أحدث الأخبار مع #JeuneAfrique


الجريدة 24
منذ 7 أيام
- سياسة
- الجريدة 24
نظام العسكر ينتقم من دول الساحل بطرد المهاجرين والتخلي عنهم للموت جوعا وعطشا
قطع النظام العسكري الجزائري، أشواطا كبيرة في خصوماته مع جيرانه، فكما أن علاقاته مشوبة بالتوتر مع دول الساحل التي انضمت إلى مبادرة الملك محمد السادس الأطلسية، رفعت السلطات الجزائرية من وتيرة طرد المهاجرين القادمين من دول إفريقيا جنوب الصحراء نحو الحدود مع النيجر التي أفشلت مطامع الـ"كابرانات" في مزاحمة مشروع أنبوب الغاز النيجيري المغربي. مجلة "Jeune Afrique" الفرنسية تعرضت لما تقوم به لجزائر، مشيرة إلى أن الجنرال "إبراهيم بولاما عيسى"، حاكم منطقة "أغاديز" شمال النيجر، أكد في تصريح له عبر التلفزيون العمومي لبلاده أن شهر أبريل 2025، عرف "موجة غير مسبوقة" من طرد الجزائر للمهاجرين. وفي حين وصف المسؤول العسكري الوضع بـ"الخطير" على أمن واستقرار المنطقة، أكد على أن النظام العسكري الجزائري طرد أزيد من ستة آلاف مهاجر، خلال الشهر المذكور، وهو رقم يعادل ما جرى طرده بين شهري يناير ومارس الماضيين، بما يحيل على أن الجزائر تنتقم من دول الساحل بسبب الخلافات التي دبت بينهم. وطردت الجزائر 7,222 مهاجرا، خلال الربع الأول من العام الجاري، في محاولة منها "الضغط" على دول الساحل، وفق ما أفاد به حاكم منطقة "أغاديز" شمال النيجر، على أن الجنرال "محمد تومبا"، وزير الداخلية النيجري، قال إن عمليات الترحيل التي تنفذها الجزائر "تزعزع التوازن الأمني في البلاد"، كما أوردت مجلة "Jeune Afrique". وتعمد السلطات الجزائرية إلى طرد المهاجرين القادمين من دول جنوب الصحراء، إلى ما يعرف بـ"النقطة صفر"، وهي منطقة صحراوية تبعد بـ15 كلم عن "أصامكا"، حيث يتركون بلا زاد ولا ماء ، ليواجهوا الموت جوعا وعطشا، رغم أن بعض المطرودين يتوفرون على وثائق إقامة قانونية في الجزائر. وبينما بلغ عدد المطرودين في العام الماضي أكثر من 31 ألف مهاجر، سجلت منظمات إنسانية وفيات عديدة في صفوف المهاجرين المتخلى عنهم تحت الشمس في المنطقة الصحراوية الخالية، فضلا عن تعرض أغلبهم للعنف الجسدي خلال عمليات الطرد التي يقوم بها الجيش الجزائري، مما يعد "خرقا صارخا" للاتفاقيات الدولية. وقرر النظام العسكري الجزائري قطع عرة معاوية مع دول الساحل، بعدما قررت كل من النيجر، التي انسحبت من مشروع أنبوب الغاز النيجيري الجزائري الذي كان يحلم به الـ"كابرانات" وبوركينافاسو ومالي، سحب سفرائها من الجزائر، احتجاجا على إسقاط طائرة مسيّرة مالية من طرف العسكر الجزائري.


هبة بريس
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- هبة بريس
تحقيقات تكشف عن تورط البوليساريو في الإبادة السورية
هبة بريس-يوسف أقضاض كشفت مجلة 'Jeune Afrique' في تقريرها الأخير عن معلومات جديدة تؤكد تورط جبهة البوليساريو في دعم نظام الأسد في سوريا. منذ سقوط النظام في نهاية عام 2024، بدأت مذكرات سرية تتسرب، مشيرة إلى أن بعض الصحراويين المحتجزين في السجون السورية هم مقاتلون سابقون ضمن صفوف جبهة البوليساريو. هؤلاء المقاتلون تم إرسالهم لدعم قوات الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد. على الرغم من نفي جبهة البوليساريو لهذه المعلومات، إلا أن هذه الوقائع ألقت بظلال من الشك على مصداقيتها، وعززت الاتهامات المغربية ضدها، مما أساء إلى صورتها في الساحة الدولية. من جهة أخرى، أكدت التقارير علاقة جبهة البوليساريو الوثيقة بالنظام الحاكم في إيران، بما في ذلك التعاون العسكري في دعم الأنظمة الاستبدادية. هذه التطورات تأتي لتؤكد ما نشرته صحيفة واشنطن بوست في وقت سابق، مما يعزز الدلائل على تورط جبهة البوليساريو في الانتهاكات ضد الشعب السوري، ويضعها في خانة المتورطين في الإبادة الجماعية في سوريا.


