logo
#

أحدث الأخبار مع #MASLD

لمرضى السكر والسمنة.. لماذا يجب إجراء تحليل وظائف الكبد بانتظام؟
لمرضى السكر والسمنة.. لماذا يجب إجراء تحليل وظائف الكبد بانتظام؟

أخبار مصر

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • أخبار مصر

لمرضى السكر والسمنة.. لماذا يجب إجراء تحليل وظائف الكبد بانتظام؟

لمرضى السكر والسمنة.. لماذا يجب إجراء تحليل وظائف الكبد بانتظام؟ يُعتبر الكبد أحد الأعضاء المهمة في الجسم، ولكن وغالبًا ما يُغفل عنه في حالات مرض السكر والسمنة، وفى حين أنه يُعد منظمًا رئيسيًا لعملية الأيض، خاصة أنه في الآونة الأخيرة بدأت أدلة كثيرة تربط انخفاض أداء الكبد باضطرابات الأيض، لذلك يُعد اختبار وظائف الكبد (LFT) أداة استقصائية مهمة للجميع، خاصة لمن يعانون من السمنة ومرض السكر، وهو ما يوضحه تقرير موقع 'تايمز أوف انديا'.العلاقة بين الكبد ومرض السكر والسمنة يتحكم الكبد في أيض الدهون وأيض السكر، ويفقد مرضى السكر من النوع الثاني، وهذا التوازن بسبب مقاومة الأنسولين، مما يؤدي عادة إلى تراكم الدهون في الكبد من خلال آلية مستقلة، وهو مرض الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي (MASLD) وبالمثل، تؤدي السمنة إلى تراكم الدهون الزائدة حول أعضاء الجسم مثل الكبد وقد يؤدى ذلك الالتهاب أو تليف الكبد، وبدون علاج، تتطور هذه الاضطرابات إلى تليف الكبد، وفي النهاية، إلى سرطان الكبد في بعض الحالات.ما هى اختبارات وظائف الكبد؟اختبارات وظائف الكبد، يتم من خلالها قياس الإنزيمات والبروتينات التالية:ALT (SGPT): إنزيم الكبد الذي يساعد في الكشف عن تلف الكبد أو الالتهاب، وخاصة في حالات مثل الكبد الدهني، ومرض السكر، والسمنة.ALP (الفوسفاتاز القلوي): يوضح وظيفة القناة الصفراوية.البيليروبين: يقيس قدرة الكبد على التخلص من النفايات.الألبومين…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

صحة وطب : لمرضى السكر والسمنة.. لماذا يجب إجراء تحليل وظائف الكبد بانتظام؟
صحة وطب : لمرضى السكر والسمنة.. لماذا يجب إجراء تحليل وظائف الكبد بانتظام؟

