أحدث الأخبار مع #NEWS


بوابة ماسبيرو
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة ماسبيرو
من خلال صورة شخصية..الذكاء الاصطناعي يتنبأ بالعمر البيولوجي
صورة شخصية بسيطة قد تحمل أدلة خفية على العمر البيولوجي للشخص، وحساب عدد سنوات العمر. هذا وفقا لباحثين من مستشفى ماساتشوستس العام بريجهام، الذين طوروا خوارزمية تعلم عميق تسمى FaceAge. وقال الباحثون إنه باستخدام صورة وجه شخص ما، تولد أداة الذكاء الاصطناعي تنبؤات بالعمر البيولوجي للشخص، وهو معدل تقدمه في السن مقارنة بعمره الزمني، وفقا لـFOX NEWS. كما يتنبأ تطبيق FaceAge بنتائج البقاء على قيد الحياة للأشخاص المصابين بالسرطان، وفقًا لبيان صحفي صادر عن MGB. تم تدريب أداة الذكاء الاصطناعي على 58,851 صورة لأفراد يفترض أنهم أصحاء من مجموعات بيانات عامة، وفقًا للبيان الصحفي. ولاختبار دقة الأداة، استخدمها الباحثون لتحليل صور 6,196 مريضا بالسرطان التقطت قبل العلاج الإشعاعي، حيث أنتجت الأداة عمرًا بيولوجيًا أعلى بحوالي خمس سنوات من عمرهم الزمني. اختبر الباحثون قدرة الأداة على التنبؤ بمتوسط العمر المتوقع لـ 100 شخص يتلقون رعاية تلطيفية بناءً على صورهم، ثم قارنوها بتوقعات 10 أطباء، وتبين أن أداة FaceAge أكثر دقة من توقعات الأطباء. نُشرت نتائج الباحثين في مجلة The Lancet Digital Health. قال الدكتور هوجو أيرتس، الباحث المشارك ومدير برنامج الذكاء الاصطناعي في الطب (AIM) في مستشفى ماساتشوستس العام بريجهام، في البيان الصحفي: "يمكننا استخدام الذكاء الاصطناعي لتقدير العمر البيولوجي للشخص من خلال صور الوجه، وتظهر دراستنا أن هذه المعلومات قد تكون ذات أهمية سريرية". وأضاف: "يُظهر هذا العمل أن صورة شخصية بسيطة، تحتوي على معلومات مهمة يمكن أن تسهم في اتخاذ القرارات السريرية ووضع خطط الرعاية للمرضى والأطباء".


١١-٠٤-٢٠٢٥
مأساة في نيويورك... سقوط مروحية يُنهي حياة عائلة بأكملها (فيديو)
لقي ستة أشخاص مصرعهم، بينهم ثلاثة أطفال، في حادث تحطم مروحية في نهر هدسون قبالة مانهاتن بمدينة نيويورك، قرابة الساعة 15:17 من بعد ظهر الخميس. وأعلنت إدارة الإطفاء في نيويورك أنها تلقت بلاغًا عن سقوط المروحية قرب شارع هيوستن ونفق هولاند، حيث أظهرت مقاطع فيديو تم تداولها على وسائل التواصل الاجتماعي الطائرة وقد انقلبت تحت المياه التي غمرت معظم هيكلها. ووصلت قوارب الإنقاذ سريعًا إلى الموقع القريب من الواجهة البحرية لمانهاتن، عند رصيف صيانة طويل، فيما تم إرسال شاحنات إطفاء ومركبات طوارئ إلى المكان. وقال رئيس بلدية نيويورك إن المروحية كانت تقل ستة أشخاص، مؤكّدًا مقتل جميع