logo
#

أحدث الأخبار مع #HECParis

مشاركة موظفات بنك السلام في برنامج القيادات التنفيذية
مشاركة موظفات بنك السلام في برنامج القيادات التنفيذية

البلاد البحرينية

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • البلاد البحرينية

مشاركة موظفات بنك السلام في برنامج القيادات التنفيذية

يفخر بنك السلام بتخرج الموظفة بسمة مصطفى من إدارة الخزينة والمؤسسات المالية، من البرنامج التنفيذي لتطوير القيادات النسائية البحرينية، المبادرة الوطنية التي أطلقتها "تمكين" بالشراكة مع جامعة HEC Paris. ويهدف البرنامج إلى تعزيز دور المرأة البحرينية في المناصب القيادية، من خلال تزويد المشاركات بالمهارات التنفيذية المتقدمة والقدرات الاستراتيجية، بما يتماشى مع رؤية المملكة للتنمية المستدامة والتمكين. وبهذه المناسبة، صرّحت السيدة منى البلوشي، رئيس الموارد البشرية والشؤون الإدارية في بنك السلام، قائلة: "نفخر في بنك السلام بدعم كفاءاتنا الوطنية، لا سيما الكوادر النسائية التي أثبتت قدرتها على التميز في مختلف المواقع القيادية. ويأتي تكريم بسمة مصطفى اليوم ترجمة حقيقية لنهجنا المؤسسي القائم على الاستثمار في الطاقات البحرينية وتوفير بيئة عمل محفزة للنمو والتطور المهني. نؤمن بأن تمكين المرأة البحرينية هو ركيزة أساسية في مسيرتنا نحو بناء قطاع مالي مستدام وشامل." ومن جانبها، صرّحت بسمة قائلة: "كانت مشاركتي في هذا البرنامج نقطة تحول في مسيرتي المهنية، حيث أضافت لي الكثير من الأدوات والخبرات القيادية. أتوجه بالشكر لتمكين وشركائها على هذه الفرصة القيمة، ولـ بنك السلام على دعمه المتواصل وتشجيعه الدائم." وفي إطار التزامه المستمر بتمكين القيادات النسائية، يعلن بنك السلام أيضًا عن انضمام موظفتين إضافيتين إلى الدفعة الثالثة من البرنامج، وهما السيدة الدانة بوشهاب من الإدارة المالية، والسيدة حصة سالم من إدارة التدقيق الداخلي، حيث باشرتا مؤخراً أولى مراحل البرنامج التنفيذي لتطوير القيادات النسائية البحرينية. وتُجسّد هذه الخطوة حرص البنك على ترسيخ ثقافة التمكين وتعزيز التمثيل النسائي في المناصب القيادية على مستوى مختلف الإدارات. ويؤكد بنك السلام التزامه الراسخ بتمكين الكفاءات البحرينية وتعزيز دور المرأة في المناصب القيادية، بما يسهم في بناء قطاع مالي أكثر شمولاً وتقدماً.

‫ شاركوا في حفل تكريم مؤسسة قطر 2025.. جامعة HEC Paris تحتفي بتخريج أكبر دفعة
‫ شاركوا في حفل تكريم مؤسسة قطر 2025.. جامعة HEC Paris تحتفي بتخريج أكبر دفعة

