أحدث الأخبار مع #MK84


العين الإخبارية
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
وزير دفاع إسرائيل: المؤشرات ترجح مقتل محمد السنوار.. ولا تأكيد رسمي
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الأحد، إن كل المؤشرات تشير إلى أنه تم القضاء على محمد السنوار. وأضاف كاتس للجنة الخارجية والأمن البرلمانية الإسرائيلية: "لا يوجد تأكيد رسمي، لكن بحسب كل المؤشرات فقد تم القضاء على محمد السنوار". والسنوار هو قيادي بارز في حركة "حماس" وشقيق قائد الحركة السابق يحيى السنوار. من جهتها، قالت هيئة البث الإسرائيلية: "وقعت محاولة اغتيال زعيم حماس في غزة يوم الثلاثاء الماضي حيث أسقطت طائرات مقاتلة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي ما لا يقل عن تسع قنابل ثقيلة من طراز MK-84، تزن كل منها طنا واحدا، على المجمع تحت الأرض حيث كان يقيم محمد السنوار". وأضافت: "كان الهدف من الهجوم القوي هو معقل لكبار مسؤولي حماس داخل المجمع وعدم السماح لأي منهم بالفرار. من المفترض أن يموت أولئك الذين لم يصابوا بالشظايا والانفجار من انبعاث الغازات السامة في التربة". وأشارت إلى أنه "تذكرنا اللقطات من الهجوم باغتيال زعيم حزب الله السابق حسن نصر الله في حي الضاحية في بيروت في سبتمبر/أيلول الماضي". وقالت: "بعد محاولة الاغتيال، أعرب المسؤولون الإسرائيليون عن تفاؤلهم بأن السنوار قد اغتيل بالفعل". وأضافت: "محمد السنوار هو شقيق مخطط هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول والقيادي السابق لحماس في قطاع غزة، يحيى السنور. بعد اغتيال يحيى السنوار في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، كان محمد هو الذي خلف شقيقه وأصبح زعيما لحماس في قطاع غزة". وتابعت: "خلال سنوات نشاطه، اشتهر محمد السنوار بآرائه المتطرفة تجاه إسرائيل". كما أشارت إلى أن الدكتور زكريا السنوار شقيق يحيى ومحمد السنوار قتل الليلة مع أطفاله الثلاثة في هجوم إسرائيلي على مخيم النصيرات. وقالت: "عمل زكريا السنوار أستاذا للتاريخ الحديث في الجامعة الإسلامية". aXA6IDgyLjI2LjIyMC4xMzcg جزيرة ام اند امز LV


بوابة الفجر
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
استشهاد محمد السنوار.. بين الإعلام العربي والإسرائيلي
أثار تقرير نشرته قناة العربية حول استشهاد محمد السنوار، قائد الذراع العسكري لحركة حماس في غزة، جدلًا واسعًا بين وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، وسط تضارب في المعلومات من المصادر المختلفة. فما حقيقة ما تم تداوله حول استشهاد السنوار؟ تقرير العربية يثير الجدل بدأت الحكاية عندما أفاد تقرير نشرته قناة العربية بأن جثة محمد السنوار تم العثور عليها داخل نفق في خان يونس جنوب قطاع غزة، بعد الغارات الإسرائيلية الأخيرة على المنطقة. وأضاف التقرير أن محمد السنوار، الذي يُعتبر القائد العسكري البارز لحركة حماس، قد استشهد في الغارات، إلى جانب 10 من مساعديه، بينهم المتحدث باسم الحركة أبو عبيدة. وأشارت القناة إلى أن الغارات الإسرائيلية على خان يونس أسفرت أيضًا عن استشهاد محمد شبانة، قائد لواء رفح. الرد الإسرائيلي: تكذيب رسمي للمعلومات بعد دقائق من نشر التقرير، سارعت القناة 14 العبرية بتكذيب الخبر، نقلًا عن مصادر أمنية إسرائيلية أكدت أن ما ورد عن استشهاد محمد السنوار غير صحيح. وأوضحوا أن التقارير التي تحدثت عن العثور على جثته داخل نفق