logo
#

أحدث الأخبار مع #MightyTips

أسوأ صفقات كرة القدم في موسم 2024/2025 بالترتيب
أسوأ صفقات كرة القدم في موسم 2024/2025 بالترتيب

البشاير

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البشاير

أسوأ صفقات كرة القدم في موسم 2024/2025 بالترتيب

في كل موسم كروي، تتجه الأنظار نحو الانتقالات الجديدة، حيث يأمل المشجعون أن يكون اللاعبون الجدد هم القطعة المفقودة في فرقهم. لكن ليس كل صفقة تنجح، وبعضها يتحول إلى خيبة أمل كبيرة. في هذا المقال، s,t أسوأ 10 صفقات في موسم 2024/2025، بناءً على الأداء والتوقعات. 10. نيكلاس فولكروغ (وست هام يونايتد) كان الجمهور يتوقع الكثير من فولكروغ عندما انضم إلى وست هام. مهاجم ألماني قوي البنية، معروف بقدرته على الاحتفاظ بالكرة، وضربات الرأس. لكن على أرض الملعب، الأمور لم تمشِ كما يجب. في المباريات الأولى، بدا تائهاً. لم يكن ينسجم مع زملائه، وتحركاته بطيئة. أحرز فقط هدفين في 14 مباراة، وهو رقم مخيب لمهاجم جاء ليقود الخط الأمامي. الناقد الرياضي جاري نيفيل قال : 'أحيانا لا يكفي أن تكون قوياً بدنياً. عليك أن تفكر بسرعة' . أما الصحفي الألماني رافائيل هونشتاين، فأشار: 'فولكروغ لم يكن جاهزًا لتحدي البريميرليغ بهذه السرعة' . الإحصاءات تقول إنه خسر 65% من الصراعات الثنائية، وسدد فقط 8 مرات على المرمى في 900 دقيقة لعب. 9. إلكاي غوندوغان (مانشستر سيتي) عودة غوندوغان إلى السيتي كانت لحظة عاطفية. مشجعو الفريق أحبوه كثيرًا. كان القائد، الملهم، وصاحب الأهداف الحاسمة. لكن العودة لم تكن كما حلم بها الجميع. بدأ الموسم ببطء. تمريراته أقل دقة. تحركاته أقل تأثيرًا. في بعض المباريات، بدا كأنه يتهرب من الكرة. في مباراة ضد برايتون، أكمل فقط 27 تمريرة صحيحة، وهو أدنى رقم له منذ 2019. غاري لينيكر كتب : 'غوندوغان الآن لا يشبه نفسه، يبدو أنه فقد البوصلة' . بيب غوارديولا نفسه قال : 'أحيانًا، العودة ليست كما تتوقع' . تراجع مستوى لاعبين أصحاب خبرة كبيرة يذكّرنا بأهمية التحليل العميق قبل توقّع نتائج المباريات. وهنا تأتي أهمية أدوات التحليل مثل MightyTips، التي لا غنى عنها لمن يهتمون بالتوقعات الدقيقة. المنصة توفّر نصائح من خبراء، وإحصائيات مفصلة، وتقييمات واقعية لشركات المراهنة حول العالم. على سبيل المثال، مراجعة Megapari في مصر تساعد المستخدمين على معرفة كل التفاصيل المهمة عن المنصة، مثل خطوط وأنواع الرهان، ونسب الأرباح، والتوقعات حول انخفاض أو تحسّن أداء المراهنين. 8. ماتيس دي ليخت (مانشستر يونايتد) دي ليخت جاء بصفقة كبيرة. مشجعو مانشستر يونايتد فرحوا به، خصوصًا بعد سنوات من المشاكل الدفاعية. لكن مع الوقت، بدأ القلق. المدافع الهولندي ارتكب أخطاء فردية كثيرة. ضد نيوكاسل، تسبب في هدفين. في مباراة تشيلسي، فشل في تغطية زميله وتسبب في ركلة جزاء. 7. رحيم ستيرلينغ (آرسنال) كان من الغريب رؤية ستيرلينغ بقميص آرسنال. جمهور الفريق لم يكن متأكدًا من الصفقة. والموسم أكد الشكوك. ستيرلينغ فقد سرعته التي كانت تميّزه. لم يسجل إلا هدفًا واحدًا، وصنع هدفين فقط. في كثير من الأحيان، كان يخسر الكرة دون ضغط. الجماهير بدأت تطالب بجلوسه على دكة البدلاء، خاصة مع تألق الشاب نيلسون. 6. إيدي نكيتياه (كريستال بالاس) نكيتياه أراد الخروج من ظل آرسنال. انتقل إلى كريستال بالاس بعقد طويل الأمد. الكل ظن أن هذه فرصته ليُثبت نفسه. لكن الأداء كان باهتًا. في 15 مباراة، لم يسجل سوى مرة واحدة. لا يظهر في منطقة الجزاء كثيرًا. لا يضغط، ولا يخلق الفرص. ألن شيرر كتب : 'المهاجم يجب أن يتواجد حيث يسقط الهدف، نكيتياه لا يفعل ذلك' . المدرب روي هودسون أشار : 'نحن نبحث عن مهاجم يحسم، وليس مجرد مشارك' . المشجعون باتوا يفضلون إشراك لاعبي الأكاديمية بدلًا منه. 5. كيرنان ديوسبري-هال (تشيلسي) هذه الصفقة كانت غريبة. تشيلسي دفع مبلغًا كبيرًا لضم ديوسبري-هال من ليستر، لكنه لم يكن جاهزًا للضغط الكبير. في مباريات كثيرة، ضاع وسط الميدان منه. تمريراته كانت بلا تأثير. لم يكن يضغط بشكل جيد، ولم يكن صانع لعب حقيقي. معدل تمريراته الأمامية هو الأدنى في الفريق، ما يعني أن الفريق كان يتراجع للخلف عند وجوده. 