logo
#

أحدث الأخبار مع #LO

كاسترو عبد الله عاد من النروج بعد مشاركته في مؤتمر نقابي أعلن تضامنه مع لبنان وفلسطين
كاسترو عبد الله عاد من النروج بعد مشاركته في مؤتمر نقابي أعلن تضامنه مع لبنان وفلسطين

الشرق الجزائرية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الجزائرية

كاسترو عبد الله عاد من النروج بعد مشاركته في مؤتمر نقابي أعلن تضامنه مع لبنان وفلسطين

عاد رئيس 'الاتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين' كاسترو عبدالله الى بيروت بعد مشاركته الى جانب عشرات الوفود النقابية الاوروبية وأميركا اللاتينية والعديد من الدول العربية والصين وفي حضور ممثلين عن منظمة العمل الدولية والاتحادات الدولية النقابية. وألقى عبد الله كلمة في المؤتمر وعقد لقاءات عدة مع ممثلي الاتحادات النقابية الدولية شرح خلالها الوضع في لبنان على المستويين السياسي والاقتصادي. وركز المؤتمر على موضوع الاعتداءات الاسرائيلية المتكررة وإستمرارها على لبنان والاوضاع الاجتماعية ودور الحركة النقابية في تأطير العمل النقابي مع الفئات الكادحة وأهم القرارات الصادرة عن مؤتمر النقابات العمالية النروجية LO، وهو إجماع المؤتمرين مقاطعة شاملة للكيان الصهيوني تضامنا مع الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة وحقه في اقامة دولته الوطنية المستقلة وكذلك التضامن مع لبنان وعماله وادانة العدوان الصهيوني. وتم خلال اللقاء توجيه دعوة لقيادة النقابات النرويجية لزيارة لبنان للتضامن مع لبنان وطبقته العاملة. كلمة عبد الله وكان عبد الله ألقى كلمة، استهلها بـ'تحية نقابية حارة من لبنان' وتقدير عميق من كل العاملات والعمال المنتسبين إلى اتحادنا، وقال: 'أقف اليوم أمامكم حاملا صوت العاملات والعمال في لبنان، الذين يعيشون منذ سنوات في ظل أزمات متداخلة سياسية واقتصادية واجتماعية ― نتيجة نظام طائفي فاسد فشل في تلبية أبسط حقوق الناس، وترك البلاد تغرق في الانهيار'. أضاف : 'ما زال لبنان يعاني من إنهيار مالي كارثي، فقدت فيه العملة الوطنية أكثر من 90 في المئة من قيمتها، ودمرت الخدمات العامة، وبلغت نسب الفقر مستويات غير مسبوقة. وفي قلب هذه الأزمات، يتحمل العمال، وخاصة الأكثر هشاشة مثل العاملات المنزليات المهاجرات والعاملين في الاقتصاد غير النظامي – العبء الأكبر، من دون حماية اجتماعية أو ضمان وظيفي أو وصول فعلي إلى العدالة'. وتابع : 'دعونا لا ننسى أيضا العدوان الصهيوني الهمجي على بلدنا لبنان الذي تم بحصيلته تدمير قرى ومدن وخراب وحرق للأراضي الزراعية بسبب الفسفور الأبيض الذي تم قصفنا به ونتج عنه مقتل الأطفال والنساء على امتداد الوطن وكذلك في فلسطين وغزة. ان هذا العدوان لا يزال مستمرا في انتهاكات يومية حيث يضرب العدو كل قرارات الأمم المتحدة، والقوانين الدولية والإنسانية عرض الحائط'. واردف : 'لكن، وعلى الرغم من كل هذا الظلام، لا تزال هناك شموع مضيئة. لا يزال هناك من يصمد ويقاوم.وهنا تأتي أهمية التضامن.لقد وقف الاتحاد النقابي النرويجي LO Norway إلى جانبنا في أصعب الأوقات. لم يكن تضامنكم شكليا ولا خطابيا، بل كان دعما حقيقيا، ثابتا، ومنسجما مع القيم التي نتقاسمها: العدالة، المساواة، والديموقراطية. في عام 2025، تجسد دعمكم المتواصل في تعزيز الوحدة القانونية التابعة لفيناسول، ما أتاح لنا تقديم المساعدة القانونية للفئات الأكثر ضعفا، والدفاع عن حق التنظيم، وصد الاعتداءات القانونية التعسفية التي تطال الناشطين النقابيين. كما أن دعمكم المتواصل لنقابة العاملات المنزليات – وهي النقابة الوحيدة التي تمثل العاملات المهاجرات في لبنان – كان ولا يزال نموذجا حيا للتضامن النقابي العابر للحدود، من خلال حملات التوعية، والدفاع القانوني والعمل الإعلامي، نقاوم معا نظام الكفالة ونواجه مظاهر العبودية الحديثة، ونصر على حماية حرية التنظيم النقابي، حتى في وجه التهديدات والتضييق'. وتوجه عبد اله الى الحاضرين : 'في عالم يزداد فيه الظلم، وتشتد فيه أزمات الحرب والنزوح والفقر، تصبح الحركة النقابية أكثر أهمية من أي وقت مضى – ليس فقط للدفاع عن الحقوق، بل لبناء بدائل عادلة تقوم على التضامن ورعاية الإنسان والبيئة. ونحن في FENASOL، نؤكد اليوم التزامنا بهذا النضال المشترك. وسنواصل مسيرتنا، ونعرف أنكم معنا، كما كنتم دائما'. وختم 'فمن بيروت إلى أوسلو، ومن كل أماكن العمل في العالم، نقول: لا كرامة بلا حقوق، لا عدالة بلا تضامن، ولا حرية بلا نقابات. شكرا لكم على دعمكم الثابت والتزامكم النضالي، وشكرا لأنكم دائما إلى جانبنا'.

