أحدث الأخبار مع #MSN


الأنباء
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- الأنباء
الصين تطلق أول شبكة إنترنت بسرعة «10G»
تذهب الصين بالإنترنت إلى مستوى جديد كليا مع إطلاق أول شبكة إنترنت عريض النطاق بسرعة «10G» في العالم في مدينة شيونغان المتطورة. وبفضل شركتي هواوي وتشاينا يونيكوم، تعد هذه التقنية، التي تبلغ سرعتها 50 غيغابايت في الثانية، بسرعات فائقة تحدث نقلة نوعية في عالم الاتصالات، بدءا من تنزيل الأفلام الفوري ووصولا إلى الألعاب السحابية دون أي انقطاع، بحسب تقرير نشره موقع «gizmochina» واطلعت عليه «العربية Business». وشيونغان، مدينة مستقبلية تقع على بعد 70 ميلا جنوب غرب بكين، تعد ميدان اختبار التكنولوجيا المتطورة في الصين، والتي حلم بها عام 2017 في ظل رؤية الرئيس شي جينبينغ. والآن، تعد موطنا لشبكة إنترنت عريض النطاق بسرعة 10 غيغابايت في الثانية، تصل سرعات التنزيل فيها إلى 10 غيغابايت في الثانية، وفقا لشبكة «MSN». هذا يعني أنه يمكنك تنزيل ملف فيلم ضخم في ثوان أو بث فيديو بدقة 8K دون أي عوائق. لا يقتصر الأمر على تشغيل سلس على «نتفليكس» فحسب، بل تفتح شبكة الجيل العاشر آفاقا واسعة من الإمكانات، مثل أنظمة السيارات ذاتية القيادة، ومساحات الواقع الافتراضي والواقع المعزز الغامرة، وتقنيات المدن الذكية التي تربط كل شيء معا. كما أنها تعزز الذكاء الاصطناعي، حيث تمكن نماذج اللغات الكبيرة من تدفق البيانات بسلاسة. وتبذل الصين جهودا حثيثة لريادة سباق التكنولوجيا، وتظهر شبكة الجيل العاشر هذه - المقرر توسعتها على مستوى البلاد - أنها لا تماطل. وبينما لا يزال العالم يلحق بركب تقنية الجيل الخامس، تلقي شيونغان نظرة خاطفة على مستقبل فائق الترابط.


جو 24
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- جو 24
الصين تطلق أول شبكة 10G في العالم
جو 24 : لقد ارتقت الصين بالإنترنت إلى مستوى جديد كليًا مع إطلاق أول شبكة إنترنت عريض النطاق بسرعة 10 غيغابايت في العالم في مدينة شيونغان المتطورة. بفضل شركتي هواوي وتشاينا يونيكوم، تَعِد هذه التقنية، التي تبلغ سرعتها 50 غيغابايت في الثانية، بسرعات فائقة تُحدث نقلة نوعية في عالم الاتصالات، بدءًا من تنزيل الأفلام الفوري ووصولًا إلى الألعاب السحابية دون أي انقطاع، بحسب تقرير نشره موقع "gizmochina" واطلعت عليه "العربية Business". شيونغان، مدينة مستقبلية تقع على بُعد 70 ميلاً جنوب غرب بكين، تُعدّ ميدان اختبار التكنولوجيا المتطورة في الصين، والتي حُلم بها عام 2017 في ظل رؤية الرئيس شي جين بينغ. الآن، تُعدّ موطنًا لشبكة إنترنت عريض النطاق بسرعة 10 غيغابايت في الثانية، تصل سرعات التنزيل فيها إلى 10 غيغابايت في الثانية، وفقًا لشبكة "MSN". هذا يعني أنه يُمكنك تنزيل ملف فيلم ضخم في ثوانٍ أو بث فيديو بدقة 8K دون أي عوائق. لا يقتصر الأمر على تشغيل سلس على "نتفليكس" فحسب، بل تفتح شبكة الجيل العاشر آفاقًا واسعة من الإمكانات، مثل أنظمة السيارات ذاتية القيادة، ومساحات الواقع الافتراضي والواقع المعزز الغامرة، وتقنيات المدن الذكية التي تربط كل شيء معًا. كما أنها تُعزز الذكاء الاصطناعي، حيث تُمكّن نماذج اللغات الكبيرة من