4. كالفين فيليبس (إيبسويتش تاون) كالفين فيليبس كان لاعبًا محوريًا مع ليدز، وركيزة في منتخب إنجلترا. لكن بعد انتقاله إلى مانشستر سيتي ثم محاولته استعادة مستواه في إيبسويتش، جاءت الأمور عكس ما توقع الجميع. اللياقة البدنية لم تعد كما كانت. بدأ الموسم متأخرًا بسبب إصابة، ثم تعرّض لإصابة جديدة بعد ثلاث مباريات فقط. في اللقاءات التي شارك بها، كان بعيدًا تمامًا عن مستواه، لا يضغط، ولا يفتك الكرات كما عهدناه. المدرب كارلوس كوربران قال : 'كالفين يحتاج لإعادة بناء نفسه من جديد. لا يمكن الاعتماد عليه بدنيًا حاليًا' . أما نجم خط الوسط السابق بول سكولز فعلّق: 'حزين لما آل إليه مستوى فيليبس. كان يمكن أن يكون من الأفضل في مركزه' . أرقامه تؤكد ذلك: متوسط استخلاص الكرات في المباراة الواحدة هو 0.7 فقط، وهو أدنى رقم بين لاعبي خط الوسط في الدوري حتى الآن. 3. فيديريكو كييزا (ليفربول) عندما أعلن ليفربول تعاقده مع كييزا، شعر الجمهور بالحماس. لاعب إيطالي سريع، حماسي، وكان نجمًا بارزًا في اليورو. لكن الواقع كان مختلفًا. كييزا لم ينسجم مع طريقة لعب كلوب. بدا ضائعًا على الجناح، لا يعرف متى يراوغ، متى يمرر. إصاباته المتكررة زادت الطين بلة. لعب فقط 9 مباريات كأساسي، وسجل هدفًا واحدًا. كييزا فقد ثقته. وبعض التقارير تشير إلى اهتمام روما ويوفنتوس بإعادته إلى الكالتشيو. 2. جوشوا زيركزي (مانشستر يونايتد) زيركزي جاء إلى مانشستر يونايتد ليكون 'الحل'، بعد موسم كارثي في خط الهجوم. طوله، بنيته، وتحركاته في البوندسليغا أوحت بأنه سينجح. لكن الحقيقة كانت قاسية. زيركزي بدا خائفًا أمام المرمى. ضيع 7 فرص محققة في أول 10 مباريات. في مباراة أمام أستون فيلا، أضاع انفرادين، وتعرض لصافرات استهجان من الجمهور. مدرب الفريق إريك تين هاغ دافع عنه قائلاً: 'هو صغير ويحتاج وقتًا. لكنه يعلم أنه يجب أن يتحسن' . أما المهاجم السابق روبن فان بيرسي فعلّق : 'أن تكون مهاجمًا في مانشستر يونايتد يتطلب عقلية شرسة، زيركزي لم يُظهر ذلك حتى الآن' . بعض التقارير تشير إلى أن النادي يفكر في إعارته الموسم المقبل، مع التعاقد مع مهاجم أكثر خبرة. 1. جواو فيليكس (تشيلسي) وهنا نصل إلى الصفقة التي خيبت الآمال أكثر من أي صفقة أخرى هذا الموسم. جواو فيليكس، صاحب الموهبة الكبيرة، الذي كانت له لقطات ساحرة مع أتلتيكو مدريد وبرشلونة، لم يقدم شيئًا مع تشيلسي. فيليكس بدا تائهًا داخل منظومة بلا هوية. تحركاته كانت بلا نتيجة، تمريراته بلا دقة، وقراراته الفردية أفقدت الفريق فرصًا كثيرة. في 12 مباراة، سجل هدفًا واحدًا وصنع هدفين. لكنه خسر الكرة في الثلث الهجومي أكثر من أي لاعب آخر في الفريق. نتيجة لذلك، فيليكس انتقل على سبيل الإعارة إلى ميلان في سوق الانتقالات الشتوية. نهاية غير متوقعة للاعب كان يُتوقع منه أن يصنع الفارق في لندن. الخلاصة في كرة القدم، المال لا يشتري النجاح دائمًا. هذه الصفقات العشر أثبتت أن الأسماء اللامعة لا تكفي إن لم تتوافر الظروف المناسبة من انسجام، لياقة، وثقة. بعضهم قد يستعيد مستواه في المستقبل، وآخرون ربما يغادرون بعد موسم واحد. لكن الشيء المؤكد، أن جمهور هذه الفرق يستحق أكثر مما شاهد. تم توفير المقال من قبل مروان أحمد تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store