logo
#

أحدث الأخبار مع #MattressNextDay

هل تنام بالجوارب؟ انتبه لما تحمله
هل تنام بالجوارب؟ انتبه لما تحمله

الجمهورية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجمهورية

هل تنام بالجوارب؟ انتبه لما تحمله

دراسة حديثة وجدت أن نصف الجوارب التي تم تحليلها تحتوي على بكتيريا مثل Pseudomonas aeruginosa، ما يجعل خلعها أو استبدالها بأخرى نظيفة قبل النوم أمرًا ضروريًا للحفاظ على النظافة والصحة. حيث أجرى موقع Mattress Next Day بحثا وذكر ان نصف الجوارب الرجالية والنسائية، بالإضافة إلى بساط الباب، ما يبرز أهمية تغيير الجوارب قبل الذهاب إلى السرير، لأنك لا تعرف البكتيريا التي قد تكون كامنة على جواربك بعد ارتدائها طوال اليوم".

الخطر يكمُن في لعبة بريئة.. دراسة حديثة تُحذر: "دباديب" الأطفال أكثر تلوثًا "من المراحيض"
الخطر يكمُن في لعبة بريئة.. دراسة حديثة تُحذر: "دباديب" الأطفال أكثر تلوثًا "من المراحيض"

بلد نيوز

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • بلد نيوز

الخطر يكمُن في لعبة بريئة.. دراسة حديثة تُحذر: "دباديب" الأطفال أكثر تلوثًا "من المراحيض"

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: الخطر يكمُن في لعبة بريئة.. دراسة حديثة تُحذر: "دباديب" الأطفال أكثر تلوثًا "من المراحيض" - بلد نيوز, اليوم الأحد 20 أبريل 2025 09:44 صباحاً خلصت دراسة علمية أجريت حديثاً الى أن ألعاب الأطفال القطنية التقليدية، أو ما يعرف بـ"الدباديب"، واسعة الانتشار تُشكل مصدراً للتلوث والبكتيريا والأمراض أكثر من المراحيض. وخلصت الدراسة، التي نشرت نتائجها جريدة "ديلي ميل" البريطانية، الى أن اللعبة المحشوة بالقطن التي تكون على شكل حيوان وتحظى بانتشار واسع في أوساط الأطفال أينما كانوا في العالم، تعتبر مصدراً للجراثيم والتلوث، وبالتالي فقد تكون سبباً للإصابة بالأمراض، سواء بالنسبة للطفل ذاته أو باقي أفراد عائلته في المنزل. وكشفت التحاليل عن عدد الجراثيم التي قد تتكاثر على الألعاب المحشوة، حيث وجد الباحثون من مؤسسة (MattressNextDay) أن لعبة الدب الواحدة تحمل ضعف عدد الجراثيم الموجودة في مقعد المرحاض الواحد. ومما يثير القلق أن هذه الجراثيم تشمل المكورات العنقودية الذهبية والإشريكية القولونية، وهي بكتيريا يمكن أن تؤدي إلى التهابات خطيرة لدى الأطفال. وقالت الدكتورة سنيجول جيج، وهي طبيبة أطفال: "الحقيقة التي أشير إليها هنا هي أننا لا نتعامل فقط مع الأوساخ.. نحن نتعامل مع مخاطر صحية خفية تُشكل خطراً حقيقياً، لا سيما في المنازل التي تضم أطفالاً صغاراً أو أفراداً يعانون من ضعف في جهاز المناعة". وأضافت: "يجب أن يكون تنظيف هذه العناصر أولويةً لحماية الصحة والسلامة". ولإجراء الدراسة، أخذ الفريق عينات مسح من سبعة مواقع مختلفة لأربعة عناصر: بطانية، ودمية أطفال، وسلة مهملات، ومقعد مرحاض. ثم خضعت هذه العينات لاختبار التلألؤ الحيوي (ATP) الذي قاس كمية أدينوسين ثلاثي الفوسفات، وهو جزيء موجود في الخلايا الحية وحولها. وكشفت النتائج أن 43% من البطانيات وحوالي ثلث (29%) دمى الدببة التي تم مسحها أظهرت قراءات تتجاوز 1000 وحدة، ما يشير إلى مستويات تلوث عالية. وفي حين يسود الاعتقاد بأن سلل القمامة ومقعد المرحاض مليئة بالجراثيم، إلا أنه تبين بأنها أنظف بكثير من البطانية والدمية. وبلغ متوسط قراءة مقعد المرحاض 864 وحدة، بينما بلغ متوسط قراءة سلل القمامة 294 وحدة فقط. وبناءً على هذه النتائج، دعت الدكتورة جايج الآباء إلى توخي الحذر عند تنظيف بطانيات وألعاب أطفالهم. وقالت: "لا أستطيع المبالغة في تقدير المخاطر الخفية لإهمال غسل البطانيات ودمى الدببة". وأضافت: "هذه الأشياء التي تبدو بريئة تُعدّ بيئة مثالية لتكاثر البكتيريا والفطريات ومسببات الحساسية". وتابعت: "تكشف نتائج اختبار التلألؤ الحيوي الأخيرة، التي أظهرت مستويات عالية من RLU على دمى الدببة والبطانيات التي تم مسحها، عن حقيقة مثيرة للقلق، وهي أن هذه الأشياء يمكن أن تتراكم فيها كمية هائلة من التلوث الميكروبي الذي غالباً ما يمر دون أن يُلاحظ". وأضافت الخبيرة أن جراثيم مثل المكورات العنقودية الذهبية والإشريكية القولونية تُشكل خطورة كبيرة، خاصة على الأطفال الذين لا تزال أجهزتهم المناعية في طور النمو. واختتمت الدكتورة جايج: "عند الأطفال، تكون المخاطر أكثر وضوحاً".

