أحدث الأخبار مع #LucidMotors

سعورس
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- سعورس
التقنية محور رئيس في العلاقات السعودية
دعم أميركي للبنية التقنية في المملكة شهدت المملكة العربية السعودية خلال السنوات الأخيرة نقلة نوعية في مجال التقنية والابتكار، مدعومة بشراكات استراتيجية مع كبرى الشركات العالمية، ويأتي هذا التوجه في إطار سعي المملكة إلى تسريع التحول الرقمي، وتوطين التقنيات الحديثة، وبناء اقتصاد قائم على المعرفة والابتكار. شركة Google ساهمت في تطوير البنية التحتية السحابية عبر مشاريع استثمارية في مراكز البيانات، مما يعزز من جاهزية المملكة لاستضافة حلول الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية. كما تعمل على مبادرات في مجالات التعليم الرقمي، وتطوير المهارات التقنية للشباب السعودي. أما شركة Microsoft، فقد لعبت دورًا رئيسيًا في دعم التحول الرقمي للمؤسسات الحكومية والخاصة في المملكة، من خلال حلول الأعمال الذكية ومنصات الحوسبة السحابية، بالإضافة إلى برامج تدريبية تهدف إلى تأهيل الكفاءات الوطنية للتعامل مع أدوات الثورة الصناعية الرابعة. كما تُعد Lucid Motors مثالاً بارزًا على استقطاب التقنيات المتقدمة في قطاع النقل المستدام، إذ أنشأت أول مصنع لها خارج الولايات المتحدة في مدينة الملك عبد الله الاقتصادية. وتُجسد هذه الخطوة التوجه السعودي نحو دعم الابتكار في مجالات الطاقة النظيفة، والتقنيات الذكية في صناعة السيارات. تشير هذه الشراكات إلى توجه المملكة نحو الاستفادة من الخبرات العالمية، مع التركيز على نقل المعرفة، وتمكين الكوادر الوطنية، ودعم بيئة الابتكار وريادة الأعمال. ويؤكد هذا الحراك الحيوي أن المملكة لا تكتفي بجذب الاستثمارات، بل تبني منظومة تقنية متكاملة تُسهم في تشكيل ملامح المستقبل. بنية تحتية ذكية لمستقبل رقمي يشكّل التحول الرقمي أحد الأعمدة الأساسية لرؤية السعودية 2030، إذ تسعى المملكة إلى بناء اقتصاد رقمي متكامل يواكب التطورات العالمية، ويرتقي بجودة الحياة والخدمات. ومن خلال برامج مثل "التحول الوطني" و" الاستراتيجية الوطنية للبيانات والذكاء الاصطناعي (نسدي)"، تعمل السعودية على تطوير بنية تحتية رقمية حديثة تشمل شبكات الجيل الخامس، والحوسبة السحابية، وإنترنت الأشياء، وأنظمة المدن الذكية. كما يشهد القطاع الحكومي تطورًا لافتًا في تقديم الخدمات الإلكترونية، حيث أصبحت معظم التعاملات اليومية في مجالات الصحة، التعليم، العدالة، والبلديات متاحة رقميًا، مما يرفع من كفاءة الأداء ويقلل من التكاليف التشغيلية. ويُعد هذا التوسع في الرقمنة عاملًا حاسمًا في تعزيز الشفافية، وتسريع عجلة التنمية، وتمكين الأفراد والقطاع الخاص من الوصول إلى خدمات أكثر