في خان يونس، غير دقيقة. وأكدت مصادر إسرائيلية أخرى أن الاحتلال لا يزال يفحص نتائج الغارة على المنطقة المستهدفة في خان يونس، وأن التقارير المتداولة حول استشهاد السنوار لم تُؤكد بعد. ورغم تلميحات وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس، التي أشارت إلى احتمالية استشهاد السنوار، إلا أن الإعلام العبري أعلن أنه لا يمكن الجزم بهذه المعلومات في تلك المرحلة. تفاصيل الغارات الإسرائيلية على خان يونس أكدت وسائل الإعلام الإسرائيلية أن الهدف من الغارات التي شنها الاحتلال يوم الثلاثاء الماضي كان اغتيال محمد السنوار، قائد الجناح العسكري لحركة حماس. وأفادت التقارير أن الطائرات الحربية الإسرائيلية ألقت تسع قنابل ثقيلة من طراز MK-84، وزن كل واحدة منها طنًا، على المجمع تحت الأرض الذي يُعتقد أن السنوار كان يقيم فيه، مما يشير إلى حجم الهجوم الذي استهدفه. وأوضحت وسائل الإعلام العبرية أن الهدف كان حصر قادة حماس داخل المجمع ومنع أي منهم من الهروب، مع توقعات بأن الغازات السامة المتفجرة قد أسهمت في مضاعفة الخطر. محمد السنوار.. العقل المدبر لحماس في غزة محمد السنوار، الذي أصبح قائدًا للجناح العسكري لحركة حماس بعد استشهاد شقيقه يحيى السنوار في أكتوبر 2024، يُعتبر من أبرز القادة العسكريين في الحركة. وُصف بالذكاء والقوة في إدارة شؤون الحركة، كما يُنسب إليه الفضل في إعادة تشكيل قوة حماس العسكرية وتحقيق النجاحات العسكرية في ميدان المعركة ضد الاحتلال الإسرائيلي.


فيتو
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
غموض حول مصير محمد السنوار.. "العربية" تؤكد استشهاده والإعلام العبري ينفي.. وتقارير متضاربة حول أبو عبيدة ومحمد شبانة
استشهاد محمد السنوار، أثار ما تداولته بعض وسائل الإعلام عن استشهاد محمد السنوار، قائد الذراع العسكري لحركة حماس في قطاع غزة، أثار جدلًا واسعًا بوسائل الإعلام، وبين الأروقة السياسية والنشطاء. حقيقة استشهاد محمد السنوار البداية كانت عندما نشر موقع الحدث "العربية" تقرير يؤكد العثور على جثة محمد السنوار، قائد الجناح العسكري لحماس في غزة وشقيق رئيس المكتب السياسي لحماس في غزة الشهيد يحيي السنوار، حيث أكدت العثور على جثة محمد السنوار و10 من مساعديه داخل نفق في خان يونس، جنوب قطاع غزة، ومنهم المتحدث باسم الحركة أبو عبيدة. حقيقة استشهاد محمد السنوار، فيتو وأشارت العربية إلى أن المصادر التي تحدثت معها في هذا الأمر، أكدت استشهاد محمد السنوار في غارات الاحتلال الإسرائيلي الأخيرة على خان يونس، مؤكدة أيضًا استشهاد محمد شبانة، قائد لواء رفح في الغارات. وبعد دقائق قليلة من تصريحات العربية بشأن استشهاد محمد السنوار، جاء رد الإحتلال الإسرائيلي سريعًا، حيث أكدت القناة (14) العبرية نفي مصادر أمنية بالاحتلال الإسرائيلي ما جاء في تقرير استشهاد محمد السنوار، وأشارت إلى أن التقارير الواردة والتي تتحدث عن العثور على جثمان محمد السنوار وعدد من مساعديه في المنطقة التي تعرضت للاستهداف بخان يونس، غير صحيحة. الإعلام العبري تنفي العثور على جثة محمد السنوار ونقلت وسائل الإعلام الإسرائيلية عن مصادر أمنية قولها: "إنها لا علم لها حول التقارير التي تحدثت عن العثور على جثة محمد السنوار وقادة آخرين من حماس بعد غارات على المستشفى الأوروبي في خان يونس"، حسبما ذكرت "سكاي نيوز عربية". لحظة استهداف الإحتلال لمقر السنوار في خان يونس، فيتو وذكرت وسائل الإعلام