العرب القطرية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العرب القطرية

‫ شاركوا في حفل تكريم مؤسسة قطر 2025.. جامعة HEC Paris تحتفي بتخريج أكبر دفعة

الدوحة - العرب شهدت جامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال HEC Paris في الدوحة تخريج أكبر دفعة من المشاركين في برامجها في قطر، في إنجاز يحتفي بالقيادة والتعلم والإرث، وذلك خلال حفل تكريم خريجي مؤسسة قطر لعام 2025، الذي أقيم في مركز قطر الوطني للمؤتمرات. كما شكّلت الفعالية محطة بارزة للاحتفاء بإنجازين مهمين: أولهما الذكرى الـ 30 لتأسيس مؤسسة قطر، والذكرى الـ 15 لانطلاق جامعة HEC Paris في الدوحة. وقد عكست هذه المناسبة عمق الشراكة بين المؤسستين، التي أسهمت بشكل فاعل في تمكين آلاف المهنيين في قطاع الأعمال في قطر ومنطقة دول مجلس التعاون الخليجي. وتماشياً مع أهداف رؤية قطر الوطنية 2030، تواصل جامعة HEC Paris في الدوحة تعزيز المكانة الرائدة للدولة على الصعيد العالمي في قطاعات التعليم التنفيذي والابتكار وريادة الأعمال. وشهد هذا العام تكريم 148 خريجاً من برنامجين أكاديميين مرموقين، وهما برنامج الماجستير المتخصص في إدارة وحدة الأعمال الإستراتيجية، وبرنامج الماجستير التنفيذي في إدارة الأعمال. تُعد دفعة عام 2025 الأكبر والأكثر تنوعًا في تاريخ HEC Paris في الدوحة، بما يعكس الامتداد الإقليمي والدولي المتزايد لبرامجها. يشكّل المشاركون القطريون 36% من إجمالي الدفعة، فيما تبلغ نسبة المشاركات من الإناث 40%. كما يشكّل المشاركون القادمون من خارج قطر — من دول الخليج وأفريقيا وأوروبا — نحو 22% من إجمالي الدفعة. ويُجسّد هذا التنوع المكانة المتنامية لدولة قطر كمركز للتعليم العالمي، ويعكس البُعد الدولي المتزايد لبرامج HEC Paris في مجال التعليم التنفيذي. وفي سياق يُبرز أهمية هذه المناسبة، جرى تكريم فهد علي الهاجبني وبثينة حسن التميمي، الحاصلين على «جائزة مؤسسة قطر للتميز»، وهما من خريجي برنامج الماجستير التنفيذي في إدارة الأعمال. وقد تفضلت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، بتقديم هذه الجائزة التي تحتفي بالإنجاز الأكاديمي المتميز والتطور الشخصي الشامل، وتسلط الضوء على المسيرة المؤثرة لخريجي جامعة HEC Paris في الدوحة. وأكد الدكتور بابلو مارتين دي هولان، عميد جامعة HEC Paris في الدوحة، في كلمته التي وجهها للخريجين، على الأهمية الجوهرية للتعليم كأداة فاعلة للتأثير، قائلاً: «إن التعليم ليس مجرد إنجاز شخصي، بل هو أيضاً مسؤولية تجاه الآخرين. ومع انتقالكم إلى المرحلة التالية من مسيرتكم، فإنكم تحملون بين أيديكم القدرة على القيادة وإلهام الآخرين ليتعلموا ويحققوا النجاح أيضًا، والمساهمة الفعالة في بناء عالم يتميز بقدر أكبر من العدالة والشمولية والاستدامة.» وفيما يتعلق بمسيرة الجامعة، أضاف الدكتور بابلو: «على امتداد خمسة عشر عاماً، عملنا بثبات مع مؤسسة قطر في سبيل بناء جيل من القادة والأشخاص الذين يتمتعون بالشجاعة والقدرة على الابتكار، مع الالتزام العميق بخدمة مجتمعاتهم بطريقة أخلاقية وفعّالة. وتمثل هذه المحطة الهامة أكثر من مجرد احتفاء بالإنجازات المتحققة، بل هي دعوة واضحة لرسم ملامح المستقبل نحو عالم أكثر استدامة وأفضل للجميع، من خلال قيادة مسؤولة وهادفة». وأكدت إسراء محمد أبل، إحدى المشاركين في مسار برنامج الماجستير التنفيذي في إدارة الأعمال في الدوحة، على التحول الشخصي والمهني الذي حققته خلال البرنامج، وقالت: «شكّل التعلم مع زملاء من قطاعات متنوعة وخلفيات ثقافية مختلفة تحدياً لطريقة تفكيري، وأسهم في توسيع نطاق قدراتي القيادية. لقد كانت تجربة تطور شاملة على المستويين الشخصي والمهني». وأضاف عبدالله جاسم الخنجي، أحد المشاركين في برنامج الماجستير: «لقد ألهمتني جامعة HEC Paris في الدوحة لإعادة النظر في الاستراتيجية من منظور عالمي. وقد زودني هذا البرنامج، بالإضافة إلى الأدوات اللازمة، برؤية واضحة لتجاوز التحديات المعقدة وإحداث تأثير إيجابي في عالم الأعمال والمجتمع». بصفتها الحرم الجامعي الإقليمي لاحد أفضل كليات إدارة الأعمال في العالم — والمصنفة الأولى عالميًا في مجال التعليم التنفيذي بحسب تصنيف فايننشال تايمز — خرّجت HEC Paris في الدوحة أكثر من 1,400 قائد من القطاعين العام والخاص. وينضم هؤلاء القادة إلى شبكة خريجين عالمية مرموقة تضم أكثر من 83 ألف متخصص، من بينهم رؤساء دول، ومديرون تنفيذيون في شركات فورتشن 500، ورواد أعمال مؤثرون حول العالم.

