أحدث الأخبار مع #NIP


الرأي
منذ 6 ساعات
- علوم
- الرأي
الكويت... منصة إقليمية بارزة لإدارة النفايات والمخاطر الكيميائية
أكد معهد الكويت للأبحاث العلمية أن احتضان الكويت للمركز الإقليمي الخاص باتفاقية ستوكهولم الذي يُعنى بالتدريب ونقل التكنولوجيا لدول غرب آسيا، يُبرز الدور الريادي لدولة الكويت في تعزيز المبادرات البيئية العالمية، ويرسّخ حضورها كمنصة بارزة لإدارة المخاطر الكيميائية والنفايات على المستوى الإقليمي. وقال منسّق المركز الاقليمي لاتفاقية ستوكهولم للتدريب ونقل التكنولوجيا لدول غرب آسيا والباحث العلمي في المعهد الدكتور محمد العتيبي في تصريح لوكالة «كونا»، إن المركز يقدّم خدماته الفنية والتدريبية لدول في غرب آسيا ويعمل كحلقة وصل بين ثلاث اتفاقيات بيئية، وخاصة اتفاق ستوكهولم والدول الأعضاء، من خلال تقديم الدعم الفني ونقل التكنولوجيا والتحديثات التقنية والمساهمة في تنفيذ خطط العمل الوطنية والتقارير الدورية للدول الأعضاء. وأوضح العتيبي أن المركز نفذ منذ تأسيسه عدة ورش تدريبية إقليمية، مؤكدا أنه حاليا في طور التحضيرات لعقد ورشة موسعة في أكتوبر 2025 بمقر المعهد بمشاركة دول مجلس التعاون ودول غرب آسيا وخبراء عالميين تتناول آخر التحديثات في شأن المواد الكيميائية المضافة حديثا إلى الاتفاقية مثل مركبات (PFAS وUVA328 وPCBs) وآليات فحصها وإعداد التقارير المتعلقة بها. وأشار إلى أن المعهد من خلال المركز الإقليمي استكمل أخيراً مسحاً محدثاً للمواد الكيميائية المحظورة في الكويت بالتعاون مع الجهات الوطنية المعنية منها الهيئة العامة للبيئة التي أبدت تعاوناً كاملاً وتم رفع تقرير شامل إلى أمانة الاتفاقيات لافتاً إلى أن المركز يواصل حالياً إعداد جرد جديد للمواد التي تمت إضافتها حديثاً تمهيداً لتقديمه وفق الجدول الزمني المطلوب من الدول الأطراف. وبيّن أن خطة عمل المركز للفترة من (2024-2027) ترتكز على ثمانية محاور رئيسية تشمل تنظيم ورش تدريبية موسعة وتنفيذ مشروعات بحثية وطنية وتحديث الخطط الوطنية لتنفيذ الاتفاقية (NIP) وإنشاء قاعدة بيانات إقليمية والمساهمة في تقييم المواد الكيميائية الجديدة إلى جانب التنسيق الإقليمي ورفع التقارير الدورية. وأشار إلى أن مشاركة المعهد في اجتماعات ومؤتمرات الأطراف لاتفاقيات بازل وروتردام وستوكهولم التي عقدت في جنيف من 28 أبريل إلى 9 مايو 2025 مثلت فرصة مهمة لاستعراض جهود الكويت في هذا المجال والمساهمة في اعتماد قرارات محورية من بينها إدراج مواد كيميائية جديدة وتحديث المبادئ الفنية وإطلاق برامج مشتركة للامتثال البيئي.


