أحدث الأخبار مع #MEXT


أخبار ليبيا
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
السفارة اليابانية تعلن عن فتح باب التقديم لمنحة دراسية في اليابان.
طوكيو، 23 أبريل 2025 (وال) – أعلنت سفارة اليابان في ليبيا عن فتح باب التقديم لمنحة الحكومة اليابانية (MEXT) لعام 2026، والتي تتيح للطلاب الليبيين المؤهلين فرصة متميزة لمتابعة دراستهم في اليابان. واشترطت السفارة في إعلانها، الذي نشرته وزارة الشباب بحكومة الوحدة الوطنية على صفحتها الرسمية بموقع 'فيسبوك' اليوم الأربعاء، أن يكون المتقدم ليبي الجنسية، وحاصلاً على درجة البكالوريوس على الأقل بحلول أكتوبر 2025. كما اشترطت ألا يتجاوز عمر المتقدم 35 سنة بحلول 1 أبريل 2026 (أي من مواليد 2 أبريل 1991 أو بعده)، وأن تكون لديه الرغبة الجادة في استكمال دراسته في اليابان. وحددت السفارة يوم السبت، الموافق 31 مايو 2025، كآخر موعد لتقديم الطلبات للراغبين في الاستفادة من هذه المنحة. ….( وال ) ….. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية

سعورس
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- سعورس
حتى في اليابان يتغيب الطلاب عن المدارس
ومن بين هذه التحديات التي تواجه الأنظمة التعليمية في العالم: ظاهرة غياب الطلاب عن المدارس، وخاصة بعد وباء كورونا (كوفيد 19)، فما مدى انتشار هذه الظاهرة، وكيف تصدّت بعض الأنظمة التعليمية لها؟. في الولايات المتحدة الأمريكية كشف تقرير لصحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية ، عن «انفجار» في حالات تغيب الطلبة عن المدارس في الولايات المتحدة الأمريكية رغم خروجها من الأسباب الموجبة التي رافقت جائحة (كوفيد-19)، فعلي الصعيد الوطني تم اعتبار ما يقدر بنحو 26% من طلبة المدارس العامة غائبين بشكل مزمن، حيثُ يتم تعريف الغياب المزمن عادةً على أنه فقدان ما لا يقل عن 10% من العام الدراسي، أو حوالي 18 يومًا، لأي سبب من الأسباب. وفي بريطانيا تشير التقارير إلى اتجاه متزايد بين الأهالي للسماح لأطفالهم بالتغيب خلال الفصل الدراسي في فترة ما بعد جائحة «كوفيد»، مما يدل على أن هذه الظاهرة أصبحت مقبولة اجتماعيًا. وتدل الإحصاءات الصادرة عن جهات حكومية على أن نسبة كبيرة تزيد على الخُمس، أي ما يعادل 20 في المئة من الطلاب في إنجلترا ، كانوا يغيبون بشكل مستمر، ولم يحضروا على الأقل 10 في المئة من الحصص الدراسية خلال العام الأكاديمي 2022/2023، وهو معدل يتجاوز بشكل كبير النسبة المسجلة قبل الجائحة، والتي بلغت 11 في المئة في العام الأكاديمي 2018/2019. وفي اليابان ازداد عدد الأطفال الذين يرفضون الذهاب إلى المدرسة بمعدل مثير للقلق، في ظاهرة معروفة باسم فوتوكو (futoko)، حيث زاد عدد الأطفال الذين يتغيبون عن المدرسة لأكثر من 30 يومًا لأسباب غير مرتبطة بالصحة أو الوضع المالي، ووفقًا للدراسة الاستقصائية الأخيرة، التي أجرتها وزارة التعليم اليابانية (MEXT) في عام 2022، يندرج أكثر من 244 ألف طالب من المدارس الابتدائية والمتوسطة في اليابان في هذه الفئة، ويواجهون صعوبات في الذهاب إلى المدرسة، إذ ارتفعت معدلات التغيّب عن المدرسة في جميع أنحاء البلاد في السنوات التسع الماضية بمقدار 3.6 أضعاف بين طلاب المدارس الابتدائية و1.7 ضعف بين طلاب المدارس الإعدادية مقارنة بالعقد المنصرم. وإذا ما أردنا الحديث عن جهود تلك الدول في معالجة هذه الظاهرة «غياب الطلاب عن المدارس» لعلنا نستسقي منها بعض الفوائد في طريقة تعاملهم مع هذه المشكلة، فنجد أنّ في الولايات المتحدة الأمريكية تتنوع البرامج التي تسعى للحد من ظاهرة الغياب، ما بين برامج معتمدة على المدرسة وبرامج قائمة على المجتمع، وبرامج تدريب الوالدين والعلاج الأسري، وبرامج قائمة على المحاكم باعتبارها مؤسسة اجتماعية