logo
#

أحدث الأخبار مع #HMSPrinceofWales

لندن: البحرية البريطانية مستعدة لضرب الحوثيين بطائرات F-35 إذا هاجموا حاملة HMS في البحر الأحمر
لندن: البحرية البريطانية مستعدة لضرب الحوثيين بطائرات F-35 إذا هاجموا حاملة HMS في البحر الأحمر

اليمن الآن

timeمنذ 10 ساعات

  • سياسة
  • اليمن الآن

لندن: البحرية البريطانية مستعدة لضرب الحوثيين بطائرات F-35 إذا هاجموا حاملة HMS في البحر الأحمر

أعلنت البحرية الملكية البريطانية أنها ستستخدم مقاتلاتها من طراز (F-35) لتنفيذ ضربات انتقامية في حال تعرّضت حاملة طائراتها الرئيسية إتش إم إس برينس أوف ويلز (HMS Prince of Wales) لأي هجوم من قِبل إرهابيي جماعة الحوثي، أثناء عبورها الحالي لمياه البحر الأحمر. وتُعد هذه الحاملة الحربية، التي تزن 65 ألف طن وتحمل على متنها أكثر من 18 مقاتلة من طراز (F-35B Lightning II)، في طريقها إلى منطقة الهندو-باسيفيك (Indo-Pacific)، وترافقها المدمّرة إتش إم إس دونتلس (HMS Dauntless) من طراز (Type 45)، والمزوّدة بمنظومة الدفاع الجوي سي ڤايبر. وبحسب صحيفة "ذا ديلي ميل"، فقد وضعت القوات المسلحة البريطانية خُططًا لعمليات طارئة تشمل شن ضربات جوية تستهدف معسكرات الحوثيين في اليمن، في حال اُستهدفت الحاملة. وأفادت التقارير أن الحكومة البريطانية منحت الضوء الأخضر لوحدات النخبة من قوة القوارب الخاصة (SBS - Special Boat Service) ومشاة البحرية الملكية (Royal Marines) لتنفيذ مهام إنقاذ في حال إسقاط أي طيار خلال العمليات. وتشير المصادر إلى أن بريطانيا تدرس أيضًا خيارات لتنفيذ ضربات استباقية محدودة، في حال ظهور تهديدات موثوقة أثناء عبور المجموعة القتالية مضيق باب المندب، هذا المعبر البحري الضيّق وعالي الخطورة الذي أصبح نقطة ساخنة لهجمات الحوثيين على حركة الشحن البحري. ونفّذت الجماعة المتحالفة مع إيران أكثر من 500 هجوم استهدف سفنًا تجارية وعسكرية في المنطقة خلال الأشهر الماضية، دعمًا لحركة حماس. وأدّى هذا التصعيد إلى تحويل البحر الأحمر - وهو ممرّ بحري حيوي للغاية للتجارة الدولية - إلى واحد من أخطر طرق الشحن في العالم، ما استدعى ردًا عسكريًا من المملكة المتحدة والولايات المتحدة وإسرائيل والاتحاد الأوروبي. وكانت حاملة الطائرات البريطانية "إتش إم إس برينس أوف ويلز" قد عبرت مؤخرًا مضيق "ميسينا" الواقع بين جزيرة صقلية والبرّ الرئيسي لإيطاليا، حيث أجرت تدريبات حيّة تحاكي الدفاع ضد هجمات بالطائرات المُسيّرة والصواريخ. وامتنعت وزارة الدفاع البريطانية، من جهتها، عن التعليق على مسار الحاملة بشكل دقيق؛ لأسباب تتعلق بالأمن العملياتي.

حاملة طائرات بريطانية تمر قبالة اليمن وتوجه أسلحتها للرد على هجمات الحوثيين
حاملة طائرات بريطانية تمر قبالة اليمن وتوجه أسلحتها للرد على هجمات الحوثيين

