logo
#

أحدث الأخبار مع #NFT

أفضل 5 طرق جديدة لكسب المال عبر الإنترنت في 2025 من NFTs إلى المحتوى الرقمي
أفضل 5 طرق جديدة لكسب المال عبر الإنترنت في 2025 من NFTs إلى المحتوى الرقمي

مصر فايف

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصر فايف

أفضل 5 طرق جديدة لكسب المال عبر الإنترنت في 2025 من NFTs إلى المحتوى الرقمي

شهد الإنترنت تغيرات كبيرة خلال الأشهر الأخيرة. اليوم، تظهر فرص جديدة للكسب لم تكن ممكنة سابقًا. الذكاء الاصطناعي، الرموز الرقمية، والمنصات الحديثة غيرت قواعد اللعبة وأتاحت مصادر دخل مبتكرة ومتنوعة. كسب المال لم يعد مقتصرًا على الطرق التقليدية. المقال يشرح 5 طرق جديدة أصبحت الأكثر رواجًا، مثل بيع المحتوى المدعوم بالذكاء الاصطناعي، الرموز غير القابلة للاستبدال، التجارة الإلكترونية الصغيرة، وتقديم الخدمات الرقمية المتخصصة. إنتاج المحتوى باستخدام الذكاء الاصطناعي الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد فكرة تقنية، بل أصبح أداة عملية يستخدمها الكثيرون يوميًا. من خلال أدوات كتابة المحتوى، يمكن لأي شخص إنتاج مقالات، سيناريوهات، أو منشورات تسويقية بجودة عالية ووقت قصير. بل وتتوفر أدوات مجانية لتحسين العناوين، تصميم الصور، وتحليل الكلمات المفتاحية. البعض يستفيد من هذه الأدوات لإنشاء دورات تعليمية وبيعها، أو لكتابة كتب إلكترونية يتم تسويقها عبر المتاجر الرقمية. يمكن للمستخدمين أيضًا استخدام الذكاء الاصطناعي لإنتاج محتوى تسويقي خاص بمنصات لبنان المراهنات 1xbet التي تقدم خدمات المراهنات، مما يزيد من فاعلية الحملات الترويجية. وكل هذا يمكن تنفيذه من جهاز حاسوب بسيط. الرموز غير القابلة للاستبدال (NFTs) في البداية، بدت NFTs وكأنها موجة مؤقتة. لكنها تحولت بسرعة إلى مجال استثماري وفني واسع. يمكن للمصممين والفنانين الآن بيع أعمالهم الرقمية بطريقة محمية ومضمونة من خلال العقود الذكية. هذا النوع من التجارة لا يحتاج إلى وسطاء أو معارض تقليدية، بل يتم كل شيء عبر منصات رقمية موثوقة. الطلب على الرموز الفريدة يزداد، خاصة عندما تكون الأعمال محدودة أو مرتبطة بفكرة جديدة. حتى المبرمجين بدأوا في إنشاء رموز NFT تفاعلية، مما زاد من قيمتها السوقية. الجميل في هذا المجال أنه يربط بين الإبداع الشخصي والربح المادي، ويمنح الفرصة لأي شخص لديه فكرة فنية فريدة لدخول السوق. التجارة الإلكترونية للمنتجات المتخصصة فتح متجر إلكتروني لم يعد معقدًا. منصات مثل Shopify أو WooCommerce جعلت الأمر ممكنًا دون خبرة تقنية عميقة. لكن الجديد هو التركيز على المنتجات المتخصصة أو المصنوعة يدويًا. فبدلًا من التنافس في أسواق عامة، يمكن بيع منتجات تلبي حاجة فئة صغيرة ولكن مخلصة. أمثلة على ذلك: المنتجات الطبيعية الإكسسوارات الخاصة بيع قمصان بتصاميم مخصصة تسويق منتجات صديقة للبيئة تقديم خدمات رقمية عبر منصات العمل الحر من الترجمة إلى التصميم، ومن التدقيق اللغوي إلى تحرير الفيديو، الخدمات الرقمية باتت مطلوبة أكثر من أي وقت مضى. منصات مثل Freelancer وUpwork تمنح الفرصة لكل شخص لديه مهارة معينة لعرض خدماته للعالم. ما يميز هذا المجال هو أن التقييم يكون على جودة العمل لا على الشهادة أو العمر. يكفي أن تبني ملفًا قويًا، وتقدّم عروضًا ذكية، لتحصل على فرص مستمرة. كما أن العمل في هذا المجال يمنح حرية اختيار الوقت والأسعار، وهو مناسب للطلاب، الموظفين، وحتى المتقاعدين. الاستمرارية هنا مفتاح النجاح، فكل مشروع ناجح يفتح الباب لمشاريع أكبر وأفضل. التسويق بالعمولة عبر المنصات الحديثة آخر طريقة لكنها الأكثر استقرارًا على المدى الطويل، هي التسويق بالعمولة. وهي تقوم على مشاركة روابط بيع منتجات معينة، والحصول على نسبة مقابل كل عملية شراء. الفرق اليوم هو أن الترويج أصبح أسهل عبر منصات مثل TikTok، YouTube Shorts، وInstagram Reels. كل ما تحتاجه هو تقديم فكرة مفيدة عن منتج معين، وربطها برابط التتبع. المحتوى لا يحتاج إلى إنتاج ضخم، بل يمكن أن يكون بسيطًا وصادقًا. نهاية المقال: افعلها بذكاء العمل عبر الإنترنت لم يعد حلمًا أو رفاهية. إنه واقع يومي لمن يعرف كيف يختار الطريق الصحيح. جميع الطرق السابقة تثبت أن الإنترنت مكان حقيقي لبناء دخل، شريطة التنظيم والاستمرارية. لا تحتاج إلى رأس مال، بل تحتاج إلى فكرة واضحة، ورغبة في التعلم. ابدأ صغيرًا، طوّر مهاراتك، وراقب النتائج. فكل خطوة تقطعها اليوم ستقربك من دخل مستقر، وحياة أكثر حرية. الفرص لا تنتظر، والوقت الأنسب للبدء هو الآن.

