أحدث الأخبار مع #Llama3


البوابة
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- البوابة
باحثو وايل كورنيل للطب - قطر يسخّرون الذكاء الاصطناعي لتعزيز صحة طلاب المدارس
نشر باحثون من وايل كورنيل للطب - قطر دراسة استندت إلى نماذج لغوية كبيرة وبيانات مستقاة من أجهزة ذكية قابلة للارتداء، لإعداد توصيات مخصصة لكل طالب بهدف تعزيز أداء طلاب المدارس في دراستهم والنهوض برفاههم. وجمعت الدراسة التي قادها الدكتور عرفان أحمد الأستاذ المساعد للبحوث في علوم الصحة السكانية في وايل كورنيل للطب - قطر، بيانات عن 12 طالباً وطالبة من واقع تقاريرهم المدرسية (درجاتهم وملاحظات مدرّسيهم) ومن استبيانات حول جودة النوم ومن أجهزة (Fitbit) القابلة للارتداء والتي رصدت أنشطتهم البدنية (عداد الخطوات) ودقائق النوم والتوتر النفسي. ثم تمّت الاستعانة بأحد النماذج اللغوية الكبيرة (LLM) المعروف باسم Llama 3، من شركة "ميتا" العالمية، لتحليل البيانات وتوليد توصيات مخصّصة لكلّ طالب. كما تمّت متابعة الطلاب المشاركين طوال ستة أسابيع من خلال نموذج Llama 3 لتفسير بياناتهم، إذ قام الباحثون ببرمجة النموذج مع معطيات تفصيلية أعدّوها لتوجيه عملية تحليل البيانات وتوليد توصيات مخصّصة لكل طالب. ومن ثم قام ثلاثة مقيّمين مستقلين من الأوساط الأكاديمية والصحية بتقييم التوصية المتأتية من نموذج Llama 3 والموجّهة لكلّ طالب والتحقق منها، واعتمدوا في تقييم التوصيات على معايير محدّدة شملت وضوح التوصية وقابلية تطبيقها وتوافقها مع بيانات كل طالب. وأظهر تحليل التقييمات أن نموذج Llama 3 قادر على تحليل مختلف مصادر البيانات وإدماجها ومن ثم توليد توصيات فردية ليست ذات صلة بالسياق فحسب، بل مراعية أيضاً للحالة العاطفية لكل طالب. ومع ذلك، حصلت بعض التوصيات على تقييمات متدنية أو متوسطة لأسباب تتعلق بوضوح التوصية وقابلية تطبيقها وتوافقها. وجُمعت بيانات الطلاب المشاركين والتوصيات الخاصة بكل منهم بشكل مجهول، فقد أُخفيت هويتهم لحماية خصوصيتهم. وأشار الباحثون إلى ضرورة توخّي الحذر لتجنب إنهاك الطلاب بتعقيبات مُفرطة، وسلطوا الضوء على احتمال حدوث "الهلوسة النموذجية"، أي أن يُقدّم نموذج Llama 3 معلومات تبدو معقولة إلاّ أنها غير صحيحة. وذكروا أن تكرار هذا النوع من البحوث في المستقبل سيتطلب إدماج ضمانات تحول دون تقديم توصيات ضارة، وضمان تقييم النتائج بطريقة نقدية للتأكد من دقتها وملاءمتها. وفي هذا الصدد، قال الدكتور عرفان أحمد: "أعطتنا الدراسة مؤشرات واضحة على أن نماذج اللغة الكبيرة بإمكانها تفسير أنواع مختلفة من البيانات المستمدة من مصادر متعددة، وتقديم توصيات شخصية يمكن أن تسهم في النهوض برفاه الطلاب وتعزيز أدائهم في دراستهم. وفي حين أن بالإمكان إدخال الكثير من التحسينات، تُظهر هذه الدراسة التجريبية إمكانية استحداث أدوات مفيدة للغاية لا تساعد الطلاب على تحقيق إمكاناتهم الكاملة فحسب، بل تخفف أيضاً العبء على المعلمين والإداريين والمرشدين الأكاديميين". وشارك باحثون آخرون في الدراسة التي نُشرت بعنوان "الاستفادة من نماذج اللغة الكبيرة والأجهزة القابلة للارتداء لتقديم توصيات شخصية لتحسين رفاه الطلبة وتحصيلهم الدراسي" في الدورية العالمية البارزة Scientific Reports، هم الدكتور جاويد شيخ عميد وايل كورنيل للطب - قطر وأستاذ الطب النفسي وأستاذ علوم الصحة السكانية، والدكتور علاء عبد الرزاق الأستاذ المساعد للبحوث في علوم الصحة السكانية، والدكتورة روان السعد الباحثة المشاركة لما بعد الدكتوراة، والآنسة سارة عزيز أخصائية البحوث. وقال الدكتور شيخ: "تُظهر هذه الدراسة البحثية الإمكانات الهائلة للذكاء الاصطناعي ونماذج اللغة الكبيرة على وجه الخصوص في تعزيز أداء طلاب المدارس في دراستهم وأيضاً تحسين رفاههم. كما تُبرز الحاجة إلى توخّي الحذر عند الاستعانة بنُهج الذكاء الاصطناعي من أجل حماية سلامة المستخدمين ورفاههم".

