logo
#

أحدث الأخبار مع #MK82

القوات الجوية تستأنف التدريبات بالذخيرة الحية بعد حادث القصف العرضي
القوات الجوية تستأنف التدريبات بالذخيرة الحية بعد حادث القصف العرضي

وكالة نيوز

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • وكالة نيوز

القوات الجوية تستأنف التدريبات بالذخيرة الحية بعد حادث القصف العرضي

سيئول، 12 مايو (يونهاب) — قال مسؤولون إن القوات الجوية ستستأنف معظم التدريبات بالذخيرة الحية ابتداء من هذا الأسبوع، وذلك بعد حوالي شهرين من تعليقها في أعقاب قصف طائرتين مقاتلتين بالخطأ لقرية مدنية في مارس. وقالت القوات الجوية في إشعار للصحفيين إنها ستبدأ هذا الأسبوع في استئناف التدريبات بالذخيرة الحية على التوالي في ميادين التدريب الواقعة في كل من الساحل الغربي والمناطق الجبلية الداخلية في إقليم 'غانغوون'. وفي 6 مارس، أسقطت طائرتان من طراز 'KF-16' عن طريق الخطأ 8 قنابل من طراز 'MK-82' خارج ميدان تدريب في 'بوتشون'، على بعد حوالي 40 كيلومترا شمال سيئول، مما أدى إلى إصابة 52 شخصا. وعقب الحادث، قررت القوات الجوية وقف جميع التدريبات بالذخيرة الحية. وقالت القوات الجوية إنها أكملت تقييمات السلامة في منشآت التدريب قبل استئناف التدريبات بالذخيرة الحية، والتي تهدف إلى الحفاظ على الجاهزية العسكرية. ومع ذلك، قالت القوات الجوية إن التدريبات بالذخيرة الحية في ميدان 'سيونغجين' للتدريب على إطلاق النار في 'بوتشون' ستظل معلقة، مضيفة أنها ستراجع المسألة في المستقبل. وقالت القوات الجوية ووزارة الدفاع إن خطأ الطيارين هو السبب في القصف غير المسبوق للبلدة المدنية، حيث يُعتقد أن الطيارين أدخلا إحداثيات الهدف عن طريق الخطأ قبل التدريبات بالذخيرة الحية. وقد تم التحقيق مع الطيارين بتهم الإهمال المهني الذي أدى إلى إصابة وإتلاف منشآت عسكرية. كما تم إيقافهما عن العمل لمدة عام واحد. (انتهى)

الضاحية: 'الحزب' رفض دخول الجيش.. ولبنان تبلّغ
الضاحية: 'الحزب' رفض دخول الجيش.. ولبنان تبلّغ

