أحدث الأخبار مع #MOEX


ليبانون 24
منذ 5 ساعات
- أعمال
- ليبانون 24
بورصة موسكو تعوّض بعض خسائرها
ارتفع مؤشرا بورصة موسكو في تعاملات اليوم الثلاثاء معوضة الخسائر التي منيت بها أمس، إثر مخاوف المستثمرين من فرض عقوبات جديدة ضد روسيا. وبحلول الساعة 15:45 بتوقيت موسكو ، ارتفع مؤشر البورصة للأسهم المقومة بالروبل MOEX بنسبة 0.57% إلى 2715.61 نقطة. فيما صعد مؤشر البورصة للأسهم المقومة بالدولار MOEX بنسبة 52% إلى 1073.4 نقطة، بحسب التداولات. وجاء الارتفاع مع إقبال المستثمرين على شراء الأسهم بعد تراجعها في تعاملات أمس الثلاثاء، بعد تقارير إعلامية تحدثت عن أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يفكر في فرض عقوبات إضافية ضد روسيا. وأكدت موسكو والخبراء مرارا فشل سياسة العقوبات ضد روسيا، حيث أن الإجراءات التقديدية تؤثر على فارضيها بالدرجة الأولى.


العربي الجديد
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربي الجديد
تراجع مؤشر بورصة موسكو بعد مفاوضات روسيا وأوكرانيا في إسطنبول
شهد مؤشر بورصة موسكو (MOEX)، الذي يُعد المؤشر الرئيسي للبورصة الروسية، تراجعًا ملحوظًا، حيث انخفض إلى ما دون 2800 نقطة للمرة الأولى منذ 7 مايو/ أيار. ووفقًا لما ذكرته وكالة الأنباء الروسية "ريا نوفوستي"، اليوم الجمعة، جاء هذا التراجع في أعقاب الاجتماع بين وفدي روسيا وأوكرانيا في إسطنبول، حيث أظهرت البيانات الصادرة عن البورصة الروسية أن المؤشر انخفض بنسبة 1.15% ليصل إلى 2807.44 نقاط، بعدما بلغ أدنى مستوى له عند 2796.83 نقطة. يأتي هذا الانخفاض في وقت اختُتمت المفاوضات المباشرة بين الجانبين الروسي والأوكراني، والتي تُعد الأولى من نوعها منذ ثلاث سنوات. وقد استمرت هذه المفاوضات لمدة تقارب الساعتين، وأثارت ردات فعل متباينة في الأوساط السياسية والاقتصادية. وفي سياق متصل، أثار ظهور الوفد الأوكراني مرتديًا الزي العسكري خلال المفاوضات في إسطنبول جدلًا واسعًا. وانتقد النائب في البرلمان الأوكراني أرتيم ديمتروك هذا الخيار عبر قناته على تليغرام، مشيرًا إلى أن ارتداء الزي العسكري له دلالات خاصة داخل أوكرانيا، لكنه لم يكن مبررًا خلال المفاوضات في تركيا. وكتب ديمتروك: "في أوكرانيا، قد يكون هذا الزي وسيلة لتخويف الناس وتسهيل المرور عبر نقاط التفتيش، لكن ما الغرض منه في تركيا؟". وتجدر الإشارة إلى أن هذه المفاوضات جاءت بعد اقتراح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عقد محادثات مباشرة بين الجانبين في 15 مايو/ أيار، حيث أكد أنه لا يستبعد إمكانية تحقيق وقف حقيقي لإطلاق النار يتعهد به الجانب الأوكراني. ووصل الوفد الروسي إلى إسطنبول قبل يوم واحد من بدء المحادثات، بينما تأخر الوفد الأوكراني بسبب زيارة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لأنقرة للقاء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إذ جرى تحديد تركيبة الوفد الأوكراني فقط مساء أمس. اقتصاد دولي التحديثات الحية روسيا تسعى لتعزيز التجارة مع الدول العربية والإسلامية وفي تصريحات أدلى بها ميدينسكي، أكد أن الوفد الروسي يسعى إلى تحقيق نتائج إيجابية، وأنه يمتلك جميع الكفاءات والصلاحيات اللازمة لإجراء المحادثات. ووفقًا لما ذكرته وكالة "ريا نوفوستي"، يرى المفاوضون الروس أن هذا الاجتماع يُعد استئنافًا لعملية السلام التي توقفت في عام 2022، والتي تهدف إلى تحقيق سلام طويل الأمد ومعالجة جذور النزاع القائم في أوكرانيا. وبينما تتابع الأسواق المالية العالمية هذه التطورات عن كثب، يبقى تأثير نتائج هذه المفاوضات على السوق الروسية محور اهتمام المستثمرين والمحللين. وتبقى الأنظار مشدودة نحو ما ستُسفر عنه هذه المفاوضات من تطورات قد تؤثر بشكل كبير على العلاقات بين روسيا وأوكرانيا، وعلى الأسواق المالية العالمية.


