أحدث الأخبار مع #MIT


24 القاهرة
منذ 7 ساعات
- صحة
- 24 القاهرة
أداة ذكاء اصطناعي تتنبأ بسرطان الرئة لدى غير المدخنين بدقة مذهلة.. تعرف على التفاصيل
في تطور طبي لافت، كشفت دراسة جديدة، أن أداة ذكاء اصطناعي تُدعى سيبيل نجحت في التنبؤ باحتمالية إصابة الأفراد بسرطان الرئة، حتى بين من لم يسبق لهم التدخين، وذلك من خلال تحليل صورة مقطعية واحدة منخفضة الجرعة للصدر. وركّزت الدراسة، التي عُرضت خلال مؤتمر الجمعية الأمريكية لأمراض الصدر في سان فرانسيسكو، على قدرة سيبيل في تحديد الفئات منخفضة الخطورة ولكن المعرضة للإصابة بالمرض، وهو ما يشكل نقلة نوعية في سُبل الفحص المبكر. نسب مقلقة بين النساء غير المدخنات تشير الأرقام إلى أن أكثر من نصف النساء اللاتي تم تشخيصهن بسرطان الرئة عالميًا لم يدخنّ مطلقًا، فيما ترتفع النسبة إلى نحو 57% لدى النساء الأمريكيات من أصول آسيوية، مقارنة بـ15% فقط بين النساء من الأعراق الأخرى. ويُعتقد، أن التعرض المزمن للسموم البيئية مثل التدخين السلبي وأبخرة الطهي في أماكن سيئة التهوية، بالإضافة إلى طفرات جينية مكتسبة مثل تلك التي تصيب بروتين EGFR، قد تكون عوامل مساهمة في تطور المرض لدى غير المدخنين. نتائج واعدة من كوريا الجنوبية الدراسة التي قادها الدكتور "يون ووك كيم" من مستشفى جامعة سيول الوطنية، شملت أكثر من 21 ألف مشارك تراوحت أعمارهم بين 50 و80 عامًا، خضعوا جميعًا لفحوصات بالأشعة المقطعية بين عامي 2009 و2021، وتمت متابعتهم حتى منتصف عام 2024. وحققت أداة سيبيل نتائج دقيقة بشكل ملحوظ، إذ بلغ مؤشر الدقة (C-index) 0.86 في التنبؤ بالإصابة بعد عام واحد، و0.79 بعد ست سنوات، بالنسبة لغير المدخنين، وهو ما يُعد أداءً قويًا جدًا في هذا النوع من النماذج الطبية. ابتكار يحمل جذوره من الأساطير أُطلق على الأداة اسم Sybil تيمنًا بالعرافات في الأساطير اليونانية، وتم تطويرها عام 2023 من قبل باحثين في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)، بالتعاون مع مستشفيات رائدة في تايوان وأمريكا. واستندت الأداة في تدريبها إلى آلاف من الصور المقطعية الصدرية، حيث تعلمت التمييز بين الرئة السليمة وتلك التي تحمل علامات غير مرئية للعين المجردة في المراحل المبكرة من المرض. فرصة لفحص أوسع في آسيا أوضح الدكتور كيم، أن النتائج تمثل فرصة لإعادة هيكلة برامج فحص سرطان الرئة في آسيا، خاصة وأن دولًا مثل كوريا الجنوبية وتايوان والصين تسجل نسبًا مرتفعة للإصابة بين غير المدخنين، وبالأخص النساء. وقال، تتحمل آسيا العبء الأكبر من حالات سرطان الرئة عالميًا، وهناك اهتمام متزايد بتوسيع نطاق الفحص ليشمل فئات لا تعتبر عادة ضمن الفئات المعرضة للخطر. دراسة تحليلية لمباريات الدوري للحصول على الرخصة A5 دراسة تكشف عن تأثير درجة حرارة الغرفة على جودة النوم هل يمتد التنبؤ إلى أمراض أخرى؟ من جانبه، صرّح آدم يالا، أحد المطورين الرئيسيين للأداة، بأن هناك مشاريع جارية لتوسيع استخدام سيبيل لتشمل التنبؤ بسرطانات أخرى مثل الثدي، البروستاتا، والبنكرياس، بل وحتى أمراض القلب والأوعية الدموية. وقال في تصريحاته، نحن نؤمن بأن الذكاء الاصطناعي يملك القدرة على تقديم فوائد هائلة لم تُستغل بعد في المجال الطبي. الفكرة لا تقتصر على التشخيص بل على الوقاية، والمتابعة الشخصية الدقيقة بمرور الوقت.


عين ليبيا
منذ يوم واحد
- صحة
- عين ليبيا
هل تعتقد أن دماغك مقسّم.. قراءة الكتب تكشف الحقيقة!
