بين الأماكن، إذ توفر تجربة سفر فاخرة وعالية الجودة. وتتسع المقصورة الداخلية للطائرة لما يصل إلى 19 راكبًا، مع تصميم داخلي يتضمن أربع مناطق معيشة أو ثلاثة، مع منطقة خاصة للطواقم. بالإضافة إلى ذلك، تتميز المقصورة بنوافذ بانورامية توفر إطلالات رائعة. وقد تم تجهيز جلف ستريم G800 بمحركات رولز-رويس بيرل 700 المتطورة، بالإضافة إلى جناحيها الهوائيين المميزين، مما يتيح لها تحقيق سرعة تصل إلى 570 عقدة. كما تتمتع G800 بأداء متميز في الإقلاع والهبوط، إذ تحتاج إلى 5,812 قدم للإقلاع و3,105 قدم للهبوط تحت الظروف العادية، مما يوفر لها القدرة على الوصول إلى مجموعة واسعة من المطارات حول العالم.

مستثمر بيتكوين يشتري رحلة سبيس إكس وينطلق في أول زيارة للقطبين الشمالي والجنوبي
مستثمر بيتكوين يشتري رحلة سبيس إكس وينطلق في أول زيارة للقطبين الشمالي والجنوبي

يورو نيوز

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • يورو نيوز

مستثمر بيتكوين يشتري رحلة سبيس إكس وينطلق في أول زيارة للقطبين الشمالي والجنوبي

اعلان انطلق مستثمر بيتكوين وثلاثة مستكشفين آخرين يوم الاثنين في أول رحلة صاروخية فوق القطبين الشمالي والجنوبي. وحلّق تشون وانغ، وهو رائد أعمال صيني المولد، جنوباً على متن صاروخ "فالكون 9" التابع لشركة "سبيس إكس"، فوق المحيط الأطلسي عبر مسار لم يسبق استخدامه من قبل. واستغرقت المرحلة الأولى من الرحلة نصف ساعة للوصول إلى القطب الجنوبي، انطلاقاً من مركز كينيدي للفضاء التابع لوكالة ناسا في فلوريدا، حيث ستستغرق الكبسولة حوالي 90 دقيقة لإتمام دورة كاملة حول الأرض. وقال مركز التحكم في الإطلاق التابع لشركة "سبيس إكس" عبر الاتصال اللاسلكي بعد وصول الكبسولة إلى المدار: "استمتعوا بمناظر القطبين، وأرسلوا لنا بعض الصور". Related سبيس إكس تطلق 21 قمرا صناعيا جديدا إلى الفضاء مركبة سبيس إكس تصل محطة الفضاء الدولية وعلى متنها 4 رواد فضاء سيحلون محل الرائديْن العالقين منذ أشهر وأخيرا... عودة رائدي الفضاء بوتش ويلمور وسوني ويليامز إلى كوكب الأرض بعد 9 أشهر طموحات استكشافية وعلمية وقال وانغ إنه بدأ التحضير لرحلاته منذ أول رحلة له في عام 2002، حيث استخدم الطائرات والمروحيات ومناطيد الهواء الساخن في مسعاه لزيارة كل بلد. وزار وانغ حتى الآن أكثر من نصف هذه الدول. وقد خطط لإطلاقه الحالي ليكون الرحلة رقم 1000. وسبق أن زار القطبين الشمالي والجنوبي شخصياً، ويأمل الآن في مشاهدتهما من الفضاء. وأشار قبل الرحلة إلى أن الهدف يشمل " تجاوز الحدود ومشاركة المعرفة". وسابقاً حلّقت المخرجة النرويجية يانيك ميكلسن، التي ترافق وانغ في الرحلة، فوق القطبين ولكن على ارتفاع أقل بكثير. وكانت المخرجة جزءًا من البعثة التي حطمت الرقم القياسي عام 2019، والتي قامت برحلة حول العالم عبر القطبين على متن طائرة من طراز "Gulfstream"، احتفالاً بالذكرى الخمسين لهبوط نيل آرمسترونغ وباز ألدرن على سطح القمر. ويُعتبر المدار القطبي مثاليًا للأقمار الصناعية الخاصة بدراسة المناخ ورسم خرائط الأرض وكذلك لأقمار التجسس؛ حيث يمكن للمركبة الفضائية مراقبة العالم بأكمله يوميًا أثناء دورانها من القطب إلى القطب بينما تدور الأرض تحتها. ويأمل جير كلوفر، مدير متحف فرام في أوسلو بالنرويج، حيث تُعرض السفينة القطبية الأصلية، أن تساهم الرحلة في جذب المزيد من الانتباه نحو تغير المناخ وذوبان القمم القطبية. تجربة الفضاء للجميع وطرح وانغ فكرة الرحلة القطبية على شركة "سبيس إكس" في عام 2023، بعد عامين من تنفيذ رائد الأعمال التكنولوجي الأمريكي جاريد إيزاكمان لأول رحلتين أطلقتهما شركة ماسك. ويتنافس إيزاكمان حاليًا على منصب مدير وكالة ناسا . ويعتبر وانغ وطاقمه الرحلة القطبية بمثابة تجربة مشابهة للتخييم في البرية، وقد يقبلون التحدي بثقة. وقال وانغ عبر موقع "X" الأسبوع الماضي: "أصبحت رحلات الفضاء روتينية بشكل متزايد، وبصراحة، أنا سعيد برؤية ذلك". اعلان وأشار كيكو دونتشيف من شركة "سبيس إكس" في أواخر الأسبوع الماضي إلى أن الشركة تعمل باستمرار على تحسين برامج التدريب الخاصة بها، بهدف تمكين "الأشخاص العاديين" الذين ليس لديهم أية خلفية في مجال الفضاء مثل "ركوب الكبسولة والشعور بالطمأنينة".