الشرق الجزائرية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الجزائرية

الضاحية: 'الحزب' رفض دخول الجيش.. ولبنان تبلّغ

بقلم جوزفين ديب «أساس ميديا» مشهد قصف الضاحية الجنوبية وما تبعه من بيانات استنكار، أكان من 'الحزب' أو من أركان الدولة، يعكس الصورة المرئية من الصراع. أمّا تلك التي لا تزال في بواطن الأمور، فهي تُناقَش في الكواليس وتختبئ خلف المواقف الرسمية المستنكِرة التي تضع الكرة في ملعب المجتمع الدولي، فيما الجميع مدرك أنّ الحرب ليست في صفّ لبنان. القصف الإسرائيلي على مستودع الحدث، الذي سبقته تحذيرات سرّية وصلت إلى لبنان ومعه 'الحزب' على حدّ سواء، حصل من أجل تحقيق أكثر من هدف. وأهمّ هذه الأهداف أنّه رسالة إلى 'الحزب' أوّلاً، وإلى الدولة اللبنانية ثانياً، وترسيخ قاعدة اشتباك واحدة لا غير: التسليم الكامل للسلاح أو الحرب. قصف الحدث نتيجة تحذيرات سابقة كشفت مصادر دبلوماسية لـ'أساس' أنّه قبل التحذير الذي أطلقه الناطق باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي إلى إخلاء المواقع المجاورة للمستودع المستهدَف في الحدث، وصل تحذير استباقيّ إلى لبنان يوم الخميس الماضي حول وجود أسلحة تابعة لـ'الحزب' في هذا المستودع. وفي السياق نفسه قال وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس: 'انتظرنا 72 ساعة لتقوم الحكومة اللبنانية عبر الجيش اللبناني بالكشف على المبنى المستهدَف، وعندما لم تفعل تولّينا بنفسنا تحييد تهديد محتمل لوقف إطلاق النار والقرار 1701'. كلّ ذلك على عكس ما قاله نائب 'الحزب' إبراهيم الموسوي من أن لا صواريخ في المستودع، كانت إسرائيل قد أبلغت لجنة المراقبة مطالبتها بدخول الجيش اللبناني المستودع تحت طائلة مسؤولية تحمّل غير ذلك، زاعمة أنّ هذا المستودع يحتوي على سلاح متوسّط وثقيل ويشكّل مدخلاً لأنفاق في الضاحية. أضافت معلومات 'أساس' أنّ 'الحزب' رفض دخول الجيش المستودع، الأمر الذي سبّب توتّراً بين الجانبين بقي طيّ الكتمان حرصاً على الوضع العامّ. وبعد مرور أيّام عجز خلالها الجيش عن الدخول جاء القصف الإسرائيلي ليؤكّد الرسالة التي تريد إسرائيل تثبيتها وفق معادلة القوّة الحالية، وهي أنّ المطلب الإسرائيلي الدولي بدخول الجيش إلى معسكرات 'الحزب' وتسليم سلاحه، سينفّذ بالدبلوماسية أو بالقصف الذي سيتكرّر في المقبل من الأيام في حال تكرّر رفض 'الحزب' لدخول الجيش مراكز أسلحته. وأفادت معلومات أخرى أنّ الضربة استهدفت صاروخاً باليستياً تمّ تخزينه تحت الهنغار. إذ كانت الطائرات الإسرائيلية قد أغارت بثلاثة صواريخ من طراز MK-82 الخارقة للتحصينات، انفجر اثنان منها فيما بقي الصاروخ الثالث تحت الأرض من دون أن ينفجر. على إثر ذلك، وصلت تحذيرات إسرائيلية بمعاودة الإغارة على نفس المكان إذا لم ينفجر الصاروخ الباليستي المستهدف بسبب تعطّل الصاروخ الثالث. هذه التحذيرت دفعت الجيش اللبناني للتوجّه إلى المكان. فقوبل ذلك برفض من الحزب الذي طوّق المكان لساعات بعد الضربة. وبعد اتصالات عديدة دخل الجيش فجر الاثنين على وجه السرعة نحو الموقع وعمل على تفكيك الصاروخ الباليستي المستهدف. الدّولة ما قبل وما بعد القصف قالت معلومات 'أساس' إنّه قبل تحذير أفيخاي أدرعي وبعده، تكثّفت الاتّصالات اللبنانية في محاولة لمعالجة التصعيد الإسرائيلي المحتمل قبل أن يصبح واقعاً في التهديد المعلن الذي أطلقه أدرعي. ولكنّ شيئاً لم ينجح أمام إصرار إسرائيل على القضاء على ما اعتبرته 'صواريخ ثقيلة لـ'الحزب' موجودة في المستودع'. قالت مصادر دبلوماسية إنّ قواعد الاشتباك الحالية التي تقوم على أنّ 'كلّ تصعيد كلاميّ من 'الحزب' سيقابله تصعيد لحرّية الحركة والاستهداف في شمال الليطاني، وكلّ تحرّك أو تصعيد أمنيّ من 'الحزب' ولو كان صاروخاً واحداً يطلق باتّجاه إسرائيل، ستقابله حرب كبيرة على لبنان'. هذه المعادلة التي يمكن أن تكون لمصلحة 'الحزب' داخليّاً، لا سيما على أبواب الانتخابات النيابية، قالت مصادر دبلوماسية إنّها مرفوضة ولا إرادة دولية لاستمرارها، لأنّ المعادلة التي يُراد لها أن تحكم مشهد الأعوام المقبلة هي تسليم سلاح علنيّ من دون خطابات تصعيدية تهدف إلى تعزيز الحسابات الانتخابية المقبلة، وبالتالي التصعيد مقبل لا محالة في حال استمرار المعادلة الداخلية على ما هي عليه. وكان بيان الجيش الإسرائيلي الذي صدر بعد ساعات من قصف الضاحية، دليلاً على إرادة تل أبيب باستكمال قصفها. فقال البيان 'إننا سنواصل العمل لإزالة أي تهديد ضد إسرائيل ولمنع الحزب من إعادة بناء نفسه'. وذلك بعدما كانت إسرائيل قد هاجمت خمسين هدفاً لها في مختلف الأراضي اللبنانية في الشهر الأخير. جوزفين ديب

القوات الجوية الكورية الجنوبية تعلق جميع رحلات سلاحها الجوي
القوات الجوية الكورية الجنوبية تعلق جميع رحلات سلاحها الجوي

وكالة الأنباء اليمنية

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة الأنباء اليمنية

القوات الجوية الكورية الجنوبية تعلق جميع رحلات سلاحها الجوي

سول - سبأ: أوقفت القوات الجوية الكورية الجنوبية اليوم الأحد جميع رحلاتها بعد سقوط مدافع رشاشة من طائرة هجومية تابعة لها، ما يعرض التدريبات الجوية المشتركة مع الولايات المتحدة للخطر. وذكرت وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية نقلا عن مسؤول في سلاح الجو الكوري الجنوبي قوله اليوم الاحد: "باستثناء القوات المسؤولة عن المراقبة والاستطلاع وبعض القوات الضرورية للاستجابة الطارئة، تم تعليق جميع الرحلات الجوية حتى صباح يوم 22 أبريل". وأشار ذات المسؤول إلى أن هذه الإجراءات عطلت المناورات الجوية المشتركة بين سلاح الجو الكوري الجنوبي والولايات المتحدة تحت اسم Freedom Flag، كما تم تعليق جميع الرحلات التي كانت مقررة ضمن تلك المناورات". ولفت إلى أن القوات الجوية تعتزم إجراء فحص شامل لضمان سلامة جميع الطائرات، بالإضافة إلى تنظيم دورات تدريبية إضافية للطيارين والفنيين لتجنب تكرار مثل هذه الحوادث، ويتوقع أن يتم استئناف الرحلات الجوية اعتبارا من ظهيرة يوم 22 أبريل. وحسبما ذكرت "يونهاب"، خلال تدريبات إطلاق نار ليلية أجريت يوم 18 أبريل، سقطت من طائرة هجوم خفيفة من طراز KA-1 تابعة لسلاح الجو الكوري الجنوبي فوق منطقة بيونغتشان في شرق البلاد، حاويتان تحتويان على مدافع رشاشة وكذلك خزاني وقود خارجيين. إلى جانب المدافع، سقطت 500 طلقة من الذخيرة عيار 12.7 ملم، وقد وقعت الحادثة في منطقة جبلية ولم تتسبب بأي أضرار للممتلكات المدنية. وتمكنت القوات العسكرية من العثور على المدافع وجزء كبير من الذخيرة، بينما لا تزال عمليات البحث جارية عن خزانات الوقود. ومن جانبه برر الطيار المسؤول عن الطائرة الهجومية للجنة التحقيق هذه الواقعة بالنقر على زر التخلص من الحمولة عن طريق الخطأ. وتجدر الإشارة إلى أن هذه ليست أول حادثة من نوعها، ففي 6 مارس 2025، أسقطت طائرتان مقاتلتان من طراز KF-16 من كوريا الجنوبية ثماني قنابل من طراز MK-82 خارج نطاق التدريب خلال التدريبات المشتركة مع الولايات المتحدة، وأسفر الحادث عن إصابة 38 شخصا، بينهم 24 مدنيا. كما تعرض بناءان للتدمير الكامل، وتم تسجيل أضرار جزئية في 194 مبنى، وتضرر 16 مركبة. واضطرت سبع أسر لإخلاء منازلها والانتقال إلى مساكن مؤقتة. دفع هذا الحادث وزارة الدفاع الكورية الجنوبية إلى تعليق جميع التدريبات التي تتضمن استخدام الذخيرة الحية بشكل مؤقت. وكشفت نتائج تحقيق أولي أجراه سلاح الجو الكوري الجنوبي أن السبب وراء سقوط القنابل كان خطأ أحد الطيارين الذي أدخل إحداثيات غير صحيحة للأهداف قبل بدء المناورات. واتهم محققو وزارة الدفاع اثنين من الطيارين بالإهمال المهني الناجم عن ضعف الرقابة أثناء المناورات، مما أدى إلى إصابات وأضرار في المنشآت العسكرية، وتمت إحالة الطيارين إلى التقاعد بسبب الأخطاء المرتكبة.

كورية الجنوبية تعلق جميع رحلات سلاحها الجوي
كورية الجنوبية تعلق جميع رحلات سلاحها الجوي

يمني برس

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يمني برس

كورية الجنوبية تعلق جميع رحلات سلاحها الجوي

أوقفت القوات الجوية الكورية الجنوبية اليوم الأحد جميع رحلاتها بعد سقوط مدافع رشاشة من طائرة هجومية تابعة لها، ما يعرض التدريبات الجوية المشتركة مع الولايات المتحدة للخطر. وذكرت وكالة 'يونهاب' الكورية الجنوبية نقلا عن مسؤول في سلاح الجو الكوري الجنوبي قوله اليوم الاحد: 'باستثناء القوات المسؤولة عن المراقبة والاستطلاع وبعض القوات الضرورية للاستجابة الطارئة، تم تعليق جميع الرحلات الجوية حتى صباح يوم 22 أبريل'. وأشار ذات المسؤول إلى أن هذه الإجراءات عطلت المناورات الجوية المشتركة بين سلاح الجو الكوري الجنوبي والولايات المتحدة تحت اسم Freedom Flag، كما تم تعليق جميع الرحلات التي كانت مقررة ضمن تلك المناورات'. ولفت إلى أن القوات الجوية تعتزم إجراء فحص شامل لضمان سلامة جميع الطائرات، بالإضافة إلى تنظيم دورات تدريبية إضافية للطيارين والفنيين لتجنب تكرار مثل هذه الحوادث، ويتوقع أن يتم استئناف الرحلات الجوية اعتبارا من ظهيرة يوم 22 أبريل. وحسبما ذكرت 'يونهاب'، خلال تدريبات إطلاق نار ليلية أجريت يوم 18 أبريل، سقطت من طائرة هجوم خفيفة من طراز KA-1 تابعة لسلاح الجو الكوري الجنوبي فوق منطقة بيونغتشان في شرق البلاد، حاويتان تحتويان على مدافع رشاشة وكذلك خزاني وقود خارجيين. إلى جانب المدافع، سقطت 500 طلقة من الذخيرة عيار 12.7 ملم، وقد وقعت الحادثة في منطقة جبلية ولم تتسبب بأي أضرار للممتلكات المدنية. وتمكنت القوات العسكرية من العثور على المدافع وجزء كبير من الذخيرة، بينما لا تزال عمليات البحث جارية عن خزانات الوقود. ومن جانبه برر الطيار المسؤول عن الطائرة الهجومية للجنة التحقيق هذه الواقعة بالنقر على زر التخلص من الحمولة عن طريق الخطأ. وتجدر الإشارة إلى أن هذه ليست أول حادثة من نوعها، ففي 6 مارس 2025، أسقطت طائرتان مقاتلتان من طراز KF-16 من كوريا الجنوبية ثماني قنابل من طراز MK-82 خارج نطاق التدريب خلال التدريبات المشتركة مع الولايات المتحدة، وأسفر الحادث عن إصابة 38 شخصا، بينهم 24 مدنيا. كما تعرض بناءان للتدمير الكامل، وتم تسجيل أضرار جزئية في 194 مبنى، وتضرر 16 مركبة. واضطرت سبع أسر لإخلاء منازلها والانتقال إلى مساكن مؤقتة. دفع هذا الحادث وزارة الدفاع الكورية الجنوبية إلى تعليق جميع التدريبات التي تتضمن استخدام الذخيرة الحية بشكل مؤقت. وكشفت نتائج تحقيق أولي أجراه سلاح الجو الكوري الجنوبي أن السبب وراء سقوط القنابل كان خطأ أحد الطيارين الذي أدخل إحداثيات غير صحيحة للأهداف قبل بدء المناورات. واتهم محققو وزارة الدفاع اثنين من الطيارين بالإهمال المهني الناجم عن ضعف الرقابة أثناء المناورات، مما أدى إلى إصابات وأضرار في المنشآت العسكرية، وتمت إحالة الطيارين إلى التقاعد بسبب الأخطاء المرتكبة.