‫ عميد جامعة HEC Paris: المهارات تعزز الطلب المتزايد على خريجينا بسوق العمل
‫ عميد جامعة HEC Paris: المهارات تعزز الطلب المتزايد على خريجينا بسوق العمل

العرب القطرية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العرب القطرية

‫ عميد جامعة HEC Paris: المهارات تعزز الطلب المتزايد على خريجينا بسوق العمل

الدوحة- قنا أكد الدكتور بابلو مارتين دي هولان عميد جامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال HEC Paris في الدوحة، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، أن خريجي الجامعة يشهدون طلبا متزايدا في سوق العمل، بفضل ما يكتسبونه من مهارات عملية عالية المستوى ضمن برامج الجامعة، وهي مهارات قابلة للتطبيق الفوري في بيئة العمل، ما يمنحهم أفضلية واضحة في ميادينهم المهنية. وقال الدكتور دي هولان، في حوار خاص مع وكالة الأنباء القطرية /قنا/، إن العام 2024 شكل علامة فارقة في مسيرة الجامعة، حيث استقطبت خلاله أكبر عدد من المشاركين في برامجها الأكاديمية منذ انطلاق عملياتها في العام 2010، كما أن هذا العام شهد أيضا رقما قياسيا من المشاركين الدوليين الذين توافدوا إلى الدوحة من مختلف أنحاء العالم، بالإضافة إلى انضمام المئات إلى برامج التعليم التنفيذي، مما عزز من حضور الجامعة في المشهد الأكاديمي بشكل غير مسبوق، وجعل تأثيرها أوسع وأقوى من أي وقت مضى. وأشار إلى أن شبكة خريجي جامعة HEC Paris تعد من أقوى شبكات الخريجين على مستوى العالم، إذ توفر دعما مستمرا لهم مدى الحياة، من خلال رابطة الخريجين التي تجمعهم وتستضيف فعاليات خاصة وأنشطة اجتماعية، وتوفر لهم فرصا متواصلة للتواصل والتفاعل في مختلف أنحاء العالم، ما يسهم في تعزيز علاقاتهم المهنية والشخصية ويزيد من فرصهم في التطور والنجاح. وحول تعاون الجامعة مع القطاعين الحكومي والخاص لتوفير فرص عمل للخريجين، أوضح الدكتور دي هولان أن الجامعة تعمل بشكل وثيق مع الجهات المعنية والشركات والمؤسسات التي توظف خريجيها، كما تولي اهتماما كبيرا بمتابعة آرائهم وملاحظاتهم، وذلك لضمان تزويد الطلبة والخريجين بالمهارات التي تمكنهم من أداء مهامهم بكفاءة، والمساهمة بقيمة مضافة في أماكن عملهم. وتطرق الدكتور دي هولان إلى مساهمة الجامعة في تعزيز الابتكار والبحث العلمي ضمن بيئة المدينة التعليمية، موضحا أن الجامعة تنفذ أبحاثا معرفية نوعية في الدوحة، على غرار المؤسسات الأكاديمية الأخرى، كما تقوم بإعداد مواد تعليمية وتربوية مستندة إلى الواقع العملي في الشركات المحلية، والأوضاع السائدة في قطر ومنطقة الخليج العربي. وأضاف أن الجامعة تؤمن بأن بناء الخبرات وصقل المواهب هو السبيل الأمثل لمواكبة التغيرات العالمية وفهم طرق التعامل معها، مشيرا إلى أن HEC Paris في الدوحة تعد عضوا فاعلا في منظومة ريادة الأعمال بدولة قطر، وتلعب دورا مهما في إطلاق وتسريع العديد من المشاريع التجارية، بما ينسجم مع رؤية قطر الوطنية 2030، التي تضع ريادة الأعمال في قلب أولوياتها التنموية. وفيما يتعلق بزيادة معدلات التسجيل في برامج الدراسات العليا مقارنة بالسنوات السابقة، أكد الدكتور دي هولان أن برامج الجامعة شهدت في العام 2024 طلبا غير مسبوق، حيث وصلت معدلات التسجيل إلى أعلى مستوياتها، وهو ما يعكس جودة التعليم الذي تقدمه الجامعة، ويؤكد مكانة المدينة التعليمية ودولة قطر كمركز عالمي رائد في مجالي التعليم والعلوم. وتابع: «نحن نطمح إلى تعزيز مكانة دولة قطر كمركز رائد لتطوير مهارات القيادة والإدارة من خلال التعاون مع مؤسسة قطر، وتشمل خططنا المستقبلية استقطاب المزيد من المشاركين والشركات من المنطقة والعالم، ممن يسعون للاستفادة من البرامج التعليمية المتميزة التي تقدمها الجامعة في الدوحة، والتي تعد من بين الأفضل على مستوى العالم». وأعرب عميد جامعة HEC Paris في الدوحة عن فخره بتقديم هذه البرامج من مقر الجامعة في مشيرب قلب الدوحة، والذي يمثل نقطة انطلاق مهمة لتحقيق رؤية الجامعة ورسالتها التعليمية في قطر والمنطقة. وفي ختام حديثه لوكالة الأنباء القطرية /قنا/، شدد الدكتور دي هولان على أن كلا من مؤسسة قطر وجامعة HEC Paris في الدوحة تؤمنان بأن التعليم هو أحد المسارات الرئيسية لبناء عالم أكثر عدالة واستدامة، مشيرا إلى أن الحق في التعليم يواجه تحديات عديدة في بعض مناطق العالم، وهو ما يجعل من الدفاع عنه مسؤولية جماعية تتطلب تضافر الجهود، مؤكدا أن تطوير القدرات الذاتية من خلال الدراسة والتعلم يعد من أفضل السبل لمواجهة هذه التحديات وتحقيق التمكين، داعيا إلى ضرورة العمل من مختلف الجهات لضمان هذا الحق الأساسي للجميع دون استثناء.