إدارة الأصول الرقمية: الاقتصاد الجديد للمجموعات الافتراضية
إدارة الأصول الرقمية: الاقتصاد الجديد للمجموعات الافتراضية

مصر فايف

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصر فايف

إدارة الأصول الرقمية: الاقتصاد الجديد للمجموعات الافتراضية

تحولت سوق الأصول الرقمية من مفهوم المضاربة المبتكر إلى فرصة أعمال منظمة. يحدث تداول السلع الافتراضية عبر منصات البلوك تشين والعوالم الافتراضية وأنظمة الألعاب البيئية، مما يولد مليارات من المعاملات السنوية. يبني القائمون على التنظيم المحترفون الآن أعمالاً مستدامة من خلال إدارة هذه المجموعات الرقمية، مع منصات متطورة مثل التي توفر فرصاً إضافية لتوقع القيمة السوقية لتقدير الأصول. بناء أعمال تنظيم مربحة يدير القائمون على تنظيم الأصول الرقمية أعمالاً معقدة مبنية على المعرفة السوقية والاقتناء الاستراتيجي. طرق توثيق الأصول الرقمية تكشف كيف يتحقق المحترفون من الملكية والمصدر عبر المنصات المختلفة. عادة ما يركز القائمون على التنظيم الناجحون على مجالات متخصصة: عناصر الألعاب، الفن الرقمي، العقارات الافتراضية، أو أسماء النطاقات. الأساليب الأكثر ربحية تجمع بين مصادر دخل متعددة: شراء الأصول منخفضة التقييم والاحتفاظ بها للتقدير تقديم خدمات التوثيق للمجمعين الآخرين إنشاء أسواق حصرية ضمن العوالم الافتراضية تقديم استشارات التنظيم للمجمعين الجدد تداول العناصر الموسمية خلال فترات الذروة تطوير أدوات التحليل لتوقع الأسعار إدارة المجموعات للأفراد ذوي الثروات الصافية العالية تظهر بيانات الإيرادات أن القائمين على التنظيم من الدرجة الأولى يحققون دخولاً شهرية تتجاوز 50,000 دولار من خلال إدارة الأصول الرقمية المتنوعة. يحتفظ هؤلاء المحترفون بقواعد بيانات مفصلة تتتبع حركات الأسعار ومؤشرات الندرة وأنماط الملكية عبر شبكات بلوك تشين متعددة. التوثيق وتقييم القيمة يتطلب التنظيم المهني مهارات توثيق متقدمة. التحقق عبر المنصات يتطلب فهم بروتوكولات البلوك تشين المختلفة وهياكل العقود الذكية وتحليل البيانات الوصفية. تقنيات توثيق NFT يوضح كيف يمنع القائمون على التنظيم الاحتيال مع تحديد الأصول الأصلية. يتضمن تقييم القيمة تحليلاً سوقياً معقداً. يفحص القائمون على التنظيم بيانات الأسعار التاريخية ودرجات الندرة وآراء المجتمع والتحديثات المقبلة للمنصة. يطور المحترفون الأكثر نجاحاً أطراً للتقييم خاصة تجمع بين المقاييس الكمية والعوامل النوعية مثل الأهمية الثقافية ومعدلات اعتماد المنصة. تشير بيانات السوق الحديثة إلى أن المجموعات المصادق عليها تحقق أسعاراً أعلى بنسبة 35-40% من الأصول غير المتحقق منها. يستفيد القائمون على التنظيم المحترفون من هذه العلاوة من خلال وثائق الأصل التفصيلية وخدمات التحقق من طرف ثالث. أسواق التنبؤ بالقيمة وفرص الاستثمار التقارب بين تداول الأصول الرقمية مع أسواق التنبؤ يخلق أدوات استثمار هجينة. يمكن