اتحاد نقابات النرويج يقر المقاطعة ويدعو صندوقها إلى سحب الاستثمارات
اتحاد نقابات النرويج يقر المقاطعة ويدعو صندوقها إلى سحب الاستثمارات

العربي الجديد

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربي الجديد

اتحاد نقابات النرويج يقر المقاطعة ويدعو صندوقها إلى سحب الاستثمارات

أقرّ الاتحاد العام لنقابات عمال النرويج (LO)، أكبر اتحاد نقابي في البلاد، خلال مؤتمره السنوي المنعقد في العاصمة أوسلو يومي التاسع والعاشر من مايو/أيار الجاري، قراراً بفرض مقاطعة شاملة على إسرائيل، بما يشمل حظر التجارة والاستثمار مع شركاتها. وصوّت 88% من أعضاء المؤتمر لصالح القرار، الذي يشكّل سابقة على المستوى الأوروبي في ما يتعلق بالضغط النقابي الشعبي على الاحتلال الإسرائيلي. كما يواصل الاتحاد الضغط على صندوق الثروة السيادي النرويجي – الأكبر في العالم بقيمة 1.8 تريليون دولار – لسحب استثماراته من الشركات المرتبطة بإسرائيل، والتي تتجاوز قيمتها ملياري دولار. ويُعدّ الاتحاد العام لنقابات عمال النرويج متحالفاً مع حزب العمال الحاكم، ويتمتع بنفوذ سياسي واسع يتجاوز القضايا النقابية التقليدية. وفي تعليق له الأسبوع الماضي، دعا نائب رئيس الاتحاد شتاينار كروغشتاد إلى سحب استثمارات الصندوق السيادي من كافة الشركات التي تدعم الاحتلال الإسرائيلي، ولم يصدر بعد بيان رسمي من إدارة الصندوق أو من الاتحاد بشأن آليات تنفيذ هذه الخطوة، بحسب وكالة "الأناضول". من جهتها، رحبت حركة "حماس"، اليوم الجمعة، بقرار الاتحاد، واعتبرته خطوة شجاعة تعبّر عن انحياز صريح للحق والعدالة، داعية نقابات العمال حول العالم إلى اتخاذ خطوات مماثلة لحظر التجارة والاستثمار مع إسرائيل، والعمل على عزلها وفضح "جرائمها ضد الإنسانية"، مع استمرار الحرب التي تشنها على قطاع غزة منذ 19 شهراً. كما رحّبت "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين"، وهي من فصائل منظمة التحرير، بالقرار، مشيرة إلى أنه تطور بالغ الأهمية نظراً لما تمثّله النقابات من قوة شعبية مؤثرة، مؤكدة ضرورة البناء عليه وتوسيع نطاق المقاطعة، خصوصاً ضد مؤسسات الاحتلال، وعلى رأسها "الهستدروت"، الذي وصفته بأنه أداة مركزية في دعم المشروع الاستعماري الصهيوني. اقتصاد دولي التحديثات الحية احتلال غزة يغرق إسرائيل في مستنقع اقتصادي ويمثّل الاتحاد العام لنقابات عمال النرويج أكثر من 970 ألف عامل وموظف، ويُعدّ من كبرى الهيئات النقابية في أوروبا. وقد عرف بمواقفه الداعمة لقضايا حقوق الإنسان ونضالات الشعوب ضد الاستعمار والتمييز العنصري. ويندرج قراره الأخير ضمن موجة تصاعدية من الدعم الدولي لحركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات (BDS)، التي باتت تُشكّل أداة ضغط فعالة في ظل تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وخاصة في غزة والضفة الغربية والقدس، وسط صمت رسمي دولي. وكان وزير الخارجية النرويجي إسبن بارث إيدي، قد عبّر في إبريل/نيسان الماضي، خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره التركي هاكان فيدان في أنقرة، عن قلقه من صمت بعض الدول الغربية حيال "الإبادة" المرتكبة بحق الفلسطينيين، منتقداً إحجام نظرائه في تلك الدول عن اتخاذ مواقف واضحة. وخلال مشاركته في المؤتمر، أشار الأمين العام للاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين شاهر سعد إلى أن استمرار استثمار العديد من الدول أموال الضمان الاجتماعي للعمال في إسرائيل هو بمثابة كارثة إنسانية مستمرة في الأراضي الفلسطينية. وكشف سعد أن نسبة البطالة في صفوف العمال الفلسطينيين بلغت نحو 56%، ما يعادل 507 آلاف عاطل من العمل، مع خسائر شهرية تقدّر بنحو 400 مليون يورو. وأضاف أن الاحتلال الإسرائيلي تسبب باستشهاد 33 عاملاً واعتقال أكثر من 11 ألفاً، موضحاً أن نحو ربع القوى العاملة الفلسطينية كانت تعمل داخل الخط الأخضر، ما يجعل إسرائيل مسؤولة بشكل مباشر عن تعطلهم بسبب القيود المفروضة على الحركة والمعابر، وأشار إلى أن الأمناء العامين لعدد من الاتحادات الدولية، ممن زاروا فلسطين أخيراً، رفعوا قضية باسم العمال الفلسطينيين في منظمة العمل الدولية. ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد وإصابة أكثر من 172 ألف فلسطيني، غالبيتهم من النساء والأطفال، فيما لا يزال أكثر من 11 ألف شخص في عداد المفقودين، وسط دمار شامل للبنية التحتية ومقومات الحياة في القطاع.