يمن مونيتور

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • يمن مونيتور

حاملة طائرات بريطانية تمر قبالة اليمن وتوجه أسلحتها للرد على هجمات الحوثيين

يمن مونيتور/ لندن/ خاص: تستعد البحرية الملكية البريطانية لهجوم على إحدى حاملات الطائرات الرئيسية التابعة لها أثناء سفرها بالقرب من المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين حلفاء إيران في اليمن. وقالت الصحافة البريطانية يوم السبت: تم وضع خطط لطائرات مقاتلة من طراز F-35 لشن ضربات ضد معسكرات الحوثيين إذا تعرضت HMS Prince of Wales لقصف أثناء مرورها عبر مضيق باب المندب نقطة الاختناق الرئيسية في البحر الأحمر. ومنحت الحكومة البريطانية أيضا قوات البحرية الخاصة وقوات مشاة البحرية الملكية الإذن بشن مهمة إنقاذ إذا تم إسقاط أي طيار مقاتل، وفقا لمصادر في الحكومة البريطانية. من المقرر أن تمر السفينة الحربية البريطانية 'إتش إم إس برينس أوف ويلز' قريبا عبر مضيق باب المندب، الذي يربط البحر الأحمر بخليج عدن، في طريقها إلى عملية انتشار في المحيط الهادئ. ويعتقد أن على متنها 18 طائرة من طراز F-35. وهاجمت بريطانيا مواقع الحوثيين عدة مرات بمشاركة القوات الأمريكية، وكان هجوم حدث جنوبي صنعاء يوم 29 ابريل/نيسان الماضي أحدث هجوم. وتوعد الحوثيون بأن تدفع لندن الثمن جراء هجماتها. وكان الحوثيون والولايات المتحدة قد أعلنوا عن هدنة في السادس من مايو/أيار الجاري، في إعلان مفاجئ لوقف إطلاق النار بعد أكثر من 1100 غارة جوية شنتها إدارة ترامب على الحوثيين منذ 15 مارس/آذار. مقالات ذات صلة

حاملة طائرات بريطانية قبالة اليمن وتوجه أسلحتها للرد على هجمات الحوثيين
حاملة طائرات بريطانية قبالة اليمن وتوجه أسلحتها للرد على هجمات الحوثيين

يمن مونيتور

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • يمن مونيتور

حاملة طائرات بريطانية قبالة اليمن وتوجه أسلحتها للرد على هجمات الحوثيين

يمن مونيتور/ لندن/ خاص: تستعد البحرية الملكية البريطانية لهجوم على إحدى حاملات الطائرات الرئيسية التابعة لها أثناء سفرها بالقرب من المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين حلفاء إيران في اليمن. وقالت الصحافة البريطانية يوم السبت: تم وضع خطط لطائرات مقاتلة من طراز F-35 لشن ضربات ضد معسكرات الحوثيين إذا تعرضت HMS Prince of Wales لقصف أثناء مرورها عبر مضيق باب المندب نقطة الاختناق الرئيسية في البحر الأحمر. ومنحت الحكومة البريطانية أيضا قوات البحرية الخاصة وقوات مشاة البحرية الملكية الإذن بشن مهمة إنقاذ إذا تم إسقاط أي طيار مقاتل، وفقا لمصادر في الحكومة البريطانية. من المقرر أن تمر السفينة الحربية البريطانية 'إتش إم إس برينس أوف ويلز' قريبا عبر مضيق باب المندب، الذي يربط البحر الأحمر بخليج عدن، في طريقها إلى عملية انتشار في المحيط الهادئ. ويعتقد أن على متنها 18 طائرة من طراز F-35. وهاجمت بريطانيا مواقع الحوثيين عدة مرات بمشاركة القوات الأمريكية، وكان هجوم حدث جنوبي صنعاء يوم 29 ابريل/نيسان الماضي أحدث هجوم. وتوعد الحوثيون بأن تدفع لندن الثمن جراء هجماتها. وكان الحوثيون والولايات المتحدة قد أعلنوا عن هدنة في السادس من مايو/أيار الجاري، في إعلان مفاجئ لوقف إطلاق النار بعد أكثر من 1100 غارة جوية شنتها إدارة ترامب على الحوثيين منذ 15 مارس/آذار. مقالات ذات صلة

مرحلة جديدة في مواجهة هيمنة واشنطن و 'كيانها'.. قلقٌ أمريكي بريطاني صهيوني
مرحلة جديدة في مواجهة هيمنة واشنطن و 'كيانها'.. قلقٌ أمريكي بريطاني صهيوني