للمشاركين في السوق الآن الرهان على حركات أسعار الأصول، مما يخلق أدوات شبيهة بالخيارات ضمن الاقتصادات الافتراضية. تعمل أسواق التنبؤ هذه من خلال عقود ذكية متطورة، مما يسمح للقائمين على التنظيم بالتحوط من المواضع أو المضاربة على حركات الأسعار. يشارك القائمون على التنظيم المحترفون بشكل متزايد في أسواق التنبؤ هذه كمتداولين وصناع سوق. يوفر الجمع بين المعرفة السوقية العميقة والتحليلات التنبؤية مزايا تنافسية في كل من تداول الفور والأسواق المشتقة. بعض المنصات تدمج قدرات التنبؤ هذه مباشرة في أدوات إدارة الأصول الخاصة بها، مما يبسط عملية الاستثمار. تظهر أبحاث السوق أن القائمين على التنظيم الذين يستخدمون أسواق التنبؤ يحسنون عوائدهم المعدلة للمخاطر بحوالي 25%. ينبع هذا التحسن من تحسين التحوط للمحفظة والقدرة على تحقيق الدخل من رؤى السوق من خلال قنوات متعددة. البنية التحتية التقنية الداعمة لهذه الأسواق تتضمن أنظمة oracle لتغذية الأسعار، وصناع السوق الآليين لتوفير السيولة، ورموز الحوكمة للمشاركة في المنصة. القائمون على التنظيم الذين يفهمون هذه الأنظمة يمكنهم الوصول إلى مصادر دخل إضافية من خلال أنشطة صنع السوق وتوفير السيولة. نماذج الأعمال في هذا المجال تتراوح من المجمعين الفرديين إلى شركات إدارة الأصول بمستوى مؤسسي. بعض القائمين على التنظيم يتخصصون في المراجحة عبر السلاسل، مستغلين فروق الأسعار بين المنصات. البعض الآخر يركز على استراتيجيات التراكم طويلة الأمد، بناء محافظ حول مواضيع محددة أو عوالم افتراضية. الطبيعة العالمية لأسواق الأصول الرقمية تخلق فرص تداول على مدار الساعة. غالباً ما يستخدم القائمون على التنظيم روبوتات تداول آلية واستراتيجيات خوارزمية للحفاظ على الحضور السوقي خلال ساعات الراحة. هذه الأدوات تتطلب تحسيناً مستمراً حيث تتغير ديناميكيات السوق عبر المناطق الجغرافية المختلفة. التطوير المهني في تنظيم الأصول الرقمية يتطلب تعليماً مستمراً. يجب على المشاركين في السوق البقاء على اطلاع بتحديثات المنصة والتغييرات التنظيمية والتقنيات الناشئة. القائمون على التنظيم الناجحون يستثمرون وقتاً كبيراً في بناء المجتمع، وإقامة علاقات مع مطوري المنصات والمجمعين الزملاء والمحللين الصناعيين. المقاييس المالية الداعمة لهذه الصناعة تعكس إمكانات نمو كبيرة. وصلت أحجام المعاملات في أسواق الأصول الرقمية الأولية إلى 25 مليار دولار في عام 2023، مع إضافة تداول السوق الثانوية 12 مليار دولار أخرى. القائمون على التنظيم المحترفون يحتجزون القيمة عبر هذا النظام البيئي بأكمله من خلال التموضع السوقي الدقيق وتوليد الإيرادات المتنوعة. إدارة المخاطر تبقى محورية لاستراتيجيات التنظيم الناجحة. المحترفون ذوو الخبرة يحتفظون بمحافظ متوازنة عبر فئات أصول ومنصات ومستويات مخاطر مختلفة. يستخدمون آليات وقف الخسارة واستراتيجيات التنويع وحجم المواضع الدقيق للحماية من تقلبات السوق.

