أحدث الأخبار مع #ISA


نافذة على العالم
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار السياسة : "طاقة النواب" تقر تعديل الاتفاق الإطارى للتحالف الدولى للطاقة الشمسية
الاثنين 12 مايو 2025 07:00 مساءً نافذة على العالم - شهد اجتماع لجنة الطاقة والبيئة بمجلس النواب، المنعقد اليوم، برئاسة النائبة رشا رمضان، وكيل أول اللجنة، علي قرار رئيس جمهورية مصر العربية رقم 176 لسنة 2025 بشأن الموافقة علي تعديل الاتفاق الإطاري للتحالف الدولي للطاقة الشمسية ISA. واستعرض أحمد مهينه، رئيس قطاع التخطيط الاستراتيجي بوزارة الكهرباء، خلال اجتماع اللجنة، تفاصيل الأتفاق حيث سبق وتم التوقيع علي الاتفاق الإطاري للتحالف بتاريخ 10 مارس 2018، وتم استيفاء كافة الموافقات الخاصة بتعديل الإتفاق الإطاري. وقال مهينة، إن تعديل الاتفاق الإطاري يشمل إتاحه العضوية لجميع الدول الأعضاء بالأمم المتحدة للإنضملم إلي التحالف حسبما ورد بالمادة السابعة، وبموجبة تصبح تلك الدول أعضاء بالتحالف بالتوقيع علي هذا الأتفاق وبدء نفاذ التصديق أو القبول أو الموافقة. وأضاف رئيس قطاع التخطيط الاستراتيجي بوزارة الكهرباء، أنه تم عرض التعديل علي بجنة مراجعة الاتفاقيات والقروض الدولية والذي أقرته بالموافقة عليه.


العين الإخبارية
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- العين الإخبارية
تعدين المحيطات.. اقتصاد ناشئ يصطدم بجدار التنظيمات الدولية
قال تقرير لصحيفة «فاينشيال تايمز» إنه لطالما راود العلماء والمستثمرين حلم استخراج المعادن من قاع المحيط منذ أكثر من قرن. ومع ازدياد الطلب العالمي على معادن أساسية مثل النيكل والكوبالت والنحاس والمنغنيز نتيجة التحول نحو الطاقة النظيفة، أصبح تعدين أعماق البحار أقرب إلى الواقع من أي وقت مضى. وتدّعي شركات التعدين أن استخراج هذه المعادن من البحر أكثر استدامة من التعدين البري، الذي غالباً ما يرتبط بالتلوث البيئي والانتهاكات الحقوقية. لكن هذا المجال الجديد محفوف بالجدل. فتعدين قاع البحر يتم في بيئة قاسية جداً، حيث تتداخل التحديات التقنية مع المخاطر البيئية. ويزخر قاع المحيط، خصوصاً في منطقة "كلاريون-كليبرتون" في المحيط الهادئ، بكتل معدنية تُعرف بالعُقَد متعددة المعادن، تكونت عبر ملايين السنين. ويخشى العلماء من أن يؤدي إزعاج هذه البيئات إلى أضرار لا يمكن إصلاحها لأنظمتها البيئية الهشة. ومنذ التسعينيات، كان يُمنع التعدين التجاري في المياه الدولية، بانتظار توافق دولي تديره "الهيئة الدولية لقاع البحار" (ISA) التابعة للأمم المتحدة. وقد أجرت عدة دول، مثل الصين واليابان والهند والولايات المتحدة، تجارب استكشافية، لكنها لم تبدأ التعدين التجاري بعد. تغير قريب لكن الوضع قد يتغير قريباً. ففي أبريل/نيسان الماضي، أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمراً تنفيذياً يمنح الولايات المتحدة الحق في إصدار تراخيص تعدين أعماق البحار بشكل مستقل، متجاوزاً سلطة الهيئة الدولية. وبدعم من جماعات الضغط التابعة لـشركات التعدين، يهدف القرار إلى تعزيز القيادة الأمريكية في ما وصفه ترامب بـ"حمى الذهب التالية". كما دعا إلى تخزين معادن قاع البحر كمخزون استراتيجي. وأثار هذا القرار ردود فعل غاضبة من المفوضية الأوروبية والصين، حيث اعتُبر انتهاكاً للقانون الدولي الذي يمنح الهيئة الدولية وحدها سلطة تنظيم التعدين في أعماق البحار. وحذّرت الخارجية الصينية من الإجراءات الأحادية، كما أعرب مشرعون أمريكيون وجماعات بيئية عن قلقهم من أن التسرع قد يؤدي إلى كارثة بيئية. ويخشى العلماء من أن تؤدي سحب الرواسب الناتجة عن التعدين إلى تدمير أنظمة بيئية لا تزال غير مفهومة بالكامل. ومع ذلك، تواصل شركات التعدين وشركات أخرى المضي قدماً. فقد قدمت شركات طلباً للحصول على ترخيص من الإدارة الوطنية الأمريكية للمحيطات والغلاف الجوي، وتأمل في بدء الاستخراج التجاري بحلول عام 2027. ومن أجل كسب دعم سياسي، تقترح الشركات معالجة المواد في ولاية تكساس لتعزيز إنتاج البطاريات محلياً وتقليل الاعتماد على الصين. وفي الوقت نفسه، تواصل الصين تقدمها في هذا المجال. فهي تمتلك أكبر عدد من عقود الاستكشاف التي أصدرتها الهيئة الدولية، وقد أجرت تجارب تعدين على أعماق تفوق 4000 متر. كما زار عدد من الشركات الصينية، مثل CNGR المتخصصة في بطاريات السيارات، عمليات TMC، ما أثار تساؤلات حول إمكانية انفكاك الولايات المتحدة فعلياً عن سلاسل التوريد الصينية. وتواجه الهيئة الدولية ضغطاً متزايداً لوضع قواعد واضحة. وفي يوليو/تموز المقبل، سيجتمع ممثلون من أكثر من 150 دولة في جامايكا لوضع اللمسات الأخيرة على لوائح تغطي الرسوم، وحماية البيئة، والعقوبات في حال المخالفات. وقد حذرت ليتيسيا كارفاليو، رئيسة الهيئة، من أن النهج الأمريكي قد يقوّض القانون الدولي ويهز ثقة المستثمرين. التنافس الدولي وتعكس سباقات الدول نحو استغلال قاع البحر قلقاً أعمق يتعلق بالسيادة الاقتصادية. فالدول باتت تعتبر المعادن الاستراتيجية أدوات للنفوذ الجيوسياسي. وفي ظل تصاعد التوتر بين الغرب والصين، يُنظر إلى التعدين البحري كميدان جديد للمنافسة العالمية. ويرى مسؤولون أمريكيون أن السيطرة على معادن المحيط يمكن أن تمنح الولايات المتحدة نفوذاً اقتصادياً وعسكرياً في أوقات الأزمات. في النهاية، ما إذا كان تعدين أعماق البحار سيصبح ركيزة للاقتصاد الأخضر أو درساً في الطموح البيئي المفرط، سيعتمد على ما ستقرره الحكومات في الأشهر المقبلة. وقد يكون اجتماع يوليو/تموز المقبل حاسماً في تحديد ما إذا كان بالإمكان الاتفاق على تنظيم مسؤول أم أن المحيطات ستتحول إلى ساحة صراع جديدة بين القوى الكبرى. aXA6IDgyLjI0LjIxMy4xMDEg جزيرة ام اند امز FI