دراسة علمية صادمة: "دباديب" الأطفال أكثر تلوثاً من المراحيض
دراسة علمية صادمة: "دباديب" الأطفال أكثر تلوثاً من المراحيض

الإمارات اليوم

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

دراسة علمية صادمة: "دباديب" الأطفال أكثر تلوثاً من المراحيض

خلصت دراسة علمية أجريت حديثاً الى أن ألعاب الأطفال القطنية التقليدية، أو ما يعرف بـ"الدباديب"، واسعة الانتشار تُشكل مصدراً للتلوث والبكتيريا والأمراض أكثر من المراحيض. وخلصت الدراسة، التي نشرت نتائجها جريدة "ديلي ميل" البريطانية، الى أن اللعبة المحشوة بالقطن التي تكون على شكل حيوان وتحظى بانتشار واسع في أوساط الأطفال أينما كانوا في العالم، تعتبر مصدراً للجراثيم والتلوث، وبالتالي فقد تكون سبباً للإصابة بالأمراض، سواء بالنسبة للطفل ذاته أو باقي أفراد عائلته في المنزل. وكشفت التحاليل عن عدد الجراثيم التي قد تتكاثر على الألعاب المحشوة، حيث وجد الباحثون من مؤسسة (MattressNextDay) أن لعبة الدب الواحدة تحمل ضعف عدد الجراثيم الموجودة في مقعد المرحاض الواحد. ومما يثير القلق أن هذه الجراثيم تشمل المكورات العنقودية الذهبية والإشريكية القولونية، وهي بكتيريا يمكن أن تؤدي إلى التهابات خطيرة لدى الأطفال. وقالت الدكتورة سنيغول جيج، وهي طبيبة أطفال: "الحقيقة التي أشير إليها هنا هي أننا لا نتعامل فقط مع الأوساخ.. نحن نتعامل مع مخاطر صحية خفية تُشكل خطراً حقيقياً، لا سيما في المنازل التي تضم أطفالاً صغاراً أو أفراداً يعانون من ضعف في جهاز المناعة". وأضافت: "يجب أن يكون تنظيف هذه العناصر أولويةً لحماية الصحة والسلامة". ولإجراء الدراسة، أخذ الفريق عينات مسح من سبعة مواقع مختلفة لأربعة عناصر: بطانية، ودمية أطفال، وسلة مهملات، ومقعد مرحاض. ثم خضعت هذه العينات لاختبار التلألؤ الحيوي (ATP) الذي قاس كمية أدينوسين ثلاثي الفوسفات، وهو جزيء موجود في الخلايا الحية وحولها. وكشفت النتائج أن 43% من البطانيات وحوالي ثلث (29%) دمى الدببة التي تم مسحها أظهرت قراءات تتجاوز 1000 وحدة، ما يشير إلى مستويات تلوث عالية. وفي حين يسود الاعتقاد بأن سلال القمامة ومقعد المرحاض مليئة بالجراثيم، إلا أنه تبين بأنها أنظف بكثير من البطانية والدمية. وبلغ متوسط قراءة مقعد المرحاض 864 وحدة، بينما بلغ متوسط قراءة سلل القمامة 294 وحدة فقط. وبناءً على هذه النتائج، دعت الدكتورة جايج الآباء إلى توخي الحذر عند تنظيف بطانيات وألعاب أطفالهم. وقالت: "لا أستطيع المبالغة في تقدير المخاطر الخفية لإهمال غسل البطانيات ودمى الدببة". وأضافت: "هذه الأشياء التي تبدو بريئة تُعدّ بيئة مثالية لتكاثر البكتيريا والفطريات ومسببات الحساسية". وتابعت: "تكشف نتائج اختبار التلألؤ الحيوي الأخيرة، التي أظهرت مستويات عالية من RLU على دمى الدببة والبطانيات التي تم مسحها، عن حقيقة مثيرة للقلق، وهي أن هذه الأشياء يمكن أن تتراكم فيها كمية هائلة من التلوث الميكروبي الذي غالباً ما يمر دون أن يُلاحظ". وأضافت الخبيرة أن جراثيم مثل المكورات العنقودية الذهبية والإشريكية القولونية تُشكل خطورة كبيرة، خاصة على الأطفال الذين لا تزال أجهزتهم المناعية في طور النمو. وأضافت الدكتورة جايج: "عند الأطفال، تكون المخاطر أكثر وضوحاً".

دمى الأطفال.. مصدر خفي للتلوث يفوق المراحيض
دمى الأطفال.. مصدر خفي للتلوث يفوق المراحيض

الوئام

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوئام

دمى الأطفال.. مصدر خفي للتلوث يفوق المراحيض

كشفت دراسة علمية حديثة نتائج صادمة حول مدى تلوث الألعاب القطنية التقليدية، أو ما يعرف بـ'الدباديب'، مؤكدة أنها قد تشكل خطرًا صحيًا أكبر من مقاعد المراحيض. ووفقًا لما نشرته صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية، فإن الدراسة التي أجرتها مؤسسة 'MattressNextDay' أظهرت أن ألعاب الأطفال المحشوة بالقطن تحتوي على كميات كبيرة من الجراثيم، تفوق تلك الموجودة في الحمامات، مما يجعلها مصدرًا محتملاً للأمراض داخل المنازل، خاصة في حال وجود أطفال صغار أو أشخاص يعانون من ضعف المناعة. أجرى الباحثون مسحًا لسبعة مواقع مختلفة على أربعة عناصر منزلية: بطانية، دمية أطفال قطنية، سلة مهملات، ومقعد مرحاض، واستخدموا اختبار التلألؤ الحيوي (ATP) لقياس مستويات أدينوسين ثلاثي الفوسفات، وهو مؤشر على النشاط الميكروبي. وأظهرت النتائج أن دمية الأطفال الواحدة قد تحمل ضعف الجراثيم الموجودة في مقعد المرحاض، حيث سجلت 'الدببة' قراءات وصلت إلى أكثر من 1000 وحدة، مقارنة بمتوسط 864 وحدة لمقاعد المراحيض و294 وحدة فقط لسلال القمامة. تشمل الجراثيم التي تم اكتشافها على الألعاب القطنية أنواعًا خطيرة مثل المكورات العنقودية الذهبية والإشريكية القولونية، والتي قد تسبب التهابات حادة لدى الأطفال. وفي هذا السياق، أكدت طبيبة الأطفال الدكتورة سنيغول جايج، أن تجاهل تنظيف هذه الألعاب يمثل تهديدًا خفيًا لصحة الأطفال، قائلة: 'لا نتعامل فقط مع الأوساخ الظاهرة، بل مع بيئة خصبة لنمو بكتيريا وفطريات قد تضر بصحة الصغار'. وبناءً على نتائج الدراسة، شددت الدكتورة جايج على ضرورة غسل ألعاب الأطفال القطنية والبطانيات بشكل منتظم، مشيرة إلى أن هذه العناصر تُعدّ مأوى مثاليًا لنمو مسببات الحساسية والجراثيم، التي غالبًا ما لا تُرى بالعين المجردة. وأضافت: 'عند الأطفال، تكون المخاطر أكثر وضوحًا بسبب هشاشة الجهاز المناعي لديهم'.

صدمة في عالم الطفولة: دراسة تكشف أن دمى الأطفال أكثر تلوثًا من المراحيض
صدمة في عالم الطفولة: دراسة تكشف أن دمى الأطفال أكثر تلوثًا من المراحيض

تحيا مصر

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • تحيا مصر

صدمة في عالم الطفولة: دراسة تكشف أن دمى الأطفال أكثر تلوثًا من المراحيض

قد يبدو أن دمية الطفل المحشوة – ذلك "الدبدوب" الذي يحتضنه قبل النوم – آمنة ونظيفة، لكنها في الحقيقة قد تكون بؤرة صادمة لتكاثر الجراثيم، بل إنها أكثر تلوثًا من مقعد المرحاض نفسه. هذا ما كشفته دراسة حديثة أجرتها شركة "Mattress Next Day"، وتناولت مستويات التلوث الميكروبي في الأدوات المنزلية التي نستخدمها يوميًا دون أن نشكك في نظافتها. الدبدوب بريء... أم خزان للبكتيريا؟ فريق الدراسة أخذ عينات من مجموعة عناصر منزلية، شملت دمية أطفال، بطانية، مرحاض، وسلة مهملات. ولقياس التلوث، استخدم الباحثون تقنية تعتمد على تحليل جزيئات الأدينوسين ثلاثي الفوسفات (ATP)، وهي جزيئات تُستخدم كمؤشر على وجود الكائنات الحية الدقيقة. النتائج كانت صادمة بكل المقاييس: الدمية المحشوة جاءت في المقدمة من حيث التلوث، متفوقة على المرحاض بنسبة تجاوزت الضعف! وتم رصد وجود بكتيريا خطيرة مثل Staphylococcus aureus وE. coli داخل ألياف بعض الدمى، وهما نوعان معروفان بقدرتهما على التسبب في التهابات جلدية وأمراض معوية خطيرة، خاصة لدى الأطفال ذوي المناعة الضعيفة. دكتورة تحذر: "الدمى قنبلة بيولوجية ناعمة" أثارت هذه النتائج ردود فعل كبيرة، خاصة بعد تصريحات الطبيبة سنيغويل جيجي، التي قالت: "ما نواجهه هنا ليس مجرد أوساخ، بل تهديدات صحية حقيقية تلامس حياة الأطفال اليومية. الأهل يجب أن يدركوا أن هذه الألعاب الناعمة يمكن أن تكون أخطر مما يتخيلون." جيجي أوضحت أن الدمى والبطانيات تصبح "مستودعات للجراثيم" إذا لم تُغسل بانتظام، مؤكدة أن هذه العناصر المنزلية تُشكل بيئة مثالية لنمو البكتيريا والفطريات، خاصة عندما تتعرض للرطوبة أو العرق أو لعاب الطفل. هل نحن نهمل التفاصيل القاتلة؟ الأبحاث بيّنت أن أكثر من 29% من الدمى المحشوة التي خضعت للاختبار تحتوي على مستويات تلوث عالية، بينما سجّلت البطانيات نسبة أعلى وصلت إلى 43%، مقارنة بالمرحاض الذي سجّل أرقامًا أقل. هذا التناقض المثير يفضح أحد أخطر المفاهيم المغلوطة في الحياة اليومية: نحن نظن أن ما يبدو نظيفًا بالعين المجردة، هو بالضرورة خالٍ من التهديدات، لكن الحقيقة عكس ذلك تمامًا. ما الحل؟ التنظيف والوعي أولًا الدراسة دعت الأهل إلى التعامل مع دمى الأطفال كأنها أدوات صحية يجب تنظيفها دوريًا، وليس مجرد ألعاب. الغسل بالماء الساخن، والتجفيف الجيد، والتعقيم المنتظم، كلها خطوات ضرورية للحد من الخطر الصامت. كما شدد الباحثون على ضرورة مراقبة صحة الأطفال بشكل دقيق، خصوصًا إذا ظهرت لديهم أعراض متكررة للحساسية أو التهابات جلدية غير مبررة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store