نافذة على العالم

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • نافذة على العالم

صحة وطب : لمرضى السكر والسمنة.. لماذا يجب إجراء تحليل وظائف الكبد بانتظام؟

الخميس 22 مايو 2025 07:30 مساءً نافذة على العالم - يُعتبر الكبد أحد الأعضاء المهمة في الجسم، ولكن وغالبًا ما يُغفل عنه في حالات مرض السكر والسمنة، وفى حين أنه يُعد منظمًا رئيسيًا لعملية الأيض، خاصة أنه في الآونة الأخيرة بدأت أدلة كثيرة تربط انخفاض أداء الكبد باضطرابات الأيض، لذلك يُعد اختبار وظائف الكبد (LFT) أداة استقصائية مهمة للجميع، خاصة لمن يعانون من السمنة ومرض السكر، وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف انديا". العلاقة بين الكبد ومرض السكر والسمنة يتحكم الكبد في أيض الدهون وأيض السكر، ويفقد مرضى السكر من النوع الثاني، وهذا التوازن بسبب مقاومة الأنسولين، مما يؤدي عادة إلى تراكم الدهون في الكبد من خلال آلية مستقلة، وهو مرض الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي (MASLD) وبالمثل، تؤدي السمنة إلى تراكم الدهون الزائدة حول أعضاء الجسم مثل الكبد وقد يؤدى ذلك الالتهاب أو تليف الكبد، وبدون علاج، تتطور هذه الاضطرابات إلى تليف الكبد، وفي النهاية، إلى سرطان الكبد في بعض الحالات. ما هى اختبارات وظائف الكبد؟ اختبارات وظائف الكبد، يتم من خلالها قياس الإنزيمات والبروتينات التالية: ALT (SGPT): إنزيم الكبد الذي يساعد في الكشف عن تلف الكبد أو الالتهاب، وخاصة في حالات مثل الكبد الدهني، ومرض السكر، والسمنة. ALP (الفوسفاتاز القلوي): يوضح وظيفة القناة الصفراوية. البيليروبين: يقيس قدرة الكبد على التخلص من النفايات. الألبومين والبروتين الكلي: يقيس قدرة الكبد على تخليق البروتينات. وغالبًا ما تشير إنزيمات الكبد المرتفعة لدى مرضى السكري أو الأفراد المصابين بالسمنة إلى تلف الكبد الصامت قبل ظهور العلامات والأعراض. لماذا المراقبة الروتينية مهمة؟ يُعد مرض السكر والسمنة من الأمراض المزمنة، وعندما يكون مؤشر كتلة الجسم (BMI) لدى مرضى السكر أعلى من المعدل الطبيعي أو يعاني من اختلال في مستوى الدهون، يجب إجراء اختبار وظائف الكبد (LFTs). تُغير اضطرابات الكبد عملية أيض الأدوية، مما قد يؤثر على علاج السكر، فقد تخضع أدوية مثل الميتفورمين والستاتينات لتغيرات في أيضها، مما يُهيئ الشخص لآثار جانبية. فيبروسكان الموجات فوق الصوتية للكبد يحدث تليف الكبد المتقدم بشكل أكثر شيوعًا لدى مرضى السكر من النوع الثاني، وغالبًا ما يُكتشف متأخرًا أو لا يُكتشف على الإطلاق، ويُعد فحص فيبروسكان وتصوير الكبد بالموجات فوق الصوتية من الطرق غير الجراحية لتقييم تصلب الكبد بدقة عالية، مما يُتيح تشخيصًا مبكرًا، ومن الممكن الشفاء من الكبد الدهني خاصة في مراحله المبكرة، مع تغييرات نمط الحياة (مثل فقدان الوزن، واتباع نظام غذائي منخفض الكربوهيدرات، والنشاط البدني، وإدارة مرض السكر)، كما أن شرب كميات كافية من الماء، والاهتمام بصحة الكبد من خلال إجراء الفحوصات بانتظام كل 6-12 شهرًا، يوفر عوامل وقائية جيدة ضد تطور المرض على المدى الطويل.

لمرضى السكر والسمنة.. لماذا يجب إجراء تحليل وظائف الكبد بانتظام؟
لمرضى السكر والسمنة.. لماذا يجب إجراء تحليل وظائف الكبد بانتظام؟