تدفق البيانات بسلاسة. يضمن تصميم "دورة الحياة لمدة 15 دقيقة" في شيونغان للسكان الوصول إلى المتاجر وأماكن الترفيه على بُعد خطوات قليلة، مما يجعلها مثالية لهذا الطرح السريع. لكن ليس كل شيء ورديًا، أفادت تقرير سابق لـ "بلومبرغ" أن بناء شيونغان، الذي بلغت تكلفته 100 مليار دولار، لم يجذب الحشود، حيث وصفه البعض بأنه مدينة أشباح تفتقر إلى زخم استثمارات القطاع الخاص. ومع ذلك، تبذل الصين جهودًا حثيثة لريادة سباق التكنولوجيا، وتُظهر شبكة الجيل العاشر هذه - المقرر توسعتها على مستوى البلاد - أنها لا تُماطل. وبينما لا يزال العالم يلحق بركب تقنية الجيل الخامس، تُلقي شيونغان نظرة خاطفة على مستقبل فائق الترابط. وسواءً كانت سترقى إلى مستوى الضجيج الخيالي الذي أحاط بها أم ستبقى مجرد واجهة تكنولوجية هادئة، فالوقت وحده كفيل بإثبات ذلك. تابعو الأردن 24 على


العربية
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- العربية
تصل سرعتها لـ 50 غيغابايت/ الثانية
لقد ارتقت الصين بالإنترنت إلى مستوى جديد كليًا مع إطلاق أول شبكة إنترنت عريض النطاق بسرعة 10 غيغابايت في العالم في مدينة شيونغان المتطورة. بفضل شركتي هواوي وتشاينا يونيكوم، تَعِد هذه التقنية، التي تبلغ سرعتها 50 غيغابايت في الثانية، بسرعات فائقة تُحدث نقلة نوعية في عالم الاتصالات، بدءًا من تنزيل الأفلام الفوري ووصولًا إلى الألعاب السحابية دون أي انقطاع، بحسب تقرير نشره موقع "gizmochina" واطلعت عليه "العربية Business". شيونغان، مدينة مستقبلية تقع على بُعد 70 ميلاً جنوب غرب بكين، تُعدّ ميدان اختبار التكنولوجيا المتطورة في الصين، والتي حُلم بها عام 2017 في ظل رؤية الرئيس شي جين بينغ. الآن، تُعدّ موطنًا لشبكة إنترنت عريض النطاق بسرعة 10 غيغابايت في الثانية، تصل سرعات التنزيل فيها إلى 10 غيغابايت في الثانية، وفقًا لشبكة "MSN". هذا يعني أنه يُمكنك تنزيل ملف فيلم ضخم في ثوانٍ أو بث فيديو بدقة 8K دون أي عوائق. لا يقتصر الأمر على تشغيل سلس على "نتفليكس" فحسب، بل تفتح شبكة الجيل العاشر آفاقًا واسعة من الإمكانات، مثل أنظمة السيارات ذاتية القيادة، ومساحات الواقع الافتراضي والواقع المعزز الغامرة، وتقنيات المدن الذكية التي تربط كل شيء معًا. كما أنها تُعزز الذكاء الاصطناعي، حيث تُمكّن نماذج اللغات الكبيرة من تدفق البيانات بسلاسة. يضمن تصميم "دورة الحياة لمدة 15 دقيقة" في شيونغان للسكان الوصول إلى المتاجر وأماكن الترفيه على بُعد خطوات قليلة، مما يجعلها مثالية لهذا الطرح السريع. لكن ليس كل شيء ورديًا، أفادت تقرير سابق لـ "بلومبرغ" أن بناء شيونغان، الذي بلغت تكلفته 100 مليار دولار، لم يجذب الحشود، حيث وصفه البعض بأنه مدينة أشباح تفتقر إلى زخم استثمارات القطاع الخاص. ومع ذلك، تبذل الصين جهودًا حثيثة لريادة سباق التكنولوجيا، وتُظهر شبكة الجيل العاشر هذه - المقرر توسعتها على مستوى البلاد - أنها لا تُماطل. وبينما لا يزال العالم يلحق بركب تقنية الجيل الخامس، تُلقي شيونغان نظرة خاطفة على مستقبل فائق الترابط. وسواءً كانت سترقى إلى مستوى الضجيج الخيالي الذي أحاط بها أم ستبقى مجرد واجهة تكنولوجية هادئة، فالوقت وحده كفيل بإثبات ذلك.


WinWin
١١-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
ثلاثي هجوم برشلونة يستسلم أمام أرقام الـMSN الأسطورية
يعيش برشلونة الإسباني أوقاتًا مثالية، تجعله مرشحًا بقوة للفوز بالثلاثية التاريخية، بفضل المدرب الألماني هانزي فليك، وثلاثي الهجوم الناري روبرت ليفاندوفسكي، رافينيا، ولامين يامال، الذي نجح في تسجيل (82) هدفًا حتى الوقت الراهن هذا الموسم. وفقًا لما ورد في صحيفة "موندو ديبورتيفو"، يقترب الثلاثي ليفاندوفسكي ورافينيا ولامين يامال، من تحطيم أرقام الثلاثي السابق ليونيل ميسي وصامويل إيتو وتيري هنري الذي سجل موسم (2008-09) ما مجموعه 100 هدف، لكنه سيبقى بكل تأكيد بعيدًا عن أرقام الثلاثي الأسطوري (MSN) المكون من ليونيل ميسي ولويس سواريز ونيمار جونيور. كما لا يبدو الثلاثي الحالي عاجزًا عن الوصول إلى رقم هجوم برشلونة لموسم 2010-11، والمكون من ليونيل ميسي وديفيد فيا إلى جانب بيدرو، وهو الثلاثي الذي تمكن من تسجيل (98) هدفًا في ذلك الوقت، لكن ليفاندوفسكي ورافينيا ولامين يامال سيواجهون صعوبة كبرى بحيث تصبح مهمتهم أشبه بالمستحيلة إذا ما أردوا مقارعة أرقام الثلاثي الأسطوري ميسي ونيمار وسواريز. خاض ميسي ونيمار وسواريز الثلاثي الشهير بلقب (MSN) ثلاثة مواسم متتالية بقميص النادي الكتالوني، لينجحوا في تسجيل 131 هدفًا في الموسم الأول، ثم إضافة 122 هدفًا في الموسم الثاني، وصولًا إلى تسجيل 110 أهداف في الموسم الثالث. ثلاثي برشلونة الحالي يستسلم أمام أرقام الـ MSN نجح برشلونة في الماضي باحتلال أوروبا بأكملها بفعل الثلاثي المدمر (MSN)، ورغم امتلاكه ثلاثية هجومية راهنة هي الأقوى في الدوريات الأوروبية الخمس الكبرى، إلا أن ليفاندوفسكي ورافينيا ولامين يامال عاجزون عن مجاراة أرقام ميسي وسواريز ونيمار. اللجنة التأديبية ترفض شكوى أوساسونا ضد برشلونة اقرأ المزيد ومع تبقي 10 مباريات أخرى، وهو الرقم الذي قد يرتفع إلى 13 مباراة حال ضمان التأهل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا، قد يجد ليفاندوفسكي ورافينيا ولامين يامال سهولة في الوصول إلى الهدف رقم (100) هذا الموسم، لكن الاقتراب من أرقام (MSN) قد يبدو أمرًا معقدًا للغاية. وسيكون الثلاثي ليفاندوفسكي ورافينيا ولامين يامال مطالبًا بتسجيل ما يقرب من 4 أهداف في المباراة الواحدة، مع ضمان خوض نهائي دوري أبطال أوروبا، من أجل تحطيم رقم (MSN) القياسي، وهو أمر يبدو معقدًا للغاية. جدير بالذكر أن النادي الكتالوني يتصدر ترتيب الدوري الإسباني خلال الوقت الراهن برصيد (67) نقطة، متقدمًا بفارق 4 نقاط عن الغريم التقليدي ريال مدريد، وسط اقترابه من التأهل إلى المربع الذهبي في دوري أبطال أوروبا، بعد فوز كبير حققه في ذهاب ربع النهائي على بوروسيا دورتموند برباعية نظيفة، يضاف إلى ذلك تأهله إلى نهائي كأس ملك إسبانيا.


