أحدث الأخبار مع #MHRA


صدى الالكترونية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صدى الالكترونية
تحذير طبي جديد من آثار خطيرة لأدوية فقدان الوزن
كشفت هيئة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية في بريطانيا (MHRA) عن أرقام مثيرة للقلق تتعلق بارتفاع كبير في البلاغات حول الآثار الجانبية لأدوية فقدان الوزن الشهيرة مثل 'أوزيمبيك' و'ويغوفي'. ووفقًا لما نشرته صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية، فإن البيانات تشير إلى أن عدد البلاغات الخاصة بردود الفعل السلبية لهذه الأدوية قد يرتفع بنسبة تتجاوز 350٪ خلال العام الجاري، إذا استمر معدل الإبلاغات الحالي بنفس الوتيرة. ففي عام 2023، سُجلت 1592 حالة تفاعل سلبي، بينما تُظهر الإحصاءات الأولية لعام 2024،وتحديدًا حتى نهاية شهر مايو، تسجيل 2780 بلاغًا، من بينها 281 حالة صُنفت على أنها خطيرة، وتشير التقديرات إلى أن العدد قد يتجاوز حاجز 7200 بلاغ بنهاية العام. وتنوعت الأعراض التي أبلغ عنها المرضى والأطباء ما بين اضطرابات هضمية حادة مثل شلل المعدة وانسداد الأمعاء، وأعراض أخرى أقل حدة مثل الغثيان الشديد والانتفاخ والقيء المتكرر. وتُوثق هذه البلاغات من خلال 'نظام الكارت الأصفر'، وهو النظام الرسمي لرصد التفاعلات الدوائية في بريطانيا، إلا أن الهيئة أوضحت أن هذه البلاغات لا تعني بالضرورة وجود علاقة مباشرة بين الأعراض والدواء المستخدم. وعلى الرغم من عدم وجود أدلة طبية قاطعة حتى الآن على تسبب هذه الأدوية في الوفاة، إلا أن التقارير أظهرت تسجيل أكثر من 200 حالة وفاة في الولايات المتحدة و82 حالة في بريطانيا لأشخاص استخدموا 'أوزيمبيك' أو أدوية مشابهة، مما دفع الجهات الصحية إلى فتح تحقيقات موسعة لمعرفة مدى الترابط بين الدواء والوفاة. وتعمل هذه الأدوية من خلال المادة الفعالة 'سيماجلوتايد'، التي تحفز إفراز هرمون GLP-1، والذي يساعد في إبطاء عملية الهضم وزيادة الشعور بالشبع، ما يساهم في تقليل الشهية وتحفيز الجسم على استخدام الدهون المخزنة كمصدر للطاقة. وفي السياق ذاته، أثار دواء 'مونجارو' ،الذي حصل على موافقة للاستخدام في نوفمبر 2023،حالة من الجدل بعد أن أبلغت سيدة تُدعى كارين كو، تبلغ من العمر 59 عامًا، عن تعرضها لمضاعفات حادة عقب ثلاثة أيام فقط من بدء استخدامه لعلاج السكري من النوع الثاني. وبدأت كارين روت تعاني من دوار وصداع تطور لاحقًا إلى تقلصات حادة ونزيف، قبل أن تُنقل إلى المستشفى، ثم تعود مجددًا بحالة طارئة أخرى تضمنت جلطات دموية استدعت تدخلًا جراحيًا. ورغم عدم تأكيد الأطباء العلاقة المباشرة بين الدواء وتدهور حالتها، فإنها تُصر على أن 'مونجارو' كان وراء ما حدث لها، محذرة من التسرع في استخدام هذه الأدوية دون استشارة طبية دقيقة. من جهتها، ردّت شركة 'إيلي ليلي' المصنعة للدواء بالتأكيد على أن سلامة المرضى تمثل أولوية قصوى، مشيرة إلى أنها ترصد وتتابع باستمرار أي بلاغات تتعلق بمنتجاتها، داعية المستخدمين إلى الرجوع للأطباء فور ظهور أي أعراض، والتأكد من استخدام المنتج الأصلي المعتمد. إقرأ أيضًا