وكالة الأنباء اليمنية
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة الأنباء اليمنية
ارتفاع مؤشري بورصة موسكو مع متابعة المستثمرين لمفاوضات اسطنبول
موسكو – سبأ: ارتفع مؤشرا بورصة موسكو، في تعاملات اليوم الجمعة، مع متابعة المستثمرين لسير المفاوضات في اسطنبول حول أوكرانيا. وبحلول الساعة 13:56 بتوقيت موسكو، ارتفع مؤشر البورصة للأسهم المقومة بالروبل MOEX بنسبة 0.1 بالمائة إلى 2841.01 نقطة، فيما صعد مؤشر البورصة للأسهم المقومة بالدولار RTS بنسبة 0.05 بالمائة إلى 1114.28 نقطة. وفي سوق العملات، جرى تداول اليوان الصيني أمام العملة الروسية عند مستوى 11.174 روبل، بزيادة نسبتها 0.5 بالمائة عن سعر الإغلاق السابق، وفق موقع روسيا اليوم. أما الدولار فجرى تداوله، في سوق "فروكس" للعملات، عند 80.91 روبل، واليورو عند 90.352 روبل. ويرى الخبير بوغدان زفاريش أن "المستثمرين يتخذون حاليا موقف الانتظار والترقب حتى تظهر الأخبار الأولى عن المفاوضات في اسطنبول. وفي جلسة اليوم سيركز المستثمرون بشكل رئيسي على الأخبار الجيوسياسية'. وقال إن "مؤشر بورصة موسكو سيبدأ بالتعافي ويحاول الوصول إلى نطاق 2900 نقطة. نتوقع أن تتراوح تداولات السوق الروسية اليوم بين 2820 و2920 نقطة".


الوطن
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الوطن
رغم ضعف السيولة.. الأسواق الأوروبية ترتفع بقيادة القطاعات الدفاعية والتكنولوجيا
أنهت معظم مؤشرات الأسهم الأوروبية آخر جلسات تداولها الأسبوعية على ارتفاعات معتدلة، مدفوعة بتفاؤل المستثمرين تجاه استمرار دورة الفائدة المنخفضة وتراجع الضغوط التضخمية، حيث سجل مؤشر DAX الألماني وCAC 40 الفرنسي مكاسب قوية، في المقابل، سجل مؤشر PSI البرتغالي التراجع الوحيد بين المؤشرات الرئيسية. المؤشرات الأوروبية FTSE 100 – لندن أغلق عند مستوى 8,554.80 نقطة بزيادة +23.19 نقطة (+0.27%)، محققاً قمة جديدة قريبة من أعلى مستوياته التاريخية، كما يعكس الصعود استمرار تفوق الشركات البريطانية الكبرى ذات الطابع الدفاعي، خاصة في قطاعات السلع الأساسية والطاقة، تزامناً مع انخفاض الجنيه الإسترليني الذي يدعم أرباح الشركات المصدرة. CAC 40 – باريس سجل المؤشر الفرنسي أداءً قوياً بإغلاقه عند 7,743.75 نقطة مرتفعاً +49.31 نقطة (+0.64%)، وجاء هذا الارتفاع مدفوعاً بنتائج إيجابية من شركات صناعية كبرى مثل Airbus