عميد جامعة HEC Paris في الدوحة: خريجو الجامعة يشهدون طلباً متزايداً في سوق العمل
عميد جامعة HEC Paris في الدوحة: خريجو الجامعة يشهدون طلباً متزايداً في سوق العمل

صحيفة الشرق

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الشرق

عميد جامعة HEC Paris في الدوحة: خريجو الجامعة يشهدون طلباً متزايداً في سوق العمل

محليات 0 وظائف توظيف أكد الدكتور بابلو مارتين دي هولان عميد جامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال HEC Paris في الدوحة، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، أن خريجي الجامعة يشهدون طلبا متزايدا في سوق العمل، بفضل ما يكتسبونه من مهارات عملية عالية المستوى ضمن برامج الجامعة، وهي مهارات قابلة للتطبيق الفوري في بيئة العمل، ما يمنحهم أفضلية واضحة في ميادينهم المهنية. وقال الدكتور دي هولان، في حوار خاص مع وكالة الأنباء القطرية /قنا/، إن العام 2024 شكل علامة فارقة في مسيرة الجامعة، حيث استقطبت خلاله أكبر عدد من المشاركين في برامجها الأكاديمية منذ انطلاق عملياتها في العام 2010، كما إن هذا العام شهد أيضا رقما قياسيا من المشاركين الدوليين الذين توافدوا إلى الدوحة من مختلف أنحاء العالم، بالإضافة إلى انضمام المئات إلى برامج التعليم التنفيذي، مما عزز من حضور الجامعة في المشهد الأكاديمي بشكل غير مسبوق، وجعل تأثيرها أوسع وأقوى من أي وقت مضى. وأشار إلى أن شبكة خريجي جامعة HEC Paris تعد من أقوى شبكات الخريجين على مستوى العالم، إذ توفر دعما مستمرا لهم مدى الحياة، من خلال رابطة الخريجين التي تجمعهم وتستضيف فعاليات خاصة وأنشطة اجتماعية، وتوفر لهم فرصا متواصلة للتواصل والتفاعل في مختلف أنحاء العالم، ما يسهم في تعزيز علاقاتهم المهنية والشخصية ويزيد من فرصهم في التطور والنجاح. وحول تعاون الجامعة مع القطاعين الحكومي والخاص لتوفير فرص عمل للخريجين، أوضح الدكتور دي هولان أن الجامعة تعمل بشكل وثيق مع الجهات المعنية والشركات والمؤسسات التي توظف خريجيها، كما تولي اهتماما كبيرا بمتابعة آرائهم وملاحظاتهم، وذلك لضمان تزويد الطلبة والخريجين بالمهارات التي تمكنهم من أداء مهامهم بكفاءة، والمساهمة بقيمة مضافة في أماكن عملهم. وتطرق الدكتور دي هولان إلى مساهمة الجامعة في تعزيز الابتكار والبحث العلمي ضمن بيئة المدينة التعليمية، موضحا أن الجامعة تنفذ أبحاثا