أخبارنا
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
الموت عبر الإنترنت.. صيدليات مزيفة
أخبارنا : أصدرت محققة الوفيات في المملكة المتحدة، لويزا كوركوران، تحذيراً عاجلاً من مخاطر الصيدليات الإلكترونية غير القانونية، بعد وفاة كريستوفر برازيل (45 عاماً) من ويلز، جراء جرعة زائدة عرضية من أدوية اشتراها عبر موقع إلكتروني بدا شرعياً. ووفقاً لموقع mail online سلط الحادث الضوء على خطر المواقع غير المنظمة التي تروّج أدوية موصوفة ومواد خاضعة للرقابة، ما يعرض حياة المرضى الضعفاء للخطر. وأشار mail online إلى أن الويلزي برازيل، كان يعاني من إصابة مؤلمة نتيجة حادث سابق، إلى جانب عرق النسا والاكتئاب، وقد لجأ إلى شراء أدوية مهدئة من فئة البنزوديازيبين عبر الإنترنت لتخفيف آلامه وتحسين حالته النفسية، لكن هذه الأدوية التي اشتراها من مزودين غير قانونيين، أدت إلى وفاته في أغسطس 2022 بسبب جرعة زائدة غير مقصودة، لم يصفها طبيب أو هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS). وكشفت تحقيقات الشرطة وهيئة تنظيم الأدوية والمنتجات الصحية (MHRA) أن برازيل حصل على الأدوية من موقعين غير قانونيين يروجان لنفسيهما كصيدليتين إلكترونيتين آمنتين، وأظهرت سجلات الطوارئ أن برازيل كان في حالة تسمم بالبنزوديازيبين في فبراير وأبريل 2022، ما يشير إلى اعتماده المنتظم على هذه المواقع. وأشارت كوركوران إلى أن الأدوية في آخر طلبية وصلته تم تسليمها في اليوم التالي عبر البريد الملكي، ما يبرز سهولة الوصول إلى هذه الأدوية الخطيرة. وفي تقرير لمنع الوفيات المستقبلية، أكدت كوركوران أن هذه المواقع تبدو شرعية ويسهل العثور عليها عبر عمليات بحث بسيطة، ما يجعلها جاذبة للأشخاص الذين يعانون من آلام مزمنة أو مشكلات نفسية مثل برازيل، الذي لم يكن ينوي الانتحار بل كان يسعى للسيطرة على ألمه دون إرشاد طبي. وأضافت أن هذه المواقع تفتقر إلى التحقق من العمر أو الهوية، ما قد يسمح للقاصرين بالوصول إلى أدوية مقيدة، كما أنها لا تتحقق من التاريخ الطبي أو تقدم إرشادات لمنع سوء الاستخدام. وحذر خبراء الصحة منذ فترة من استهداف هذه المواقع للمرضى الضعفاء، خصوصاً أولئك الذين يواجهون نقصاً في الأدوية أو يحتاجون إليها بسرعة. وفي 2023، رصدت تقارير بيع نسخ مزيفة من أدوية مثل أوزيمبيك وأدوية اضطراب نقص الانتباه، دون إمكانية معرفة محتواها، وكشفت تحقيقات سابقة أن بعض المواقع تبيع جرعات قاتلة من الأدوية الموصوفة دون فحوصات، إذ تم شراء 1600 حبة موصوفة، بما في ذلك جرعة قاتلة محتملة من دواء مضاد للقلق، بعد ملء استبيانات إلكترونية بسيطة. وعلى الرغم من التوصيات للحد من بيع الأدوية غير المرخصة عبر الإنترنت، يظل غياب التنظيم الفعال عائقاً، ويؤكد المجلس العام للصيدلة (GPhC) أن الصيدليات الشرعية تعرض شعارها ورقم التسجيل، ويمكن التحقق منها عبر موقعها، لكن المواقع غير القانونية تستمر في استغلال الفجوات التنظيمية، ما يعرض المرضى لمخاطر الأدوية المزيفة أو غير الآمنة.


