logo
#

أحدث الأخبار مع #L3HarrisTechnologies

بالصور.. إدارة ترامب تلجأ لطائرة فاخرة من الأسطول الأميري القطري
بالصور.. إدارة ترامب تلجأ لطائرة فاخرة من الأسطول الأميري القطري

جريدة الرؤية

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جريدة الرؤية

بالصور.. إدارة ترامب تلجأ لطائرة فاخرة من الأسطول الأميري القطري

واشنطن – وكالات في خطوة غير معتادة، كشفت تقارير أمريكية عن لجوء الإدارة الأمريكية إلى شراء طائرة كانت مملوكة سابقاً للأسطول الأميري القطري، بهدف استخدامها كحل مؤقت للطائرة الرئاسية "إير فورس وان"، في ظل تأخر شركة بوينغ في تسليم الطائرات الجديدة المخصصة للرئاسة. وبحسب صحيفة وول ستريت جورنال، فإن القوات الجوية الأمريكية تعاقدت مع شركة L3Harris Technologies لإجراء تعديلات تقنية وأمنية شاملة على طائرة بوينغ B747-8 مستخدمة، تمهيداً لتحويلها إلى طائرة رئاسية مؤقتة. الطائرة المذكورة، التي كانت تحمل سابقاً تسجيل A7-HBJ، دخلت الخدمة لدى الأسطول الأميري القطري عام 2012، وبيعت في 2023 بعد أن سجلت أقل من 1100 ساعة طيران فقط، مما يجعلها من الطائرات القليلة الاستخدام رغم عمرها الذي يناهز 13 عامًا. وذكرت الصحيفة أن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب قام بمعاينة الطائرة شخصيًا مؤخراً، وأعطى الضوء الأخضر للمضي قدمًا في المشروع، معتبرًا أن الطائرة توفر حلاً مؤقتًا مناسبًا حتى استكمال تجهيز الطائرتين الجديدتين من طراز VC-25B، المقرر تسليمهما – بعد تأخيرات كبيرة – في موعد قد يمتد حتى عام 2029. ويُتوقع أن تقوم شركة L3Harris بتزويد الطائرة القطرية السابقة بأنظمة الاتصالات المشفرة، والتجهيزات الأمنية، والمرافق الرئاسية اللازمة لتكون قادرة على أداء المهام الرسمية، بينما تستمر أعمال بوينغ المتعثرة على النسخة الدائمة من طائرة "إير فورس وان". الجدير بالذكر أن التعاون غير المباشر بين واشنطن والدوحة في هذا الملف يأتي في ظل علاقة استراتيجية متنامية، تزامنت مع إعلان عن مشروع مشترك جديد بين منظمة ترامب والحكومة القطرية لإنشاء منتجع فاخر في ضواحي العاصمة القطرية. يُشار إلى أن الطائرة الرئاسية الأمريكية تُعد من أهم الرموز السيادية في النظام السياسي الأمريكي، وتُجهّز بأنظمة قيادة وتحكم تُتيح للرئيس إدارة الدولة حتى في ظروف الحرب. وقد أدى تأخر بوينغ إلى خلق أزمة ثقة داخل البنتاغون بشأن القدرة على الوفاء بالجدول الزمني المتفق عليه، ما دفع إلى هذا الحل المؤقت النادر.

'سامي إل ثري هاريس تكنولوجيز' و'الزامل لبناء وإصلاح السفن' تتعاونان لتطوير سفن ذاتية القيادة متطورة
'سامي إل ثري هاريس تكنولوجيز' و'الزامل لبناء وإصلاح السفن' تتعاونان لتطوير سفن ذاتية القيادة متطورة

دفاع العرب

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • دفاع العرب

'سامي إل ثري هاريس تكنولوجيز' و'الزامل لبناء وإصلاح السفن' تتعاونان لتطوير سفن ذاتية القيادة متطورة