وLVMH، إلى جانب تفاؤل المستثمرين بتراجع حدة التضخم في منطقة اليورو، مما يعزز من فرص خفض الفائدة في النصف الثاني من العام. AEX – أمستردام ارتفع المؤشر الهولندي إلى 905.74 نقطة بزيادة +3.84 نقطة (+0.43%)، حيث يعكس هذا الأداء تحسناً في أسهم شركات التكنولوجيا والطاقة النظيفة، وسط اهتمام متزايد من المستثمرين الأجانب بالسوق الهولندية كمركز أوروبي مالي وتقني مستقر. DAX – فرانكفورت حقق أحد أقوى المكاسب، حيث أنهى التداول عند 23,499.32 نقطة بارتفاع +146.63 نقطة (+0.63%)، كما يواصل السوق الألماني الاستفادة من توقعات استقرار الاقتصاد الصناعي وتراجع أسعار المواد الخام، ما ينعكس إيجاباً على هوامش أرباح شركات كبرى مثل Siemens وVolkswagen. IBEX 35 – مدريد أنهى جلسة التداول عند 13,554.10 نقطة، مسجلاً مكاسب بنسبة +0.48%، وتعكس هذه الحركة الإيجابية تحسناً في القطاع البنكي الإسباني، وتوقعات بنمو داخلي معتدل يقوده الإنفاق الاستهلاكي والسياحي. Euro Stoxx 50 – منطقة اليورو أغلق المؤشر عند 5,310.95 نقطة مرتفعاً +22.01 نقطة (+0.42%)، وهذا الأداء يعكس الثقة العامة بالسوق الأوروبية، ويؤكد بقاء الزخم الإيجابي في أسهم الشركات الكبرى المتعددة الجنسيات في المنطقة. SMI – سويسرا سجل أداء شبه مستقر بزيادة هامشية قدرها +2.18 نقطة (+0.02%) ليغلق عند 12,063.90 نقطة، وبعكس هذا التماسك توجه المستثمرين نحو أسهم دفاعية مثل Nestlé وRoche، مع استمرار المخاوف من تباطؤ اقتصادي عالمي قد يدفع المستثمرين للتحوّط. الأسواق الروسية (RTSI & MOEX) بقي مؤشرا RTSI وMOEX دون تغيير عن الجلسة السابقة، عند 1,110.68 و2,850.93 نقطة على التوالي، ويعكس هذا الاستقرار ضعف السيولة وتراجع التداولات الأجنبية نتيجة العقوبات والضبابية الاقتصادية التي لا تزال تهيمن على السوق الروسية. PSI – البرتغال كان الاستثناء السلبي في الجلسة، حيث انخفض بنسبة -0.52% ليغلق عند 6,988.05 نقطة، والتراجع يأتي في ظل جني أرباح على أسهم القطاع العقاري والبنوك، وسط إشارات إلى ضعف النمو المحلي مقارنة بباقي دول الجنوب الأوروبي. تحليل الأداء تميل الأسواق الأوروبية حالياً إلى الزخم الإيجابي المدعوم بتحسن توقعات الفائدة وتراجع مخاطر التضخم، وهو ما يوفر بيئة ملائمة للمستثمرين متوسطي وطويلي الأجل، حيث تظهر إشارات تباين بين الأسواق، مما يجعل من الضروري اتباع نهج انتقائي.