نقابات عمال النرويج تقرر مقاطعة الاحتلال بشكل كامل  وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News
نقابات عمال النرويج تقرر مقاطعة الاحتلال بشكل كامل  وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News

وكالة نيوز

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة نيوز

نقابات عمال النرويج تقرر مقاطعة الاحتلال بشكل كامل وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News

شمس نيوز – متابعة قرر الاتحاد العام لنقابات عمال النرويج 'LO' فرض مقاطعة شاملة على الاحتلال 'الإسرائيلي'، تشمل حظر التجارة والاستثمار مع الشركات 'الإسرائيلية'. وجاء القرار خلال المؤتمر السنوي للاتحاد الذي عُقد في العاصمة أوسلو يومي 8 و9 مايو/أيار الجاري، حيث صوّت 88% من الأعضاء لصالح المقاطعة. والأسبوع الماضي، قال، نائب رئيس اتحاد نقابات العمال بالنرويج، شتاينار كروغشتاد، إن 'صندوق الثروة السيادي النرويجي الذي تبلغ قيمته 1.8 تريليون دولار يجب أن يسحب استثماراته من جميع الشركات التي تساعد (إسرائيل)'. وخلال مشاركته في المؤتمر، ثمّن الأمين العام للاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين، شاهر سعد، هذا القرار، مشيرًا إلى أن العديد من الدول ما تزال تستثمر أموال الضمان الاجتماعي للعمال في 'إسرائيل'. وتحدث سعد عن الواقع الإنساني الكارثي الذي يعيشه الفلسطينيون في غزة والضفة الغربية جرّاء العدوان الإسرائيلي المتواصل منذ 17 شهرًا، والذي أدى إلى سقوط آلاف الشهداء والجرحى، وتدمير شامل للبنية التحتية ومقومات الحياة. وعن واقع العمال الفلسطينيين، كشف سعد أن نسبة البطالة بلغت نحو 56% من إجمالي الأيدي العاملة، بما يعادل 507,000 متعطل عن العمل، وسط خسائر شهرية تصل إلى نحو 400 مليون يورو. وأوضح أن الاحتلال تسبب باستشهاد 33 عاملاً واعتقال أكثر من 11 ألفًا آخرين، مضيفًا أن سياسة الاحتلال تقوم على تشغيل نحو 25% من العمال الفلسطينيين، ما يجعله مسؤولًا عن تعطلهم في ظل إغلاق المعابر وقيوده الأمنية. وأشار إلى أن الأمناء العامين للاتحادات الدولية الذين زاروا فلسطين مؤخراً، رفعوا قضية باسم العمال الفلسطينيين في منظمة العمل الدولية. ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، يواصل الاحتلال الإسرائيلي، بدعم أمريكي مطلق، عدوانه على قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد وإصابة أكثر من 172 ألف فلسطيني، غالبيتهم من النساء والأطفال، فيما لا يزال أكثر من 11 ألف شخص في عداد المفقودين.

