أحدث الأخبار مع #MQ9Reaper


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 2 ساعات
- سياسة
- وكالة الصحافة اليمنية
موقع اسباني: مخاوف امريكا من فقدان جنودها وراء إيقاف قصف اليمن
ترجمة خاصة/وكالة الصحافة اليمنية// قال موقع' أتالايار' الإسباني في تقرير نشره اليوم الاثنين، إن الولايات المتحدة، أنهت هجماتها على الحوثيين بعد عملية عسكرية مكلفة استمرت شهرين. وأكد التقرير أن من بين أسباب إنهاء الهجمات هو المخاطر المتزايدة على الجنود الأمريكيين المنتشرين هناك. ونوه التقرير إلى أن الحملة التي قالت واشنطن أنها تهدف إلى إضعاف قدرات الحوثيين بمتع الهجمات على السفن الإسرائيلية، إلا أن الحملة سرعان ما تحولت إلى عملية باهظة التكلفة وذات عوائد متناقضة بالنسبة للولايات المتحدة. وأشار التقرير إلى عدد الطائرات المسيرة، التي أسقطتها صنعاء، في غضون شهر وهي سبع طائرات مسيرة من طراز MQ-9 Reaper، تبلغ قيمة كل منها حوالي 30 مليون دولار، مما منع الولايات المتحدة من تحقيق هدفها المتمثل في التفوق الجوي، وفقًا لشبكة CNN. وأوضح التقرير أن عدة طائرات اف – 16 وطائرة اف 35 نجت بأعجوبة من دفاعات صنعاء الجوية، مما 'جعل احتمال وقوع خسائر بشرية أمريكية حقيقيًا'، وفقًا لمسؤولين أمريكيين لصحيفة نيويورك تايمز. وسقطت طائرتان من طراز إف/إيه-18 سوبر هورنت، تبلغ قيمة كل منهما 67 مليون دولار، في البحر من حاملة الطائرات يو إس إس هاري ترومان في حادثين منفصلين، وأصيب ثلاثة أفراد أمريكيين خلال الحادثين. وأفاد التقرير أن الجيش الأمريكي أنفق ما يقرب من مليار دولار على الذخائر خلال الشهر الأول من الحملة الأخيرة، مما أثار مخاوف بشأن استدامة العملية.


المشهد اليمني الأول
منذ 7 ساعات
- سياسة
- المشهد اليمني الأول
"فوينيه أوبزرينيه" الروسية: ترمب أوقف العدوان على اليمن بعد فشل عسكري أمريكي أمام قدرات صنعاء المتقدمة
كشفت مجلة 'فوينيه أوبزرينيه' الروسية المتخصصة في الشؤون العسكرية أن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بوقف العدوان على اليمن لم يكن نتيجة اتفاق مع القيادة اليمنية كما روّج له إعلاميًا بل نتيجة مباشرة للفشل العسكري الذي واجهته القوات الأمريكية أمام قدرات صنعاء المتقدمة. وأوضحت المجلة أن الجيش الأمريكي الذي يُوصف بأنه 'الأعظم في العالم' فشل في التغلب على مقاومة قوات صنعاء التي أظهرت مرونة وقدرة عسكرية عالية في مواجهة الترسانة الأمريكية، مشيرة إلى أن الأسلحة التي تمتلكها اليمن شكلت تهديدًا مباشرًا للمعدات الأمريكية الأحدث والأغلى. وسلط التقرير الضوء على إسقاط 22 طائرة أمريكية مسيّرة من طراز MQ-9 Reaper معتبرًا أن هذا الإنجاز لا يُعد الأهم مقارنة بإسقاط طائرات مقاتلة مأهولة، حيث أكدت المجلة أن الدفاعات الجوية اليمنية أسقطت خلال الأسابيع الماضية عددًا من مقاتلات F-18 وطائرة شبحية من الجيل الخامس من طراز F-35 تابعة للقوات الجوية الأمريكية. وبحسب ما نقله التقرير عن نيويورك تايمز فإن ترمب كان قد أصدر أوامر في مارس الماضي بتنفيذ عملية عسكرية كاسحة ضد اليمن، تضمنت تحريك مجموعتين من حاملات الطائرات الأمريكية إلى البحر الأحمر بالإضافة إلى أسراب من القاذفات الاستراتيجية، بهدف تدمير البنية التحتية الصاروخية لقوات صنعاء خلال 30 يومًا. لكن الأحداث على الأرض جرت عكس المخطط حيث واجهت القوات الأمريكية مقاومة لم تكن في الحسبان، وأخفقت العمليات الجوية في تحقيق أي إنجاز حاسم، ما اضطر واشنطن إلى وقف الحملة فجأة لتفادي المزيد من الخسائر وتداعيات الفشل العسكري والسياسي. وخلص التقرير الروسي إلى أن ما جرى مثّل إحراجًا استراتيجيًا للولايات المتحدة، وأعاد رسم موازين القوى في البحر الأحمر، حيث أثبتت صنعاء أنها ليست مجرد خصم محلي، بل قوة إقليمية تمتلك إرادة وقدرات تمنع حتى أكبر الجيوش من فرض إرادتها عليها.