كفاءة وابتكارًا. ثقة دولية ونهضة وطنية تُعد استثمارات الشركات الأميركية العملاقة في قطاع التقنية داخل المملكة العربية السعودية مؤشرًا واضحًا على الثقة الدولية في بيئة الأعمال السعودية، وعلى جدية التحول الرقمي الذي تتبناه رؤية 2030. دخول هذه الشركات إلى السوق السعودي لم يكن خطوة تجارية بحتة، بل يعكس إدراكًا عالميًا للإمكانات الرقمية والاقتصادية الهائلة التي تملكها المملكة. فشركة Google افتتحت أول منطقة سحابية لها في المملكة، ما ساعد على تمكين المؤسسات من الاعتماد على بنية تحتية رقمية قوية وآمنة، في حين استثمرت Microsoft في تدريب الكفاءات السعودية وتوسيع قدرات الحوسبة السحابية. بينما أسست Lucid Motors مصنعًا للسيارات الكهربائية في مدينة الملك عبد الله الاقتصادية، لتربط بين الابتكار الصناعي والاستدامة البيئية. تلك الاستثمارات تمثل أكثر من مجرد وجود تجاري، بل تسهم في نقل المعرفة، وتوطين التقنية، وفتح آفاق ريادية جديدة أمام الشباب السعودي. كما تخلق بيئة تنافسية تشجع على الابتكار، وتدفع الشركات المحلية إلى تطوير حلول تقنية متقدمة تنافس عالميًا. شراكات بحثية وتعليمية طويلة الأمد تُجسد العلاقات السعودية - الأميركية في مجال التقنية والابتكار نموذجًا مميزًا من التعاون الدولي، يقوم على تبادل المصالح وتكامل الرؤى. فمنذ إطلاق رؤية السعودية 2030، أصبحت التقنية محورًا رئيسيًا في هذه العلاقة، ما دفع الولايات المتحدة إلى تعزيز وجود شركاتها الكبرى في السوق السعودي، ليس فقط للاستثمار، بل لدعم برامج التحول الرقمي، وبناء شراكات بحثية وتعليمية طويلة الأمد. وتُعد هذه الشراكة امتدادًا لتاريخ طويل من التعاون الثنائي، لكنها اليوم ترتقي إلى مستوى جديد، يتسم بالتركيز على الاقتصاد المعرفي، والتعليم التقني، والابتكار الصناعي. كما تنعكس آثارها في توقيع مذكرات تفاهم، وإنشاء مراكز ابتكار مشتركة، واستضافة وفود علمية وتقنية بين الجانبين. هذه العلاقة لا تعزز فقط قدرة المملكة على تحقيق أهدافها الطموحة، بل تسهم أيضًا في بناء جسور رقمية عابرة للحدود، وخلق مستقبل تتشارك فيه الدولتان في صياغة ملامح الثورة الصناعية. مع التطورات المستمرة في مجال التقنية والابتكار، تواصل المملكة العربية السعودية تعزيز مكانتها كداعم رئيسي للتحول الرقمي في المنطقة. من خلال استقطاب شركات أميركية رائدة تسعى المملكة إلى تحقيق رؤية 2030 الطموحة التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد وبناء مجتمع رقمي مبتكر. تُمثل هذه الاستثمارات والشراكات خطوة استراتيجية نحو مستقبل مشرق يعتمد على التقنية كمحرك أساسي للتنمية الاقتصادية والاجتماعية، ما يفتح المجال أمام جيل جديد من الفرص والإمكانات على المستويين المحلي والعالمي.