معرفية نوعية في الدوحة، على غرار المؤسسات الأكاديمية الأخرى، كما تقوم بإعداد مواد تعليمية وتربوية مستندة إلى الواقع العملي في الشركات المحلية، والأوضاع السائدة في قطر ومنطقة الخليج العربي. وأضاف أن الجامعة تؤمن بأن بناء الخبرات وصقل المواهب هو السبيل الأمثل لمواكبة التغيرات العالمية وفهم طرق التعامل معها، مشيرا إلى أن HEC Paris في الدوحة تعد عضوا فاعلا في منظومة ريادة الأعمال بدولة قطر، وتلعب دورا مهما في إطلاق وتسريع العديد من المشاريع التجارية، بما ينسجم مع رؤية قطر الوطنية 2030، التي تضع ريادة الأعمال في قلب أولوياتها التنموية. وفيما يتعلق بزيادة معدلات التسجيل في برامج الدراسات العليا مقارنة بالسنوات السابقة، أكد الدكتور دي هولان أن برامج الجامعة شهدت في العام 2024 طلبا غير مسبوق، حيث وصلت معدلات التسجيل إلى أعلى مستوياتها، وهو ما يعكس جودة التعليم الذي تقدمه الجامعة، ويؤكد مكانة المدينة التعليمية ودولة قطر كمركز عالمي رائد في مجالي التعليم والعلوم. وتابع: "نحن نطمح إلى تعزيز مكانة دولة قطر كمركز رائد لتطوير مهارات القيادة والإدارة من خلال التعاون مع مؤسسة قطر، وتشمل خططنا المستقبلية استقطاب المزيد من المشاركين والشركات من المنطقة والعالم، ممن يسعون للاستفادة من البرامج التعليمية المتميزة التي تقدمها الجامعة في الدوحة، والتي تعد من بين الأفضل على مستوى العالم". وأعرب عميد جامعة HEC Paris في الدوحة عن فخره بتقديم هذه البرامج من مقر الجامعة في مشيرب قلب الدوحة، والذي يمثل نقطة انطلاق مهمة لتحقيق رؤية الجامعة ورسالتها التعليمية في قطر والمنطقة. وفي ختام حديثه لوكالة الأنباء القطرية /قنا/، شدد الدكتور دي هولان على أن كلا من مؤسسة قطر وجامعة HEC Paris في الدوحة تؤمنان بأن التعليم هو أحد المسارات الرئيسية لبناء عالم أكثر عدالة واستدامة، مشيرا إلى أن الحق في التعليم يواجه تحديات عديدة في بعض مناطق العالم، وهو ما يجعل من الدفاع عنه مسؤولية جماعية تتطلب تضافر الجهود، مؤكدا أن تطوير القدرات الذاتية من خلال الدراسة والتعلم يعد من أفضل السبل لمواجهة هذه التحديات وتحقيق التمكين، داعيا إلى ضرورة العمل من مختلف الجهات لضمان هذا الحق الأساسي للجميع دون استثناء. مساحة إعلانية

قمة "الآلات يمكنها أن ترى" تنطلق في دبي 24 أبريل
قمة "الآلات يمكنها أن ترى" تنطلق في دبي 24 أبريل