كشف سر الضربة المغربية الجديدة للجزائر؟
كشف سر الضربة المغربية الجديدة للجزائر؟

أريفينو.نت

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أريفينو.نت

كشف سر الضربة المغربية الجديدة للجزائر؟

نجح المغرب يوم الأربعاء 12 فبراير بأديس أبابا في منع الجزائر من الحصول على عضوية مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي. ورغم الجهود الدبلوماسية المكثفة، لم تحصل الجزائر على الأغلبية المطلوبة من الأصوات، حتى عندما كانت المرشحة الوحيدة. وهو أمر نادر الحدوث. وفي حالة من الإحباط، غادر وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف ووفده العاصمة الإثيوبية مساء اليوم نفسه. كان الوقت قد تجاوز السابعة مساء في مطار أديس أبابا، عاصمة إثيوبيا التي تحتضن الدورة الـ46 للمجلس التنفيذي للاتحاد الإفريقي. بينما كانت الطائرات مصطفة على المدرج، كانت هناك طائرة واحدة على وشك الإقلاع على وجه السرعة، وهي طائرة « Gulfstream » الحكومية الجزائرية التي كانت تستعد للعودة إلى الجزائر وعلى متنها وزير الخارجية أحمد عطاف. كان وجهه شاحبا ومعبرا عن الإحباط، برفقة عدد من أعضاء الوفد الجزائري المنكسرين، رغم أن أعمال المجلس التنفيذي كانت لا تزال مستمرة، وكان من المفترض أن يحضر الوفد القمة العادية لرؤساء الدول المقررة يومي 15 و16 فبراير. لكن الأمور سارت بشكل مغاير. فقد اضطر الوفد إلى مغادرة أديس أبابا بسرعة بعد الفشل المدوي، وهو فشل جديد لم يتوقعه النظام الجزائري. فقد تعرضت الجزائر لهزيمة قاسية في محاولتها الحصول على مقعد في مجلس السلم والأمن، وهو الهيئة التي هيمنت عليها الجزائر منذ 2003 حتى 2021. في وقت سابق من اليوم، كانت الجزائر تراهن كثيرا على ترشحها لهذا المنصب بهدف استعادة موقعها في هذا المجلس وإعادة إحياء دبلوماسيتها المتدهورة. وقد قامت الجزائر بحملة دبلوماسية مكثفة لكسب دعم أكبر عدد ممكن من الدول الإفريقية، من أجل استعادة المقعد الذي يشغله المغرب منذ ثلاث سنوات. وقد وثقت وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية « APS » جولات أحمد عطاف منذ أوائل يناير. حيث زار جمهورية إفريقيا الوسطى والتقى رئيسها فوستين آرشانج تواديرا، ثم توجه إلى الكاميرون للقاء الأمين العام للرئاسة فرديناند نغوه نغوه، وبعدها إلى الكونغو للقاء الرئيس دنيس ساسو نغيسو. كما زار بنين في 9 يناير وطلب دعمها. إقرأ أيضا : لماذا يملك المغرب كل الفرص للفوز في سباق الترشح لمنصب نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي؟ ولم يكن أحمد عطاف الوزير الوحيد الذي شارك في الحملة الدبلوماسية، فقد شارك وزراء التعليم والصحة وغيرهم. وكان آخر مبعوث جزائري هو وزير الاتصال محمد مزيان الذي سلم رسالة من الرئيس عبد المجيد تبون إلى الرئيس الغاني جون دراماني ماهاما. لكن النظام الجزائري واجه خصما قويا: المغرب. حيث سعت المملكة إلى تجديد عضويتها في مجلس السلم والأمن لمنع الجزائر من فرض أجندتها المعادية للمغرب والمخالفة لمصالح إفريقيا. وبفضل تحركاته الدبلوماسية المدروسة ودعمه من حلفائه، نجح المغرب في منع انتخاب الجزائر. لم تحصل الجزائر على الأغلبية المطلوبة، حيث فشلت في الحصول على ثلثي الأصوات حتى بعد سبعة جولات من التصويت. في الجولة السابعة، كانت الجزائر المرشحة الوحيدة، ومع ذلك فشلت في تحقيق الأغلبية. وهو فشل غير مسبوق يعكس موقف العديد من الدول الإفريقية من الجزائر وسياستها العدوانية. إقرأ ايضاً وفي نهاية يوم شاق، اضطرت الجزائر إلى مواجهة الحقيقة: الفشل في الحصول على مقعد في هذه الدورة. وقال الصحفي الكيني المختص بالشؤون الإفريقية، موانجي ماينا، من أديس أبابا: « المغرب أحبط هذه المحاولة بفعالية، حيث أدت الامتناعات في الجولة الأخيرة إلى تأجيل الانتخابات ». وبعد هذا الفشل، غادرت الدبلوماسية الجزائرية أديس أبابا على الفور. وحسب الصحفي الكيني، فإن طائرة « Gulfstream » أقلعت مساء وعلى متنها وزير الخارجية الجزائري. ومن المقرر إجراء انتخابات جديدة في غضون شهر إلى شهرين لملء هذا المقعد. ولا يزال من غير الواضح كيف سيتعامل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون مع القمة المقبلة في أديس أبابا يومي 15 و16 فبراير. كان الرئيس الجزائري يأمل في استعادة المقعد في المجلس لفرض صورة انتصار دبلوماسي، وأيضا لدعم مرشحته سلمى مليكة حدادي، التي تنافس المغربية لطيفة أخرباش على منصب نائب رئيس لجنة الاتحاد الإفريقي المكلفة بالشؤون المالية. ومع الفشل في الحصول على مقعد مجلس السلم والأمن، أصبح من المشكوك فيه أن يحقق تبون النجاح في ترشيح سلمى مليكة حدادي، خاصة مع ضعف مؤهلاتها الدبلوماسية وقلة خبرتها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store