اليوم السابع

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • اليوم السابع

لمرضى السكر والسمنة.. لماذا يجب إجراء تحليل وظائف الكبد بانتظام؟

يُعتبر الكبد أحد الأعضاء المهمة في الجسم، ولكن وغالبًا ما يُغفل عنه في حالات مرض السكر والسمنة، وفى حين أنه يُعد منظمًا رئيسيًا لعملية الأيض، خاصة أنه في الآونة الأخيرة بدأت أدلة كثيرة تربط انخفاض أداء الكبد باضطرابات الأيض، لذلك يُعد اختبار وظائف الكبد (LFT) أداة استقصائية مهمة للجميع، خاصة لمن يعانون من السمنة ومرض السكر، وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف انديا". العلاقة بين الكبد ومرض السكر والسمنة يتحكم الكبد في أيض الدهون وأيض السكر، ويفقد مرضى السكر من النوع الثاني، وهذا التوازن بسبب مقاومة الأنسولين ، مما يؤدي عادة إلى تراكم الدهون في الكبد من خلال آلية مستقلة، وهو مرض الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي (MASLD) وبالمثل، تؤدي السمنة إلى تراكم الدهون الزائدة حول أعضاء الجسم مثل الكبد وقد يؤدى ذلك الالتهاب أو تليف الكبد ، وبدون علاج، تتطور هذه الاضطرابات إلى تليف الكبد، وفي النهاية، إلى سرطان الكبد في بعض الحالات. ما هى اختبارات وظائف الكبد؟ اختبارات وظائف الكبد، يتم من خلالها قياس الإنزيمات والبروتينات التالية: ALT (SGPT): إنزيم الكبد الذي يساعد في الكشف عن تلف الكبد أو الالتهاب، وخاصة في حالات مثل الكبد الدهني ، ومرض السكر، والسمنة. ALP (الفوسفاتاز القلوي): يوضح وظيفة القناة الصفراوية. البيليروبين: يقيس قدرة الكبد على التخلص من النفايات. الألبومين والبروتين الكلي: يقيس قدرة الكبد على تخليق البروتينات. وغالبًا ما تشير إنزيمات الكبد المرتفعة لدى مرضى السكري أو الأفراد المصابين بالسمنة إلى تلف الكبد الصامت قبل ظهور العلامات والأعراض. لماذا المراقبة الروتينية مهمة؟ يُعد مرض السكر والسمنة من الأمراض المزمنة، وعندما يكون مؤشر كتلة الجسم (BMI) لدى مرضى السكر أعلى من المعدل الطبيعي أو يعاني من اختلال في مستوى الدهون، يجب إجراء اختبار وظائف الكبد (LFTs). تُغير اضطرابات الكبد عملية أيض الأدوية، مما قد يؤثر على علاج السكر ، فقد تخضع أدوية مثل الميتفورمين والستاتينات لتغيرات في أيضها، مما يُهيئ الشخص لآثار جانبية. فيبروسكان الموجات فوق الصوتية للكبد يحدث تليف الكبد المتقدم بشكل أكثر شيوعًا لدى مرضى السكر من النوع الثاني، وغالبًا ما يُكتشف متأخرًا أو لا يُكتشف على الإطلاق، ويُعد فحص فيبروسكان وتصوير الكبد بالموجات فوق الصوتية من الطرق غير الجراحية لتقييم تصلب الكبد بدقة عالية، مما يُتيح تشخيصًا مبكرًا، ومن الممكن الشفاء من الكبد الدهني خاصة في مراحله المبكرة، مع تغييرات نمط الحياة (مثل فقدان الوزن ، واتباع نظام غذائي منخفض الكربوهيدرات، والنشاط البدني، و إدارة مرض السكر)، كما أن شرب كميات كافية من الماء، والاهتمام بصحة الكبد من خلال إجراء الفحوصات بانتظام كل 6-12 شهرًا، يوفر عوامل وقائية جيدة ضد تطور المرض على المدى الطويل.

صحة وطب : دراسة تحذر: الإصابة بالكبد الدهني أثناء الحمل يهدد بولادة مبكرة
صحة وطب : دراسة تحذر: الإصابة بالكبد الدهني أثناء الحمل يهدد بولادة مبكرة