أفلام السعودية يثري صنّاع الأفلام السعوديين بتجارب النفط
أفلام السعودية يثري صنّاع الأفلام السعوديين بتجارب النفط

غرب الإخبارية

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • غرب الإخبارية

أفلام السعودية يثري صنّاع الأفلام السعوديين بتجارب النفط

المصدر - لم ينتهِ مهرجان أفلام السعودية الذي أسدل ستاره عنه العشرين مساء يوم الأربعاء إلا والمشاركين الجدد تصوروا متنوعين حول كيفية بناء أفكارهم وتنفيذ مشاريعهم المستقبلية، حيث أوصى العديد من المشاركين من خلال الشركات والندوات المتعددة التي تخلت عن المنظمة التي نظمته ، وبالشراكة مع مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي ( تكملة)، ودعم هيئة الأفلام، بأهمية معرفة لتسويق الأفلام ومصادرها التي دخلها إلى إنتاج إبداعي يحل نحو العالمية. الطريق إلى العالمية في ندوة بعنوان "الفكرة إلى العالمية: كيف تجد صناعة الأفلام طريقهم إلى المهرجانات العالمية وأسواقه" قدم المدير التنفيذي السابق لسوق مهرجان (كان) السينمائي جيروم بيلارد جمع من الابتكارات الرقمية والاقتراحات المهنية حول تسجيل الوصول إلى الجمهور العالمي، مشيرًا إلى أهمية التفكير في النجاح والفئة الرائدة منذ المراحل الأولى لإنتاج الفيلم، ومبينًا أن أبرز المنصات والخيارات التي أعلنت فرصة الوصول تفضلًا عن المنصات كبدائل فعالة. تسويق الفيديو فيما يستعرض المنتج محمد حفظي، في ورشة "توزيع وتسويق الأفلام الفنية"، أبرز أسس التسويق السينمائي، وتبرز أن مهرجانات باتت حيوية للتواصل المهني، دون مجرد منافسين على الجوائز. وأشار إلى أن التخطيط مسبقاً، بدأ الوقت والمهرجان المناسبين، وبدء العمل المستقل، عناصر اختاروا مباشرة لحضور الفيلم وفرص النجاحه، ووجه جديده لتصنيع الأفلام والمهتمين "هناك سوق راغب بالفرص والاختيار تتطلب التأملات البصرية والفكرية". المعاملات التجارية والتجارية الملهمة وفيه فرقة جديدة برزها ميشيل إياكاونو من جامعة ماكجيل، متخصص في معاهدات الإنتاج الناشئة فيها منصات مؤثرة و مؤثرة وتتطلب تأجيلها مع زيادة التفاعل والمشاركة من الجمهور، بالإضافة إلى تحقيق دخل متعدد الطبقات عبر وسائل متنوعة منها الاشتراكات، وإمكانية الوصول عبر كتابات غير لامعة للجزء ( NFT)، مصادر الدخل، وأهمية المجتمع المختص، مستشهدًا بالتجربة اليابانية كمثال على الإرث الثقافي، وطارحًا رؤى حديثة حول نماذج الريادة في صناعة السينما. سينما الهوية بين الإبداع والواقع وأقيمت جلسة حوارية تحت (سينما بين الإبداع والواقع) شاركت فيها عدد من صنّاع الأفلام الذين قدموا وجوههم حول مفهوم الهوية من تجاربهم الشخصية ومسيرتهم الفنية، تحدث فيها المخرج محمد السلمان عن رمزية الأشياء وتباين دلالاتها من ثقافة إلى أخرى، مشيرًا إلى أن هذه الهوية لا تختزل في التعميم، بل تنبع من تجربة التجربة، بالتأكيد على أن حقوق العمل والزمني يسهم في تشكيل الهوية، واصفف أعماله للتعبير عن الخارج من الداخل وتاركة للمشاهدة مساحة للتساؤل والاكتشاف؛ بدلًا من تقديمها بشكل مباشر، مضيفًا أن الوصول إلى العالمية يبدأ من مصادر محلية، وأن لا يكون هو عالم أيقونات العالم للثقافة السعودية. عمق التجربة من أجل ذلك، أشترك الناقد السينمائي أندرو محسن إلى أندرو محسن مشاهدة الأفلام السعودية تساعد في بناء صورة مختلفة عن المحلي، واخترت أن تجلى في عمق التجربة الإنسانية، ولافتا إلى أن بعض الأفلام تكشف تفاصيلها لم تعرفها عن، وأن النظرة المتأنية قد تتحول فيلمًا بفكرة تعكس هوية، مشيدًا في نهاية حديثه باهتمام السعودي بالوسائط المتنوعة.