النهار
١١-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
هل اقترب ثلاثي هجوم برشلونة من أرقام MSN المدمرة؟
عند الحديث عن برشلونة في السنوات الأخيرة، لا يمكننا إلا أن نتذكر "MSN"، الثلاثي المدمر الذي تألف من ليونيل ميسي، لويس سواريز، ونيمار. كان هذا الثلاثي الهجومي القوة الضاربة التي قادت الفريق لتحقيق آخر ألقابه الأوروبية في عام 2015، وكان بمثابة الأسطورة الهجومية التي يتذكّرها جميع عشاق كرة القدم. فعندما قادوا برشلونة للفوز بدوري الأبطال في برلين على حساب جوفنتوس (3-1)، سجّلوا أرقاماً لم يسبق لها مثيل. أرقام لا تُنسى في موسم 2015-2016 في موسم 2015-2016، سجّل الثلاثي "MSN" معاً 131 هدفاً، وكانوا قريبين من معادلة هذا الرقم في الموسم التالي 2016-2017 عندما سجّلوا 122 هدفاً. ثم واصلوا التألّق وحقّقوا 110 أهداف في الموسم الثالث. كانت تلك الأهداف تعكس قوة هجوم برشلونة الذي كان يُعدّ الأقوى في أوروبا. وفي ذلك الوقت، كان الـMSN هو المعيار الذي يقاس عليه أيّ ثلاثي هجومي في العالم. ثلاثي برشلونة الجديد: هل يستحق المقارنة؟ لكن مع بداية موسم 2024-2025، بدأ يظهر ثلاثي هجومي جديد في برشلونة يهدد بتكرار تاريخ الماضي. ليفاندوفسكي، رافينيا، ولامين يامال الذين سجّلوا معاً حتى الآن 82 هدفاً في الموسم الحالي. إذا وصلوا إلى نهائي دوري أبطال أوروبا، فمن الممكن لهذا الثلاثي أن يتجاوز الـ100 هدف، وهو رقم قريب من تلك الأرقام التي حقّقها ميسي، إيتو، وهنري في موسم 2008-2009. الحديث عن أفضل ثلاثيات برشلونة في التاريخ لإعطاء سياق تاريخيّ للأرقام الحالية، يُمكننا العودة إلى موسم 2008-2009، حين سجّل ميسي (38 هدفاً)، إيتو (36 هدفاً)، وهنري (26 هدفاً) معاً 98 هدفاً في مختلف المسابقات. وكان هذا الثلاثي الهجومي الأكثر فاعلية في تاريخ برشلونة، وحقق العديد من الألقاب، من بينها دوري أبطال أوروبا ضد مانشستر يونايتد في ويمبلي. أرقام هجومية قوية في تاريخ برشلونة ولا يمكننا نسيان الثلاثي الذي لعب مع برشلونة في موسم 2005-2006، حيث سجّل صامويل إيتو (34 هدفاً)، رونالدينيو (26 هدفاً)، وهنريك لارسون (15 هدفاً) 75 هدفاً في دوري الأبطال، إضافة إلى أهداف لودوفيك جولي، الذي سجل ثمانية أهداف في ذلك الموسم، مما رفع العدد إلى 83 هدفاً. التحدي المنتظر إذا استمر ليفاندوفسكي ورفاقه في الأداء على هذا النحو، فقد نرى برشلونة يعيد كتابة التاريخ مع ثلاثي هجومي جديد يتفوق على أرقام الـMSN. الأيام المقبلة قد تحمل إجابة لسؤال كبير: هل سيحقق هذا الثلاثي الجديد ما فعله الـMSN في الماضي؟ الزمن وحده هو من سيفصل بين الأجيال، لكن المؤشرات الحالية تبشر بمستقبل هجومي واعد للفريق الكاتالوني.