أحدث الأخبار مع #H2O


الدستور
منذ 6 أيام
- أعمال
- الدستور
"إنفيديا" تشيد بخطة ترامب لتخفيف قيود تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصين
أفادت شبكة "إن بي سي نيوز" بأن الرئيس التنفيذي لـشركة "إنفيديا" الأمريكية، جينسن هوانغ، أشاد اليوم الأربعاء، بخطة الرئيس دونالد ترامب لتخفيف القيود المفروضة على تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصين، منتقدًا في الوقت ذاته القيود التي فرضتها إدارة جو بايدن، واصفًا إياها بأنها "فشل كلّف الشركات الأمريكية مليارات الدولارات من العائدات". ضوابط "فاشلة" أثرت على الريادة التقنية الأمريكية جاءت تصريحات هوانغ، الذي يُعد من أبرز الشخصيات في قطاع صناعة الرقائق، خلال مشاركته في معرض "كومبيوتكس" بالعاصمة التايوانية تايبيه، حيث أشار إلى أن القيود الأمريكية على تصدير الرقائق استندت إلى افتراض "خاطئ جوهريًا" بأن الولايات المتحدة هي المصدر الوحيد لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، معتبرًا أن هذه السياسة منحت الشركات الصينية حافزًا لتطوير بدائل محلية. وقال هوانغ: "بشكل عام، كانت الرقابة على الصادرات فاشلة... الشركات المحلية موهوبة للغاية وعازمة للغاية، وقد منحتها ضوابط التصدير الروح والطاقة والدعم الحكومي لتسريع تطورها". خسائر فادحة وفرص ضائعة في السوق الصينية ووفقًا لـ"إن بي سي نيوز"، فقد أوضح هوانغ أن "إنفيديا" كانت تسيطر على نحو 95% من سوق الرقائق في الصين عام 2021، إلا أن هذه الحصة تراجعت إلى نحو 50% فقط اليوم، ما يعكس حجم التأثير السلبي للقيود المفروضة. كما أشار إلى أن الصين تمثل سوقًا ضخمة، تضم ما يقرب من 50% من باحثي الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم، وتُقدر قيمة سوق الذكاء الاصطناعي فيها بـ50 مليار دولار بحلول العام المقبل. وكانت "إنفيديا" قد أعلنت الشهر الماضي عن شطب ما قيمته 5.5 مليار دولار من رقائق H2O المصممة خصيصًا للصين، بعد أن أعلنت إدارة ترامب أنها ستخضع بدورها للقيود الجديدة. إشادة بترامب وانتقادات للنهج الحمائي هوانغ، الذي رافق ترامب في زيارته الأخيرة إلى الشرق الأوسط برفقة عدد من قادة شركات التكنولوجيا، وصف الرئيس السابق بأنه "يرى بوضوح أن السباق قائم"، مضيفًا: "إذا أرادت الولايات المتحدة البقاء في المقدمة، فعلينا تعظيم انتشارنا وتسريعه، لا تقييده، لأن هناك من هو أكثر من سعيد بتوفيره". كما أثنى على ما وصفه بـ"تراجع كبير" عن سياسة بايدن، المعروفة بقاعدة انتشار الذكاء الاصطناعي، مؤكدًا أن ترامب "يدرك أنها هدف خاطئ تمامًا". رد فعل الصين وتهديد بالتصعيد من جانبها، واصلت الصين انتقاداتها الحادة للقيود الأمريكية، معتبرة أنها "مثال نموذجي على التنمر الأحادي والحمائية". وفي هذا السياق، صرحت وزارة التجارة الصينية أن الإجراءات الأمريكية الأخيرة "تقوض بشدة" التفاهمات الثنائية الأخيرة، متوعدة بتطبيق قانون العقوبات ضد أي طرف يشارك في تنفيذ تلك القيود. كما أشارت بكين إلى أن المبادئ التوجيهية الصادرة عن واشنطن الأسبوع الماضي تُهدد الشركات العالمية التي تستخدم رقائق صينية متقدمة، مثل Ascend من هواوي، دون الحصول على ترخيص أمريكي.


المشهد العربي
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
إنفيديا: قيود أمريكا على صادرات الرقائق يهدد بضياع 50 مليار دولار
صرح جينسن هوانج، الرئيس التنفيذي لشركة "إنفيديا"، بأن شركته ستخسر سوقًا تقدر قيمتها بنحو 50 مليار دولار بسبب القيود التي تفرضها الولايات المتحدة على صادرات الرقائق إلى الصين. وأشار إلى أن القيود لن تمنع الجيش الصيني في نهاية المطاف من الحصول على القدرات الحوسبية التي يحتاجها. وجاءت تصريحات هوانج خلال الاجتماع السنوي لمعهد ميلكن، وذلك بعد شهر من كشف "إنفيديا" عن منع الولايات المتحدة تصدير رقائق "H2O" إلى ثاني أكبر اقتصاد في العالم. وأكد الرئيس التنفيذي أن "المغالطة في ذلك هي أنه لا توجد أي حكومة، وخاصة خصومنا، مقيدة بقدرة الحوسبة المتاحة في بلادها لأغراض عسكرية". وأضاف: "إذا احتاجوا إلى هذه القدرات للتقدم العسكري، فسوف يستخدمون ببساطة أي موارد حوسبة لديهم بالفعل، وهناك ملايين من رقائق 'إنفيديا' في كل دولة تقريبًا". وأشاد بشركة "هواوي" الصينية ووصفها بأنها "مذهلة"، معتقدًا أنها ستتدخل لملء أي فراغ ستتركه "إنفيديا". وأوضح أنه إذا سُمح لـ "إنفيديا" بشحن منتجاتها إلى الصين، فإن رقائقها ستساعد في جعل المعيار الأمريكي معيارًا عالميًا، وسيتم تطوير الذكاء الاصطناعي بناءً على التكنولوجيا الأمريكية. وأشار إلى أن حجم سوق رقائق الذكاء الاصطناعي في الصين سيصل إلى 50 مليار دولار خلال بضع سنوات، مضيفًا أن "50 مليار دولار تُعادل 'بوينغ'.. ليس طائرة بل الشركة بأكملها".