المشهد اليمني الأول
منذ 7 ساعات
- علوم
- المشهد اليمني الأول
"اليمن" تنهي مستقبل أهم "سلاح أمريكي" وتجبر "ترومان" على مغادرة البحر الأحمر
كشف موقع 'بيزنس إنسايدر' الأمريكي في تقرير حديث أن طائرات MQ-9 Reaper التي لطالما اعتُبرت رمزًا للهيمنة الجوية الأمريكية باتت تواجه نهاية وشيكة بعدما تحولت من سلاح مرعب إلى هدف سهل في ساحات القتال الحديثة خاصة في اليمن. وأشار التقرير إلى أن الريبر التي كانت تسيطر على الأجواء في الشرق الأوسط خلال سنوات 'الحرب على الإرهاب' أصبحت عاجزة عن الصمود في ظل تطور الدفاعات الجوية لدى خصوم الولايات المتحدة حتى تلك التي تعتمد على تقنيات قديمة. وفيما زعم التقرير أن القوات اليمنية أسقطت ما لا يقل عن 15 طائرة من هذا النوع منذ أكتوبر 2023 سبع منها خلال شهري مارس وأبريل 2025 أشارت مصادر ميدانية إلى أن العدد الحقيقي يفوق ذلك بكثير إذ تم إسقاط 22 طائرة على الأقل خلال نفس الفترة ما يمثل خسائر مباشرة تُقدّر بنحو 500 مليون دولار. ويُحاول التقرير نسب هذه الخسائر إلى منظومات دفاعية سوفييتية قديمة مثل SA-2 وSA-6، إلا أن معلومات مستقلة تؤكد أن دفاعات صنعاء تعتمد على منظومات محلية الصنع يمنية بالكامل، بعضها مستوحى من أنظمة سابقة، لكن جرى تطويرها بقدرات ذاتية داخلية وفق هندسة حديثة غير مُعلنة. وتبقى منظومات الدفاع الجوي اليمنية من أكثر الملفات سرية في ترسانة صنعاء، حيث لم يُكشف حتى الآن سوى عن أسماء محدودة وتفاصيل فنية ضئيلة تعود لمنظومات قد كُشف عنها قبل أكثر من 3 سنوات، فيما تبقى الأنظمة الجديدة التي نجحت في اعتراض مقاتلات متقدمة من طراز F-35 والقاذفات الشبحية B-2 طي الكتمان. ويرى مراقبون أن انهيار هيبة طائرات الريبر أمام الدفاعات اليمنية يوجّه رسالة قوية لواشنطن بأن التفوق التكنولوجي لم يعد ضمانًا للهيمنة في ساحة القتال، خاصة حين تواجه خصمًا يعتمد على الابتكار والاستفادة القصوى من كل قدراته. 'ترومان' خارج البحر الأحمر على ذات السياق، انهت الولايات المتحدة، اليوم الإثنين، وجودها العسكري بالبحر الأحمر بعد نحو شهرين من المواجهات العسكرية مع اليمن. واظهرت صور أقمار صناعية وصول حاملة الطائرات الامريكية 'يو اس اس هاري ترومان' إلى البحر المتوسط. وكان ناشطون مصريون تداولوا صورا لترومان خلال عبورها قناة السويس مطلع الأسبوع الجاري. وجاء سحب الولايات المتحدة لأسطولها من البحر الأحمر مع دخول الاتفاق مع اليمن اسبوعه الثاني. واعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منتصف الأسبوع الماضي قرار بلاده وقف اطلاق النار مع اليمن وذلك عقب تعرض الأسطول البحري الأمريكي لسلسلة هجمات تجاوزت الـ30 وكان اخطرها في اخر أسبوع حيث تعرضت ترومان لسلسلة هجمات خسرت بموجبها مقاتلي اف -18 من جناحها الجوي. وبسحب 'ترومان' تكون الولايات المتحدة قد انهت وجودها العسكري في البحر الأحمر والذي بدأت التحشيد له مطلع العام الماضي وحاولت خلاله وقف العمليات اليمنية المساندة لغزة. وترومان تعد واحدة من 5 اساطيل أمريكية اجبرتها اليمن على الانسحاب من البحر الأحمر خلال نحو عام ونيف من المواجهة اذ سبق لأمريكا سحب ترومان ذاتها للصيانة وقبلها 'ايزنهاور' و 'روزفلت ' و 'لينكولن'.