العربية
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
أسسها موظفون سابقون في "سامسونغ" و"AMD"
يقال إن شركة ميتا تجري محادثات لشراء شركة رقائق كورية جنوبية، حيث تتطلع شركة الوسائط الاجتماعية العملاقة إلى تعزيز البنية التحتية لأجهزة الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. قد تعلن شركة ميتا عن نيتها شراء شركة FuriosaAI، وهي شركة ناشئة متخصصة في الرقائق أسسها موظفون سابقون في "سامسونغ"و"AMD"، هذا الشهر. تطور شركة FuriosaAI رقائق تعمل على تسريع تشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي وتقديمها، بما في ذلك نماذج توليد النصوص مثل Llama 2 وLlama 3 من "ميتا"، بحسب تقرير نشرته "فوربس" واطلعت عليه "العربية Business". حتى الآن، جمعت "FuriosaAI" نحو 90 مليار وون كوري (حوالي 61.94 مليون دولار) من المستثمرين، بما في ذلك شركة التكنولوجيا الكورية الجنوبية Naver. قالت الشركة سابقًا إنها تعمل مع عملاء محتملين لم يتم تسميتهم في أميركا واليابان والهند. من المرجح أن تكون خطوة "ميتا" بمثابة جهد لتقليل اعتمادها على شركة صناعة الرقائق المهيمنة "إنفيديا" ومكملة لمحاولات "ميتا" الداخلية لبناء رقائق تسريع الذكاء الاصطناعي الفعالة. قالت "ميتا" مؤخرًا إنها تتوقع إنفاق ما يصل إلى 65 مليار دولار هذا العام لتشغيل أهداف الذكاء الاصطناعي الخاصة بها.


الاتحاد
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
"كيف تسعى ميتا لتطوير رقاقات ذكاء اصطناعي مبتكرة؟"
تعمل شركة ميتا على تعزيز حضورها في مجال الذكاء الاصطناعي من خلال الاستثمار في تطوير رقاقات متخصصة، وذلك بهدف تقليل اعتمادها على الشركات المصنعة الحالية مثل إنفيديا، وتعزيز قدراتها الداخلية في هذا المجال. يأتي هذا التوجه في إطار استراتيجيتها الطموحة لتعزيز البنية التحتية للذكاء الاصطناعي وتحسين أداء نماذجها المتقدمة. الاستحواذ على شركات متخصصة في الرقاقات ضمن جهودها لتطوير تقنياتها، تجري ميتا مفاوضات للاستحواذ على شركة "FuriosaAI" الكورية الجنوبية، المتخصصة في تصنيع رقاقات تسريع نماذج الذكاء الاصطناعي. تأسست هذه الشركة على يد موظفين سابقين من سامسونج وAMD، وقد جذبت استثمارات كبيرة من جهات مختلفة، مثل شركة "Naver" الكورية. من خلال هذا الاستحواذ، تأمل ميتا في تحسين كفاءة نماذجها الخاصة بالذكاء الاصطناعي مثل "Llama 2" و"Llama 3". اقرأ أيضاً.. كيف ستغير روبوتات ميتا مستقبل الذكاء الاصطناعي؟ استثمارات ضخمة في مجال الذكاء الاصطناعي إلى جانب خططها للاستحواذ، تعتزم ميتا استثمار ما يصل إلى 65 مليار دولار خلال العام الحالي لتعزيز استراتيجياتها في مجال الذكاء الاصطناعي. تشمل هذه الاستثمارات تطوير مراكز بيانات متقدمة، وتحسين البنية التحتية اللازمة لدعم نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. كما تخطط الشركة لشراء أكثر من 1.3 مليون وحدة معالجة رسومية (GPU) بحلول نهاية العام، مما يعزز قدرتها على تشغيل نماذج ذكاء اصطناعي متطورة. تقليل الاعتماد على إنفيديا يأتي هذا التوجه في ظل ارتفاع الطلب على رقاقات الذكاء الاصطناعي، حيث تهيمن شركة إنفيديا حاليًا على السوق من خلال رقاقاتها القوية المخصصة للذكاء الاصطناعي. إلا أن ميتا تسعى إلى تنويع مصادرها وتقليل التكاليف من خلال تطوير رقاقات مخصصة تلائم احتياجاتها بشكل أكثر كفاءة، ما يمنحها ميزة تنافسية في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي المستقبلية. تأثير هذه الخطوة على مستقبل ميتا من خلال هذه التحركات، تسعى ميتا إلى تعزيز مكانتها كلاعب رئيسي في مجال الذكاء الاصطناعي، وتمكين نفسها من التحكم بشكل أكبر في التكنولوجيا التي تعتمد عليها. يمكن لهذه الخطوة أن تساهم في تحسين أداء خدماتها المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، مثل منصات التواصل الاجتماعي والميتافيرس، مما يعزز تجربة المستخدمين ويمنح الشركة مرونة أكبر في تطوير ابتكاراتها المستقبلية.