من كانوا على متنها، وهم ثلاثة بالغين وثلاثة أطفال. وأوضح أن من بين الضحايا مسؤولًا تنفيذيًا في شركة "سيمنز"، كان برفقة زوجته وأطفاله. وذكرت شبكة "ABC نيوز" أن الضحية هو أوغستين إسكوبار، أحد كبار المدراء التنفيذيين في "سيمنز تكنولوجيز" ومقرّها ألمانيا. لقطات توثق لحظة سقوط عمودي لمروحية أميركية في نهر هدسون في نيوجيرسي ما أسفر عن مقتل 3 أشخاص على الأقل #مصدر_للأخبار — مصدر (@MSDAR_NEWS) April 10, 2025


وكالة الصحافة اليمنية
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الصحافة اليمنية
طرد سفير العدو الإسرائيلي من مقر الاتحاد الإفريقي
تم طرد سفير العدو الإسرائيلي لدى إثيوبيا من مقر الاتحاد الإفريقي في العاصمة أديس أبابا أثناء انعقاد الاجتماع السنوي للاتحاد. 🌏 🌍 #NEWS طرد سفير اسرائيل في إثيوبيا من مقر الاتحاد الأفريقي وذلك تزامنا مع جرائم حربها. Israel's ambassador to Ethiopia expelled from African Union headquarters, coinciding with its war crimes. — زِيَاد | ZIYAD (@ziyad_akm) April 7, 2025 وقد جاء هذا الحدث الدبلوماسي المثير، بعد احتجاجات قوية من عدة دول أعضاء رفضت مشاركة الدبلوماسي الصهيووني، في ظل تصاعد الغضب الإفريقي من السياسات الإسرائيلية تجاه الفلسطينيين، خاصة مع استمرار العدوان على قطاع غزة. وقد بدأت الواقعة عندما حاول السفير الإسرائيلي حضور إحدى جلسات الاتحاد، ليواجه فورا معارضة حادة من ممثلي الدول الإفريقية الذين اعتبروا وجوده استفزازا في ظل الأوضاع الراهنة. وبعد نقاشات حادة، أجبر الدبلوماسي الإسرائيلي على مغادرة القاعة تحت حراسة أمنية مشددة. يأتي هذا الحادث في سياق علاقة متوترة بين العدو الإسرائيلي والاتحاد الإفريقي، رغم حصول تل أبيب على صفة 'مراقب' في يوليو 2021 بعد جهود دبلوماسية استمرت عشرين عاما. وكانت هذه العضوية قد أثارت جدلا واسعا وقتها، حيث عارضتها دول مثل جنوب إفريقيا والجزائر، معتبرة أنها تتناقض مع مواقف الاتحاد الداعمة للحقوق الفلسطينية. وسبق ان تم طرد ممثل العدو الإسرائيلي من فعاليات الاتحاد الإفريقي في فبراير 2023، عندما تم إخراج الدبلوماسية الإسرائيلية شارون بار-لي أثناء محاولتها حضور إحدى الجلسات. ويتصاعد الموقف الإفريقي الرافض للسياسات الإسرائيلية، حيث أدان الاتحاد في قمته الأخيرة فبراير 2024 الحرب على غزة ووصفها بـ'الوحشية'، مطالبا بوقف فوري لإطلاق النار. كما أيد دعوى جنوب إفريقيا ضد العدو الإسرائيلي أمام محكمة العدل الدولية، التي تتهمها بارتكاب 'إبادة جماعية'، مؤكدا في بيانه الختامي على حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة.