اليمن الآن
منذ 10 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
مجلة روسية تكشف عن السبب الحقيقي وراء توقف الغارات الأمريكية في اليمن
في تقرير مفاجئ يكشف ما وراء الكواليس، أفادت مجلة "فوينيه أوبزرينيه" الروسية، المختصة في الشؤون العسكرية، أن قرار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب بوقف العمليات العسكرية ضد اليمن لم يكن نتيجة اتفاق سياسي أو تفاهم دبلوماسي، بل كان نتيجة مباشرة لهزيمة عسكرية مدوّية تكبّدها الجيش الأمريكي أمام قدرات صنعاء العسكرية المتطورة. وبحسب المجلة، فإن الخطة الأمريكية كانت تقوم على تنفيذ ضربة كاسحة خلال 30 يومًا، تهدف إلى شلّ قدرات صنعاء الصاروخية، عبر تحريك مجموعتين من حاملات الطائرات إلى البحر الأحمر، تدعمها قاذفات استراتيجية وأسراب من الطائرات الحديثة. لكن ما حدث على الأرض خالف التوقعات. فقد واجهت القوات الأمريكية مقاومة عنيفة ومنظمة، فشلت أمامها الضربات الجوية في تحقيق أي اختراق يُذكر. بل على العكس، تكبّدت القوات الأمريكية خسائر فادحة وغير مسبوقة. وكشف التقرير أن الدفاعات الجوية اليمنية نجحت خلال الأسابيع الماضية في إسقاط 22 طائرة مسيّرة من طراز MQ-9 Reaper، وهي طائرات تُعد من الأعمدة الأساسية في الاستطلاع والهجمات الدقيقة. لكن الأخطر – وفق التقرير – هو إسقاط طائرات مقاتلة مأهولة، منها طائرات F-18 وF-35 الشبحية من الجيل الخامس، وهي من أكثر المقاتلات تطورًا في الترسانة الأمريكية، الأمر الذي شكّل ضربة موجعة للهيبة العسكرية الأمريكية، وفضيحة تكنولوجية على مستوى عالمي. أشارت المجلة إلى أن ما جرى أعاد رسم موازين القوى في المنطقة، وخاصة في البحر الأحمر، حيث أثبتت صنعاء أنها لم تعد مجرّد خصم محلي، بل قوة إقليمية تملك الإرادة والقدرة على التصدي لأقوى الجيوش. ووصفت المجلة ما حدث بأنه "إحراج استراتيجي" للولايات المتحدة، دفع إدارة ترمب إلى التراجع الفوري عن التصعيد العسكري، لتفادي انهيار سياسي وعسكري أشد وطأة. المصدر مساحة نت ، رزق أحمد


نافذة على العالم
منذ 2 أيام
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : نيويورك تايمز: ترامب عزز سياسية بايدن الفاشلة في اليمن وخسائر أمريكا بلغت 7 مليار دولار (ترجمة خاصة)
السبت 17 مايو 2025 10:00 مساءً قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية إن خسائر الولايات المتحدة في حربها ضد جماعة الحوثي في اليمن بلغت 7 مليار دولار في إطار تأمين الملاحة الدولية في البحر الأحمر. وأضافت الصحيفة في تقرير ترجمه للعربية "الموقع بوست" أن واشطن أهدرت سبعة مليار دولار في قصف بلد لم نستطع تحديد موقعه على الخريطة، ولم تنل من جماعة الحوثي بل زادتها قوة"، مشيرة إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عزز سياسة جو بايدن الفاشلة. وحسب التقرير فإن منظمة "أولويات الدفاع"، وهي مؤسسة بحثية في واشنطن، بشكل معقول أن الولايات المتحدة أهدرت أكثر من 7 مليارات دولار على قصف اليمن على مدى ما يزيد قليلاً عن عامين، بين بايدن وترامب. ويبدو أن معظم هذا المبلغ قد أُنفق في عهد بايدن. وافقت ليندا بيلمز، الخبيرة في جامعة هارفارد في تكلفة الصراع العسكري، على أن 7 مليارات دولار تقدير معقول عند تضمين تكلفة نشر حاملات الطائرات، وأجور