الرياض
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرياض
التحول الرقمي أحد الأعمدة الأساسية لرؤية 2030التقنية محور رئيس في العلاقات السعودية
في ظل التحولات الاقتصادية والتقنية المتسارعة عالميًا، برزت المملكة العربية السعودية كلاعبٍ طموح يسعى إلى إعادة تشكيل اقتصاده الوطني عبر بوابة الابتكار والتقنية. وتُعد رؤية السعودية 2030 الإطار الإستراتيجي لهذا التحول، حيث تستند في أحد محاورها الأساسية إلى دعم التحول الرقمي وتمكين البنية التحتية التقنية. وقد شهدت السنوات الأخيرة دخول شركات تقنية أميركية رائدة مثل Google، Microsoft، إلى السوق السعودية، ما يعكس الثقة العالمية المتزايدة في البيئة الاستثمارية للمملكة، ويُعزز من فرص تبنّي التقنيات الحديثة محليًا. في هذا التقرير، نسلط الضوء على ملامح هذا التحول، والدور الذي تلعبه هذه الشراكات الدولية في بناء مستقبل رقمي مزدهر. دعم أميركي للبنية التقنية في المملكة شهدت المملكة العربية السعودية خلال السنوات الأخيرة نقلة نوعية في مجال التقنية والابتكار، مدعومة بشراكات استراتيجية مع كبرى الشركات العالمية، ويأتي هذا التوجه في إطار سعي المملكة إلى تسريع التحول الرقمي، وتوطين التقنيات الحديثة، وبناء اقتصاد قائم على المعرفة والابتكار. شركة Google ساهمت في تطوير البنية التحتية السحابية عبر مشاريع استثمارية في مراكز البيانات، مما يعزز من جاهزية المملكة لاستضافة حلول الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية. كما تعمل على مبادرات في مجالات التعليم الرقمي، وتطوير المهارات التقنية للشباب السعودي. أما شركة Microsoft، فقد لعبت دورًا رئيسيًا في دعم التحول الرقمي للمؤسسات الحكومية والخاصة في المملكة، من خلال حلول الأعمال الذكية ومنصات الحوسبة السحابية، بالإضافة إلى برامج تدريبية تهدف إلى تأهيل الكفاءات الوطنية للتعامل مع أدوات الثورة الصناعية الرابعة. كما تُعد Lucid Motors مثالاً بارزًا على استقطاب التقنيات المتقدمة في قطاع النقل المستدام، إذ أنشأت أول مصنع لها خارج الولايات المتحدة في مدينة الملك عبد الله الاقتصادية. وتُجسد هذه الخطوة التوجه السعودي نحو دعم الابتكار في مجالات الطاقة النظيفة، والتقنيات الذكية في صناعة السيارات. تشير هذه الشراكات إلى توجه المملكة نحو الاستفادة من الخبرات العالمية، مع التركيز على نقل المعرفة، وتمكين الكوادر الوطنية، ودعم بيئة الابتكار وريادة الأعمال. ويؤكد هذا الحراك الحيوي أن المملكة لا تكتفي بجذب الاستثمارات، بل تبني منظومة تقنية متكاملة تُسهم في تشكيل ملامح المستقبل. بنية تحتية ذكية لمستقبل رقمي يشكّل التحول الرقمي أحد الأعمدة الأساسية لرؤية السعودية 2030، إذ تسعى المملكة إلى بناء اقتصاد رقمي متكامل يواكب التطورات العالمية، ويرتقي بجودة الحياة والخدمات. ومن خلال برامج مثل 'التحول الوطني' و' الاستراتيجية الوطنية للبيانات والذكاء الاصطناعي (نسدي)'، تعمل السعودية على تطوير بنية تحتية رقمية حديثة تشمل شبكات الجيل الخامس، والحوسبة السحابية، وإنترنت الأشياء، وأنظمة المدن الذكية. كما يشهد القطاع الحكومي تطورًا لافتًا في تقديم الخدمات الإلكترونية، حيث أصبحت معظم التعاملات اليومية في مجالات الصحة، التعليم، العدالة، والبلديات متاحة رقميًا، مما يرفع من كفاءة الأداء ويقلل من التكاليف التشغيلية. ويُعد هذا التوسع في الرقمنة عاملًا حاسمًا في تعزيز الشفافية، وتسريع عجلة التنمية، وتمكين الأفراد والقطاع الخاص من الوصول إلى خدمات أكثر كفاءة وابتكارًا. ثقة دولية ونهضة وطنية تُعد استثمارات الشركات الأميركية العملاقة في قطاع التقنية داخل المملكة العربية السعودية مؤشرًا واضحًا على الثقة الدولية في بيئة الأعمال السعودية، وعلى جدية التحول الرقمي الذي تتبناه رؤية 2030. دخول هذه الشركات إلى السوق السعودي لم يكن خطوة تجارية بحتة، بل يعكس إدراكًا عالميًا للإمكانات الرقمية والاقتصادية الهائلة التي تملكها المملكة. فشركة Google افتتحت أول منطقة سحابية لها في المملكة، ما ساعد على تمكين المؤسسات من الاعتماد على بنية تحتية رقمية قوية وآمنة، في حين استثمرت Microsoft في تدريب الكفاءات السعودية وتوسيع قدرات الحوسبة السحابية. بينما أسست Lucid Motors مصنعًا للسيارات الكهربائية في مدينة الملك عبد الله الاقتصادية، لتربط بين الابتكار الصناعي والاستدامة البيئية. تلك الاستثمارات تمثل أكثر من مجرد وجود تجاري، بل تسهم في نقل المعرفة، وتوطين التقنية، وفتح آفاق ريادية جديدة أمام الشباب السعودي. كما تخلق بيئة تنافسية تشجع على الابتكار، وتدفع الشركات المحلية إلى تطوير حلول تقنية متقدمة تنافس عالميًا. شراكات بحثية وتعليمية طويلة الأمد تُجسد العلاقات السعودية - الأميركية في مجال التقنية والابتكار نموذجًا مميزًا من التعاون الدولي، يقوم على تبادل المصالح وتكامل الرؤى. فمنذ إطلاق رؤية السعودية 2030، أصبحت التقنية محورًا رئيسيًا في هذه العلاقة، ما دفع الولايات المتحدة إلى تعزيز وجود شركاتها الكبرى في السوق السعودي، ليس فقط للاستثمار، بل لدعم برامج التحول الرقمي، وبناء شراكات بحثية وتعليمية طويلة الأمد. وتُعد هذه الشراكة امتدادًا لتاريخ طويل من التعاون الثنائي، لكنها اليوم ترتقي إلى مستوى جديد، يتسم بالتركيز على الاقتصاد المعرفي، والتعليم التقني، والابتكار الصناعي. كما تنعكس آثارها في توقيع مذكرات تفاهم، وإنشاء مراكز ابتكار مشتركة، واستضافة وفود علمية وتقنية بين الجانبين. هذه العلاقة لا تعزز فقط قدرة المملكة على تحقيق أهدافها الطموحة، بل تسهم أيضًا في بناء جسور رقمية عابرة للحدود، وخلق مستقبل تتشارك فيه الدولتان في صياغة ملامح الثورة الصناعية. مع التطورات المستمرة في مجال التقنية والابتكار، تواصل المملكة العربية السعودية تعزيز مكانتها كداعم رئيسي للتحول الرقمي في المنطقة. من خلال استقطاب شركات أميركية رائدة تسعى المملكة إلى تحقيق رؤية 2030 الطموحة التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد وبناء مجتمع رقمي مبتكر. تُمثل هذه الاستثمارات والشراكات خطوة استراتيجية نحو مستقبل مشرق يعتمد على التقنية كمحرك أساسي للتنمية الاقتصادية والاجتماعية، ما يفتح المجال أمام جيل جديد من الفرص والإمكانات على المستويين المحلي والعالمي.