الاتحاد

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • الاتحاد

قمة "الآلات يمكنها أن ترى" تنطلق في دبي 24 أبريل

تستضيف قمة "الآلات يمكنها أن ترى - Machines Can See"، التي تنظمها مجموعة "بولينوم" ضمن فعاليات أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي، برنامجاً متكاملاً من فعاليات القمة التي تشكل حدثاً رائداً في مجال الذكاء الاصطناعي والرؤية الحاسوبية في الشرق الأوسط منذ عام 2023. وتتضمن القمة مسارين رئيسيين هما برنامج عام للذكاء الاصطناعي، وانطلاق فعالية "الآلات قادرة على الإبداع"، المتخصصة في استكشاف تأثير الذكاء الاصطناعي على الفنون والإعلام والأزياء وسيعقد كلا البرنامجين في منطقة 2071 بأبراج الإمارات بدبي. ويفتتح الحدث في 24 أبريل بكلمة تخصصية يلقيها ألكسندر سوخاريفسكي من شركة "كوانتم بلاك" للذكاء الاصطناعي من "ماكينزي"، تليها جلسة نقاشية حول اتجاهات الروبوتات بمشاركة رواد الصناعة كما يشارك في الحدث المهندسة ياسمين العنزي، المستشارة الاستراتيجية في شركة "مارسيس روبوتيكس"، والمصنفة ضمن أبرز 10 نساء في مجال الروبوتات عالمياً من قِبل الاتحاد الدولي للروبوتات، وسامي حدادين من جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، وليور وولف من شركة "مينتي روبوتيكس". كما سيقدم ديفيد رودريغيز، المؤسس المشارك ورئيس قسم الأعمال في "كيوي بوت"، تجاربه في قطاع التوصيل الذاتي. وقال ألكسندر خانين، مؤسس مجموعة بولينوم وقمة "الآلات يمكنها أن ترى".. إن أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي يبرز انفتاح دبي على العالم، ويسهل وصول الأفراد إلى الذكاء الاصطناعي، مع التركيز بشكل كبير على البرامج التعليمية والفرص المتاحة لسكان دبي للتعرف على الذكاء الاصطناعي وندعم هذه المبادرة من خلال إتاحة جزء كبير من برنامج قمة "الآلات يمكنها أن ترى" لعامة الجمهور. ومن أبرز فعاليات البرنامج جلسة "الذكاء الاصطناعي للجميع: ضمان الوصول المتكافئ إلى الذكاء الاصطناعي"، التي تنظم بالتعاون مع "نادي المرأة في مجال الذكاء الاصطناعي في الإمارات. ويدير الجلسة أليكسيس جان بابتيست من "لوريال الشرق الأوسط"، ويشارك فيها شخصيات بارزة مثل أمنية حامد، المدير الأول للمشاريع والاستثمارات الدولية في المكتب الخاص للشيخ سعيد بن أحمد آل مكتوم ومجموعة SEED. وتقدم قمة هذا العام مؤتمر "الآلات قادرة على الإبداع"، وهو مؤتمر فريد من نوعه يتناول الدور التحويلي للذكاء الاصطناعي في الصناعات الإبداعية، وسيتم افتتاحه بكلمة يلقيها جيرارد ميديوني، نائب الرئيس والباحث المتميز في "أمازون"، في 23 أبريل. وخلال المؤتمر، تبحث جلسة النقاش "كود كوتور: صنع فخامة الغد" في اندماج الأزياء والتكنولوجيا بمشاركة متحدثين بارزين، بما في ذلك آن ميشو، الأستاذة ومديرة كرسي LVMH الأكاديمي في كلية HEC Paris؛ وسيباستيان بورغيه، المؤسس المشارك والمدير التنفيذي للعمليات في The Sandbox. وفي جلسة جانبية بعنوان "غرفة الأخبار المجددة: تطور الإعلام القائم على الذكاء الاصطناعي"، ستتم مناقشة تأثير الذكاء الاصطناعي على هياكل الإعلام وسير العمل، بمشاركة براد إليوت، الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا في IMI، ودانييلا هوراك، رئيس أبحاث الذكاء الاصطناعي في BBC. كما سيتم تناول الابتكار الرقمي في الفن خلال جلسة النقاش "البكسلات واللوحات: لوحة الغد"، التي يديرها جوزيبي موسكاتيلو، المدير الفني في Foundry Downtown، بمشاركة كل من ماورو مارتينو، مؤسس مختبر الذكاء الاصطناعي المرئي في IBM Research؛ وجينيسيس كاي، الفنانة الافتراضية؛ وفرح أندروز، رئيس قسم الفنون وأسلوب الحياة في The National؛ وأمير سليماني، مؤسس Gallery Mondoir. وفي عامها الثالث، وسعت قمة "الآلات يمكنها أن ترى" نطاق تركيزها الأصلي على الرؤية الحاسوبية ليشمل مواضيع أوسع في مجال الذكاء الاصطناعي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store