عكاظ
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- عكاظ
الموت عبر الإنترنت.. صيدليات مزيفة تُزهق أرواح المرضى
تابعوا عكاظ على أصدرت محققة الوفيات في المملكة المتحدة، لويزا كوركوران، تحذيراً عاجلاً من مخاطر الصيدليات الإلكترونية غير القانونية، بعد وفاة كريستوفر برازيل (45 عاماً) من ويلز، جراء جرعة زائدة عرضية من أدوية اشتراها عبر موقع إلكتروني بدا شرعياً. ووفقاً لموقع mail online سلط الحادث الضوء على خطر المواقع غير المنظمة التي تروّج أدوية موصوفة ومواد خاضعة للرقابة، ما يعرض حياة المرضى الضعفاء للخطر. وأشار mail online إلى أن الويلزي برازيل، كان يعاني من إصابة مؤلمة نتيجة حادث سابق، إلى جانب عرق النسا والاكتئاب، وقد لجأ إلى شراء أدوية مهدئة من فئة البنزوديازيبين عبر الإنترنت لتخفيف آلامه وتحسين حالته النفسية، لكن هذه الأدوية التي اشتراها من مزودين غير قانونيين، أدت إلى وفاته في أغسطس 2022 بسبب جرعة زائدة غير مقصودة، لم يصفها طبيب أو هيئة الخدمات الصحية الوطنية ( NHS ). وكشفت تحقيقات الشرطة وهيئة تنظيم الأدوية والمنتجات الصحية ( MHRA ) أن برازيل حصل على الأدوية من موقعين غير قانونيين يروجان لنفسيهما كصيدليتين إلكترونيتين آمنتين، وأظهرت سجلات الطوارئ أن برازيل كان في حالة تسمم بالبنزوديازيبين في فبراير وأبريل 2022، ما يشير إلى اعتماده المنتظم على هذه المواقع. وأشارت كوركوران إلى أن الأدوية في آخر طلبية وصلته تم تسليمها في اليوم التالي عبر البريد الملكي، ما يبرز سهولة الوصول إلى هذه الأدوية الخطيرة. وفي تقرير لمنع الوفيات المستقبلية، أكدت كوركوران أن هذه المواقع تبدو شرعية ويسهل العثور عليها عبر عمليات بحث بسيطة، ما يجعلها جاذبة للأشخاص الذين يعانون من آلام مزمنة أو مشكلات نفسية مثل برازيل، الذي لم يكن ينوي الانتحار بل كان يسعى للسيطرة على ألمه دون إرشاد طبي. أخبار ذات صلة وأضافت أن هذه المواقع تفتقر إلى التحقق من العمر أو الهوية، ما قد يسمح للقاصرين بالوصول إلى أدوية مقيدة، كما أنها لا تتحقق من التاريخ الطبي أو تقدم إرشادات لمنع سوء الاستخدام. وحذر خبراء الصحة منذ فترة من استهداف هذه المواقع للمرضى الضعفاء، خصوصاً أولئك الذين يواجهون نقصاً في الأدوية أو يحتاجون إليها بسرعة. وفي 2023، رصدت تقارير بيع نسخ مزيفة من أدوية مثل أوزيمبيك وأدوية اضطراب نقص الانتباه، دون إمكانية معرفة محتواها، وكشفت تحقيقات سابقة أن بعض المواقع تبيع جرعات قاتلة من الأدوية الموصوفة دون فحوصات، إذ تم شراء 1600 حبة موصوفة، بما في ذلك جرعة قاتلة محتملة من دواء مضاد للقلق، بعد ملء استبيانات إلكترونية بسيطة. وعلى الرغم من التوصيات للحد من بيع الأدوية غير المرخصة عبر الإنترنت، يظل غياب التنظيم الفعال عائقاً، ويؤكد المجلس العام للصيدلة ( GPhC ) أن الصيدليات الشرعية تعرض شعارها ورقم التسجيل، ويمكن التحقق منها عبر موقعها، لكن المواقع غير القانونية تستمر في استغلال الفجوات التنظيمية، ما يعرض المرضى لمخاطر الأدوية المزيفة أو غير الآمنة.


أهل مصر
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أهل مصر
حقنة خارقة تكافح 15 نوعا من السرطان خلال 5 دقائق.. عهد جديد في مكافحة المرض
سيحصل آلاف من مرضى هيئة الصحة الوطنية البريطانية (NHS) على «الحقنة الخارقة» التي يمكن أن تحارب 15 نوعًا من السرطان، إذ تتيح هذه الحقنة للمرضى تلقي علاجهم المناعي الشهري أو نصف الشهري في أقل من خمس دقائق وهو ما يعتقد الخبراء أنه سيفتح عهدًا جديدًا في محاربة السرطان، نقلًا عن «ديلي ميل». ويعرف العلاج طبيا باسم «نيفولوماب» الذي كان يعطى من قبل عبر التسريب الوريدي لمدة تصل إلى ساعة، إلا أن اليوم أصبح مصممًا كحقنة تحت الجلد وتستغرق من 3 إلى 5 دقائق فقط، وتُعطى مرة كل أسبوعين أو شهر، ومن المتوقع أن يستفيد من هذه التقنية الحديثة حوالي 1200 مريض شهريا في إنجلترا. وقال الخبراء إن هذه الحقنة المبتكرة