البيان
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
الولايات المتحدة تسرع الخطى نحو التعدين في أعماق البحار
في تحرك جديد يستهدف تقليص النفوذ الصيني في سوق المعادن الحيوية، أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرا تنفيذيا واسع النطاق يسرّع خطوات الولايات المتحدة نحو التعدين في أعماق البحار، سواء داخل مياهها الإقليمية أو في المياه الدولية، فاتحا الطريق أمام شركات خاصة للوصول إلى ثروات معدنية هائلة تقدر بمليارات الأطنان. ويتركّز الاهتمام على العقيدات متعددة المعادن، وهي كتل صخرية صغيرة بحجم البطاطس تتراكم في قاع المحيطات، وتحتوي على معادن أساسية مثل الكوبالت والنيكل والنحاس والمنغنيز، اللازمة لتصنيع البطاريات والتكنولوجيا النظيفة والمعدات الدفاعية، وفقا لـ cnbc. وقد وصفت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي الأمريكية هذه الخطوة بأنها "بداية سباق ذهبي جديد"، متوقعة أن تُسهم في تحفيز قطاع تصنيع محلي قوي قائم على الموارد البحرية. شركة "ذا ميتالز كومباني" الأمريكية، المتخصصة في تعدين قاع البحار، كانت أول من استجاب للقرار التنفيذي، إذ سارعت إلى التقدّم بطلب للحصول على ترخيص تجاري للعمل في أعماق المحيط الهادئ. ويأمل رئيسها التنفيذي، جيرارد بارون، في أن تصبح شركته أول جهة تحصل على إذن رسمي لاستخراج المعادن من المياه الدولية. وقال بارون: "هذه الخطوة تمنحنا وضوحاً تنظيمياً لم يكن متاحاً من قبل... والمستثمرون تفاعلوا بقوة معها". لكن القرار أثار موجة انتقادات دولية وبيئية، إذ رأت وزارة الخارجية الصينية أنه "ينتهك القانون الدولي ويضر بمصالح المجتمع الدولي". من جهتها، أكدت الهيئة الدولية لقاع البحار (ISA)، وهي الجهة الأممية المخولة تنظيم التعدين في المياه الدولية، أنها الوحيدة التي تملك صلاحية إصدار التراخيص، محذّرة من أن أي تجاوز لولايتها يعد خرقا للقانون الدولي. رغم جهود الهيئة لوضع إطار قانوني ينظّم هذا النشاط، شكك بارون في إمكانية التوصل إلى اتفاق خلال العام الحالي، معتبرا أن البيئة السياسية الحالية تعزز نهج الولايات المتحدة، لا سيما في ظل تراجع التعاون الدولي. وفي حين يرى مؤيدو الخطوة الأمريكية أنها ضرورية لتأمين سلاسل الإمداد وتقليل الاعتماد على المناجم الأرضية، يحذّر علماء البيئة من تداعيات بيئية لا يمكن التنبؤ بها، ويدعون إلى وقف مؤقت لأي أنشطة تعدين بحرية حتى إجراء تقييمات علمية شاملة. وكانت منظمة "As You Sow" الأمريكية المعنية بحقوق المساهمين من أبرز المعارضين للقرار، واعتبرت رئيستها دانييل فوجير أن الأمر التنفيذي "يفتقر للمراجعة التنظيمية الملائمة، ويضع المحيطات تحت خطر جدي". وأضافت: "الولايات المتحدة لم تصادق حتى على اتفاقية قانون البحار، ومع ذلك تسعى لفرض نهج منفرد في استغلال موارد تُعد ملكا مشتركا للبشرية". على الصعيد الجيوسياسي، حذّرت محللة الاستدامة في مجموعة أوراسيا، ماريا خوسيه فالفيردي، من أن الدعم الأمريكي لتعدين أعماق البحار قد يدفع دولاً أخرى إلى التحرك إما لتنظيم هذا القطاع أو لمواجهة واشنطن اقتصاديا. وقالت: "قد نكون أمام لحظة تحول... هذه الخطوة تعكس التراجع المتواصل في التعاون الدولي، وتصاعد السياسات الأحادية". ومع تصاعد الأصوات المطالبة بتجميد مؤقت لتعدين قاع البحار، يظل الجدل محتدما بين الدوافع الاقتصادية من جهة، والمخاوف البيئية والقانونية من جهة أخرى، في سباق مفتوح على ثروات لم تُستغل بعد في أعماق محيطات العالم.


البوابة
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
"طاقة النواب" تقر تعديل الاتفاق الإطاري للتحالف الدولي للطاقة الشمسية
شهد اجتماع لجنة الطاقة والبيئة بمجلس النواب، المنعقد اليوم، برئاسة النائبة رشا رمضان، وكيل أول اللجنة، علي قرار رئيس جمهورية مصر العربية رقم 176 لسنة 2025 بشأن الموافقة علي تعديل الاتفاق الإطاري للتحالف الدولي للطاقة الشمسية ISA. واستعرض أحمد مهينه، رئيس قطاع التخطيط الاستراتيجي بوزارة الكهرباء، خلال اجتماع اللجنة، تفاصيل الأتفاق حيث سبق وتم التوقيع علي الاتفاق الإطاري للتحالف بتاريخ 10 مارس 2018، وتم استيفاء كافة الموافقات الخاصة بتعديل الإتفاق الإطاري. تعديل الاتفاق الإطاري وقال مهينة، إن تعديل الاتفاق الإطاري يشمل إتاحه العضوية لجميع الدول الأعضاء بالأمم المتحدة للإنضملم إلي التحالف حسبما ورد بالمادة السابعة، وبموجبة تصبح تلك الدول أعضاء بالتحالف بالتوقيع علي هذا الأتفاق وبدء نفاذ التصديق أو القبول أو الموافقة. وأضاف رئيس قطاع التخطيط الاستراتيجي بوزارة الكهرباء، أنه تم عرض التعديل علي بجنة مراجعة الاتفاقيات والقروض الدولية والذي أقرته بالموافقة عليه.


الرأي
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
الانضمام لاتفاقية التحالف الدولي للطاقة الشمسية
انضمّت دولة الكويت إلى الاتفاقية الإطارية لإنشاء التحالف الدولي للطاقة الشمسية (ISA)، والموقعة في مدينة الكويت بتاريخ 22 ديسمبر الماضي، بعد صدور المرسوم 81 لسنة 2025، بالموافقة عليها. وتضمّن المرسوم مذكرة الاتفاقية التي تقدم شرحاً لبرامج وأنشطة التحالف الدولي للطاقة الشمسية التي تتضمن مجموعة من الإجراءات والمشاريع والأنشطة التي يتعين على الأعضاء اتخاذها بمساعدة الأمانة بطريقة منسقة، وذلك تعزيزاً للأهداف والمبادئ التوجيهية. من جهة ثانية، صدر المرسوم بقانون 66 لسنة 2025 بالموافقة على الانضمام إلى اتفاقية تأسيس البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية. تضمنت المذكرة الإيضاحية للمرسوم ديباجة تعرّف بالبنك كمؤسسة مالية متعددة الأطراف تركز على تطوير البنية التحتية، ما من شأنه أن يساعد على تعبئة موارد إضافية تشتد الحاجة إليها من داخل وخارج آسيا، وإزالة الاختناقات التمويلية التي تواجهها الاقتصادات الفردية في آسيا.