فيما تؤكد دراسات حديثة أهمية القراءة المنتظمة في تقوية الدماغ والوقاية من التدهور المعرفي، يفنّد علماء من معهد 'ماساتشوستس للتكنولوجيا' نظرية تقسيم الدماغ إلى نصف 'إبداعي' وآخر 'منطقي'، معتبرين أن الإنسان يفكر باستخدام دماغه بالكامل، لا عبر نصف مهيمن على الآخر. قراءة الكتب تحفّز الدماغ وتقلّل خطر الخرف.. دراسة تسلط الضوء على فوائد معرفية وعاطفية كشفت الدكتورة سفيتلانا كولوبوفا، أخصائية علم النفس العصبي، أن قراءة الكتب تُعد من الأنشطة الإدراكية المعقدة التي تساهم في تعزيز وظائف الدماغ وتقليل خطر الإصابة بالخرف، إلى جانب تحسين الذكاء العاطفي. وفي تصريحات نقلها موقع أوضحت كولوبوفا أن عملية القراءة تُفعّل العديد من القدرات المعرفية، من بينها الذاكرة العاملة والانتباه والخيال، مشيرة إلى أن تفاعل القارئ مع الشخصيات الروائية وتعاطفه معها يساعد على تطوير الذكاء العاطفي. وأضافت أن الامتناع عن القراءة بانتظام يؤدي إلى ضعف الشبكات العصبية المرتبطة بهذه الوظائف، مما ينعكس سلبًا على ما يعرف بالاحتياطي المعرفي، وهو قدرة الدماغ على التكيف مع التغيرات الناتجة عن التقدم في السن أو الإصابة بأضرار عصبية. وأشارت الأخصائية إلى أن القراءة تحفز أيضًا تكوين اتصالات عصبية جديدة في الفصوص الأمامية للدماغ، وهي المنطقة المسؤولة عن المنطق والتخطيط. وبدون هذا التحفيز المستمر، يعاني الإنسان من تراجع في المفردات، وبطء في معالجة الجمل المعقدة، وتدهور في القدرة على التعبير. وفي السياق نفسه، أظهرت دراسات سابقة أجراها علماء في معهد ماكس بلانك للعلوم المعرفية والدماغية أن القراءة تنشط مناطق متعددة في الدماغ، بما في ذلك تلك المرتبطة بالحركة والسمع ومعالجة المعلومات، مما يؤكد أن القراءة ليست نشاطًا ذهنيًا بسيطًا، بل عملية عصبية شاملة. دراسة حديثة: لا وجود لنصف دماغ 'إبداعي' وآخر 'منطقي' بدّد علماء من معهد 'ماساتشوستس للتكنولوجيا' (MIT) نظرية شائعة لطالما انتشرت في الثقافة العامة، مفادها أن الدماغ البشري ينقسم وظيفيًا إلى نصف أيسر 'منطقي' ونصف أيمن 'إبداعي'، مؤكدين أن هذا التصور لا يستند إلى أي أساس علمي. وأوضح البروفيسور إيرل ميلر، أحد المشاركين في الدراسة المنشورة في مجلة Neuropsychologia، أن الدماغ يعمل كوحدة متكاملة، قائلاً: 'الحديث عن هيمنة نصف دماغ على الآخر مجرد خرافة، فالإنسان يفكر باستخدام دماغه بأكمله'. وأشار الفريق البحثي إلى أن ما يُعرف بالتقسيم الوظيفي بين نصفي الدماغ يرتبط في الواقع بـمعالجة المعلومات البصرية، وليس بالمنطق أو الإبداع كما هو شائع. فكل نصف كروي من الدماغ يعالج الجانب المعاكس من مجال الرؤية: النصف الأيسر يعالج المجال البصري الأيمن، والعكس صحيح. وبحسب ميلر، فإن هذا النمط من المعالجة غير المتماثلة يساعد على منع ظهور 'بقع عمياء' في الرؤية، ويُحسّن كفاءة إدراك المعلومات البصرية. وقد بيّن الباحثون أن هذا التقسيم يبقى قائماً حتى على مستوى القشرة الجبهية الأمامية، وهي المنطقة المرتبطة بالتفكير المعقد واتخاذ القرار. وأكدت الدراسة أن نشاط موجات غاما الدماغية، التي ترتبط بالإدراك والمعالجة العصبية، يزداد في النصف الكروي المخصص لمعالجة الجهة المقابلة من مجال الرؤية، مما يعزز فكرة أن الانقسام في معالجة الإشارات البصرية يستمر حتى في مناطق التفكير العليا. كما لفت الباحثون إلى أن الدماغ يمتلك آلية سريعة لتبادل المعلومات بين نصفيه، تسمح بمتابعة الأجسام المتحركة عبر مجال الرؤية، في عملية تشبه نقل الإشارة بين أبراج الاتصالات، ما يضمن إدراكًا بصريًا مستمرًا ومتكاملاً. وتدعم هذه النتائج أيضًا ما يُعرف بـ'الميزة الثنائية' في الإدراك البصري، وهي ظاهرة تشير إلى أن البشر والحيوانات يتذكرون الأجسام بشكل أفضل عند توزيعها على جانبي مجال الرؤية. غير أن هذه الميزة تبقى محدودة، إذ لا يستطيع الدماغ سوى تتبع جسم واحد فقط في كل نصف بصري في الوقت نفسه.


البلاد السعودية
منذ يوم واحد
- أعمال
- البلاد السعودية
المبتعثون السعوديون يعززون ريادة الأعمال.. 20 شركة أمريكية ناشئة تتنافس للاستثمار في المملكة
البلاد – متابعات نظم الطلبة السعوديون في معهد ماساتشوستس للتقنية (MIT) أول مؤتمر من نوعه لريادة الأعمال والابتكار، بالتعاون مع عدد من الجهات من القطاع الحكومي والخاص، ومشاركة القنصل العام للمملكة في نيويورك عبدالله الحمدان ونخبة من الأكاديميين والمستثمرين والخبراء من السعودية والولايات المتحدة. وتنافست في المسابقة أكثر من (20) شركة ناشئة، قدمت مشاريعها أمام لجنة من الخبراء والمستثمرين، مع التركيز على الحلول التقنية والابتكارية المتوافقة مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 ، وتم إعلان الفائزين ، وسط اهتمام لافت من الشركات الأمريكية بفرص التعاون مع الجهات السعودية الداعمة للابتكار. وأكدت رئيسة جمعية الطلبة السعوديين في معهد (MIT) هند الهاشم، في تصريح لـ 'واس'، أن المؤتمر يعكس التزام الطلبة السعوديين المبتعثين ببناء الجسور المعرفية والاستثمارية بين المملكة والمؤسسات العلمية الرائدة في العالم، مشيرة إلى أن المؤتمر يقدم صورة حية عن الديناميكية الاقتصادية التي تشهدها المملكة، ويسهم في ربط المبتكرين السعوديين بقادة الفكر في (MIT)، بما يعزز من فرص التعاون العلمي والاستثماري بين الجانبين.


منذ يوم واحد
- علوم
الذكاء الاصطناعي يجعل البشر بلهاء ويهدد إنسانيتهم
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: الذكاء الاصطناعي يجعل البشر بلهاء ويهدد إنسانيتهم - خبر صح, اليوم الجمعة 16 مايو 2025 04:50 صباحاً أعتقد أن الوضع بالغ الأهمية ويدق ناقوس الخطر على العقل البشري، وعلى الإبداع، وعلى قدرتنا العقلية ومهارتنا التفكرية، إن دخول الذكاء الاصطناعي إلى تفاصيل حياتنا كافة له بكل تأكيد جوانب سلبية قد تزيد في المستقبل تسلله بهذه الخفة والبرود إلى كل مناحي الحياة، وبهذه القدرات الكبيرة على جمع البيانات وتبادل المعلومات وتحليلها ومعالجتها ومحاولة تقليد الإنسان في تفكيره، ثم إصدار الأوامر والقرارات دون استئذان من البشر يطرح الكثير من التساؤلات، ويجعل الأمر مخيفا بكل ما تحمله الكلمة من معنى. اليوم، بات الذكاء الاصطناعي يكتب ويتحدث ويختلق القصص وينتج الروايات بسرعة تفوق طاقة الإنسان؛ قصصا لم يعشها أحد من البشر، وحتى وإن افتقدت للطعم والروح والذوق الإنساني، إلا أن هذا الواقع ينذر بمخاطر أكبر قد تتجاوز حدود تصوراتنا. ولعل إتاحة استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي للأفراد دون ترشيد أو رقابة تضاعف من خطورته، فقد امتدت تطبيقاته إلى جميع نواحي الحياة: من الطب والتعليم إلى الصناعة والإعلام والفنون. وبينما تفتح هذه التكنولوجيا آفاقا وفرصا عظيمة، فإن الاستخدام غير المنضبط لها، خاصة على مستوى الأفراد، يثير مخاوف حقيقية بشأن مستقبل المجتمعات والقيم الإنسانية. بل إن الأمر تعدى التعامل بين البشر والآلات، إلى محاولات علمية حقيقية لاستخدام الذكاء الاصطناعي لفهم طرق تواصل الحيوانات والتفاعل معها، مما يفتح الباب أمام تساؤلات خطيرة حول مستقبل العلاقة بين الكائنات الحية والآلات. وخلف هذا الإنجاز يكمن خطر داهم... فكلما اقتربنا أكثر من فهم الكائنات الأخرى، زادت قدرة الآلة على السيطرة، ليس فقط على الحيوانات، بل على عقول البشر أنفسهم. إنه عصر الفرص... وعصر المخاوف الكبرى في الوقت نفسه، المستقبل بدأ.. هل نحن مستعدون لمواجهة المجهول؟ أظهرت دراسات علمية حديثة أن الإفراط في استخدام الذكاء الاصطناعي يؤدي إلى تراجع قدرات الإنسان الذهنية والعاطفية، فقد أشارت أبحاث معهد MIT وجامعة ستانفورد إلى تسببه بضعف الذاكرة لدى عينة الدراسة، بسبب الاعتماد العقلي الزائد على الأنظمة الذكية، مما ينتج كسلا ذهنيا وقلة في الإبداع. كما أوضحت دراسات أخرى من أوكسفورد والمجلة الأمريكية لعلم النفس أن التفاعل مع الروبوتات يقلل من مهارات التعاطف، ويزيد خطر الانخداع بالمعلومات المصطنعة؛ في المجمل، يحذر الباحثون من أن الذكاء الاصطناعي قد يهدد استقلالية الفكر الإنساني إذا لم يُستخدم بتوازن وحذر. إن تمكين الأفراد من الوصول الحر وغير الموجَّه لهذه الأدوات قد يحولها من وسيلة لتعزيز الخير إلى أداة للإيذاء، بل إلى أنظمة تفرض الوصاية على العقول، وتعزز الانغلاق الفكري والاعتماد المفرط على التقنية، نحن أمام تحديات غير مسبوقة، تتطلب منا وقفة حازمة، وتأملا عميقا، لوضع أطر وقوانين تحمي الإنسان وتحافظ على جوهره الإبداعي وحريته الفكرية. الذكاء الاصطناعي قد يكون خادما للبشرية، أو قد يكون خطرا داهما على الوجود الإنساني، إن لم نكن واعين بمخاطره ومدركين لخطوطه الحمراء.


العربية
منذ يوم واحد
- صحة
- العربية
طفل وقع من الطابق 15 ونجا.. وخبيرة تشرح كيف
شكلت نجاة طفلٍ في الثانية من عمره سقط من ارتفاع خمسة عشر طابقاً لغزاً للكثيرين في ولاية ماريلاند الأميركية الأسبوع الماضي. الأخيرة تركيا فيديو صادم لطفل يسقط من الطابق الثاني إلى حاوية نفايات بتركيا فقد سقط الطفل من شرفة خارجية في مقاطعة مونتغمري بولاية ماريلاند ما أثار نقاشاً عن كيفية نجاته وأثار العديد من التساؤلات. وقالت الشرطة إنهم عالجوا الصبي ونقلوه إلى مستشفى قريب مصابا بجروح، بما في ذلك كسر في الساق وإصابات داخلية متعددة. ووصفوا الإصابات بأنها "غير مهددة للحياة"، وقالوا إنه من المتوقع أن ينجو الطفل. كيف نجا؟ لكن لفهم كيفية نجاته رغم الارتفاع الشاهق الذي سقط منه، أوضحت أنيت هوسوي، أستاذة الفيزياء والهندسة الميكانيكية في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا أن وزن الصبي الخفيف ومكان هبوطه ساعداه. كما أضافت: "امتصت تلك الشجيرة التي سقط عليها الكثير من الطاقة لهذا الطفل. فسارت الأمور في صالحه"، وفق ما نقل موقع "واشنطن بوست". وقالت هوسوي إن الصيغة الأساسية التي تُشير إلى أن القوة تساوي الكتلة مضروبة في التسارع تُعطي ميزة للأطفال الصغار. عامل السرعة كذلك أشارت إلى ضرورة موازنة ذلك بقوة سقوط الشخص ضد الغلاف الجوي وهي أكبر للبالغين، وتُحسب بضرب "ثابت السحب" في مربع سرعتهم. ومن العوامل المهمة السرعة النهائية، أو أقصى سرعة يصل إليها الشخص عند السقوط من مسافة بعيدة. فيما أوضحت أن الـ15 طابقا لم يكن كافيا للطفل للوصول إلى سرعته النهائية، وكان يسقط بسرعة تقريبية تُقدر بـ 40 ميلا في الساعة عند وصوله إلى الشجيرة في الأسفل، مقارنةً بسرعة تقارب 60 ميلًا في الساعة لشخص بالغ.