مهرجان أفلام السعودية يثري صنّاع الأفلام السعوديين بتجارب استثنائية
مهرجان أفلام السعودية يثري صنّاع الأفلام السعوديين بتجارب استثنائية

البلاد البحرينية

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البلاد البحرينية

مهرجان أفلام السعودية يثري صنّاع الأفلام السعوديين بتجارب استثنائية

لم ينتهِ مهرجان أفلام السعودية الذي أسدل ستاره عن دورته الحادية عشرة مساء يوم الأربعاء إلا والمشاركين لديهم تصورات متنوعة حول كيفية بناءأفكارهم وتتنفيذ مشاريعهم السينمائية مستقبلًا، حيث أوصى العديد من الخبراء خلال الأنشطة والندوات والبرامج التي تخللت المهرجان الذي تنظمهجمعية السينما، وبالشراكة مع مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء)،وبدعم من هيئة الأفلام، بأهمية معرفة الطرق الحديثة لتسويق الأفلام ومصادر دخلها وتحويلها إلى منتج إبداعي يحلّق نحو العالمية. الطريق إلى العالمية ففي ندوة بعنوان "الفكرة إلى العالمية: كيف يجد صناع الأفلام طريقهم إلىالمهرجانات العالمية وأسواقه" قدم المدير التنفيذي السابق لسوق مهرجان (كان) السينمائي جيروم بيلارد جملة من الأفكار والاقتراحات المهنية حول آلياتالوصول إلى الجمهور العالمي، مشيرًا إلى أهمية التفكير في التوزيع والفئةالمستهدفة منذ المراحل الأولى لإنتاج الفيلم، ومبيناً أن المهرجانات إحدى المنصات والخيارات التي تتيح فرصة الوصول فضلًا عن المنصات الرقميةكبدائل فعالة. التسويق السينمائي فيما استعرض المنتج محمد حفظي، في ورشة "توزيع وتسويق الأفلام الفنية"،أبرز أسس التسويق السينمائي، موضحًا أن المهرجانات باتت منصات حيويةللتواصل المهني، لا مجرد منافسات على الجوائز. وأكد أن التخطيط المسبق،واختيار التوقيت والمهرجان المناسبين، وطرق الترويج الفعالة، عناصر تؤثرمباشرة على حضور الفيلم وفرص نجاحه، ووجه حديثه لصنّاع الأفلام والمهتمين "هناك سوق مليء بالفرص وكيفية الاختيار تتطلب تأملات بصرية وفكرية". نماذج مبتكرة وتجارب ملهِمة وفي ورشة تدريبية قدّمها البروفيسور ميشيل إياكاونو من جامعة ماكجيل،متخصص في معاهدات الإنتاج تناول فيها تأثير المنصات التفاعلية وتضاعفقيمتها طرديا مع تزايد التفاعل والمشاركة من الجمهور، بالإضافة إلى تحقيقالدخل متعدد الطبقات عبر وسائل متنوعة منها الاشتراكات، وإتاحة الوصولعبر الرموز غير القابلة للاستبدال (NFT)، مصادر الدخل، وأهمية