النهار نيوز
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار نيوز
مرشح رئاسة بنك التنمية الأفريقي أمادو هوت: ' أفريقيا عليها أن تستعد لحشد الموارد وتحقيق العوائد الاقتصادية والاجتماعية وألا تختار جانبا بعينه '
خلال مقابلة أجرتها معه إذاعة فرنسا الدولية (RFI) وجون أفريك (Jeune Afrique)، عرض أمادو هوت، أحد أبرز المرشحين لرئاسة بنك التنمية الأفريقي (AfDB) رؤيته لدور البنك في البيئة الجيوسياسية العالمية المتغيرة مؤكدا ضرورة أن تنظر أفريقيا إلى كل مصادر الاستثمار الممكنة طالما أنها ذات تأثير إيجابي وتكلفة رأس المال جذابة مشيرا إلى أنه ينبغي لأفريقيا أن نختار جانبا على حساب آخر بل يجب التركيز على إعداد مجموعة قوية من المشاريع القابلة للتمويل وأضاف أنه في حال اختياره كرئيس للبنك سيعمل على جعل البنك أكثر مرونة في العمل على إعداد المشاريع وتطويرها وضمان جاهزيتها للاستثمار." وكشف هوت، الذي شغل سابقا منصب وزير الاقتصاد والتخطيط والتعاون في السنغال وشغل أيضا منصب نائب رئيس بنك التنمية الأفريقي للطاقة والمناخ والنمو الأخضر عن خططه لجعل البنك مؤسسة رائدة في حشد الموارد على نطاق واسع من أجل التحول الاقتصادي في أفريقيا وذلك من خلال تبني منهج استراتيجية حشد الموارد والتي تعتمد على الدعوة إلى إصلاحات ضريبية، بما في ذلك زيادة القاعدة الضريبية في الدول الأفريقية، إلى جانب تعبئة المدخرات الأفريقية، وجذب استثمارات من المؤسسات المالية الأفريقية وأصحاب الثروات الكبرى كما تهدف إلى الاستفادة من الآليات المالية المبتكرة لاستخدام الموارد الأفريقية كوسيلة لتحفيز المزيد من التمويل في أسواق رأس المال بشروط أفضل. كما يرتبط هذا المنهج بشكل مباشر بخطة هوت الهادفة إلى تحويل البنك إلى شريك استراتيجي للقطاع الخاص مما يساعد البنك على تسريع تنفيذ المشاريع وأشار هوت خلال اللقاء بقوله " لخلق فرص العمل والثروة، تحتاج أفريقيا إلى قطاع خاص قوي بدلا من الاعتماد المفرط على التمويل العام." وأكد هوت خلال المقابلة قدرته على تنفيذ رؤيته للبنك، قائلا " أنا معروف بسجلي الحافل في كل منصب توليته فقدت قمت بقيادة تحول بنك UBA Capital في لاغوس ليصبح واحدا من أبرز بنوك الاستثمار في نيجيريا كما كنت أول رئيس تنفيذي لصندوق الثروة السيادي السنغالي الذي تم إنشاؤه من الصفر وساعدت في هيكلة وتمويل أولى مشاريع الطاقة الشمسية الخاصة به كما كنت أول نائب رئيس للطاقة والمناخ والنمو الأخضر في البنك، وخلال ولايتي ارتفعت استثمارات البنك مع القطاع الخاص بنسبة 150٪. وأضاف هوت أنه خلال وقت توليه منصب وزير الأقتصاد قام بقيادة فرق العمل المسئولة عن خطط التعافي من جائحة كوفيد-19، وأشرف على إصلاح شامل لإطار الشراكة