حقوقية تعمل على تصحيح المسار قبل الوقوع في الخطأ. وبالتالي تحاول أكثر من جهة التصدي لهذه الظاهرة، وبمشاركة جميع من له علاقة بالمشكلة في تعاون مجتمعي ومشاركة أسرية، وتطبيق نهج شامل من حوافز وعقوبات وبسياق مجتمعي عام يدعم كل هذه التوجهات. وفي المملكة المتحدة تحاول الحكومة توضيح كل ما يتعلق بالغياب وطريقة التعامل فيه بين المدرسة والطلاب، وكأنه عقد مبرم بين الطرفين من خلال إصدار دليل كامل ومتكامل لأولياء أمور الطلاب، يوضح لهم الإجراءات اللازم اتبعاها عند غياب الطلاب، وتصنيف الأسباب المختلفة للغياب وإعلام الطلاب بها، وذلك ليتمكنوا من معرفة أي الأسباب تعتبر عذرًا مقبولا، وأيهما يعتبر عذرًا غير مقبول، مع اتخاذ إجراءات رادعة للطلاب الذين تتجاوز نسب غيابهم الحد المسموح به، تصل لدرجة الحرمان من دخول الاختبار، وتوضيح الإجراءات التي على الطلاب الخضوع لها عند تجاوزهم نسبة الغياب المسموح بها. ولأن اليابان دائمًا ما تفكِّر خارج الصندوق في معالجة مشكلاتها، فلقد أقرّت الحكومة اليابانية قانونًا جديدًا حول التعليم لمعالجة تفاقم التسرب، ودخل حيز التنفيذ في عام 2016. وينص القانون على مسؤولية الهيئات الحكومية الوطنية والمحلية عن تأمين الفرص التعليمية خارج المدرسة لمعالجة مشكلة التغيب، حيث بوسع مديري المدارس بموجب هذا القانون احتساب مشاركة الطلاب في منشآت خاصة تستوفي معايير محددة حضورًا مدرسيًا، مثل «المدارس المجانية» التي يديرها أفراد ومؤسسات خاصة تعمل بالشراكة مع المدارس التقليدية. بالإضافة إلى إنشاء نادي سينما الأطفال في أويدا، وهو مشروع تعاوني أطلقته 3 مؤسسات غير ربحية في عام 2020 يستخدم إمكانات دار سينما عمرها 100 عام لتقديم عروض مجانية للطلاب من جميع الأعمار، وتعتبر من يحضر للمشاهدة أنه حضر إلى المدرسة ولم يتغيب عنها. كانت هذه إطلالة سريعة وموجزة عن انتشار هذه الظاهرة في دول العالم، وبيان طريقة معالجتها في أكثر من نظام تعليمي، ونحن على يقين بأن العلاج في دولة ما، لا يعني بالضرورة نجاحه في دولة أخرى، ولكننا نجزم بأن الإصلاح التعليمي وحده لا يكفي لنهضة المجتمعات والتغلّب على مشاكله، فلا بدّ من تعاون مجتمعي من مؤسسات الدولة والقطاع الخاص والمجتمع ولأفراد حتى يمكن أن ينجح التعليم.


الوطن
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الوطن
حتى في اليابان يتغيب الطلاب عن المدارس
من المُسلّم به عقليًا أننا لسْنا بِمنْأي عن العالم، وأن ما تواجهنا من تحديات في مجتمعاتنا وتعليمنا هو امتداد لتحديات ومشاكل تواجه العالم بأسره، وإن اختلفت الأسباب والمسببات، ولأن لكل شعب ومجتمع ثقافته وتقاليده فسوف تتباين وجهات النظر في طُرق التعامل مع هذه التحديات والمشاكل. ومن بين هذه التحديات التي تواجه الأنظمة التعليمية في العالم: ظاهرة غياب الطلاب عن المدارس، وخاصة بعد وباء كورونا (كوفيد 19)، فما مدى انتشار هذه الظاهرة، وكيف تصدّت بعض الأنظمة التعليمية لها؟. في الولايات المتحدة الأمريكية كشف تقرير لصحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، عن «انفجار» في حالات تغيب الطلبة عن المدارس في الولايات المتحدة الأمريكية رغم خروجها من الأسباب الموجبة التي رافقت جائحة (كوفيد-19)، فعلي الصعيد الوطني تم اعتبار ما يقدر بنحو 26% من طلبة المدارس العامة غائبين بشكل مزمن، حيثُ يتم تعريف الغياب المزمن عادةً على أنه فقدان ما لا يقل عن 10% من العام الدراسي، أو حوالي 18 يومًا، لأي سبب من الأسباب. وفي بريطانيا تشير التقارير إلى اتجاه متزايد بين الأهالي للسماح لأطفالهم بالتغيب خلال الفصل الدراسي في فترة ما بعد جائحة «كوفيد»، مما يدل على أن هذه الظاهرة أصبحت مقبولة اجتماعيًا. وتدل الإحصاءات الصادرة عن جهات حكومية على أن نسبة كبيرة تزيد على الخُمس، أي