ورشة تدريبية حول اتفاقية العمل الدولية 190 و 189 عن العنف في مكان العمل
ورشة تدريبية حول اتفاقية العمل الدولية 190 و 189 عن العنف في مكان العمل

سيدر نيوز

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سيدر نيوز

ورشة تدريبية حول اتفاقية العمل الدولية 190 و 189 عن العنف في مكان العمل

عقد في مقر الإتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين في لبنان (FENASOL) بالتعاون مع الاتحاد النرويجي لنقابات العمال ( LO )، وفي إطار نشاطات الإتحاد الوطني، ورشة تدريبية عن اتفاقية العمل الدولية '190 و 189' عن العنف في مكان العمل والعمل اللائق للعاملات في الخدمة المنزلية، بمشاركة عمال وعاملات لبنانيين وعاملات من جنسيات مختلفة (سيرلانكا – اثيوبيا – الفليبين) وغيرها. افتتحت الورشة، بحسب بيان، بكلمة منسقة المشروع المحامية فرح عبدالله، التي رحبت بالحضور، وقدمت عرضا شاملا حول جدول الأعمال والخطة المستقبلية للمشروع الذي سوف يمتد لمدة سنة كاملة'، مشيرة إلى أن 'هذا المشروع سيشمل العديد من التدريبات في مختلف المناطق اللبنانية، ويهدف إلى تعزيز الوعي بالحقوق العمالية للعاملين والعاملات، سواء اللبنانيين أو العاملات في الخدمة المنزلية، كما يرمي إلى تكثيف أعمال حملات المناصرة وأعمال التمثيل القانوني. وتطرقت إلى 'الأوضاع الصعبة التي مر بها لبنان في الآونة الأخيرة'، مشيرةً إلى 'الاعتداءات المتكررة من العدو الصهيوني الغاشم'، مؤكدة 'ضرورة الاستمرار في العمل والنضال رغم الظروف الصعبة وتواصل العدوان الصهيوني حتى اليوم بغية تحصيل حقوق العمال'. وخلال التدريب 'تم التطرق إلى كيفية تطبيق الاتفاقيات الدولية '190 و 189 ' في بيئة العمل المحلية والعمل على توسيع نطاق التدريب ليشمل أكبر عدد من المناطق والشرائح العمالية. يعد هذا التدريب 'خطوة هامة في تعزيز حقوق العمال والعاملات، ويعكس التزام الاتحاد النرويجي لنقابات العمال بالدعم المستمر للإتحاد الوطني وللطبقات العاملة في لبنان ومساعدتهم في مواجهة التحديات، بما في ذلك الحقوق المقررة بموجب الاتفاقيات الدولية'. أثناء التدريب، أتاح 'الفريق للمشاركين الفرصة للتعبير عن آرائهم ومخاوفهم من قضايا التعنيف في أماكن العمل، سواء كان لفظيًا أو من خلال الممارسات الجائرة مثل الصرف التعسفي وعدم دفع الحقوق، وبخاصة في حق العاملات المهاجرات الذين يعانون من إنتهاكات، لا سيما من إساءة المعاملة وعدم دفع الأجور من بعض أصحاب العمل'. كما يعتبر 'هذا اللقاء أول لقاء من سلسلة للقاءات الذي ستُعقد خلال العام ٢٠٢٥ ضمن إطار بناء قدرات العمال والعاملات والمُناصرة للتوقيع ومصادقة الإتفاقيات '١٩٠ و ١٨٩' وغيرها من الإتفاقيات الأساسية لمنظمة العمل الدولية ILO، وتم تطرق الى ضرورة التواصل عبر شبكات التواصل الإجتماعي وضرورة وضع إطار حمائي للعمال ضد أي نوع من العنف سواء كان للبنانيين أو العاملات في الخدمة المنزلية والمُراقبة والمساءلة ومحاسبة أصحاب العمل المنُنتهكين لحقوق العمال ، بالإضافة إلى ضرورة إيجاد إطار قانوني حمائي للعمال . وقد أكد الفريق 'التزامه تكرار هذه التدريبات في المستقبل، مواصلين العمل على تطوير الطروحات المختلفة التي ستساعد العمال والعاملات في مواجهة التحديات التي يواجهونها'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store