تعليق الرحلات الجوية لسلاح الجو الكوري الجنوبي
تعليق الرحلات الجوية لسلاح الجو الكوري الجنوبي

الجمهورية

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجمهورية

تعليق الرحلات الجوية لسلاح الجو الكوري الجنوبي

وذكرت وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية نقلا عن مسؤول في سلاح الجو الكوري الجنوبي قوله: "باستثناء القوات المسؤولة عن المراقبة والاستطلاع وبعض القوات الضرورية للاستجابة الطارئة، تم تعليق جميع الرحلات الجوية حتى صباح يوم 22 أبريل". وأشار ذات المتحدث إلى أن هذه الإجراءات عطلت المناورات الجوية المشتركة بين سلاح الجو الكوري الجنوبي و الولايات المتحدة تحت اسم Freedom Flag، كما تم تعليق جميع الرحلات التي كانت مقررة ضمن تلك المناورات". ولفت إلى أن القوات الجوية تعتزم إجراء فحص شامل لضمان سلامة جميع الطائرات، بالإضافة إلى تنظيم دورات تدريبية إضافية للطيارين والفنيين لتجنب تكرار مثل هذه الحوادث، ويتوقع أن يتم استئناف الرحلات الجوية اعتبارا من ظهيرة يوم 22 أبريل. وحسبما ذكرت "يونهاب"، خلال تدريبات إطلاق نار ليلية أجريت يوم 18 أبريل، سقطت من طائرة هجوم خفيفة من طراز KA-1 تابعة لسلاح الجو الكوري الجنوبي فوق منطقة بيونغتشان في شرق البلاد، حاويتان تحتويان على مدافع رشاشة وكذلك خزاني وقود خارجيين. إلى جانب المدافع، سقطت 500 طلقة من الذخيرة عيار 12.7 ملم، وقد وقعت الحادثة في منطقة جبلية ولم تتسبب بأي أضرار للممتلكات المدنية. وتمكنت القوات العسكرية من العثور على المدافع وجزء كبير من الذخيرة، بينما لا تزال عمليات البحث جارية عن خزانات الوقود. ومن جانبه برر الطيار المسؤول عن الطائرة الهجومية للجنة التحقيق هذه الواقعة بالنقر على زر التخلص من الحمولة عن طريق الخطأ. وتجدر الإشارة إلى أن هذه ليست أول حادثة من نوعها، ففي 6 مارس 2025، أسقطت طائرتان مقاتلتان من طراز KF-16 من كوريا الجنوبية ثماني قنابل من طراز MK-82 خارج نطاق التدريب خلال التدريبات المشتركة مع الولايات المتحدة ، وأسفر الحادث عن إصابة 38 شخصا، بينهم 24 مدنيا. كما تعرض بناءان للتدمير الكامل، وتم تسجيل أضرار جزئية في 194 مبنى، وتضرر 16 مركبة. واضطرت سبع أسر لإخلاء منازلها والانتقال إلى مساكن مؤقتة. دفع هذا الحادث وزارة الدفاع الكورية الجنوبية إلى تعليق جميع التدريبات التي تتضمن استخدام الذخيرة الحية بشكل مؤقت. وكشفت نتائج تحقيق أولي أجراه سلاح الجو الكوري الجنوبي أن السبب وراء سقوط القنابل كان خطأ أحد الطيارين الذي أدخل إحداثيات غير صحيحة للأهداف قبل بدء المناورات. واتهم محققو وزارة الدفاع اثنين من الطيارين بالإهمال المهني الناجم عن ضعف الرقابة أثناء المناورات، مما أدى إلى إصابات وأضرار في المنشآت العسكرية، وتمت إحالة الطيارين إلى التقاعد بسبب الأخطاء المرتكبة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store