العبرية على لسان مصادرها أنهم لا يزالون يفحصون نتائج الغارة قبل الإعلان الرسمي، برغم تلميحات وزير الحرب الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، أمس السبت، التي تشير إلى استشهاد القيادي محمد السنوار، الشقيق الأصغر لقائد حماس السابق يحيى السنوار، والذي استشهد في غزة في أكتوبر 2024. يذكر أن الغارات التي شنها الاحتلال الإسرائيلي على خان يونس وقعت يوم الثلاثاء الماضي، في محاولة لاغتيال محمد السنوار، حيث ألقت طائرات الاحتلال ما لا يقل عن تسع قنابل ثقيلة من طراز MK-84، كل منها تزن طنًا، على المجمع تحت الأرض الذي كان يقيم فيه محمد السنوار، حسبما ذكرت وسائل إعلام عبرية. محمد السنوار العقل المدبر لحماس وأشارت وسائل الإعلام العبرية إلى أن هدف العملية كان حبس قادة حماس داخل المجمع، الذي تواجدوا به وعدم السماح لأي منهم بالخروج، ووفقا للتخطيط من المتوقع ألا يموت أي شخص لم يصب بشظايا أو انفجار جراء انطلاق الغازات السامة داخل الأرض، بحسب "أي 24" العبرية. وزير دفاع الاحتلال يلمح لاغتيال محمد السنوار، فيتو جدير بالذكر أن محمد السنوار أصبح قائدًا للجناح العسكري لحماس بعدما استشهاد شقيقه الأكبر يحيي السنوار في أكتوبر من العام الماضي (2024)، والقائد محمد الضيف في يوليو 2024، ويُعد محمد السنوار من القيادات القوية في الحركة، والتي يشار إليها بالقوة والذكاء والقدرة على إعادة تشكيل الحركة، ويعتبر العقل المدبر لحركة حماس في ميدان المعركة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

المدن
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المدن
غزة: محاولة اغتيال محمد السنوار.. بهجوم يحاكي اغتيال نصرالله
شنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي، ليل أمس الثلاثاء، سلسلة من الغارات العنيفة على مستشفى غزة الأوروبي ومحيطه شرقي مدينة خانيونس، وذلك في محاولة لاغتيال القيادي في حركة "حماس" محمد السنوار، في هجوم يحاكي اغتيال أمين عام حزب الله الراحل حسن نصرالله. وارتفع عدد الشهداء إلى 6 بالإضافة إلى عدد من المصابين، في حصيلة أولية للهجوم الإسرائيلي على المستشفى الأوروبي، بحسب مصادر طبية، فيما لا تزال طواقم الدفاع المدني تواصل عمليات الإنقاذ وسط تقارير عن عالقين تحت الأنقاض. استهدافات عنيفة وقالت وزارة الصحة إن ساحة المستشفى والمناطق المجاورة له تعرّضت لسلسلة استهدافات عنيفة من طائرات الاحتلال، ما تسبب بأضرار كبيرة وسقوط عدد من الضحايا، دون أن تصدر أي إشارة لوجود نشاط عسكري في الموقع. وأعلنت الوزارة أن حصيلة ما وصل إلى المستشفيات بلغت 6 شهداء وأكثر من 40 إصابة، من جرّاء الهجوم الذي نفذه جيش الاحتلال الإسرائيلي باستخدام "أحزمة نارية" استهدفت الساحات الداخلية لمستشفى غزة الأوروبي. وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي وجهاز "الشاباك"، في بيان مشترك، أنهما نفّذا غارة "مركّزة" استهدفت ما وصفاه بـ"مجمع قيادة وسيطرة" تابع لحركة "حماس"، قالا إنه شُيّد في بنية تحتية تحت الأرض أسفل مستشفى غزة الأوروبي في خانيونس. وجاء في البيان، أن عناصر من الحركة كانوا يتحصّنون في المجمع لحظة تنفيذ الهجوم. وادعى أن جيش الاحتلال اتخذ "إجراءات لتقليل احتمال إصابة المدنيين، من بينها استخدام ذخيرة دقيقة، ورصد جوي، واعتماد معلومات استخباراتية إضافية". وأفادت التقارير بأن جيش الاحتلال شنّ غارات إضافية على محيط مستشفى غزة الأوروبي