ما يعادل 20 في المئة من الطلاب في إنجلترا، كانوا يغيبون بشكل مستمر، ولم يحضروا على الأقل 10 في المئة من الحصص الدراسية خلال العام الأكاديمي 2022/2023، وهو معدل يتجاوز بشكل كبير النسبة المسجلة قبل الجائحة، والتي بلغت 11 في المئة في العام الأكاديمي 2018/2019. وفي اليابان ازداد عدد الأطفال الذين يرفضون الذهاب إلى المدرسة بمعدل مثير للقلق، في ظاهرة معروفة باسم فوتوكو (futoko)، حيث زاد عدد الأطفال الذين يتغيبون عن المدرسة لأكثر من 30 يومًا لأسباب غير مرتبطة بالصحة أو الوضع المالي، ووفقًا للدراسة الاستقصائية الأخيرة، التي أجرتها وزارة التعليم اليابانية (MEXT) في عام 2022، يندرج أكثر من 244 ألف طالب من المدارس الابتدائية والمتوسطة في اليابان في هذه الفئة، ويواجهون صعوبات في الذهاب إلى المدرسة، إذ ارتفعت معدلات التغيّب عن المدرسة في جميع أنحاء البلاد في السنوات التسع الماضية بمقدار 3.6 أضعاف بين طلاب المدارس الابتدائية و1.7 ضعف بين طلاب المدارس الإعدادية مقارنة بالعقد المنصرم. وإذا ما أردنا الحديث عن جهود تلك الدول في معالجة هذه الظاهرة «غياب الطلاب عن المدارس» لعلنا نستسقي منها بعض الفوائد في طريقة تعاملهم مع هذه المشكلة، فنجد أنّ في الولايات المتحدة الأمريكية تتنوع البرامج التي تسعى للحد من ظاهرة الغياب، ما بين برامج معتمدة على المدرسة وبرامج قائمة على المجتمع، وبرامج تدريب الوالدين والعلاج الأسري، وبرامج قائمة على المحاكم باعتبارها مؤسسة اجتماعية حقوقية تعمل على تصحيح المسار قبل الوقوع في الخطأ. وبالتالي تحاول أكثر من جهة التصدي لهذه الظاهرة، وبمشاركة جميع من له علاقة بالمشكلة في تعاون مجتمعي ومشاركة أسرية، وتطبيق نهج شامل من حوافز وعقوبات وبسياق مجتمعي عام يدعم كل هذه التوجهات. وفي المملكة المتحدة تحاول الحكومة توضيح كل ما يتعلق بالغياب وطريقة التعامل فيه بين المدرسة والطلاب، وكأنه عقد مبرم بين الطرفين من خلال إصدار دليل كامل ومتكامل لأولياء أمور الطلاب، يوضح لهم الإجراءات اللازم اتبعاها عند غياب الطلاب، وتصنيف الأسباب المختلفة للغياب وإعلام الطلاب بها، وذلك ليتمكنوا من معرفة أي الأسباب تعتبر عذرًا مقبولا، وأيهما يعتبر عذرًا غير مقبول، مع اتخاذ إجراءات رادعة للطلاب الذين تتجاوز نسب غيابهم الحد المسموح به، تصل لدرجة الحرمان من دخول الاختبار، وتوضيح الإجراءات التي على الطلاب الخضوع لها عند تجاوزهم نسبة الغياب المسموح بها. ولأن اليابان دائمًا ما تفكِّر خارج الصندوق في معالجة مشكلاتها، فلقد أقرّت الحكومة اليابانية قانونًا جديدًا حول التعليم لمعالجة تفاقم التسرب، ودخل حيز التنفيذ في عام 2016. وينص القانون على مسؤولية الهيئات الحكومية الوطنية والمحلية عن تأمين الفرص التعليمية خارج المدرسة لمعالجة مشكلة التغيب، حيث بوسع مديري المدارس بموجب هذا القانون احتساب مشاركة الطلاب في منشآت خاصة تستوفي معايير محددة حضورًا مدرسيًا، مثل «المدارس المجانية» التي يديرها أفراد ومؤسسات خاصة تعمل بالشراكة مع المدارس التقليدية. بالإضافة إلى إنشاء نادي سينما الأطفال في أويدا، وهو مشروع تعاوني أطلقته 3 مؤسسات غير ربحية في عام 2020 يستخدم إمكانات دار سينما عمرها 100 عام لتقديم عروض مجانية للطلاب من جميع الأعمار، وتعتبر من يحضر للمشاهدة أنه حضر إلى المدرسة ولم يتغيب عنها. كانت هذه إطلالة سريعة وموجزة عن انتشار هذه الظاهرة في دول العالم، وبيان طريقة معالجتها في أكثر من نظام تعليمي، ونحن على يقين بأن العلاج في دولة ما، لا يعني بالضرورة نجاحه في دولة أخرى، ولكننا نجزم بأن الإصلاح التعليمي وحده لا يكفي لنهضة المجتمعات والتغلّب على مشاكله، فلا بدّ من تعاون مجتمعي من مؤسسات الدولة والقطاع الخاص والمجتمع ولأفراد حتى يمكن أن ينجح التعليم.