كويت نيوز
منذ 13 ساعات
- علوم
- كويت نيوز
معهد الأبحاث: استضافة مركز ستوكهولم الإقليمي تبرز ريادة الكويت في العمل البيئي
كونا – أكد معهد الكويت للأبحاث العلمية اليوم السبت أن احتضان المركز الإقليمي الخاص باتفاقية ستوكهولم الذي يعنى بالتدريب ونقل التكنولوجيا لدول غرب آسيا يبرز الدور الريادي لدولة الكويت في تعزيز المبادرات البيئية العالمية ويرسخ حضورها كمنصة بارزة لإدارة المخاطر الكيميائية والنفايات على المستوى الإقليمي. وقال منسق المركز الاقليمي لاتفاقية ستوكهولم للتدريب ونقل التكنولوجيا لدول غرب آسيا والباحث العلمي في المعهد الدكتور محمد العتيبي في تصريح إن المركز يقدم خدماته الفنية والتدريبية لدول في غرب آسيا ويعمل كحلقة وصل بين ثلاث اتفاقيات بيئية وخاصة اتفاق ستوكهولم والدول الأعضاء من خلال تقديم الدعم الفني ونقل التكنولوجيا والتحديثات التقنية والمساهمة في تنفيذ خطط العمل الوطنية والتقارير الدورية للدول الأعضاء. وأوضح العتيبي أن المركز نفذ منذ تأسيسه عدة ورش تدريبية إقليمية مؤكدا أنه ايضا حاليا في طور التحضيرات لعقد ورشة موسعة في أكتوبر 2025 بمقر المعهد بمشاركة دول مجلس التعاون ودول غرب آسيا وخبراء عالميين تتناول آخر التحديثات بشأن المواد الكيميائية المضافة حديثا إلى الاتفاقية مثل مركبات (PFAS وUVA328 وPCBs) وآليات فحصها وإعداد التقارير المتعلقة بها. وأشار إلى أن المعهد من خلال المركز الإقليمي استكمل مؤخرا مسحا محدثا للمواد الكيميائية المحظورة في الكويت بالتعاون مع الجهات الوطنية المعنية منها الهيئة العامة للبيئة التي أبدت تعاونا كاملا وتم رفع تقرير شامل إلى أمانة الاتفاقيات لافتا إلى أن المركز يواصل حاليا إعداد جرد جديد للمواد التي تمت إضافتها حديثا تمهيدا لتقديمه وفق الجدول الزمني المطلوب من الدول الأطراف. وبين أن خطة عمل المركز للفترة من (2024-2027) ترتكز على ثمانية محاور رئيسية تشمل تنظيم ورش تدريبية موسعة وتنفيذ مشروعات بحثية وطنية وتحديث الخطط الوطنية لتنفيذ الاتفاقية (NIP) وإنشاء قاعدة بيانات إقليمية والمساهمة في تقييم المواد الكيميائية الجديدة إلى جانب التنسيق الإقليمي ورفع التقارير الدورية. وأكد العتيبي أن التعاون مع الجهات المانحة والمنظمات الدولية مثل مرفق البيئة العالمي وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة يعزز قدرات المركز ويسهم في نقل التكنولوجيا وتوسيع نطاق التأثير الإقليمي بما يخدم التزامات الكويت البيئية ويوفر فرصا نوعية لبناء القدرات الوطنية. وأشار إلى أن مشاركة المعهد في اجتماعات مؤتمرات الأطراف لاتفاقيات بازل وروتردام وستوكهولم التي عقدت في جنيف من 28 أبريل إلى 9 مايو 2025 مثلت فرصة مهمة لاستعراض جهود الكويت في هذا المجال والمساهمة في اعتماد قرارات محورية من بينها إدراج مواد كيميائية جديدة وتحديث المبادئ الفنية وإطلاق برامج مشتركة للامتثال البيئي. وشدد على أن المركز يمثل قيمة استراتيجية كبيرة لدولة الكويت ليس فقط كمركز تدريبي وعلمي إنما كأداة مهمة لحماية الصحة العامة والبيئة المحلية والإقليمية مشيرا إلى أن دعم القيادة الكويتية وتعاون الشركاء الوطنيين مكن المركز من أداء هذا الدور بكفاءة وفاعلية. وأوضح العتيبي أن المركز يسهم كذلك في تطوير رأس المال البشري الوطني وتقديم بدائل علمية مدروسة للمواد المحظورة وخفض تكاليف التلوث البيئي ما يدعم الاقتصاد الكويتي ويعزز التنمية المستدامة. وصادقت دولة الكويت على اتفاقية ستوكهولم في مارس 2006 وفي مايو 2009 اعتمد مؤتمر الأطراف الرابع في جنيف معهد الكويت للأبحاث العلمية مقرا رسميا للمركز الإقليمي لاتفاقية ستوكهولم للتدريب ونقل التكنولوجيا لدول غرب آسيا ليكون أول مركز عربي معتمد دوليا. ومنذ انطلاق أعماله عام 2011 أصبح المركز ركيزة علمية وتقنية لدعم السياسات البيئية وتنسيق الجهود الإقليمية المشتركة.


موقع 24
٢١-٠١-٢٠٢٥
- أعمال
- موقع 24
شراكة بين أبوظبي للاستثمار و"NIP" لدعم صناعة الألعاب الإلكترونية
وقع مكتب أبوظبي للاستثمار، شراكة استراتيجية مع مجموعة "NIP" المتخصصة في صناعة الألعاب والرياضات الإلكترونية، بهدف تطوير القطاع في الإمارة، وتعزيز مكانة أبوظبي كوجهة عالمية رائدة في قطاع الألعاب والإعلام والترفيه الرقمي. وبموجب الاتفاقية الاستراتيجية التي تمتد 5 أعوام، ستنشئ مجموعة "NIP"، المدرجة في بورصة ناسداك، مقرها العالمي الجديد في أبوظبي، مما يدعم جهود توظيف الكفاءات المحلية في قطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية، إضافة إلى تعزيز حضور المجموعة في المنطقة، ودعم خططها التوسعية في مختلف المجالات، بما في ذلك إدارة وتنظيم الفعاليات المتخصصة في الرياضات الإلكترونية، وإدارة الاستوديوهات الإبداعية، وإطلاق الألعاب الإلكترونية، واستقطاب وتطوير المواهب. حلول مبتكرة وسيتعاون مكتب أبوظبي للاستثمار بشكل مباشر مع مجموعة "NIP"، في تطوير استراتيجية لصناعة الألعاب والرياضات الإلكترونية، والاستفادة من موقع أبوظبي ومواردها المميزة لبناء منظومة بيئية محلية مزدهرة للألعاب الإلكترونية، والتي تسهم في تقديم حلول ترفيهية رقمية مبتكرة على مستوى العالم. ومن أبرز بنود الشراكة، إنشاء أكاديمية محلية للألعاب والرياضات الإلكترونية، وتطوير استوديوهات إبداعية لإنتاج الألعاب الإلكترونية بما يتوافق مع الهوية الثقافية والرؤية الاستشرافية للإمارة، وتسهيل تسجيل الملكية الفكرية الجديدة في أبوظبي بما يدعم جهود الترويج لعلامة "صنع في أبوظبي". تطوير المواهب كما ستدعم الشراكة تطوير المواهب والكفاءات الوطنية، مع خطط مجموعة "NIP" لإطلاق برنامج تدريبي يهدف إلى تنمية وتطوير المواهب الوطنية في قطاع الرياضات والألعاب الإلكترونية، إضافة على تنظيم مبادرات تعليمية وإرشادية وبرامج عالمية لتبادل المواهب. وتهدف هذه الشراكة إلى الاستفادة من هذه المبادرات لتحقيق مستهدفات التنمية الاقتصادية في الإمارة، ودعم الجهود الرامية إلى بناء اقتصاد قوي ومستدام قائم على المعرفة.