بين القطاعين العام والخاص (PPPهذا بجانب الإسهام في المفاوضات لتمثيل أفريقيا في مجموعة العشرين حيث قام باختيار أفضل الكفاءات وقيادة الفرق بكفاءة لتحقيق التأثير المطلوب." وتعد رؤية أمادو هوت لقيادة بنك التنمية الأفريقي بمثابة خطوة نحو عصر جديد من التعاون بين القطاعين العام والخاص، مما قد يؤدي إلى تحقيق نمو اقتصادي وتنموي غير مسبوق عبر القارة الأفريقية ، ويمتد أثر خطته الشاملة للبنك إلى ما هو أبعد من مجرد حشد الموارد والتفاعل مع القطاع الخاص لتشمل مجالات حيوية أخرى مثل: • الإسراع في تنفيذ المشاريع لتحقيق الوصول الشامل للطاقة • تعزيز البنية التحتية لدعم التكامل الإقليمي • تحفيز التصنيع لخلق فرص اقتصادية جديدة • تحقيق الأمن الغذائي من خلال دعم الزراعة المستدامة • تحسين أنظمة الرعاية الصحية وتعزيز القدرات البشرية • تطوير المهارات اللازمة لتوفير الوظائف وريادة الأعمال • زيادة تعبئة الموارد من خلال أدوات تمويل مبتكرة مثل رأس المال الهجين • تعزيز بناء القدرات المؤسسية عبر تقوية القدرات الداخلية للبنك لخدمة الدول الأعضاء بشكل أكثر كفاءة. ومن خلال اعتماد هذه الاستراتيجية الشاملة، يسعى أمادو هوت إلى تحويل بنك التنمية الأفريقي إلى قاطرة للنمو الاقتصادي المستدام في أفريقيا، عبر تعزيز الشراكات، وتحقيق نتائج ملموسة تخدم مصالح القارة بأسرها.


الدولة الاخبارية
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الدولة الاخبارية
أمادو هوت: أفريقيا عليها أن تستعد لحشد الموارد وتحقيق العوائد الاقتصادية والاجتماعية
الإثنين، 24 مارس 2025 12:56 مـ بتوقيت القاهرة خلال مقابلة أجرتها معه إذاعة فرنسا الدولية (RFI) وجون أفريك (Jeune Afrique)، عرض أمادو هوت، أحد أبرز المرشحين لرئاسة بنك التنمية الأفريقي (AfDB) رؤيته لدور البنك في البيئة الجيوسياسية العالمية المتغيرة مؤكدا ضرورة أن تنظر أفريقيا إلى كل مصادر الاستثمار الممكنة طالما أنها ذات تأثير إيجابي وتكلفة رأس المال جذابة مشيرا إلى أنه ينبغي لأفريقيا أن نختار جانبا على حساب آخر بل يجب التركيز على إعداد مجموعة قوية من المشاريع القابلة للتمويل وأضاف أنه في حال اختياره كرئيس للبنك سيعمل على جعل البنك أكثر مرونة في العمل على إعداد المشاريع وتطويرها وضمان جاهزيتها للاستثمار." وكشف هوت، الذي شغل سابقا منصب وزير الاقتصاد والتخطيط والتعاون في السنغال وشغل أيضا منصب نائب رئيس بنك التنمية الأفريقي للطاقة والمناخ والنمو الأخضر عن خططه لجعل البنك مؤسسة رائدة في حشد الموارد على نطاق واسع من أجل التحول الاقتصادي في أفريقيا وذلك من خلال تبني منهج استراتيجية حشد الموارد والتي تعتمد على الدعوة إلى إصلاحات ضريبية، بما في ذلك زيادة القاعدة