سواليف احمد الزعبي
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سواليف احمد الزعبي
مزارع يوثق لحظات مرعبة.. نسر بحري يخطف خروفا حديث الولادة ويحلق به عاليا! (فيديو)
#سواليف أظهر مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي #نسر البحر يحمل خروفا حديث الولادة في جزر #هبريدس الخارجية بإسكتلندا. ووفقا لصحيفة 'ديلي ميل' البريطانية، كان #المزارع دنكان ماكلين يتفقد أغنامه ذات صباح حين رأى 3 نسور بحرية، اثنان منها يحملان خرفانا صغيرة بين مخالبهما القوية. وبالرغم من أن ماكلين فقد حوالي 6 خرفان بسبب هجمات النسور هذا الموسم، إلا أن هذه كانت المرة الأولى التي يشهد فيها عملية الاختطاف بنفسه. ووصف المزارع المشهد بأنه 'مثير للغضب والإحباط'، مضيفا: 'كنا نلاحظ اختفاء #الخرفان من قبل، لكن رؤية الحادثة مباشرة أمر مختلف تماما. مزرعتنا صغيرة، لا نملك سوى 200 نعجة و10 أبقار، لذلك فإن فقدان هذا العدد من الخرفان يؤثر بشكل كبير على دخلنا'. وتعتبر هذه الخسائر ضربة قاسية للمزارع، حيث يتراوح سعر الخروف الواحد بين 80 إلى 100 جنيه إسترليني. وازدادت مشكلة النسور البحرية (المعروفة أيضا بنسور الذيل الأبيض) حدة في السنوات الأخيرة، خاصة بعد إعادة إدخالها إلى المنطقة عام 2007 كجزء من مشروع إعادة التوطين. والأكثر إثارة للقلق هو تطور أساليب الصيد لدى هذه الطيور الجارحة. حيث لاحظ المزارعون أن النسور تطورت لتصبح أكثر ذكاء، حيث تختار النعاج التي تلد توائم، وتنقض لاختطاف المولود الأول بينما تكون الأم مشغولة بولادة الثاني. وعلى الرغم من محاولات المزارعين لحماية قطعانهم باستخدام الفزاعات وتغيير مواقع الرعي، إلا أن النسور تكيفت مع هذه الأساليب ولم تعد تخاف منها. مزارع يوثق لحظات مرعبة.. نسر بحري يخطف خروفا حديث الولادة ويحلق به عالياً في جزر هبريدس الخارجية بإسكتلندا.#مصدر_للأخبار — مصدر (@MSDAR_NEWS) April 5, 2025


أخبار اليوم المصرية
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار اليوم المصرية
شروط جديدة تلوح في الأفق لوقف الحرب الروسية الأوكرانية.. تفاصيل
في ظل استمرار الحرب الروسية الأوكرانية ، تلوح في الأفق بوادر تفاوضية قد تغير مسار الصراع، لكن هذه البوادر لا تزال محفوفة بالتحديات والشروط المتبادلة، في حين تبدي موسكو استعداداها للنظر في وقف إطلاق النار، لكن وفقًا لشروط قد تجعل التسوية بعيدة المنال، بينما تسعى واشنطن وحلفاؤها إلى ضمان حل يحقق التوازن بين الأمن الإقليمي والمصالح الاستراتيجية. في هذا السياق، تتسارع التحركات الدبلوماسية، ويتردد صدى التصريحات بين موسكو وواشنطن، ما يطرح تساؤلات حول مدى جدية هذه الجهود في وضع حد للمعارك الدائرة، حيث أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس الخميس، استعداد بلاده لوقف إطلاق النار على صعيد الحرب الروسية الأوكرانية ، لكنه شدد على ضرورة قبول أوكرانيا لمزيد من الشروط قبل التوصل إلى اتفاق نهائي. اقرأ أيضًا| عقوبات بلا حدود.. ترامب يدخل المواجهة الاقتصادية مع بوتين لهذا السبب 🇷🇺 عـــــــــــــــــاجل 🔴الرئيس الروسي بوتين: يوافق على وقف إطلاق النار في أوكرانيا وفق المقترح الأمريكي 30 يوم، ولكن بدون كورسك، وشدد على أن كورسك لها وضع خاص. — الصين بالعربية (@mog_china) March 13, 2025 وخلال مؤتمر صحفي، قال بوتين: "نحن نؤيد مقترحات وقف الأعمال القتالية"، لكنه أوضح أن