المجتمعاتالمتخصصة، مستشهدًا بالتجربة اليابانية كمثال على توازن الإرث الثقافيوالابتكار، وطارحاً رؤى حديثة حول نماذج ريادة الأعمال في صناعة السينما. سينما الهوية بين الإبداع والواقع وأقيمت جلسة حوارية تحت عنوان (سينما الهوية بين الإبداع والواقع) شاركفيها عدد من صنّاع الأفلام الذين قدموا مرئياتهم حول مفهوم الهوية منطلقينمن تجاربهم الشخصية ومسيرتهم الفنية، تحدث فيها المخرج محمد السلمانعن رمزية الأشياء وتباين دلالاتها من ثقافة إلى أخرى، مشيرًا إلى أن الهوية لاتختزل في التعميم، بل تنبع من خصوصية التجربة، مؤكدًا على أن البعدالجغرافي والزمني يسهم في تشكيل الهوية، واصفًا أعماله بأنها تسعى إلىالتعبير عن الخارج من الداخل وتاركة للمشاهد مساحة للتساؤل واكتشافالهوية؛ بدلًا من تقديمها بشكل مباشر، مضيفًا أن الوصول إلى العالمية يبدأمن المحلية، وأن تراكم الأعمال هو الطريق لمعرفة العالم رموز الثقافة السعودية. عمق التجربة من جهته، أشار الناقد السينمائي أندرو محسن إلى أن تكرار مشاهدة الأفلامالسعودية يساعد في بناء صورة أعمق عن المجتمع المحلي، موضحًا أن الهويةتتجلى في عمق التجربة الإنسانية، ولافتًا إلى أن بعض الأفلام تكشفتفاصيل لم يكن يعرفها عن المملكة، وأن النظرة المتأنية قد تحول فيلمًا بفكرة عادية إلى عمل يعكس هوية، مشيدًا في نهاية حديثه باهتمام المجتمع السعوديبالوسائط المتنوعة. يُعدّ مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء) وجهة ثقافية وإبداعية متعددة الأبعاد، تهدف إلى تقديم تجارب استثنائية للزوّار، وتعزيز التأثير المجتمعي الإيجابي، والتفاعل مع جمهور واسع ومتنوع. ويسعى المركز إلى تحقيق ذلك من خلال مجموعة من البرامج الثقافية والأنشطة التفاعلية، والمبادرات المصمّمة خصيصًا لإثراء مختلف الفئات العمرية. افتُتح المركز رسميًا للزوّار عام 2018 في مدينة الظهران، شرق المملكة العربية السعودية، ليصبح منارة ثقافية عالمية تعزز الاستدامة والتبادل المعرفي والإبداعي. ويضم "إثراء" مجموعة متنوعة من المرافق، تشمل: مختبر الأفكار، والمكتبة، والمسرح، والمتحف، والسينما، والقاعة الكبرى، ومعرض الطاقة، ومتحف الطفل، بالإضافة إلى برج إثراء، ما يجعله بيئة متكاملة تسهم في تنمية الفكر والإبداع.

مهرجان أفلام السعودية يثري صُنّاع الأفلام السعوديين بتجارب استثنائية
مهرجان أفلام السعودية يثري صُنّاع الأفلام السعوديين بتجارب استثنائية