تونس الرقمية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- تونس الرقمية
تباطؤ حاد في الاقتصاد الروسي في ظل انخفاض أسعار النفط
يشهد الاقتصاد الروسي تباطؤاً ملحوظاً بعد عدة سنوات من الصمود غير المتوقع في مواجهة العقوبات الغربية. وفقاً للمجلة البريطانية 'ذا إيكونوميست'، انخفض الناتج المحلي الإجمالي الروسي من نمو سنوي قدره حوالي 5% إلى صفر منذ نهاية عام 2024، وفقاً لمؤشر وضعته بنك جولدمان ساكس. وقد تم تأكيد هذا التباطؤ من خلال المؤشرات الاقتصادية لبنك التنمية الروسي 'في إي بي' و'سبيربنك'، أكبر مؤسسة مصرفية في البلاد، التي أظهرت تراجعاً عاماً في النشاط الاقتصادي. وفي بداية أفريل 2025، اعترفت البنك المركزي الروسي أيضاً 'بتراجع الإنتاج في العديد من القطاعات بسبب انخفاض الطلب'. بعد ثلاث سنوات من المقاومة، انقلاب مفاجئ بعد تحدي التوقعات المتشائمة منذ عام 2022، يبدو أن الاقتصاد الروسي بدأ يشهد انكماشاً. في ذلك الوقت، كانت غزوة أوكرانيا قد أثارت مخاوف من حدوث ركود بنسبة 15%، لكن التراجع لم يتجاوز 1.4% في عام 2022، تلاه نمو بنسبة 4.1% في 2023 و4.3% في 2024، مدعوماً على وجه الخصوص بارتفاع أسعار المواد الأولية واستثمار ضخم في الصناعة العسكرية. ومع التحسن النسبي في آفاق تسوية النزاع الأوكراني، كان بعض الخبراء يأملون في تسارع النمو في عام 2025. إلا أن الأرقام الأولى تظهر توقفاً مفاجئاً. ثلاثة أسباب رئيسية للتباطؤ تحدد 'ذا إيكونوميست' ثلاثة عوامل رئيسية وراء هذا التحول: التغيير الهيكلي في الاقتصاد : منذ عام 2022، عززت روسيا توجهها نحو نموذج اقتصاد الحروب، المعتمد على الاستثمارات في التسلح والاتفاقات التجارية مع الصين والهند. وقد ارتفع الاستثمار الحقيقي بنسبة 23% بين نهاية 2021 ومنتصف 2024. ومع انتهاء مرحلة التوسع الصناعي السريع، بدأ تأثير الدفع على النمو في التراجع. سياسة نقدية شديدة التقييد : في مواجهة تضخم يتجاوز 10% في بداية عام 2025، والذي تفاقم بسبب نقص اليد العاملة نتيجة للتجنيد والهجرة، أبقى البنك المركزي على سعر الفائدة الرئيسي عند 21%، وهو مستوى مرتفع تاريخياً. تدهور البيئة الخارجية : أدت تباطؤ النمو العالمي، الذي تفاقم بسبب الحرب التجارية التي شنها دونالد ترامب، وانخفاض أسعار النفط إلى تأثيرات سلبية كبيرة على الاقتصاد الروسي، الذي يعتمد بشكل رئيسي على الطاقة كمحرك رئيسي. وعلاوة على ذلك، خفض صندوق النقد الدولي توقعاته للنمو في الصين لعام 2025 من 4.6% إلى 4%، وهو ما يعد إشارة مقلقة لروسيا التي تعتمد بشكل كبير على صادراتها النفطية إلى بكين. أثر مباشر على المالية العامة والأسواق أدى انخفاض أسعار النفط إلى تراجع بنسبة 17% في الإيرادات الضريبية الناتجة عن النفط والغاز في مارس 2025، وفقاً للبيانات الرسمية التي نقلتها وكالة 'رويترز'. وفي الوقت نفسه، فقد مؤشر البورصة الروسي 'MOEX' نحو 10% من قيمته منذ آخر قمة له. وفقاً لوثائق حكومية، تتوقع موسكو تراجعاً كبيراً في إيراداتها من الطاقة للعام الجاري، مما سيزيد من تعقيد هامش المناورة الاقتصادي. وتخلص 'ذا إيكونوميست' إلى أنه، رغم الانفراج الدبلوماسي الظاهر، فإن السياسات الحمائية للرئيس الأمريكي، التي تظهر مظهراً من الود تجاه موسكو، تمثل ضربة قاسية لاقتصاد روسي هش. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب