أحدث الأخبار مع #HolidayHomes


الدستور
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
خبراء: موسم الصيف سيشهد إقبالًا سياحيًا كثيفًا من مختلف دول العالم
تستعد المنشآت السياحية والفندقية لاستقبال الموسم السياحى الصيفى، وسط توقعات بأن يكون أفضل موسم صيف تعيشه مصر منذ سنوات طويلة، بفضل الاهتمام الكبير الذى يحظى به القطاع من الدولة، والذى أثمر عن زيادة الطاقة الاستيعابية لفنادق مصر، والترويج المثالى للمقاصد السياحية المصرية. وتتضمن جهود الحكومة عقد اجتماعات، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، لدعم القطاع وبحث معوقات الاستثمار السياحى، خاصة الفندقى، والعمل على وضع حلول لها، إضافة إلى التطور الشديد فى مجال البنية التحتية وشبكة الطرق. وهناك توقعات بزيادة الإقبال من تركيا ودول الخليج فضلًا عن جنسيات أوروبية متنوعة، وسيكون التركيز كبيرًا على مدينة العلمين الجديدة. وأكد إيهاب الجندى، رئيس لجنة السياحة بالشعبة العامة للمستثمرين، أن الساحل الشمالى سيستقبل خلال موسم الصيف الحالى، تدفقات سياحية كبيرة من مختلف الجنسيات، خاصة من السوق التركية، التى تفضل الساحل الشمالى ومدينة العلمين الجديدة. وأضاف «الجندى»، أن الإقبال سيشمل- كذلك- الأسواق المغربية واللبنانية والأرمينية، فضلًا عن الزوار العرب، خاصة من المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت والأردن. وأشار إلى أنه للمرة الأولى سنشهد حضور جنسيات أوروبية متنوعة للساحل الشمالى هذا الموسم، وذلك نتيجة المشاركة بقوة فى سوق السفر العربية التى انعقدت فى إمارة دبى بالإمارات العربية المتحدة، بمشاركة عارضين من أكثر من ١٢٠ دولة، موضحًا: «كان هناك حضور كبير خلال هذه الدورة من فنادق العلمين الجديدة والجلالة والساحل الشمالى استعدادًا للموسم الصيفى، وجرى إبرام التعاقدات مع منظمى الرحلات من مختلف الدول، وسنرى نتيجة هذه التعاقدات خلال الموسم المقبل». ونوه بأن هناك تجهيزات تجرى حاليًا فى كل المنشآت والقرى السياحية والفندقية بالساحل الشمالى لاستقبال الزائرين، وهناك فنادق ستدخل حيز التشغيل خلال الموسم الجارى، موضحًا أن المنشآت الفندقية ستبدأ فى استقبال الزائرين بداية من عيد الأضحى المبارك، ومن المتوقع أن تصل الإشغالات الفندقية خلال إجازة عيد الأضحى إلى ٩٥٪. وأشار إلى أن قرار وزير التربية والتعليم بأن يبدأ الموسم الدراسى فى ٢٠ سبتمبر وينتهى فى ١١ يونيو ٢٠٢٦، جاء تحقيقًا لمطلب أصحاب المنشآت السياحية والفندقية، حتى تستطيع استقبال السياحة الداخلية لمدة ٣ شهور كاملة، مؤكدًا: «السياحة الداخلية لا يمكن الاستغناء عنها لدعم الاقتصاد القومى». فيما أشار هشام إدريس، عضو غرفة شركات السياحة المتخصص فى السوق السياحية العربية، إلى أن الإقبال السياحى العربى على منطقة الساحل الشمالى سيكون ضخمًا خلال هذا الموسم، خاصة بعد النجاح الكبير الذى تحقق خلال العام الماضى. وأوضح «إدريس»: «كان هناك إقبال كبير من المملكة العربية السعودية، واستقبلنا نحو مليون و١٠٠ ألف سائح سعودى خلال العام الماضى، وبنهاية العام الجارى من المتوقع أن تصل الأعداد السياحية الوافدة منها إلى مليون و٥٠٠ ألف سائح سعودى». وتابع: «من المتوقع أن يكون هناك إقبال كبير هذا العام بفضل زيادة الطاقة الفندقية فى الساحل الشمالى، إضافة إلى صدور تراخيص وحدات الإقامة الجديدة، وهى وحدات (شقق الإجازات- Holiday Homes)، ومنح التصاريح لاستضافة السائحين بعد التأكد من استيفائهم الشروط المطلوبة لتحويل الوحدات السكنية إلى وحدات فندقية». ولفت إلى أن هذه الآلية تمثل حلًا لأحد التحديات، وهى زيادة الطاقة الفندقية فى مصر لتتناسب مع الأعداد السياحية المتوقع توافدها، لافتًا إلى أن «شقق الإجازات» ستزيد من وحدات الإقامة الفندقية. وأكد: «سنشهد خلال هذا الموسم تنوعًا فى الجنسيات، إضافة إلى تنوع فى الأنماط السياحية، وهذا ما تعمل عليه وزارة السياحة والآثار؛ وهو إبراز هذا التنوع فى المقصد السياحى المصرى»، موضحًا أن المقصد السياحى المصرى يوجد به العديد من المنتجات السياحية التى يقدمها لزائريه.


البورصة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- البورصة
مصر تسجل زيادة 25% في أعداد السائحين بالربع الأول 2025
قال شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، إن قطاع السياحة حقق مؤشرات إيجابية جديدة في الربع الأول من عام 2025، حيث ارتفعت أعداد السائحين بنسبة 25% مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق. جاء ذلك خلال لقائه مع رؤساء مجالس إدارات وتحرير الصحف القومية والخاصة في مصر، وذلك بالمتحف المصري الكبير. وأشار إلى ما حققته مصر من نتائج قياسية خلال عام 2024، حيث استقبلت 15.8 مليون سائح، بزيادة قدرها 6% مقارنة بعام 2023، متجاوزة بذلك مستويات ما قبل الجائحة بنسبة نمو تجاوزت 21%. وسلّط الضوء على المتحف المصري الكبير، المقرر افتتاحه رسمياً في 3 يوليو المقبل، مشيراً إلى أن مصر على موعد مع حدث عالمي فريد يتم الإعداد له بأعلى درجات الاحترافية والتنظيم. ونوّه إلى أن المتحف لا يُعد مجرد صرح لعرض الآثار، بل سيشكل مركزاً دولياً للأبحاث والدراسات في علم المصريات، بما يعزز مكانة مصر الأكاديمية والعلمية في هذا المجال. كما أعرب عن تطلع الوزارة إلى أن يصبح المتحف وجهة رئيسية لدارسي علم المصريات من مختلف دول العالم، لاستكمال أبحاثهم ودراساتهم في موطن هذا العلم ومهد حضارته. وتحدث أيضاً عن أبرز التحديات التي تواجه قطاع السياحة في مصر، موضحاً أن من بين الأولويات الحالية تعزيز الطاقة الفندقية، خاصة في ظل الاستهداف بمضاعفة عدد الغرف الفندقية بحلول عام 2030. وأشار إلى إطلاق حزمة من التسهيلات والحوافز الاستثمارية، وإصدار ضوابط تنظيمية جديدة لوحدات 'شقق الإجازات (Holiday Homes)' بهدف استيعاب الطلب المتزايد وضمان الجودة والأمن والسلامة ووسائل الراحة. وذلك بالإضافة إلى ما يتم تقديمه من حوافز للطيران، وتسهيلات في إجراءات الحصول على التأشيرات السياحية لجذب مزيد من الحركة الوافدة لمصر، وتشجيع الاستثمار السياحي، لا سيما في المدن السياحية الجديدة. كما أشار إلى الخطة الموضوعة لتطوير المنطقة الممتدة من مطار سفنكس حتى سقارة ودهشور، بما يشمل المنطقة المحيطة بأهرامات الجيزة والمتحف المصري الكبير. : السياحةمصروزارة السياحة والآثار


بوابة الفجر
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- بوابة الفجر
وزير السياحة والآثار شريف فتحي يلتقي رؤساء تحرير الصحف والمواقع المصرية بالمتحف المصري الكبير: مصر تسعى لتكون الوجهة السياحية الأولى عالميًا
في إطار سياسة الانفتاح والتواصل المباشر مع وسائل الإعلام، استقبل السيد شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، عددًا من رؤساء تحرير الصحف والمواقع الإخبارية المصرية، في لقاء موسع داخل المتحف المصري الكبير، تناول خلاله أبرز ملامح استراتيجية الوزارة خلال المرحلة المقبلة، وجهود الدولة في تطوير القطاع السياحي. الوصول إلى 30 مليون وخلال اللقاء، أكد الوزير أن الوصول إلى 30 مليون سائح ليس هو رؤية 2030، وإنما هدف مرحلي ضمن مسار طموح يجعل من مصر الوجهة السياحية الأولى عالميًا، مشيرًا إلى أن مصر تُصنّف حاليًا بين المرتبة الثانية والرابعة عالميًا من حيث تنوع الأنماط السياحية. وأوضح الوزير أن القطاع الخاص يشكل 100% من صناعة السياحة في مصر، فيما يقتصر دور الوزارة على التنسيق، وتوفير التسهيلات، وتمهيد الطريق للمستثمرين. كما أشار إلى ارتفاع الطلب على الساحل الشمالي، الذي شهد استقبال 106 جنسيات مختلفة العام الماضي، مع طلب سياحي يفوق بثلاثة أضعاف مناطق أخرى. وخلال كلمته، استعرض الوزير أبرز النقاط التالية: • الحاجة إلى التوسع في الغرف الفندقية، مع التركيز على حلول عملية مثل شقق الضيافة (Holiday Homes)، مع الالتزام بمعايير النظافة، والأمن، والسلامة. • دمج شركات السياحة والسفر ضمن خطة متكاملة لإعادة توجيه الحركة السياحية بشكل أكثر فاعلية. • ملاحظة أن العديد من المواقع الأثرية التي تم ترميمها بملايين الدولارات لا تشهد زيارات كافية بسبب بعدها الجغرافي. • نجاح حملة الترويج الخارجي للآثار المصرية في عدد من العواصم العالمية، رغم محدودية الميزانية التي لا تكفي لإطلاق حملتين إعلانيتين على قنوات دولية. وأكد الوزير أن المتحف المصري الكبير سيشهد افتتاحًا رسميًا يوم 3 يوليو 2025، في احتفالية عالمية كبرى تليق بمكانة مصر، مشيرًا إلى أنه سيتم إغلاق المتحف مؤقتًا من 15 يونيو حتى 5 يوليو لاستكمال التجهيزات. وأوضح أن الوزارة تعمل على تحويل كل من المتحف الكبير ومتحف الحضارة إلى مراكز دولية للبحث العلمي في علم المصريات، مشددًا على أنه 'لا يليق أن يضطر طلاب مصر إلى السفر للخارج لنيل درجات علمية في علم نشأ على أرضهم'. كما أعلن عن مؤتمر دولي لعلم المصريات تستضيفه مصر في نوفمبر المقبل للترويج الأكاديمي والبحثي للمجال. كما استعرض الوزير جهود الوزارة في تطوير العنصر البشري، من خلال إنشاء أكاديمية إلكترونية لتدريب العاملين في السياحة والآثار، بالتنسيق مع وزارة التعليم العالي، لإطلاق نظام التعليم التبادلي الذي يدمج الدراسة النظرية بالتدريب العملي. وفي ختام اللقاء، أكد الوزير شريف فتحي على أهمية دور الإعلام في نقل صورة متوازنة عن الواقع السياحي في مصر، لافتًا إلى ضرورة التصدي لمحاولات تضخيم الأحداث على وسائل التواصل الاجتماعي، كما حدث في حالة 'أسدي قصر النيل'، رغم أنهما ليسا من الآثار المسجلة.


البوابة
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
مصر تعلن إطلاق "بنك الفرص الاستثمارية" في القطاع السياحي
استضافت القاهرة اليوم، الاجتماع الوزاري الرابع لوزراء السياحة بالدول الأعضاء في منظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي (D-8)، وذلك في إطار رئاسة مصر للدورة الحالية للمنظمة والتي تمتد حتى ديسمبر 2025. ترأس الاجتماع شريف فتحي وزير السياحة والآثار، بحضور سكرتير عام المنظمة إيزياكا عبد القادر إمام، وعدد من وزراء السياحة وسفراء وممثلي الدول الأعضاء. تبادل الخبرات السياحية استهل الوزير كلمته بالترحيب بالوفود المشاركة، مشيدًا بعلاقات التعاون المثمر بين الدول الأعضاء، ومؤكدًا على ضرورة تعزيز تبادل الخبرات وتنمية التعاون السياحي المشترك بما ينعكس إيجابيًا على الاقتصاد الوطني للدول. كما ثمّن اختيار مدينة أنطاليا التركية كعاصمة للسياحة في المنظمة لعام 2025. الذكاء الاصطناعي في خدمة السياحة سلط الوزير الضوء على أهمية مواكبة التطورات التكنولوجية، مشيرًا إلى الدور المتنامي للذكاء الاصطناعي في الترويج السياحي، وتعزيز تجربة السائح، وتحسين مستوى الأمن والسلامة. كما لفت إلى تبني الوزارة لتقنيات الذكاء الاصطناعي في حملاتها الترويجية وحققت نتائج مشجعة. إطلاق مبادرات جديدة لتحفيز الاستثمار وأعلن عن قرب إطلاق 'بنك للفرص الاستثمارية' في قطاع السياحة، بالإضافة إلى حوافز جديدة لزيادة الطاقة الفندقية وتنظيم قطاع شقق الإجازات (Holiday Homes)، مؤكدًا أن الحكومة تولي أهمية خاصة لتشجيع القطاع الخاص وتحسين مناخ الاستثمار السياحي. السياحة المستدامة وتدريب الكوادر البشرية استعرض الوزير جهود مصر في التحول نحو السياحة الخضراء، كاشفًا عن أن 41% من المنشآت الفندقية تطبق معايير الاستدامة. كما أشار إلى قرب إطلاق منصة إلكترونية تدريبية لتأهيل العاملين في القطاع، مثمنًا تبادل الخبرات بين الدول الأعضاء في هذا المجال. شهد الاجتماع عرض فيلم ترويجي تحت شعار 'مصر… تنوع لا يُضاهى'، استعرض تنوع المنتجات السياحية بالمقصد المصري. كما عبّر المشاركون عن تقديرهم لتنظيم مصر للاجتماع وحفاوة الاستقبال، مؤكدين أن مصر تعد من أهم المقاصد السياحية عالميًا. أعرب سكرتير عام المنظمة عن سعادته بانعقاد الاجتماع في القاهرة، مؤكدًا أهمية استخدام التكنولوجيا لتعزيز السياحة، واقترح إنشاء منصة رقمية مشتركة لحجز الرحلات والترويج للوجهات السياحية. كما رحب بانضمام أذربيجان للمنظمة كعضو تاسع. مستقبل السياحة بين التحديات والاستدامة أكدت يمنى البحار، نائب وزير السياحة، في مداخلة لها، أن مستقبل السياحة يرتبط بمدى استعداد الدول لمواجهة التحديات البيئية والرقمية، مشيرة إلى أهمية السياحة المستدامة والتسويق الإلكتروني وتحليل البيانات لتوقع توجهات السائحين. اعتماد إعلان القاهرة واستضافة نيجيريا للاجتماع المقبل تم خلال الاجتماع اعتماد 'إعلان القاهرة للتعاون السياحي 2025'، كما أُعلن عن اختيار مدينة أنطاليا التركية عاصمة للسياحة بدول المنظمة لعام 2025، وتحديد نيجيريا لاستضافة الاجتماع الوزاري الخامس في 2026 بالعاصمة أبوجا.


الدستور
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
وزير السياحة: الحج عبر القنوات الشرعية فقط.. و"شقق الإجازات" حل لتحديات الطاقة الفندقية
قال وزير السياحة والآثار شريف فتحي إن هناك تنسيقًا مع الجانب السعودي خلال موسم الحج القادم، موضحًا أن من يذهب لأداء فريضة الحج من خلال القنوات الشرعية فهو في حماية الدولة، أما من يذهب بغير القنوات الشرعية التي تصرح بها الدولة، فيتحمل نتيجة العواقب المحتملة، مطالبًا المواطنين بأداء فريضة الحج من خلال القنوات الشرعية، وعدم سلك أي مسلك آخر. وأشار في تصريحات لـ"الدستور" إلى أن موسم العمرة الماضي كان موسمًا جيدًا لشركات السياحة، وهناك التزام بالضوابط، وخاصة أنهم يعلمون جيدًا أنه لا يوجد أي تهاون مع المخالفين لضوابط الوزارة، سواء في موسم العمرة أو الحج. وأضاف الوزير أن الوزارة قد أطلقت نمط وحدات "شقق الإجازات" (Holiday Homes) والضوابط التي تم منحها، وغرضنا منها تحقيق السلامة والأمان والتنظيم، وذلك لتشجيع صغار المستثمرين ومالكي هذه الوحدات على الدخول في المنظومة السياحية، ومنحهم تصاريح لاستضافة السائحين بعد التأكد من استيفائهم الشروط المطلوبة لتحويل الوحدات السكنية إلى وحدات فندقية. ولفت إلى أن هذه الآلية تمثل حلًا لأحد التحديات، وهي زيادة الطاقة الفندقية في مصر لتتناسب مع الأعداد السياحية المتوقع توافدها، مؤكدًا أن "شقق الإجازات" ستزيد من وحدات الإقامة الفندقية، ومشيرًا إلى أن وزارة السياحة والآثار لا تدخل في المنافسة أو العملية التجارية بين المستثمرين. وأشار إلى أن حملة الوزارة التي أُطلقت في شهر رمضان الماضي تحت عنوان "مصر روحها في رمضان" قد بلغت 16 مليون مشاهدة، موضحًا أن الوزارة استخدمت بعض تقنيات الذكاء الاصطناعي في حملاتها الترويجية، وكانت النتائج مشجعة للغاية، مؤكدًا أهمية الذكاء الاصطناعي في تطوير قطاع السياحة، سواء في تعزيز الأمن والسلامة، أو في تحسين تجربة السائح، أو في الترويج الذكي للمنتجات السياحية.