يمني برس

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يمني برس

مرحلة جديدة في مواجهة هيمنة واشنطن و 'كيانها'.. قلقٌ أمريكي بريطاني صهيوني

يعود العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن بعد فترة قصيرة من وقف إطلاق النار في غزة، ليؤكّـدَ للعالم أن مسارَ الحرب والفتك بغزة فلسطين، ذُو ارتباطٍ عميقٍ بالمشروع الأمريكي الإمبريالي، وأنه مشروع يجمع الغرب الصهيوني، ولا علاقة له بتوافر مناخات سلام أَو هدوء المنطقة والإقليم، حَيثُ جنحت صنعاء للسلم بمُجَـرّد توقيع اتّفاق وقف إطلاق النار في غزة، فأوقفت حصار السفن الإسرائيلية الأمريكية البريطانية في المياه الإقليمية لليمن، وأوقفت استهداف الداخل الفلسطيني المحتلّ، وأطلقت طاقم سفينة 'جالاكسي' الإسرائيلية؛ دعمًا لشروط السلام في الأراضي الفلسطينية المحتلّة. وما أكّـد ارتباطَ الموقف اليمني مع غزة فيما يخص الحصار والتصعيد ضد الكيان الإسرائيلي، أنها لزمت الهدوء منذ يناير وحتى أعلن العدوّ غلق المعابر أمام احتياجات الغذاء والدواء الداخل لغزة، وهو نفس السبب الذي دفع باليمن وقواته المسلحة لإسناد المقاومة الفلسطينية في أُكتوبر 2023، بفرض الحصار المتدرج على العدوّ بدءاً من نوفمبر2023. وبعودة الحصار اليمني للسفن الإسرائيلية في المياه الإقليمية اليمنية، لم يكن ذلك القرار قد شمل السفن الأمريكية البريطانية، حتى اليوم، لكن ما بعد عدوان (السبت 15 رمضان)، يعودُ الحصارُ وبالتأكيد تعود المواجهات في البحار مع التحالف الأمريكي الذي سبق له أن تجرَّع هزائمَ مدوية، وصلت إلى استهداف أقوى ترسانته البحرية في أكثر من مناسبة. وهذا التصعيد يتعارض مع نصائح مستشاري البيت الأبيض ومنظِّري السياسة الأمريكية، حَيثُ يرون في لجوء أمريكا إلى هذه السياسة سيكون معجلاً لزوال ما تبقى للهيمنة الأمريكية، وهو ما يحدث اليوم تمامًا. مساء السبت، شنت الطائرات الأمريكية، غاراتٍ جويةً استهدفت العاصمة صنعاء ومدينة صعدة، في تصعيد عسكري جديد هدفه الضغط على صنعاء ومنعها من إسناد الشعب الفلسطيني في غزة، وفك الحصار عن مسار السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر. ومع هذا العدوان الذي تشارك فيه ذيلُ أمريكا (بريطانيا)، تكون هذه القوى قد فتحت أبواب الجحيم على نفسها، حَيثُ حالة القلق تساور واشنطن ولندن من تداعيات عودة المواجهات التي تمخضت عن مرحلة مواجهات أولى منيت بفشل كبير، وكانت بمثابة اختبار حقيقي لقوة أمريكا البحرية، ومعه سقط قناع التهويل ورعب القوة والسيطرة البحرية الأمريكية في اختبار اليمن العسكري البحري، ومعه تتصاعد حالة القلق الغربية من أية مواجهات مع اليمن، تعكسها تحليلات وتقارير الإعلام الغربي، إلى جانب تركيزها أن لدى صنعاء ما قد تفاجئهم به. الى جانب التقرير الأمريكي، عبر البريطانيون عن مخاوف استهداف صنعاء لحاملة طائراتهم في البحر الأحمر، فقد كشفت صحيفة 'ذا تايمز' البريطانية عن مخاوف كبيرة لدى وزارة الدفاع البريطانية من تعرض حاملة الطائرات 'HMS Prince of Wales' للاستهداف عند مرورها عبر باب المندب في البحر الأحمر في طريقها إلى الشرق الأقصى. قالت الصحيفة: 'إن المخطّطين العسكريين البريطانيين يخشون من أن تتعرض حاملة الطائرات البريطانية لهجوم عندما تمر عبر البحر الأحمر هذا العام، مما يزيد الأعباء على الحكومة البريطانية؛ لأَنَّ حاملة الطائرات هذه ستكون غير ذي جدوى بالنظر إلى تكلفة صناعتها وصيانتها، لا سِـيَّـما وأن مسألة تدميرها لا تستغرق بضع آلاف من الدولارات في عصر الضربات الصاروخية والطائرات بدون طيار'، في إشارة إلى عمليات القوات المسلحة اليمنية. مع هذا الاحتمال لتوقع الاستهداف خَاصَّة بعد العدوان المشترك الأمريكي البريطاني، يكون التوتر في وزارة الحرب البريطانية قد تضاعف، فمن الممكن أن تتعرض السفينة الرئيسة -والتي تصل قيمتها إلى 3,5 مليار جنيه إسترليني قبل أن تصل إلى وجهتها- للهجوم بصواريخ باليستية يمنية مضادة للسفن أَو طائرات وقوارب مسيّرة خَاصَّة، في حال قرّرت صنعاء توسيع الرد على عدوان واشنطن ولندن، على صنعاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store