هناك قضايا تحتاج إلى مزيد من النقاش، مشيرًا إلى إمكانية إجراء مكالمة هاتفية مع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب لمناقشة الأمر، وفقًا لشبكة «إن بي سي نيوز» الأمريكية. وفي رد فعل سريع، وصف ترامب تصريحات بوتين بأنها "واعدة"، لكنه أشار إلى أنه يتطلع لرؤية التزام روسي واضح بوقف إطلاق النار، وإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية التي دخلت عامها الثالث، وخلال لقائه مع الأمين العام لحلف الناتو مارك روته في المكتب البيضاوي، أعرب ترامب عن أمله في أن "تتخذ روسيا القرار الصحيح"، مؤكدًا أن هناك محادثات جارية مع بوتين وجهات أخرى. عند سؤاله عن استعداده للقاء بوتين، أجاب ترامب: "أرغب في لقائه والتحدث معه"، وفي إطار هذه الجهود، وصل مبعوث ترامب، ستيف ويتكوف، إلى موسكو الخميس، حيث من المتوقع أن يلتقي بالرئيس الروسي لمناقشة مسار المفاوضات. من جانبه، أبدى بوتين مخاوفه من أن وقف إطلاق النار المؤقت، الذي اقترحته الولايات المتحدة وأوكرانيا، قد يمنح كييف فرصة لإعادة تنظيم قواتها، متسائلًا عن آليات منع ذلك، كما أشار إلى ضرورة بحث تفاصيل تطبيق الهدنة، بما في ذلك الجهة التي ستراقب تنفيذها. وعلى مدار الحرب الروسية الأوكرانية ، طالبت موسكو بشروط مشددة لإنهاء النزاع الدائر، حيث سبق أن طالب بوتين بانسحاب القوات الأوكرانية من المناطق التي تسيطر عليها روسيا جزئيًا، وهو ما يعني فعليًا توسعًا إضافيًا لنفوذ الكرملين، كما شدد على ضرورة تعهد أوكرانيا بعدم الانضمام لحلف شمال الأطلسي "الناتو"، إلى جانب ضمان حماية اللغة والثقافة الروسية داخل البلاد. بوتين: #روسيا توافق على مقترحات وقف إطلاق النار، لكن يجب أن يؤدي ذلك إلى "سلام دائم وإزالة الأسباب الأصلية للأزمة". — FAHAD | NEWS (@Short8cut) March 13, 2025 وفي وقت سابق اليوم، وخلال زيارة للخطوط الأمامية، حث بوتين قواته على تحقيق نصر سريع وحاسم، مؤكدًا على أهمية استمرار الضغط العسكري، وكانت تصريحات بوتين أول رد علني من موسكو على خطة وقف إطلاق النار المؤقتة التي اقترحها وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو ونظراؤه الأوكرانيون خلال اجتماع في السعودية الأسبوع الماضي، في المقابل، ألمح دونالد ترامب إلى إمكانية فرض عقوبات على روسيا إذا رفضت الخطة، بحسب الشبكة الأمريكية ذاتها. بدوره، وصف مستشار بوتين للسياسة الخارجية، يوري أوشاكوف، المقترح بأنه مجرد "مهلة مؤقتة" تمنح الجيش الأوكراني فرصة لإعادة ترتيب صفوفه، وأضاف، في تصريح لوسائل الإعلام الروسية الرسمية، أن الهدف الأساسي لا يزال يتمثل في التوصل إلى تسوية طويلة الأمد تأخذ في الاعتبار المصالح الروسية. وأشار أوشاكوف إلى أن الإجراءات التي تبدو في ظاهرها خطوات سلمية قد لا تكون مفيدة لأي طرف، كاشفًا عن أنه نقل هذا الموقف إلى مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز خلال مكالمة هاتفية جرت يوم الأربعاء. وفي مشهد يحمل دلالات رمزية، ظهر بوتين مرتديًا الزي العسكري خلال زيارته لمنطقة كورسك، التي تعد الوحيدة داخل الأراضي الروسية التي تمكنت أوكرانيا من السيطرة على أجزاء منها، وبعد وقت قصير من الزيارة، أعلنت وزارة الدفاع الروسية استعادة بلدة سودزا، التي كانت تعد أكبر مستوطنة تحت سيطرة القوات الأوكرانية، وفقًا لشبكة «إن بي سي نيوز» الأمريكية. وخلال الزيارة، شدد بوتين على أن "المهمة في المرحلة المقبلة