نافذة على العالم

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • نافذة على العالم

صحة وطب : دراسة تحذر: الإصابة بالكبد الدهني أثناء الحمل يهدد بولادة مبكرة

الاثنين 12 مايو 2025 02:45 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة طبية حديثة أجراها معهد كارولينسكا بالسويد، عن أن النساء المصابات بمرض الكبد الدهنى خلال فترة الحمل، معرضات لزيادة خطر الولادة المبكرة بمعدل 3 مرات أعلى من غير المصابات بالمرض. وتستند الدراسة، والتي نشرها موقع "News medical life science" إلى بيانات السجلات السويدية، وتشمل ما مجموعه 240 ولادة لنساء مصابات باضطرابات MASLD "الكبد الدهنى"، و1140 ولادة مطابقة لنساء من عامة السكان، حيث كانت النساء المصابات باضطرابات الكبد الدهنى أكثر عرضة للولادة المبكرة بثلاث مرات، واستمرت الزيادة في الخطر حتى عند مقارنتها بالنساء المصابات بزيادة الوزن أو السمنة دون وجود اضطراب MASLD. كما زادت احتمالية إجراء ولادة قيصرية لدى النساء المصابات بمتلازمة الكبد الدهني المتعدد ، بنسبة 63% مقارنةً بغير المصابات بالإضطراب، ومع ذلك يبدو أن هذا يُفسر بارتفاع مؤشر كتلة الجسم، حيث لم تُلاحظ أي زيادة في هذا الخطر مقارنةً بالنساء المصابات بزيادة الوزن أو السمنة دون الإصابة بمرض الكبد الدهني. ولا يقتصر على ارتفاع مؤشر كتلة الجسم فحسب، بل إن مرض الكبد نفسه قد يُسبب آثارًا سلبية، لذلك من المهم متابعة النساء الحوامل المصابات بـ MASLD أثناء الحمل للحد من خطر حدوث مضاعفات، كما أن النساء الحوامل المصابات بمرض الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي، (MASLD) معرضات لخطر متزايد للولادة المبكرة ولا يمكن تفسير زيادة الخطر بالسمنة. ووفقًا للدراسة لم تلاحظ أي زيادة في خطر إنجاب الأطفال المصابين باضطراب الوراثة المرتبط بالعمر، أو الذين يعانون من تشوهات خلقية أو وفاة الأطفال عند الولادة. وتشير التقديرات إلى أن واحدًا من كل خمسة أشخاص في السويد مصاب بداء الكبد الدهني غير الكحولي (MASLD)، والذي كان يُعرف سابقًا بمرض الكبد الدهني غير الكحولي، وقد تصل هذه النسبة عالميًا إلى ثلاثة من كل عشرة، ومن عوامل الخطر الشائعة اضطرابات التمثيل الغذائي، مثل مرض السكر من النوع الثاني وزيادة الوزن أو السمنة، وقد ازداد انتشار هذا المرض، بما في ذلك بين النساء في سن الإنجاب.

تحذير طبي جديد.. الكبد الدهني أثناء الحمل يرفع خطر الولادة المبكرة 3 أضعاف
تحذير طبي جديد.. الكبد الدهني أثناء الحمل يرفع خطر الولادة المبكرة 3 أضعاف

بلدنا اليوم

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • بلدنا اليوم

تحذير طبي جديد.. الكبد الدهني أثناء الحمل يرفع خطر الولادة المبكرة 3 أضعاف

كشف بحث طبي حديث أجراه معهد "كارولينسكا" في السويد، عن وجود صلة قوية بين إصابة النساء بمرض الكبد الدهني المرتبط باضطرابات التمثيل الغذائي (MASLD) خلال الحمل، وزيادة احتمالية الولادة المبكرة بثلاثة أضعاف مقارنةً بالحوامل غير المصابات. واستندت الدراسة إلى تحليل بيانات من السجلات الطبية الوطنية في السويد، شملت 240 حالة ولادة لنساء مصابات بمرض MASLD، تمت مقارنتها مع 1140 حالة ولادة لنساء لا يعانين من هذا الاضطراب، وأظهرت النتائج أن ارتفاع الخطر لا يرتبط فقط بمشكلة السمنة، بل يبدو أن للمرض نفسه تأثيرًا مباشرًا على مضاعفات الحمل. كما تبين أن النساء المصابات بالكبد الدهني خلال الحمل أكثر عرضة بنسبة 63% للخضوع لولادة قيصرية، لكن هذه الزيادة فُسرت غالبًا بارتفاع مؤشر كتلة الجسم، إذ لم يُلاحظ فرق كبير عند المقارنة بنساء بدينات غير مصابات بالمرض. وأشار الفريق البحثي إلى أن الكبد الدهني قد يسهم في التأثير على المسار الطبيعي للحمل، بشكل مستقل عن السمنة، ما يستدعي مراقبة دقيقة لحالة الحوامل المصابات به لتفادي مضاعفات محتملة مثل الولادة المبكرة. ورغم القلق من هذه النتائج، فإن الدراسة لم تجد رابطًا بين الإصابة بـ MASLD وبين التشوهات الخلقية لدى الأجنة أو زيادة خطر الوفاة عند الولادة، وهو ما يُعد مؤشرًا مطمئنًا من جانب آخر. وتُظهر التقديرات أن واحدًا من كل خمسة أشخاص في السويد يعاني من مرض الكبد الدهني، وترتفع هذه النسبة إلى ثلاثة من كل عشرة عالميًا، في ظل ازدياد معدلات السمنة ومرض السكري، ما يسلط الضوء على الحاجة لفحص النساء في سن الإنجاب للكشف المبكر عن هذه الحالة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store