تمثل تقدمًا كبيرًا في رعاية السرطان وسوف تغير الحياة، في الوقت الذي يشهد فيه العالم زيادة مقلقة في أنواع السرطان، بما في ذلك سرطان الجلد والأمعاء، بين الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 50 عامًا، وهو الأمر الذي حير الأطباء في جميع أنحاء العالم. وقال البروفيسور بيتر جونسون، المدير الوطني السريري للسرطان في NHS إنجلترا: «لقد كان العلاج المناعي خطوة كبيرة للأمام للعديد من مرضى NHS المصابين بالسرطان، ومن خلال القدرة على تقديمه كحقنة في دقائق، يمكننا جعل العملية أكثر ملاءمة». وفي هذا الصدد، قالت وزيرة الصحة العامة أشلي دالتون، التي أعلنت في وقت سابق هذا العام أنها تم تشخيصها بسرطان الثدي للمرة الثانية: «تُعد بريطانيا مركزًا رئيسيًا للابتكار، حيث تبتكر أحدث التقنيات والاختراعات الطبية لمساعدة الأشخاص في التغلب على الأمراض». وأضافت: «الحقنة الجديدة التي تُسرع علاج السرطان تُعد مثالًا رئيسيًا على ذلك، لذا من الرائع أن نرى أن مرضى السرطان في إنجلترا سيكونون من بين أول من يستفيدون في أوروبا» وتابعت: «مع تحسن الأدوية الخاصة بالسرطان باستمرار، ستتأكد الحكومة من أن مرضى NHS سيكونون من أول من يحصلون على أحدث العلاجات والتقنيات». ويأتي ذلك بعد أن أعطت وكالة الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية (MHRA) الضوء الأخضر لهذا العلاج. وفي التجارب السريرية، أبدى المرضى رضاهم الشديد عن الحقنة تحت الجلد، التي تستغرق من ثلاث إلى خمس دقائق لإعطائها، وأظهرت النتائج أيضًا أن الحقنة أنتجت مستويات مماثلة من الدواء في الجسم وأعراضًا جانبية مشابهة لتلك التي تنتج عن الشكل الوريدي (IV).


البشاير
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- البشاير
أمل جديد لمرضى السرطان.. حقنة خارقة تكافح 15 نوعًا
سيحصل آلاف من مرضى هيئة الصحة الوطنية البريطانية (NHS) على «الحقنة الخارقة» التي يمكن أن تحارب 15 نوعًا من السرطان، إذ تتيح هذه الحقنة للمرضى تلقي علاجهم المناعي الشهري أو نصف الشهري في أقل من خمس دقائق وهو ما يعتقد الخبراء أنه سيفتح عهدًا جديدًا في محاربة السرطان، نقلًا عن «ديلي ميل». ويعرف العلاج طبيا باسم «نيفولوماب» الذي كان يعطى من قبل عبر التسريب الوريدي لمدة تصل إلى ساعة، إلا أن اليوم أصبح مصممًا كحقنة تحت الجلدوتستغرق من 3 إلى 5 دقائق فقط، وتُعطى مرة كل أسبوعين أو شهر، ومن المتوقعأن يستفيد من هذه التقنية الحديثة حوالي 1200 مريض شهريا في إنجلترا وقال الخبراء إن هذه الحقنة المبتكرة تمثل تقدمًا كبيرًا في رعاية السرطان وسوف تغير الحياة، في الوقت الذي يشهد فيه العالم زيادة مقلقة في أنواع السرطان، بما في ذلك سرطان الجلد والأمعاء، بين الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 50 عامًا، وهو الأمر الذي حير الأطباء في جميع أنحاء العالم. وقال البروفيسور بيتر جونسون، المدير الوطني السريري للسرطان في NHS إنجلترا: «لقد كان العلاج المناعي خطوة كبيرة للأمام للعديد من مرضى NHS المصابين بالسرطان، ومن خلال القدرة على تقديمه كحقنة في دقائق، يمكننا جعل العملية أكثر ملاءمة». وفي هذا الصدد، قالت وزيرة الصحة العامة أشلي دالتون، التي أعلنت في وقت سابق هذا العام أنها تم تشخيصها بسرطان الثدي للمرة الثانية: «تُعد بريطانيا مركزًا رئيسيًا للابتكار، حيث تبتكر أحدث التقنيات والاختراعات الطبية لمساعدة الأشخاص في التغلب على الأمراض». وأضافت: «الحقنة الجديدة التي تُسرع علاج السرطان تُعد مثالًا رئيسيًا على ذلك، لذا من الرائع أن نرى أن مرضى السرطان في إنجلترا سيكونون من بين أول من يستفيدون في أوروبا» وتابعت: «مع تحسن الأدوية الخاصة بالسرطان باستمرار، ستتأكد الحكومة من أن مرضى NHS سيكونون من أول من يحصلون على أحدث العلاجات والتقنيات». ويأتي ذلك بعد أن أعطت وكالة الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية (MHRA) الضوء الأخضر لهذا العلاج.