أحدث الأخبار مع #KNDS


سبوتنيك بالعربية
منذ 4 أيام
- سياسة
- سبوتنيك بالعربية
وزير الدفاع الأرميني السابق: 90% من الأسلحة التي اشترتها أرمينيا من الدول الغربية لا يمكن استخدامها
وزير الدفاع الأرميني السابق: 90% من الأسلحة التي اشترتها أرمينيا من الدول الغربية لا يمكن استخدامها وزير الدفاع الأرميني السابق: 90% من الأسلحة التي اشترتها أرمينيا من الدول الغربية لا يمكن استخدامها سبوتنيك عربي صرّح وزير الدفاع الأرميني السابق، أرشاك كارابيتيان، بأن نحو 90% من الأسلحة التي اشترتها أرمينيا من الدول الغربية لا يمكن استخدامها، لأسباب منها تقنية. 23.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-23T20:10+0000 2025-05-23T20:10+0000 2025-05-23T20:10+0000 العالم أرمينيا وأضاف كارابيتيان في مؤتمر صحفي عُقد، اليوم الجمعة، ردًا على سؤال حول التعاون العسكري التقني بين أرمينيا والدول الغربية: "بحسب معلوماتي، فإن كل ما اشترته (السلطات الأرمينية) لا أريد ذكر أسماء الدول حتى لا أسيء إليها، ولكن نحو 90% منها لا يمكن استخدامها لأسباب مختلفة. بعضها لا يمكن استخدامه لأسباب تقنية. اشتروا مدافع، ولكن لا تتوفر لها قذائف، لأن المعايير هناك مختلفة".وبدورها، أعلنت وزارة الدفاع الأرمينية عن توقيع اتفاقية تعاون مع شركة الدفاع الفرنسية الألمانية "KNDS". لم يُكشف عن تفاصيل العقد، في ديسمبر/ كانون الأول الفائت، وقّعت الوزارتان في البلدين برنامجًا للتعاون الدفاعي الأرميني الفرنسي لعام 2025. أرمينيا سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي العالم, أرمينيا


العين الإخبارية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
هوية جديدة لمصانع ألمانيا.. من المنتجات المدنية إلى الأسلحة والدبابات
لثلاثة أجيال، عاش آل ليبيغ عبر شركتهم "ألستوم"، على صناعة عربات السكك الحديدية ذات الطابقين في مدينة غورليتس، أقصى شرق ألمانيا. لكن على ما يبدو، فإن من سيخلف رب الأسرة كارستن ليبيغ في الأجيال القادمة، سيخصصون قوتهم الصناعية في صناعة الأسلحةً لا القطارات. وبحسب ما أفادت صحيفة فاينانشال تايمز، ابتداءً من العام المقبل، سيبدأ مصنع غورليتس للقطارات التابع لهذه الأسرة، والذي يبلغ عمره 176 عامًا، في إنتاج مكونات دبابات القتال ليوبارد 2 ومركبات بوما القتالية للمشاة، وذلك بعد أن تدخّلت شركة KNDS، المقاولة الدفاعية، أواخر العام الماضي لتولي إدارة المصنع الذي قررت شركة "ألستوم" صانعة القطارات، إغلاقه. ومثل العديد من الشركات المصنعة في أوروبا الغربية، أغلقت ألستوم المصنع في إطار حملة أوسع لخفض التكاليف من خلال نقل الإنتاج إلى دول ذات أجور أقل. هويات جديدة للمصانع وقال ليبيغ إنه بينما كان يأمل أن تُحسّن الصفقة فرص موظفيه وزملائه السابقين من العمال في الاحتفاظ بوظائفهم - حيث تعهدت KNDS بالاحتفاظ بحوالي 350 من أصل 700 موظف في المصنع - إلا أنه أعرب عن حزنه لفقدان صناعة شكّلت هوية مدينته وأسرته بسبب التحديثات التي تواجهها بلاده وقارة أوروبا ككل حاليا. وقال ليبيغ، الذي تقاعد في عام 2021 بعد حياة قضاها في صناعة القطارات والترام التي تحمل الركاب في دول بجانب ألمانيا: "ما هو محزن للغاية بالنسبة لي شخصيًا، محزن للغاية، هو أننا ما زلنا بحاجة إلى إنتاج الأسلحة". صناعات عائلة ليبيغ ليست وحدها تعاني التعثر وعائلة ليبيغ ليست وحدها التي تواجه هذه الظروف - ففي جميع أنحاء ألمانيا، تكيفت العائلات المتخصصة في صناعات مختلفة على رؤية شركاتهم في صناعات السيارات والهندسة الميكانيكية والكيميائية تتعثر، وتفقد معها وظائف ذات رواتب مجزية دعمت أجيالاً. وانخفض إنتاج القطاعات الأكثر استهلاكاً للطاقة في ألمانيا بنسبة 20% مقارنة بعام 2021 - وهو العام الذي سبق غزو روسيا لأوكرانيا وفقدان ألمانيا إمكانية الحصول على الغاز الرخيص. وبالنسبة للعديد من الألمان الذين يعيشون في الشرق الشيوعي السابق، يمثل الوضع الراهن الموجة الثانية من تراجع الصناعة التي شهدوها منذ إعادة توحيد البلاد عام 1990. ولهذا السبب، تُقدم ثورة صناعة التسلح الحالية لألمانيا الآن بصيص أمل نادر في بلد اختفى فيه ما يقرب من ربع مليون وظيفة في قطاع التصنيع منذ بداية الجائحة. وقال أوكتافيان أورسو، عمدة غورليتس، إن مدناً أخرى قد تشهد قريباً نفس التحول الصناعي الذي تشهده دائرته الانتخابية حالياً. وقال: "مع تدفق الاستثمارات الكبيرة نحو إعادة التسلح، من المرجح أن تستمر هذه التغييرات في المواقع الصناعية". وشهد الإنفاق الدفاعي الألماني ارتفاعًا بنسبة تقارب 80% منذ عام 2020، ليصل إلى أكثر من 90 مليار يورو العام الماضي، وفقًا لتقديرات حلف شمال الأطلسي (الناتو)، ومن المتوقع أن يؤدي سعي برلين لإعادة التسلح إلى تكثيف المنافسة بين صانعي الأسلحة على العمالة الماهرة. ثورة صناعات التسلح وعلى مدار السنوات الثلاث الماضية، عززت شركات راينميتال، وديهل للدفاع، وتيسنكروب للأنظمة البحرية، وإم بي دي إيه - وهي أربع شركات مقاولات دفاعية ذات حضور قوي في ألمانيا - عدد موظفيها بأكثر من 16,500 موظف، بزيادة قدرها 40%. وتخطط هذه الشركات لتوظيف ما يقرب من 12,000 موظف إضافي بحلول عام 2026، وفقًا لما ذكرته صحيفة فاينانشيال تايمز. وفي حفل أقيم بمناسبة التسليم في مصنع غورليتس في فبراير/شباط، صرّح فلوريان هوهينوارتر، الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة KNDS، بأن شركة تصنيع الدبابات اختارت مصنع شركة "ألستوم" لأنه يمتلك بالفعل "المتخصصين المدربين تدريبًا عاليًا الذين نحتاجهم لإنتاج مكونات عالية الجودة لمركباتنا"، في إشارة رئيسية إلى اللحامين المهرة. وقال بنيامين هيلان، المحلل في بنك أوف أمريكا، "إن إيجاد وتدريب الكفاءات المناسبة" سيشكل تحديًا رئيسيًا لشركات المقاولات الدفاعية التي تتطلع إلى التوسع في أوروبا. وبدأ عدد متزايد من الشركات باستهداف العمال من القطاعات المتقلصة، مثل صناعة السيارات، "بجلبهم وإعادة تدريبهم وتوظيفهم"، على حد قوله. ودفعت العقود الحكومية المربحة شركات الأسلحة المدرجة إلى زيادة مدفوعات المساهمين بشكل كبير. وتخطط شركة راينميتال لزيادة أرباحها بنسبة 42% هذا العام، وشركة هينسولدت بنسبة 25%، وشركة رينك المصنعة لعلب تروس الدبابات بنسبة 40% - وهي خطوات من المرجح أن تزيد الضغط لإعادة الاستثمار في الاقتصادات المحلية. وقال الرئيس التنفيذي لشركة راينميتال، أرمين بابرغر، الشهر الماضي، كاشفًا عن اهتمام الشركة بالاستحواذ المحتمل على مصانع سيارات فائضة عن الحاجة، "إذا كنا نستخدم الآن أموال دافعي الضرائب الألمان للأمن، فيجب أيضًا خلق فرص عمل في ألمانيا". aXA6IDQ1LjM4Ljg4LjcxIA== جزيرة ام اند امز BR


العين الإخبارية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
تحسبا لغياب «المظلة الأمريكية».. فرنسا أمام تحدي «اقتصاد الحرب»
كثيرة هي التغيرات التي طرأت على التحالف عبر الأطلسي بسبب سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي تركت أثرها على أوروبا، خصوصا بعد تلميحات واشنطن برفع مظلتها الدفاعية عن القارة العجوز. فرنسا باعتبارها واحدة من أهم الدول الأوروبية، طالها قدر كبير من هذا التأثر، إذ رأى خبراء فرنسيون أن تحول بلادهم نحو "اقتصاد الحرب" يكشف عن معركة مزدوجة تخوضها باريس: أولًا لمجاراة السباق الأوروبي نحو التسلح، وثانيًا للحفاظ على سيادتها في ظل الشكوك المتزايدة حول استمرار الدعم الأمريكي. صناعة السلاح الفرنسية وقال المحلل الدفاعي الفرنسي لوران روليه من مركز الدراسات الاستراتيجية الفرنسي (CESP)، لـ"العين الإخبارية" إن "الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لا يستخدم مصطلح "اقتصاد الحرب" من باب البلاغة، بل ليعكس حقيقة مفادها أن فرنسا تعيد هيكلة قطاع الصناعات العسكرية ليكون قادرًا على المواجهة الذاتية إن لزم الأمر". وأشار روليه إلى أنه منذ بدء الحرب في أوكرانيا في فبراير/شباط 2022، شهدت صناعة الأسلحة الفرنسية انتعاشًا غير مسبوق، موضحاً أنه على الرغم من البداية البطيئة مقارنة بألمانيا، بدأت الأمور تتغير على الأرض: سلسلة الإمداد تتماسك، الإجراءات الإدارية تتبسط، والمصانع تعود إلى العمل بوتيرة تسابق الزمن. كما رأى أنه في الوقت نفسه، لم تعد عبارة "اقتصاد الحرب" مجرد ذكرى من زمن الحرب العالمية الثانية، بل تحوّلت إلى استراتيجية رسمية أعلنها ماكرون لأول مرة في صيف 2022، تمهيدًا لتحول شامل في السياسات الدفاعية والاقتصادية للدولة. تسارع وتيرة الإنتاج بدورها، قال الخبيرة الاقتصادية الفرنسية سيلين أوبيرتي من معهد مونتين في حديث لـ"العين ألإخبارية" إنه "رغم الديناميكية الجديدة في السياسات الدفاعية الفرنسية، تبقى مسألة تمويل الإنتاج العسكري عقبة مزمنة أمام تنفيذ هذه الطموحات". ومن أبرز مظاهر هذا التحول، تزايد إنتاج مدافع قيصر (Caesar) في مدينة بورغ، التي برزت كقاعدة خلفية للجهود الحربية الفرنسية في دعم أوكرانيا، كما صعّد تحالف KNDS (المكون من Nexter الفرنسية وKrauss-Maffei Wegmann الألمانية) إنتاج دبابات لوكلير وليوبارد، في إشارة إلى تنامي التكاتف الأوروبي في مجال التسليح. وفي الوقت ذاته، تشهد فرنسا تعبئة واسعة لشبكتها الصناعية الدفاعية التي تضم أكثر من 4500 شركة صغيرة ومتوسطة، إضافة إلى الأسماء الكبرى مثل Thales وSafran، وهو ما يخلق بنية صناعية أكثر صلابة واستقلالًا. التحدي الأكبر ولفتت الخبيرة الاقتصادية الفرنسية، إلى أنه رغم التسارع في الإنتاج والتوجه السياسي الحازم، لا تزال قضية التمويل تطرح علامات استفهام، فبينما تضخ ألمانيا ميزانيات دفاعية ضخمة عبر "صندوق خاص"، تتعامل فرنسا بحذر أكبر بسبب ضغوط الميزانية والعجز العام المتفاقم. وفي هذا الصدد، يرى المحلل الفرنسي روليه أن أوروبا أمام مفارقة، فكل دولها تتحرك لإعادة التسلح، ولكن دون آلية تمويل مشتركة حقيقية. وقال "في حال تراجعت المساعدات الأمريكية لأوروبا، فإن الفجوة الدفاعية قد تكون خطيرة". سياق جيوسياسي جديد وتحاول فرنسا اليوم أن تعيد تموضعها كقوة عسكرية صناعية فاعلة داخل أوروبا، ولكنها تصطدم بمعادلة معقدة: سباق تسلح مكلف، وشركاء مترددون، وميزانية مضغوطة. وفيما تتقدم خطوط الإنتاج، تبقى المعركة الكبرى في تأمين الموارد لمواصلة هذا السباق حتى النهاية. aXA6IDkyLjExMy45My4yNSA= جزيرة ام اند امز PL


دفاع العرب
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- دفاع العرب
فرنسا وألمانيا تؤسسان شركة لتطوير أقوى دبابة قتالية في أوروبا
شهد مشروع 'نظام القتال البري الرئيسي' (MGCS) الفرنسي الألماني تطورًا هامًا بالإعلان الرسمي عن تأسيس شركة 'MGCS Project Company GmbH' (MPC). وقد تم تسجيل الشركة رسميًا في مدينة كولونيا الألمانية بتاريخ 10 أبريل الجاري، وذلك بعد حصولها على موافقة المكتب الفيدرالي الألماني لمكافحة الاحتكار. يضم هذا المشروع المشترك كلاً من شركة 'KNDS' الألمانية الفرنسية، و'راينميتال' الألمانية، و'تاليس' الفرنسية كشركاء مؤسسين. وقد تم تعيين الكولونيل المتقاعد من القوات المسلحة الألمانية، ستيفان غرامولا، في منصب المدير الإداري للشركة. ستضطلع الشركة بدور المقاول الصناعي الرئيسي للمرحلة القادمة من برنامج MGCS. وتشمل هذه المرحلة تحديد المفهوم النهائي للنظام وتأكيد ركائزه التكنولوجية الأساسية. يهدف مشروع MGCS، الذي أطلقته الحكومتان الفرنسية والألمانية، إلى إحلال دبابات القتال الرئيسية الحالية من طراز ليوبارد 2 وليكليرك. ومن المقرر أن يتم الاستبدال بنظام قتال بري متطور متعدد المنصات، يُتوقع دخوله الخدمة بحلول عام 2040. لن يقتصر المشروع على تطوير مركبة قتالية مدرعة واحدة، بل سيشمل منظومة متكاملة من المركبات المأهولة وغير المأهولة. كما سيشتمل على طائرات مسيرة لحماية الدبابات، بالإضافة إلى استخدام تقنيات الليزر والذكاء الاصطناعي. ستعمل الشركة الجديدة بموجب هيكل ملكية مشترك بين الشركات المساهمة، حيث يمتلك كل طرف حصة قدرها 25%. ويقع مقرها الرئيسي في مدينة كولونيا الألمانية، ومن المتوقع أن توفر فرص عمل محلية متوازنة بنسبة 50% لكل من ألمانيا وفرنسا. يُعد هذا المشروع جزءًا من الجهود المبذولة لتعزيز التعاون العسكري بين البلدين، ويكمل مبادرة أخرى طموحة لتطوير مقاتلات من الجيل القادم تُعرف باسم 'نظام الطيران القتالي المستقبلي' (FCAS).


دفاع العرب
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- دفاع العرب
صفقة محتملة تهز سوق المدرعات: 'دينغو 3' بنسختيها تتألق في اختبارات الجيش البريطاني
أعلنت مجموعة KNDS عن تقديم مركبتها المدرعة 'دينغو 3' ضمن منافسة برنامج التنقل البري التابع للجيش البريطاني. تتوفر 'دينغو 3' بنسختين، الأولى بدفع رباعي (4×4) والأخرى بدفع سداسي (6×6)، وقد صُممت خصيصًا لتلبية متطلبات الجيش البريطاني من حيث توفير تنقل آمن ومرونة فائقة في مختلف مسارح العمليات القتالية. تتمتع 'دينغو 3' بسجل عملياتي حافل، حيث تخدم حاليًا في صفوف قوات عشر دول بأكثر من 1200 وحدة، وقد خضعت لاختبارات مكثفة في مناطق نزاع متعددة مثل أفغانستان ومالي وأوكرانيا. توفر المركبة مستويات حماية عالية ضد الألغام الأرضية والعبوات الناسفة المرتجلة (IEDs) والأسلحة الصغيرة وشظايا المدفعية، ما يجعلها منصة قتالية موثوقة وفعالة في البيئات العملياتية الصعبة. تتميز 'دينغو 3' بتصميم معياري يتيح تكييفها لأداء مجموعة واسعة من المهام العسكرية، تشمل نقل الجنود، ومهام القيادة والسيطرة، والإخلاء الطبي. . وفي حال اختيارها من قبل الجيش البريطاني، تعتزم شركة KNDS إنشاء خطوط إنتاج وصيانة للمركبات محليًا في المملكة المتحدة، وهو ما يعكس التزامها بتعزيز التعاون الصناعي والعسكري بين البلدين. ويهدف هذا التوجه إلى دعم الصناعات الدفاعية البريطانية، وتوفير فرص عمل محلية، وتعزيز قوة سلاسل الإمداد المحلية. وبفضل سجلها الناجح في العديد من الدول، تبرز 'دينغو 3' كخيار قوي أمام الجيش البريطاني لتعزيز قدراته الدفاعية وحماية مصالحه الوطنية.