وقّعت شركة L3Harris Technologies مذكرة تفاهم استراتيجية بين مشروعها المشترك 'سامي إل ثري هاريس تكنولوجيز' وشركة الزامل لبناء وإصلاح السفن، الرائدة في مجال الصناعات البحرية بالمملكة العربية السعودية. تهدف المذكرة إلى الارتقاء بقدرات الهندسة البحرية المحلية عبر دمج تقنيات القيادة الذاتية في الأساطيل البحرية الحالية والمستقبلية. وتأتي هذه الخطوة ضمن مساعي الهيئة العامة للصناعات العسكرية لدعم الشركات المحلية والعالمية العاملة في القطاعات الدفاعية ذات الصلة، بما يخدم أهداف توطين الصناعات العسكرية. وفي هذا الإطار، أكد ديف جونسون، نائب رئيس شركة L3Harris الدولية ونائب رئيس مجلس إدارة مشروع SAMI-L3Harris المشترك، أن 'هذه المذكرة تمثل نقلة نوعية في التزامنا بدعم المملكة العربية السعودية في مجال تقنيات المركبات ذاتية التشغيل. ومن خلال هذا التعاون الاستراتيجي مع شركة زامل لبناء السفن، نصبح في موقع فريد لإحداث تحول جذري في عمليات المراقبة البحرية وتنفيذ المهام، مستفيدين من قدراتنا المشتركة والإمكانات الصناعية المحلية المتاحة'. وبموجب بنود الاتفاقية، ستتولى شركة الزامل لبناء وإصلاح السفن مسؤولية تصميم وتصنيع المنصات البحرية ذاتية التشغيل، بينما سيقوم مشروع SAMI-L3Harris المشترك بتجهيز هذه المنصات بالأنظمة الذاتية، وأجهزة الاستشعار المتقدمة، وأنظمة المهام المتطورة. We're excited to announce our strategic MoU w/ @ZamilShipyard, advancing autonomous maritime capabilities in Saudi Arabia. This collaboration combines our innovative technologies w/ local expertise to enhance maritime surveillance & mission execution: — L3Harris (@L3HarrisTech) April 8, 2025 من جانبه، عبّر ألاستير بيسيت، المدير العام لشركة الزامل لبناء وإصلاح السفن، عن تفاؤله بتوقيع المذكرة، قائلاً: 'نحن متحمسون لهذا التعاون الذي سيمكننا من تطوير واحدة من أوائل السفن السطحية غير المأهولة (USV) المصممة والمصنعة في المملكة. ونرى أن هذه السفن ستمثل إضافة نوعية في تعزيز أمن الحدود البحرية والبرية في مواجهة التهديدات غير التقليدية المتنامية'. وأضاف: 'من خلال هذه الشراكة مع SAMI-L3Harris، نطمح إلى تطوير نماذج أولية متعددة ذات مواصفات قياسية، قادرة على توفير نطاق واسع من إمكانيات المراقبة والحماية الاستباقية'. ومن المزمع أن تتوج هذه الشراكة بعروض بحرية حية في عام 2025، بهدف استعراض التقدم المحرز من خلال هذا التعاون المشترك وإبراز الأهمية الاستراتيجية لهذه المبادرة الطموحة. شركة الزامل لبناء وإصلاح السفن تعتبر شركة الزامل لبناء وإصلاح السفن، التابعة لمجموعة الزامل، شركة رائدة في مجال بناء وإصلاح السفن في منطقة الشرق الأوسط، حيث تقدم مجموعة شاملة من الخدمات البحرية. انطلاقًا من مقرها في المملكة العربية السعودية، تلتزم شركة زامل لبناء السفن بتوطين الصناعات الدفاعية وتعزيز القدرات السيادية للمملكة في القطاع البحري، وذلك تماشيًا مع رؤية 2030.

المغرب يوجه صفعة قوية لاسبانيا؟
المغرب يوجه صفعة قوية لاسبانيا؟

أريفينو.نت

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • أريفينو.نت

المغرب يوجه صفعة قوية لاسبانيا؟

كشفت جريدة 'لاراثون' أنه من المنتظر أن ينشر المغرب كتائب برية متخصصة في أنظمة الحرب الإلكترونية في مناطق استراتيجية قريبة من مدينة سبتة ومليلية المحتلتين. وحسب ما أكدته الجريدة الإسبانيا، وفقا لمصادر مطلعة، فإن هذه الوحدات ستتمركز في شمال المغرب، وبالتحديد في المناطق المجاورة لسبتة، مليلية والحسيمة، وهو ما يعزز من الموقع الدفاعي للمملكة في هذه المناطق الحساسة، مشيرة إلى أن وحدات مماثلة منتشرة بالصحراء المغربية. وأوردت المصادر ذاته إلى أن هذه الوحدات المتخصصة في الحرب الإلكترونية تم إنشاؤها بهدف تنفيذ عمليات هجومية تهدف إلى تعطيل قدرات العدو في مجالات متعددة، من ضمنها التشويش على الأنظمة الاتصالية والرادارات وكذلك إبطال فعالية الأنظمة الدفاعية المعادية. وحسب تقرير 'لاراثون' فإن كتائب الحرب الإلكترونية المغربية مجهزة بتكنولوجيا حديثة ومتطورة، مما يعزز قدرتها على تعطيل وإضعاف القوات المعادية في ميدان المعركة، كما يعتبر هذا النوع من الأنظمة ركيزة أساسية في الحروب الحديثة التي تعتمد بشكل متزايد على تقنيات المعلومات والتشويش الإلكتروني. هذا التحرك يعكس التطور المستمر في تحديث القوات المسلحة المغربية، ويعد جزءا من استراتيجية المملكة لتعزيز أمنها الوطني وحماية حدودها، وقد أكد الخبراء العسكريون أن نشر هذه الوحدات يمثل خطوة هامة نحو تعزيز قدرات الدفاع الوطني، وضمان أمن المملكة في وجه التحديات المتزايدة في المنطقة. جدير بالذكر، أنه في إطار تعزيز قدرات سلاح الجو الملكي المغربي، أعلنت شركة L3Harris Technologies الأمريكية عن إجراء أول تجربة طيران لنظام 'Viper Shield' الجديد للتشويش الجوي والحرب الإلكترونية، والذي تم تصميمه خصيصًا لطائرات F-16. إقرأ ايضاً تأتي هذه التجربة في إطار خطة دمج النظام في أسطول طائرات F-16 بلوك 70/72 التابعة لسلاح الجو الملكي المغربي، بداية من نهاية عام 2025. وقد تمت التجربة في قاعدة إدواردز الجوية بكاليفورنيا، بقيادة وحدة 412th Test Wing، حيث ركزت التجربة على التأكد من توافق النظام الحاسوبي لمهام الطائرة مع أنظمتها الفرعية، وكذلك تفاعل النظام مع رادار التوجيه الناري النشط APG-83. هذا، وكشفت وسائل إعلام عبرية قبل 3 سنوات عن حصول المغرب على أنظمة الحرب الإلكترونية السرية 'Alinet' من شركة إلبيط العالمية الإسرائيلية، المتخصصة في التكنولوجيا الدفاعية، ويهدف هذا النظام المتطور إلى جمع المعلومات الاستخبارية المتعلقة بإشارات الرادار وتحديد الترددات المنبعثة من ردارات أنظمة الدفاع الجوي. حسب المصار ذاته يتيح النظام للمغرب تطوير قدراته في مجالات الحرب الإلكترونية والاستخبارات، إذ يوفر وحدات EW و SIGINT الأرضية المزودة بوسائل دعم إلكترونية وإجراءات مضادة إلكترونية وأنظمة قيادة وتحكم متقدمة، هذه الوحدات تساهم في إنشاء صورة شاملة للأرض والجو، مما يعزز من فعالية الاستجابة للتهديدات البرية والجوية. النظام الجديد يخصص لجمع إشارات الرادار وتحديد الترددات المنبعثة من أنظمة الدفاع الجوي، ويتميز بقدرته على جمع إشارات الراديو والرادار الكهرومغناطيسية، كما يساهم النظام في عمليات قمع دفاعات العدو الجوية من خلال البحث عن أنظمة الدفاع الجوي المشغلة عبر إشارات الرادار، بالإضافة إلى تحديد تمركزات العدو مثل محطات القيادة عبر إشارات الراديو.