هي تحقيق انتصار حاسم ضد القوات الأوكرانية المتحصنة في منطقة كورسك في أسرع وقت ممكن"، كما اقترح إنشاء "منطقة أمنية" على الحدود لتعزيز الاستقرار العسكري، وأكد المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، في مؤتمر صحفي، أن القوات الروسية ستتمكن قريبًا من "تحرير" منطقة كورسك، مشيرًا إلى أن السيطرة الكاملة على المنطقة أصبحت قريبة. محادثات سرية بين موسكو وواشنطن صرح وزير الخارجية الأميركي ماركو #روبيو بأن #أوكرانيا وافقت على "الدخول في مفاوضات فورية" مع #روسيا ، وذلك بعد محادثات في مدينة جدة غرب #السعودية #نكمن_في_التفاصيل — Independent عربية (@IndyArabia) March 11, 2025 يجتمع وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو مع كبار الدبلوماسيين في قمة مجموعة السبع في كيبيك، حيث يُتوقع أن تكون الحرب الروسية الأوكرانية ضمن أبرز الملفات، إلا أن اللقاء يأتي في ظل توترات غير مسبوقة، خاصة بعد تصريحات سابقة للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب أشار فيها إلى رغبته في "الاستيلاء على كندا"، ما يزيد من حساسية الاجتماع. وشهد الأسبوع الماضي، جولة جديدة من المحادثات السرية بين مسؤولين أمريكيين وروسيين، وأرسل ترامب مبعوثه ستيف ويتكوف إلى موسكو محذرًا من فرض عقوبات اقتصادية "شديدة الضرر" على روسيا، لكنه أكد في الوقت ذاته أنه يسعى إلى تحقيق السلام. ترامب يلوّح بالعقوبات ويضغط على أوكرانيا رغم تصعيده ضد الكرملين، يبدو أن ترامب في الوقت ذاته يمارس ضغوطًا على أوكرانيا للموافقة على بعض مطالب بوتين لوقف الحرب الروسية الأوكرانية ، وألمح إلى أن أي اتفاق يجب أن يتضمن "تنازلات" من كييف، ما أثار قلق القيادة الأوكرانية. ورحّب القادة الأوروبيون باقتراح وقف إطلاق نار مؤقت لمدة 30 يومًا، الذي طُرح خلال محادثات في السعودية، فيما حذر الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، من انتهاك روسيا للمفاوصات، وقال في خطابه المسائي: "المفتاح هو ضمان التزام روسيا بإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية ، وليس استخدام الهدنة كتكتيك مؤقت". الأوكرانيون يريدون السلام… لكن بشروط واضحة أكد المواطنون الأوكرانيون رغبتهم في إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية ، لكنهم يصرّون على ضرورة وجود ضمانات أمنية حقيقية تمنع روسيا من شن هجمات مستقبلية، وقال فيتالي كيم، حاكم منطقة ميكولايف: "99% من الأوكرانيين يريدون نهاية عادلة للحرب، لكننا بحاجة إلى تأكيدات بعدم تكرار هذا الصراع بعد عامين". فيما تتردد دول أخرى، تتخذ بولندا موقفًا حازمًا ضد روسيا، إذ رفعت إنفاقها الدفاعي إلى 4.7% من ناتجها المحلي الإجمالي، وفي خطوة جريئة، دعا الرئيس البولندي أندريه دودا الولايات المتحدة إلى نقل الأسلحة النووية الأمريكية من أوروبا الغربية إلى بولندا، مؤكدًا: "يجب أن تنتقل بنية الناتو التحتية شرقًا، هذا هو الطريق الصحيح". وفي ظل التحركات الدبلوماسية والمواقف المتباينة، يبقى مستقبل الحرب الروسية الأوكرانية مُعلقًا بين مساعي التهدئة وتصاعد الضغوط السياسية والعسكرية، وبينما تترقب العواصم العالمية نتائج المحادثات، لا تزال أوكرانيا تصر على ضمانات أمنية حقيقية، في حين تواصل روسيا الدفع بأجندتها العسكرية، أما الولايات المتحدة وحلفاؤها، فهم عالقون بين رغبة في احتواء الصراع وتجنب تصعيد قد يخرج عن السيطرة...