عقب الهجوم، مستهدفًا كل من يحاول الاقتراب من المكان لإنقاذ العالقين تحت الأنقاض، في سلوك أشارت وسائل إعلام إسرائيلية إلى أنه تكرر في عمليات اغتيال سابقة. "فرصة نادرة"! وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي، أن الهجوم جاء في إطار ما وصفته بـ"فرصة نادرة" لمحاولة اغتيال محمد السنوار، شقيق القائد السابق لحركة حماس في قطاع غزة يحيى السنوار. وبحسب التقارير، فإن نتائج العملية لا تزال غير معلومة. وقالت مصادر أمنية إسرائيلية إن التقديرات تشير إلى أن محمد السنوار كان داخل المجمع عند تنفيذ الهجوم، وأن الغارة "ألحقت دماراً كبيراً في البنية التحتية للمكان"، وأنه "في حال تواجد السنوار فيه فعلاً، فمن غير المرجح أن يكون قد نجا". وأشارت المصادر ذاتها إلى أن أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية "بذلت جهودًا كبيرة للتأكد من عدم وجود أسرى إسرائيليين في الموقع قبل تنفيذ الهجوم"، لكنها أقرّت في الوقت ذاته بعدم وجود "ضمان بنسبة 100%" بهذا الشأن. وفي وقت لاحق، نقلت صحيفة "إسرائيل اليوم" عن مصادر في الجيش الإسرائيلي، أن طائرات الاحتلال أطلقت عشرات القذائف تجاه موقع تحت الأرض يُشتبه بتواجد السنوار بداخله؛ ووصفت الهجوم بأنه مشابه لعمليات اغتيال سابقة استُخدم فيها ذخائر كثيفة. وأشارت الصحيفة إلى أن أبرز هذه العمليات كان اغتيال الأمين العام الراحل لحزب الله حسن نصرالله. ويهدف هذا الأسلوب، بحسب المصدر، إلى تصفية المستهدفين إما بشكل مباشر عبر القصف، أو عبر الاختناق والغازات الناجمة عن الانفجارات. من جهتها، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، إن سلاح الجو الإسرائيلي ألقى نحو 40 قنبلة خارقة للتحصينات، تزن مجتمعة نحو طن، خلال محاولة اغتيال السنوار. كذلك، ذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن جيش الاحتلال استخدم في الهجوم على خانيونس، 9 قنابل من طراز "MK-84" الأميركية، التي تزن كل واحدة منها نحو طن واستخدمت في اغتيال نصر الله.


اليمن الآن
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
خلاف ترامب ونتنياهو.. مؤشرات الحاضر يجب ألا تُنسي دروس الماضي
لم ينتظر الرئيس الأميركي دونالد ترامب عودته إلى البيت الأبيض للتعبير عن دعمه الكامل لإسرائيل، وإنما بدأ ذلك مبكرا، لدرجة أنه استغل مناظرته الشهيرة مع منافسه آنذاك، الرئيس جو بايدن في يونيو/حزيران 2024، ليتهم الأخير بأنه "يتصرف كفلسطيني". آ والمثير أن بايدن رئيس أكبر دولة في العالم لم يكن قد فعل شيئا يذكر لإنقاذ شعب يتعرض لحرب إبادة، وكان أبعد ما ذهب إليه هو إصدار قرار يمنع تزويد إسرائيل بالقنابل الثقيلة التي تزن ألفي رطل خوفا -كما قال- من تأثيرها على المناطق المكتظة بالسكان في قطاع غزة الفلسطيني. آ وبمجرد عودته إلى البيت الأبيض في ولاية ثانية بداية العام الجاري، لم يحتج ترامب إلى طول وقت كي يعلن دعمه الكامل لإسرائيل، فبعد 5 أيام فقط من العودة قرر رفع الحظر عن تزويد إسرائيل بالقنابل الثقيلة، وجرى التنفيذ سريعا حيث أعلنت إسرائيل بعد 20 يوما أنها تسلمت شحنة من 1800 قنبلة من طراز "إم كيه-84" (MK-84) تزن كل منها طنا واحدا (2000 رطل). آ ولم يقتصر الدعم الهائل لإسرائيل من جانب ترامب على السلاح وإنما بدأ الأخير في الحديث عن تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، بدعوى أن هذا هو الأفضل لهذا القطاع الذي دمرته إسرائيل خلال عامين من الحرب.