شبكة عيون
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- شبكة عيون
رئيس إنفيديا: القيود الأمريكية لن توقف الصين
رئيس إنفيديا: القيود الأمريكية لن توقف الصين ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: قال جينسن هوانج، الرئيس التنفيذي لـ "إنفيديا" إن شركته ستتخلى عن سوق بقيمة 50 مليار دولار، بسبب القيود الأمريكية على صادرات الرقائق إلى بكين، مشيرًا إلى أن هذه القيود لن تردع الجيش الصيني في نهاية المطاف. جاءت تصريحات "هوانج" خلال الاجتماع السنوي لمعهد "ميلكن" في وقت مبكر من صباح الأربعاء، وبعد شهر من كشف "إنفيديا" عن منع الولايات المتحدة تصدير رقائق "H2O" إلى ثاني أكبر اقتصاد في العالم. وقال الرئيس التنفيذي: "المغالطة في ذلك هي أنه لا توجد أي حكومة، وخاصة خصومنا، مقيدة بقدرة الحوسبة المتاحة في بلادها لأغراض عسكرية". مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد)


بلد نيوز
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بلد نيوز
رئيس إنفيديا: القيود الأمريكية لن توقف الصين
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: رئيس إنفيديا: القيود الأمريكية لن توقف الصين - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 7 مايو 2025 08:26 مساءً مباشر: قال جينسن هوانج، الرئيس التنفيذي لـ "إنفيديا" إن شركته ستتخلى عن سوق بقيمة 50 مليار دولار، بسبب القيود الأمريكية على صادرات الرقائق إلى بكين، مشيرًا إلى أن هذه القيود لن تردع الجيش الصيني في نهاية المطاف. جاءت تصريحات "هوانج" خلال الاجتماع السنوي لمعهد "ميلكن" في وقت مبكر من صباح الأربعاء، وبعد شهر من كشف "إنفيديا" عن منع الولايات المتحدة تصدير رقائق "H2O" إلى ثاني أكبر اقتصاد في العالم. وقال الرئيس التنفيذي: "المغالطة في ذلك هي أنه لا توجد أي حكومة، وخاصة خصومنا، مقيدة بقدرة الحوسبة المتاحة في بلادها لأغراض عسكرية".


الأنباء
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الأنباء
«ناسا» تكتشف مصدراً غير متوقع للمياه على القمر
كشفت دراسة حديثة بقيادة «ناسا» عن آلية مدهشة لتكوين المياه على سطح القمر، حيث تلعب الرياح الشمسية دورا محوريا في هذه العملية. وتقدم الدراسة، بعد عقود من البحث عن مصدر جزيئات الماء التي رصدتها البعثات الفضائية على القمر، تفسيرا علميا مقنعا يعتمد على التفاعل بين الجسيمات الشمسية والسطح القمري. وتعمل الرياح الشمسية، التي هي في الأساس تيار مستمر من الجسيمات المشحونة تنطلق من الشمس بسرعة تصل إلى 1.6 مليون كيلومتر في الساعة، على قصف سطح القمر يوميا بسبب غياب غلاف مغناطيسي قوي كالذي يحمي الأرض. وتحتوي هذه الرياح الشمسية بشكل رئيسي على بروتونات، وهي نوى ذرات الهيدروجين التي تفتقد إلكتروناتها. وعند اصطدامها بتربة القمر الغنية بالأكسجين، تحدث سلسلة من التفاعلات الكيميائية تؤدي في النهاية إلى تكوين جزيئات الماء (H2O) وجزيئات الهيدروكسيل (OH). ولإثبات هذه النظرية، لجأ العلماء إلى عينات تربة قمرية حقيقية جلبها رواد «أبولو 17» عام 1972. وفي مختبرات متخصصة، قام الفريق البحثي ببناء مُسرِّع جسيمات مصغر لمحاكاة تأثير الرياح الشمسية على هذه العينات. وبعد تعريض التربة القمرية لـ «رياح شمسية صناعية» لمدة أيام (ما يعادل 80 ألف سنة من التعرض الطبيعي على القمر)، أظهرت التحاليل الكيميائية الدقيقة تكون جزيئات ماء جديدة لم تكن موجودة في العينات الأصلية. وهذا الاكتشاف يفسر النمط اليومي الغريب الذي لاحظه العلماء في توزيع المياه على سطح القمر، حيث تتبخر جزيئات الماء من المناطق الدافئة المعرضة لأشعة الشمس، بينما تبقى محتجزة في المناطق الأكثر برودة. والأهم من ذلك، أن كميات الماء تعود إلى مستواها الأصلي كل يوم، ما يشير إلى وجود مصدر متجدد للمياه، وهو ما تؤكده هذه الدراسة بأنه الرياح الشمسية. وتكتسب هذه النتائج أهمية خاصة في ضوء خطط استكشاف القمر المستقبلية، حيث يمكن أن توفر المياه الموجودة في المناطق القطبية موردا حيويا لرواد الفضاء، كما تفتح الباب لفهم أعمق لكيفية انتشار الماء وتكونه على الأجرام السماوية الأخرى التي تفتقر إلى الغلاف الجوي والمجال المغناطيسي القوي. وبهذا المعنى، فإن هذه الدراسة لا تحل لغزا علميا قديما فحسب، بل تمهد الطريق لاستكشافات فضائية أكثر طموحا في المستقبل.