الضريبية في الدول الأفريقية، إلى جانب تعبئة المدخرات الأفريقية، وجذب استثمارات من المؤسسات المالية الأفريقية وأصحاب الثروات الكبرى كما تهدف إلى الاستفادة من الآليات المالية المبتكرة لاستخدام الموارد الأفريقية كوسيلة لتحفيز المزيد من التمويل في أسواق رأس المال بشروط أفضل. كما يرتبط هذا المنهج بشكل مباشر بخطة هوت الهادفة إلى تحويل البنك إلى شريك استراتيجي للقطاع الخاص مما يساعد البنك على تسريع تنفيذ المشاريع وأشار هوت خلال اللقاء بقوله " لخلق فرص العمل والثروة، تحتاج أفريقيا إلى قطاع خاص قوي بدلا من الاعتماد المفرط على التمويل العام." وأكد هوت خلال المقابلة قدرته على تنفيذ رؤيته للبنك، قائلا " أنا معروف بسجلي الحافل في كل منصب توليته فقدت قمت بقيادة تحول بنك UBA Capital في لاغوس ليصبح واحدا من أبرز بنوك الاستثمار في نيجيريا كما كنت أول رئيس تنفيذي لصندوق الثروة السيادي السنغالي الذي تم إنشاؤه من الصفر وساعدت في هيكلة وتمويل أولى مشاريع الطاقة الشمسية الخاصة به كما كنت أول نائب رئيس للطاقة والمناخ والنمو الأخضر في البنك، وخلال ولايتي ارتفعت استثمارات البنك مع القطاع الخاص بنسبة 150٪. وأضاف هوت أنه خلال وقت توليه منصب وزير الأقتصاد قام بقيادة فرق العمل المسئولة عن خطط التعافي من جائحة كوفيد-19، وأشرف على إصلاح شامل لإطار الشراكة بين القطاعين العام والخاص (PPPهذا بجانب الإسهام في المفاوضات لتمثيل أفريقيا في مجموعة العشرين حيث قام باختيار أفضل الكفاءات وقيادة الفرق بكفاءة لتحقيق التأثير المطلوب." وتعد رؤية أمادو هوت لقيادة بنك التنمية الأفريقي بمثابة خطوة نحو عصر جديد من التعاون بين القطاعين العام والخاص، مما قد يؤدي إلى تحقيق نمو اقتصادي وتنموي غير مسبوق عبر القارة الأفريقية ، ويمتد أثر خطته الشاملة للبنك إلى ما هو أبعد من مجرد حشد الموارد والتفاعل مع القطاع الخاص لتشمل مجالات حيوية أخرى مثل: * الإسراع في تنفيذ المشاريع لتحقيق الوصول الشامل للطاقة * تعزيز البنية التحتية لدعم التكامل الإقليمي * تحفيز التصنيع لخلق فرص اقتصادية جديدة * تحقيق الأمن الغذائي من خلال دعم الزراعة المستدامة * تحسين أنظمة الرعاية الصحية وتعزيز القدرات البشرية * تطوير المهارات اللازمة لتوفير الوظائف وريادة الأعمال * زيادة تعبئة الموارد من خلال أدوات تمويل مبتكرة مثل رأس المال الهجين * تعزيز بناء القدرات المؤسسية عبر تقوية القدرات الداخلية للبنك لخدمة الدول الأعضاء بشكل أكثر كفاءة. ومن خلال اعتماد هذه الاستراتيجية الشاملة، يسعى أمادو هوت إلى تحويل بنك التنمية الأفريقي إلى قاطرة للنمو الاقتصادي المستدام في أفريقيا، عبر تعزيز الشراكات، وتحقيق نتائج ملموسة تخدم مصالح القارة بأسرها.


الأموال
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الأموال
مرشح رئاسة بنك التنمية الأفريقي أمادو هوت: ' أفريقيا عليها أن تستعد لحشد الموارد وتحقيق العوائد الاقتصادية والاجتماعية وألا تختار جانبا بعينه '
خلال مقابلة أجرتها معه إذاعة فرنسا الدولية (RFI) وجون أفريك (Jeune Afrique)، عرض أمادو هوت، أحد أبرز المرشحين لرئاسة بنك التنمية الأفريقي (AfDB) رؤيته لدور البنك في البيئة الجيوسياسية العالمية المتغيرة مؤكدا ضرورة أن تنظر أفريقيا إلى كل مصادر الاستثمار الممكنة طالما أنها ذات تأثير إيجابي وتكلفة رأس المال جذابة مشيرا إلى أنه ينبغي لأفريقيا أن نختار جانبا على حساب آخر بل يجب التركيز على إعداد مجموعة قوية من المشاريع القابلة للتمويل وأضاف أنه في حال اختياره كرئيس للبنك سيعمل على جعل البنك أكثر مرونة في العمل على إعداد المشاريع وتطويرها وضمان جاهزيتها للاستثمار." وكشف هوت، الذي شغل سابقا منصب وزير الاقتصاد والتخطيط والتعاون في السنغال وشغل أيضا منصب نائب رئيس بنك التنمية الأفريقي للطاقة والمناخ والنمو الأخضر عن خططه لجعل البنك مؤسسة رائدة في حشد الموارد على نطاق واسع من أجل التحول الاقتصادي في أفريقيا وذلك من خلال تبني منهج استراتيجية حشد الموارد والتي تعتمد على الدعوة إلى إصلاحات ضريبية، بما في ذلك زيادة القاعدة الضريبية في الدول الأفريقية، إلى جانب تعبئة المدخرات الأفريقية، وجذب استثمارات من المؤسسات المالية الأفريقية وأصحاب الثروات الكبرى كما تهدف إلى الاستفادة من الآليات المالية المبتكرة لاستخدام الموارد الأفريقية كوسيلة لتحفيز المزيد من التمويل في أسواق رأس المال بشروط أفضل. كما يرتبط هذا المنهج بشكل مباشر بخطة هوت الهادفة إلى تحويل البنك إلى شريك استراتيجي للقطاع الخاص مما يساعد البنك على تسريع تنفيذ المشاريع وأشار هوت خلال اللقاء بقوله " لخلق فرص العمل والثروة، تحتاج أفريقيا إلى قطاع خاص قوي بدلا من الاعتماد المفرط على التمويل العام." وأكد هوت خلال المقابلة قدرته على تنفيذ رؤيته للبنك، قائلا " أنا معروف بسجلي الحافل في كل منصب توليته فقدت قمت بقيادة تحول بنك UBA Capital في لاغوس ليصبح واحدا من أبرز بنوك الاستثمار في نيجيريا كما كنت أول رئيس تنفيذي لصندوق الثروة السيادي السنغالي الذي تم إنشاؤه من الصفر وساعدت في هيكلة وتمويل أولى مشاريع الطاقة الشمسية الخاصة به كما كنت أول نائب رئيس للطاقة والمناخ والنمو الأخضر في البنك، وخلال ولايتي ارتفعت استثمارات البنك مع القطاع الخاص بنسبة 150٪. وأضاف هوت أنه خلال وقت توليه منصب وزير الأقتصاد قام بقيادة فرق العمل المسئولة عن خطط التعافي من جائحة كوفيد-19، وأشرف على إصلاح شامل لإطار الشراكة بين القطاعين العام والخاص (PPPهذا بجانب الإسهام في المفاوضات لتمثيل أفريقيا في مجموعة العشرين حيث قام باختيار أفضل الكفاءات وقيادة الفرق بكفاءة لتحقيق التأثير المطلوب." وتعد رؤية أمادو هوت لقيادة بنك التنمية الأفريقي بمثابة خطوة نحو عصر جديد من التعاون بين القطاعين العام والخاص، مما قد يؤدي إلى تحقيق نمو اقتصادي وتنموي غير مسبوق عبر القارة الأفريقية ، ويمتد أثر خطته الشاملة للبنك إلى ما هو أبعد من مجرد حشد الموارد والتفاعل مع القطاع الخاص لتشمل مجالات حيوية أخرى مثل: • الإسراع في تنفيذ المشاريع لتحقيق الوصول الشامل للطاقة • تعزيز البنية التحتية لدعم التكامل الإقليمي • تحفيز التصنيع لخلق فرص اقتصادية جديدة • تحقيق الأمن الغذائي من خلال دعم الزراعة المستدامة • تحسين أنظمة الرعاية الصحية وتعزيز القدرات البشرية • تطوير المهارات اللازمة لتوفير الوظائف وريادة الأعمال • زيادة تعبئة الموارد من خلال أدوات تمويل مبتكرة مثل رأس المال الهجين • تعزيز بناء القدرات المؤسسية عبر تقوية القدرات الداخلية للبنك لخدمة الدول الأعضاء بشكل أكثر كفاءة. ومن خلال اعتماد هذه الاستراتيجية الشاملة، يسعى أمادو هوت إلى تحويل بنك التنمية الأفريقي إلى قاطرة للنمو الاقتصادي المستدام في أفريقيا، عبر تعزيز الشراكات، وتحقيق نتائج ملموسة تخدم مصالح القارة بأسرها.