النهار نيوز
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- النهار نيوز
معرض المركبات الكهربائية السعودي (EVS Saudi 2025) حيث يلتقي مستقبل قطاع النقل بفرص الأعمال الإقتصاد والبورصة
الرياض - سميرة القطانمع تسارع انتقال المملكة العربية السعودية نحو اقتصاد مستدام مبني على الابتكار بما يتماشى مع رؤية 2030، يبرز معرض المركبات الكهربائية السعودي (EVS Saudi 2025) كمنصة تواصل تجمع الشركات وصناع السياسات والأخصائيين الذين يشكلون مستقبل النقل الكهربائي. من المقرر إقامة المعرض في الفترة من 4 إلى 6 مايو 2025 في مركز واجهة الرياض للمعارض والمؤتمرات، حيث سيسلط الضوء على أحدث التطورات في مجالات المركبات الكهربائية، وتقنيات البطاريات، والبنية التحتية للشحن، وحلول النقل الذكي، براً وجواً وبحراً. دعم صناعة بقيمة 39 مليار دولار وفقاً لتقرير "توقعات النقل الكهربائي لعام 2024 - إصدار المملكة العربية السعودية" الصادر عن شركة PwC، تستثمر المملكة العربية السعودية أكثر من 39 مليار دولار لبناء منظومة عالمية المستوى للسيارات الكهربائية. حيث تشمل المنظومة مشاريع واسعة النطاق في ممجالات تصنيع المركبات، وإنتاج البطاريات، والبرمجيات، والبنية التحتية للسيارات الكهربائية، بمشاركة فعّالة من شركات مثل: Lucid Motors، وCEER، وHyundai، وFoxconn، وEV Metals. تم تصميم معرض المركبات الكهربائية السعودي (EVS Saudi 2025) لمواكبة هذا الزخم، من خلال توفير منصة مؤثرة للمستثمرين والمهتمين لعرض الابتكارات، وتأمين الشراكات، وإطلاق العنان للفرص التجارية في واحدة من أسرع أسواق السيارات الكهربائية نمواً في العالم. منصة استراتيجية لقادة الصناعة يمثل المعرض سوقاً مؤثراً يضمـ: • مصنعي المعدات الأصلية وموردي البطاريات والقطع. • مزودي الشحن والبنية التحتية. • مشغلي الأساطيل ومطوري المدن الذكية. • الوفود الحكومية والمستثمرين وصناع القرار. ويقدم المعرض: • عروضاً حية للمنتجات والتقنيات. • فرص للتواصل وتنسيق الأعمال. • جلسات حوارية حول اتجاهات السوق، والسياسات، والنقل المستدام. يرتكز المعرض على أهداف رؤية 2030 تماشياً مع رؤية المملكة 2030، حددت المملكة العربية السعودية أهدافاً طموحة لدفع مسار النقل النظيف، من بينها: • تحويل 30% من مركبات الرياض إلى مركبات كهربائية بحلول عام 2030. • تركيب 5,000 محطة شحن سريع بحلول عام 2030، مع الحاجة إلى أكثر من 160,000 محطة شحن عامة بحلول عام 2035. • الوصول إلى قدرة إنتاج طاقة متجددة تبلغ 58.7 جيجاواط بحلول عام 2030، تشمل 40 جيجاواط من الطاقة الشمسية و16 جيجاواط من طاقة الرياح. يعكس معرض المركبات الكهربائية السعودي هذه الأهداف من خلال تهيئة بيئة للتعاون بين مزودي الحلول، والمبتكرين، والجهات الحكومية لتسريع التنفيذ وتحقيق الأثر المستدام. التسجيل المجاني للزوار مفتوح الآن ندعو المتخصصين في قطاعات المركبات الكهربائية، والطاقة، والخدمات اللوجستية، والبنية التحتية، والنقل الذكي إلى التسجيل لحضور المعرض. الدخول مجاني، ولكن يوصى بالتسجيل المبكر لضمان الوصول إلى الجلسات الحوارية، وفرص التواصل، واجتماعات الأعمال المخصصة. تفاصيل الحدث: الحدث: معرض المركبات الكهربائية السعودي (EVS Saudi 2025) التاريخ: من 4 إلى 6 مايو 2025 المكان: مركز واجهة الرياض للمعارض والمؤتمرات