صحيفة سبق

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة سبق

مهرجان أفلام السعودية يثري صُنّاع الأفلام السعوديين بتجارب استثنائية

لم ينتهِ مهرجان أفلام السعودية الذي أسدل ستاره عن دورته الحادية عشرة مساء يوم الأربعاء إلا وكان المشاركون لديهم تصورات متنوّعة حول كيفية بناء أفكارهم وتنفيذ مشاريعهم السينمائية مستقبلاً، حيث أوصى عديدٌ من الخبراء خلال الأنشطة والندوات والبرامج التي تخللت المهرجان الذي تنظمه جمعية السينما، بالشراكة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)، وبدعمٍ من هيئة الأفلام، بأهمية معرفة الطرق الحديثة لتسويق الأفلام ومصادر دخلها وتحويلها إلى منتج إبداعي يحلّق نحو العالمية. ففي ندوة بعنوان "الفكرة إلى العالمية: كيف يجد صُنّاع الأفلام طريقهم إلى المهرجانات العالمية وأسواقها" قدّم المدير التنفيذي السابق لسوق مهرجان (كان) السينمائي جيروم بيلارد؛ جملة من الأفكار والاقتراحات المهنية حول آليات الوصول إلى الجمهور العالمي، مشيرًا إلى أهمية التفكير في التوزيع والفئة المستهدفة منذ المراحل الأولى لإنتاج الفيلم، ومبيناً أن المهرجانات إحدى المنصات والخيارات التي تتيح فرصة الوصول؛ فضلًا عن المنصات الرقمية كبدائل فعّالة. التسويق السينمائي فيما استعرض المنتج محمد حفظي؛ في ورشة "توزيع وتسويق الأفلام الفنية"، أبرز أسس التسويق السينمائي، موضحًا أن المهرجانات باتت منصات حيوية للتواصل المهني، لا مجرد منافسات على الجوائز. وأكد أن التخطيط المسبق، واختيار التوقيت والمهرجان المناسبين، وطرق الترويج الفّعالة، عناصر تؤثر مباشرة في حضور الفيلم وفرص نجاحه، ووجّه حديثه لصنّاع الأفلام والمهتمين "هناك سوق مليء بالفرص وكيفية الاختيار تتطلب تأملات بصرية وفكرية". نماذج مبتكرة وتجارب مُلهِمة وفي ورشة تدريبية قدّمها البروفيسور ميشيل إياكاونو؛ من جامعة ماكجيل، متخصص في معاهدات الإنتاج تناول فيها تأثير المنصات التفاعلية وتضاعف قيمتها طرديا مع تزايد التفاعل والمشاركة من الجمهور، إضافة إلى تحقيق الدخل متعدد الطبقات عبر وسائل متنوّعة منها الاشتراكات، وإتاحة الوصول عبر الرموز غير القابلة للاستبدال (NFT)، مصادر الدخل، وأهمية المجتمعات المتخصصة، مستشهداً بالتجربة اليابانية كمثالٍ على توازن الإرث الثقافي والابتكار، طارحاً رؤى حديثة حول نماذج ريادة الأعمال في صناعة السينما. سينما الهوية بين الإبداع والواقع أقيمت جلسة حوارية تحت عنوان (سينما الهوية بين الإبداع والواقع) شارك فيها عدد من صنّاع الأفلام الذين قدموا مرئياتهم حول مفهوم الهوية منطلقين من تجاربهم الشخصية ومسيرتهم الفنية، تحدث فيها المخرج محمد السلمان؛ عن رمزية الأشياء وتباين دلالاتها من ثقافة إلى أخرى، مشيرًا إلى أن الهوية لا تختزل في التعميم، بل تنبع من خصوصية التجربة، مؤكدًا أن البُعد الجغرافي والزمني يسهم في تشكيل الهوية، واصفًا أعماله بأنها تسعى إلى التعبير عن الخارج من الداخل تاركة للمشاهد مساحة للتساؤل واكتشاف الهوية؛ بدلًا من تقديمها بشكلٍ مباشر، مضيفًا أن الوصول إلى العالمية يبدأ من المحلية، وأن تراكم الأعمال هو الطريق لمعرفة العالم رموز الثقافة السعودية. من جهته، أشار الناقد السينمائي أندرو محسن؛ إلى أن تكرار مشاهدة الأفلام السعودية يساعد على بناء صورة أعمق عن المجتمع المحلي، موضحاً أن الهوية تتجلى في عمق التجربة الإنسانية، ولافتاً إلى أن بعض الأفلام تكشف تفاصيل لم يكن يعرفها عن المملكة، وأن النظرة المتأنية قد تحوّل فيلماً بفكرة عادية إلى عمل يعكس هوية، مشيداً في نهاية حديثه باهتمام المجتمع السعودي بالوسائط المتنوّعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store