القتال، وعوامل أخرى. وقالت: "إنفاق الولايات المتحدة مقابل الحوثيين غير متكافئ. ننفق مليون دولار على الصواريخ للرد على طائرات الحوثيين المسيرة الإيرانية الصنع التي تتراوح أسعارها بين 200 و500 دولار". وتطرق التقرير إلى فضيحة سيجنال التي أثارت موجة من الغضب بسبب الطريقة التي تبادل بها مسؤولو إدارة ترامب الرسائل النصية بشكل غير آمن حول الضربات العسكرية على اليمن. وقالت "لكن بالتعمق أكثر، نجد فضيحة أكبر". وأضاف "إنها فضيحة تتعلق بسياسة فاشلة تُمكّن عدوًا للولايات المتحدة، وتُضعف أمننا، وستُودي بحياة آلاف الأشخاص. إنها فضيحة تُشوّه سمعة الرئيس جو بايدن أيضًا، لكنها تبلغ ذروتها في عهد الرئيس ترامب. وحسب الصحيفة فإن المشاكل في العلاقات الدولية أكثر من الحلول، وهذا مثال كلاسيكي: نظام متطرف في اليمن كان يعيق التجارة الدولية، ولم يكن هناك حل سهل. ردّ بايدن بعام من الغارات الجوية على اليمن ضد الحوثيين، والتي استنزفت مليارات الدولارات لكنها لم تُحقق أي شيء واضح. أسقط الحوثيون في غضون ستة أسابيع سبع طائرات مسيرة من طراز MQ-9 Reaper، كلفت كل منها حوالي 30 مليون دولار، وخسرت الولايات المتحدة طائرتين مقاتلتين من طراز F/A-18 Super Hornet، كل منهما 67 مليون دولار، وفق التقرير. وتساءلت "نيويورك تايمز" ماذا حقق هذا المبلغ؟ أدى القصف الأمريكي إلى تدهور قدرات الحوثيين إلى حد ما، كما أدى إلى مقتل ما لا يقل عن 206 مدنيين في أبريل وحده، وفقًا لمشروع بيانات اليمن، وهي منظمة غير ربحية. كما أدت حملة القصف إلى تدهور القدرة العسكرية الأمريكية، حيث استنفدت الذخائر النادرة. على مدار أكثر من عامين بقليل، يبدو أن الحوثيين قد أسقطوا حوالي 7% من إجمالي مخزون أمريكا من طائرات MQ-9 Reaper المسيرة. وأعلن ترامب في مارس أن حملة القصف ستؤدي إلى "إبادة كاملة" للحوثيين. لكنه تراجع هذا الشهر، معلنًا "توقفًا مؤقتًا" في العمليات الهجومية. لقد حفظ ماء وجهه بوعدٍ من الحوثيين بعدم استهداف السفن الأمريكية، لكن هذه لم تكن المشكلة الأساسية، فالغالبية العظمى من السفن في البحر الأحمر ليست أمريكية. أما الحوثيون، الذين شعروا بالنصر، وهو أمرٌ مفهوم، فقد أعلنوا النصر عبر وسم "اليمن يهزم أمريكا". بالنظر إلى الماضي، تقول الصحيفة نجد أن ترامب قد عزز سياسة بايدن الفاشلة، لكنه أظهر أيضًا قدرةً أكبر من بايدن على تصحيح نفسه. ونقلت الصحيفة عن غريغوري د. جونسن، الخبير في الشؤون اليمنية بمعهد دول الخليج العربية: قوله "من المرجح أن يُفيد قطع المساعدات الإنسانية عن اليمن الحوثيين أكثر فأكثر". "مع تفاقم الوضع الإنساني المروع أصلاً بسبب هذا الخفض، لن يكون أمام العائلات في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون خيار سوى الانضمام إلى الجماعة في محاولة يائسة للبقاء على قيد الحياة". وأضاف جونسن أن النتيجة هي أن الحوثيين "سيعززون سلطتهم بشكل أكبر، مما سيجعل اقتلاعهم من السلطة أصعب لاحقًا". لم يقدم لنا اليمن خيارات جيدة قط. لكن في خياراتنا السيئة بشكل غير معتاد، أرى قصة تحذيرية عن تكلفة السياسة الخارجية المتعثرة، فقد كانت هذه هي النتيجة: مجاعة، وموت الفتيات والفتيان، وضعف الأمن الأمريكي، وانتصار لخصومنا، كل ذلك بتكلفة 7 مليارات دولار من ضرائبنا. إنها فضيحة بكل معنى الكلمة.