المركبات الروبوتية في «آيدكس 2025».. أنظمة متطورة وتطلعات للتعاون مع الإمارات
المركبات الروبوتية في «آيدكس 2025».. أنظمة متطورة وتطلعات للتعاون مع الإمارات

العين الإخبارية

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • العين الإخبارية

المركبات الروبوتية في «آيدكس 2025».. أنظمة متطورة وتطلعات للتعاون مع الإمارات

تم تحديثه الجمعة 2025/2/21 12:14 ص بتوقيت أبوظبي شهد معرض الدفاع الدولي «آيدكس 2025» حضوراً نوعياً للمركبات الروبوتية المتقدمة، التي تستعرض أحدث التقنيات في مجالات الدفاع والأمن. تعزز المركبات الروبوتية المتقدمة مفاهيم العمليات العسكرية الحديثة، وتحقق التكامل بين الحلول التكنولوجية المتقدمة لدعم القوات المسلحة في مختلف البيئات التشغيلية. وتعكس المشاركة الواسعة في المعرض التزام دولة الإمارات بتطوير حلول تكنولوجية متقدمة تلبي احتياجات الأمن والدفاع، وتساهم في تعزيز الاستقرار الإقليمي والعالمي، حيث أعرب مسؤولون في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات "وام" عن تطلعهم وانفتاحهم للتعاون مع دولة الإمارات في تقديم أنظمة روبوتية عسكرية متقدمة تعزز من تنافسيتها في هذا القطاع الحيوي وتدعم متطلبات الأمن الدولي. وفي هذا الإطار استعرض أليكسيس مابيل، الرئيس التنفيذي لشركة سوفريم الفرنسية، المركبة البرية غير المأهولة 'UGV'، المصممة لاكتشاف وإزالة الألغام والعبوات الناسفة، إضافة إلى إمكانية تزويدها بحمولات مختلفة مثل محطات الأسلحة والبنادق الليزرية، موضحاً أن المركبة يتم التحكم فيها عن بعد على مسافة مئات المترات وفق أنظمة تكنولوجية متقدمة ودقيقة. وأعرب عن تطلعهم لنقل جزء من عمليات التصنيع من فرنسا إلى دولة الإمارات، في حال نجاح التجارب الميدانية خلال فصل الصيف، لضمان توافق المركبة مع الظروف البيئية المحلية، حيث تعد مركبة UGV أول منتج تقدمه شركة سوفريم لسوق دولة الإمارات. ومن جانبه، عرض إيريك جاريس، مهندس التقنيات المتقدمة في شركة L3Harris Technologies- الولايات المتحدة، نظام T4 الروبوتي، المركبة البرية غير مأهولة متعددة الاستخدامات وعالية الحركة التي تتمتع بقوة فائقة وأداء قوي في جميع التضاريس وفي جميع الأحوال الجوية للتغلب على أي تحد، لا سيما في المناطق الصحراوية ذات الحرارة المرتفعة، مما يجعلها من الحلول المثالية للقوات المسلحة في دولة الإمارات. وأوضح جاريس أن نظام T4 يعد من أكثر الأنظمة الروبوتية تطورًا في العالم، وهو أول روبوت متوسط الحجم مزود بتقنية ردود الفعل اللمسية، وهي تقنية متقدمة تسمح للمشغلين بالشعور بما تلمسه الذراع الآلية أو يحملها بالضبط، مضيفاً أن هذه الخاصية تبقي المشغلين بعيدًا عن الأذى من خلال التحكم اللمسي البديهي. وأكد أن الشركة تعمل حاليًا مع الجهات المعنية لإجراء تجارب ميدانية على هذا النظام، تمهيدًا لاعتماده ضمن المنظومة الدفاعية الإماراتية. من جهتها، أشارت هيا النعيمي، مهندسة تصميم ميكانيكي في "ايدج"، إلى طائرة السنيار المسيرة بدون طيار "SINYAR-LAR3P" والتي يتم التحكم فيها عبر المحطة الأرضية باستخدام الأقمار الصناعية، موضحة أن الطائرة المتقدمة والتي تم تطويرها في الإمارات لم تدخل الخدمة بعد وقد حظيت باهتمام واسع من قبل الزوار والمشاركين في معرضي "آيدكس ونافدكس 2025". وأوضحت أن المركبة الروبوتية تتميز بقدرات استطلاعية وقتالية متقدمة، حيث تستطيع حمل ما يصل إلى 610 كيلوغرامات، والتحليق بسرعة تصل إلى 650 كم/ساعة، ويعكس هذا المنتج تقدم دولة الإمارات في تقديم أنظمة متطورة تدعم العمليات العسكرية والأمنية الحديثة. وفي إطار التحول نحو المركبات الكهربائية، استعرض المهندس أندريه برينان، محلل محاكاة رئيسي في مجموعة Timoney- إيرلندا، نظام 'المحور الكهربائي'، الذي تم تطويره على مدار ثلاث سنوات ليكون بديلاً لمحركات الاحتراق الداخلي التقليدية للمركبات، موضحاً أن ما يميز هذا النظام هو قدرته على تحسين الأداء التشغيلي من خلال توفير طاقة أكبر، ومرونة عالية وسرعة فائقة مع التشغيل الصامت، مما يعزز قدرة الوحدات العسكرية على تنفيذ عمليات استطلاعية سرية في بيئات مختلفة. وحول أنظمة إزالة الألغام لحماية الأرواح، أكد لوران ستيملر، مدير المبيعات في شركة "GCS" العالمية، نجاح أنظمتهم في إزالة الألغام الأرضية والعبوات الناسفة، حيث قامت الشركة ببيع ستة أنظمة روبوتية لدولة الإمارات للأغراض الإنسانية، والتي تتمثل في مركبات روبوتية مختلفة الحجم. وأوضح أن الشركة تضم نموذجين مختلفين يتم التحكم بهما عن بعد بالكامل لإزالة الألغام ومسح الأراضي وكشف أي نوع من التهديدات المتفجرة، مما يساهم في حماية الأفراد وتقليل المخاطر أثناء العمليات العسكرية والأمنية. aXA6IDM4LjIyNS4xNy4yMzEg جزيرة ام اند امز SE