الاتحاد
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
تعاون استراتيجي بين «إيدج» و«ميكست MEXT»
أبوظبي (الاتحاد) وقع مركز التعلم والابتكار التابع لمجموعة «إيدج»، المنصة التي توفر حلولاً متقدمة ومدفوعة بالتكنولوجيا لتطوير المهارات، والارتقاء بالتميز التصنيعي والابتكار ضمن قطاعي الدفاع والصناعة، ومركز «ميكست MEXT»، أحد المراكز الأكثر شمولاً حول العالم ضمن مجال التحول الرقمي الصديق للبيئة وبناء القدرات، مذكرة تفاهم بهدف تحسين تطوير القوى العاملة والتحول الرقمي والابتكار في دولة الإمارات العربية المتحدة وتركيا ومنطقة مجلس التعاون الخليجي. وقع مذكرة التفاهم عمر الزعابي، رئيس مجلس إدارة شركة «ملاذ» ورئيس قطاع التجارة ودعم المهام في «إيدج»، وإفي إرديم، مدير عام مركز «ميكست MEXT»، وشهد التوقيع القنصل العام لدولة الإمارات في إسطنبول سعيد عبد الواحد خميس ربيع صقر المهيري، ووفد من وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في دولة الإمارات، خلال حفل أقيم في مركز «ميكست MEXT» للتكنولوجيا في إسطنبول بتركيا. يذكر أن «ملاذ» تابعة لمجموعة «إيدج»، وتركز على تعزيز التجارة مع الشركات التركية التي تمتلك مقرات في دبي. وفي إطار مذكرة التفاهم، سيصبح مركز التعلم والابتكار شريكاً حصرياً لمركز «ميكست MEXT» ضمن مجال التعلم والتطوير، حيث ستتعاون الجهتان على تصميم وتنفيذ برامج تطوير المهارات المصممة خصيصاً لتلبية احتياجات القطاع. وسيستفيد مركز «ميكست MEXT» من مرافق مركز التعلم والابتكار المتقدمة لمبادرات بناء الكفاءات، بينما سيستخدم مركز التعلم والابتكار مركز «ميكست MEXT» للتكنولوجيا كبوابة للسوق التركية. كما يشمل نطاق الشراكة مشاريع التحول الرقمي والتحول الصديق للبيئة، حيث سيولي مركز التعلم والابتكار الأولوية لمركز «ميكست MEXT» كمزود مفضل للاستشارات التقنية. وفي المقابل، سيعتبر مركز «ميكست MEXT» مركز التعلم والابتكار شريكاً أساسياً للمشاريع مع الجهات الحكومية وشبه الحكومية في دولة الإمارات. وتماشياً مع التزامه برعاية منظومة الابتكار الديناميكية، سيشكل مركز التعلم والابتكار نقطة دخول أولى للشركات الشريكة لمركز «ميكست MEXT» التي تتطلع إلى التوسع في الدولة. يمنح «ميكست MEXT» مركز التعلم والابتكار الحق الأول في التنفيذ لأي حالات استخدام جديدة تدخل سوق الإمارات. وقال عمر الزعابي: «تركز استراتيجية مجموعة (إيدج) العامة على دفع عجلة الابتكار وإقامة علاقات تعاونية في أهم القطاعات التي نركز عليها. لا ريب أن هذه الشراكة ستوفر زخماً كبيراً لمركز التعلم والابتكار ومركز (ميكست MEXT) في دعم الأفراد والمؤسسات لتحقيق التحول الرقمي وتطوير الكفاءات، ما يسهم في تحقيق رؤية دولة الإمارات الشاملة، وترسيخ مكانتها مركزاً للثورة الصناعية الرابعة». من جهة أخرى، قال إفي إرديم: «يعد التعاون مع مجموعة (إيدج) خطوة مهمة في إطار رسالتنا الرامية إلى دفع التحول الرقمي والصديق للبيئة في المنطقة. ونهدف من خلال توحيد جهودنا إلى تمكين مختلف الصناعات في تركيا ودولة الإمارات، عبر تزويدها بأحدث المعارف والمهارات، بما يدعم التنمية المستدامة والابتكار ضمن قطاعات متعددة».