تليكسبريس
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- تليكسبريس
'ميتا' تخطط للاستحواذ على شركة رقائق ذكاء اصطناعي
يقال إن شركة ميتا تجري محادثات لشراء شركة رقائق كورية جنوبية، حيث تتطلع شركة الوسائط الاجتماعية العملاقة إلى تعزيز البنية التحتية لأجهزة الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. قد تعلن شركة ميتا عن نيتها شراء شركة FuriosaAI، وهي شركة ناشئة متخصصة في الرقائق أسسها موظفون سابقون في 'سامسونغ'و'AMD'، هذا الشهر. تطور شركة FuriosaAI رقائق تعمل على تسريع تشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي وتقديمها، بما في ذلك نماذج توليد النصوص مثل Llama 2 وLlama 3 من 'ميتا'، بحسب تقرير نشرته 'فوربس'. حتى الآن، جمعت 'FuriosaAI' نحو 90 مليار وون كوري (حوالي 61.94 مليون دولار) من المستثمرين، بما في ذلك شركة التكنولوجيا الكورية الجنوبية Naver. قالت الشركة سابقًا إنها تعمل مع عملاء محتملين لم يتم تسميتهم في أميركا واليابان والهند. من المرجح أن تكون خطوة 'ميتا' بمثابة جهد لتقليل اعتمادها على شركة صناعة الرقائق المهيمنة 'إنفيديا' ومكملة لمحاولات 'ميتا' الداخلية لبناء رقائق تسريع الذكاء الاصطناعي الفعالة. قالت 'ميتا' مؤخرًا إنها تتوقع إنفاق ما يصل إلى 65 مليار دولار هذا العام لتشغيل أهداف الذكاء الاصطناعي الخاصة بها.


البوابة العربية للأخبار التقنية
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة العربية للأخبار التقنية
ميتا تكثّف جهودها لدخول مجال رقاقات الذكاء الاصطناعي
أفادت تقارير بأن شركة ميتا تنوي زيادة استثماراتها في مجال تطوير رقاقات الذكاء الاصطناعي، وهي تجري مفاوضات للاستحواذ على شركة رقاقات كورية جنوبية، في إطار سعيها إلى تعزيز بنيتها التحتية في مجال الذكاء الاصطناعي. ووفقًا لمجلة فوربس، فإن ميتا قد تعلن الاستحواذ على شركة FuriosaAI – وهي شركة ناشئة أسسها موظفون سابقون في سامسونج و AMD – في وقتٍ لاحق من هذا الشهر. وتعمل FuriosaAI على تطوير رقاقات متخصصة في تسريع تشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي، ومنها نماذج اللغة الكبيرة، مثل نماذج Llama 2 و Llama 3 التابعة لميتا. وجمعت FuriosaAI حتى الآن استثمارات قدرها 90 مليار وون كوري (أي نحو 62 مليون دولار)، من مستثمرين مختلفين منهم شركة التكنولوجيا الكورية Naver. وكانت الشركة قد صرّحت سابقًا بأنها تجري محادثات مع عملاء محتملين لم تُكشف هويتهم في الولايات المتحدة واليابان والهند. وتسعى ميتا من خلال هذه الخطوة إلى تقليل اعتمادها على شركة إنفيديا، الرائدة في مجال تصنيع رقاقات الذكاء الاصطناعي، كما يأتي ذلك في سياق جهودها الداخلية لتطوير رقاقات تسريع الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. وكانت الشركة قد أعلنت حديثًا أنها تتوقع إنفاق ما يصل إلى 65 مليار دولار هذا العام لدعم إستراتيجياتها في الذكاء الاصطناعي. ومن جهة أخرى، أشارت تقارير صحفية إلى أن OpenAI تواصل العمل على تطوير أول رقاقة مخصصة لها لتدريب الذكاء الاصطناعي، إذ وصلت حاليًا إلى المرحلة قبل الأخيرة من عملية التصميم التي تسبق مباشرةً مرحلة التصنيع، استعدادًا لعملية الإنتاج الكُبرى بحلول عام 2026 المقبل.