ترافيل نت
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- ترافيل نت
معرض المركبات الكهربائية السعودي (EVS Saudi 2025): حيث يلتقي مستقبل قطاع النقل بفرص الأعمال
مع تسارع انتقال المملكة العربية السعودية نحو اقتصاد مستدام مبني على الابتكار بما يتماشى مع رؤية 2030، يبرز معرض المركبات الكهربائية السعودي (EVS Saudi 2025) كمنصة تواصل تجمع الشركات وصناع السياسات والأخصائيين الذين يشكلون مستقبل النقل الكهربائي. من المقرر إقامة المعرض في الفترة من 4 إلى 6 مايو 2025 في مركز واجهة الرياض للمعارض والمؤتمرات، حيث سيسلط الضوء على أحدث التطورات في مجالات المركبات الكهربائية، وتقنيات البطاريات، والبنية التحتية للشحن، وحلول النقل الذكي، براً وجواً وبحراً. دعم صناعة بقيمة 39 مليار دولار وفقاً لتقرير 'توقعات النقل الكهربائي لعام 2024 – إصدار المملكة العربية السعودية' الصادر عن شركة PwC، تستثمر المملكة العربية السعودية أكثر من 39 مليار دولار لبناء منظومة عالمية المستوى للسيارات الكهربائية. حيث تشمل المنظومة مشاريع واسعة النطاق في ممجالات تصنيع المركبات، وإنتاج البطاريات، والبرمجيات، والبنية التحتية للسيارات الكهربائية، بمشاركة فعّالة من شركات مثل: Lucid Motors، وCEER، وHyundai، وFoxconn، وEV Metals. تم تصميم معرض المركبات الكهربائية السعودي (EVS Saudi 2025) لمواكبة هذا الزخم، من خلال توفير منصة مؤثرة للمستثمرين والمهتمين لعرض الابتكارات، وتأمين الشراكات، وإطلاق العنان للفرص التجارية في واحدة من أسرع أسواق السيارات الكهربائية نمواً في العالم. منصة استراتيجية لقادة الصناعة يمثل المعرض سوقاً مؤثراً يضمـ: • مصنعي المعدات الأصلية وموردي البطاريات والقطع. • مزودي الشحن والبنية التحتية. • مشغلي الأساطيل ومطوري المدن الذكية. • الوفود الحكومية والمستثمرين وصناع القرار. ويقدم المعرض: • عروضاً حية للمنتجات والتقنيات. • فرص للتواصل وتنسيق الأعمال. • جلسات حوارية حول اتجاهات السوق، والسياسات، والنقل المستدام. يرتكز المعرض على أهداف رؤية 2030 تماشياً مع رؤية المملكة 2030، حددت المملكة العربية السعودية أهدافاً طموحة لدفع مسار النقل النظيف، من بينها: • تحويل 30% من مركبات الرياض إلى مركبات كهربائية بحلول عام 2030. • تركيب 5,000 محطة شحن سريع بحلول عام 2030، مع الحاجة إلى أكثر من 160,000 محطة شحن عامة بحلول عام 2035. • الوصول إلى قدرة إنتاج طاقة متجددة تبلغ 58.7 جيجاواط بحلول عام 2030، تشمل 40 جيجاواط من الطاقة الشمسية و16 جيجاواط من طاقة الرياح. يعكس معرض المركبات الكهربائية السعودي هذه الأهداف من خلال تهيئة بيئة للتعاون بين مزودي الحلول، والمبتكرين، والجهات الحكومية لتسريع التنفيذ وتحقيق الأثر المستدام. التسجيل المجاني للزوار مفتوح الآن ندعو المتخصصين في قطاعات المركبات الكهربائية، والطاقة، والخدمات اللوجستية، والبنية التحتية، والنقل الذكي إلى التسجيل لحضور المعرض. الدخول مجاني، ولكن يوصى بالتسجيل المبكر لضمان الوصول إلى الجلسات الحوارية، وفرص التواصل، واجتماعات الأعمال المخصصة. تفاصيل الحدث: الحدث: معرض المركبات الكهربائية السعودي (EVS Saudi 2025) التاريخ: من 4 إلى 6 مايو 2025 المكان: مركز واجهة الرياض للمعارض والمؤتمرات رابط التسجيل: الموقع الإلكتروني:


صحيفة سبق
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- صحيفة سبق
معرض المركبات الكهربائية السعودي (EVS Saudi 2025): حيث يلتقي مستقبل قطاع النقل بفرص الأعمال
مع تسارع انتقال المملكة العربية السعودية نحو اقتصاد مستدام مبني على الابتكار بما يتماشى مع رؤية 2030، يبرز معرض المركبات الكهربائية السعودي (EVS Saudi 2025) كمنصة تواصل تجمع الشركات وصناع السياسات والأخصائيين الذين يشكلون مستقبل النقل الكهربائي. من المقرر إقامة المعرض في الفترة من 4 إلى 6 مايو 2025 في مركز واجهة الرياض للمعارض والمؤتمرات، حيث سيسلط الضوء على أحدث التطورات في مجالات المركبات الكهربائية، وتقنيات البطاريات، والبنية التحتية للشحن، وحلول النقل الذكي، براً وجواً وبحراً. دعم صناعة بقيمة 39 مليار دولار وفقاً لتقرير "توقعات النقل الكهربائي لعام 2024 - إصدار المملكة العربية السعودية" الصادر عن شركة PwC، تستثمر المملكة العربية السعودية أكثر من 39 مليار دولار لبناء منظومة عالمية المستوى للسيارات الكهربائية. حيث تشمل المنظومة مشاريع واسعة النطاق في ممجالات تصنيع المركبات، وإنتاج البطاريات، والبرمجيات، والبنية التحتية للسيارات الكهربائية، بمشاركة فعّالة من شركات مثل: Lucid Motors، وCEER، وHyundai، وFoxconn، وEV Metals. تم تصميم معرض المركبات الكهربائية السعودي (EVS Saudi 2025) لمواكبة هذا الزخم، من خلال توفير منصة مؤثرة للمستثمرين والمهتمين لعرض الابتكارات، وتأمين الشراكات، وإطلاق العنان للفرص التجارية في واحدة من أسرع أسواق السيارات الكهربائية نمواً في العالم. يمثل المعرض سوقاً مؤثراً يضمـ: • مصنعي المعدات الأصلية وموردي البطاريات والقطع. • مزودي الشحن والبنية التحتية. • مشغلي الأساطيل ومطوري المدن الذكية. • الوفود الحكومية والمستثمرين وصناع القرار. ويقدم المعرض: • عروضاً حية للمنتجات والتقنيات. • فرص للتواصل وتنسيق الأعمال. • جلسات حوارية حول اتجاهات السوق، والسياسات، والنقل المستدام. يرتكز المعرض على أهداف رؤية 2030 تماشياً مع رؤية المملكة 2030، حددت المملكة العربية السعودية أهدافاً طموحة لدفع مسار النقل النظيف، من بينها: • تحويل 30% من مركبات الرياض إلى مركبات كهربائية بحلول عام 2030. • تركيب 5,000 محطة شحن سريع بحلول عام 2030، مع الحاجة إلى أكثر من 160,000 محطة شحن عامة بحلول عام 2035. • الوصول إلى قدرة إنتاج طاقة متجددة تبلغ 58.7 جيجاواط بحلول عام 2030، تشمل 40 جيجاواط من الطاقة الشمسية و16 جيجاواط من طاقة الرياح. يعكس معرض المركبات الكهربائية السعودي هذه الأهداف من خلال تهيئة بيئة للتعاون بين مزودي الحلول، والمبتكرين، والجهات الحكومية لتسريع التنفيذ وتحقيق الأثر المستدام. ندعو المتخصصين في قطاعات المركبات الكهربائية، والطاقة، والخدمات اللوجستية، والبنية التحتية، والنقل الذكي إلى التسجيل لحضور المعرض. الدخول مجاني، ولكن يوصى بالتسجيل المبكر لضمان الوصول إلى الجلسات الحوارية، وفرص التواصل، واجتماعات الأعمال المخصصة.