بعد فشل الأولى.. الـ'ONCF' يعيد إطلاق مناقصة لشراء القضبان لخط 'TGV' القنيطرة-مراكش
بعد فشل الأولى.. الـ'ONCF' يعيد إطلاق مناقصة لشراء القضبان لخط 'TGV' القنيطرة-مراكش

كش 24

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • كش 24

بعد فشل الأولى.. الـ'ONCF' يعيد إطلاق مناقصة لشراء القضبان لخط 'TGV' القنيطرة-مراكش

الجيش المغربي يعزز أسطوله الجوي بدرع إلكتروني متطور ستبدأ القوات الجوية الملكية المغربية في دمج الدرع الإلكتروني الأمريكي "Viper Shield" في طائراتها المقاتلة من طراز"F-16 Block 70 " اعتبارًا من نهاية عام 2025. وحسب تقارير إعلامية، فقد تم بنجاح اختبار نظام الحرب الإلكترونية "Viper Shield"، المخصص لتجهيز مقاتلات "F-16 Block 70" بقاعدة إدواردز الجوية في كاليفورنيا. وتم تصميم هذه المعدات المتقدمة بواسطة شركة "L3Harris Technologies"، وتم اختبارها لأول مرة تحت إشراف طيار اختبار من الجناح الاختباري 412 التابع للقوات الجوية الأمريكية. "Viper Shield" هو نظام حرب إلكترونية قادر على اكتشاف تردد الرادارات المعادية في الوقت الحقيقي، مع شن الهجمات المضادة. ويحتوي على نظام تشويش متكيف لتحييد التهديدات بكفاءة، مع تجنب أي تداخل مع أجهزة الاستشعار الأخرى. ويتكامل هذا النظام بشكل جيد مع مكونات الطيران الخاصة بـ Block 70، كما تؤكد الشركة المصنعة له، مشيرة إلى أن إنتاج Viper Shield جار وأن عمليات التسليم الأولى ستتم قبل عام 2025. ومن المقرر أن يكون جاهزًا للتشغيل على 25 طائرة F-16 Block 70 التي طلبها المغرب بحلول عام 2026. ويمكن أيضًا دمج Viper Shield في المقاتلات الأقدم مثل "F-16 Block 52"، التي يمتلكها الجيش المغربي. ومن خلال هذه الصفقة، يؤكد المغرب رغبته في تزويد القوات الجوية الملكية بالمعدات الحديثة والارتقاء بها إلى مصاف القوات الجوية الأفضل تجهيزا في القارة. وبحسب موقع "بريكينج ديفينس"، فإن صفقة استحواذ المغرب على هذه الأنظمة المتقدمة للحرب الإلكترونية، تم التفاوض عليها في نوفمبر 2023، خلال معرض دبي للطيران (الإمارات العربية المتحدة). إقتصاد

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store